الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4
الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نذهب! أطفالي!”
“لقد أتيت أخيراً.”
إلهة القمر و الصيد أرتميس كانت مسلحة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملابسها كانت لا تزال خفيفة و قصيرة حتى يتسنى لها عرض الفخذين البيضاوين لكنها كانت ترتدي درع واكسسوارات مصنوعة من الذهب في الذراعين والساقين والرقبة والأذنين و أيضاً كان هناك سيف حاد في خصرها إلى جانب القوس الكبير الذي تستخدمه عادة.
أين أنت؟ من أين ستظهر؟
كل منها كانت أشياء من صنع إله الحدادة هيفايستوس.
فقط.
‘لا أستطيع الهرب أكثر من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أتالانت. أرتميس إستدارت في الإتجاه الذي صرخت فيه وفتحت عينيها على نطاق واسع. ثم أطلقت أنين بشكل غير واعٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرتميس ركبت على ذئب مع فراء أزرق ونظرت إلى مكان بعيد بعينيها الزرقاوين. كانت تفكر بمحارب إيدون.
الذي ظهر من أزغارد قتل بالفعل اثنين من أبطالها. لم يتوقف هناك ، بل هاجم ديلفوس وهددها أيضاً.
براكي رفع مطرقته وصرخ. سيري سحبت سهماً بصمت وشعرت بأن الوقت قد حان. أفضل شيء قاله تاي هو بأنه يمكن أن يحدث كان يحدث أمامهم.
سأقرر أي مدينة سأهاجم ومتى لذا حاولي أن تدافعي ضدي إن استطعت.
كان ذلك استفزازاً مسطحاً لكنها لم تستطع تجاهله. يمكنها فقط أن توقف هجومها وتقوي الدفاعات على البوليسات.
ثم غادر منطقتها كما لو كان يسخر منها. لقد حولها إلى حمقاء لجعلها تقوم بالتحضيرات للدفاع ضد عدو لم يأتِ حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”
لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.
مشهد تدمير بوليستها.
من المحتمل أنه حصل على مساعدة هاديس. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكان من المستحيل لمحارب من فالهالا أن يهزم إله الحرب آريس.
الثعبان إيكيدنا ابتسمت عندما زأرت أرتميس كصراخ. إله التنانين ركزت على ألوهيتها و نظرت إلى إلوهية أرتميس. إلوهيتها المصبوغة بالخوف كانت ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]
‘لكنني لن أسقط حراستي.’
—
لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.
“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”
لقد سلحت نفسها بأفضل المعدات التي إستطاعتها. لقد عززت قوتها الإلهية و كانت تربط أيضاً مناطق القوى المقدسة الجديدة.
إذا ما الأمر؟ ما هي الهوية التي تجعل الأرض تهتز!
‘لن أخسر في اشتباك أمامي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن ، ماذا ستفعل ضد هذا الجيش؟
السبب الذي جعلها تُلعَب بيده حتى الآن هو أنها كانت تتجنب الاشتباك الأمامي. لكنه كان مختلف الآن. لن يكون قادر على تجنب اشتباك أمامي ضد أرتميس.
لم يتبقى سوى قوة مقدسة واحدة لأبولو.
سيري و براكي وقفا بجانب إيكيدنا. لم يخشوا الكشف عن ألوهيتهم كآلهة أزغارد وأيضاً آلهة إيرين.
إذا فقدوا أيضاً ذلك ، قوة أبولو الإلهية ستنخفض بشدة.
كان ذلك استفزازاً مسطحاً لكنها لم تستطع تجاهله. يمكنها فقط أن توقف هجومها وتقوي الدفاعات على البوليسات.
بالإضافة إلى ذلك ، أرتميس كانت مختلفة عن آريس.
مقارنة به ، الذي سيطر على بوليسات أثينا ولكن لا يمكن تغييرها إلى قوة مقدسة خاصة به ، أرتميس يمكنها أن تأخذ قوة أبولو المقدسة بسهولة نسبياً.
أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.
كان ذلك لأن مؤمني أبولو خدموا أيضاً توأمه أرتميس كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لن أخسر في اشتباك أمامي.’
البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.
ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.
لهذا لن يكون قادر على تجنبها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآلهة التي كانت مع محارب إيدون كانت فقط أثينا وأبولو ، ولكن في الواقع لم يكن من المبالغة قول أن أثينا قد انتهت. قوتها المقدسة قد دمرت منذ وقت طويل.
“لقد أتيت أخيراً.”
لم يتبقى سوى أبولو. كان من الواضح أنه سوف يكافح لأنه كان إله أوليمبوس الوحيد.
هي و ذئبها جذبا الكثير من الانتباه.
الأرض لم تكن تهتز بسبب مسيرة جيشها. كان يقترب من مكان بعيد.
أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.
التفتت أرتميس للنظر إلى مكان قريب. رأت جيشها الذي كان يسير ببسالة. القناطير وعدة وحوش قد جاءوا من غابتها وجيش من البشر المجانين والوحوش الذي ينتمي إلى ديونيسوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدران أرتميس لم تستطع تحمل ذلك.
لقد أصبحت بالفعل نصف إله لانها٦ تلقت مباركة أرتميس مرات لا تحصى. يمكنك القول أنها كانت بطلة عظيمة يمكنها مواجهة الآلهة تماماً مثل أخيل.
ديونيسوس كان إله معركة قوي بشكل غير متوقع مختلف عن صورته المعتادة.
لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.
إله النبيذ والجنون يمكنه أن يمحو الخوف بسهولة. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يدفع مؤمنيه إلى أقصى الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محاربون مجانين لا يعرفون الخوف والألم وكانوا يقتلون فقط.
السبب كان بسيطاً.
ازدراء وإبتسامة ظهرت في وجه أرتميس. لم تكن جميلة لكنها كانت مثالية للاستخدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن ، ماذا ستفعل ضد هذا الجيش؟
هل ستستدعي التنانين كالعادة لإيقافهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرتميس.”
كان ذلك لأن مؤمني أبولو خدموا أيضاً توأمه أرتميس كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسامة سخرية ظهرت في وجه أرتميس مجدداً. جيشها لم يكن جيشاً يمكن إيقافه بأربعة تنانين. لو كان الأبطال الأقوياء لـ أرتميس والمحاربين المجانين الذين أرسلهم لها ديونيسيوس ، يمكنهم ببراعة تحقيق مذبحة التنانين.
لم يتخلى عن بوليس أبولو كما هو متوقع. لقد استخدم قواه لحمايتها.
أرتميس بنفسها ستواجه محارب إيدون وأبطالها سيواجهون تنانينه. جيشها القوي سيدمر بوليس أبولو ويسيطر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسامة سخرية ظهرت في وجه أرتميس مجدداً. جيشها لم يكن جيشاً يمكن إيقافه بأربعة تنانين. لو كان الأبطال الأقوياء لـ أرتميس والمحاربين المجانين الذين أرسلهم لها ديونيسيوس ، يمكنهم ببراعة تحقيق مذبحة التنانين.
شعرت بالإثارة فقط بتخيل ذاك. لقد فكرت بما سيحدث بعد فوزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبولو ، أخي الحبيب.
“لقد أتيت أخيراً.”
“أرتميس!”
لن أدعك تهرب وتتنفس بعد الآن.
التفتت أرتميس للنظر إلى مكان قريب. رأت جيشها الذي كان يسير ببسالة. القناطير وعدة وحوش قد جاءوا من غابتها وجيش من البشر المجانين والوحوش الذي ينتمي إلى ديونيسوس.
“أرتميس!”
لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.
عندما إستدارت بإتباع الصوت رأت البطل العظيم أتالانت ، البطل الأسرع بين البشر.
أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.
“أرتميس.”
عندما إستدارت بإتباع الصوت رأت البطل العظيم أتالانت ، البطل الأسرع بين البشر.
حتى هو ، المطرقة ، يضرب رأس أرتميس.
لقد أصبحت بالفعل نصف إله لانها٦ تلقت مباركة أرتميس مرات لا تحصى. يمكنك القول أنها كانت بطلة عظيمة يمكنها مواجهة الآلهة تماماً مثل أخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوليس أبولو ليس بعيداً جداً. أعتقد أنه سيكون من الجيد خفض سرعة المسيرة وجعل الجنود يرتاحون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، افعلي ما يحلو لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.
“شكراً لك أرتميس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.
[اهدئي أرتميس. المعركة بدأت بالفعل. التراجع الآن هو شيء مجنون.]
[يا لها من علاقة لطيفة بينك وبين البطل.]
[يا لها من علاقة لطيفة بينك وبين البطل.]
الصوت سمع في الجانب الآخر من أتالانت. كان النمر الأسود الذي كان لديه فراء جميل حقاً لكنه لم يكن حيوان تملكه أتالانت.
[يا لها من علاقة لطيفة بينك وبين البطل.]
البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.
ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.
“ديونيسوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتميس تمتمت بصوت منخفض ولكن بعد ذلك صاحت.
هي و ذئبها جذبا الكثير من الانتباه.
[هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]
الصوت سمع في الجانب الآخر من أتالانت. كان النمر الأسود الذي كان لديه فراء جميل حقاً لكنه لم يكن حيوان تملكه أتالانت.
“بالطبع ، فهي مساعدة كبيرة حقاً.”
لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.
[أنا سعيد. سنفتتح حفلاً بعد أن نهزم محارب إيدون ونستولي على جميع أراضي أبولو. أنا لن أكون قادر على المشاركة في هذه المعركة لكني سأشارك بالتأكيد في الحفلة. سأحضر أفضل نبيذ لدي لتنتظريه.]
“سأتطلع لذلك.”
مشهد تدمير بوليستها.
ابتسمت أرتميس بمزاج جيد وظلت تتقدم بين أتالانت والنمر الأسود.
بعد مرور بعض الوقت.
تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.
أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.
قوة لم يكن يملكها أصلاً.
—
“أرتميس! أستطيع رؤية البوليس!”
‘لكنني لن أسقط حراستي.’
[هم لم يرفعو العلم الأبيض لحد الآن. هل تقدم محارب إيدون أخيراً؟]
بالإضافة إلى ذلك ، أرتميس كانت مختلفة عن آريس.
أرتميس سمعت أصوات أتالانت و ديونيسوس ونظرت إلى جدران القلعة. جيش أبولو الذي كان مسلحاً تماماً كان مصطفاً على الجدران لكنهم كانوا مليئين بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يظهر فستسقط البوليس.”
أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.
لم تستطع رؤية محارب إيدون. لم يكن يظهر نفسه على الرغم من أن محاربي ديونيسوس و التنانين قد اشتبكوا.
تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انقضوا للأمام. اسحقوا البوليس أمامكم وأغلقوا قوة أبولو المقدسة. مباركتي سوف ترافقك ، مجدكم هو مجدي!”
“أرتميس!”
فقط.
“أرتميس!”
لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.
الجيش بأكمله صرخ بصوت عالٍ. الوحوش زأرت والقناطير التي كانت في المقدمة نفخت أبواق القرن و هجمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]
لكنه كان في تلك اللحظة.
أرتميس بنفسها ستواجه محارب إيدون وأبطالها سيواجهون تنانينه. جيشها القوي سيدمر بوليس أبولو ويسيطر عليها.
“لقد أتيت أخيراً.”
“انقضوا للأمام. اسحقوا البوليس أمامكم وأغلقوا قوة أبولو المقدسة. مباركتي سوف ترافقك ، مجدكم هو مجدي!”
“حسناً ، افعلي ما يحلو لك.”
“أنا- أتدحرج!”
أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.
إستدارة وهروب بدا كما لو أن الإلهة كانت تهرب. حتى لو كان جيشها تحت سيطرتها ، لم تستطع السيطرة على كل حركة قاموا بها. جيش أرتميس ظن أنها تهرب خوفاً من جيش الخصم.
أين أنت؟ من أين ستظهر؟
لقد وسعت أرتميس حواسها وحاولت إيجاد محارب إيدون. لكن لم يكن هناك أحد يختبئ. بل سمعت الأرض تهتز عندما لم تفكر حتى في ذلك.
إله الجنون نفسه قال أنه كان أمراً جنونياً وحاول إيقافها لكنه كان بلا معنى. لم تستطع أرتميس الضغط على عدم ارتياحها لأن صبرها قد ضعف بعد أن تحولت إلى كائن يريد تدمير العالم. رأسها كان مليئاً بفكرة العودة بسرعة وحماية البوليس.
الأرض لم تكن تهتز بسبب مسيرة جيشها. كان يقترب من مكان بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان غريباً. محارب إيدون لم يكن لديه جيش و أبولو أيضاً لم يكن لديه قوى لمساعدته.
ثم غادر منطقتها كما لو كان يسخر منها. لقد حولها إلى حمقاء لجعلها تقوم بالتحضيرات للدفاع ضد عدو لم يأتِ حتى.
ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.
إذا ما الأمر؟ ما هي الهوية التي تجعل الأرض تهتز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرتميس!”
صرخت أتالانت. أرتميس إستدارت في الإتجاه الذي صرخت فيه وفتحت عينيها على نطاق واسع. ثم أطلقت أنين بشكل غير واعٍ.
ديونيسوس كان إله معركة قوي بشكل غير متوقع مختلف عن صورته المعتادة.
من السندان الذي كان فقط يحمي إلى مطرقة ضربت عدوهم.
“مرحباً! أيها النمل اللعين!”
البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.
ثعبان مجنح ضخم ظهر بينما كان يشتم على طول اهتزاز الأرض. أرتميس كانت تعرف اسم ذلك الوحش.
[أرتميس؟!]
“إيكيدنا!”
“أرتميس!”
أم كل الوحوش.
إلهة القمر و الصيد أرتميس كانت مسلحة تماماً.
أين أنت؟ من أين ستظهر؟
تنين أوليمبوس القديم.
لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.
لماذا هي هنا؟ لماذا؟
لقد ضلت توقعاتها. لم يكن الأمر أنها لم تأخذ في الحسبان أن محارب إيدون سيهاجم بوليساتها لكنها لا تزال تعتقد أنه سيحمي بوليس أبولو.
لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.
بالإضافة إلى أنها لم تكن وحيدة. الشيء الذي يسير للأمام بينما يجعل الأرض تهتز كان جيشاً مكوناً من التنانين والوحوش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آوو!”
[أرتميس؟!]
[اهدئي أرتميس. المعركة بدأت بالفعل. التراجع الآن هو شيء مجنون.]
ديونيسوس أطلق صوتاً مشوشاً. خرجت أتالانت إلى الجبهة وجعلت الجيش يستعد للقتال ضد جيش التنانين الذي كان يقترب.
لكن مفاجأتهم لم تنتهِ هناك.
أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.
كانت تشعر بالإلوهيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: ملك العنف]
تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.
لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.
سيري و براكي وقفا بجانب إيكيدنا. لم يخشوا الكشف عن ألوهيتهم كآلهة أزغارد وأيضاً آلهة إيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخبرني؟!”
كانت تشعر بالإلوهيات.
إلوهيتين و جيش غير متوقع من التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الملحمة: سيد النيران]
تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.
حاولت أرتميس جاهدة لتهدئة نفسها. أجبرت نفسها على الهدوء وفكرت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا يزال ممكناً. الجيش بأكمله الذي تملكه لن يتخلف عن جيش التنانين مطلقاً. لا ، باستطاعتها أن تغمرهم بالأحرى.
ثم غادر منطقتها كما لو كان يسخر منها. لقد حولها إلى حمقاء لجعلها تقوم بالتحضيرات للدفاع ضد عدو لم يأتِ حتى.
لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.
لكنه كان في تلك اللحظة.
لكن العرق في يديها لم يجف. الإحساس بعدم الراحة والبرودة لم يترك رقبتها و ظهرها.
أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب كان بسيطاً.
ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.
‘أين هو؟’
[أرتميس؟!]
لم تستطع رؤية محارب إيدون. لم يكن يظهر نفسه على الرغم من أن محاربي ديونيسوس و التنانين قد اشتبكوا.
ترجمة: Acedia
أين؟
“أرتميس!”
أين هو؟
ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فقط تحملي.’
كوني السندان.
حتى هو ، المطرقة ، يضرب رأس أرتميس.
لم يكن يتحدث عن تطويق مثل إستراتيجية المطرقة والسندان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرتميس.”
الذئب الأزرق استدار وبدأ في الجري.
المؤخرة كانت المؤخرة لكن المعنى كان مختلفاً.
أم كل الوحوش.
‘لكنني لن أسقط حراستي.’
هل ستستدعي التنانين كالعادة لإيقافهم؟
“لا تخبرني؟!”
الثعبان إيكيدنا ابتسمت عندما زأرت أرتميس كصراخ. إله التنانين ركزت على ألوهيتها و نظرت إلى إلوهية أرتميس. إلوهيتها المصبوغة بالخوف كانت ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط تحملي.’
لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثعبان مجنح ضخم ظهر بينما كان يشتم على طول اهتزاز الأرض. أرتميس كانت تعرف اسم ذلك الوحش.
“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.
مشهد تدمير بوليستها.
نظرت إيكيدنا إلى مكان بعيد. كانت مسافة لا يجب أن تكون قادرة على رؤيتها لكنها شعرت كأنها تنظر إليها كما لو أنها كانت أمامها.
نظرت إيكيدنا إلى مكان بعيد. كانت مسافة لا يجب أن تكون قادرة على رؤيتها لكنها شعرت كأنها تنظر إليها كما لو أنها كانت أمامها.
الآلهة التي كانت مع محارب إيدون كانت فقط أثينا وأبولو ، ولكن في الواقع لم يكن من المبالغة قول أن أثينا قد انتهت. قوتها المقدسة قد دمرت منذ وقت طويل.
و مخيلتها لم تكن خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.
هل ستستدعي التنانين كالعادة لإيقافهم؟
[الملحمة: ملك التنين]
مشهد تدمير بوليستها.
[الملحمة: سيد النيران]
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الملحمة: سيد الصقيع]
“علينا أن نعود.”
“أرتميس!”
[الملحمة: ملك العنف]
أين هو؟
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
“بالطبع ، فهي مساعدة كبيرة حقاً.”
“علينا أن نعود.”
ظهرت أربع تنانين و قوات الدفاع التي كانت على الجدران بدأت تصرخ بشيء ما.
تاي هو أخذ نفساً عميقاً. بوليس أرتميس لم يكن فارغاً كما هو متوقع من شخص حذر. لقد تم الدفاع عنها للأفضل.
لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.
التفتت أرتميس للنظر إلى مكان قريب. رأت جيشها الذي كان يسير ببسالة. القناطير وعدة وحوش قد جاءوا من غابتها وجيش من البشر المجانين والوحوش الذي ينتمي إلى ديونيسوس.
هيرميس تراجع. تاي هو مد يده وأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنبدأ.”
“بالطبع ، فهي مساعدة كبيرة حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.
[أرتميس؟!]
“أنا- أتدحرج!”
حقا كارثة متدحرجة.
[الملحمة: سيد الصقيع]
جدران أرتميس لم تستطع تحمل ذلك.
كانت تشعر بالإلوهيات.
لم يتخلى عن بوليس أبولو كما هو متوقع. لقد استخدم قواه لحمايتها.
—
تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]
“علينا أن نعود.”
إله النبيذ والجنون يمكنه أن يمحو الخوف بسهولة. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يدفع مؤمنيه إلى أقصى الحدود.
[ماذا؟]
تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علينا أن نعود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من السندان الذي كان فقط يحمي إلى مطرقة ضربت عدوهم.
أرتميس تمتمت بصوت منخفض ولكن بعد ذلك صاحت.
لقد ضلت توقعاتها. لم يكن الأمر أنها لم تأخذ في الحسبان أن محارب إيدون سيهاجم بوليساتها لكنها لا تزال تعتقد أنه سيحمي بوليس أبولو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتخلى عن بوليس أبولو كما هو متوقع. لقد استخدم قواه لحمايتها.
بالإضافة إلى ذلك ، أرتميس كانت مختلفة عن آريس.
صحيح ، قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أم كل الوحوش.
قوة لم يكن يملكها أصلاً.
“يجب أن أحمي بوليسي. يجب أن نسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت إيكيدنا بمزاج جيد ، وبدأت الوحوش مع هيدرا في الجبهة بطرد جيش أرتميس.
ديونيسوس أطلق صوتاً مشوشاً. خرجت أتالانت إلى الجبهة وجعلت الجيش يستعد للقتال ضد جيش التنانين الذي كان يقترب.
أرتميس حقاً جعلت ذئبها الأزرق يستدير و ديونيسوس الذي كان بجانبها صرخ بسرعة.
[أنا سعيد. سنفتتح حفلاً بعد أن نهزم محارب إيدون ونستولي على جميع أراضي أبولو. أنا لن أكون قادر على المشاركة في هذه المعركة لكني سأشارك بالتأكيد في الحفلة. سأحضر أفضل نبيذ لدي لتنتظريه.]
[اهدئي أرتميس. المعركة بدأت بالفعل. التراجع الآن هو شيء مجنون.]
كل منها كانت أشياء من صنع إله الحدادة هيفايستوس.
إله الجنون نفسه قال أنه كان أمراً جنونياً وحاول إيقافها لكنه كان بلا معنى. لم تستطع أرتميس الضغط على عدم ارتياحها لأن صبرها قد ضعف بعد أن تحولت إلى كائن يريد تدمير العالم. رأسها كان مليئاً بفكرة العودة بسرعة وحماية البوليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
“سأترك الأمر لك يا ديونيسوس. أنا ذاهب لحماية بوليسي. قُد الجيش واستولي على بوليس أبولو.”
أين أنت؟ من أين ستظهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرتميس تحدثت بسرعة وغادرت مع ذئبها الأزرق. ديونيسوس لعن لكنه لم يستطع إيقافها.
“لقد أتيت أخيراً.”
الذئب الأزرق استدار وبدأ في الجري.
إذا فقدوا أيضاً ذلك ، قوة أبولو الإلهية ستنخفض بشدة.
كانت أرتميس تخطط للعودة إلى بوليس لوحدها لكن الأمر لم ينتهِ كما أرادت.
‘لا أستطيع الهرب أكثر من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هي و ذئبها جذبا الكثير من الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مخيلتها لم تكن خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستدارة وهروب بدا كما لو أن الإلهة كانت تهرب. حتى لو كان جيشها تحت سيطرتها ، لم تستطع السيطرة على كل حركة قاموا بها. جيش أرتميس ظن أنها تهرب خوفاً من جيش الخصم.
تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.
لهذا لن يكون قادر على تجنبها الآن.
اشتدت الفوضى. الشيء الذي كان صغيراً في البداية بدأ يسيطر على الجيش بأكمله. التشكيلات انكسرت و هيكل القيادة انهار.
براكي رفع مطرقته وصرخ. سيري سحبت سهماً بصمت وشعرت بأن الوقت قد حان. أفضل شيء قاله تاي هو بأنه يمكن أن يحدث كان يحدث أمامهم.
لقد كان غريباً. محارب إيدون لم يكن لديه جيش و أبولو أيضاً لم يكن لديه قوى لمساعدته.
“آوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشهد تدمير بوليستها.
براكي رفع مطرقته وصرخ. سيري سحبت سهماً بصمت وشعرت بأن الوقت قد حان. أفضل شيء قاله تاي هو بأنه يمكن أن يحدث كان يحدث أمامهم.
الأرض لم تكن تهتز بسبب مسيرة جيشها. كان يقترب من مكان بعيد.
لهذا السبب اضطروا لتغيير موقفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرتميس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من السندان الذي كان فقط يحمي إلى مطرقة ضربت عدوهم.
[اهدئي أرتميس. المعركة بدأت بالفعل. التراجع الآن هو شيء مجنون.]
“دعونا نذهب! أطفالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
بالإضافة إلى أنها لم تكن وحيدة. الشيء الذي يسير للأمام بينما يجعل الأرض تهتز كان جيشاً مكوناً من التنانين والوحوش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت إيكيدنا بمزاج جيد ، وبدأت الوحوش مع هيدرا في الجبهة بطرد جيش أرتميس.
السبب كان بسيطاً.
————
من السندان الذي كان فقط يحمي إلى مطرقة ضربت عدوهم.
أبولو ، أخي الحبيب.
ترجمة: Acedia
البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.
ملابسها كانت لا تزال خفيفة و قصيرة حتى يتسنى لها عرض الفخذين البيضاوين لكنها كانت ترتدي درع واكسسوارات مصنوعة من الذهب في الذراعين والساقين والرقبة والأذنين و أيضاً كان هناك سيف حاد في خصرها إلى جانب القوس الكبير الذي تستخدمه عادة.
فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
