جنرال الجثة العملاق!
الفصل 555: جنرال الجثة العملاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، ماء الدم يرتفع، على الأرجح أن هناك لاميت قوي في الجوار!” فسر القصير بناء على خبرته.
تسبب الصوت الناتج عن سحق العظام في شعور المجموعة بالقشعريرة.
لسوء الحظ، لم يستجب أحد.
في بضع ثوان، تحول الزومبي ببساطة إلى قطعة من اللحم المجمد. على الرغم من أنه لم يمت تمامًا، إلا أنه لم يعد قادرًا على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هل يمكن أن ندعوكِ بذلك أيضًا؟” سأل الرجل ذو اللحية، ايه لي.
قالت المرأة الحريرية السوداء عندما رأت الرجل ذو اللحية استخدم تعويذة متوسطة لقتل زومبي فقط: “ايه لي، لا تهدر طاقتك”.
–
قام الرجل الذي يدعى ايه لي على الفور بإيماءة غريبة بطريقة مطيعة على ما يبدو.
في بضع ثوان، تحول الزومبي ببساطة إلى قطعة من اللحم المجمد. على الرغم من أنه لم يمت تمامًا، إلا أنه لم يعد قادرًا على الحركة.
“بالمناسبة، لقد أمضينا وقتًا طويلاً في هذه الرحلة، ومع ذلك ما زلنا لا نعرف ماذا ننادي ببعضنا البعض؟” سأل القصير مع ضحكة مكتومة. كان يدرك منذ فترة طويلة أن هوية المرأة ليست عادية.
لقد كانوا محظوظين جدًا، حيث لم يتعثروا بعد في مقبرة. ظلت المجموعة بأمان حتى اقتراب الفجر، مما سمح لهم بالحفاظ على ثوم الرماد.
“يي منغ اه, يي كما في زيي، منغ كما في منغ جينغ، و اه كما في اه نوا، يمكنكم مناداتي بي منغ اه.” بدت المرأة الحريرية السوداء جادة إلى حد ما عند تقديم نفسها، كما لو كانت تخشى أن ترتكب خطأ.
كان ساحر الماء سيلقي حاجز الماءعلى كل فرد في المجموعة، ويمنع المطر من لمسهم.
ضحك مو فان عندما سمع الاسم، “هل هذا اسم صيني توصلت إليه للتو؟”
كان رد فعل مرؤوسي امرأة الحرير الأسود سريعًا. على الرغم من أنهم لم يحضروا معهم مظلة، إلا أنهم سرعان ما خلعوا ستراتهم واستخدموها لحماية منغ اه من المطر، مما يبرز هويتها الاستثنائية.
لم تجب المرأة الحريرية السوداء على السؤال، لكنها سألت: “هل هناك شيء غريب في الاسم؟”
لم تجب المرأة الحريرية السوداء على السؤال، لكنها سألت: “هل هناك شيء غريب في الاسم؟”
“منغ اه… من النادر رؤية صيني بهذا الاسم. بصراحة، يبدو كوي هوا أفضل. يمكنك حتى إضافته إلى لقبك، مثل اليزابيث كوي هوا، لإظهار أنك على معرفة بكلا الثقافتين.” قال مو فان بحكمة.
الفصل 555: جنرال الجثة العملاق!
{ملاحظة المترجم الانجليزي: كوي هوا هو اسم شائع جدًا للإناث في السبعينيات، وأصبح الاسم ميمًا على الإنترنت في الصين.}
كان الماء يتدفق بغزارة. داسوا على الأرض الرخوة فجأة شعروا وكأنهم يمشون في الوحل.
كان الرجل القصير، والرجل العضلي، و ليو رو من الصينيين، ولهذا ثم قاموا بتقيؤ ثوم الرماد عندما سمعوا كلمات مو فان! كان الرجل ببساطة يصنع مزحة على امرأة من دولة أجنبية!
بعد أن أنهى الجملة مباشرة، تساقطت أمطار غزيرة، تلاها ومضات من البرق انكسر عبر السماء بواسطة قطرات المطر.
في غضون ذلك، أومأت المرأة الحريرية السوداء برأسها كما لو أنها تعلمت الكثير منه، على افتراض أنها ستأخذ في الاعتبار اقتراح مو فان. كان من المرجح أن رفيقيها لم يكونا صينيين أيضًا. كان من المثير للإعجاب أنهم يعرفون كيف يتحدثون الصينية، لكنهم لن يفهموا أبدًا المعنى الكامن وراء الاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ملاحظة المترجم الانجليزي: كوي هوا هو اسم شائع جدًا للإناث في السبعينيات، وأصبح الاسم ميمًا على الإنترنت في الصين.}
“لا تستمعي إليه الأخت، لديك اسم جميل!” خانت ليو رو بسرعة مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومض وميض برق آخر في السماء، وكشف عن مد دم أحمر يكتسح اتجاههم.
ضحكت المرأة الحريرية السوداء، ولم تبدُ منزعجة من النكتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هل يمكن أن ندعوكِ بذلك أيضًا؟” سأل الرجل ذو اللحية، ايه لي.
“آه، هل يمكن أن ندعوكِ بذلك أيضًا؟” سأل الرجل ذو اللحية، ايه لي.
“اللعنة، إنها تمطر!” لعن القصير.
ألقت المرأة الحريرية السوداء نظرة على الرجل، الذي هز كتفيه على الفور، ولم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطر كان شديدًا. لم يكن في حالة مزاجية على الإطلاق للشكوى، حيث كان عليه أن يجد ملجأ من المطر في أسرع وقت ممكن.
–
كانت الأرض أمامهم فضفاضة وسوداء تمامًا. في هذه الأثناء، كانت السماء مغطاة بسحب كثيفة.
طوال الرحلة، كان القصير والمرؤوسان اللذان يتبعان منغ اه يتعاملان مع معظم الزومبي المتجولين.
تسبب الصوت الناتج عن سحق العظام في شعور المجموعة بالقشعريرة.
لقد كانوا محظوظين جدًا، حيث لم يتعثروا بعد في مقبرة. ظلت المجموعة بأمان حتى اقتراب الفجر، مما سمح لهم بالحفاظ على ثوم الرماد.
بعد أن أنهى الجملة مباشرة، تساقطت أمطار غزيرة، تلاها ومضات من البرق انكسر عبر السماء بواسطة قطرات المطر.
قال القصير وهو ينظر إلى ساعته: “ساعة أخرى حتى النهار”.
–
“اعتقدت أن اللاموتى في العاصمة العتيقة مرعبون وملعونون، لكن أليسوا مجرد حفنة من الزومبي الميتون دماغياً؟” قال ايه لي بابتسامة.
بعد أن أنهى الجملة مباشرة، تساقطت أمطار غزيرة، تلاها ومضات من البرق انكسر عبر السماء بواسطة قطرات المطر.
“أخي، من فضلك لا تقل أن أرض اللاموتى سهلة بل إنها لعنة. لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قال الرجل العضلي.
كان للمخلوق بضعة أذرع، كل منها يحمل فأس صدئ. أزالت قطرات المطر بقع الدم على الفؤوس بعيدًا، مما جعل المخلوق يبدو أكثر رعبًا، حيث كان من المستحيل معرفة عدد البشر الذين قتلوا بالفؤوس!
استمر ايه لي في ارتداء ابتسامته، متجاهلاً التحذير ببساطة.
“اللعنة، إنها تمطر!” لعن القصير.
كانت الأرض أمامهم فضفاضة وسوداء تمامًا. في هذه الأثناء، كانت السماء مغطاة بسحب كثيفة.
كان الماء يتدفق بغزارة. داسوا على الأرض الرخوة فجأة شعروا وكأنهم يمشون في الوحل.
فجأة، ومضت صاعقة من البرق عبر السماء، وكشفت على الفور عن السحب العاصفة الباهتة المتصلة بالأرض شديدة السواد في المسافة، كما لو كانت المجموعة تمشي في ظلام لا نهاية له.
فتح رأس المرأة فمها وصرخ صرخة ضبابية غير سارة، “لماذا… لماذا تركتوني!؟!”
فجأة شعر الهواء بثقل كبير. بدأ صدى صوت الرعد بالصدى فوق السحب، تلاه سقوط قطرات مطر ضخمة على الأرض. كان تأثيرها قويًا بما يكفي لتناثر الوحل!
في غضون ذلك، أومأت المرأة الحريرية السوداء برأسها كما لو أنها تعلمت الكثير منه، على افتراض أنها ستأخذ في الاعتبار اقتراح مو فان. كان من المرجح أن رفيقيها لم يكونا صينيين أيضًا. كان من المثير للإعجاب أنهم يعرفون كيف يتحدثون الصينية، لكنهم لن يفهموا أبدًا المعنى الكامن وراء الاسم.
“اللعنة، إنها تمطر!” لعن القصير.
لم تجب المرأة الحريرية السوداء على السؤال، لكنها سألت: “هل هناك شيء غريب في الاسم؟”
بعد أن أنهى الجملة مباشرة، تساقطت أمطار غزيرة، تلاها ومضات من البرق انكسر عبر السماء بواسطة قطرات المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنرال الجثة، إنه جنرال جثة عملاق! انتهينا، انتهى الأمر!” حدق القصير في جنرال الجثة في خوف، وقاتل الرغبة القوية في الفرار للنجاة بحياته.
كان الماء يتدفق بغزارة. داسوا على الأرض الرخوة فجأة شعروا وكأنهم يمشون في الوحل.
ألقت المرأة الحريرية السوداء نظرة على الرجل، الذي هز كتفيه على الفور، ولم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
ومض وميض برق آخر في السماء، وكشف عن مد دم أحمر يكتسح اتجاههم.
فجأة شعر الهواء بثقل كبير. بدأ صدى صوت الرعد بالصدى فوق السحب، تلاه سقوط قطرات مطر ضخمة على الأرض. كان تأثيرها قويًا بما يكفي لتناثر الوحل!
تناثرت المياه بالقرب من أقدامهم من العدم وأخافت المجموعة، لكن الأمطار الغزيرة كانت تمنعهم من رؤية ما ينتظرهم. لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان الوقت قد حان لأكل ثوم الرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ومضت صاعقة من البرق عبر السماء، وكشفت على الفور عن السحب العاصفة الباهتة المتصلة بالأرض شديدة السواد في المسافة، كما لو كانت المجموعة تمشي في ظلام لا نهاية له.
“بسرعة، يمكن للمطر أن يغسل النفس الكريهة من ثوم الرماد!” قال لهم الرجل العضلي.
في وسط المطر، اقترب زومبي قوي مثل الثور، وكانت ليو رو هدفه!
“هل هذا يعني أن ثوم الرماد غير فعال في الأيام الممطرة؟” سأل مو فان.
وفجأة، أتى الزئير الذي يمكن أن يجعل قلب المرء ينبض بشدة من جنبه.
“هذا صحيح!”
تحركت المجموعة إلى الأمام عبر الوحل بوتيرة متزايدة تدريجياً.
المطر كان شديدًا. لم يكن في حالة مزاجية على الإطلاق للشكوى، حيث كان عليه أن يجد ملجأ من المطر في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، لقد أمضينا وقتًا طويلاً في هذه الرحلة، ومع ذلك ما زلنا لا نعرف ماذا ننادي ببعضنا البعض؟” سأل القصير مع ضحكة مكتومة. كان يدرك منذ فترة طويلة أن هوية المرأة ليست عادية.
“هل جديا ليس لدينا أي سحرة ماء؟” سأل مو فان.
طوال الرحلة، كان القصير والمرؤوسان اللذان يتبعان منغ اه يتعاملان مع معظم الزومبي المتجولين.
لسوء الحظ، لم يستجب أحد.
المكان الذي كانوا فيه حاليًا كان في واد. لم يكن لديهم فرصة للعثور على مأوى، إلا إذا توجهوا إلى جبال تشين لينغ.
كان ساحر الماء سيلقي حاجز الماءعلى كل فرد في المجموعة، ويمنع المطر من لمسهم.
كان للمخلوق بضعة أذرع، كل منها يحمل فأس صدئ. أزالت قطرات المطر بقع الدم على الفؤوس بعيدًا، مما جعل المخلوق يبدو أكثر رعبًا، حيث كان من المستحيل معرفة عدد البشر الذين قتلوا بالفؤوس!
كان رد فعل مرؤوسي امرأة الحرير الأسود سريعًا. على الرغم من أنهم لم يحضروا معهم مظلة، إلا أنهم سرعان ما خلعوا ستراتهم واستخدموها لحماية منغ اه من المطر، مما يبرز هويتها الاستثنائية.
“ماذا قلت لكم؟ هذه الأرض لعنة. لا تقولوا أي شيء غبي!” ألقى الرجل العضلي اللوم على ملاحظة ايه لي الذكية.
“اللعنة، ماء الدم يرتفع، على الأرجح أن هناك لاميت قوي في الجوار!” فسر القصير بناء على خبرته.
كان الرجل القصير، والرجل العضلي، و ليو رو من الصينيين، ولهذا ثم قاموا بتقيؤ ثوم الرماد عندما سمعوا كلمات مو فان! كان الرجل ببساطة يصنع مزحة على امرأة من دولة أجنبية!
“هل أنتم جادون؟ انظروا إلى هذا المطر ؛ سنكون ببساطة مغطين بالطين ونحن نحاول القتال هنا!” تذمر مو فان.
لم تجب المرأة الحريرية السوداء على السؤال، لكنها سألت: “هل هناك شيء غريب في الاسم؟”
“ماذا قلت لكم؟ هذه الأرض لعنة. لا تقولوا أي شيء غبي!” ألقى الرجل العضلي اللوم على ملاحظة ايه لي الذكية.
–
تحركت المجموعة إلى الأمام عبر الوحل بوتيرة متزايدة تدريجياً.
“هل جديا ليس لدينا أي سحرة ماء؟” سأل مو فان.
المكان الذي كانوا فيه حاليًا كان في واد. لم يكن لديهم فرصة للعثور على مأوى، إلا إذا توجهوا إلى جبال تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطر كان شديدًا. لم يكن في حالة مزاجية على الإطلاق للشكوى، حيث كان عليه أن يجد ملجأ من المطر في أسرع وقت ممكن.
رحبت الوحوش الشيطانية في جبال تشين لينغ بالبشر. كان من المحتمل أنهم قد قاموا بالفعل بتسخين الزيت والوعاء مسبقًا، وكانوا ينتظرون فقط أن يدخل البشر إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القصير وهو ينظر إلى ساعته: “ساعة أخرى حتى النهار”.
وفجأة، أتى الزئير الذي يمكن أن يجعل قلب المرء ينبض بشدة من جنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ملاحظة المترجم الانجليزي: كوي هوا هو اسم شائع جدًا للإناث في السبعينيات، وأصبح الاسم ميمًا على الإنترنت في الصين.}
كانت ليو رو هي الأقرب إلى الصوت. أدارت رأسها وارتجفت على الفور من الخوف!
تحركت المجموعة إلى الأمام عبر الوحل بوتيرة متزايدة تدريجياً.
في وسط المطر، اقترب زومبي قوي مثل الثور، وكانت ليو رو هدفه!
ضحكت المرأة الحريرية السوداء، ولم تبدُ منزعجة من النكتة.
كان للمخلوق بضعة أذرع، كل منها يحمل فأس صدئ. أزالت قطرات المطر بقع الدم على الفؤوس بعيدًا، مما جعل المخلوق يبدو أكثر رعبًا، حيث كان من المستحيل معرفة عدد البشر الذين قتلوا بالفؤوس!
كان الماء يتدفق بغزارة. داسوا على الأرض الرخوة فجأة شعروا وكأنهم يمشون في الوحل.
كان للمخلوق جسد قوي مثل الثور وأطرافه بشعة، ولكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن جسمه الضخم كان له رأس امرأة شابة يتدلى شعرها بشكل فوضوي من الأمام، مع وجه شرير تحت الشعر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطر كان شديدًا. لم يكن في حالة مزاجية على الإطلاق للشكوى، حيث كان عليه أن يجد ملجأ من المطر في أسرع وقت ممكن.
فتح رأس المرأة فمها وصرخ صرخة ضبابية غير سارة، “لماذا… لماذا تركتوني!؟!”
“هل هذا يعني أن ثوم الرماد غير فعال في الأيام الممطرة؟” سأل مو فان.
بدا الصوت في غير محله تمامًا. رغم أنها كانت تتحدث لغة بشرية، إلا أنها كانت مليئة بكراهية الشيطان الشديدة!
“هل هذا يعني أن ثوم الرماد غير فعال في الأيام الممطرة؟” سأل مو فان.
“اللعنة بحق الجحيم، من أنت بحق السماء !؟” سحب مو فان بسرعة ليو رو إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القصير وهو ينظر إلى ساعته: “ساعة أخرى حتى النهار”.
حدقت المجموعة في جنرال جثة الفأس، والقشعريرة تتصاعد في جميع أنحاء أجسادهم. كان من المستحيل معرفة عدد الجثث التي تم استخدامها لبناء جنرال جثة الفأس لإضفاء مثل هذا المظهر البغيض!
“اللعنة بحق الجحيم، من أنت بحق السماء !؟” سحب مو فان بسرعة ليو رو إلى جانبه.
“جنرال الجثة، إنه جنرال جثة عملاق! انتهينا، انتهى الأمر!” حدق القصير في جنرال الجثة في خوف، وقاتل الرغبة القوية في الفرار للنجاة بحياته.
في بضع ثوان، تحول الزومبي ببساطة إلى قطعة من اللحم المجمد. على الرغم من أنه لم يمت تمامًا، إلا أنه لم يعد قادرًا على الحركة.
___________
“هل جديا ليس لدينا أي سحرة ماء؟” سأل مو فان.
ترجمة: Scrub
بعد أن أنهى الجملة مباشرة، تساقطت أمطار غزيرة، تلاها ومضات من البرق انكسر عبر السماء بواسطة قطرات المطر.
“اعتقدت أن اللاموتى في العاصمة العتيقة مرعبون وملعونون، لكن أليسوا مجرد حفنة من الزومبي الميتون دماغياً؟” قال ايه لي بابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات