الحلقة 71: الفصل 1: أزغارد #1
الحلقة 71: الفصل 1: أزغارد #1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس رأى أيضاً ما رآه أودين.
أودين فتح فمه. بدأ يتكلم بصعوبة لكن بدون توقف بقدر ما إعتقد.
————
لكن زيوس لم يصرخ هكذا في النهاية. نظر إلى عين أودين الوحيدة التي لم تتغير منذ أن بدأوا بالكلام.
كان يشعر أيضاً بما شعر به أودين.
هذا هو السبب في اللحظة التي واجهوا فيها بعضهم البعض عندما واجه زيوس العين الوحيدة لأودين استطاع أن يشعر به.
أهريمان وعملاق النار سورتر أصبحا واحد. سيبدأون بإخلاء أوليمبوس الآن. سيتحرك الأوليمبيون على نطاق واسع لذا جهزوا طريقة لاستيعابهم وأيضاً إرسال قوات إلى أوليمبوس للمساعدة في الإخلاء. نحن أيضاً يجب أن ننقل الحالة إلى المعبد. غاندور و إنغريد يعلمان بالتفاصيل حيث أنهما سيكونان الشخصان اللذان سيذهبان إلى هناك.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
ما كان أودين على وشك قوله. أي نوع من الهراء كان على وشك أن يقذفه أمامه ، سيد أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
فريغ.
لكن زيوس انتظر اللحظة. لكن أودين لم يشعر بالخجل من الإنتظار وقال بصوت عالٍ الكلمات التي كان يفكر بها زيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علينا التخلي عن أوليمبوس.”
“لكن أودين.”
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
ما كان أودين على وشك قوله. أي نوع من الهراء كان على وشك أن يقذفه أمامه ، سيد أوليمبوس.
لكن أودين وقف منتظراً حتى يستعيد زيوس هدوئه. حتى زيوس لم يعرف إن كان هذا التصرف الوقح ساعده على استعادة عقله أو جعله أكثر غضباً.
لكن بغض النظر عن ذلك أودين واصل الكلام.
اختفى البرق. زيوس أسقط جسده على العرش نصف المدمر. لقد أعاد الآلهة التي تفاجأت بسبب الصوت العالي مع إيماءة من يده ونظر إلى أودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القصة أصبحت طويلة بعض الشيء لكن في النهاية عنى بأنهم سيتخلون عن أوليمبوس. لا ، كان أسوأ من ذلك. هذا يعني أنهم سيضحون بكل أوليمبوس لربط العدو.
“استمر بتحدث… لا ، تكلم.”
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
زيوس كان يعرف أودين بقدر ما يعرفه. لم يكن شخصاً سيكمل الأمور بدون أي خطط.
التفت أودين لينظر إلى الإلهة الوحيدة التي بقيت دون الاستماع إلى زيوس بينما كل الآلهة الأخرى غادرت بكلماته. ملكة الآلهة هيرا وقفت بجانب عرش زيوس لأنه كان لها الحق في الإستماع.
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
نظر أودين إلى حركة هيرا للحظة ثم نظر إلى زيوس مجدداً. لقد كان منهكاً جداً الآن و أودين فهم ذلك.
“سوف نتخلى عن أوليمبوس كما قلت من قبل. سنقوم بإخلاء الجميع من أوليمبوس إلى أزغارد ثم نغلق الطريق الرابط لحصر مسار اللهب المولود حديثاً من مملكة النار في أوليمبوس. لن يدوم طويلاً لكننا سنتمكن من كسب بعض الوقت.”
“سأترك الأمر لك. و…”
—
القصة أصبحت طويلة بعض الشيء لكن في النهاية عنى بأنهم سيتخلون عن أوليمبوس. لا ، كان أسوأ من ذلك. هذا يعني أنهم سيضحون بكل أوليمبوس لربط العدو.
“قولوا له أن يحضر غايلارهورن.”
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
“علينا التخلي عن أوليمبوس.”
زيوس أراد أن يصيح به سائلاً ما إذا كان قادراً على قول نفس الكلمات حتى لو كان المكان الذي هاجمه العدو لم يكن أوليمبوس ولكن أزغارد ، إذا كان قادراً على البقاء هادئاً حتى لو كان عليه ربط العدو في أزغارد والهروب إلى أوليمبوس في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو محظوظ هو أن مسار اللهب المولود حديثاً لا يزال يولد… لا ، إنه يتحول. لن يتحرك على الفور لذلك لا يزال لدينا الوقت.”
لكن زيوس لم يصرخ هكذا في النهاية. نظر إلى عين أودين الوحيدة التي لم تتغير منذ أن بدأوا بالكلام.
إذا لم تكن أوليمبوس ولكن أزغارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نعتني بـ داجي أولاً.”
كان يشعر أيضاً بما شعر به أودين.
كان أودين ليقول بكل سرور أنهم سيتخلون عن أزغارد. الذي أمامه كان شخص ما يمكنه أن يرمي مقعد السيد وبالطبع حياته الخاصة إذا كان للفوز. مقارنة بـ زيوس ، كان إلهاً للحرب.
فريغ.
أودين فتح عينه مجدداً و واجه هيرا التي تنظر إليه بينما كانت واقفة بجانب زيوس. كانت جميلة و نبيلة. عيناها وكل تحركاتها جعلت أودين يفكر بشخص واحد.
أخذ زيوس نفساً و أطلق المقبض. الغبار الذي خلق من حطام المقبض سقط على الأرض.
“أو-أودين… يـ-يقول أنه يحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأترك الأمر لك. و…”
تمكن من ضغط صوت.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أن يأتوا إلى أزغارد… ماذا سيحدث في أوليمبوس قبل أن يفتح الطريق بالقوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم تدمير أوليمبوس. ربما ، ستواجه نفس مصير إيرين.”
أودين تحدث بهدوء. لا ، في الحقيقة ذلك لم يكن عن أن تكون هادئ. لقد كانت برودة وقسوة الشخص الذي شرع في الأمور على الرغم من أنه كان يعرف أن عدداً لا يحصى من الكائنات سيضحي بها وأنه كان يعاملها أيضاً كبشر أكثر من أرقام.
كان عليهم إخلاء أولمبي آخر على الأقل كما قال أودين لذا كان عليهم التحرك فوراً.
صوت أودين كان مختلفاً عن المعتاد. كان يعصر صوته أيضاً. حنجرته كانت مغلقة.
لكن بغض النظر عن ذلك أودين واصل الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن في عجلة من أمرنا هنا. علينا أن نحافظ على القليل من القوة الإلهية لآلهة أوليمبوس التي تعتمد على قوتهم المقدسة لذا لا يمكننا فقط إخلاء الآلهة. علينا أيضاً إخلاء الأوليمبيون إلى أزغارد. لكن مملكة النار لن تبقى ساكنة للمشاهدة.”
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
لا أحد سوى سورتر و أهريمان كانا هما اللذان أصبحا واحداً. ومن المستحيل أن تنتهي هذه العملية في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أودين لم يقل ببساطة أنه سيتخلى عن أوليمبوس لإجلاء الناس. كان من المفترض أن تكون المعركة الأخيرة في أوليمبوس.
فريا صرّت أسنانها. هذا هو السبب في أنها تريد البقاء في أوليمبوس حتى النهاية. رفضت الآن أن تأخذ دور الانتظار.
آلهة أوليمبوس التي فقدت قوتهم المقدسة وأصبحت ضعيفة لم تكن ذو مساعدة. لهذا السبب كان عليهم الحفاظ على ما لا يقل عن قليلاً من قوتهم الإلهية وللقيام بذلك ، كان عليهم أن ينجحوا في الإخلاء الذي يتجاوز الخيال.
“ما هو محظوظ هو أن مسار اللهب المولود حديثاً لا يزال يولد… لا ، إنه يتحول. لن يتحرك على الفور لذلك لا يزال لدينا الوقت.”
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
“قولوا له أن يحضر غايلارهورن.”
لا أحد سوى سورتر و أهريمان كانا هما اللذان أصبحا واحداً. ومن المستحيل أن تنتهي هذه العملية في لحظة.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لسنا قادرون على هزيمتهم فقط بقوتنا. يجب أن نجمع كل القوات التي لدينا في مكان واحد. سيكون من الجيد إذا كنا قادرين على القتال في أوليمبوس ولكن هناك احتمال كبير أننا سنهزم واحداً تلو الآخر قبل أن نأخذ الاستعدادات الكاملة للقتال.”
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
أودين فتح عينه مجدداً و واجه هيرا التي تنظر إليه بينما كانت واقفة بجانب زيوس. كانت جميلة و نبيلة. عيناها وكل تحركاتها جعلت أودين يفكر بشخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد سوى سورتر و أهريمان كانا هما اللذان أصبحا واحداً. ومن المستحيل أن تنتهي هذه العملية في لحظة.
سألت الصامتة هيرا بصوت منخفض. صوتها لم يكن في سلام على الإطلاق. كان يحتوي على عدم الارتياح والخوف الذي لا تستطيع أن تخفيه. لكن صوتها لم يرتعد. هي لم تفقد هدوئها بالرغم من أنها كانت في خوف. لقد انتظرت رد أودين الذي كانت تعرفه مسبقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن زيوس انتظر اللحظة. لكن أودين لم يشعر بالخجل من الإنتظار وقال بصوت عالٍ الكلمات التي كان يفكر بها زيوس.
أودين أغلق عينه الوحيدة. لم ينزعج من هيرا التي سألت هذا السؤال بالرغم من أنها كانت تتوقع ما سيجيب عليه هو بالأحرى يفهمها. إحتاجوا إلى تبادل للأسئلة والإجابة ليتمكنوا من قبول عرض أودين القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أودين فتح عينه مجدداً و واجه هيرا التي تنظر إليه بينما كانت واقفة بجانب زيوس. كانت جميلة و نبيلة. عيناها وكل تحركاتها جعلت أودين يفكر بشخص واحد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
فريغ.
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
زيوس رأى أيضاً ما رآه أودين.
زوجة أودين. نصفه الآخر الذي خسره في الحرب العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أودين أغلق عينه الوحيدة. لم ينزعج من هيرا التي سألت هذا السؤال بالرغم من أنها كانت تتوقع ما سيجيب عليه هو بالأحرى يفهمها. إحتاجوا إلى تبادل للأسئلة والإجابة ليتمكنوا من قبول عرض أودين القاسي.
لكن أودين وقف منتظراً حتى يستعيد زيوس هدوئه. حتى زيوس لم يعرف إن كان هذا التصرف الوقح ساعده على استعادة عقله أو جعله أكثر غضباً.
أودين فتح فمه. بدأ يتكلم بصعوبة لكن بدون توقف بقدر ما إعتقد.
صوت أودين كان مختلفاً عن المعتاد. كان يعصر صوته أيضاً. حنجرته كانت مغلقة.
“نحن لسنا قادرون على هزيمتهم فقط بقوتنا. يجب أن نجمع كل القوات التي لدينا في مكان واحد. سيكون من الجيد إذا كنا قادرين على القتال في أوليمبوس ولكن هناك احتمال كبير أننا سنهزم واحداً تلو الآخر قبل أن نأخذ الاستعدادات الكاملة للقتال.”
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
هذه المرة كانت هيرا هي من أغلقت عينيها. تأوه لم تستطع كبحه خرج من فمها.
لم تكن تعرف عن الحرب كثيراً لكن يمكنها أن تعرف لماذا كان أودين يتحدث هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زيوس.”
هيرا نادت زيوس. مددت يدها وأمسكت بيد زيوس ثم وضع زيوس ابتسامة حزينة.
“نحن في عجلة من أمرنا هنا. علينا أن نحافظ على القليل من القوة الإلهية لآلهة أوليمبوس التي تعتمد على قوتهم المقدسة لذا لا يمكننا فقط إخلاء الآلهة. علينا أيضاً إخلاء الأوليمبيون إلى أزغارد. لكن مملكة النار لن تبقى ساكنة للمشاهدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل كما تقول يا أودين. سنتخلى عن أوليمبوس ونستعد للمعركة الحاسمة في أزغارد.”
تلك كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختاروها الآن.
“نحن نفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليهم إخلاء أولمبي آخر على الأقل كما قال أودين لذا كان عليهم التحرك فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لسنا قادرون على هزيمتهم فقط بقوتنا. يجب أن نجمع كل القوات التي لدينا في مكان واحد. سيكون من الجيد إذا كنا قادرين على القتال في أوليمبوس ولكن هناك احتمال كبير أننا سنهزم واحداً تلو الآخر قبل أن نأخذ الاستعدادات الكاملة للقتال.”
“لكن أودين.”
“أو-أودين… يـ-يقول أنه يحبك.”
أخبارها لم تكن طويلة.
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
اختفى البرق. زيوس أسقط جسده على العرش نصف المدمر. لقد أعاد الآلهة التي تفاجأت بسبب الصوت العالي مع إيماءة من يده ونظر إلى أودين.
“هل لدينا طريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسار اللهب الذي كان يولد في الغرب لم يكن طبيعيا. لم يكن شيئاً يمكن مواجهته ببساطة بجعل أوليمبوس و أزغارد يتحدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت عينا فريا. ثم ، غاندور الصامتة ، وخزت جانب إنغريد. يبدو أنها كانت تحثها على شيء ما.
أغلق أودين عينه على سؤال زيوس. رفع يده الكبيرة وضغط المحيط من عينه. لقد فتح عينه مجدداً بعد بضع ثوان شعر أنه مر وقت طويل. لقد تحدث مع زيوس.
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
“لقد فكرت في شيء واحد.”
“الوغد العجوز اللعين.”
“نحن نفهم.”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
فريا كانت جالسة على عرش الآلهة بينما كانت ترتدي بريسينغامين.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت فريا بعض الأنفاس ثم لمست بريسينغامين. أجمل ملحق في أزغارد كان مثل رمزها ما زال يطلق ضوءاً نبيلاً لكنه كان ذلك فقط. لم يستطع تهدئة فريا تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
“زيوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راجنار ، الذي كان واقفاً بجانب فريا ، لم يقل شيئاً من أجلها. نظر فقط إلى الأبواب المغلقة وانتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
كم مضى من الوقت هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن زيوس انتظر اللحظة. لكن أودين لم يشعر بالخجل من الإنتظار وقال بصوت عالٍ الكلمات التي كان يفكر بها زيوس.
سمعت أصوات مزدحمة في الخارج. يبدو أنهم وصلوا أخيراً.
“علينا التخلي عن أوليمبوس.”
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
الفالكيريات اللاتي كُنَّ ينتظرن في الخارج فتحن الباب وعدد قليل منهن دخلن الغرفة. معظمهم كانوا فالكيريات من فيلق فريا ولكن اثنين منهم ينتمون إلى فيالق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن زيوس انتظر اللحظة. لكن أودين لم يشعر بالخجل من الإنتظار وقال بصوت عالٍ الكلمات التي كان يفكر بها زيوس.
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
“رازغريد.”
ترجمة: Acedia
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
لكن زيوس لم يصرخ هكذا في النهاية. نظر إلى عين أودين الوحيدة التي لم تتغير منذ أن بدأوا بالكلام.
أغلق أودين عينه على سؤال زيوس. رفع يده الكبيرة وضغط المحيط من عينه. لقد فتح عينه مجدداً بعد بضع ثوان شعر أنه مر وقت طويل. لقد تحدث مع زيوس.
في اللحظة التي تحدثت فريا على عجل ، رازغريد و الفالكيريات التي كانت بجانبها – غاندور من فيلق أولر وإنغريد من فيلق نجورد ، أعربنَّ عن الآداب. وجوه الثلاثة كانت حمراء و كانت غارقة بالعرق. كان من الواضح أنهم رمضوا إلى هنا دون أن يأخذوا قسطاً من الراحة مرة واحدة.
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
“أودين أخبرنا أن نخبرك بهذا.”
“و-وقال لي أيضاً أن أقول لك هذا.”
أخبارها لم تكن طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تركت فريا لوحدها نظرت إلى الغرب للحظة حيث كانت أوليمبوس. ثم التفتت للنظر إلى الشرق حيث يقع المعبد.
أهريمان وعملاق النار سورتر أصبحا واحد. سيبدأون بإخلاء أوليمبوس الآن. سيتحرك الأوليمبيون على نطاق واسع لذا جهزوا طريقة لاستيعابهم وأيضاً إرسال قوات إلى أوليمبوس للمساعدة في الإخلاء. نحن أيضاً يجب أن ننقل الحالة إلى المعبد. غاندور و إنغريد يعلمان بالتفاصيل حيث أنهما سيكونان الشخصان اللذان سيذهبان إلى هناك.
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنغريد تحدثت مع وجه أحمر تماماً. في تلك اللحظة فريا وضعت تعبيراً مصدوماً ثم ضربت مقبض عرشها.
“و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زوجة أودين. نصفه الآخر الذي خسره في الحرب العظيمة.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“و؟”
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
زيوس كان يعرف أودين بقدر ما يعرفه. لم يكن شخصاً سيكمل الأمور بدون أي خطط.
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
التفت للنظر إلى الفالكيريات من فيلق فريا وأمرتهم كملكة الآلهة.
“الوغد العجوز اللعين.”
مسار اللهب الذي كان يولد في الغرب لم يكن طبيعيا. لم يكن شيئاً يمكن مواجهته ببساطة بجعل أوليمبوس و أزغارد يتحدان.
فريا صرّت أسنانها. هذا هو السبب في أنها تريد البقاء في أوليمبوس حتى النهاية. رفضت الآن أن تأخذ دور الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لدينا طريقة؟”
احمرت عينا فريا. ثم ، غاندور الصامتة ، وخزت جانب إنغريد. يبدو أنها كانت تحثها على شيء ما.
“و…”
“و-وقال لي أيضاً أن أقول لك هذا.”
—
“ما هو؟”
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
إنغريد جفلت كما سألت فريا بحدة. لقد صفعت شفتيها عدة مرات و بالكاد تمكنت من الكلام.
لم تكن تعرف عن الحرب كثيراً لكن يمكنها أن تعرف لماذا كان أودين يتحدث هكذا.
“أو-أودين… يـ-يقول أنه يحبك.”
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
إنغريد تحدثت مع وجه أحمر تماماً. في تلك اللحظة فريا وضعت تعبيراً مصدوماً ثم ضربت مقبض عرشها.
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القصة أصبحت طويلة بعض الشيء لكن في النهاية عنى بأنهم سيتخلون عن أوليمبوس. لا ، كان أسوأ من ذلك. هذا يعني أنهم سيضحون بكل أوليمبوس لربط العدو.
“لا تجعلني أضحك! أخبريه أن يقول هذا النوع من الأشياء مباشرة عندما يعود. لن أسامحه أبداً إن لم يعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
“ما هو محظوظ هو أن مسار اللهب المولود حديثاً لا يزال يولد… لا ، إنه يتحول. لن يتحرك على الفور لذلك لا يزال لدينا الوقت.”
عندما كانت غاندور تعيق ضحكتها بشدة ، بالكاد استعادت فريا رباطة جأشها وحركت أصابعها. كما استخدمت السحر لتبريد حرارتها وتكلمت مع الفالكيريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أودين أغلق عينه الوحيدة. لم ينزعج من هيرا التي سألت هذا السؤال بالرغم من أنها كانت تتوقع ما سيجيب عليه هو بالأحرى يفهمها. إحتاجوا إلى تبادل للأسئلة والإجابة ليتمكنوا من قبول عرض أودين القاسي.
أودين لم يقل ببساطة أنه سيتخلى عن أوليمبوس لإجلاء الناس. كان من المفترض أن تكون المعركة الأخيرة في أوليمبوس.
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
زيوس أراد أن يصيح به سائلاً ما إذا كان قادراً على قول نفس الكلمات حتى لو كان المكان الذي هاجمه العدو لم يكن أوليمبوس ولكن أزغارد ، إذا كان قادراً على البقاء هادئاً حتى لو كان عليه ربط العدو في أزغارد والهروب إلى أوليمبوس في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر بتحدث… لا ، تكلم.”
سبب بقاء أودين في أوليمبوس هو عدم سحب خراب الحرب إلى أزغارد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“أودين أخبرنا أن نخبرك بهذا.”
أخبارها لم تكن طويلة.
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
لا أحد سوى سورتر و أهريمان كانا هما اللذان أصبحا واحداً. ومن المستحيل أن تنتهي هذه العملية في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رازغريد.”
“نحن نفهم.”
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مضى من الوقت هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آلهة أوليمبوس التي فقدت قوتهم المقدسة وأصبحت ضعيفة لم تكن ذو مساعدة. لهذا السبب كان عليهم الحفاظ على ما لا يقل عن قليلاً من قوتهم الإلهية وللقيام بذلك ، كان عليهم أن ينجحوا في الإخلاء الذي يتجاوز الخيال.
“راجنار.”
“سآخذ قيادة القوات المتجهة إلى أوليمبوس.”
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
تحدث راجنار وهو يبتسم. ابتسامة أيضاً انتشرت في وجه فريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أودين ليقول بكل سرور أنهم سيتخلون عن أزغارد. الذي أمامه كان شخص ما يمكنه أن يرمي مقعد السيد وبالطبع حياته الخاصة إذا كان للفوز. مقارنة بـ زيوس ، كان إلهاً للحرب.
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
“سأترك الأمر لك. و…”
تلك كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختاروها الآن.
“يمكنك أيضاً ترك أودين لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا بحاجة إلى الراحة في مثل هذه الحالات. راجنار غمز نحوها و فريا صفعت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت للنظر إلى الفالكيريات من فيلق فريا وأمرتهم كملكة الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استدعوا هيمدال.”
أخبارها لم تكن طويلة.
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
لم يكن هذا الوقت المناسب لحماية بيفروست. يجب أن يجمعوا كل آلهة أزغارد في مكان واحد ويستعدوا للكثير من الأشياء.
هيرا نادت زيوس. مددت يدها وأمسكت بيد زيوس ثم وضع زيوس ابتسامة حزينة.
“قولوا له أن يحضر غايلارهورن.”
الحلقة 71: الفصل 1: أزغارد #1
كأخر حرب ، راجناروك قد بدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لسنا قادرون على هزيمتهم فقط بقوتنا. يجب أن نجمع كل القوات التي لدينا في مكان واحد. سيكون من الجيد إذا كنا قادرين على القتال في أوليمبوس ولكن هناك احتمال كبير أننا سنهزم واحداً تلو الآخر قبل أن نأخذ الاستعدادات الكاملة للقتال.”
الفالكيريات اتبعوا أوامرها فوراً. غادر راجنار أيضاً غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
عندما تركت فريا لوحدها نظرت إلى الغرب للحظة حيث كانت أوليمبوس. ثم التفتت للنظر إلى الشرق حيث يقع المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم الكثير من الوقت.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
—
“نحن في عجلة من أمرنا هنا. علينا أن نحافظ على القليل من القوة الإلهية لآلهة أوليمبوس التي تعتمد على قوتهم المقدسة لذا لا يمكننا فقط إخلاء الآلهة. علينا أيضاً إخلاء الأوليمبيون إلى أزغارد. لكن مملكة النار لن تبقى ساكنة للمشاهدة.”
هذا هو السبب في اللحظة التي واجهوا فيها بعضهم البعض عندما واجه زيوس العين الوحيدة لأودين استطاع أن يشعر به.
اختفى البرق. زيوس أسقط جسده على العرش نصف المدمر. لقد أعاد الآلهة التي تفاجأت بسبب الصوت العالي مع إيماءة من يده ونظر إلى أودين.
“يجب أن نعتني بـ داجي أولاً.”
راجنار ، الذي كان واقفاً بجانب فريا ، لم يقل شيئاً من أجلها. نظر فقط إلى الأبواب المغلقة وانتظر.
————
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
صوت أودين كان مختلفاً عن المعتاد. كان يعصر صوته أيضاً. حنجرته كانت مغلقة.
ترجمة: Acedia
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		