واحد منهم
الفصل 823 – واحد منهم
انفجر ليو ضاحكًا ، ثم قام بقرص أنفها بسعادة “هاهاها… يا لكِ من لطيفة”
(العالم الحقيقي ، قسم كبار الشخصيات ، سفينة آرك)
“لقد تغيرت. إذا كان هذا هو رأيك في الناس الآن… فأنت لم تعد ليو الذي عرفته على الأرض”
بعد تسجيل الخروج من اللعبة ، لم يضيع ليو أي وقت انغمس مع أماندا ، ولساعات ، تشابكت أجسادهما في رقصة شغف لا تنتهي.
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
امتلأت الغرفة بأصوات الأنفاس المتقطعة ، والآهات المكتومة ، والصوت الإيقاعي لصوت السرير تحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تم رؤية أماندا وهي متمددة تحته ، مع أطرافها متشابكة مع أطرافه وبشرتها تلمع بالعرق ، حيث كانت تتشبث به مثل حبل النجاة.
كانت نهمة ، متشبثة به وكأنها لا تريد أن تتركه أبدًا ، مع أظافرها التي تخدش ظهره ، وأنفاسها الساخنة وهي تلهث باسمه مرارًا وتكرارًا. أما ليو؟ فقد استمتع بكل لحظة ، بكل شهقة ، بكل رجفة ، بكل صرخة انطلقت من شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، تم رؤية أماندا وهي متمددة تحته ، مع أطرافها متشابكة مع أطرافه وبشرتها تلمع بالعرق ، حيث كانت تتشبث به مثل حبل النجاة.
الترجمة: Hunter
هوف… هوف…
ضربت كلماتها الوتر الحساس.
“هذا… غير واقعي” لهثت أماندا مع صوت هامس بينما وضعت يدًا مرتعشة على جبينها “يا لك من مذهل ، يا بطلي”
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
ابتسم ليو ثم مد جسده مثل مفترس ، وأصابعه تلمس وركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ليو قليلاً ، ليلتقط لمحة من التردد في عينيها “ماذا؟”
“كما تعلمين ” قال بنبرة ماكرة “من الآن وحتى وقت هبوطنا ، يمكنني الاستمرار بهذا الشكل كل يوم. في النهاية ، ليس لدي الكثير لأفعله”
الفصل 823 – واحد منهم
على الفور ، تصلب جسد أماندا وانطبقت ساقيها غريزيًا.
استدار نحو أماندا ، مع عيون حادة ومليئة بالحسابات الباردة.
“لا ، لا ، لا— بالتأكيد لا!” صرخت وهي تسحب غطاء السرير لتغطي نفسها كما لو كان حاجزًا بينهم.
“اللعنة” تمتم وهو يحدق في السقف “ماذا سأفعل بدءًا من الغد؟”
انفجر ليو ضاحكًا ، ثم قام بقرص أنفها بسعادة “هاهاها… يا لكِ من لطيفة”
اتخذ القرار بنفسه عمّا هو الأفضل لهم.
دفعت يده بعبوس ، بينما ازداد احمرار وجهها أكثر.
“يمكنك…” بدأت بتردد ، وأصابعها تعبث بحافة الغطاء ، كما لو كانت تفكر فيما إذا كان يجب أن تقول ما يدور في عقلها.
ولكن مع تلاشي حرارة اللحظة ، بدأ الواقع في التسلل ببطء.
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
تنهد ليو بعمق وهو يمرر يده عبر شعره المبلل بينما استقرت حقيقة مزعجة داخله— لقد انتهت رحلته. من الآن وحتى لحظة الهبوط ، لم يتبقى له شيء لينجزه ، لا جبال ليتسلقها ، ولا معارك ليخوضها.
كانت نهمة ، متشبثة به وكأنها لا تريد أن تتركه أبدًا ، مع أظافرها التي تخدش ظهره ، وأنفاسها الساخنة وهي تلهث باسمه مرارًا وتكرارًا. أما ليو؟ فقد استمتع بكل لحظة ، بكل شهقة ، بكل رجفة ، بكل صرخة انطلقت من شفتيها.
بالنسبة لشخص مثله ، شخص يزدهر وسط الصراعات والطموح ، فكرة البقاء بلا هدف كانت أشبه بالكابوس.
“لو كنت لا تزال ذلك الفتى من الأرض — الذي كان مجرد طفل إيلينا الأصغر اللطيف ، مجرد مصلّح ، مجرد شخص عادي يكافح للبقاء— هل كنت ستريد أن تعرف ما الذي تخطط له الحكومة خلف الكواليس؟”
“اللعنة” تمتم وهو يحدق في السقف “ماذا سأفعل بدءًا من الغد؟”
الفصل 823 – واحد منهم
تحركت أماندا بجانبه ثم استندت على مرفق واحد وهي تدرسه بنظرة ذات مغزى.
“يمكنك…” بدأت بتردد ، وأصابعها تعبث بحافة الغطاء ، كما لو كانت تفكر فيما إذا كان يجب أن تقول ما يدور في عقلها.
استدار ليو قليلاً ، ليلتقط لمحة من التردد في عينيها “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليو بعمق وهو يمرر يده عبر شعره المبلل بينما استقرت حقيقة مزعجة داخله— لقد انتهت رحلته. من الآن وحتى لحظة الهبوط ، لم يتبقى له شيء لينجزه ، لا جبال ليتسلقها ، ولا معارك ليخوضها.
“يمكنك تحذير الآخرين مما هو قادم. مما ينتظرهم بعد الهبوط. يمكنك مساعدتهم في تجنب مصير بائس”
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
“هل تريدين مني أن أكون منقذا؟” سأل ليو وهو يهز رأسه بمرح.
الترجمة: Hunter
لم تهتز نظرة أماندا “أنا لا أقول انه يجب ان تكون منقذًا لهم ، يا ليو. فقط… سيكون من اللطيف أن تعطيهم لمحة مما سيواجهونه. ليس عليهم أن يدخلوا هذا المصير الجحيمي بدون معرفة”
كانت نهمة ، متشبثة به وكأنها لا تريد أن تتركه أبدًا ، مع أظافرها التي تخدش ظهره ، وأنفاسها الساخنة وهي تلهث باسمه مرارًا وتكرارًا. أما ليو؟ فقد استمتع بكل لحظة ، بكل شهقة ، بكل رجفة ، بكل صرخة انطلقت من شفتيها.
اخرج ليو نفسه من خلال أنفه ، ثم جلس بشكل مستقيم ، واضعا ذراعيه على ركبتيه.
امتلأت الغرفة بأصوات الأنفاس المتقطعة ، والآهات المكتومة ، والصوت الإيقاعي لصوت السرير تحتهم.
“هاها ، أنت تعلمين أنني أريد ذلك”، اعترف وهو يفرك مؤخرة رقبته “لكن في اللحظة التي أخبرهم فيها بالحقيقة — في اللحظة التي أخبرهم فيها أن حياتهم بعد الهبوط على تيرا نوفا لن تكون مليئة بالسلام والرفاهية — ستندلع أعمال شغب ضخمة”.
“كما تعلمين ” قال بنبرة ماكرة “من الآن وحتى وقت هبوطنا ، يمكنني الاستمرار بهذا الشكل كل يوم. في النهاية ، ليس لدي الكثير لأفعله”
استدار نحو أماندا ، مع عيون حادة ومليئة بالحسابات الباردة.
“يمكنك…” بدأت بتردد ، وأصابعها تعبث بحافة الغطاء ، كما لو كانت تفكر فيما إذا كان يجب أن تقول ما يدور في عقلها.
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغيرت” همست بصوت هادئ ولكن حازم.
فتحت أماندا فمها ، لكنها لم ترد فورًا. بدلاً من ذلك ، جلست تحدق فيه ، قبل أن تهز رأسها ببطء بخيبة أمل.
ابتسم ليو ثم مد جسده مثل مفترس ، وأصابعه تلمس وركها.
“لقد تغيرت” همست بصوت هادئ ولكن حازم.
لم تهتز نظرة أماندا “أنا لا أقول انه يجب ان تكون منقذًا لهم ، يا ليو. فقط… سيكون من اللطيف أن تعطيهم لمحة مما سيواجهونه. ليس عليهم أن يدخلوا هذا المصير الجحيمي بدون معرفة”
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
الفصل 823 – واحد منهم
“لقد تغيرت. إذا كان هذا هو رأيك في الناس الآن… فأنت لم تعد ليو الذي عرفته على الأرض”
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
“لو كنت لا تزال ذلك الفتى من الأرض — الذي كان مجرد طفل إيلينا الأصغر اللطيف ، مجرد مصلّح ، مجرد شخص عادي يكافح للبقاء— هل كنت ستريد أن تعرف ما الذي تخطط له الحكومة خلف الكواليس؟”
فتحت أماندا فمها ، لكنها لم ترد فورًا. بدلاً من ذلك ، جلست تحدق فيه ، قبل أن تهز رأسها ببطء بخيبة أمل.
استنشق ليو بحدة.
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
لكن أماندا لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ليو قليلاً ، ليلتقط لمحة من التردد في عينيها “ماذا؟”
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
بالنسبة لشخص مثله ، شخص يزدهر وسط الصراعات والطموح ، فكرة البقاء بلا هدف كانت أشبه بالكابوس.
ضربت كلماتها الوتر الحساس.
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
لأنه في الحقيقة—كان يكره الطريقة التي تعمل بها الحكومة. كان يمقت الطريقة التي تُخفى بها الأسرار ، وكيف يتم اتخاذ القرارات باسم “المصلحة العامة” دون إعطاء الناس حق تقرير مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغيرت” همست بصوت هادئ ولكن حازم.
والآن ، كان يفعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخرج ليو نفسه من خلال أنفه ، ثم جلس بشكل مستقيم ، واضعا ذراعيه على ركبتيه.
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
اتخذ القرار بنفسه عمّا هو الأفضل لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخرج ليو نفسه من خلال أنفه ، ثم جلس بشكل مستقيم ، واضعا ذراعيه على ركبتيه.
لقد أصبح واحدًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ليو قليلاً ، ليلتقط لمحة من التردد في عينيها “ماذا؟”
“…أنتِ تعلمين أنني لا أستطيع قول نصف ما أعرفه ، صحيح؟ أعني ، سيتعين عليهم تصديقي بدون دليل ملموس” تمتم ليو بعد صمت طويل.
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
“لقد وقّعت اتفاقية سرية مع القائد كيد ولا يمكنني إثبات أي شيء إذا اتهمني أحد بالكذب—” واصل ليو وهو يبحث عن عذر لعدم القيام بذلك ، ولكن ابتسمت أماندا ببساطة وهي تمد يدها لتزيح خصلة شعر عن وجهه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تم رؤية أماندا وهي متمددة تحته ، مع أطرافها متشابكة مع أطرافه وبشرتها تلمع بالعرق ، حيث كانت تتشبث به مثل حبل النجاة.
“فقط أخبرهم بما أخبرتني به” همست بهدوء “أنت الرئيس ، لا تحتاج إلى دليل يدعم كلماتك ، فكلماتك وحدها كافية”.
هوف… هوف…
لكن أماندا لم تتوقف.
فتحت أماندا فمها ، لكنها لم ترد فورًا. بدلاً من ذلك ، جلست تحدق فيه ، قبل أن تهز رأسها ببطء بخيبة أمل.
الترجمة: Hunter
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
