فوز تاريخي
الفصل 766 – فوز تاريخي
انتشر الذعر بين المدافعين عند البوابة الشمالية مع اقتراب القوات المتمردة من الخلف ، حيث بدأ المدافعون يقاتلون الآن على جبهتين.
(منظور ليو ، تيرا نوفا اون لاين)
لكن خطة جالب الفوضى ذهبت إلى ما هو أبعد من مجرد تطهير للشوارع.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو إلى لعبة تيرا نوفا ، بعد خمسة أيام كاملة من الهجوم على مدينة بيرنابو ، تغير عالم اللعبة بشكل كبير.
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
وفي داخل المدينة ، وقف بضعة ملايين من الموالين ــ جنود ، مرتزقة ، مواطنين يائسين ــ على أهبة الاستعداد للدفاع عن الأسوار الشاهقة الخاصة بـ العاصمة ، ولكن ما زالت فرصهم في الصمود ضئيلة للغاية.
وبناء على أوامره ، تدفقت قوات المتمردين إلى المدينة عبر البوابة الشرقية المكسورة ، مما أدى إلى غمر الشوارع والأزقة الضيقة.
وفقًا لتقييم جالب الفوضى ، لم يتبقى بين الانتفاضة والحصول على العرش إلا سقوط أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، حيث مع وجود جيش قوي يبلغ 3.5 مليون جندي ، أصبح النصر مضمونًا تقريبًا للمتمردين بمجرد فتح أبواب المدينة لهم.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
بحلول هذه اللحظة ، حاصر المتمردون المدينة بالكامل ، وقطعوا جميع طرق الإمدادات والهروب ، مما جعل سقوط المدينة مسألة وقت.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
لم يعد لاعبو الفصيل الصالح بالداخل يثقون ببعضهم البعض ، حيث كانت هناك أكثر من محاولة لخيانة الفصيل وفتح البوابات ، ولكن لسوء الحظ لم تنجح أي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي المرة الأولى التي يوبخني فيها. إذا لم أثبت نفسي هنا ، فسيترك ذلك وصمة عار دائمة على سمعتي في عقله”
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سقطت البوابة الشرقية! جميع الوحدات ، اقتحموا المدينة!” كتب جالب الفوضى بسرعة.
وعد جالب الفوضى بمكافأة لكل من انضم إلى القوات المتمردة قبل سقوط مدينة الملاذ الأقوى. وعلى الرغم من الخونة والانتهازيين ، إلا أنه ما زال هناك عدد قليل من الموالين الصامدين ، الذين رفضوا التخلي عن مواقعهم ، مما ضمن صمود المدينة حتى الان.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
“جالب الفوضى ، ما الذي يحدث؟ ماذا حدث لوعدك بالترحيب بي مع سجادة حمراء؟” كتب ليو وهو يسجل دخوله إلى اللعبة ، مع كلمات غير راضية.
كانت 5000 نقطة مبلغًا فلكيًا بالنسبة لمعظم اللاعبين ، وهو مبلغ لم يتخيلوا كسبه طوال حياتهم ، لكن جالب الفوضى لم يحتفل بذلك ، حيث كان تركيزه بالفعل في مكان آخر – على الشخص الوحيد الذي كان رأيه مهمًا حقًا.
لم يكن هناك من ينكر النجاح المذهل الذي حققه جالب الفوضى – أو حقيقة أنه حقق إنجازات لا يستطيع سوى عدد قليل من القادة أن يحلموا بها.
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
ومع ذلك ، مع الأيام المحدودة الخاصة بـ ليو ، لم يكن النجاح وحده كافياً.
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
جعله مشهد أسوار مدينة الملاذ الأقوى التي لا تزال صامدة مستاءً بعض الشيء من عجز جالب الفوضى عن الوفاء بوعده.
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
من الجانب الاخر ، تحول وجه جالب الفوضى إلى شاحب بشكل رهيب عندما تم توبيخه لأول مرة على الإطلاق ، حيث اراد ان يحفر حفرة وان يدفن نفسه فيها ، لأنه خيب أمل اللورد الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المقرر أن يصل اللورد الرئيس إلى مدينة الملاذ الاقوى قريبًا ولذلك سيحتاج إلى بسط السجادة الحمراء له والترحيب به بشكل لائق كما وعد.
************
[إشعار النظام: سقطت مدينة الملاذ الاقوى. لقد انتصرت الانتفاضة!]
( منظور جالب الفوضى )
لم يعد لاعبو الفصيل الصالح بالداخل يثقون ببعضهم البعض ، حيث كانت هناك أكثر من محاولة لخيانة الفصيل وفتح البوابات ، ولكن لسوء الحظ لم تنجح أي منها.
حتى جالب الفوضى شعر بالإحباط الشديد عند رؤية اسوار مدينة الملاذ الأقوى صامدة في وجههم.
بمجرد أن أعطى جالب الفوضى الأمر بالهجوم ، اندفع جيش المتمردين إلى الأمام مثل مدٍ لا يمكن إيقافه نحو اسوار المدينة الشاهقة بكل قوة وعزيمة.
على الرغم من خيبة أمله ، إلا أنه كان هناك شعور داخل جالب الفوضى أخبره أنه لم يعد هناك الكثير مما يمكنه فعله في هذه المرحلة ، حيث مع عدم وجود محرضين داخليين لمحاولة فتح البوابات ، سيكون مهاجمة أسوار المدينة في حرب مفتوحة بمثابة خيار متهور.
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
“يتوقع اللورد الرئيس مني النجاح ، ولكن الحشرات اللعينة لـ الفصيل الصالح تجعلني أبدو وكأنني أحمق”
“يتوقع اللورد الرئيس مني النجاح ، ولكن الحشرات اللعينة لـ الفصيل الصالح تجعلني أبدو وكأنني أحمق”
“هذه هي المرة الأولى التي يوبخني فيها. إذا لم أثبت نفسي هنا ، فسيترك ذلك وصمة عار دائمة على سمعتي في عقله”
“أنا متأكد من أنه لو كان اللورد الرئيس يقود هذه المهمة بنفسه ، لكانت مدينة الملاذ الأقوى قد سقطت. ربما… هذا هو حدي بالفعل” تمتم جالب الفوضى وهو يقضم أظافره الطويلة بقلق.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
درس جالب الفوضى سابقًا الهجوم الذي شنته نقابة السيف الأبيض على مدينة بيرنابو. كان لديهم أسلحة حصار ضخمة، ومهندسون ذوو خبرة، وفريق منسق بشكل مذهل لاختراق الأسوار المحصنة ، لكن الانتفاضة لم تكن تملك أيًا من هذه المزايا.
لم يكن هناك من ينكر النجاح المذهل الذي حققه جالب الفوضى – أو حقيقة أنه حقق إنجازات لا يستطيع سوى عدد قليل من القادة أن يحلموا بها.
لكي تتمكن قوات جالب الفوضى من اختراق بوابات الملاذ الأقوى ، فسيحتاجون إلى الاعتماد على الاستراتيجية البدائية – وهي مواجهة مباشرة ودموية من شأنها أن تودي بحيوات لا تحصى ، ولهذا تجنب جالب الفوضى اللجوء إليها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من خلف الأسوار ، أمطرت سهامهم القاتلة ومقذوفات المانا الصفوف المتقدمة للمتمردين ، بينما أضاءت تعاويذ النار والبرق سماء الليل ، محدثة دمارًا كارثيًا في تشكيلات المتمردين.
ولكن رسالة ليو الأخيرة لم تترك له أي خيار:
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
“أنا في طريقي من الغرب إلى المركز. سيستغرق وصولي إلى مدينة الملاذ الأقوى حوالي 12 ساعة. عليك أن تسقطها قبل وصولي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت فرق سريعة ، وضربت مواقع دفاعية رئيسية بالقرب من البوابات الشمالية والجنوبية ، مما أدى إلى ذبح القادة الذين كانوا يحمون تلك البوابات بقوة ، كما قاموا ببث الذعر والارتباك بين صفوف المدافعين.
سحق ثقل هذه الرسالة التردد المتبقي ، حيث لم يعد هناك مجال للحذر أو التمهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاستراتيجية واضحة: اختراق أسوار المدينة بأي ثمن ، وخلق حالة من الفوضى داخل أسوار المدينة ، وإجبار المدافعين على تقسيم تركيزهم على جبهات متعددة.
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
تردد الأمر عبر الدردشة الجماعية الداخلية ، حاملاً ثقل اللحظة. تلقى كل جندي دوره في المعركة ، حيث استعدوا لهجوم دموي.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
انتهى وقت التردد ، وحان وقت الحرب.
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
************
************
كانت المعركة النهائية مليئة بالدماء والدراما والوحشية.
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
بمجرد أن أعطى جالب الفوضى الأمر بالهجوم ، اندفع جيش المتمردين إلى الأمام مثل مدٍ لا يمكن إيقافه نحو اسوار المدينة الشاهقة بكل قوة وعزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل المدافعون عن الملاذ الأقوى بكل ما لديهم ، مستخدمين تكتيكات دفاعية محكمة وانضباطًا عسكريًا صارمًا.
دوّت أبواق الحرب عبر ساحة المعركة ، حيث تقدم ملايين المتمردين في شكل موجة بشرية هائلة.
لم يكن هناك من ينكر النجاح المذهل الذي حققه جالب الفوضى – أو حقيقة أنه حقق إنجازات لا يستطيع سوى عدد قليل من القادة أن يحلموا بها.
قاتل المدافعون عن الملاذ الأقوى بكل ما لديهم ، مستخدمين تكتيكات دفاعية محكمة وانضباطًا عسكريًا صارمًا.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
من خلف الأسوار ، أمطرت سهامهم القاتلة ومقذوفات المانا الصفوف المتقدمة للمتمردين ، بينما أضاءت تعاويذ النار والبرق سماء الليل ، محدثة دمارًا كارثيًا في تشكيلات المتمردين.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو إلى لعبة تيرا نوفا ، بعد خمسة أيام كاملة من الهجوم على مدينة بيرنابو ، تغير عالم اللعبة بشكل كبير.
ولكن رغم شراسة المقاومة ، الا ان جالب الفوضى لم يتزعزع.
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
كانت أوامره المستمرة داخل دردشة النقابة تذكّر جميع القادة بالحفاظ على شدة الضغط ومواصلة القتال.
بحلول هذه اللحظة ، حاصر المتمردون المدينة بالكامل ، وقطعوا جميع طرق الإمدادات والهروب ، مما جعل سقوط المدينة مسألة وقت.
“استمروا في الضغط! مهما كان الثمن ، ادفعوا بكل ما لديكم!”
ومع ذلك ، مع الأيام المحدودة الخاصة بـ ليو ، لم يكن النجاح وحده كافياً.
كانت الاستراتيجية واضحة: اختراق أسوار المدينة بأي ثمن ، وخلق حالة من الفوضى داخل أسوار المدينة ، وإجبار المدافعين على تقسيم تركيزهم على جبهات متعددة.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
ولكن رغم شراسة المقاومة ، الا ان جالب الفوضى لم يتزعزع.
موجة بعد موجة ، هاجمت القوات المتمردة بوابات المدينة بشدة ، بينما قام الرماة والسحرة بتوفير نيران التغطية ، مما أدى إلى تثبيت المدافعين المتمركزين فوق الأسوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المقرر أن يصل اللورد الرئيس إلى مدينة الملاذ الاقوى قريبًا ولذلك سيحتاج إلى بسط السجادة الحمراء له والترحيب به بشكل لائق كما وعد.
ورغم الجهود التي بذلها المتمردون ، إلا ان أسوار المدينة ظلت صامدة طوال الساعة الأولى من الهجوم ، حتى بدأت علامات الضعف تظهر على البوابة الشرقية ، حيث بدأت بوابة المدينة تتصدع وتضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رسالة ليو الأخيرة لم تترك له أي خيار:
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
“لقد سقطت البوابة الشرقية! جميع الوحدات ، اقتحموا المدينة!” كتب جالب الفوضى بسرعة.
************
وبناء على أوامره ، تدفقت قوات المتمردين إلى المدينة عبر البوابة الشرقية المكسورة ، مما أدى إلى غمر الشوارع والأزقة الضيقة.
درس جالب الفوضى سابقًا الهجوم الذي شنته نقابة السيف الأبيض على مدينة بيرنابو. كان لديهم أسلحة حصار ضخمة، ومهندسون ذوو خبرة، وفريق منسق بشكل مذهل لاختراق الأسوار المحصنة ، لكن الانتفاضة لم تكن تملك أيًا من هذه المزايا.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لكن خطة جالب الفوضى ذهبت إلى ما هو أبعد من مجرد تطهير للشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي المرة الأولى التي يوبخني فيها. إذا لم أثبت نفسي هنا ، فسيترك ذلك وصمة عار دائمة على سمعتي في عقله”
لم تكن القوات المتمردة التي اخترقت البوابة الشرقية تهدف إلى الغزو فحسب ، بل كانت تهدف أيضًا إلى تفكيك تماسك المدافعين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل المدافعون عن الملاذ الأقوى بكل ما لديهم ، مستخدمين تكتيكات دفاعية محكمة وانضباطًا عسكريًا صارمًا.
انتشرت فرق سريعة ، وضربت مواقع دفاعية رئيسية بالقرب من البوابات الشمالية والجنوبية ، مما أدى إلى ذبح القادة الذين كانوا يحمون تلك البوابات بقوة ، كما قاموا ببث الذعر والارتباك بين صفوف المدافعين.
وبناء على أوامره ، تدفقت قوات المتمردين إلى المدينة عبر البوابة الشرقية المكسورة ، مما أدى إلى غمر الشوارع والأزقة الضيقة.
انتشر الذعر بين المدافعين عند البوابة الشمالية مع اقتراب القوات المتمردة من الخلف ، حيث بدأ المدافعون يقاتلون الآن على جبهتين.
لكن خطة جالب الفوضى ذهبت إلى ما هو أبعد من مجرد تطهير للشوارع.
في النهاية ، مع دفعة أخيرة منسقة ، انهارت البوابة الشمالية.
دوّت أبواق الحرب عبر ساحة المعركة ، حيث تقدم ملايين المتمردين في شكل موجة بشرية هائلة.
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
على الرغم من خيبة أمله ، إلا أنه كان هناك شعور داخل جالب الفوضى أخبره أنه لم يعد هناك الكثير مما يمكنه فعله في هذه المرحلة ، حيث مع عدم وجود محرضين داخليين لمحاولة فتح البوابات ، سيكون مهاجمة أسوار المدينة في حرب مفتوحة بمثابة خيار متهور.
وفي غضون ساعات ، انهارت البوابة الشمالية ، ثم البوابة الجنوبية ، مما ترك المدينة مكشوفة بالكامل.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
استسلم البعض ، بينما بدأ البعض الاخر في الهرب ، لكن المتمردين طاردوهم بلا رحمة.
ومع ذلك ، مع الأيام المحدودة الخاصة بـ ليو ، لم يكن النجاح وحده كافياً.
في وقت متأخر بعد الظهر ، وقف جالب الفوضى عند البوابة الشرقية المخترقة ، مع وجه نظيف ومكياج لم يُمس ، حيث كان يتجول في مدينة الملاذ الأقوى مع ابتسامة كبيرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سقطت البوابة الشرقية! جميع الوحدات ، اقتحموا المدينة!” كتب جالب الفوضى بسرعة.
“انتهى الأمر” همس جالب الفوضى وهو يشهد الهجوم النهائي المنسق في جميع أنحاء المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتم منح جميع الأعضاء المشاركين 5000 نقطة جدارة.]
بحلول المساء ، رفرفت الاعلام الحمراء للانتفاضة عالياً فوق اسوار مدينة الملاذ الاقوى بينما ظهرت رسالة لـ جالب الفوضى :
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
[إشعار النظام: سقطت مدينة الملاذ الاقوى. لقد انتصرت الانتفاضة!]
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
[سيتم منح جميع الأعضاء المشاركين 5000 نقطة جدارة.]
(منظور ليو ، تيرا نوفا اون لاين)
كانت 5000 نقطة مبلغًا فلكيًا بالنسبة لمعظم اللاعبين ، وهو مبلغ لم يتخيلوا كسبه طوال حياتهم ، لكن جالب الفوضى لم يحتفل بذلك ، حيث كان تركيزه بالفعل في مكان آخر – على الشخص الوحيد الذي كان رأيه مهمًا حقًا.
[اللورد الرئيس: أحسنت يا جالب الفوضى. سأصل قريبًا ، جهّز قاعة العرش لاستقبالي]
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
أطلق جالب الفوضى نفسًا عميقًا ومرتجفًا ، الذي شعر بعبء العشر ساعات الماضية وهو يثقل جسده المنهك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت فرق سريعة ، وضربت مواقع دفاعية رئيسية بالقرب من البوابات الشمالية والجنوبية ، مما أدى إلى ذبح القادة الذين كانوا يحمون تلك البوابات بقوة ، كما قاموا ببث الذعر والارتباك بين صفوف المدافعين.
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
ورغم الجهود التي بذلها المتمردون ، إلا ان أسوار المدينة ظلت صامدة طوال الساعة الأولى من الهجوم ، حتى بدأت علامات الضعف تظهر على البوابة الشرقية ، حيث بدأت بوابة المدينة تتصدع وتضعف.
كان من المقرر أن يصل اللورد الرئيس إلى مدينة الملاذ الاقوى قريبًا ولذلك سيحتاج إلى بسط السجادة الحمراء له والترحيب به بشكل لائق كما وعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لتقييم جالب الفوضى ، لم يتبقى بين الانتفاضة والحصول على العرش إلا سقوط أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، حيث مع وجود جيش قوي يبلغ 3.5 مليون جندي ، أصبح النصر مضمونًا تقريبًا للمتمردين بمجرد فتح أبواب المدينة لهم.
كان من المقرر أن يكون الغد يومًا تاريخيًا لـ الانتفاضة ، حيث سيتولى اللورد الرئيس العرش ، وبالتالي يجب أن يتأكد من أن كل شيء كان مثاليًا.
“استمروا في الضغط! مهما كان الثمن ، ادفعوا بكل ما لديكم!”
سحق ثقل هذه الرسالة التردد المتبقي ، حيث لم يعد هناك مجال للحذر أو التمهل.
جعله مشهد أسوار مدينة الملاذ الأقوى التي لا تزال صامدة مستاءً بعض الشيء من عجز جالب الفوضى عن الوفاء بوعده.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
الترجمة: Hunter
سحق ثقل هذه الرسالة التردد المتبقي ، حيث لم يعد هناك مجال للحذر أو التمهل.
الفصل 766 – فوز تاريخي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
