سيدة الحرير الأسود
الفصل 552: سيدة الحرير الأسود
كان الشيء الرمادي يشبه البطاطا الحلوة أو فص ثوم متضخم. لقد أخذ ببساطة لدغة دون أن يفكر في الأمر.
بصرف النظر عن الفتاة الرشيقة التي كانت ترتدي حجابًا أسودًا من الحرير، كان هناك زوجان من الإخوة خلفها. وبدلاً من القول إنهما صديقاتها، بدوا أشبه بالخدم.
تواجه الأسوار في الجنوب جبال تشين لينغ. يُعتبر الطيران أو قيادة السيارة أمرًا غير محترم للوحوش الشيطانية في جبال تشين لينغ، وبالتالي لم يكن أمام أولئك الذين يتجهون جنوبًا سوى المشي.
بما في ذلك القصير والرجل العضلي الذي كان صديقه، كانت المجموعة تضم سبعة أشخاص في المجموع: خمسة رجال وامرأتان.
ومضت عينا المرأة الحريرية السوداء، كما لو كانت معجبة بتصميم مو فان.
اجتاح نسيم الصباح الماضي، مصحوبًا برائحة غريبة. لكن، لسبب ما، عندما سطعت نور الشمس على المكان، تلاشت رائحة الموتى تمامًا، وكأن معركة الليلة الماضية لم تحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت الأرض، في التربة…”
كانت البوابة الجنوبية مفتوحة في النهار. احتاجت المجموعة فقط إلى وضع التفاصيل الخاصة بهم.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين مارسوا السحر الأسود ليسوا بالضرورة الأشرار. طالما أنهم يتبعون مدونة السلوك التي وضعتها جمعية السحر، فإنهم يتمتعون بالحرية في ممارستها.
عندما غادروا الجدران الخارجية، اتبعوا تعليمات القصير وتوجهوا إلى قرية الماعز الشمسية.
بما في ذلك القصير والرجل العضلي الذي كان صديقه، كانت المجموعة تضم سبعة أشخاص في المجموع: خمسة رجال وامرأتان.
تواجه الأسوار في الجنوب جبال تشين لينغ. يُعتبر الطيران أو قيادة السيارة أمرًا غير محترم للوحوش الشيطانية في جبال تشين لينغ، وبالتالي لم يكن أمام أولئك الذين يتجهون جنوبًا سوى المشي.
كان مو فان من ذوي الخبرة إلى حد ما، وشهد العديد من الفتيات الرائعات في حياته. حتى أنه كان لديه واحدة ترافقه، لكن السحر الذي شعر به من المرأة أصبح أقوى مع مرور الوقت.
——
قال مو فان: “كنت أشعر بالفضول فقط، أشعر أنها ليست شخصًا عاديًا”.
كان مو فان فضوليًا للغاية بشأن المرأة ذات الزي الاستثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام مو فان أي خيار سوى العودة إلى موقعه.
لم يكن هناك أي شيء غريب في الفتاة. كانت الحقيقة أن ملابسها كانت جذابة للغاية. على الرغم من الطقس البارد، كانت ترتدي فستانًا حريريًا مطرزًا بطاووس ملون، مع رداء أحمر ناعم ملفوف على كتفها. كل خطوة تخطوها ستكشف عن جسدها على شكل حرف s ومنحنياتها بطريقة إيقاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحر الذي يزرعه المرء سيؤثر بسهولة على هالتهم ومزاجهم. كانت تكهنات ليو رو على صواب، لأنه بصرف النظر عن مزاجها المغري، كان يشعر أيضًا بهالة مظلمة منها. كان لدى مو فان أيضًا عنصر الظل، لذلك كان يعرف شيئًا أو شيئين عن السحر الأسود. في هذه الأثناء، كانت ليو رو من مخلوقات الظلام، لذا كان أنفها أكثر حساسية من مو فان.
مشى مو فان خلفها. وجد صعوبة في تحريك عينيه بعيدًا عن الفستان الحريري الناعم الملائم تمامًا، والخالي من التجاعيد. من خصرها إلى ساقيها إلى قدميها ذات اللون الأبيض اليشم… شعر أن كل جزء من جسدها مليء بالسحر، يربط روحه بعيدًا!
وأضافت ليو رو: “يجب أن تكون جميلة جدًا”.
كان مو فان من ذوي الخبرة إلى حد ما، وشهد العديد من الفتيات الرائعات في حياته. حتى أنه كان لديه واحدة ترافقه، لكن السحر الذي شعر به من المرأة أصبح أقوى مع مرور الوقت.
اجتاح نسيم الصباح الماضي، مصحوبًا برائحة غريبة. لكن، لسبب ما، عندما سطعت نور الشمس على المكان، تلاشت رائحة الموتى تمامًا، وكأن معركة الليلة الماضية لم تحدث أبدًا.
“هاي، القصير، أين وجدت هذه المرأة؟” نفد صبر مو فان أخيرًا وسأل المرشد ذو القلب الأسود.
“هاي، القصير، أين وجدت هذه المرأة؟” نفد صبر مو فان أخيرًا وسأل المرشد ذو القلب الأسود.
قال القصير، وهو ينظر إلى المرأة سراً وهو يتحدث: “كانت على استعداد لدفع المال لي بمجرد أن ذكرت وجهتنا، لذلك أحضرتها معي”. ومضت عيناه بشهوة شديدة عندما سأل مو فان بابتسامة، ابتسامة يفهمها كل رجل، “لماذا، هل هي أيضًا تشد روحك بعيدًا؟”
_______________
قال مو فان: “كنت أشعر بالفضول فقط، أشعر أنها ليست شخصًا عاديًا”.
“اللعنة، هل هذا براز!” لعن مو فان.
“بالطبع. الكل يناديني القصير، لكنني رأيت نساء رائعات أكثر من أي رجل وسيم ؛ ذوي حسن المظهر، الجسد الجيد، والمهارات الجيدة، لقد قابلت كل أنواعهن، لكن هذه المرأة…” قال القصير بشكل منحرف: “لا يهمني شكلها، لكنني سأكون على استعداد لعدم لمس أي امرأة أخرى إذا سمحت لي بفعل ذلك معها مرة واحدة”. لم يكن يخفي أيًا من أفكاره البذيئة، حيث افترض أن مو فان كان من نفس النوع.
“هاي، القصير، أين وجدت هذه المرأة؟” نفد صبر مو فان أخيرًا وسأل المرشد ذو القلب الأسود.
“ألا يمكن أن يكون عقلك أكثر صحة قليلاً؟” احتج مو فان بصدق.
في الثانية التالية، بصق مو فان على الفور من فمه على الأرض.
“أنا لست بصحة جيدة هذا صحيح، ولكن من الذي يمشي وراء مؤخرة المرأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام مو فان أي خيار سوى العودة إلى موقعه.
“إرر… كم من الوقت نحتاجه حتى نصل إلى قرية الماعز الشمسية؟” سأل مو فان بهدوء.
قال ليو رو لمو فان بهدوء، “هناك شيء غريب في وجود المرأة.”
كان القصير عاجزًا عن الكلام من خلال محاولة مو فان للتصرف بشكل صحيح على الرغم من أنه كان منحرفًا أيضًا. هز رأسه وقال، “لا يجب أن تسأل عن المدة حتى نصل إلى قرية الماعز الشمسية، ولكن كم من الوقت حتى يحل الظلام.” ثم أشار القصير بإصبعه إلى المسافة حيث كانت الشمس تغرب في الأفق.
“هنا، كل هذه”. أخرج الرجل العضلي شيئًا مثل فصوص الثوم الرمادي من حقيبته.
“اللعنة، الشمس تغرب بالفعل؟” لعن مو فان. هل مر الوقت حقًا بهذه السرعة؟…
“اللعنة، هل هذا براز!” لعن مو فان.
“إنه فصل الشتاء، والليل أطول من النهار. هل أنت بهذا الغباء؟” سأل القصير.
تواجه الأسوار في الجنوب جبال تشين لينغ. يُعتبر الطيران أو قيادة السيارة أمرًا غير محترم للوحوش الشيطانية في جبال تشين لينغ، وبالتالي لم يكن أمام أولئك الذين يتجهون جنوبًا سوى المشي.
“لم تخبرني بخلفية المرأة.”
“إنه فصل الشتاء، والليل أطول من النهار. هل أنت بهذا الغباء؟” سأل القصير.
“اذهب واسألها بنفسك إذا كنت تريد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——–
كان الشيء الرمادي يشبه البطاطا الحلوة أو فص ثوم متضخم. لقد أخذ ببساطة لدغة دون أن يفكر في الأمر.
لم يكن أمام مو فان أي خيار سوى العودة إلى موقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
قال ليو رو لمو فان بهدوء، “هناك شيء غريب في وجود المرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحر الذي يزرعه المرء سيؤثر بسهولة على هالتهم ومزاجهم. كانت تكهنات ليو رو على صواب، لأنه بصرف النظر عن مزاجها المغري، كان يشعر أيضًا بهالة مظلمة منها. كان لدى مو فان أيضًا عنصر الظل، لذلك كان يعرف شيئًا أو شيئين عن السحر الأسود. في هذه الأثناء، كانت ليو رو من مخلوقات الظلام، لذا كان أنفها أكثر حساسية من مو فان.
“آه، هذا صحيح، الوجود”، أدرك مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحر الذي يزرعه المرء سيؤثر بسهولة على هالتهم ومزاجهم. كانت تكهنات ليو رو على صواب، لأنه بصرف النظر عن مزاجها المغري، كان يشعر أيضًا بهالة مظلمة منها. كان لدى مو فان أيضًا عنصر الظل، لذلك كان يعرف شيئًا أو شيئين عن السحر الأسود. في هذه الأثناء، كانت ليو رو من مخلوقات الظلام، لذا كان أنفها أكثر حساسية من مو فان.
لم يكن مو فان يفكر فقط في شيء بذيء بينما كان يحدق في المرأة ذو الحرير الأسود. كان السبب في ذلك هو أنه شعر بشيء في غير محله…
“لم تخبرني بخلفية المرأة.”
قال ليو رو: “لابد أنها تمارس السحر الأسود”.
صمت الجميع. على الرغم من أن السماء لم تكن مظلمة تمامًا بعد، إلا أن الرمال البيضاء تحت أقدامهم بدأت ترتجف…
السحر الذي يزرعه المرء سيؤثر بسهولة على هالتهم ومزاجهم. كانت تكهنات ليو رو على صواب، لأنه بصرف النظر عن مزاجها المغري، كان يشعر أيضًا بهالة مظلمة منها. كان لدى مو فان أيضًا عنصر الظل، لذلك كان يعرف شيئًا أو شيئين عن السحر الأسود. في هذه الأثناء، كانت ليو رو من مخلوقات الظلام، لذا كان أنفها أكثر حساسية من مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت الأرض، في التربة…”
ومع ذلك، فإن أولئك الذين مارسوا السحر الأسود ليسوا بالضرورة الأشرار. طالما أنهم يتبعون مدونة السلوك التي وضعتها جمعية السحر، فإنهم يتمتعون بالحرية في ممارستها.
——–
وأضافت ليو رو: “يجب أن تكون جميلة جدًا”.
كان القصير عاجزًا عن الكلام من خلال محاولة مو فان للتصرف بشكل صحيح على الرغم من أنه كان منحرفًا أيضًا. هز رأسه وقال، “لا يجب أن تسأل عن المدة حتى نصل إلى قرية الماعز الشمسية، ولكن كم من الوقت حتى يحل الظلام.” ثم أشار القصير بإصبعه إلى المسافة حيث كانت الشمس تغرب في الأفق.
“هل يمكنك أن تقولي ذلك أيضًا؟” سأل مو فان بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. الكل يناديني القصير، لكنني رأيت نساء رائعات أكثر من أي رجل وسيم ؛ ذوي حسن المظهر، الجسد الجيد، والمهارات الجيدة، لقد قابلت كل أنواعهن، لكن هذه المرأة…” قال القصير بشكل منحرف: “لا يهمني شكلها، لكنني سأكون على استعداد لعدم لمس أي امرأة أخرى إذا سمحت لي بفعل ذلك معها مرة واحدة”. لم يكن يخفي أيًا من أفكاره البذيئة، حيث افترض أن مو فان كان من نفس النوع.
“مم،” كانت ليو رو تراقب المرأة بلمحة من الإعجاب. لاحظ مو فان بسرعة عندما رأى رد فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت الأرض، في التربة…”
–
في الثانية التالية، بصق مو فان على الفور من فمه على الأرض.
أصبحت السماء أكثر إعتاماً تدريجياً. في الموسم الذي كانت فيه الليالي أطول من النهار، كانت الشمس، التي استيقظت في الخامسة، على وشك الصعود إلى سرير زوجته شديدة السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، الشمس تغرب بالفعل؟” لعن مو فان. هل مر الوقت حقًا بهذه السرعة؟…
رأى كل من مو فان و ليو رو اللاموتى، لذا كان الصمت قبل حلول الظلام مخيفًا للغاية…
ومع ذلك، فإن أولئك الذين مارسوا السحر الأسود ليسوا بالضرورة الأشرار. طالما أنهم يتبعون مدونة السلوك التي وضعتها جمعية السحر، فإنهم يتمتعون بالحرية في ممارستها.
كانت الأرض شاسعة، وكان من المستحيل معرفة ما إذا كانوا على قمة أراضي اللاموتى. كان هذا هو السبب في ضرورة المرشد، لأن الأعشاب الضارة على قبورهم سيكون ارتفاعها مترين العام المقبل إذا جاءوا بأنفسهم.
اجتاح نسيم الصباح الماضي، مصحوبًا برائحة غريبة. لكن، لسبب ما، عندما سطعت نور الشمس على المكان، تلاشت رائحة الموتى تمامًا، وكأن معركة الليلة الماضية لم تحدث أبدًا.
“هنا، كل هذه”. أخرج الرجل العضلي شيئًا مثل فصوص الثوم الرمادي من حقيبته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن مو فان يفكر فقط في شيء بذيء بينما كان يحدق في المرأة ذو الحرير الأسود. كان السبب في ذلك هو أنه شعر بشيء في غير محله…
كان للرجل شخصية ضخمة، ومع ذلك فقد بدا وكأنه من عامة الناس لأنهم لم يتمكنوا من الشعور بأي وجود للسحر منه، ولكن بطريقة ما كان يفتقد أيضًا الوجود الحي للإنسان.
لم يكن هناك أي شيء غريب في الفتاة. كانت الحقيقة أن ملابسها كانت جذابة للغاية. على الرغم من الطقس البارد، كانت ترتدي فستانًا حريريًا مطرزًا بطاووس ملون، مع رداء أحمر ناعم ملفوف على كتفها. كل خطوة تخطوها ستكشف عن جسدها على شكل حرف s ومنحنياتها بطريقة إيقاعية.
“شيء لتأكله، كان يجب أن تقول ذلك سابقًا، أنا أتضور جوعاً…” سرعان ما تقدم مو فان لتلقي “الطعام”.
_______________
كان الشيء الرمادي يشبه البطاطا الحلوة أو فص ثوم متضخم. لقد أخذ ببساطة لدغة دون أن يفكر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام مو فان أي خيار سوى العودة إلى موقعه.
في الثانية التالية، بصق مو فان على الفور من فمه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت الأرض، في التربة…”
“اللعنة، هل هذا براز!” لعن مو فان.
——–
“هذا هو ثوم الرماد، يمكنه تغطية أنفاسك الحية! باستخدامه، لن يهاجمك اللاموتى. لدينا كمية محدودة فقط، وقد بصقت واحدًا للتو. إذا لم نتمكن من البقاء على قيد الحياة في الليل، فهذا سيكون بسببك، “أوضح القصير على الفور.
كان الشيء الرمادي يشبه البطاطا الحلوة أو فص ثوم متضخم. لقد أخذ ببساطة لدغة دون أن يفكر في الأمر.
قال مو فان: “مذاقه مثير للاشمئزاز، أفضل محاربة اللاموتى بدلاً من أكل شيء من هذا القبيل”.
“إنه فصل الشتاء، والليل أطول من النهار. هل أنت بهذا الغباء؟” سأل القصير.
ومضت عينا المرأة الحريرية السوداء، كما لو كانت معجبة بتصميم مو فان.
“هل يمكنك أن تقولي ذلك أيضًا؟” سأل مو فان بفضول.
“لا تكن واثقًا جدًا الآن… صه، اسمع”، أشار القصير المجموعة إلى التزام الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، الشمس تغرب بالفعل؟” لعن مو فان. هل مر الوقت حقًا بهذه السرعة؟…
“الاستماع إلى ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. الكل يناديني القصير، لكنني رأيت نساء رائعات أكثر من أي رجل وسيم ؛ ذوي حسن المظهر، الجسد الجيد، والمهارات الجيدة، لقد قابلت كل أنواعهن، لكن هذه المرأة…” قال القصير بشكل منحرف: “لا يهمني شكلها، لكنني سأكون على استعداد لعدم لمس أي امرأة أخرى إذا سمحت لي بفعل ذلك معها مرة واحدة”. لم يكن يخفي أيًا من أفكاره البذيئة، حيث افترض أن مو فان كان من نفس النوع.
“تحت الأرض، في التربة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. الكل يناديني القصير، لكنني رأيت نساء رائعات أكثر من أي رجل وسيم ؛ ذوي حسن المظهر، الجسد الجيد، والمهارات الجيدة، لقد قابلت كل أنواعهن، لكن هذه المرأة…” قال القصير بشكل منحرف: “لا يهمني شكلها، لكنني سأكون على استعداد لعدم لمس أي امرأة أخرى إذا سمحت لي بفعل ذلك معها مرة واحدة”. لم يكن يخفي أيًا من أفكاره البذيئة، حيث افترض أن مو فان كان من نفس النوع.
صمت الجميع. على الرغم من أن السماء لم تكن مظلمة تمامًا بعد، إلا أن الرمال البيضاء تحت أقدامهم بدأت ترتجف…
“الاستماع إلى ما؟”
يبدو أن الخضار التي زرعها مزارع عجوز ما قد نبتت أخيرًا، لكن النظرة الصارمة على وجه القصير قد أخبرت الجميع بالفعل بما كان على وشك الحدوث!
كان مو فان فضوليًا للغاية بشأن المرأة ذات الزي الاستثنائي.
_______________
“شيء لتأكله، كان يجب أن تقول ذلك سابقًا، أنا أتضور جوعاً…” سرعان ما تقدم مو فان لتلقي “الطعام”.
ترجمة: Scrub
“هاي، القصير، أين وجدت هذه المرأة؟” نفد صبر مو فان أخيرًا وسأل المرشد ذو القلب الأسود.
قال ليو رو: “لابد أنها تمارس السحر الأسود”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
