الحلقة السابعة، الفصل الثالث: فالكيري (3)
طار السهم في الهواء. بخلاف السهم العادي ، ظل يغير اتجاهه في منتصف الرحلة.
الحلقة السابعة، الفصل الثالث: فالكيري (3)
“أودين”!
كانت العمالقة ضخمة.
“هيدا دائما على حق”.
هم ، الذين كانوا مثل الأعمدة ، يمكن أن يسحقوا بسهولة الوجودات الشبيهة بالحشرات على الأرض – وكانوا أقوياء بسبب ذلك.
فتحة.
عملاق ذو أدنى رتبة.
[الملحمة: سيف المحارب]
وجود كان ضخم فقط.
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان لا يزال عملاقا. كانت القوة لديه بسبب حجمه الكبير.
[الملحمة: سيف المحارب]
لم يتمكنوا من التحرك. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بالخوف. كانوا يرتجفون فقط في انتظار موتهم.
جبين العملاق. الشق الذي أحدثه. أعمق مكان فيه.
سحب العملاق سلاحه الغير حاد. وقد كرر بالفعل هذا الفعل لثلاث مرات. حتى الفالكيريات تراجعوا كالسلاحف ورفع جدار الحماية.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
في تلك اللحظة ، تجمدت رازغريد ، لكنها قبلت تاي هو. لقد طارت إلى الهواء أثناء مشاركتها نفس الحواس مع تاي هو.
“ث~~وو~~رر!”
“هيدا دائما على حق”.
صيحة كسرت الصمت وهزت القلعة.
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
لم يكن العملاق ولم تكن الفالكيريات.
حرك العملاق جسمه بعنف. بدا جسمه الرمادي وكأنه مصنوع من الصخور حقا لأن الهجمات العادية لم تبدو وكأنها تؤثر على الإطلاق. معظم الأسهم لم يمكنها حتى اختراقه وإرتدت للخلف.
لقد كان محارب فالهالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب إيدون!”
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~
كان صراخه كالإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجود كان ضخم فقط.
“أودين”!
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
“أولر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم ما إذا كان تحوله قد انتهى أم لا. لم يستطع التمييز ما إذا كان لديه شكل صقر أو إنسان. لم يكن لديه أي حواس.
صرخ المحاربون اسم الآلهة. وقفوا وهم يهزون مخاوفهم بعيدا.
لقد ضرب. طعن الأونت الشق. انفجر الرمح وسقط العملاق مع صرخة أخيرة. في الوقت نفسه ، تم إطلاق قوة الرون التي ركزت في الأونت في لحظة.
كل من تجمع هنا كان مميزًا. كانوا شجاعين بما يكفي لمنحهم الدخول إلى فالهالا.
“يمكننا فعلها إذا.”
“اذهب! اذهب! اذهب! يا محاربي الآلهة!” صرخ باركي. هو ، الذي كان له جسم كبير حتى بين محاربي فالهالا ، كان يحمل فأسًا كبيرًا. ألقى نفسه نحو العملاق بعد الصراخ.
لم تكن كافية بعد. كان يجب أن تكون أكبر من هذا.
لقد كان شيئا، غير المجدي. لامعنى له. وجاهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إركبني.”
ومع ذلك ، لم يكن كذلك لمحاربي فالهالا. بدأ بعض المحاربين في إتباع براكي. وكان العملاق الضخم هدفا كبيرا حقا. أطلق المحاربون من فيلق أولر أقواسهم وانقض المحاربون الآخرون على العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت سيري للأسفل من الويفرن وتدحرجت على الأرض. لقد وقفت بسرعة ، ونظرت إلى رولف ، ثم مددت قوسها دون التحدث.
لقد كان الأمر مثل عاصفة عنيفة وقعت في بحر صامت مثل الموجة.
كسر الرمح. ظهرت صدع عميق على جبين العملاق. سقط العملاق تماما في صدمة كبيرة وارتعد الويفرن. بالكاد كان بإمكانه أن يطير إلى الأعلى بكل قوته.
رأى تاي هو ذلك أيضا. ورفرف الويفرن بجناحيه وصرخت سيري نحو تاي هو.
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
“أنزلني! يجب أن أذهب إلى رولف! ”
لقد كان الأمر مثل عاصفة عنيفة وقعت في بحر صامت مثل الموجة.
كان صوتها عاجلاً ، لكنه كان فيه هدوء كسيري العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك تأثير قطعة التفاحة الذهبية.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
كان هناك سفك دماء. كان هناك حتى البعض الذين اخترقوا سفك الدماء ذلك وضربوا العملاق. لقد طعنوا فؤوهم وسيوفهم واستمروا في الهجوم على الرغم من أن ذلك بدا بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمر رأس العملاق. بدا الأمر وكأنه انقسم إلى عدة قطع ، ولكن بعد ذلك أصبح غبارًا ومبعثرًا.
“كوا”!
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
هدر العملاق وهز جسده. لقد ضرب جسدها باليد التي لم تكن تحمل السلاح ثم مات بعض المحاربين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت رازغريد إلى تنين له حراشف بيضاء وعيون زرقاء. ربما كان بسبب حجم المعركة أن حجمها لم يكن كبير جدا. كانت حول حجم ويفرن.
تاي هو لم ير ذلك. لقد لف الويفر ثم وجد رولف بعيون التنين. لقد طار على نحو منخفض كما لو كان يلامس القلعة.
“أولر!”
“سأقوم بإحداث فتحة! استخدامها!”
أخفيت رازغريد عزيمتها وأجابت. ضحكت ريجنليف ثم أمسك بالأونت من إنغريد. لقد سكبوا كل سحرهم وقاموا بتنشيط قوة الرون الممجدة.
قفزت سيري إلى الأسفل وصاحت، نظر تاي هو إلى السماء بدلاً من السؤال كيف. ثم ارتفع مرة أخرى.
صاحت ريجنليف بكل قوتها. انقض المحاربون على العملاق لمحاولة شراء ثانية واحدة على الأقل. كما أطلقت سيري ورولف سهمًا مع آخر نقاط قوتهما.
حرك العملاق جسمه بعنف. بدا جسمه الرمادي وكأنه مصنوع من الصخور حقا لأن الهجمات العادية لم تبدو وكأنها تؤثر على الإطلاق. معظم الأسهم لم يمكنها حتى اختراقه وإرتدت للخلف.
ضحك براكي ثم سحب فأسه. إستعمل كل قوته التي تعززت أكثر من الملحمة وضرب كعب اخيل العملاق.
قفزت سيري للأسفل من الويفرن وتدحرجت على الأرض. لقد وقفت بسرعة ، ونظرت إلى رولف ، ثم مددت قوسها دون التحدث.
ومع ذلك ، لم يكن كذلك لمحاربي فالهالا. بدأ بعض المحاربين في إتباع براكي. وكان العملاق الضخم هدفا كبيرا حقا. أطلق المحاربون من فيلق أولر أقواسهم وانقض المحاربون الآخرون على العملاق.
لقد كانوا قصيرين في الوقت. وقفت سيري على درابزين القلعة. وقف رولف خلفها كما لو كان يسحبها ثم أمسك النشاب معها.
قام بوضع الأونت الذي كان مليئة بقوة الرون في رأس الرمح. ثم صعد على ظهر رازغريد.
نظر تاي هو إلى الشخصين في مكان مرتفع ثم أدرك شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استهدفوا الفم بدلاً من العينين لأنه كان قد أغلق عينيه استجابةً للألم. السهم الذي مرّ بأسنانه انفجر.
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
“التعويذة!”
[الملحمة: سهم الصياد يدعو إلى انفجار]
إستطاع أن يسمع صوت أزيز. في كل مرة حدث ذلك فيها ، رنت جمجمته. لقد فتح فمه ولكن دم مِن مَن يعرف أين ملأ حنجرته فقط.
قام الشخصان بتفعيل ملحمتهما في نفس الوقت.
“كوا”!
طار السهم في الهواء. بخلاف السهم العادي ، ظل يغير اتجاهه في منتصف الرحلة.
فتحت إنغريد عينيه فجأة عندما رأت القوة المتبقية لإيدون في جسم تاي هو ، ووضعت ريجنليف ابتسامة معقدة. ومع ذلك ، سألت رازغريد مباشرة ، “هل ستكون قادرا على القيام بذلك مرة أخرى؟”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الساقط من السماء.
ضرب عين العملاق ثم انفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب إيدون!”
كان مكانًا لم يكن محميًا بجلده المشابه للصخور. بكى العملاق بألم فظيع وغضب. أطلقت سيري ورولف السهم الثاني.
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
لقد استهدفوا الفم بدلاً من العينين لأنه كان قد أغلق عينيه استجابةً للألم. السهم الذي مرّ بأسنانه انفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى رولف. لم يستطع رولف فتح فمه عند الضوء الذهبي الخافت الذي يشفى جروحه. عندما تمكن بالكاد من جمع صوته ، كان الشيء الذي قاله هو اسم إيدون.
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
فتحة.
“دراكو”!
لم تكن كافية بعد. كان يجب أن تكون أكبر من هذا.
المهم أراكم غدا
وبسبب ذلك ، وصل إلى الأرض.
أغلقت رازغريد عينيها. أخذت نفسا عميقا ثم نظرت إلى ساحة المعركة بعيون باردة مرة أخرى.
[الملحمة: إنه ابن الإله]
أهه.
أخذ براكي نفسا عميقا. جيش رجل واحد ، محارب لا يقهر – كان لديه العديد من الألقاب ولكن الذي كان يحب أكثر كان ابن الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي هو أيضا قد أستنفذ. شعرت ذراعه اليمنى ، التي نفذت إنقضاض الرطح ، وكأنها ستتمزق.
ابن ثور. بذرة رشها ثور إلى الإنسانية. بالنسبة له ، لأنه لم يكن يعرف من كان والده ، كان اللقب بركة.
قام بوضع الأونت الذي كان مليئة بقوة الرون في رأس الرمح. ثم صعد على ظهر رازغريد.
“كوهههههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر العملاق وهز جسده. لقد ضرب جسدها باليد التي لم تكن تحمل السلاح ثم مات بعض المحاربين مرة أخرى.
ضحك براكي ثم سحب فأسه. إستعمل كل قوته التي تعززت أكثر من الملحمة وضرب كعب اخيل العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنزلني! يجب أن أذهب إلى رولف! ”
الفأس ، الذي لم يستطيع التعامل مع القوة ، انهار. في الوقت نفسه ، تم تدمير كاحل العملاق أيضا. سمح العملاق بصراخ حقيقي هذه المرة وسقط على مؤخرته. إهتزت الأرض مثل الزلزال بسبب تلك الصدمة ، فقد الجميع بالقرب منه توازنهم وسقطوا.
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
سقط براكي أيضا. لقد ابتسم فقط بدلاً من الهرب وهو مستلقٍ على الأرض. كان ذلك لأنه رأى شخصًا ينقاض نحو العملاق من السماء ، ويمر عبر الشمس المشرقة.
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
“إيدون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء الساقط من السماء.
براكي ، الذي أصبح فوضى دموية ، بدأ يضحك ودعا رولف اسم إيدون. لقد كانوا ينادون بأسماء العديد من الآلهة ، ولكن سرعان ما بدأوا في مناداة واحد فقط.
الشيء الذي كان مشابهًا لرعد ثور!
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
أجنحة الويفرن طارت عبر الريح. لا ،لقد قسمت الريح. طرف رمح تاي هو كسر الهواء وإنقض إلى الأمام.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
بابانغ!
لكن المشكلة لم تكن فقط حالة تاي هو.
كسر الرمح. ظهرت صدع عميق على جبين العملاق. سقط العملاق تماما في صدمة كبيرة وارتعد الويفرن. بالكاد كان بإمكانه أن يطير إلى الأعلى بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا فرصة واحدة فقط.”
كان تاي هو أيضا قد أستنفذ. شعرت ذراعه اليمنى ، التي نفذت إنقضاض الرطح ، وكأنها ستتمزق.
رداء أجنحة التنين.
صرخ المحاربون تجاه تاي هو. أطلقوا اسم ايدون.
ريجنليف ، إنغريد. اعتنوا بهذا.”
فعلت سيري نفس الشيء وهتف رولف أيضًا. لكن الفالكيريات لم يفعلنا ذلك. صاحت ريجنليف ، “ليس بعد!”
بانغ!
رفع العملاق جسده. وقف العملاق صعوداً ومدد ذراعه بسرعة بحيث لم تبدو حقيقيةً على الإطلاق.
لقد كانوا قصيرين في الوقت. وقفت سيري على درابزين القلعة. وقف رولف خلفها كما لو كان يسحبها ثم أمسك النشاب معها.
“التعويذة!”
سقط الصمت في ساحة المعركة ، لكن ذلك كان مجرد هدوء قبل العاصفة.
أمسك العملاق الويفرن. سمح الويفرن ببكاء ضعيف في اللحظة التي انهار فيها جسمه وأجنحته. بالكاد تحول تاي هو إلى صقر وطارت نحو القلعة.
براكي ، الذي أصبح فوضى دموية ، بدأ يضحك ودعا رولف اسم إيدون. لقد كانوا ينادون بأسماء العديد من الآلهة ، ولكن سرعان ما بدأوا في مناداة واحد فقط.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
“إيدون!”
لقد ثني جناحه وتدحرج في الهواء عدة مرات. اصطدمت جثة الويفرن التي ضربت تاي هو بالقلعة وانفجرت. سقط تاي هو في حين أصبح فوضى. وصل إلى الأرض ، لكنه استمر في التدحرج حتى النهاية.
صاح العملاق. لقد قام بتدوير ذراعيه في محاولة لضرب تاي هو الذي كان يسقط بسرعة مذهلة.
ألمه رأسه ولم يستطع رؤية شيئ. لم يستطع التنفس وألمه صدره. شعر أنه سوف يموت في أي لحظة.
سحق.
إستطاع أن يسمع صوت أزيز. في كل مرة حدث ذلك فيها ، رنت جمجمته. لقد فتح فمه ولكن دم مِن مَن يعرف أين ملأ حنجرته فقط.
تنفس تاي هو. لقد رفع جسده. كان بإمكانه رؤية سيري وهي تطلق القوس والنشاب بعيونيه التي اكتسبت البصيرة بصعوبة. كان المحاربون من فالهالا يقاتلون مع العملاق الذي كان مثل المفترس الجريح.
لم يكن يعلم ما إذا كان تحوله قد انتهى أم لا. لم يستطع التمييز ما إذا كان لديه شكل صقر أو إنسان. لم يكن لديه أي حواس.
رأى تاي هو ذلك أيضا. ورفرف الويفرن بجناحيه وصرخت سيري نحو تاي هو.
أهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجود كان ضخم فقط.
أهههههه.
كل من تجمع هنا كان مميزًا. كانوا شجاعين بما يكفي لمنحهم الدخول إلى فالهالا.
صر أسنانه. واعترف تاي هو هذه المرة أيضًا بأن هيدا كانت على حق. أمسكت بركة إيدون على شريان حياة تاي هو بقوة. لم نسمح له بالرحيل.
لقد ثني جناحه وتدحرج في الهواء عدة مرات. اصطدمت جثة الويفرن التي ضربت تاي هو بالقلعة وانفجرت. سقط تاي هو في حين أصبح فوضى. وصل إلى الأرض ، لكنه استمر في التدحرج حتى النهاية.
شعر بشعور دافئ على جبينه. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن تاي هو شعر بهيدا.
ومع ذلك ، لم يستمع تاي هو إلى ذلك. لقد صعد الهواء وركب الريح. ثم عزز رازغريد مع ملحمته.
كان هذا الشعور ضئيلًا ، لكنه أعطاه القوة للتحرك.
“إيدون!”
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيئ]
سحق.
“هيدا دائما على حق”.
كان لها نكهة لطيفة حتى في هذه اللحظة. تدفق شعور بارد ومنعش من خلال فمه وفتح تاي هو عينيه.
لم يتمكنوا من التحرك. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بالخوف. كانوا يرتجفون فقط في انتظار موتهم.
“تاي هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب إيدون!”
لقد رأى رولف. لم يستطع رولف فتح فمه عند الضوء الذهبي الخافت الذي يشفى جروحه. عندما تمكن بالكاد من جمع صوته ، كان الشيء الذي قاله هو اسم إيدون.
ألمه رأسه ولم يستطع رؤية شيئ. لم يستطع التنفس وألمه صدره. شعر أنه سوف يموت في أي لحظة.
تنفس تاي هو. لقد رفع جسده. كان بإمكانه رؤية سيري وهي تطلق القوس والنشاب بعيونيه التي اكتسبت البصيرة بصعوبة. كان المحاربون من فالهالا يقاتلون مع العملاق الذي كان مثل المفترس الجريح.
لقد كان شيئا، غير المجدي. لامعنى له. وجاهل.
رأى أودين ذلك أيضًا. هوغين لوى منقاره وتحدث مع رازغريد.
[معدل التزامن: 13 ٪]
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
أغلقت رازغريد عينيها. أخذت نفسا عميقا ثم نظرت إلى ساحة المعركة بعيون باردة مرة أخرى.
لم يكن لدى الفالكيريات رداء أجنحة البجعة فقط. هي ، التي كانت ابنة أودين ، سيكون لديها بالتأكيد أشياء أكثر من غيرها.
طار هوغين من رازغريد و ركضت دون النظر حتى إلى هوغين.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
“ايها المحارب تاي هو!”
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
اقتربت رازغريد من تاي هو. ريجنليف وانغريد فعلوا نفس الشيء.
هدر العملاق. كما إنقض الغنول أيضا في محاولة لمساعدة العملاق. الصرخات والهدير إختلطت في ساحة المعركة.
فتحت إنغريد عينيه فجأة عندما رأت القوة المتبقية لإيدون في جسم تاي هو ، ووضعت ريجنليف ابتسامة معقدة. ومع ذلك ، سألت رازغريد مباشرة ، “هل ستكون قادرا على القيام بذلك مرة أخرى؟”
تنفس تاي هو. لقد رفع جسده. كان بإمكانه رؤية سيري وهي تطلق القوس والنشاب بعيونيه التي اكتسبت البصيرة بصعوبة. كان المحاربون من فالهالا يقاتلون مع العملاق الذي كان مثل المفترس الجريح.
إنقضاضت الرمح التي سقطت من السماء. الهجوم الذي أحدث صدع في جبين العملاق.
حصل على هدفه. ثم رفع سرعته مع الريح التي دعاها.
وقف تاي هو ونظر الى العملاق. أخبر الفارس التنين كالستيد تاي هو أنه كان ممكنًا. كانت مرة واحدة فقط ، لكنه سيكون قادرًا على تنفيذ نفس الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استهدفوا الفم بدلاً من العينين لأنه كان قد أغلق عينيه استجابةً للألم. السهم الذي مرّ بأسنانه انفجر.
لكن المشكلة لم تكن فقط حالة تاي هو.
“دراكو”!
“انا بحاجة الى شيء لركوبه”. وقال تاي هو. أومئة رازغريد بكلماته التي كانت أقرب إلى الطلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت سيري للأسفل من الويفرن وتدحرجت على الأرض. لقد وقفت بسرعة ، ونظرت إلى رولف ، ثم مددت قوسها دون التحدث.
ريجنليف ، إنغريد. اعتنوا بهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت رازغريد إلى تنين له حراشف بيضاء وعيون زرقاء. ربما كان بسبب حجم المعركة أن حجمها لم يكن كبير جدا. كانت حول حجم ويفرن.
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
“لدينا فرصة واحدة فقط.”
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
“يمكننا فعلها إذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا فرصة واحدة فقط.”
أخفيت رازغريد عزيمتها وأجابت. ضحكت ريجنليف ثم أمسك بالأونت من إنغريد. لقد سكبوا كل سحرهم وقاموا بتنشيط قوة الرون الممجدة.
[معدل التزامن: 13 ٪]
تحولت رازغريد للنظر في تاي هو. لم يمكن للفالكيريات التي لم يحصلنا على الإذن للذهاب إلى المعركة سوى ربع قوتهن. لقد كان واضح من السحر الذي كان بإمكان لريجنليف و إنغريد إستخدامه في هذا في الموقف. أنه لن يكونوا قادرين إلا على تحويل الأونت مرة واحدة.
نظر تاي هو إلى الشخصين في مكان مرتفع ثم أدرك شيئًا ما.
رازغريد كانت مقيدة أيضا في تصرفاتها. ولهذا السبب ، قررت مساعدة تاي هو بدلاً من القتال مباشرة.
“أودين”!
“إركبني.”
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
رفرف تاي هو . في نظرته التي بدت وكأنها تشير إلى ما كانت تتحدث عنه ، خلعت رازغريد رداءها. لقد أخرجت معطفًا من الجو ثم تلت تعويذة بعد ارتدائه.
عملاق ذو أدنى رتبة.
“دراكو”!
الشيء الذي كان مشابهًا لرعد ثور!
رداء أجنحة التنين.
ومع ذلك ، لم يستمع تاي هو إلى ذلك. لقد صعد الهواء وركب الريح. ثم عزز رازغريد مع ملحمته.
لم يكن لدى الفالكيريات رداء أجنحة البجعة فقط. هي ، التي كانت ابنة أودين ، سيكون لديها بالتأكيد أشياء أكثر من غيرها.
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
تحولت رازغريد إلى تنين له حراشف بيضاء وعيون زرقاء. ربما كان بسبب حجم المعركة أن حجمها لم يكن كبير جدا. كانت حول حجم ويفرن.
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيئ]
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار هوغين من رازغريد و ركضت دون النظر حتى إلى هوغين.
كانوا على استعداد. لم يكن اللاعب المحترف لي تاي هو شخص يتراجع في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ث~~وو~~رر!”
[الملحمة: سيف المحارب]
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيئ]
قام بوضع الأونت الذي كان مليئة بقوة الرون في رأس الرمح. ثم صعد على ظهر رازغريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا يا محاربي فالهالا! ”
[الملحمة: الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين]
“تاي هو!”
في تلك اللحظة ، تجمدت رازغريد ، لكنها قبلت تاي هو. لقد طارت إلى الهواء أثناء مشاركتها نفس الحواس مع تاي هو.
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
نظر العملاق إلى تاي هو و رازغريد. لقد مد ذراعه كما لو كان غاضبًا من إصابته في الجبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك تأثير قطعة التفاحة الذهبية.
“إلى أين أنت ذاهب!” صرخ براكي. لقد أمسك سلاح محارب ميت ليحل محل فأسه المكسور ثم هاجم ساق العملاق.
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
عبس العملاق. لقد داس وركل ، لكن براكي كان رشيقًا بشكل مدهش. تهرب بسرعة من الهجمات لكنه بدأ هذه المرة في إلقاء الأسلحة.
نظر العملاق إلى تاي هو و رازغريد. لقد مد ذراعه كما لو كان غاضبًا من إصابته في الجبين.
“اذهبوا يا محاربي فالهالا! ”
الفأس ، الذي لم يستطيع التعامل مع القوة ، انهار. في الوقت نفسه ، تم تدمير كاحل العملاق أيضا. سمح العملاق بصراخ حقيقي هذه المرة وسقط على مؤخرته. إهتزت الأرض مثل الزلزال بسبب تلك الصدمة ، فقد الجميع بالقرب منه توازنهم وسقطوا.
صاحت ريجنليف بكل قوتها. انقض المحاربون على العملاق لمحاولة شراء ثانية واحدة على الأقل. كما أطلقت سيري ورولف سهمًا مع آخر نقاط قوتهما.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
هدر العملاق. كما إنقض الغنول أيضا في محاولة لمساعدة العملاق. الصرخات والهدير إختلطت في ساحة المعركة.
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
ومع ذلك ، لم يستمع تاي هو إلى ذلك. لقد صعد الهواء وركب الريح. ثم عزز رازغريد مع ملحمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا فرصة واحدة فقط.”
كانت أقوى بكثير من الويفرن، يمكنها أن تطير بشكل أسرع وأعلى وأقوى.
عملاق ذو أدنى رتبة.
إستدارت رازغريد عاليا في السماء. بدأ طيرانها، الذي انتشر في عالم صامت ، في دعوة ريح مستعرة.
رداء أجنحة التنين.
[الملحمة: انقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيئ]
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
حصل على هدفه. ثم رفع سرعته مع الريح التي دعاها.
[نعمة إيدون]
جبين العملاق. الشق الذي أحدثه. أعمق مكان فيه.
عبس العملاق. لقد داس وركل ، لكن براكي كان رشيقًا بشكل مدهش. تهرب بسرعة من الهجمات لكنه بدأ هذه المرة في إلقاء الأسلحة.
لم يغلق تاي هو عينيه. لقد توقف عن التنفس وركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر العملاق وهز جسده. لقد ضرب جسدها باليد التي لم تكن تحمل السلاح ثم مات بعض المحاربين مرة أخرى.
“كوا”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إركبني.”
صاح العملاق. لقد قام بتدوير ذراعيه في محاولة لضرب تاي هو الذي كان يسقط بسرعة مذهلة.
[الملحمة: سيف المحارب]
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
ومع ذلك ، لم يقلل تاي هو سرعته. تهرب من أيدي العملاق باتباع الريح. لقد إنقض إلى الأمام فقط.
تحولت رازغريد للنظر في تاي هو. لم يمكن للفالكيريات التي لم يحصلنا على الإذن للذهاب إلى المعركة سوى ربع قوتهن. لقد كان واضح من السحر الذي كان بإمكان لريجنليف و إنغريد إستخدامه في هذا في الموقف. أنه لن يكونوا قادرين إلا على تحويل الأونت مرة واحدة.
الرمح إنقض أيضا.
شعر بشعور دافئ على جبينه. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن تاي هو شعر بهيدا.
كان الشيء الذي لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الوراء.
هدر العملاق. كما إنقض الغنول أيضا في محاولة لمساعدة العملاق. الصرخات والهدير إختلطت في ساحة المعركة.
بانغ!
“التعويذة!”
لقد ضرب. طعن الأونت الشق. انفجر الرمح وسقط العملاق مع صرخة أخيرة. في الوقت نفسه ، تم إطلاق قوة الرون التي ركزت في الأونت في لحظة.
“يمكننا فعلها إذا.”
كانت رازغريد تسقط كما لو كانت ستصطدم بالأرض لكنها ضربت جناحها بشدة. لقد طارت صعودا مرة أخرى وأمكن رؤية تاي هو من الخلف.
تنفس تاي هو. لقد رفع جسده. كان بإمكانه رؤية سيري وهي تطلق القوس والنشاب بعيونيه التي اكتسبت البصيرة بصعوبة. كان المحاربون من فالهالا يقاتلون مع العملاق الذي كان مثل المفترس الجريح.
تم تدمر رأس العملاق. بدا الأمر وكأنه انقسم إلى عدة قطع ، ولكن بعد ذلك أصبح غبارًا ومبعثرًا.
لم تكن كافية بعد. كان يجب أن تكون أكبر من هذا.
سقط الصمت في ساحة المعركة ، لكن ذلك كان مجرد هدوء قبل العاصفة.
أخذ براكي نفسا عميقا. جيش رجل واحد ، محارب لا يقهر – كان لديه العديد من الألقاب ولكن الذي كان يحب أكثر كان ابن الإله.
هتافات المحاربين انفجرت.
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
براكي ، الذي أصبح فوضى دموية ، بدأ يضحك ودعا رولف اسم إيدون. لقد كانوا ينادون بأسماء العديد من الآلهة ، ولكن سرعان ما بدأوا في مناداة واحد فقط.
لقد كانوا قصيرين في الوقت. وقفت سيري على درابزين القلعة. وقف رولف خلفها كما لو كان يسحبها ثم أمسك النشاب معها.
“إيدون!”
رأى تاي هو ذلك أيضا. ورفرف الويفرن بجناحيه وصرخت سيري نحو تاي هو.
“محارب إيدون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى رولف. لم يستطع رولف فتح فمه عند الضوء الذهبي الخافت الذي يشفى جروحه. عندما تمكن بالكاد من جمع صوته ، كان الشيء الذي قاله هو اسم إيدون.
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
[معدل التزامن: 13 ٪]
شعر بشعور دافئ على جبينه. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن تاي هو شعر بهيدا.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
لم يكن العملاق ولم تكن الفالكيريات.
[نعمة إيدون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~
علاوة على ذلك ، كان هناك تأثير قطعة التفاحة الذهبية.
رأى تاي هو ذلك أيضا. ورفرف الويفرن بجناحيه وصرخت سيري نحو تاي هو.
“هيدا دائما على حق”.
نظر تاي هو إلى الشخصين في مكان مرتفع ثم أدرك شيئًا ما.
تمتم تاي هو شيء غريب ثم رفع جسده. طلب من رازغريد الذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى بينما كانت على وشك العودة إلى القلعة. لم ترفض رازغريد.
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
في ذلك اليوم في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ث~~وو~~رر!”
هتف المحاربون من فالهالا. صرخوا بسبب النصر مرة أخرى.
“كوا”!
~~~~~
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
الرواية كلها قتال هههههه
المهم أراكم غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشخصان بتفعيل ملحمتهما في نفس الوقت.
إستمتعوا~~~~~
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
لقد كان شيئا، غير المجدي. لامعنى له. وجاهل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		