المجلد الأول: الفصل11
“فوه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هومورا يعرف هذا الوجه.
– بدأ الطلاب في تنفيذ مهمتهم المتمثلة في اطلاق ثلاث رصاصات ڤوتون لاصابة الهدف، بينما كان هومورا يتثائب من شدة الملل.
كانت تطلق بالفعل العديد من طلقات الفوتون في أن واحد، ولكن دون ان تصيب إحداها الهدف، فكلما ارادت ان تصيبه يتم التلاعب بها من قبل الهدف فتخطئ.
في الواقع، لقد كان امراً متوقعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فتيات الفصيل 101 هن الوحيدات المتفهمات لهذا الشعور المرعب، كان الخوف هو الشعور الذي يشعر به غالبية البشر.
فبعد كل شيء، هومورا تعلم جميع انواع السحر المتكونة من 666 مهارة سحرية، و 333 نوعاً من انواع الفنون الممنوعة، وحل اللغز الغير موجود، إنه سيد الألف سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – في لحظة ادار هومورا وجهه الى روزاليند التي لم تنبس بحرف وبقيت صامتة طوال الوقت.
فَتلقي هذا النوع من الدروس، في تلك الساعة المتأخرة من اليوم كان أمراً لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” والان، جربي فعل ذلك مجدداً ولكن اخلعي نظاراتك هذه المرة “، تحدث هومورا مخاطباً ايامي.
من ناحية أخرى، ففي حال سُئل اذا ما كان هنالك شيء عليه تعلمه او القيام به، فستكون الاجابة لا شيء، ولهذا لم يفعل هومورا اي شيء على وجه الخصوص، واكتفى بمراقبة وضع الطلاب وادائهم.
فعلى حسب ما يذكر، كانت تسجل الملاحظات وتركز بشكل جدي اثناء حديث المعلم.
فبعد كل شيء، قد يضطر يوماً ما الى القتال برفقة هؤلاء الطلاب اذا اقتضت الحاجة، أو حدثت حالة طوارئ، لذا كان من المهم معرفة مقدار قوتهم سلفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – انتهى الأمر بعينيها تدوران بشكل دائخ، بينما كانت مشيتها غير مستقرة، بدت وكأنها ستسقط ارضاً.
وبعد فترة، كان هومورا يقول في داخله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” واو، هذه النظارات كبيرة وقاسية”
{ليسوا بذلك السوء في الواقع}
بدأ هومورا في مقارنة اوجه الفتاتين بأوجه الطلاب في الفصل.
وبالرغم من عدم وجود ذلك الحافز والحماس الكبيرين، الا أن معظم الطلاب قاموا بانهاء مهامهم سريعاً.
{ حسناً هذه ردة فعل متوقعة}، قال هومورا في نفسه.
يبدوا بأن معيار قوة الطلاب كان أعلى من المتوقع بالنسبة لـهومورا.
‘ روزاليند وراجنر ‘.
ويبدوا أن ما قاله المعلم كان صحيحاً، فقد راعى المنهج اضمحلال الدافع لاولئك الاشخاص المجبرين على اتمام مثل هذه المهام واكتساب المهارات، فكر هومورا ان هذا قد يُعد انجازاً بالنسبة للأكاديمية.
” لا بأس بذلك، اذا لم تستطيعي الرؤية فتخيلي انه تم خداعك وأُخذت نظاراتك منك، والأن عليك التصويب دون نظاراتك”
وبهذا الأسلوب، واذا قاموا بتكوين فصيلة، فقد يستطيعون التعامل بشكل جيد اذا اعطيناهم القليل من المساحة.
” لا بأس بذلك، اذا لم تستطيعي الرؤية فتخيلي انه تم خداعك وأُخذت نظاراتك منك، والأن عليك التصويب دون نظاراتك”
{ حسناً، على الاقل لن يكونوا عائقاً بهذه الطريقة، ربما}
” أو..! أوي ماذا انتِ بفاعلة؟!”
أما الطلاب الذين اكملوا مهامهم، هموا بالمغادرة من الفناء تباعاً، بينما يحادثون بعضهم البعض.
-هز هومورا كتفه بشكل مبالغ فيه، لتضحك آنا وتقول:
ولكن، وكما هو متوقع، وبغض النظر عن انهاء الغالبية لمهامهم، دائماً سيتواجد ذلك الشخص ذا النتائج السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – انتهى الأمر بعينيها تدوران بشكل دائخ، بينما كانت مشيتها غير مستقرة، بدت وكأنها ستسقط ارضاً.
” مـ…،مهلاً! مهلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا بأن معيار قوة الطلاب كان أعلى من المتوقع بالنسبة لـهومورا.
” أو..! أوي ماذا انتِ بفاعلة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب هومورا منها وأعاد إليها نظاراتها بينما قال:
“أنـ….، أنا اسفة~–”
– غير قادرة على تصديق ما حدث، ايومي كانت مصعوقة.
– شخص واحد، كانت هنالك طالبة ذات نظارات يائسة تماماً من محاولة ضرب الهدف، بينما كانت تحطم كل شيء في المنطقة المحيطة دون الهدف.
” عـ…،عيناي، عيناي سيئتان بالفعل، لهذا هي كذلك، أعدها من فضلك وإلا لن استطيع رؤية الهدف.
هومورا يعرف هذا الوجه.
– لم يكن صوتها كالسابق كصوت ضجيج الباعوض، بل كان صوتاً واضحاً اظهر كلمات الإمتنان لهومورا.
‘ كوجا أيامي ‘، زميلته في الفصل A-3، وكانت تنتمي للفصيل 27.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – في لحظة ادار هومورا وجهه الى روزاليند التي لم تنبس بحرف وبقيت صامتة طوال الوقت.
لم تكن تلك الطالبة البارزة كثيراً، ولكن كانت تمتلك دافعاً قوياً، لدرجة جعل هومورا يتذكرها.
– عندما سألها هومورا عن ذلك، أومأت ايومي برأسها بشكل مضطرب.
فعلى حسب ما يذكر، كانت تسجل الملاحظات وتركز بشكل جدي اثناء حديث المعلم.
وبهذا الأسلوب، واذا قاموا بتكوين فصيلة، فقد يستطيعون التعامل بشكل جيد اذا اعطيناهم القليل من المساحة.
كم هذا محزن، فالجدية والقدرة المميزة، ليسا بالضرورة ان يأتيا في مكان واحد.
عل مضض، رفعت ايومي رأسها لتنظر بعينيها الضبابيتين الى الهدف العائم في السماء الزرقاء الغائمة.
” أااخـ….اااه”
ولهذا استسلمت ايومي عن مطاردة الهدف بعينيها، حرصت فقط ان لا تترك الهدف يخرج عن مسار نظرها.
لقد تلاعب الهدف بـأيومي.
” حسناً اذا شعرت برغبة في ذلك فلا بأس”
كانت تطلق بالفعل العديد من طلقات الفوتون في أن واحد، ولكن دون ان تصيب إحداها الهدف، فكلما ارادت ان تصيبه يتم التلاعب بها من قبل الهدف فتخطئ.
{ليسوا بذلك السوء في الواقع}
ايومي التي كانت تطارد الهدف بعينيها لتصيبه، بينما كان الهدف يدور ويستمر بالدوران حولها، يبدوا وكأنه يسخر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هومورا يعرف هذا الوجه.
” عيناي، عيناي ستحولان~”
كانت غير ناضجة بشكل كامل، ولكنها امتلكت تلك الشجاعة.
– انتهى الأمر بعينيها تدوران بشكل دائخ، بينما كانت مشيتها غير مستقرة، بدت وكأنها ستسقط ارضاً.
” مـ…،مهلاً! مهلاً!”
{ ياله من مشهد، أعتقد هذا ما يَطلق عليه الناس مشهداً لا يُحتمل رؤيته}
وكذلك الاثنتين كانتا في نفس الشعبة مع ايومي.
تنهد هومورا ونهض من مكانه متوجهاً ناحية ايامي.
لقد تلاعب الهدف بـأيومي.
” يبدوا وكأنك تحظين بوقت ممتع، اليس كذلك؟. كوجا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا بأن معيار قوة الطلاب كان أعلى من المتوقع بالنسبة لـهومورا.
قال ذلك واضعاً يده على كتف الفتاة الجالسة على الارض، لترد بدورها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ااه، شكراً جزيلاً لــ…، مهلاً!!”
” ااه، شكراً جزيلاً لــ…، مهلاً!!”
فَتلقي هذا النوع من الدروس، في تلك الساعة المتأخرة من اليوم كان أمراً لا معنى له.
– وفي اللحظة التي كانت تريد أكمال شكرها، قامت بادارة رأسها الى الخلف فيتجمد تعبيرها بشكل كامل.
” اهاها، هل هذا أمر يجب ان تقوله لنفسك؟”
لأن الشخص الذي اظهر لها ذلك الدعم، لم يكن سوى «مستخدم الإله الشرير» – او كما كانت تقول الاشاعات.
القصيرة كانت تدعى ‘ آنا دورنين ‘، والطويلة
تفتحت الاعين الكبيرة خلف تلك النظارة بشكل مهول، لم تكن ستتوسع بشكل أكبر من ذلك، بينما بدأت اكتافها ترتجف بشكل كبير.
فبعد كل شيء، هومورا تعلم جميع انواع السحر المتكونة من 666 مهارة سحرية، و 333 نوعاً من انواع الفنون الممنوعة، وحل اللغز الغير موجود، إنه سيد الألف سحر.
{ حسناً هذه ردة فعل متوقعة}، قال هومورا في نفسه.
وبعد فترة، كان هومورا يقول في داخله:
كانت فتيات الفصيل 101 هن الوحيدات المتفهمات لهذا الشعور المرعب، كان الخوف هو الشعور الذي يشعر به غالبية البشر.
عل مضض، رفعت ايومي رأسها لتنظر بعينيها الضبابيتين الى الهدف العائم في السماء الزرقاء الغائمة.
ويمكن القول بأن شيئاً كهذا كان معقولاً حدوثه، فبغض النظر عن الطريقة التي أنقذ بها العالم، ففي تلك اللحظة وذلك الزمن، استخدم قوة قد تنذر بالسوء والشوؤم بشكل مفرط بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أ-أجل صحيح”
ففي النهاية، لم تكن هالة تلك القوة ببعيدة كثيراً عن هالة الشياطين.
“اـ..اييه؟”
كان من الطبيعي فقط أن تخاف، من الطبيعي أن ترتعد من تلك القوة، حتى هومورا لن يلوم أحد على ذلك حتى مع مرور كل ذلك الزمن.
يبدوا انها حاولت اخفاء هالة القتل بشكل كامل، ولكن هومورا استعشر الأمر على الفور، فقط كان الأمر هيناً عليه لكي يتعامل معه، ويمكنه اسقاطها دون تحريك إصبع حتى، لهذا لم يرفع من حذره بشكل كبير.
ومع ذلك، لم يفكر هومورا بالتراجع دون فعل أي شيء، والاستمرار بمراقبة هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ااه، شكراً جزيلاً لــ…، مهلاً!!”
” والان، جربي فعل ذلك مجدداً ولكن اخلعي نظاراتك هذه المرة “، تحدث هومورا مخاطباً ايامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هومورا يعرف هذا الوجه.
“اـ..اييه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ااه، شكراً جزيلاً لــ…، مهلاً!!”
” لا بأس قومي بتجربة الأمر”
وبهذا الأسلوب، واذا قاموا بتكوين فصيلة، فقد يستطيعون التعامل بشكل جيد اذا اعطيناهم القليل من المساحة.
وبعد قول ذلك، سحب هومورا النظارة من عيني ايامي المرتعبة.
في الواقع، لقد كان امراً متوقعاً.
” ااا”
فَتلقي هذا النوع من الدروس، في تلك الساعة المتأخرة من اليوم كان أمراً لا معنى له.
” واو، هذه النظارات كبيرة وقاسية”
وبسبب كونها لم تفهم نمط التحرك، او الى اين سيذهب الهدف، هي ايضاً لم تستطع مجاراة الهدف بعينيها.
” عـ…،عيناي، عيناي سيئتان بالفعل، لهذا هي كذلك، أعدها من فضلك وإلا لن استطيع رؤية الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ففي حال سُئل اذا ما كان هنالك شيء عليه تعلمه او القيام به، فستكون الاجابة لا شيء، ولهذا لم يفعل هومورا اي شيء على وجه الخصوص، واكتفى بمراقبة وضع الطلاب وادائهم.
نطقت ايومي محتجة بكل قوتها مخرجتاً ذلك الصوت من حلقها الصغير.
فبعد كل شيء، قد يضطر يوماً ما الى القتال برفقة هؤلاء الطلاب اذا اقتضت الحاجة، أو حدثت حالة طوارئ، لذا كان من المهم معرفة مقدار قوتهم سلفاً.
لم يستجب هومورا لطلبها، ووضع النظارة في عينيه، في مكان لن تصل إليه ايومي، واعاد قوله مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هومورا يعرف هذا الوجه.
” لا بأس بذلك، اذا لم تستطيعي الرؤية فتخيلي انه تم خداعك وأُخذت نظاراتك منك، والأن عليك التصويب دون نظاراتك”
ولكن هز هومورا رأسه يمنة ويسرى مقابلاً هذا الإعتذار.
” حـ..حـ..حسناً اذن”
ومع ذلك، لم يفكر هومورا بالتراجع دون فعل أي شيء، والاستمرار بمراقبة هذا الأمر.
– أمام هومورا الذي لم يظهر اي رغبة في اعادة النظارات، اظهرت ايومي وجهاً محتجاً لتقتنع في النهاية انه لا توجد طريقة لاقناعه باعطائها النظارة.
ويبدوا أن ما قاله المعلم كان صحيحاً، فقد راعى المنهج اضمحلال الدافع لاولئك الاشخاص المجبرين على اتمام مثل هذه المهام واكتساب المهارات، فكر هومورا ان هذا قد يُعد انجازاً بالنسبة للأكاديمية.
عل مضض، رفعت ايومي رأسها لتنظر بعينيها الضبابيتين الى الهدف العائم في السماء الزرقاء الغائمة.
لم تكن تلك الطالبة البارزة كثيراً، ولكن كانت تمتلك دافعاً قوياً، لدرجة جعل هومورا يتذكرها.
كان من الجيد اذا استطاعت رؤيته بشكل اوضح، ولكن رؤيتها كانت مشوشة بشكل كبير، وكل الذي كانت تراه هو شيء اسود ضبابي يحوم في الهواء دون معرفة نمط تحركه بسبب عينيها.
” ايه،… اه نعم”
وبسبب كونها لم تفهم نمط التحرك، او الى اين سيذهب الهدف، هي ايضاً لم تستطع مجاراة الهدف بعينيها.
– عندما سألها هومورا عن ذلك، أومأت ايومي برأسها بشكل مضطرب.
( بهذا الشكل لن استطيع اصابة الهدف كما تعلممم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ايـ…ايه؟”
لم يبدوا هومورا وكأنه سيعيد النظارات، إن لم تحاول مرة على الأقل.
ويبدوا أن ما قاله المعلم كان صحيحاً، فقد راعى المنهج اضمحلال الدافع لاولئك الاشخاص المجبرين على اتمام مثل هذه المهام واكتساب المهارات، فكر هومورا ان هذا قد يُعد انجازاً بالنسبة للأكاديمية.
ولهذا استسلمت ايومي عن مطاردة الهدف بعينيها، حرصت فقط ان لا تترك الهدف يخرج عن مسار نظرها.
وبسبب كونها لم تفهم نمط التحرك، او الى اين سيذهب الهدف، هي ايضاً لم تستطع مجاراة الهدف بعينيها.
لم تركز بعينيها، بل وسعت مجال رؤيتها، ارادت فقط ان يكون الهدف داخل مجال نظرها، فبعد كل شيء كان هذا اقصى ما تستطيع فعله بتلك الأعين الضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( بهذا الشكل لن استطيع اصابة الهدف كما تعلممم)
– ولكن وبشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب هومورا منها وأعاد إليها نظاراتها بينما قال:
” ايـ…ايه؟”
نطقت ايومي محتجة بكل قوتها مخرجتاً ذلك الصوت من حلقها الصغير.
– النظر بهذه الطريقة، مكنها من رؤية مجال تحرك الهدف بشكل جيد، وبعد لحظات تأكدت ان هذا الأمر هو الحل للمشكلة.
{ليسوا بذلك السوء في الواقع}
اذا سألت “لماذا؟”، هذا لأن الطلقات القادمة من ايومي اصابت الهدف وقامت باسقاط الهدف بسهولة ويسر، وكأن كل محاولاتها السابقة كانت كذبة لتغطية مهارتها.
‘ كوجا أيامي ‘، زميلته في الفصل A-3، وكانت تنتمي للفصيل 27.
” هـ..هذه كذبة، كيف؟!”
في الواقع، لقد كان امراً متوقعاً.
– غير قادرة على تصديق ما حدث، ايومي كانت مصعوقة.
” حسناً اذا شعرت برغبة في ذلك فلا بأس”
اقترب هومورا منها وأعاد إليها نظاراتها بينما قال:
كانت غير ناضجة بشكل كامل، ولكنها امتلكت تلك الشجاعة.
” على الرغم من أن بصر كوجا سيء، إلا ان رؤيتك الحركية تبدوا جيدة جداً، ولكن وبسبب ذلك طاردت الهدف بعينيك بشكل مبالغ فيه، إن الحيلة في اصابة مثل ذلك الهدف المتحرك باستخدام شيء كالصاروخ الموجه ليست في ملاحقة الهدف، بل أن تجعلي مجال رؤيتك اوسع، وتجعلي الهدف يستقر داخل ذلك المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” طفلة جيدة، ولكن وفي الواقع إنه أمر غير فعال عند استخدام الرصاصات الموجهة”
وبعد ذلك، وعند مطابقة حركة الهدف، لن تكون أنت من يتحرك، ولكنك تنشيء صورة لحركة الهدف لحساب مسار رصاصة الفوتون، اذا قمت بذلك، فلن تحتاج حتى الى تحريك عينيك، وسيصبح الجسم بأكمله ظاهراً، وبالتالي يصبح التلاعب بالرصاصة الموجهة أمر سهل، هل فهمتي؟”
” عـ…،عيناي، عيناي سيئتان بالفعل، لهذا هي كذلك، أعدها من فضلك وإلا لن استطيع رؤية الهدف.
– عندما سألها هومورا عن ذلك، أومأت ايومي برأسها بشكل مضطرب.
” ايه؟”
” ايه،… اه نعم”
‘ كوجا أيامي ‘، زميلته في الفصل A-3، وكانت تنتمي للفصيل 27.
” طفلة جيدة، ولكن وفي الواقع إنه أمر غير فعال عند استخدام الرصاصات الموجهة”
-هز هومورا كتفه بشكل مبالغ فيه، لتضحك آنا وتقول:
” ايه؟”
بينما اجاب هومورا بشكل مختصر ” أو”، ليظهر استقباله لامتنانها.
– قالها هومورا بصوت خفيف.
” أو..! أوي ماذا انتِ بفاعلة؟!”
ايومي لم تفهم مقصده وأمالت رأسها للجناب.
‘ روزاليند وراجنر ‘.
” هيي، انا متفاجئة ان يظهر هذا الخائن سيء السمعة مثل هذا العطف”
قال ذلك واضعاً يده على كتف الفتاة الجالسة على الارض، لترد بدورها”
في تلك اللحظة، خرج صوت ساطع لفتاة قادمة المخلف، وعندما استدار هومورا، وجد فتاتين يقفان في المنتصف.
كانت غير ناضجة بشكل كامل، ولكنها امتلكت تلك الشجاعة.
فتاة ذات شعر قصير تبدوا مفعمة بالحيوية بعيون شديدة السطوع، وأخرى طويلة القامة وقوية المظهر.
” ااا”
بدأ هومورا في مقارنة اوجه الفتاتين بأوجه الطلاب في الفصل.
لم تركز بعينيها، بل وسعت مجال رؤيتها، ارادت فقط ان يكون الهدف داخل مجال نظرها، فبعد كل شيء كان هذا اقصى ما تستطيع فعله بتلك الأعين الضبابية.
القصيرة كانت تدعى ‘ آنا دورنين ‘، والطويلة
يبدوا انها حاولت اخفاء هالة القتل بشكل كامل، ولكن هومورا استعشر الأمر على الفور، فقط كان الأمر هيناً عليه لكي يتعامل معه، ويمكنه اسقاطها دون تحريك إصبع حتى، لهذا لم يرفع من حذره بشكل كبير.
‘ روزاليند وراجنر ‘.
” …هل لاحظت؟”
يمكن القول أن كل واحدة منهما لديها اسلوبها وشعبيتها بين الطلاب، آنا بجانب الفتيان، مع مظهرها الفاتن والجميل كانت شعبية بين الفتيان، روزاليند ذات المظهر المحايد الكريم، مشهورة من جانب الفتيات، يبدوان كـ *تاكاراتسوكا*، كانتا الأعمدة الاساسية والشخصيات المركزية، داخل الفصيل 3-A.
“اـ..اييه؟”
«Takarazuka: فرقة غنائية مشهورة تحتوي على الفتيات فقط»
” لا بأس قومي بتجربة الأمر”
وكذلك الاثنتين كانتا في نفس الشعبة مع ايومي.
‘ روزاليند وراجنر ‘.
” اه آنا-تشان!، روزاليند-تشان!”، نادت ايومي.
كانت غير ناضجة بشكل كامل، ولكنها امتلكت تلك الشجاعة.
” أ- أجل كوجا-تشي، عندما تم نزع نظاراتك بذلك الشكل، ظننت انه قد يكون تنمراً، ولكن لا يبدوا أن الأمر كان هكذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – انتهى الأمر بعينيها تدوران بشكل دائخ، بينما كانت مشيتها غير مستقرة، بدت وكأنها ستسقط ارضاً.
” أ-أجل صحيح”
تنهد هومورا ونهض من مكانه متوجهاً ناحية ايامي.
” من المستحيل أن يقوم رجل مثير كهذا، بفعل أمر شنيع لفتاة كما تعلمين”، قالت آنا قاصدة هومورا.
تفتحت الاعين الكبيرة خلف تلك النظارة بشكل مهول، لم تكن ستتوسع بشكل أكبر من ذلك، بينما بدأت اكتافها ترتجف بشكل كبير.
-هز هومورا كتفه بشكل مبالغ فيه، لتضحك آنا وتقول:
وبعد فترة، كان هومورا يقول في داخله:
” اهاها، هل هذا أمر يجب ان تقوله لنفسك؟”
{ حسناً هذه ردة فعل متوقعة}، قال هومورا في نفسه.
” حسناً، هذا هو الأمر لقد كان مجرد سوء فهم بأنني اقوم بالتنمر عليها، اذا فهمتم ذلك هل يمكن ان تقوما بإيقاف هالتكما القاتلة؟”
“اـ..اييه؟”
– في لحظة ادار هومورا وجهه الى روزاليند التي لم تنبس بحرف وبقيت صامتة طوال الوقت.
ولكن هز هومورا رأسه يمنة ويسرى مقابلاً هذا الإعتذار.
عندها انفتحت اعين روزاليند بشكل متفاجيء.
فتاة ذات شعر قصير تبدوا مفعمة بالحيوية بعيون شديدة السطوع، وأخرى طويلة القامة وقوية المظهر.
” …هل لاحظت؟”
– أمام هومورا الذي لم يظهر اي رغبة في اعادة النظارات، اظهرت ايومي وجهاً محتجاً لتقتنع في النهاية انه لا توجد طريقة لاقناعه باعطائها النظارة.
” وهل ظننتني لن أقوم بالملاحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ففي حال سُئل اذا ما كان هنالك شيء عليه تعلمه او القيام به، فستكون الاجابة لا شيء، ولهذا لم يفعل هومورا اي شيء على وجه الخصوص، واكتفى بمراقبة وضع الطلاب وادائهم.
– اظهر هومورا ابتسامة ساخرة بينما كان يجيب
– روزاليند التي تم الكشف عن نيتها القاتلة، اعتذرت بتعبير منحرج عن شكوكها التي لا اساس لها من الصحة.
وكما قال، منذ البداية، ومنذ اللحظة التي اقتربت فيها روزاليند، كانت مستعدة لتهجم على هومورا على الفور في حال حاول فعل شيء ما.
” ااا”
يبدوا انها حاولت اخفاء هالة القتل بشكل كامل، ولكن هومورا استعشر الأمر على الفور، فقط كان الأمر هيناً عليه لكي يتعامل معه، ويمكنه اسقاطها دون تحريك إصبع حتى، لهذا لم يرفع من حذره بشكل كبير.
ويبدوا أن ما قاله المعلم كان صحيحاً، فقد راعى المنهج اضمحلال الدافع لاولئك الاشخاص المجبرين على اتمام مثل هذه المهام واكتساب المهارات، فكر هومورا ان هذا قد يُعد انجازاً بالنسبة للأكاديمية.
“…أعتذر عن سوء الفهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ااه، شكراً جزيلاً لــ…، مهلاً!!”
– روزاليند التي تم الكشف عن نيتها القاتلة، اعتذرت بتعبير منحرج عن شكوكها التي لا اساس لها من الصحة.
لقد تلاعب الهدف بـأيومي.
ولكن هز هومورا رأسه يمنة ويسرى مقابلاً هذا الإعتذار.
والان بعدما انهت ايومي مهمتها، لم يعد لدى هومورا شيء لفعله.
” ليس الأمر وكأنك بحاجة للاعتذار”
– ففي الواقع أُعجب هومورا بما حدث، وقفت تلك الفتاة أمام هذا الشخص الذي لا تنقطع الشائعات عنه لتقوم بحماية صديقتها اذا اقتضى الأمر.
‘ كوجا أيامي ‘، زميلته في الفصل A-3، وكانت تنتمي للفصيل 27.
كانت غير ناضجة بشكل كامل، ولكنها امتلكت تلك الشجاعة.
– أمام هومورا الذي لم يظهر اي رغبة في اعادة النظارات، اظهرت ايومي وجهاً محتجاً لتقتنع في النهاية انه لا توجد طريقة لاقناعه باعطائها النظارة.
” يبدوا ان كوجا لديها رفيق جيد”
ويبدوا أن ما قاله المعلم كان صحيحاً، فقد راعى المنهج اضمحلال الدافع لاولئك الاشخاص المجبرين على اتمام مثل هذه المهام واكتساب المهارات، فكر هومورا ان هذا قد يُعد انجازاً بالنسبة للأكاديمية.
والان بعدما انهت ايومي مهمتها، لم يعد لدى هومورا شيء لفعله.
{ ياله من مشهد، أعتقد هذا ما يَطلق عليه الناس مشهداً لا يُحتمل رؤيته}
” اه… شكراً جزيلاً لك-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حـ..حـ..حسناً اذن”
– لم يكن صوتها كالسابق كصوت ضجيج الباعوض، بل كان صوتاً واضحاً اظهر كلمات الإمتنان لهومورا.
عندها انفتحت اعين روزاليند بشكل متفاجيء.
بينما اجاب هومورا بشكل مختصر ” أو”، ليظهر استقباله لامتنانها.
بدأ هومورا في مقارنة اوجه الفتاتين بأوجه الطلاب في الفصل.
” بعد هذا، لدينا دورية معاً على الحدود، لذا فإن اليوم ليس مناسب، ولكن اذا كان الأمر جيداً معك، يمكننا لاحقاً ان نذهب لتناول بعض الوجبات معنا في المرة القادمة؟، اهتمامي بك قد زاد قليلاً”
اذا سألت “لماذا؟”، هذا لأن الطلقات القادمة من ايومي اصابت الهدف وقامت باسقاط الهدف بسهولة ويسر، وكأن كل محاولاتها السابقة كانت كذبة لتغطية مهارتها.
” حسناً اذا شعرت برغبة في ذلك فلا بأس”
{ حسناً هذه ردة فعل متوقعة}، قال هومورا في نفسه.
– من بعد الرد على دعوة آنا بشكل غامض، غادر هومورا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هومورا يعرف هذا الوجه.
” هـ..هذه كذبة، كيف؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		