ثلج السراب
الفصل 1227: ثلج السراب
المترجم: hijazi
بعد أن قال الشيخ مو ذلك، اندفع بعيدًا، تاركًا يي يون في حالة ذهول إلى حد ما.
لم يفهم يي يون المعنى الكامن وراء كلمات الشيخ مو. ومع ذلك، نظرًا لأن هوان تشين شيو كانت مصممة على منحه السيف، فقد قبله.
عند رؤية هذه الأحرف الرونية، أضاءت عيون يي يون. لقد رأى مثل هذه الرونية من قبل!
وبينما كان يمسك بمقبض السيف ببطء، أخرجه بلطف.
استمر الشيخ مو ببساطة في المشي أمامه، ولم يلتفت أو يرد.
“همم…”
عند رؤية هذه الأحرف الرونية، أضاءت عيون يي يون. لقد رأى مثل هذه الرونية من قبل!
أطلق السيف همهمة سيف واضحة، وأطلق تشي الصقيع القمعي.
كان يي يون قد استخدم ذات مرة سيف أسلاف بركة الوضوح. كان يمتلك روحانية واعية. أولئك الذين لم يتم الاعتراف بهم بالسيف سيشعرون فقط وكأنهم يحملون قطعة معدنية صلبة . ولكن عندما أمسكه شخص حصل على الاعتراف به، كان سيفًا إلهيًا منقطع النظير. يمكن أن يقسم السماء ويكون كلي القدرة تقريبًا.
قام يي يون بإخراج السيف بالكامل. كان نصل السيف مثل غمده، لونه أزرق ثلجي. كان هناك سبعة رونية محفورة عليها، كل منها بحجم كف طفل. وقد تم ترتيبها على التوالي من طرف السيف إلى قاعدته.
من بين الرونية السبعة، خمسة منهم كانت مضاءة بشكل خافت. لقد تألقوا بريق لامع بينما كان الاثنان المتبقيان غير مضاءين.
عند رؤية هذه الأحرف الرونية، أضاءت عيون يي يون. لقد رأى مثل هذه الرونية من قبل!
مع وجود السلاح الإلهي في يده ، لم يستطع يي يون إلا أن يسأل. “ما المعنى الكامن وراء هذا السيف؟ هل يمكن أن تخبرني ، الشيخ مو؟”
من بين الرونية السبعة، خمسة منهم كانت مضاءة بشكل خافت. لقد تألقوا بريق لامع بينما كان الاثنان المتبقيان غير مضاءين.
وبينما كان يمسك بمقبض السيف ببطء، أخرجه بلطف.
شعر يي يون بقوة هائلة من الرونية الخمسة المضاءة. ومع ذلك، بدت الرونية المتبقية مثل الثقب الأسود لليوان تشى. لم يقتصر الأمر على أنهم لم ينبعثوا أي تقلبات في الطاقة، بل امتصوا أي تصورات أرسلها يي يون إليهم. ولا يمكن الحصول على معلومات منهم على الإطلاق.
قال الشيخ مو بخفة: “لقد اهتمت الآنسة بهذه الحديقة في الماضي. لماذا لا تبقى هنا”.
نظر يي يون إلى الأحرف الرونية السبعة لفترة طويلة قبل أن يتذكر أخيرًا المكان الذي رآه من قبل.
……
غمد السيف وقال: “آنسة هوان، لدي بعض الذاكرة عن هذه الرونية. لقد دخلت ذات مرة إلى طائفة صغيرة تعرف باسم طائفة سيف بركة الوضوح. كان لديهم كنز أساسي يسمى سيف أسلاف بركة الوضوح. كان هناك سبعة رونية على نصله أيضا وكان يشبه إلى حد ما هذا السيف؛ ومع ذلك، كان مستوى العمق أقل بكثير.”
قام يي يون بإخراج السيف بالكامل. كان نصل السيف مثل غمده، لونه أزرق ثلجي. كان هناك سبعة رونية محفورة عليها، كل منها بحجم كف طفل. وقد تم ترتيبها على التوالي من طرف السيف إلى قاعدته.
كان يي يون قد استخدم ذات مرة سيف أسلاف بركة الوضوح. كان يمتلك روحانية واعية. أولئك الذين لم يتم الاعتراف بهم بالسيف سيشعرون فقط وكأنهم يحملون قطعة معدنية صلبة . ولكن عندما أمسكه شخص حصل على الاعتراف به، كان سيفًا إلهيًا منقطع النظير. يمكن أن يقسم السماء ويكون كلي القدرة تقريبًا.
انتقل صوت أثيري من داخل منزل الخيزران. خفض الشيخ مو رأسه وقال بخجل: “لم أستطع المساعدة. لقد ذكرت فقط تلميحًا منه. يا آنسة، لا أستطيع أن أصدق أنك أعطيته مثل هذا السيف . هل يستطيع هذا الشاب حقًا أن يفتح أختام الأله …؟ ”
عندما كان يي يون في الطائفة، كان جيان ووفينغ قد أعار السيف إلى يي يون. في ذلك الوقت، شعر أن السيف قد تعرض لأضرار جسيمة. ولكن على الرغم من ذلك، تمكن يي يون من تفعيل الأحرف الرونية السبعة على السيف، وعرض قوته الهائلة.
عندما كان يي يون في الطائفة، كان جيان ووفينغ قد أعار السيف إلى يي يون. في ذلك الوقت، شعر أن السيف قد تعرض لأضرار جسيمة. ولكن على الرغم من ذلك، تمكن يي يون من تفعيل الأحرف الرونية السبعة على السيف، وعرض قوته الهائلة.
استخدم يي يون هذا السيف لهزيمة جيان بويي، الشيخ الأكبر لطائفة سيف بركة الوضوح، الذي قام بقمع مستوى زراعته!
تمنى الشيخ مو أن يفتح الأختام السبعة على السيف. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماضي هوان تشين شيو أو ما عاشته، إلا أنه يعتقد أن الحقيقة سيتم الكشف عنها بمجرد فتح الأختام السبعة.
بدت هوان تشين شيو غير متفاجئة عندما قالت، “كان هذا السيف القديم في يوم من الأيام سلاحًا إلهيًا للداو المتطرف. في العصور القديمة، قام أسياد الصقل بنسخ هذا السيف، لذا فمن المحتمل أن تُركت النسخ المتماثلة في العالم ليكتشفها الآخرون.”
قال الشيخ مو بخفة: “لقد اهتمت الآنسة بهذه الحديقة في الماضي. لماذا لا تبقى هنا”.
لذلك كان هذا هو الحال. كانت طائفة سيف بركة الوضوح من نسل اللورد يانغ الأزوري ، بينما كان اللورد يانغ الأزوري وباي يويين مرتبطين إلى حد ما. كان من المفهوم أن طائفة سيف بركة الوضوح تمكنت من الحصول على نسخة طبق الأصل من هذا السيف بالصدفة.
بعد قول ذلك، استدار الشيخ مو بعيدًا استعدادًا للمغادرة. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يدير رأسه بعد اتخاذ بضع خطوات. تنهد وقال: “السيد الشاب يي، الآنسة شخص يعيش حياة صعبة. هذا السيف الذي في يدك يحدد مصيرها. إذا جاء يوم تمكنت فيه من فتح الأحرف الرونية السبعة المختومة على السيف، فإن أمنيتي هي أن تكون قادر على… مساعدتها… تنهد، أنا ثرثار بشكل مفرط بعد كل شيء، السيد الشاب يي، ارتح جيدًا.”
ومع ذلك، كانت نسخة طبق الأصل تحملت فترات طويلة من الزمن والضرر. ومع ذلك، فإنها لا تزال تمتلك مثل هذه القوة. كان هذا السيف مذهلاً للغاية …
لابد أن الأختام السبعة كانت تشير إلى الأحرف الرونية السبعة الموجودة على جسد السيف…
“آنسة هوان، هذا السيف ثمين للغاية. لا أستطيع قبوله.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الأمر كما لو أن منح هوان تشين شيو للسيف جعل الشيخ مو يتذكر شيئًا ما. وكانت النتيجة أن لديه مثل هذا التعبير.
شعر يي يون أنه لا يستحق الهدية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع هوان تشينشيو، فكيف يمكنه قبول مثل هذه الهدية؟ علاوة على ذلك، لم يكن لدى هوان تشين شيو أي سبب لمنحه مثل هذه الهدية المهمة.
بجانب الحديقة، تم وضع إبريق سقي ومجرفة زهور أنيقة بشكل أنيق.
في تلك اللحظة، تنهد الشيخ مو وقال: “بما أنها أعطتك إياه، فقط اقبله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق السيف همهمة سيف واضحة، وأطلق تشي الصقيع القمعي.
نظر يي يون إلى الشيخ مو بنظرة غريبة. منذ لحظات، كان الشيخ مو هو الذي أصبح قلقًا؛ ومع ذلك، الآن كان نفس الشيخ مو هو الذي كان يحثه على قبول السيف. ما الذى حدث؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الأمر كما لو أن منح هوان تشين شيو للسيف جعل الشيخ مو يتذكر شيئًا ما. وكانت النتيجة أن لديه مثل هذا التعبير.
“اتبعني. سأوصلك إلى منزلك حتى تتمكن من الراحة.”
الفصل 1227: ثلج السراب
عندما تحدث الشيخ مو، لم يقدم أي تفسيرات أخرى ليي يون. استدار وودع هوان تشين شيو وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يي يون إلى الأحرف الرونية السبعة لفترة طويلة قبل أن يتذكر أخيرًا المكان الذي رآه من قبل.
أما بالنسبة لهوان تشين شيو ، فقد ابتسمت بخفة في يي يون قبل أن تعود إلى منزل الخيزران.
المترجم: hijazi
لم يجد يي يون أنه من المناسب اتباع هوان تشين شيو إلى منزل الخيزران، لذلك كان خياره الوحيد هو اتباع الشيخ مو.
أخرج يي يون السيف مرة أخرى حيث عكس نصله وجهه.
مع وجود السلاح الإلهي في يده ، لم يستطع يي يون إلا أن يسأل. “ما المعنى الكامن وراء هذا السيف؟ هل يمكن أن تخبرني ، الشيخ مو؟”
فقط الرونيتان الأخيرتان لم تكن مضاءة!
استمر الشيخ مو ببساطة في المشي أمامه، ولم يلتفت أو يرد.
بعد أن قال الشيخ مو ذلك، اندفع بعيدًا، تاركًا يي يون في حالة ذهول إلى حد ما.
من الجانب، يمكن أن يرى يي يون زوايا عين الشيخ مو. بدا وكأنها مليئة بالحزن.
لم يكن الفناء مختلفًا عن فناء منزل قروي عادي. ومن مظهره، كان له باب خشبي قديم بجدران بيضاء وبلاط أحمر. كانت هناك حديقة زهور مسيجة أمام الباب.
كان الأمر كما لو أن منح هوان تشين شيو للسيف جعل الشيخ مو يتذكر شيئًا ما. وكانت النتيجة أن لديه مثل هذا التعبير.
غمد السيف وقال: “آنسة هوان، لدي بعض الذاكرة عن هذه الرونية. لقد دخلت ذات مرة إلى طائفة صغيرة تعرف باسم طائفة سيف بركة الوضوح. كان لديهم كنز أساسي يسمى سيف أسلاف بركة الوضوح. كان هناك سبعة رونية على نصله أيضا وكان يشبه إلى حد ما هذا السيف؛ ومع ذلك، كان مستوى العمق أقل بكثير.”
سار الثنائي بهدوء لفترة طويلة حتى أحضر الشيخ مو يي يون للتوقف أمام فناء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
لم يكن الفناء مختلفًا عن فناء منزل قروي عادي. ومن مظهره، كان له باب خشبي قديم بجدران بيضاء وبلاط أحمر. كانت هناك حديقة زهور مسيجة أمام الباب.
شعر يي يون أنه لم ير مثل هذه الأدوات، من النوع الذي يستخدمه البشر، لفترة طويلة جدًا. نادرًا ما كان المحاربون يزرعون الزهور، وبدلاً من ذلك كانوا يزرعون الأعشاب عادةً. علاوة على ذلك، في مثل هذه المزارع، سيستخدمون قوتهم لسقي التربة. لم تكن هناك حاجة لاستخدام مجرفة.
بجانب الحديقة، تم وضع إبريق سقي ومجرفة زهور أنيقة بشكل أنيق.
شعر يي يون بقوة هائلة من الرونية الخمسة المضاءة. ومع ذلك، بدت الرونية المتبقية مثل الثقب الأسود لليوان تشى. لم يقتصر الأمر على أنهم لم ينبعثوا أي تقلبات في الطاقة، بل امتصوا أي تصورات أرسلها يي يون إليهم. ولا يمكن الحصول على معلومات منهم على الإطلاق.
شعر يي يون أنه لم ير مثل هذه الأدوات، من النوع الذي يستخدمه البشر، لفترة طويلة جدًا. نادرًا ما كان المحاربون يزرعون الزهور، وبدلاً من ذلك كانوا يزرعون الأعشاب عادةً. علاوة على ذلك، في مثل هذه المزارع، سيستخدمون قوتهم لسقي التربة. لم تكن هناك حاجة لاستخدام مجرفة.
مع وجود السلاح الإلهي في يده ، لم يستطع يي يون إلا أن يسأل. “ما المعنى الكامن وراء هذا السيف؟ هل يمكن أن تخبرني ، الشيخ مو؟”
قال الشيخ مو بخفة: “لقد اهتمت الآنسة بهذه الحديقة في الماضي. لماذا لا تبقى هنا”.
بعد قول ذلك، استدار الشيخ مو بعيدًا استعدادًا للمغادرة. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يدير رأسه بعد اتخاذ بضع خطوات. تنهد وقال: “السيد الشاب يي، الآنسة شخص يعيش حياة صعبة. هذا السيف الذي في يدك يحدد مصيرها. إذا جاء يوم تمكنت فيه من فتح الأحرف الرونية السبعة المختومة على السيف، فإن أمنيتي هي أن تكون قادر على… مساعدتها… تنهد، أنا ثرثار بشكل مفرط بعد كل شيء، السيد الشاب يي، ارتح جيدًا.”
اكتشف أن يي يون كان لا يزال ينظر إلى السيف في يده. هز رأسه وقال: “فيما يتعلق بالسيف، لقد أمرتني الآنسة بإحضارك إلى هنا لترتاح بعد أن أعطته لك. وهذا يعني أنها ليست على استعداد لشرح ذلك لك. بما أنها لا تريد التحدث عنه، كخادمها العجوز ، بطبيعة الحال لا أستطيع التحدث عن ذلك…”
ومع ذلك، كان هذا السيف مجرد نسخة طبق الأصل. لقد كان اختلافًا مثل الليل والنهار عن الشيء الحقيقي.
بعد قول ذلك، استدار الشيخ مو بعيدًا استعدادًا للمغادرة. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يدير رأسه بعد اتخاذ بضع خطوات. تنهد وقال: “السيد الشاب يي، الآنسة شخص يعيش حياة صعبة. هذا السيف الذي في يدك يحدد مصيرها. إذا جاء يوم تمكنت فيه من فتح الأحرف الرونية السبعة المختومة على السيف، فإن أمنيتي هي أن تكون قادر على… مساعدتها… تنهد، أنا ثرثار بشكل مفرط بعد كل شيء، السيد الشاب يي، ارتح جيدًا.”
نظر يي يون إلى الشيخ مو بنظرة غريبة. منذ لحظات، كان الشيخ مو هو الذي أصبح قلقًا؛ ومع ذلك، الآن كان نفس الشيخ مو هو الذي كان يحثه على قبول السيف. ما الذى حدث؟
بعد أن قال الشيخ مو ذلك، اندفع بعيدًا، تاركًا يي يون في حالة ذهول إلى حد ما.
عندما تحدث الشيخ مو، لم يقدم أي تفسيرات أخرى ليي يون. استدار وودع هوان تشين شيو وغادر.
فتح الأختام السبعة لمساعدة هوان تشين شيو ؟
مع وجود السلاح الإلهي في يده ، لم يستطع يي يون إلا أن يسأل. “ما المعنى الكامن وراء هذا السيف؟ هل يمكن أن تخبرني ، الشيخ مو؟”
لابد أن الأختام السبعة كانت تشير إلى الأحرف الرونية السبعة الموجودة على جسد السيف…
غمد السيف وقال: “آنسة هوان، لدي بعض الذاكرة عن هذه الرونية. لقد دخلت ذات مرة إلى طائفة صغيرة تعرف باسم طائفة سيف بركة الوضوح. كان لديهم كنز أساسي يسمى سيف أسلاف بركة الوضوح. كان هناك سبعة رونية على نصله أيضا وكان يشبه إلى حد ما هذا السيف؛ ومع ذلك، كان مستوى العمق أقل بكثير.”
خمسة من الأحرف الرونية السبعة كانت مضاءة بالفعل. هل هذا يعني أنها كانت مختومة بالفعل أو تم فتحها من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هوان تشين شيو غير متفاجئة عندما قالت، “كان هذا السيف القديم في يوم من الأيام سلاحًا إلهيًا للداو المتطرف. في العصور القديمة، قام أسياد الصقل بنسخ هذا السيف، لذا فمن المحتمل أن تُركت النسخ المتماثلة في العالم ليكتشفها الآخرون.”
فقط الرونيتان الأخيرتان لم تكن مضاءة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الثنائي بهدوء لفترة طويلة حتى أحضر الشيخ مو يي يون للتوقف أمام فناء .
مرة أخرى عندما استخدم يي يون سيف أجداد بركة الوضوح من طائفة سيف بركة الوضوح، كان هناك سبعة رونية أيضًا. لقد اكتسب نظرة ثاقبة لقلب السيف، وفتحهم جميعًا دفعة واحدة!
المترجم: hijazi
ومع ذلك، كان هذا السيف مجرد نسخة طبق الأصل. لقد كان اختلافًا مثل الليل والنهار عن الشيء الحقيقي.
ومع ذلك، كانت نسخة طبق الأصل تحملت فترات طويلة من الزمن والضرر. ومع ذلك، فإنها لا تزال تمتلك مثل هذه القوة. كان هذا السيف مذهلاً للغاية …
تمنى الشيخ مو أن يفتح الأختام السبعة على السيف. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماضي هوان تشين شيو أو ما عاشته، إلا أنه يعتقد أن الحقيقة سيتم الكشف عنها بمجرد فتح الأختام السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هوان تشين شيو غير متفاجئة عندما قالت، “كان هذا السيف القديم في يوم من الأيام سلاحًا إلهيًا للداو المتطرف. في العصور القديمة، قام أسياد الصقل بنسخ هذا السيف، لذا فمن المحتمل أن تُركت النسخ المتماثلة في العالم ليكتشفها الآخرون.”
كان لدى يي يون شعور لا يمكن تفسيره تجاه هوان تشين شيويه. إذا كان بإمكانه مساعدتها، فمن الطبيعي أن يبذل قصارى جهده لمساعدتها.
أما بالنسبة لهوان تشين شيو ، فقد ابتسمت بخفة في يي يون قبل أن تعود إلى منزل الخيزران.
وبينما كان يمسك السيف بيده، أدرك يي يون أنه لم يسأل عن اسم السيف.
قال الشيخ مو بخفة: “لقد اهتمت الآنسة بهذه الحديقة في الماضي. لماذا لا تبقى هنا”.
ربما تم إعطاء مثل هذا السلاح الإلهي القديم أكثر من اسم واحد في تاريخه الطويل. ومع ذلك، كان ذلك غير مهم. منذ أن منحته هوان تشين شيو ذلك ورفضت التحدث أكثر، قرر يي يون تسمية السيف بنفسه.
تمنى الشيخ مو أن يفتح الأختام السبعة على السيف. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماضي هوان تشين شيو أو ما عاشته، إلا أنه يعتقد أن الحقيقة سيتم الكشف عنها بمجرد فتح الأختام السبعة.
“دعنا ندعوك… ثلج السراب…”
عند رؤية هذه الأحرف الرونية، أضاءت عيون يي يون. لقد رأى مثل هذه الرونية من قبل!
أخرج يي يون السيف مرة أخرى حيث عكس نصله وجهه.
لابد أن الأختام السبعة كانت تشير إلى الأحرف الرونية السبعة الموجودة على جسد السيف…
وقد قام يي يون بتسمية السيف باسم مالكه السابق، هوان تشين شيو . لقد كانت بلورية ونقية ومتجمدة بطبيعتها، كما لو كانت ندفة ثلج سقطت حديثًا. تمامًا مثل كلمة “شيو” من اسمها. يمكن أن يشعر يي يون أيضًا أن الوقت الأبدي مختوم في النصل بطريقة تشبه منحوتة اليشم أو الجليد. هذا الإحساس الوهمي بالخلود جعل النصل سرابًا حادًا، “هوان”. وهكذا، كان ثلج السراب.
……
……
فتح الأختام السبعة لمساعدة هوان تشين شيو ؟
في تلك اللحظة، عاد الشيخ مو إلى منزل الخيزران حيث كانت هوان تشين شيو بعد أن أخذ يي يون بعيدًا. انتظر بهدوء لتعليماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
“الشيخ مو… لقد انتهى بك الأمر إلى ذكر شيء عن الماضي، أليس كذلك؟”
من الجانب، يمكن أن يرى يي يون زوايا عين الشيخ مو. بدا وكأنها مليئة بالحزن.
انتقل صوت أثيري من داخل منزل الخيزران. خفض الشيخ مو رأسه وقال بخجل: “لم أستطع المساعدة. لقد ذكرت فقط تلميحًا منه. يا آنسة، لا أستطيع أن أصدق أنك أعطيته مثل هذا السيف . هل يستطيع هذا الشاب حقًا أن يفتح أختام الأله …؟ ”
قام يي يون بإخراج السيف بالكامل. كان نصل السيف مثل غمده، لونه أزرق ثلجي. كان هناك سبعة رونية محفورة عليها، كل منها بحجم كف طفل. وقد تم ترتيبها على التوالي من طرف السيف إلى قاعدته.
…….
شعر يي يون أنه لا يستحق الهدية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع هوان تشينشيو، فكيف يمكنه قبول مثل هذه الهدية؟ علاوة على ذلك، لم يكن لدى هوان تشين شيو أي سبب لمنحه مثل هذه الهدية المهمة.
نظر يي يون إلى الشيخ مو بنظرة غريبة. منذ لحظات، كان الشيخ مو هو الذي أصبح قلقًا؛ ومع ذلك، الآن كان نفس الشيخ مو هو الذي كان يحثه على قبول السيف. ما الذى حدث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات