الشيخ جيان قه
199- الشيخ جيان قه
لم تكن أسهم يي يون الثلاثة سيئة بالفعل ، لكنها بالتأكيد لم تكن تستحق اهتمام الشيخ.
تذكر تشو كوي فجأة أنه قبل أن يرفع يي يون السهم البدائي ، ذكر يي يون أنه كان في عجلة من أمره لأن شخصًا ما قد يرغب في رؤيته في فترة.
طلب من نفسه أن يظل هادئًا ، لكن قلبه لا يزال ينبض بشكل أسرع.
“المدرب تشين ، سأرحل قليلا. لهذه المكافأة ، آسف على إزعاجك “. ودع يي يون الأصلع تشين وتبع الرجل الذي يرتدي عباءة سوداء.
“يي يون؟ إنه يبحث عن يي يون !؟”
عند سماع الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء يسال يي يون ، صُدم الشباب. لماذا كان هذا الشخص المهم يبحث عن يي يون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، لم يكن هناك سوى يي يون والشيخ ذو القميص الأخضر في معمل الكيمياء.
على الرغم من أن يي يون كان رائعًا ، إلا أنه كان مجرد مبتدئ لن يجذب انتباه مثل هؤلاء الأشخاص المهمين.
كان الأصلع تشين لا يزال مذهولًا ولم يصدر أي رد فعل ، ولم يصدر أي صوت.
“انا.” صعد يي يون إلى الأمام. ألقى التحية العسكرية لمملكة تاي آه الإلهية إلى منفذ القانون.
اندفع تيار من الغاز الساخن إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي عباءة أسود بحجم يي يون ، كما لو كان يحاول معرفة ما هو مميز في هذا الشاب.
——————–
كان هذا الزميل الصغير مفاجئًا حقًا لطفل في الدم الأرجواني يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.
“أنت يي يون؟” سأل الشيخ ذو القميص الأخضر باستخفاف. تم فتح العيون التي كانت في الأصل نصف مغلقة فجأة ، مما يعكس شخصية يي يون في بؤبؤيه السود.
ابتسم الرجل ذو الرداء الأسود وقال بخفة: “اتبعنا ، يريد الشيخ أن يراك.”
“اتبعني.” قال الرجل ذو الرداء الأسود وبدأ يسير على الدرج الحلزوني. لم يكن الدرج الحلزوني عريضًا ويمكن أن يسمح لأربعة إلى خمسة أشخاص فقط بالسير لأعلى أو لأسفل في نفس الوقت. خمن يي يون أن هذا كان طريقًا صغيرًا يقود تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائلًا ذلك ، استدار الرجل ذو الرداء الأسود للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حار!
خلفه ، فوجئ تشو كوي ومجموعة الشباب الآخرين بسماع ذلك!
“أنت يي يون؟” سأل الشيخ ذو القميص الأخضر باستخفاف. تم فتح العيون التي كانت في الأصل نصف مغلقة فجأة ، مما يعكس شخصية يي يون في بؤبؤيه السود.
ماذا قال ذلك الرجل ذو الرداء الأسود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا البلاط …
الشيخ!؟
تجاهل المتدربين العاديين ، حتى شخص مثل تشين هاوتيان ، الذي عمل في مدينة تاي آه المقدسة لمدة ست سنوات ، قد لا يكون مؤهلاً للإقامة في إحدى غرف الدرجة الأولى تلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي شيخ؟
لقد صُدموا. ولا حتى الشباب ، ولكن حتى الأصلع تشين كان حائرًا.
لم يتعاف الكثير منهم من الصدمة. نظروا إلى بعضهم البعض. يبدو … في مدينة تاي آه الإلهية بأكملها ، كان الأشخاص المؤهلون ليشار إليهم بالشيوخ مجرد حفنة من الناس. كان كل منهم دعامة لدعم مملكة تاي آه الإلهية وكانوا وجودًا فائقًا يمكن أن يحارب السلالات البدائية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كانوا حكماء!
كان من الصعب تخيل أن هذا الرجل العجوز المترنح ، والذي لا يشبه أي شخص مميز ، كان من أقوى الخبراء في مملكة تاي آه الإلهية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد حكيم بشري أن يرى يي يون !؟
لقد صُدموا. ولا حتى الشباب ، ولكن حتى الأصلع تشين كان حائرًا.
أراد شيخ المدينة الإلهية أن يرى يي يون؟ كان هذا حقًا … لا يُصدق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر يي يون بهزة في قلبه. كان يتمنى أن يوقف قلبه النابض.
في تاريخ مدينة تاي آه الإلهية ، قد لا يكون هناك حكيم بشري واحد منذ 500 عام!
في قلبه ، كانت الكريستالة الأرجوانية تنبض مع قلبه وتنبض. بدأت راحتي يي يون تنضح بالعرق.
من الواضح أن الأصلع تشين كان يعلم أن السبب وراء رغبة الشيخ في رؤية يي يون لم يكن بالتأكيد لأنه كان بإمكانه إدخال عدد قليل من الأسهم البدائية في جدار التنغستن الأرجواني.
لم تكن أسهم يي يون الثلاثة سيئة بالفعل ، لكنها بالتأكيد لم تكن تستحق اهتمام الشيخ.
تجاهل أشخاص مثل تشين هاوتيان ، حتى المجندين الجدد مثل شينيو يمكن أن يتطابقوا مع معيار يي يون.
كان هذا الإنجاز ، في نظر الحكيم البشري ، بمثابة سحابة عابرة ، كان مهملاً تمامًا.
كان الفرن بارتفاع الإنسان ، وعلى السطح كانت هناك نقوش من الزهور والطيور والحشرات والأسماك.
“المدرب تشين ، ماذا … يحدث بحق الجحيم؟” سأل أحدهم الأصلع تشين ، لكن الأصلع تشين هز رأسه. لم يكن لديه فكرة أيضا.
ثم … لماذا يريد الشيخ أن يرى يي يون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حار!
كان الأصلع تشين لا يزال مذهولًا ولم يصدر أي رد فعل ، ولم يصدر أي صوت.
“المدرب تشين ، سأرحل قليلا. لهذه المكافأة ، آسف على إزعاجك “. ودع يي يون الأصلع تشين وتبع الرجل الذي يرتدي عباءة سوداء.
كان الأصلع تشين لا يزال مذهولًا ولم يصدر أي رد فعل ، ولم يصدر أي صوت.
خلف الأصلع تشين ، كان تشو كوي والشباب الآخرين مذهولين بالفعل. لم تغلق أفواههم المفتوحة حتى عندما اختفى يي يون عن أنظارهم.
كانوا حكماء!
تذكر تشو كوي فجأة أنه قبل أن يرفع يي يون السهم البدائي ، ذكر يي يون أنه كان في عجلة من أمره لأن شخصًا ما قد يرغب في رؤيته في فترة.
كان مثل جبل مهيب. كانت المناطيد الضخمة التي حلقت داخل وخارج البرج الإلهي المركزي صغيرة مثل الحشرات الطائرة مقارنة به.
ken
في ذلك الوقت ، اعتقد تشو كوي أنه كان طفل طب الذي يقطف يي يون النباتات معه. لكنه أدرك الآن أن الشخص الذي أراد مقابلته هو شيخ مدينة تاي آه الإلهية!
قال الرجل ذو الرداء الأسود ، “مدينة تاي آه الإلهية بها 5 شيوخ. الذي ستلتقي به لاحقًا هو الشيخ جيان قه! الشيخ جيان قه موجود حاليًا في مختبر كمياء لهب الأرض للبرج الإلهي المركزي “.
الشخص الذي قال يي يون عرضًا أنه كان يلتقي هو في الواقع شيخ مدينة تاي آه الإلهية!
ابتسم الرجل ذو الرداء الأسود وقال بخفة: “اتبعنا ، يريد الشيخ أن يراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن يي يون كان رائعًا ، إلا أنه كان مجرد مبتدئ لن يجذب انتباه مثل هؤلاء الأشخاص المهمين.
بدأ تشو كوي يتساءل عما إذا كان يعاني من مشكلة عقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تاريخ مدينة تاي آه الإلهية ، قد لا يكون هناك حكيم بشري واحد منذ 500 عام!
“المدرب تشين ، ماذا … يحدث بحق الجحيم؟” سأل أحدهم الأصلع تشين ، لكن الأصلع تشين هز رأسه. لم يكن لديه فكرة أيضا.
ترجمة:
“انسى!” لوح الأصلع تشين بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان ينظر إلى المرآة ، كان بإمكان يي يون رؤية نفسه بوضوح من خلال البؤبؤين الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم … لماذا يريد الشيخ أن يرى يي يون؟
لكي يتم استدعاء يي يون من قبل الشيخ ، كان هذا بالتأكيد أمرًا ضخمًا في معسكر التجنيد. لم يعرف الأصلع تشين ما الذي فعله يي يون والذي يمكن أن يشمل الشيخ.
“المدرب تشين ، سأرحل قليلا. لهذه المكافأة ، آسف على إزعاجك “. ودع يي يون الأصلع تشين وتبع الرجل الذي يرتدي عباءة سوداء.
كان مستعدًا لسؤال وانغ في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشيخ ذو القميص الأخضر بقياس حجم يي يون بعناية وشعر بأوقات يشعر بها ونظر من خلال يي يون من الداخل إلى الخارج. ولكن حتى بعد اجتياح قلب يي يون عدة مرات ، لم يكتشف وجود الكريستالة الأرجوانية.
كان من الصعب تخيل أن هذا الرجل العجوز المترنح ، والذي لا يشبه أي شخص مميز ، كان من أقوى الخبراء في مملكة تاي آه الإلهية!
جعلت الثواني القليلة القصيرة يي يون يشعر وكأنه كان في حرب كبيرة. كان الأمر مرهقًا للغاية ، لقد كان أكثر إرهاقًا من الاستيلاء على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
…
كان هذا الزميل الصغير مفاجئًا حقًا لطفل في الدم الأرجواني يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان ينظر إلى المرآة ، كان بإمكان يي يون رؤية نفسه بوضوح من خلال البؤبؤين الكبار.
عين السماء …
وفي هذا الوقت ، كان يي يون قد اتبع بالفعل منفذ القانون إلى البرج الإلهي المركزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم … لماذا يريد الشيخ أن يرى يي يون؟
في قلبه ، كانت الكريستالة الأرجوانية تنبض مع قلبه وتنبض. بدأت راحتي يي يون تنضح بالعرق.
على الرغم من رؤية البرج الإلهي المركزي الضخم والمهيب عدة مرات ، لا يزال يي يون مصدومًا من جلالته.
الشيخ!؟
“انا.” صعد يي يون إلى الأمام. ألقى التحية العسكرية لمملكة تاي آه الإلهية إلى منفذ القانون.
كان مثل جبل مهيب. كانت المناطيد الضخمة التي حلقت داخل وخارج البرج الإلهي المركزي صغيرة مثل الحشرات الطائرة مقارنة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
قال الرجل ذو الرداء الأسود ، “مدينة تاي آه الإلهية بها 5 شيوخ. الذي ستلتقي به لاحقًا هو الشيخ جيان قه! الشيخ جيان قه موجود حاليًا في مختبر كمياء لهب الأرض للبرج الإلهي المركزي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم … لماذا يريد الشيخ أن يرى يي يون؟
عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأسود ، أخذ يي يون إلى البرج الإلهي المركزي. كان ممر القاعة بارتفاع خمسة طوابق ، مما أعطى الأشخاص الذين ساروا عبره شعورًا وكأنهم صغار.
عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأسود ، أخذ يي يون إلى البرج الإلهي المركزي. كان ممر القاعة بارتفاع خمسة طوابق ، مما أعطى الأشخاص الذين ساروا عبره شعورًا وكأنهم صغار.
“أنت يي يون؟” سأل الشيخ ذو القميص الأخضر باستخفاف. تم فتح العيون التي كانت في الأصل نصف مغلقة فجأة ، مما يعكس شخصية يي يون في بؤبؤيه السود.
كان هذا أول شعور يي يون. أمامه كان مختبر كمياء لهب الأرض. في منتصف القاعة فرن مصنوع من النحاس.
كانت هناك لوحات جدارية ضخمة وتماثيل مصطفة على جانبي الممر وكانت الأرضية مصنوعة من البلاط المسطح.
ماذا قال ذلك الرجل ذو الرداء الأسود؟
عند سماع الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء يسال يي يون ، صُدم الشباب. لماذا كان هذا الشخص المهم يبحث عن يي يون؟
كانت هذه البلاطات سوداء اللون وكانت شديدة السطوع بحيث يمكنك استخدامها كمرآة. عندما داس يي يون على البلاط ، كان يشعر بأن دورته الدموية تتسارع. كان هناك شعور خافت بأن دماء جسده كانت متصلة ببلاط الأرضيات.
دفع الرجل ذو الرداء الأسود بابًا حجريًا ثقيلًا ، وكشف عن درج حلزوني يقود إلى أسفل خلفه.
اندفع تيار من الغاز الساخن إلى الأمام.
هذا البلاط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حار!
تذكر يي يون فجأة وصف البرج الإلهي المركزي من كتاب “البرية الإلهية”. تم صنع البلاط المستخدم في البرج الإلهي المركزي خصيصًا.
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه البلاطات سوداء اللون وكانت شديدة السطوع بحيث يمكنك استخدامها كمرآة. عندما داس يي يون على البلاط ، كان يشعر بأن دورته الدموية تتسارع. كان هناك شعور خافت بأن دماء جسده كانت متصلة ببلاط الأرضيات.
كان طول هذه البلاطات ثلاثة أقدام وثلاث بوصات وعرضها ثلاثة أقدام وثلاثة بوصات. كان البلاط أملسًا وصلبًا مثل الفولاذ. كان لديهم اسم خاص ، بلاط الدم الوحشي لمنتصف الليل. (اسماء غريبة فهذا الفصل)
كانت هناك لوحات جدارية ضخمة وتماثيل مصطفة على جانبي الممر وكانت الأرضية مصنوعة من البلاط المسطح.
اندفع تيار من الغاز الساخن إلى الأمام.
تم استخدام منتصف الليل لوصف سواد البلاط ، بينما تم استخدام الدم االوحشي لأنه تم رش كل بلاطة بدم الوحوش المقفرة قبل وضعها في الفرن.
كان من الصعب تخيل مقدار دم الوحوش المقفرة الذي تم استخدامه لبناء هذا البرج الإلهي المركزي.
البلاط في الفرن مع دم الوحش سيمتص قوة الدم. مع الإعداد المتقن للمصفوفة ، أصبح البرج الإلهي المركزي كنزًا ضخمًا ، مما سمح له بجمع كل يوان تشي السماء والأرض على بعد مائة ميل منه.
قال الرجل ذو الرداء الأسود ، “مدينة تاي آه الإلهية بها 5 شيوخ. الذي ستلتقي به لاحقًا هو الشيخ جيان قه! الشيخ جيان قه موجود حاليًا في مختبر كمياء لهب الأرض للبرج الإلهي المركزي “.
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
يمكن القول أن البرج الإلهي المركزي تم بناؤه باستخدام كمية هائلة من الثروة والمواد عندما كانت مملكة تاي آه الإلهية قوية للغاية. كان هذا رمز مملكة تاي آه الإلهية!
بدأ تشو كوي يتساءل عما إذا كان يعاني من مشكلة عقلية.
دفع الرجل ذو الرداء الأسود بابًا حجريًا ثقيلًا ، وكشف عن درج حلزوني يقود إلى أسفل خلفه.
نظر الشيخ ذو القميص الأخضر إلى يي يون بمفاجأة “لقد شكلت مقلة السماء؟”
“اتبعني.” قال الرجل ذو الرداء الأسود وبدأ يسير على الدرج الحلزوني. لم يكن الدرج الحلزوني عريضًا ويمكن أن يسمح لأربعة إلى خمسة أشخاص فقط بالسير لأعلى أو لأسفل في نفس الوقت. خمن يي يون أن هذا كان طريقًا صغيرًا يقود تحت الأرض.
تجاهل أشخاص مثل تشين هاوتيان ، حتى المجندين الجدد مثل شينيو يمكن أن يتطابقوا مع معيار يي يون.
ومع ذلك ، لأن الشيخ جيان قه عاش تحت الأرض في البرج الإلهي وليس في قمة البرج الإلهي المركزي ، أصيب يي يون بخيبة أمل.
أراد يي يون حقًا إلقاء نظرة على المستويات فوق الطابق التسعين من البرج الإلهي المركزي. أراد أن يرى غرف الدرجة الأولى الأسطورية!
أراد يي يون حقًا إلقاء نظرة على المستويات فوق الطابق التسعين من البرج الإلهي المركزي. أراد أن يرى غرف الدرجة الأولى الأسطورية!
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
الشخص الذي قال يي يون عرضًا أنه كان يلتقي هو في الواقع شيخ مدينة تاي آه الإلهية!
كانت غرف الدرجة الأولى غامضة وكانت ذات عظمة قصوى بين المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية.
“الشيخ جيان قه ، لقد أحضرت يي يون هنا.” بعد أن انحنى الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء ، تراجع بصمت وأغلق الباب.
تجاهل المتدربين العاديين ، حتى شخص مثل تشين هاوتيان ، الذي عمل في مدينة تاي آه المقدسة لمدة ست سنوات ، قد لا يكون مؤهلاً للإقامة في إحدى غرف الدرجة الأولى تلك!
حبس يي يون أنفاسه. كان قلقًا بشأن مقابلة الشيخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر يي يون بهزة في قلبه. كان يتمنى أن يوقف قلبه النابض.
كان الدرج اللولبي ، الذي لا يبدو أن له نهاية ، قد أضيء بالمصابيح على جانبي الجدار. قدر يي يون أنه نزل بضع مئات من الأمتار قبل أن يصلوا أمام باب معدني.
ماذا قال ذلك الرجل ذو الرداء الأسود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نقش هذا الباب المعدني بجميع أنواع الأنماط المعقدة. وقف الرجل ذو الرداء الأسود أمام الباب وانحنى ، “الشيخ جيان قه ، لقد أحضرت يي يون.”
كان مثل جبل مهيب. كانت المناطيد الضخمة التي حلقت داخل وخارج البرج الإلهي المركزي صغيرة مثل الحشرات الطائرة مقارنة به.
كان الدرج اللولبي ، الذي لا يبدو أن له نهاية ، قد أضيء بالمصابيح على جانبي الجدار. قدر يي يون أنه نزل بضع مئات من الأمتار قبل أن يصلوا أمام باب معدني.
“حسنًا …” صوت مكتوم ينتقل من الباب الكبير. كان يفتقر إلى أي قوة ، لكن الصوت لم يتبدد ، وظل يتردد.
خلف الأصلع تشين ، كان تشو كوي والشباب الآخرين مذهولين بالفعل. لم تغلق أفواههم المفتوحة حتى عندما اختفى يي يون عن أنظارهم.
حبس يي يون أنفاسه. كان قلقًا بشأن مقابلة الشيخ.
من الواضح أن الأصلع تشين كان يعلم أن السبب وراء رغبة الشيخ في رؤية يي يون لم يكن بالتأكيد لأنه كان بإمكانه إدخال عدد قليل من الأسهم البدائية في جدار التنغستن الأرجواني.
دون أن يدفع أحد الباب ، فتح الباب من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع تيار من الغاز الساخن إلى الأمام.
من الواضح أن الأصلع تشين كان يعلم أن السبب وراء رغبة الشيخ في رؤية يي يون لم يكن بالتأكيد لأنه كان بإمكانه إدخال عدد قليل من الأسهم البدائية في جدار التنغستن الأرجواني.
تذكر تشو كوي فجأة أنه قبل أن يرفع يي يون السهم البدائي ، ذكر يي يون أنه كان في عجلة من أمره لأن شخصًا ما قد يرغب في رؤيته في فترة.
حار!
“المدرب تشين ، ماذا … يحدث بحق الجحيم؟” سأل أحدهم الأصلع تشين ، لكن الأصلع تشين هز رأسه. لم يكن لديه فكرة أيضا.
بدأ تشو كوي يتساءل عما إذا كان يعاني من مشكلة عقلية.
كان هذا أول شعور يي يون. أمامه كان مختبر كمياء لهب الأرض. في منتصف القاعة فرن مصنوع من النحاس.
كان الفرن بارتفاع الإنسان ، وعلى السطح كانت هناك نقوش من الزهور والطيور والحشرات والأسماك.
احترقت شعلة خضراء تحت الفرن. كانت هذه الشعلة صامتة. كانت الشعلة ثابتة ولم تقفز. كان هذا ما يسمى “لهب الأرض”.
كان طول هذه البلاطات ثلاثة أقدام وثلاث بوصات وعرضها ثلاثة أقدام وثلاثة بوصات. كان البلاط أملسًا وصلبًا مثل الفولاذ. كان لديهم اسم خاص ، بلاط الدم الوحشي لمنتصف الليل. (اسماء غريبة فهذا الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، اعتقد تشو كوي أنه كان طفل طب الذي يقطف يي يون النباتات معه. لكنه أدرك الآن أن الشخص الذي أراد مقابلته هو شيخ مدينة تاي آه الإلهية!
في الطابق السفلي من البرج الإلهي المركزي ، كانت هناك مجموعة من نيران الأرض التي جمعت نار البرية الإلهية للشيخ لاستخدامها في صقل الحبوب!
199- الشيخ جيان قه
وأمام الفرن وقف شيخ ذو قميص أخضر. كان يتمتع بمظهر عادي للغاية وكان نحيفًا بعض الشيء. على هذا النحو ، بدت أردية كيميائي خضراء فضفاضة.
هذا البلاط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام الفرن وقف شيخ ذو قميص أخضر. كان يتمتع بمظهر عادي للغاية وكان نحيفًا بعض الشيء. على هذا النحو ، بدت أردية كيميائي خضراء فضفاضة.
خلف الشيخ ذو القميص الأخضر كان هناك سيف. كان السيف ملفوفًا بقطعة قماش ، ولم يكشف إلا عن مقبض غير متطور. جعل من الصعب تخيل شكل السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلًا ذلك ، استدار الرجل ذو الرداء الأسود للمغادرة.
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
عين السماء …
تشدد يي يون على الفور!
كان من الصعب تخيل أن هذا الرجل العجوز المترنح ، والذي لا يشبه أي شخص مميز ، كان من أقوى الخبراء في مملكة تاي آه الإلهية!
تم استخدام منتصف الليل لوصف سواد البلاط ، بينما تم استخدام الدم االوحشي لأنه تم رش كل بلاطة بدم الوحوش المقفرة قبل وضعها في الفرن.
في الطابق السفلي من البرج الإلهي المركزي ، كانت هناك مجموعة من نيران الأرض التي جمعت نار البرية الإلهية للشيخ لاستخدامها في صقل الحبوب!
“الشيخ جيان قه ، لقد أحضرت يي يون هنا.” بعد أن انحنى الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء ، تراجع بصمت وأغلق الباب.
ابتسم الرجل ذو الرداء الأسود وقال بخفة: “اتبعنا ، يريد الشيخ أن يراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلًا ذلك ، استدار الرجل ذو الرداء الأسود للمغادرة.
فجأة ، لم يكن هناك سوى يي يون والشيخ ذو القميص الأخضر في معمل الكيمياء.
حبس يي يون أنفاسه!
الكريستالة الأرجوانية لم تتفاعل مع مسح الشيخ ذو القميص الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلب من نفسه أن يظل هادئًا ، لكن قلبه لا يزال ينبض بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لأن الشيخ جيان قه عاش تحت الأرض في البرج الإلهي وليس في قمة البرج الإلهي المركزي ، أصيب يي يون بخيبة أمل.
لقد رأى العديد من الوحوش القوية المقفرة في الماضي ، ولكن عند مواجهتهم ، لم يكن لدى يي يون أي خوف. ومع ذلك ، أمام هذا الشيخ ، على الرغم من أن الشيخ لم يفعل أي شيء وبدا فاترًا ، إلا أن يي يون شعر بضغط هائل. كان مثل بشري محاصر في قفص مع نمر شرس.
لكن الواقع عكس رغباته ، وبدأ قلب يي يون ينبض بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر يي يون بهزة في قلبه. كان يتمنى أن يوقف قلبه النابض.
“أنت يي يون؟” سأل الشيخ ذو القميص الأخضر باستخفاف. تم فتح العيون التي كانت في الأصل نصف مغلقة فجأة ، مما يعكس شخصية يي يون في بؤبؤيه السود.
كما لو كان ينظر إلى المرآة ، كان بإمكان يي يون رؤية نفسه بوضوح من خلال البؤبؤين الكبار.
أراد شيخ المدينة الإلهية أن يرى يي يون؟ كان هذا حقًا … لا يُصدق …
تشدد يي يون على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عين السماء …
شعر أن تلك العيون كانت تنظر من خلاله.
طلب من نفسه أن يظل هادئًا ، لكن قلبه لا يزال ينبض بشكل أسرع.
تم فحص كل شبر من لحمه ودمه ، الدانتيان ، أعضائه ، ونقاط الوخز بالإبر البالغ عددها 360 ، وخطوط الطول الاثني عشر المنتظمة وخطوط الطول الثمانية الخاصة من قبل الشيخ!
لم تكن أسهم يي يون الثلاثة سيئة بالفعل ، لكنها بالتأكيد لم تكن تستحق اهتمام الشيخ.
عين السماء …
دون أن يدفع أحد الباب ، فتح الباب من تلقاء نفسه.
كانوا حكماء!
شعر يي يون بهزة في قلبه. كان يتمنى أن يوقف قلبه النابض.
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
خلف الأصلع تشين ، كان تشو كوي والشباب الآخرين مذهولين بالفعل. لم تغلق أفواههم المفتوحة حتى عندما اختفى يي يون عن أنظارهم.
لكن الواقع عكس رغباته ، وبدأ قلب يي يون ينبض بشكل أسرع.
ماذا قال ذلك الرجل ذو الرداء الأسود؟
في قلبه ، كانت الكريستالة الأرجوانية تنبض مع قلبه وتنبض. بدأت راحتي يي يون تنضح بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، لم يكن هناك سوى يي يون والشيخ ذو القميص الأخضر في معمل الكيمياء.
الكريستالة الأرجوانية لم تتفاعل مع مسح الشيخ ذو القميص الأخضر.
الشيخ!؟
ولكن ، عندما اجتاز مسح المسن ذو القميص الأخضر الكريستالة الأرجوانية ، لم يتوقف.
بدا هذا الشيخ وكأنه قضى وقتًا طويلاً في مختبر كمياء لهب الأرض. حتى أن عينيه بدت متعبة ، مما جعله يبدو فاترًا.
قام الشيخ ذو القميص الأخضر بقياس حجم يي يون بعناية وشعر بأوقات يشعر بها ونظر من خلال يي يون من الداخل إلى الخارج. ولكن حتى بعد اجتياح قلب يي يون عدة مرات ، لم يكتشف وجود الكريستالة الأرجوانية.
——————–
أخيرًا ، سحب الشيخ ذو القميص الأخضر إحساسه.
خلف الشيخ ذو القميص الأخضر كان هناك سيف. كان السيف ملفوفًا بقطعة قماش ، ولم يكشف إلا عن مقبض غير متطور. جعل من الصعب تخيل شكل السيف.
وفي هذا الوقت ، كان يي يون قد اتبع بالفعل منفذ القانون إلى البرج الإلهي المركزي.
جعلت الثواني القليلة القصيرة يي يون يشعر وكأنه كان في حرب كبيرة. كان الأمر مرهقًا للغاية ، لقد كان أكثر إرهاقًا من الاستيلاء على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تاريخ مدينة تاي آه الإلهية ، قد لا يكون هناك حكيم بشري واحد منذ 500 عام!
نظر الشيخ ذو القميص الأخضر إلى يي يون بمفاجأة “لقد شكلت مقلة السماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه البلاطات سوداء اللون وكانت شديدة السطوع بحيث يمكنك استخدامها كمرآة. عندما داس يي يون على البلاط ، كان يشعر بأن دورته الدموية تتسارع. كان هناك شعور خافت بأن دماء جسده كانت متصلة ببلاط الأرضيات.
نظرًا لأن حواس الشيخ ذو القميص الأخضر كانت حادة ، فإن حقيقة أن يي يون قد شكل مقلة السماء بشكل طبيعي لا يمكن أن تفلت من عينيه.
أراد شيخ المدينة الإلهية أن يرى يي يون؟ كان هذا حقًا … لا يُصدق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البلاط في الفرن مع دم الوحش سيمتص قوة الدم. مع الإعداد المتقن للمصفوفة ، أصبح البرج الإلهي المركزي كنزًا ضخمًا ، مما سمح له بجمع كل يوان تشي السماء والأرض على بعد مائة ميل منه.
ترجمة:
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البلاط في الفرن مع دم الوحش سيمتص قوة الدم. مع الإعداد المتقن للمصفوفة ، أصبح البرج الإلهي المركزي كنزًا ضخمًا ، مما سمح له بجمع كل يوان تشي السماء والأرض على بعد مائة ميل منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات