الخطوة الأولى
الفصل 802 – الخطوة الأولى
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
على عكس تيرا نوفا اون لاين حيث يمكن استعادة طاقته والمانا باستخدام الجرعات ، لم يكن للعالم الحقيقي مثل هذه الامتيازات.
قام بتعديل جدوله ، وحرص على تناول وجبات غنية بالبروتين لدعم تعافي العضلات ، وحافظ أيضا على دورات راحة صارمة.
سيستنزف كل خطأ الطاقة والمانا ، وستترك كل جلسة تدريب أثرًا حقيقيًا على جسده ، مما يجبره أخيرًا على الاعتراف بالحدود الصارمة لتحمل البشر.
ومع ذلك ، حتى مع كل هذه التعديلات ، كان التقدم بطيئًا بشكل مؤلم. الخطوة الأولى—إنشاء حبل مانا فائق المرونة. كانت هذه الخطوة تبدو بسيطة نظريًا لكنها صعبة التنفيذ بشكل لا يصدق.
في أفضل حالاته ، لن يكون ليو قادرًا على التدريب المكثف سوى ساعتين تقريبًا قبل أن يبدأ الإرهاق بالسيطرة عليه ، وأي محاولة لتجاوز هذا الحد ستؤدي إلى نتائج عكسية.
في كل صباح ، سيستيقظ متصلبًا من إجهاد اليوم السابق ، وبغض النظر عن مدى محاولته إجبار نفسه على التحرك بشكل أسرع ، سيطالب جسده بالراحة التي يستحقها.
لأول مرة ، اختبر العبء الحقيقي للتدريب في بيئة واقعية—عضلات تأن ومفاصل تؤلم وعملية تعافي بطيئة بشكل محبط لا يمكن لأي إكسير أو طعام معزز تسريعها.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
في كل صباح ، سيستيقظ متصلبًا من إجهاد اليوم السابق ، وبغض النظر عن مدى محاولته إجبار نفسه على التحرك بشكل أسرع ، سيطالب جسده بالراحة التي يستحقها.
كانت خطوة للأمام.
أدرك بسرعة أنه بدون تعافي مناسب ، لن يحقق أي تقدم ذو معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
وهكذا ، اضطر ليو إلى التكيف.
تشوّشت رؤيته من شدة الزخم ، وأكثر من مرة انتهى به الأمر بالاصطدام بشجرة أو التدحرج عبر ساحة التدريب كدمية قماشية.
قام بتعديل جدوله ، وحرص على تناول وجبات غنية بالبروتين لدعم تعافي العضلات ، وحافظ أيضا على دورات راحة صارمة.
في محاولته التالية ، ألقى الخنجر للأمام ، وعندما استدعى الحبل ، استجاب بسلاسة أكبر من ذي قبل.
وعلى الرغم من أنه كان يهتم بجسده دائمًا ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يضطر فيها للقيام بذلك بطريقة منهجية للغاية—متتبعًا استهلاكه للسعرات الحرارية وإنفاقه للمانا وأفضل وقت للراحة بين جلسات التدريب.
كان يعلم أنه قريب —قريب جدا—لكن الفرق بين “شبه صحيح” و”تنفيذ مثالي” كان أشبه بمحاولة عبور المحيط بخطوة واحدة.
إن لم يفعل ذلك ، فستستنزف طاقته بسرعة وسيعاني نتيجة لذلك.
كان يعلم أنه قريب —قريب جدا—لكن الفرق بين “شبه صحيح” و”تنفيذ مثالي” كان أشبه بمحاولة عبور المحيط بخطوة واحدة.
ومع ذلك ، حتى مع كل هذه التعديلات ، كان التقدم بطيئًا بشكل مؤلم.
الخطوة الأولى—إنشاء حبل مانا فائق المرونة.
كانت هذه الخطوة تبدو بسيطة نظريًا لكنها صعبة التنفيذ بشكل لا يصدق.
في كل مرة ينجح في زيادة السرعة ، سترسل القوة المفاجئة موجات صادمة عبر عموده الفقري وأطرافه ، مما يتركه متألمًا ومصابًا بكدمات.
رغم معرفته بكيفية تشكيل خيوط المانا من العدم ، الا أن ليو واجه صعوبة في إضافة خاصية المرونة إليها.
الفصل 802 – الخطوة الأولى
في البداية ، كانت الخيوط تنهار بمجرد تطبيق أي قوة عليها.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
وفي أحيان أخرى ، سيبالغ في تطبيق القوة ، مما يجعل الخيط صلبًا جدًا ، فلا ينكمش بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى بقاء الخنجر معلقًا في الهواء بدلاً من سحبه نحوه.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
لكن بغض النظر عن محاولاته ، كان هناك دائمًا شيء غير صحيح.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
كان يعلم أنه قريب —قريب جدا—لكن الفرق بين “شبه صحيح” و”تنفيذ مثالي” كان أشبه بمحاولة عبور المحيط بخطوة واحدة.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
وكل فشل جديد كان يختبر صبره أكثر.
في محاولته التالية ، ألقى الخنجر للأمام ، وعندما استدعى الحبل ، استجاب بسلاسة أكبر من ذي قبل.
كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
وهكذا ، اضطر ليو إلى التكيف.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
وفي أيام أخرى ، سينقطع الخيط في منتصف الطريق ، ليُسقطه في التراب.
لم يفكر في العملية ذاتها ، حيث تحركت يديه بسلاسة وتدفقت المانا بدون جهد ، وفي تلك اللحظة ، شعر بالاتصال وهو يستقر.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا. خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر. بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل. في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية. مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول. عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة. في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
للمرة الأولى ، ثبت حبل المانا بقوة ، بل حتى جذبه نحوه ، وإن كان ذلك بسرعة بطيئة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، واجه عقبة جديدة: لم يكن جسده مستعدًا لذلك.
“ماذا حدث؟” تساءل ليو وهو يحاول تحليل سبب نجاحه في هذه المحاولة تحديدًا ، وبعد عدة محاولات أخرى ، أدرك أخيرًا السر الحقيقي.
السر يكمن في التناغم —التزامن المثالي بين تدفق المانا ومرونة الحبل.
كان يحاول سابقًا فرض التقنية بالقوة وتشكيل خيط المانا إلى حبل فائق المرونة باستخدام التشكيل فقط.
لكن المفتاح لم يكن في التشكيل وحده ؛ بل في الطريقة التي ينبض بها المانا عبره.
لم يكن من المفترض أن تكون المانا ثابتة ابدا—بل دائمة الحركة.
ومن خلال السماح لها بالتدفق بشكل طبيعي بدلاً من إجبارها على التصلب ، سيتمكن الحبل من التمدد والانكماش ديناميكيًا ، محققًا التوازن المثالي بين المرونة والقوة.
جرب مستويات مختلفة من تدفق المانا وضبط كثافة الحبل وعدل مرونته بشكل طفيف.
“الأمر لا يتعلق بالتحكم المثالي… بل بتوجيهه” فكر ليو وهو يشعر بالإدراك يغمره ، وبعزيمة متجددة ، أعاد العملية ، مركزًا هذه المرة على التنفس مع المانا ، ومزامنة نبضه مع دقات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أحيان أخرى ، سيبالغ في تطبيق القوة ، مما يجعل الخيط صلبًا جدًا ، فلا ينكمش بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى بقاء الخنجر معلقًا في الهواء بدلاً من سحبه نحوه.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
في محاولته التالية ، ألقى الخنجر للأمام ، وعندما استدعى الحبل ، استجاب بسلاسة أكبر من ذي قبل.
جرب مستويات مختلفة من تدفق المانا وضبط كثافة الحبل وعدل مرونته بشكل طفيف.
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
سيستنزف كل خطأ الطاقة والمانا ، وستترك كل جلسة تدريب أثرًا حقيقيًا على جسده ، مما يجبره أخيرًا على الاعتراف بالحدود الصارمة لتحمل البشر.
كانت خطوة للأمام.
“إذا لم أعزز جسدي بشكل صحيح ، فسأتحطم قبل أن أتقن هذه التقنية” أدرك ليو بجدية.
يومًا بعد يوم ، محاولة تلو الأخرى ، قام بصقل العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
جرب مستويات مختلفة من تدفق المانا وضبط كثافة الحبل وعدل مرونته بشكل طفيف.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
في بعض الأيام ، سينجح ، حيث سيسحب الحبل للأمام مع حركة محسوبة.
الترجمة: Hunter
وفي أيام أخرى ، سينقطع الخيط في منتصف الطريق ، ليُسقطه في التراب.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا.
خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر.
بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل.
في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية.
مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول.
عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة.
في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر لا يتعلق بالتحكم المثالي… بل بتوجيهه” فكر ليو وهو يشعر بالإدراك يغمره ، وبعزيمة متجددة ، أعاد العملية ، مركزًا هذه المرة على التنفس مع المانا ، ومزامنة نبضه مع دقات قلبه.
ومع ذلك ، واجه عقبة جديدة: لم يكن جسده مستعدًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة ، اختبر العبء الحقيقي للتدريب في بيئة واقعية—عضلات تأن ومفاصل تؤلم وعملية تعافي بطيئة بشكل محبط لا يمكن لأي إكسير أو طعام معزز تسريعها.
كانت قوة الارتداد وحشية للغاية.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
في كل مرة ينجح في زيادة السرعة ، سترسل القوة المفاجئة موجات صادمة عبر عموده الفقري وأطرافه ، مما يتركه متألمًا ومصابًا بكدمات.
سيستنزف كل خطأ الطاقة والمانا ، وستترك كل جلسة تدريب أثرًا حقيقيًا على جسده ، مما يجبره أخيرًا على الاعتراف بالحدود الصارمة لتحمل البشر.
تشوّشت رؤيته من شدة الزخم ، وأكثر من مرة انتهى به الأمر بالاصطدام بشجرة أو التدحرج عبر ساحة التدريب كدمية قماشية.
“إذا لم أعزز جسدي بشكل صحيح ، فسأتحطم قبل أن أتقن هذه التقنية” أدرك ليو بجدية.
“إذا لم أعزز جسدي بشكل صحيح ، فسأتحطم قبل أن أتقن هذه التقنية” أدرك ليو بجدية.
وهكذا ، بعد أن أتقن الخطوة الأولى أخيرًا ، علم أنه قد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة الثانية.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يومًا بعد يوم ، محاولة تلو الأخرى ، قام بصقل العملية.
الترجمة: Hunter
قام بتعديل جدوله ، وحرص على تناول وجبات غنية بالبروتين لدعم تعافي العضلات ، وحافظ أيضا على دورات راحة صارمة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يفكر في العملية ذاتها ، حيث تحركت يديه بسلاسة وتدفقت المانا بدون جهد ، وفي تلك اللحظة ، شعر بالاتصال وهو يستقر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
