قرية الماعز الشمسية المختفية
الفصل 554: قرية الماعز الشمسية المختفية
ومع ذلك، تصرف الرجل العضلي كما لو كان قد أصيب بالجنون. لقد تجاهل تمامًا الزومبي الذين كانوا يتجولون في مكان قريب.
كانت المنطقة المحيطة بـ شيان شي مغطاة دائمًا بالرمال الرقيقة. قالت الشائعات أن الرمال سوف تمتصها اللاموتى مثل العناصر الغذائية بعد تعرضهم لوجود الموت لبعض الوقت.
الفصل 554: قرية الماعز الشمسية المختفية
خلال الرحلة، اكتشف مو فان عددًا كبيرًا من اللاموتى الذين كانوا يجمعون الرمال البيضاء التي خزنت بعض طاقة القمر والموت، مثل محاولة جمع الذهب في الأمواج.
ذكّرهم الرجل ذو العضلات قائلاً: “كل قرية لها قواعدها. يجب أن تطيعوها جميعًا إذا كنتم تخططون لدخول واحدة”. أومأت المجموعة بالموافقة.
كان هؤلاء اللاموتى على بعد مسافة معقولة من الأسوار الخارجية للمدينة. كانوا يتجولون بلا هدف، في محاولة للعثور على أي شيء مفيد لأنفسهم، مثل كسح العظام وبقايا الجسد التي تمضغها الكلاب البرية…
قال القصير: “تبدو فكرة جيدة”.
“بهذه الطريقة الفعالة لتجنب الاتصال مع اللاموتى، ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مخيفين كما كنا نظن؟” سأل أحد رفاق المرأة الحريرية السوداء ولديه لحية كثيفة.
___________
“العثور على ثوم الرماد أصعب من العثور على الذهب. فهو ببساطة لا يمكن زراعته، لأنه ينمو فقط في مجموعات في أماكن مزدحمة باللاموتى، وتعتمد على الموتى كمصدر للعناصر الغذائية. فقط الناس من القرى خارج الأسوار يعرفون كيفية استرجاعها. ومع ذلك، فإن عدد ثوم الرماد الذي يتم إنتاجه كل عام محدود. لولا أخي هنا، وهو من إحدى القرى، فلا توجد طريقة يمكننا من خلالها وضع أيدينا عليهم” قليل.
بدأ في الجري على المنحدر.
اظهر الرجل العضلي أيضًا ابتسامة، وألقى عيناه نظرة خفية على المرأة الحريرية السوداء. كان من المحتمل أن أياً منهما لم ير جمالاً مثلها من قبل.
تقدم رفيقها ذو اللحية إلى الأمام. وظهر نمط النجوم الجليدي تحت قدميه مثل الصقيع…
وقال القصير مشيرا إلى تل قريب “قرية الماعز الشمسية ليست بعيدة. الليل لا يزال طويلا، يجب أن نرتاح هناك في الوقت الحالي”.
“سيستغرق الأمر منا حوالي يومين للوصول إلى قرية هوا من هنا. كان من المفترض أن نستريح في قرية الماعز الشمسية خلال الليل للحفاظ على كمية ثوم الرماد التي لدينا… يبدو أننا سننفذ منهم في الطريق إلى قرية هوا “، قال القصير بصرامة.
ذكّرهم الرجل ذو العضلات قائلاً: “كل قرية لها قواعدها. يجب أن تطيعوها جميعًا إذا كنتم تخططون لدخول واحدة”. أومأت المجموعة بالموافقة.
شد الرجل قبضته، متحكمًا في سلسلة الجليد لإمساكه بإحكام!
وصلوا بنجاح إلى التل. أثناء سيرهم إلى أسفل التل، كان الجميع يتوقع رؤية قرية بشرية في وسط أرض اللاموتى. ومع ذلك، عندما نظروا إلى أسفل التل، كان كل ما تبقى بين الأنهار والجبال أكوامًا من جذوع الأشجار. لم يكن هناك ما يشير إلى قرية!
ومع ذلك، تصرف الرجل العضلي كما لو كان قد أصيب بالجنون. لقد تجاهل تمامًا الزومبي الذين كانوا يتجولون في مكان قريب.
سرعان ما نظروا إلى اتجاهات أخرى، لكن كل ما رأوه كان تربة سوداء. لم يكن هناك شيء آخر، باستثناء بعض الأراضي المنخفضة التي تؤدي إلى بعض الكهوف!
“نعم، من المستحيل أن تكون الخريطة خاطئة. أقسم أنني لم أكذب!” انفجر القصير.
“هل تحاول خداعنا؟” قطع الرجل ذو اللحية.
قالت المرأة الحريرية السوداء: “لا تقلق”. نظرت إلى القصير وقالت بسرور، “أدرك أنه ليست كل المناطق مزدحمة باللاموتى على طول الطريق هنا. سنحاول عدم الاعتماد على ثوم الرماد لاحقًا، إلا إذا كنا محاطين بالكثير من اللاموتى مرة واحدة، ”
“أنا… ليس لدي أي فكرة عما يحدث!” بدا القصير مذهولا، ونظر إلى الرجل العضلي.
“دعونا نذهب، لن نجد أي شيء هنا. من المحتمل أنهم انتقلوا، لا تفقدوا الأمل بعد،” قال القصير للرجل العضلي.
امتلأت عيون الرجل العضلي بالدهشة أيضًا، وكأنه لا يصدق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما، ربما لم يكلف الحاكم الجديد للاموتى عناء إعطاء أي وجه لهؤلاء السكان المحليين…”
بدأ في الجري على المنحدر.
تقدم رفيقها ذو اللحية إلى الأمام. وظهر نمط النجوم الجليدي تحت قدميه مثل الصقيع…
لا يمكن رؤية كوخ واحد بين أكوام جذوع الأشجار المتناثرة في جميع أنحاء المكان، ناهيك عن قرية!
(لي هي وحدة لقياس المسافات)
ومع ذلك، تصرف الرجل العضلي كما لو كان قد أصيب بالجنون. لقد تجاهل تمامًا الزومبي الذين كانوا يتجولون في مكان قريب.
(لي هي وحدة لقياس المسافات)
قالت ليو رو، بعد أن فحصت الخريطة: “لقد ذكرت الخريطة أن قرية الماعز الشمسية هنا…”.
لم يكن لدى مو فان و ليو رو أي اقتراح آخر، ولهذا أومأ كلاهما بالموافقة.
“نعم، من المستحيل أن تكون الخريطة خاطئة. أقسم أنني لم أكذب!” انفجر القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقشير العظام!”
“أين القرية إذن؟”
كان اللاموتى يتجولون بلا هدف في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. كانوا في الغالب كائنات زومبي، لا شيء غير عادي بصرف النظر عن مظهرهم المرعب.
“لا أعلم.”
“إلا إذا…”
“إلا إذا…”
اندفعت السلسلة نحو الزومبي الذي كان يحاول مهاجمة المرأة الحريرية السوداء وقيدته على الفور.
كانوا مقتنعين بسهولة أن قرية الماعز الشمسية كان من المفترض أن تكون هنا بناءً على رد فعل الرجل العضلي. ومع ذلك، اختفت القرية بأكملها بطريقة ما.
“حتى لو حدث أي شيء، فلن نرى أي جثث هنا،” أشار مو فان إلى اللاموتى الذين يتجولون في الجوار.
إذا كان لا يزال هناك أسوار حول الحدود أو حطام وأشياء متناثرة في جميع أنحاء المكان، فسيثبت ذلك بسهولة وجود قرية قبل وصولهم، ومع ذلك كل ما تبقى هو بعض جذوع الأشجار، والباقي عبارة عن تربة شديدة السواد، لا شيء آخر.
“دعونا نذهب، لن نجد أي شيء هنا. من المحتمل أنهم انتقلوا، لا تفقدوا الأمل بعد،” قال القصير للرجل العضلي.
“هل هذا يعني أن القرية قد سقطت ضحية للاموتى أيضا؟” سألت ليو رو.
كان هؤلاء اللاموتى على بعد مسافة معقولة من الأسوار الخارجية للمدينة. كانوا يتجولون بلا هدف، في محاولة للعثور على أي شيء مفيد لأنفسهم، مثل كسح العظام وبقايا الجسد التي تمضغها الكلاب البرية…
“ربما، ربما لم يكلف الحاكم الجديد للاموتى عناء إعطاء أي وجه لهؤلاء السكان المحليين…”
لم تظهر عينا المرأة الحريرية السوداء أي عاطفة، ولا حتى الذعر والاشمئزاز المعتاد الذي تظهره امرأة عادية عند مواجهة مخلوق قذر.
توجهت المجموعة إلى أسفل التل واكتشفت أن المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه القرية به آثار حروق واضحة. من المحتمل أن تكون أكوام جذوع الأشجار تستخدم كوقود. اجتاح نسيم ناعم سحابة من الرماد في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
قال الرجل ذو اللحية لامرأة الحرير الأسود: “ليس هناك أي جثة، ولكن توجد آثار حروق في كل مكان. من الصعب معرفة ما حدث هنا”.
كانوا مقتنعين بسهولة أن قرية الماعز الشمسية كان من المفترض أن تكون هنا بناءً على رد فعل الرجل العضلي. ومع ذلك، اختفت القرية بأكملها بطريقة ما.
“حتى لو حدث أي شيء، فلن نرى أي جثث هنا،” أشار مو فان إلى اللاموتى الذين يتجولون في الجوار.
“حتى لو حدث أي شيء، فلن نرى أي جثث هنا،” أشار مو فان إلى اللاموتى الذين يتجولون في الجوار.
كان القرويون يتحولون إلى اللاموتى إذا ماتوا. كان المكان مغطى بالرماد، وكان من المستحيل رؤية أي أثر للدم.
خلال الرحلة، اكتشف مو فان عددًا كبيرًا من اللاموتى الذين كانوا يجمعون الرمال البيضاء التي خزنت بعض طاقة القمر والموت، مثل محاولة جمع الذهب في الأمواج.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” قال الرفيق الآخر للمرأة الحريرية السوداء.
كانوا مقتنعين بسهولة أن قرية الماعز الشمسية كان من المفترض أن تكون هنا بناءً على رد فعل الرجل العضلي. ومع ذلك، اختفت القرية بأكملها بطريقة ما.
قالت المرأة الحريرية السوداء: “يمكننا التوجه إلى القرية التالية فقط، لكن إذا كانت القرية التالية هي نفسها…”.
“حتى لو حدث أي شيء، فلن نرى أي جثث هنا،” أشار مو فان إلى اللاموتى الذين يتجولون في الجوار.
أومأ القصير برأسه وهو يشارك نفس الفكرة.
توجهت المجموعة إلى أسفل التل واكتشفت أن المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه القرية به آثار حروق واضحة. من المحتمل أن تكون أكوام جذوع الأشجار تستخدم كوقود. اجتاح نسيم ناعم سحابة من الرماد في الهواء.
لم يكن لدى مو فان و ليو رو أي اقتراح آخر، ولهذا أومأ كلاهما بالموافقة.
وقال القصير مشيرا إلى تل قريب “قرية الماعز الشمسية ليست بعيدة. الليل لا يزال طويلا، يجب أن نرتاح هناك في الوقت الحالي”.
“دعونا نذهب، لن نجد أي شيء هنا. من المحتمل أنهم انتقلوا، لا تفقدوا الأمل بعد،” قال القصير للرجل العضلي.
تقدم رفيقها ذو اللحية إلى الأمام. وظهر نمط النجوم الجليدي تحت قدميه مثل الصقيع…
كان الرجل العضلي عقلانيًا بدرجة كافية. شرع في قيادة الطريق عندما أدرك أنه لم يكن هناك أي أثر للقتلى القرويين في الجوار. غادرت المجموعة إلى قرية هوا.
قال الرجل ذو اللحية لامرأة الحرير الأسود: “ليس هناك أي جثة، ولكن توجد آثار حروق في كل مكان. من الصعب معرفة ما حدث هنا”.
“سيستغرق الأمر منا حوالي يومين للوصول إلى قرية هوا من هنا. كان من المفترض أن نستريح في قرية الماعز الشمسية خلال الليل للحفاظ على كمية ثوم الرماد التي لدينا… يبدو أننا سننفذ منهم في الطريق إلى قرية هوا “، قال القصير بصرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الزومبي الذي كان يستخدم حجرًا لطحن أسنانه قد شم رائحة اللحم البشري. كان رأسه يدور بقوة وعيناه الخضراء المتوهجتان مقيدتان على المرأة الحريرية السوداء، التي كانت الأقرب إليه.
من الواضح أن النقص في ثوم الرماد كان مشكلة خطيرة للغاية للمجموعة.
خلال الرحلة، اكتشف مو فان عددًا كبيرًا من اللاموتى الذين كانوا يجمعون الرمال البيضاء التي خزنت بعض طاقة القمر والموت، مثل محاولة جمع الذهب في الأمواج.
اقترح القصير عودة المجموعة إلى العاصمة العتيقة أولاً والانتظار حتى يتمكن الرجل العضلي من الحصول على المزيد من الإمداد من ثوم الرماد من شعبه. ومع ذلك، أشار الرجل العضلي إلى أنه سيحتاج إلى بضعة أشهر على الأقل للحصول على المزيد…
“أنا… ليس لدي أي فكرة عما يحدث!” بدا القصير مذهولا، ونظر إلى الرجل العضلي.
قال الرجل ذو الشارب: “انس الأمر، سوف نضيع الكثير من الوقت إذا عدنا الآن. فقط قُد الطريق”.
“هل تحاول خداعنا؟” قطع الرجل ذو اللحية.
كان لدى مو فان و ليو رو نفس الفكرة أيضًا. كان من المستحيل معرفة ما سيحدث إذا كانوا سيجرون الأمور إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقشير العظام!”
قالت المرأة الحريرية السوداء: “لا تقلق”. نظرت إلى القصير وقالت بسرور، “أدرك أنه ليست كل المناطق مزدحمة باللاموتى على طول الطريق هنا. سنحاول عدم الاعتماد على ثوم الرماد لاحقًا، إلا إذا كنا محاطين بالكثير من اللاموتى مرة واحدة، ”
قال الرجل ذو اللحية لامرأة الحرير الأسود: “ليس هناك أي جثة، ولكن توجد آثار حروق في كل مكان. من الصعب معرفة ما حدث هنا”.
قال القصير: “تبدو فكرة جيدة”.
اظهر الرجل العضلي أيضًا ابتسامة، وألقى عيناه نظرة خفية على المرأة الحريرية السوداء. كان من المحتمل أن أياً منهما لم ير جمالاً مثلها من قبل.
أومأ مو فان برأسه أيضًا، وصرخ بالداخل، من النادر رؤية امرأة مغرية ذات عقل!
“بهذه الطريقة الفعالة لتجنب الاتصال مع اللاموتى، ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مخيفين كما كنا نظن؟” سأل أحد رفاق المرأة الحريرية السوداء ولديه لحية كثيفة.
——
كانوا مقتنعين بسهولة أن قرية الماعز الشمسية كان من المفترض أن تكون هنا بناءً على رد فعل الرجل العضلي. ومع ذلك، اختفت القرية بأكملها بطريقة ما.
بناءً على اقتراح امرأة الحرير الأسود، لم تأكل المجموعة المزيد من ثوم الرماد خلال النصف الثاني من الليل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما نظروا إلى اتجاهات أخرى، لكن كل ما رأوه كان تربة سوداء. لم يكن هناك شيء آخر، باستثناء بعض الأراضي المنخفضة التي تؤدي إلى بعض الكهوف!
عندما كانوا على بعد حوالي ثلاثة إلى أربعة لي* بعيدًا عن قرية الماعز الشمسية، يمكن أن يشعروا بالنظرة غير الودية من اللاموتى في مكان قريب.
كان اللاموتى يتجولون بلا هدف في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. كانوا في الغالب كائنات زومبي، لا شيء غير عادي بصرف النظر عن مظهرهم المرعب.
(لي هي وحدة لقياس المسافات)
كان اللاموتى يتجولون بلا هدف في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. كانوا في الغالب كائنات زومبي، لا شيء غير عادي بصرف النظر عن مظهرهم المرعب.
كان اللاموتى يتجولون بلا هدف في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. كانوا في الغالب كائنات زومبي، لا شيء غير عادي بصرف النظر عن مظهرهم المرعب.
“ها هم يأتون”، قال القصير.
قالت المرأة الحريرية السوداء: “لا تقلق”. نظرت إلى القصير وقالت بسرور، “أدرك أنه ليست كل المناطق مزدحمة باللاموتى على طول الطريق هنا. سنحاول عدم الاعتماد على ثوم الرماد لاحقًا، إلا إذا كنا محاطين بالكثير من اللاموتى مرة واحدة، ”
يبدو أن الزومبي الذي كان يستخدم حجرًا لطحن أسنانه قد شم رائحة اللحم البشري. كان رأسه يدور بقوة وعيناه الخضراء المتوهجتان مقيدتان على المرأة الحريرية السوداء، التي كانت الأقرب إليه.
وصلوا بنجاح إلى التل. أثناء سيرهم إلى أسفل التل، كان الجميع يتوقع رؤية قرية بشرية في وسط أرض اللاموتى. ومع ذلك، عندما نظروا إلى أسفل التل، كان كل ما تبقى بين الأنهار والجبال أكوامًا من جذوع الأشجار. لم يكن هناك ما يشير إلى قرية!
لم تظهر عينا المرأة الحريرية السوداء أي عاطفة، ولا حتى الذعر والاشمئزاز المعتاد الذي تظهره امرأة عادية عند مواجهة مخلوق قذر.
“بهذه الطريقة الفعالة لتجنب الاتصال مع اللاموتى، ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مخيفين كما كنا نظن؟” سأل أحد رفاق المرأة الحريرية السوداء ولديه لحية كثيفة.
تقدم رفيقها ذو اللحية إلى الأمام. وظهر نمط النجوم الجليدي تحت قدميه مثل الصقيع…
كان هؤلاء اللاموتى على بعد مسافة معقولة من الأسوار الخارجية للمدينة. كانوا يتجولون بلا هدف، في محاولة للعثور على أي شيء مفيد لأنفسهم، مثل كسح العظام وبقايا الجسد التي تمضغها الكلاب البرية…
“قفل الجليد!” عندما رفع الرجل يديه، أنتج الجليد سلسلة سميكة.
اندفعت السلسلة نحو الزومبي الذي كان يحاول مهاجمة المرأة الحريرية السوداء وقيدته على الفور.
اندفعت السلسلة نحو الزومبي الذي كان يحاول مهاجمة المرأة الحريرية السوداء وقيدته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل العضلي عقلانيًا بدرجة كافية. شرع في قيادة الطريق عندما أدرك أنه لم يكن هناك أي أثر للقتلى القرويين في الجوار. غادرت المجموعة إلى قرية هوا.
“تقشير العظام!”
“هل تحاول خداعنا؟” قطع الرجل ذو اللحية.
شد الرجل قبضته، متحكمًا في سلسلة الجليد لإمساكه بإحكام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
___________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية كوخ واحد بين أكوام جذوع الأشجار المتناثرة في جميع أنحاء المكان، ناهيك عن قرية!
ترجمة: Scrub
“إلا إذا…”
اندفعت السلسلة نحو الزومبي الذي كان يحاول مهاجمة المرأة الحريرية السوداء وقيدته على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		