المعلومات (الجزء الأول)
الفصل 763 – المعلومات (الجزء الأول)
كان الإحساس الذي شعر به ليو بعد تفعيل الجهاز مشابهًا لتسجيل الدخول إلى عالم تيرا نوفا ، ولكن الأمر كان مختلفًا بعض الشيء.
عاد ليو إلى غرفته وهو يحمل الجهاز الغريب في يده ، غير متأكد مما يمكن أن يراه.
شاهد ليو الكاميرا وهي تتحرك عبر سوق مزدحم حيث يبيع الباعة أسلحة مستقبلية وأطراف ميكانيكية وأدوات ثلاثية الأبعاد. وفي الخلفية ، كان ممر النقل الآني الضخم يتوهج بضوء أزرق نابض بالحياة بينما كان المسافرون يغمضون أعينهم ويخرجون في تيار متواصل من الحركة.
“أتساءل ما نوع المعلومات التي سأجدها؟” تمتم ليو وهو يجلس على الكرسي في غرفة نومه الفاخرة.
الفصل 763 – المعلومات (الجزء الأول)
بتعبير مركّز ، بدأ بتوصيل الوحدات برأسه بعناية.
“ولكن!” ارتفع صوت الجنية وهي ترفرف إلى الجانب الآخر من الشاشة المنقسمة ، حيث بدأ الكوكب الثاني يهيمن على شاشة العرض “الكواكب البيئية مختلفة بالكامل!”
حاول اتباع إرشادات كيد بدقة ، حيث ربط كل وحدة بالضبط في مكانها المطلوب.
حاول اتباع إرشادات كيد بدقة ، حيث ربط كل وحدة بالضبط في مكانها المطلوب.
“آمل أن يكون هذا صحيحًا…” قال في النهاية ، وعلى الرغم من أنه قام بتوصيل الجهاز بأفضل ما في وسعه ، إلا أنه كان هناك دائمًا خطر تلف الدماغ عند تجربة أجهزة غريبة على العقل.
[فلتقم بإدخال قرص الرسالة هنا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطائرات الميكانيكية تحلق في كل مكان مثل النحل المعدني ، بينما كان البشر المعززون يمشون بسرعة مع أطرافهم المتوهجة.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
” أيها التلميذ من العالم الخارجي! لقد قررت أخيرًا الانضمام إلى أرقى منظمة في الكون! تهانينا!” قالت الجنية بصوت طفولي حاد ، بينما أطلق ليو ضحكة لا إرادية تقريبًا.
[التحقق من هوية المستخدم….]
[تأكيد الهوية ….. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
[جاري تحميل الرسالة….]
كانت الشاشة اليسرى تصور الكوكب الأول ، الكوكب التكنولوجي. ضاقت عيون ليو قليلاً عندما ظهرت ناطحات السحاب الشاهقة المصنوعة من الفولاذ اللامع والزجاج بوضوح.
[تم الانتهاء من عملية التحميل ، عرض الرسالة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن يكون هذا صحيحًا…” قال في النهاية ، وعلى الرغم من أنه قام بتوصيل الجهاز بأفضل ما في وسعه ، إلا أنه كان هناك دائمًا خطر تلف الدماغ عند تجربة أجهزة غريبة على العقل.
تردد صوت الجهاز من خلال المكبر ، وبمجرد أن أصبح الجهاز جاهزًا لعرض المعلومات ، بدأ في القيام بذلك ، مباشرة في دماغ ليو.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تسجيل الدخول إلى اللعبة يوميًا كان بمثابة تجربة روتينية ، إلا أن هذا الأمر بدا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان هذا هو السبب الرئيسي وراء شعور ليو بعدم الارتياح في البداية.
كان الإحساس الذي شعر به ليو بعد تفعيل الجهاز مشابهًا لتسجيل الدخول إلى عالم تيرا نوفا ، ولكن الأمر كان مختلفًا بعض الشيء.
” أيها التلميذ من العالم الخارجي! لقد قررت أخيرًا الانضمام إلى أرقى منظمة في الكون! تهانينا!” قالت الجنية بصوت طفولي حاد ، بينما أطلق ليو ضحكة لا إرادية تقريبًا.
على الرغم من أن تسجيل الدخول إلى اللعبة يوميًا كان بمثابة تجربة روتينية ، إلا أن هذا الأمر بدا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان هذا هو السبب الرئيسي وراء شعور ليو بعدم الارتياح في البداية.
[فلتقم بإدخال قرص الرسالة هنا]
ثم ، عندما وجد نفسه منغمسًا تمامًا في عالم الرسالة ، بدأت الرسالة أخيرًا في البدء ، مع ظهور جنية صغيرة تحلق أمامه.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
” أيها التلميذ من العالم الخارجي! لقد قررت أخيرًا الانضمام إلى أرقى منظمة في الكون! تهانينا!” قالت الجنية بصوت طفولي حاد ، بينما أطلق ليو ضحكة لا إرادية تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الكواكب البيئية ، كل أشكال التكنولوجيا الحديثة ممنوعة!” أكدت الجنية وهي تهز إصبعها الصغير في وجه ليو كما لو كان مذنبًا بالفعل بخرق هذه القاعدة المقدسة “لا يُسمح بالسيارات الطائرة ، ولا بالتعزيزات الجسدية ، ولا حتى بالأجهزة الطبية المتقدمة. تعيش هذه الكواكب وتتنفس في وئام مع الطبيعة. تم بناء مدنها باستخدام الحجر والطين والمواد الطبيعية ، وليس بالفولاذ.”
يبدو أن الجنية كانت تعتقد أنه تلميذ جديد وكانت تعامله على هذا النحو على ما يبدو.
“الحكومة العالمية تمتلك قواعد واضحة بشأن التعامل على هذه الكواكب” تابعت الجنية مع نبرة جادة “على الكواكب التكنولوجية ، تعتمد الحرب وتنفيذ القانون بشكل كبير على الأسلحة والتكنولوجيا المتقدمة. الآلات المدرعة ، بنادق البلازما. ماذا عن الكواكب البيئية؟”
“أعتقد أن معرفتك بالكون الأوسع وممارساته قليلة بعض الشيء لأنك أتيت من كوكب مختلف ، لكن لا بأس ، اليوم ، سأخبرك بكل ما تحتاج إلى معرفته!” قالت الجنية الصغيرة وهي تطير بحماس حول رأس ليو.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
“أولاً ، دعنا نتحدث عن الكواكب التي قد يتم نشرك فيها لإكمال مهماتك!” قالت الجنية ، بينما تحولت الخلفية إلى شاشتين منقسمتين ، تُظهران كوكبين دائريين.
“حسنًا ، أيها التلميذ! انتبه جيدًا لأن هذا مهم للغاية!” تحدث الجنية بصوت مرتفع”الكون ، على الرغم من اتساعه ، إلا أنه يمكن تقسيمه على نطاق واسع إلى نوعين فقط من الكواكب: الكواكب التكنولوجية والكواكب البيئية!”
كان أحدهم يتوهج بأضواء ساطعة وهياكل معدنية ممتدة إلى السماء ، بينما كان الآخر يتلألأ بظلال من اللون الأخضر والذهبي والبني العميق حيث كانت الغابات ممتدة إلى ما لا نهاية تحت سماء زرقاء صافية.
عاد ليو إلى غرفته وهو يحمل الجهاز الغريب في يده ، غير متأكد مما يمكن أن يراه.
“حسنًا ، أيها التلميذ! انتبه جيدًا لأن هذا مهم للغاية!” تحدث الجنية بصوت مرتفع”الكون ، على الرغم من اتساعه ، إلا أنه يمكن تقسيمه على نطاق واسع إلى نوعين فقط من الكواكب: الكواكب التكنولوجية والكواكب البيئية!”
تردد صوت الجهاز من خلال المكبر ، وبمجرد أن أصبح الجهاز جاهزًا لعرض المعلومات ، بدأ في القيام بذلك ، مباشرة في دماغ ليو.
كانت الشاشة اليسرى تصور الكوكب الأول ، الكوكب التكنولوجي. ضاقت عيون ليو قليلاً عندما ظهرت ناطحات السحاب الشاهقة المصنوعة من الفولاذ اللامع والزجاج بوضوح.
على الكوكب التكنولوجي ، كانت الطرق مليئة بالمركبات الأنيقة التي تطير في الهواء.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
كانت الطائرات الميكانيكية تحلق في كل مكان مثل النحل المعدني ، بينما كان البشر المعززون يمشون بسرعة مع أطرافهم المتوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الكوكبان ، ولم يتبقى سوى الجنية التي تطير أمام ليو.
“الكواكب التكنولوجية” تابعت الجنية ، “إنها اعجوبة التقدم العلمي! هنا ، تسود التكنولوجيا بالكامل. كل ما يمكنك التفكير فيه – ممرات النقل الآني ، السيارات الطائرة ، المرافق الطبية الحديثة ، التعزيزات الجسدية – كل شيء متاح! فكر فيها كمدن من الضوء والفولاذ ، تنضح باستمرار بالطاقة والاختراع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً ، دعنا نتحدث عن الكواكب التي قد يتم نشرك فيها لإكمال مهماتك!” قالت الجنية ، بينما تحولت الخلفية إلى شاشتين منقسمتين ، تُظهران كوكبين دائريين.
شاهد ليو الكاميرا وهي تتحرك عبر سوق مزدحم حيث يبيع الباعة أسلحة مستقبلية وأطراف ميكانيكية وأدوات ثلاثية الأبعاد. وفي الخلفية ، كان ممر النقل الآني الضخم يتوهج بضوء أزرق نابض بالحياة بينما كان المسافرون يغمضون أعينهم ويخرجون في تيار متواصل من الحركة.
“ولكن!” ارتفع صوت الجنية وهي ترفرف إلى الجانب الآخر من الشاشة المنقسمة ، حيث بدأ الكوكب الثاني يهيمن على شاشة العرض “الكواكب البيئية مختلفة بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الكوكبان ، ولم يتبقى سوى الجنية التي تطير أمام ليو.
تحول المنظر ليكشف عن غابة ضخمة وأشجار قديمة شاهقة لدرجة أن أغصانها اختفت في السحب. كانت الأنهار تتلألأ بمياه صافية كالكريستال ، تتدفق إلى شلالات تنبع بالحياة. وسط هذه الجنة كانت هناك قرى – مستوطنات صغيرة متواضعة مبنية من الحجر والطين الطبيعي.
انتقلت الكاميرا إلى مجموعة من المحاربين يقفون على قمة تل. كانوا يحملون اسلحة متوهجة بالمانا ، مثل السيوف والأقواس والعصي.
“على الكواكب البيئية ، كل أشكال التكنولوجيا الحديثة ممنوعة!” أكدت الجنية وهي تهز إصبعها الصغير في وجه ليو كما لو كان مذنبًا بالفعل بخرق هذه القاعدة المقدسة “لا يُسمح بالسيارات الطائرة ، ولا بالتعزيزات الجسدية ، ولا حتى بالأجهزة الطبية المتقدمة. تعيش هذه الكواكب وتتنفس في وئام مع الطبيعة. تم بناء مدنها باستخدام الحجر والطين والمواد الطبيعية ، وليس بالفولاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جاري تحميل الرسالة….]
شعر ليو بإحساس غريب بالهدوء يغمره وهو يراقب الجمال الهادئ للعالم البيئي. كان العالم البيئي بمثابة جنة لم يمسسها بشر ، ولكن كان هناك شيء مخيف تقريبًا في قوتها الطبيعية التي لا تلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطائرات الميكانيكية تحلق في كل مكان مثل النحل المعدني ، بينما كان البشر المعززون يمشون بسرعة مع أطرافهم المتوهجة.
“الحكومة العالمية تمتلك قواعد واضحة بشأن التعامل على هذه الكواكب” تابعت الجنية مع نبرة جادة “على الكواكب التكنولوجية ، تعتمد الحرب وتنفيذ القانون بشكل كبير على الأسلحة والتكنولوجيا المتقدمة. الآلات المدرعة ، بنادق البلازما. ماذا عن الكواكب البيئية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تسجيل الدخول إلى اللعبة يوميًا كان بمثابة تجربة روتينية ، إلا أن هذا الأمر بدا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان هذا هو السبب الرئيسي وراء شعور ليو بعدم الارتياح في البداية.
انتقلت الكاميرا إلى مجموعة من المحاربين يقفون على قمة تل. كانوا يحملون اسلحة متوهجة بالمانا ، مثل السيوف والأقواس والعصي.
كانت الشاشة اليسرى تصور الكوكب الأول ، الكوكب التكنولوجي. ضاقت عيون ليو قليلاً عندما ظهرت ناطحات السحاب الشاهقة المصنوعة من الفولاذ اللامع والزجاج بوضوح.
“يجب أن يتم القتال على الكواكب البيئية باستخدام أسلحة بدائية – السيوف والأقواس والرماح – وبالطبع المانا. في اللحظة التي يُجتذب فيها التكنولوجيا المتقدمة إلى عالم بيئي ، سيتم اعتبارك مذنبا ضد القانون العالمي. ثق بي ، أيها التلميذ ، لا تستحق العواقب كل هذا”
“ولكن!” ارتفع صوت الجنية وهي ترفرف إلى الجانب الآخر من الشاشة المنقسمة ، حيث بدأ الكوكب الثاني يهيمن على شاشة العرض “الكواكب البيئية مختلفة بالكامل!”
تلاشى الكوكبان ، ولم يتبقى سوى الجنية التي تطير أمام ليو.
” إذن ، هذا كل ما في الأمر!” قالت بنبرة مبهجة “عالمان مختلفان. مجموعتان مختلفتان تمامًا من القواعد. وأنت ، أيها التلميذ العزيز ، قد تجد نفسك في أي منهما ، لذا تذكر القواعد!”
” إذن ، هذا كل ما في الأمر!” قالت بنبرة مبهجة “عالمان مختلفان. مجموعتان مختلفتان تمامًا من القواعد. وأنت ، أيها التلميذ العزيز ، قد تجد نفسك في أي منهما ، لذا تذكر القواعد!”
بتعبير مركّز ، بدأ بتوصيل الوحدات برأسه بعناية.
“بعد ذلك ، سنتحدث عن الأنواع المختلفة من التعزيزات التي يمكنك الخضوع لها في الجيش-” مع تصفيق يديها الصغيرتين ، تغيرت الخلفية مرة أخرى ، بينما استعد ليو لـ الجزء التالي من الرسالة.
ثم ، عندما وجد نفسه منغمسًا تمامًا في عالم الرسالة ، بدأت الرسالة أخيرًا في البدء ، مع ظهور جنية صغيرة تحلق أمامه.
ظهرت علامة بيضاء مع نص باللون الأسود ، حيث وضع ليو قرص المعلومات بداخلها ، مما تسبب في تشغيل الجهاز تلقائيًا.
الترجمة: Hunter
تحول المنظر ليكشف عن غابة ضخمة وأشجار قديمة شاهقة لدرجة أن أغصانها اختفت في السحب. كانت الأنهار تتلألأ بمياه صافية كالكريستال ، تتدفق إلى شلالات تنبع بالحياة. وسط هذه الجنة كانت هناك قرى – مستوطنات صغيرة متواضعة مبنية من الحجر والطين الطبيعي.
[تأكيد الهوية ….. ]
“الكواكب التكنولوجية” تابعت الجنية ، “إنها اعجوبة التقدم العلمي! هنا ، تسود التكنولوجيا بالكامل. كل ما يمكنك التفكير فيه – ممرات النقل الآني ، السيارات الطائرة ، المرافق الطبية الحديثة ، التعزيزات الجسدية – كل شيء متاح! فكر فيها كمدن من الضوء والفولاذ ، تنضح باستمرار بالطاقة والاختراع”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		