محو الطائفة
الفصل 1214: محو الطائفة
ومع ذلك، شعر يي يون بهالة مألوفة من جرح الرجل في منتصف العمر.
في الأرض التي عزل فيها يي يون نفسه، كانت هناك بحيرة زرقاء سماوية في وسط سلسلة جبال ممتدة ووادي. خلال الأيام الخالية من الرياح، سيكون سطح البحيرة هادئًا، دون حتى تموج واحد. وفي الليل، تعكس البحيرة شكل القمر المستدير، فيضفي جمالًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد التشكيلات الأساسية لطائفتهم. ومع ذلك، فقد تم تبديده من خلال الطاقات المتبقية لتشكيل المصفوفة التي كانت موجودة هنا بالفعل.
نظرًا لأنها كانت غير مأهولة بالسكان، فقد أخذت لينغ شيير على عاتقها أن تصبح مالكة البحيرة. أطلقت عليها اسم بحيرة مرآة القمر.
في تلك اللحظة، على ضفة بحيرة مرآة القمر ، هبط أربعة رجال وامرأتان مع بقع من الضوء.
في تلك اللحظة، على ضفة بحيرة مرآة القمر ، هبط أربعة رجال وامرأتان مع بقع من الضوء.
كانت الجبال العميقة باردة ومقفرة إلى حد ما ولكن كان هناك بعض الطاقة الروحية. يمكنهم التعافي لبضعة أيام قبل اتخاذ قرار بشأن ما يخبئه مستقبلهم.
بدا الشخص الذي يقود المجموعة وكأنه بشري في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره. وكان يفتقر بشدة إلى دماء الحياة وكان هناك جرح في صدره. بدا وكأنه جرح مائل.
“الأخ الأكبر، لا ينبغي أن يحدث لك أي شيء غير مرغوب فيه.”
نظر الرجل في منتصف العمر إلى التضاريس المحيطة وقال: “لقد هربنا بالفعل إلى أعماق الجبال ولكن هناك العديد من الوحوش المقفرة ووحوش فاي هنا. إذا غامرنا بعمق في الغابة، فقد نواجه خطرًا. لقد أصبت وبالكاد أستطيع قمع السم في جسدي، ولا أستطيع التقدم لأنني بحاجة إلى الراحة هنا للتعافي، إذا واصلنا ودخلنا الغابة، أخشى أننا قد نهلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يتحدث، كان الرجل في منتصف العمر يلهث. كان على وجهه عدة بقع أرجوانية كعلامات واضحة للسم.
الهالة تركته حذرا.
“الأخ الأكبر، سأقوم بإعداد مصفوفة إخفاء هنا. دعنا نتعافى هنا،” قالت امرأة تبدو في الثلاثينيات من عمرها.
الرجل في منتصف العمر لم يكن خائفا من الموت. كان خائفًا فقط من أن تؤدي وفاته إلى فقدان لينغ ير لتوجيهه وحمايته، وأنه لن تتاح له الفرصة للنضوج.
ومن بين هذه المجموعة من الناس، بدا ثلاثة رجال وامرأتين كبار السن إلى حد ما. كان هناك شاب يبدو في الرابعة عشرة من عمره. كان لديه وجه مستدير لا يزال يشبه الطفل جدًا. كانت عيناه السوداء تنضح بتلميحات عن إرادة لا تتزعزع.
وبينما كان يتحدث، كان الرجل في منتصف العمر يلهث. كان على وجهه عدة بقع أرجوانية كعلامات واضحة للسم.
عندما سمع تعليمات عمه القتالي، بدأ الشاب بتطهير الأرض وإنشاء منطقة للراحة. كان لا يزال صغيرًا وغير قادر على المساعدة في إعداد أي مصفوفة إخفاء. كل ما كان يستطيع فعله هو بعض الأعمال المتنوعة.
هزت امرأة أخرى في الثلاثينيات من عمرها رأسها وقالت: “لا تحزني. على الرغم من أن طائفتنا لم تعد موجودة، إلا أننا مازلنا على قيد الحياة. عندما يكبر لينغ ير، يمكننا إعادة تأسيس جزيرة بحيرة الجليد.”
“هذه البحيرة جميلة بالتأكيد. إنها تذكرني ببحيرة طائفتنا الجليدية. والفرق الوحيد هو المشهد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد التشكيلات الأساسية لطائفتهم. ومع ذلك، فقد تم تبديده من خلال الطاقات المتبقية لتشكيل المصفوفة التي كانت موجودة هنا بالفعل.
عندما نظرت إلى بحيرة مرآة القمر ، تنهدت امرأة في منتصف العمر بحزن.
لم يكن يعلم ما إذا كان سيتخلص من السم من جذوره. إذا لم يزيله، فمن المحتمل أنه لن يعيش أكثر من بضع سنوات.
كانت الثلوج تتساقط بشكل دائم في البحيرة الجليدية الخاصة بطائفتهم، لكنها لم تتجمد أبدًا في أي موسم. وفي الشتاء، ينبت البرقوق الشتوي الوردي على ضفاف البحيرة، مما يشكل مشهدًا خلابًا.
قال رجل أصغر سنا قليلا. كان وجهه مليئا بالقلق، ولكن بينما كان يتحدث، انطلق شعاع من الضوء بلون قوس قزح من البحيرة أمامه. انطلق الضوء إلى السماء بينما اندفعت إليهم طاقة روحية غنية للغاية.
هزت امرأة أخرى في الثلاثينيات من عمرها رأسها وقالت: “لا تحزني. على الرغم من أن طائفتنا لم تعد موجودة، إلا أننا مازلنا على قيد الحياة. عندما يكبر لينغ ير، يمكننا إعادة تأسيس جزيرة بحيرة الجليد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأوا الفضاء أمامهم يتشوه. ظهر مراهق يبدو في السادسة عشرة أو السابعة عشرة مع فتاة صغيرة يزيد عمرها قليلاً عن عقد من الزمن.
وبينما كانت تتحدث، فركت المرأة رأس الشاب. لقد أبدت حنانًا وحبًا ورعاية، لأنهما كانوا القلائل الوحيدين المتبقيين من جزيرة بحيرة الجليد .
كانت الجبال العميقة باردة ومقفرة إلى حد ما ولكن كان هناك بعض الطاقة الروحية. يمكنهم التعافي لبضعة أيام قبل اتخاذ قرار بشأن ما يخبئه مستقبلهم.
لم يقل الشاب كلمة واحدة. كل ما فعله هو أنه أصبح حازمًا ومصممًا سرًا. لقد كان في سن المراهقة لكنه كان يحمل بالفعل مهمة ثقيلة على كتفيه.
تعثر الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء.
وبينما كانت المرأتان تتحدثان، قامتا بإعداد أعلام المصفوفة. مصفوفة الإخفاء، التي كانت أفضل مصفوفة إخفاء في جزيرة بحيرة الجليد ، كانت على وشك الانتهاء. ومع إعدادها بنجاح، سيكونون آمنين مؤقتًا.
بدا الشخص الذي يقود المجموعة وكأنه بشري في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره. وكان يفتقر بشدة إلى دماء الحياة وكان هناك جرح في صدره. بدا وكأنه جرح مائل.
كانت الجبال العميقة باردة ومقفرة إلى حد ما ولكن كان هناك بعض الطاقة الروحية. يمكنهم التعافي لبضعة أيام قبل اتخاذ قرار بشأن ما يخبئه مستقبلهم.
ومع ذلك، شعر يي يون بهالة مألوفة من جرح الرجل في منتصف العمر.
كان الرجل في منتصف العمر الذي قادهم قد استهلك بالفعل بعض الحبوب وبدأ في التأمل لعلاج نفسه. ومع ذلك، فإن البقع الأرجوانية على وجهه لم تزول. كما يبدو أن جرح صدره لم يتعافى، وبدلاً من ذلك كان الدم يتدفق بشكل متواصل. يمكن للمرء أن يميز بشكل غامض السواد في دمه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المجموعة منزعجة. هل يمكن أن يكون المشهد الذي كان يتكشف أمامهم هو ولادة كنز غامض؟
“العم القتالي! هل أنت بخير !؟”
من كانو؟
كان الشاب أول من لاحظ حالة الرجل الغريبة. لقد أصيب بالذعر، لأن الرجل في منتصف العمر كان دعامة الستة منهم. لقد كان نائب سيد جزيرة بحيرة الجليد. لقد كانوا قادرين فقط على البقاء على قيد الحياة والوصول إلى هذا الحد لأنه قاتل بشدة.
“جزيرة بحيرة الجليد… لم أسمع قط عن هذه الطائفة. هل طائفتك من هنا؟”
“الأخ الأكبر، ألم تستهلك حبة قلب شرنقة الصقيع الجليدي ؟ لماذا لا تستطيع الحد من انتشار السم؟”
في تلك اللحظة، أدركت المجموعة أن البحيرة التي أمامهم قد تقلصت، وكشفت عن الأشجار بجانب ضفتها. ألا يعني هذا أن ما كانوا ينظرون إليه طوال هذا الوقت كان مجرد وهم؟
أصيبت المرأة في الثلاثينيات من عمرها بالذعر. لقد اعتقدت أن الأمور ستكون على ما يرام بمجرد تناول الحبة المضادة للسم.
الهالة تركته حذرا.
في تلك اللحظة، ضرب الرجل في منتصف العمر صدره فجأة وبصق كمية من الدم الأسود. عندما هبطت على العشب، ذبلت العشب الأخضر، وسلبت حيويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الشاب كلمة واحدة. كل ما فعله هو أنه أصبح حازمًا ومصممًا سرًا. لقد كان في سن المراهقة لكنه كان يحمل بالفعل مهمة ثقيلة على كتفيه.
بعد أن أخرج الرجل في منتصف العمر جرعة من الدم المسموم، تمكن أخيرًا من التقاط أنفاسه.
ومن بين هذه المجموعة من الناس، بدا ثلاثة رجال وامرأتين كبار السن إلى حد ما. كان هناك شاب يبدو في الرابعة عشرة من عمره. كان لديه وجه مستدير لا يزال يشبه الطفل جدًا. كانت عيناه السوداء تنضح بتلميحات عن إرادة لا تتزعزع.
“لن أموت قريبًا!” قال وهو يصر على أسنانه. ظهر احمرار غير عادي على وجهه. كان السم قويًا بالفعل، حيث لم تستطع حبة قلب شرنقة الصقيع الجليدي طردها تمامًا من جسده. كل ما يمكن أن تفعله الحبوب هو قمع السم.
تبادلت المجموعة النظرات. حتى أن اثنتان من النساء قامتا بغرف الماء من البحيرة بسبب حبهما للنظافة. لقد استخدموا الماء لغسل وجوههم، فكيف يمكن أن تكون مياه البحيرة الباردة والمنعشة مجرد وهم؟
لم يكن يعلم ما إذا كان سيتخلص من السم من جذوره. إذا لم يزيله، فمن المحتمل أنه لن يعيش أكثر من بضع سنوات.
في تلك اللحظة، على ضفة بحيرة مرآة القمر ، هبط أربعة رجال وامرأتان مع بقع من الضوء.
الرجل في منتصف العمر لم يكن خائفا من الموت. كان خائفًا فقط من أن تؤدي وفاته إلى فقدان لينغ ير لتوجيهه وحمايته، وأنه لن تتاح له الفرصة للنضوج.
تعثر الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء.
“الأخ الأكبر، لا ينبغي أن يحدث لك أي شيء غير مرغوب فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أموت قريبًا!” قال وهو يصر على أسنانه. ظهر احمرار غير عادي على وجهه. كان السم قويًا بالفعل، حيث لم تستطع حبة قلب شرنقة الصقيع الجليدي طردها تمامًا من جسده. كل ما يمكن أن تفعله الحبوب هو قمع السم.
قال رجل أصغر سنا قليلا. كان وجهه مليئا بالقلق، ولكن بينما كان يتحدث، انطلق شعاع من الضوء بلون قوس قزح من البحيرة أمامه. انطلق الضوء إلى السماء بينما اندفعت إليهم طاقة روحية غنية للغاية.
ارتدى الرجل في منتصف العمر تعبيرا مهيبا. كان أي من الاحتمالين خطيرًا للغاية، وخاصة الأول. كان لدى بعض الخبراء المنعزلين شخصيات غريبة. لقد أصبح الآن سؤالاً عما سيحدث.
ماذا؟
“جزيرة بحيرة الجليد… لم أسمع قط عن هذه الطائفة. هل طائفتك من هنا؟”
كانت المجموعة منزعجة. هل يمكن أن يكون المشهد الذي كان يتكشف أمامهم هو ولادة كنز غامض؟
وكان الزعيم في منتصف العمر أكثر دراية. في اللحظة التي تحدث فيها، اندفعت طاقة هائلة. تم تبديد مصفوفة الإخفاء التي تم إعدادها في منتصف الطريق من الانفجار!
“لا، إنه تشكيل مصفوفة!”
“الأخ الأكبر، سأقوم بإعداد مصفوفة إخفاء هنا. دعنا نتعافى هنا،” قالت امرأة تبدو في الثلاثينيات من عمرها.
وكان الزعيم في منتصف العمر أكثر دراية. في اللحظة التي تحدث فيها، اندفعت طاقة هائلة. تم تبديد مصفوفة الإخفاء التي تم إعدادها في منتصف الطريق من الانفجار!
هزت امرأة أخرى في الثلاثينيات من عمرها رأسها وقالت: “لا تحزني. على الرغم من أن طائفتنا لم تعد موجودة، إلا أننا مازلنا على قيد الحياة. عندما يكبر لينغ ير، يمكننا إعادة تأسيس جزيرة بحيرة الجليد.”
تم إطلاق أعلام المصفوفة في السماء!
“الأخ الأكبر، سأقوم بإعداد مصفوفة إخفاء هنا. دعنا نتعافى هنا،” قالت امرأة تبدو في الثلاثينيات من عمرها.
كان ذلك أحد التشكيلات الأساسية لطائفتهم. ومع ذلك، فقد تم تبديده من خلال الطاقات المتبقية لتشكيل المصفوفة التي كانت موجودة هنا بالفعل.
“إنها مصفوفة إخفاء ولكنها معد لفئة معينة، و تتفوق على مصفوفة جزيرة بحيرة الجليد لدينا بكثير . أتساءل عما إذا كان هناك خبير يقيم هنا أو إذا كنا قد اقتحمنا المسكن عن طريق الخطأ .”
في تلك اللحظة، أدركت المجموعة أن البحيرة التي أمامهم قد تقلصت، وكشفت عن الأشجار بجانب ضفتها. ألا يعني هذا أن ما كانوا ينظرون إليه طوال هذا الوقت كان مجرد وهم؟
قال رجل أصغر سنا قليلا. كان وجهه مليئا بالقلق، ولكن بينما كان يتحدث، انطلق شعاع من الضوء بلون قوس قزح من البحيرة أمامه. انطلق الضوء إلى السماء بينما اندفعت إليهم طاقة روحية غنية للغاية.
تبادلت المجموعة النظرات. حتى أن اثنتان من النساء قامتا بغرف الماء من البحيرة بسبب حبهما للنظافة. لقد استخدموا الماء لغسل وجوههم، فكيف يمكن أن تكون مياه البحيرة الباردة والمنعشة مجرد وهم؟
تعثر الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء.
“إنها مصفوفة إخفاء ولكنها معد لفئة معينة، و تتفوق على مصفوفة جزيرة بحيرة الجليد لدينا بكثير . أتساءل عما إذا كان هناك خبير يقيم هنا أو إذا كنا قد اقتحمنا المسكن عن طريق الخطأ .”
“الأخ الأكبر، سأقوم بإعداد مصفوفة إخفاء هنا. دعنا نتعافى هنا،” قالت امرأة تبدو في الثلاثينيات من عمرها.
ارتدى الرجل في منتصف العمر تعبيرا مهيبا. كان أي من الاحتمالين خطيرًا للغاية، وخاصة الأول. كان لدى بعض الخبراء المنعزلين شخصيات غريبة. لقد أصبح الآن سؤالاً عما سيحدث.
تم إطلاق أعلام المصفوفة في السماء!
في تلك اللحظة، رأوا الفضاء أمامهم يتشوه. ظهر مراهق يبدو في السادسة عشرة أو السابعة عشرة مع فتاة صغيرة يزيد عمرها قليلاً عن عقد من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه البحيرة جميلة بالتأكيد. إنها تذكرني ببحيرة طائفتنا الجليدية. والفرق الوحيد هو المشهد.”
كان للفتاة الصغيرة شعر على شكل كعكتان وكان وجهها الأحمر لا يزال به القليل من الدهون. لقد بدت بريئة ورائعة، مثل جنية تعيش في الغابة.
في تلك اللحظة تحدث الشاب. تحدث بنبرة بطيئة ولكن يبدو أنها ترن داخل قلوبهم.
أما الشاب فكان يبدو وسيمًا وله تأثير غير عادي. كانت عيناه عميقة مثل السماء المرصعة بالنجوم وبدا أنها لا يمكن فهمها. لقد أخفى هالته، مما جعله يشبه قطعة جميلة من اليشم تم إعادتها إلى بساطتها الأصلية. لقد جعل من الصعب على الآخرين وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأوا الفضاء أمامهم يتشوه. ظهر مراهق يبدو في السادسة عشرة أو السابعة عشرة مع فتاة صغيرة يزيد عمرها قليلاً عن عقد من الزمن.
من كانو؟
“إنها مصفوفة إخفاء ولكنها معد لفئة معينة، و تتفوق على مصفوفة جزيرة بحيرة الجليد لدينا بكثير . أتساءل عما إذا كان هناك خبير يقيم هنا أو إذا كنا قد اقتحمنا المسكن عن طريق الخطأ .”
كان الرجل في منتصف العمر مذهولا. لقد هربوا عمدا إلى أرض غير مأهولة ولكن انتهى بهم الأمر بمواجهة آخرين. علاوة على ذلك، كانوا أشخاصًا غريبين.
في الأرض التي عزل فيها يي يون نفسه، كانت هناك بحيرة زرقاء سماوية في وسط سلسلة جبال ممتدة ووادي. خلال الأيام الخالية من الرياح، سيكون سطح البحيرة هادئًا، دون حتى تموج واحد. وفي الليل، تعكس البحيرة شكل القمر المستدير، فيضفي جمالًا رائعًا.
على الرغم من أنهم بدوا صغارًا، إلا أن الرجل في منتصف العمر كان متأكدًا من أنهم بالتأكيد ليسوا شبابًا عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أموت قريبًا!” قال وهو يصر على أسنانه. ظهر احمرار غير عادي على وجهه. كان السم قويًا بالفعل، حيث لم تستطع حبة قلب شرنقة الصقيع الجليدي طردها تمامًا من جسده. كل ما يمكن أن تفعله الحبوب هو قمع السم.
“هل ذكرت أنه تم القضاء على طائفتك؟”
ومع ذلك، شعر يي يون بهالة مألوفة من جرح الرجل في منتصف العمر.
في تلك اللحظة تحدث الشاب. تحدث بنبرة بطيئة ولكن يبدو أنها ترن داخل قلوبهم.
بدا الشخص الذي يقود المجموعة وكأنه بشري في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره. وكان يفتقر بشدة إلى دماء الحياة وكان هناك جرح في صدره. بدا وكأنه جرح مائل.
لم يكن الشاب سوى يي يون، الذي خرج للتو من العزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أموت قريبًا!” قال وهو يصر على أسنانه. ظهر احمرار غير عادي على وجهه. كان السم قويًا بالفعل، حيث لم تستطع حبة قلب شرنقة الصقيع الجليدي طردها تمامًا من جسده. كل ما يمكن أن تفعله الحبوب هو قمع السم.
تعثر الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء.
أما الشاب فكان يبدو وسيمًا وله تأثير غير عادي. كانت عيناه عميقة مثل السماء المرصعة بالنجوم وبدا أنها لا يمكن فهمها. لقد أخفى هالته، مما جعله يشبه قطعة جميلة من اليشم تم إعادتها إلى بساطتها الأصلية. لقد جعل من الصعب على الآخرين وصفه.
لقد كان يشعر بالذهول التام. لقد سمع الشاب محادثتهم لكنهم لم يلاحظوا حتى وجود الثنائي.
Hijazi
“جزيرة بحيرة الجليد… لم أسمع قط عن هذه الطائفة. هل طائفتك من هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أحد التشكيلات الأساسية لطائفتهم. ومع ذلك، فقد تم تبديده من خلال الطاقات المتبقية لتشكيل المصفوفة التي كانت موجودة هنا بالفعل.
“نعم، ولكننا مجرد طائفة صغيرة. أيها الكبير، من الطبيعي أنك لم تسمع بها من قبل. لقد هربنا إلى هنا وأزعجنا عن طريق الخطأ زراعتك السلمية. من فضلك لا تلومنا على جهلنا.” كان الرجل في منتصف العمر قد بدأ بالفعل في التحدث بأدب. لقد خمن أن الشاب ربما كان وحشًا عجوزًا أكل حبوب الاحتفاظ بالشباب. لقد كان يعزل نفسه هنا لكنهم أزعجوه بغباء. لقد كانت مأساة حقا.
كان الرجل في منتصف العمر مذهولا. لقد هربوا عمدا إلى أرض غير مأهولة ولكن انتهى بهم الأمر بمواجهة آخرين. علاوة على ذلك، كانوا أشخاصًا غريبين.
“أرى …” أومأ يي يون. وظهرت نظرته عبر جرح صدر الرجل في منتصف العمر. “أخبرني، كيف تم القضاء على طائفتك؟”
……
إذا كان مجرد عداء بين الطوائف هو الذي أدى إلى تدميرها، فإن يي يون لن يهتم بذلك. في عالم المحارب، تم القضاء على الطوائف طوال الوقت. لم تختبرها الطوائف الصغيرة فحسب، بل تم القضاء على الجناح اللامحدود الخالد.
“العم القتالي! هل أنت بخير !؟”
ولم يكن هناك صواب وخطأ في مثل هذه الأمور، بل فقط النصر والهزيمة. لن يتدخل يي يون في مثل هذه الأمور.
في تلك اللحظة، ضرب الرجل في منتصف العمر صدره فجأة وبصق كمية من الدم الأسود. عندما هبطت على العشب، ذبلت العشب الأخضر، وسلبت حيويته.
ومع ذلك، شعر يي يون بهالة مألوفة من جرح الرجل في منتصف العمر.
وبينما كان يتحدث، كان الرجل في منتصف العمر يلهث. كان على وجهه عدة بقع أرجوانية كعلامات واضحة للسم.
الهالة تركته حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
تعثر الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء.
Hijazi
أما الشاب فكان يبدو وسيمًا وله تأثير غير عادي. كانت عيناه عميقة مثل السماء المرصعة بالنجوم وبدا أنها لا يمكن فهمها. لقد أخفى هالته، مما جعله يشبه قطعة جميلة من اليشم تم إعادتها إلى بساطتها الأصلية. لقد جعل من الصعب على الآخرين وصفه.
“نعم، ولكننا مجرد طائفة صغيرة. أيها الكبير، من الطبيعي أنك لم تسمع بها من قبل. لقد هربنا إلى هنا وأزعجنا عن طريق الخطأ زراعتك السلمية. من فضلك لا تلومنا على جهلنا.” كان الرجل في منتصف العمر قد بدأ بالفعل في التحدث بأدب. لقد خمن أن الشاب ربما كان وحشًا عجوزًا أكل حبوب الاحتفاظ بالشباب. لقد كان يعزل نفسه هنا لكنهم أزعجوه بغباء. لقد كانت مأساة حقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
