اعتلاء العرش
الفصل 768 – اعتلاء العرش
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
كان تقدم ليو نحو القصر بمثابة مشهد لا يُنسى.
ثم ، مع حركة هادئة وواثقة ، جلس على العرش.
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
في قاعة العرش ، سقط القادة على ركبهم في انسجام تام ، بينما ارتفعت أصواتهم مع هتاف واحد:
وفي نهاية المسيرة ، احتشد المواطنون من الأحياء الفقيرة والمهمشون على جانبي الطريق ، حاملين اللافتات والزهور ، ووجوههم تشع بالأمل والسعادة.
كان تقدم ليو نحو القصر بمثابة مشهد لا يُنسى.
“اللورد الرئيس ، من فضلك أصلح أنابيب المياه في الأحياء الفقيرة!”
ألقت بعضهم نظرات خجولة وخدودهم محمرة ، بينما تجرأت أخريات على الميل للأمام لإبراز مفاتنهم. وضع بعضهم أيديهم على صدورهم برقة لإبراز منحنياتهم الجميلة ، آملاتٍ في لفت انتباهه.
“اللورد الرئيس! نحن سعداء للغاية برؤيتك تعتلي العرش!”
حبس الجميع أنفاسهم.
“عاش الإمبراطور! ليكن عهدك بداية العصر الذهبي!”
قال ليو مع نبرة من الاستمتاع الواضحة في صوته ، “جالب الفوضى ، هل أنت من نظم هذا الاستقبال أيضاً؟”
هتف العامة بكل قلوبهم ، وأصواتهم تمتلىء بالتوق الشديد إلى التغيير ، حيث أرادوا أن يقودهم إلى عصر جديد ، بينما كان ليو مندهشا من حبهم الغير متوقع له.
اختفى الحضور العسكري الصارم والمنضبط ، وحلّ محله استقبالٌ مختلف بالكامل. على جانبي المدخل الكبير الممتد إلى أروقة القصر الفاخرة ، وقفت نساء لا حصر لهن ، كل واحدة أجمل من الأخرى.
كان يتوقع أن يكرهه الشعب بعد كل ما فعله. ومع ذلك ، ها هم هنا ، يغمرونه بالحب والاحترام. على الأقل ، بدا أن البعض ما زال يقدّره.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
عندما وصل ليو إلى بوابات القصر —المكان ذاته الذي ارتكب فيه قبل وقت ليس ببعيد مذبحة لا تُنسى—لم يكن المشهد أمامه قاتماً كما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
كانت الزهور بألوانها المتعددة تغطي البوابات ، مكوّنة بساطاً زاهياً ومعطراً ينافس حتى السجاد الأحمر الفاخر الذي سار عليه للتو. امتزجت رائحة الزنابق والورود والزهور البرية مع نسمات الصباح الباردة ، بينما تطايرت بتلاتها بفعل الرياح اللطيفة.
زينت أكاليل الزهور التماثيل في الحديقة ، كل واحدة منها بمثابة رمزٌ لأمل المتمردين واحترامهم لحاكمهم الجديد.
قال ليو مع نبرة من الاستمتاع الواضحة في صوته ، “جالب الفوضى ، هل أنت من نظم هذا الاستقبال أيضاً؟”
لكن بالنسبة لليو ، لم تكن سوى مظهرا للترف. لم يكن يهتم بالزهور أو بجمالها الطبيعي ، لذا فقد شعر أن هذا الجهد ، رغم روعته ، إلا أنه كان هدرا.
زينت أكاليل الزهور التماثيل في الحديقة ، كل واحدة منها بمثابة رمزٌ لأمل المتمردين واحترامهم لحاكمهم الجديد.
عندما اقترب من بوابات القصر ، تغيرت الأجواء بشكل كبير.
عندما وصل ليو إلى بوابات القصر —المكان ذاته الذي ارتكب فيه قبل وقت ليس ببعيد مذبحة لا تُنسى—لم يكن المشهد أمامه قاتماً كما كان يتوقع.
اختفى الحضور العسكري الصارم والمنضبط ، وحلّ محله استقبالٌ مختلف بالكامل. على جانبي المدخل الكبير الممتد إلى أروقة القصر الفاخرة ، وقفت نساء لا حصر لهن ، كل واحدة أجمل من الأخرى.
لكن بالنسبة لليو ، لم تكن سوى مظهرا للترف. لم يكن يهتم بالزهور أو بجمالها الطبيعي ، لذا فقد شعر أن هذا الجهد ، رغم روعته ، إلا أنه كان هدرا.
استقبلته النساء بحماسة وهم مرتديات أثواباً حريرية ومزينة بالمجوهرات البراقة. كانت أصواتهم الناعمة والمغرية تتعالى في ترحيب حماسي.
“اللورد الرئيس ، من فضلك أصلح أنابيب المياه في الأحياء الفقيرة!”
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ، ظهرت الأبواب الضخمة المؤدية إلى قاعة العرش أمامه. وعندما فُتحت ، كُشف عن القاعة الشاسعة بداخلها ، بينما خفت ضجيج العالم الخارجي ، ليحل محله صمت مهيب.
“صاحب الجلالة ، تبدو وسيمًا للغاية اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الإشعار عبر عالم “تيرا نوفا”، وظهر على واجهة كل لاعب ، بغض النظر عن مكانه. ساد الصمت في مناطق اللعبة الواسعة ، حيث توقف اللاعبون مؤقتًا لاستيعاب الخبر.
ألقت بعضهم نظرات خجولة وخدودهم محمرة ، بينما تجرأت أخريات على الميل للأمام لإبراز مفاتنهم. وضع بعضهم أيديهم على صدورهم برقة لإبراز منحنياتهم الجميلة ، آملاتٍ في لفت انتباهه.
عندما اقترب من بوابات القصر ، تغيرت الأجواء بشكل كبير.
امتلأ الهواء بعطور ثقيلة—مزيج من الياسمين والورود والتوابل الشرقية—مما خلق سحابة من الجاذبية الآسرة.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
كانت الغرفة شبه خالية ، باستثناء كبار قادة الانتفاضة. وقفوا في نصف دائرة عند قاعدة المنصة ، ورؤوسهم منحنية في تواضع شديد. كل واحد منهم كان يمثل ركيزة من ركائز القوة في الانتفاضة—استراتيجيين ، محاربين ، دبلوماسيين ، قد عملوا بلا كلل لجعل هذه اللحظة حقيقة.
قال ليو مع نبرة من الاستمتاع الواضحة في صوته ، “جالب الفوضى ، هل أنت من نظم هذا الاستقبال أيضاً؟”
“اللورد الرئيس ، من فضلك أصلح أنابيب المياه في الأحياء الفقيرة!”
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
عندما اقترب من بوابات القصر ، تغيرت الأجواء بشكل كبير.
ضحك ليو مجدداً ثم قال “لدي امرأة بالفعل” بعد توضيحه ، عاد تركيزه إلى الممر الملكي أمامه.
ضحك ليو مجدداً ثم قال “لدي امرأة بالفعل” بعد توضيحه ، عاد تركيزه إلى الممر الملكي أمامه.
استمر موكب الجميلات في الهتاف والانبهار ، لكن لم تنجح أي منهم في كسر هدوئه المتزن.
ظل جالب الفوضى ودامبي على مسافة محترمة ، يراقبانه وهو يقترب نحو الذروة.
أخيراً ، ظهرت الأبواب الضخمة المؤدية إلى قاعة العرش أمامه. وعندما فُتحت ، كُشف عن القاعة الشاسعة بداخلها ، بينما خفت ضجيج العالم الخارجي ، ليحل محله صمت مهيب.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
كانت قاعة العرش فسيحة ، مع سقفها العالي والأرضية المصقولة التي تم تنظيفها جيداً من بقع الدم التي تركها ليو في زيارته الأخيرة.
كانت الغرفة شبه خالية ، باستثناء كبار قادة الانتفاضة. وقفوا في نصف دائرة عند قاعدة المنصة ، ورؤوسهم منحنية في تواضع شديد. كل واحد منهم كان يمثل ركيزة من ركائز القوة في الانتفاضة—استراتيجيين ، محاربين ، دبلوماسيين ، قد عملوا بلا كلل لجعل هذه اللحظة حقيقة.
تحركت نظرة ليو متجاوزة إياهم ، متجهة نحو العرش في حد ذاته.
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
كان العرش يقع على منصة مرتفعة – مقعد مهيب ومنحوت من كتلة واحدة من الرخام الأسود مع وجود خيوط الذهب. في الجهة الخلفية ، يتواجد رمز العنقاء مع جناحيه المنتشرين وكأنه على وشك أن يطير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استمر موكب الجميلات في الهتاف والانبهار ، لكن لم تنجح أي منهم في كسر هدوئه المتزن.
للحظة ، وقف ليو في مكانه ، وعيناه مثبتة على العرش. ابتسم بخفة وهو يستوعب أهمية هذه اللحظة.
الفصل 768 – اعتلاء العرش
هذا ما كان يسعى إليه—ما قاتل من أجله. أصبح عرش إمبراطورية الاتحاد ملكه أخيرًا.
“صاحب الجلالة ، تبدو وسيمًا للغاية اليوم!”
أخذ نفسًا عميقًا ثم تقدم للأمام ، بينما تردد صوت خطواته في القاعة الصامتة.
ظل جالب الفوضى ودامبي على مسافة محترمة ، يراقبانه وهو يقترب نحو الذروة.
الفصل 768 – اعتلاء العرش
عند قاعدة العرش ، توقف ليو. التفت لمواجهة القادة المجتمعين ، وعيناه تخترقهم قبل أن يصعد الدرجات بخطوات محسوبة ، وكأنه يتذوق كل لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الرئيس! نحن سعداء للغاية برؤيتك تعتلي العرش!”
أخيراً ، وقف أمام العرش. وضع يده على مسند الذراع ، مستشعراً سطحه البارد الأملس تحت أصابعه. أغمض عينيه للحظة قصيرة ثم استنشق نفسًا عميقًا وهو يستوعب ثقل اللحظة.
عندما وصل ليو إلى بوابات القصر —المكان ذاته الذي ارتكب فيه قبل وقت ليس ببعيد مذبحة لا تُنسى—لم يكن المشهد أمامه قاتماً كما كان يتوقع.
ثم ، مع حركة هادئة وواثقة ، جلس على العرش.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استمر موكب الجميلات في الهتاف والانبهار ، لكن لم تنجح أي منهم في كسر هدوئه المتزن.
حبس الجميع أنفاسهم.
أخذ نفسًا عميقًا ثم تقدم للأمام ، بينما تردد صوت خطواته في القاعة الصامتة.
ثم ، مع صوت رنين واضح ، تردد صوت النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزهور بألوانها المتعددة تغطي البوابات ، مكوّنة بساطاً زاهياً ومعطراً ينافس حتى السجاد الأحمر الفاخر الذي سار عليه للتو. امتزجت رائحة الزنابق والورود والزهور البرية مع نسمات الصباح الباردة ، بينما تطايرت بتلاتها بفعل الرياح اللطيفة.
[إشعار عالمي: تم الاستيلاء على عرش إمبراطورية الاتحاد بواسطة اللاعب “الرئيس”. لقد أصبح الآن الإمبراطور الخامس لإمبراطورية الاتحاد. تهانينا للاعب “الرئيس”.]
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
انتشر الإشعار عبر عالم “تيرا نوفا”، وظهر على واجهة كل لاعب ، بغض النظر عن مكانه. ساد الصمت في مناطق اللعبة الواسعة ، حيث توقف اللاعبون مؤقتًا لاستيعاب الخبر.
أخذ نفسًا عميقًا ثم تقدم للأمام ، بينما تردد صوت خطواته في القاعة الصامتة.
في قاعة العرش ، سقط القادة على ركبهم في انسجام تام ، بينما ارتفعت أصواتهم مع هتاف واحد:
في قاعة العرش ، سقط القادة على ركبهم في انسجام تام ، بينما ارتفعت أصواتهم مع هتاف واحد:
“يحيا الإمبراطور الرئيس! يحيا الإمبراطور!”
هتف العامة بكل قلوبهم ، وأصواتهم تمتلىء بالتوق الشديد إلى التغيير ، حيث أرادوا أن يقودهم إلى عصر جديد ، بينما كان ليو مندهشا من حبهم الغير متوقع له.
استرخى ليو على العرش ، ويده تستند على المسند بينما الأخرى تداعب رأس “دامبي” بلطف. ابتسم بخفة وهو يراقب سيل الإشعارات على شاشته.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
الترجمة: Hunter
في قاعة العرش ، سقط القادة على ركبهم في انسجام تام ، بينما ارتفعت أصواتهم مع هتاف واحد:
ثم ، مع صوت رنين واضح ، تردد صوت النظام.
ألقت بعضهم نظرات خجولة وخدودهم محمرة ، بينما تجرأت أخريات على الميل للأمام لإبراز مفاتنهم. وضع بعضهم أيديهم على صدورهم برقة لإبراز منحنياتهم الجميلة ، آملاتٍ في لفت انتباهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات