حبة يصعب ابتلاعها
الفصل 749 – حبة يصعب ابتلاعها
كان الجزء من عقله الذي صرخ “لا” مدفوعًا بأنانيته وفخر المحارب. وبينما كان بإمكانه أن يقبل أن يتفوق عليه ” الرئيس ” ، وهو الرجل الذي لا يمكن إنكار هيمنته المطلقة ، إلا أنه لم يستطع أن يتقبل فكرة أن يرتفع لوك – الرجل الذي تم إرشاده بواسطته – فوقه.
كان من الصعب على سيرفانتيس أن يصدق أنه تم اصابته بسهولة بواسطة لوك.
كان الجزء من عقله الذي صرخ “لا” مدفوعًا بأنانيته وفخر المحارب. وبينما كان بإمكانه أن يقبل أن يتفوق عليه ” الرئيس ” ، وهو الرجل الذي لا يمكن إنكار هيمنته المطلقة ، إلا أنه لم يستطع أن يتقبل فكرة أن يرتفع لوك – الرجل الذي تم إرشاده بواسطته – فوقه.
ترنحت ركبتاه ، ولكن ليس لأنه أصيب بأي إصابة في ركبتيه ، ولكن لأنه شعر بحالته العقلية وهي تسوء.
الترجمة: Hunter
‘هل هو أقوى مني؟’ تساءل سيرفانتيس ، بينما صرخ جزء كبير من دماغه على الفور “لا” ومع ذلك ، قال جزء صغير “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العلامة الوحيدة لهذا الهجوم هي جرح خفيف ورقيق محفور على سطح ترسه ، ولكن لا يزال المعدن يبدو قوياً بما يكفي ليتحمل بضع ضربات أخرى.
كان الجزء من عقله الذي صرخ “لا” مدفوعًا بأنانيته وفخر المحارب. وبينما كان بإمكانه أن يقبل أن يتفوق عليه ” الرئيس ” ، وهو الرجل الذي لا يمكن إنكار هيمنته المطلقة ، إلا أنه لم يستطع أن يتقبل فكرة أن يرتفع لوك – الرجل الذي تم إرشاده بواسطته – فوقه.
الترجمة: Hunter
عندما تناسخ سيرفانتيس في الحياة الثانية لأول مرة ، كان طموحه واحدًا وهو أن يصبح الأفضل ، حيث وضع المركز الأول نصب عينيه ، رافضًا التنازل عنه حتى لـ ” الرئيس ” في البداية. ولكن مع مرور الوقت ، أدرك أنه ببساطة لا يستطيع مواكبة ذلك. اتسعت الفجوة ، وفي النهاية ، اضطر إلى التخلي عن هذا الحلم.
ظل تنفسه ثابتًا ، ووقفته صامدة ، ودرعه بدون ضرر.
بدلاً من ذلك ، غيّر هدفه وهو أن يصبح أقوى قائد نقابة. لم يكن هذا هو الهدف الأصلي ، ولكنها كانت جائزة مرضية يمكنه العيش بها. على الأقل ، كما استنتج ، لا يزال من الممكن اعتباره أحد أفضل ثلاثة لاعبين في العالم.
الترجمة: Hunter
في حياته الماضية ، كان “الرئيس” و “اللوتس الوردي” من النجوم الذين لا يمكن المساس بهم ، حيث كانوا لاعبين متفوقين للغاية على الآخرين لدرجة أن حتى سيرفانتيس كان عليه أن يقبل تفوقهم. ولكن لوك؟ كان لوك مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناسخ سيرفانتيس في الحياة الثانية لأول مرة ، كان طموحه واحدًا وهو أن يصبح الأفضل ، حيث وضع المركز الأول نصب عينيه ، رافضًا التنازل عنه حتى لـ ” الرئيس ” في البداية. ولكن مع مرور الوقت ، أدرك أنه ببساطة لا يستطيع مواكبة ذلك. اتسعت الفجوة ، وفي النهاية ، اضطر إلى التخلي عن هذا الحلم.
في ذلك الوقت ، كان “أسد السماء” مجرد لاعب عادي. لم يكن من بين أفضل عشرة لاعبين ، ولم يكن يُعتبر من أقوى المقاتلين المنفردين ابدا. لم تبدأ براعته في التألق إلا في نهاية اللعبة ، بمثابة ومضة من العظمة التي أتت متأخرة بحيث لم تترك علامة لا تمحى.
كان من الصعب على سيرفانتيس أن يصدق أنه تم اصابته بسهولة بواسطة لوك.
لم يكن سيرفانتيس ، الذي تدرب بلا هوادة وشق طريقه إلى القمة ، قادراً على قبول هذا الواقع – أن شخصاً مثل لوك ، شخص لا يمتلك موهبة استثنائية ، يمكن أن يتفوق عليه من خلال التصميم والعمل الجاد.
ضاقت عيون لوك عندما اندفع الهجوم نحوه.
كانت هذه النتيجة الوحيدة التي لم يأخذها في الحسبان قط ، والمتغير الوحيد الذي رفضه بالكامل. وبفضل المعرفة التي اكتسبها من حياته الماضية ، اعتقد سيرفانتيس أنه كان مقدرًا له أن يظل “الأفضل بين البقية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ترس الحارس]
ولكن الآن ، عندما نظر إلى الدماء التي تتساقط من الجرح الذي يتواجد في صدره ، بدأ يدرك الحقيقة المُرة.
ضربة أخرى ، انحراف آخر.
لم يعد حتى “الأفضل بين البقية” بعد الآن.
أصبح تنفسه غير منتظم ، بينما كان هدوئه الذي اكتسبه بعناية – والذي كان أساس قوته – ينهار الآن أمام عيون لوك.
الرجل الذي كان يعمل في السابق نائبًا لقائد النقابة ، وهو الرجل الذي يفتقر إلى نفس المزايا والبداية المتميزة التي كان يتمتع بها سيرفانتيس ، وقف الآن ضده كخصم متفوق.
*بووم*
لم يهز هذا الإدراك سيرفانتيس فحسب ، بل حطم ثقته بنفسه.
“لا ، لا ، لا… هذا ليس صحيحًا!” ارتجف صوت سيرفانتيس وهو يتجه للأمام مرة أخرى ويرفع سيفه عالياً.
‘ضربة حظ… لابد أن تكون ضربة حظ ، وإلا فلن اكون… لا يمكنني أن أكون أضعف من أسد السماء! لدي أفضل المهارات… لدي أفضل فئة ، لا أستطيع…’ فكر سيرفانتيس وهو يمسك بسيفه بقوة ، محاولا تحويل مجريات هذه المعركة.
على الفور ، تم خلق حاجز متلألئ من الضوء النقي من ترسه ، مشكلاً جدارًا مشعًا وشفافًا من المانا أمامه ، مع قيام الحاجز بحمايته من الهجوم القادم.
“ضربة حظ!” بصق سيرفانتيس بصوت يرتجف من الغضب والإنكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناسخ سيرفانتيس في الحياة الثانية لأول مرة ، كان طموحه واحدًا وهو أن يصبح الأفضل ، حيث وضع المركز الأول نصب عينيه ، رافضًا التنازل عنه حتى لـ ” الرئيس ” في البداية. ولكن مع مرور الوقت ، أدرك أنه ببساطة لا يستطيع مواكبة ذلك. اتسعت الفجوة ، وفي النهاية ، اضطر إلى التخلي عن هذا الحلم.
“دعنا نرى كيف ستحاول صد هذه!” أعلن سيرفانتيس وهو يرفع سيفه عالياً فوق رأسه ، ثم توهج السيف بضوء أثيري.
لم يعد حتى “الأفضل بين البقية” بعد الآن.
اندفعت المانا عبر الحطام والغبار حتى وصلت إليه ، مشكلة ضوء السيف ببطء ولكن بثبات.
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
أصبح النصل الآن يشع بضوء سماوي ، وكأن النجوم نفسها قد تم تشكيلها في حافة نصله.
وعندما تلاشى الضوء أخيرًا واختفى الغبار ، ظل لوك ثابتًا ، غير مصاب بأذى على الرغم من الجهود الشديدة التي بذلها سيرفانتيس.
[ضربة السيف الأثيرية]
في البداية ، بدا إيقاف الهجوم مستحيلاً ، ولكن مع فقدان الهجوم لزخمه ، اكتسب لوك التوازن ببطء ولكن بثبات.
هدر سيرفانتيس مع صوت مثل الرعد وهو يلوح بسيفه في شكل قوس مدمر.
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
انطلقت ضربة هلالية من المانا النقية من نصله ، ممزقة الهواء مع صوت يصم الآذان.
“ضربة حظ!” بصق سيرفانتيس بصوت يرتجف من الغضب والإنكار.
كان هذا أقوى هجوم له ، حيث تسببت قوته الهائلة في تشقق وتفكك الرصيف الحجري ، خالقة موجة صدمة لتحطم الجدران القريبة وتحولها إلى سحب من الغبار والأنقاض.
كان الجزء من عقله الذي صرخ “لا” مدفوعًا بأنانيته وفخر المحارب. وبينما كان بإمكانه أن يقبل أن يتفوق عليه ” الرئيس ” ، وهو الرجل الذي لا يمكن إنكار هيمنته المطلقة ، إلا أنه لم يستطع أن يتقبل فكرة أن يرتفع لوك – الرجل الذي تم إرشاده بواسطته – فوقه.
ضاقت عيون لوك عندما اندفع الهجوم نحوه.
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
[ترس الحارس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العلامة الوحيدة لهذا الهجوم هي جرح خفيف ورقيق محفور على سطح ترسه ، ولكن لا يزال المعدن يبدو قوياً بما يكفي ليتحمل بضع ضربات أخرى.
تمتم لوك وهو يعتمد على نفس الحركة التي استخدمها سابقًا لمنع هجوم سيرفانتيس الأول.
لم يهز هذا الإدراك سيرفانتيس فحسب ، بل حطم ثقته بنفسه.
على الفور ، تم خلق حاجز متلألئ من الضوء النقي من ترسه ، مشكلاً جدارًا مشعًا وشفافًا من المانا أمامه ، مع قيام الحاجز بحمايته من الهجوم القادم.
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
*بووم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجبر التأثير لوك على التراجع على طول السطح المرصوف بالحجارة ، مما أجبره على دفن كعبيه في الحجر المكسور لأجل التمسك.
اصطدمت القوتان ، مما أدى إلى ظهور شقوق في الأرض واندفاع ضوء ساطع في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناسخ سيرفانتيس في الحياة الثانية لأول مرة ، كان طموحه واحدًا وهو أن يصبح الأفضل ، حيث وضع المركز الأول نصب عينيه ، رافضًا التنازل عنه حتى لـ ” الرئيس ” في البداية. ولكن مع مرور الوقت ، أدرك أنه ببساطة لا يستطيع مواكبة ذلك. اتسعت الفجوة ، وفي النهاية ، اضطر إلى التخلي عن هذا الحلم.
أجبر التأثير لوك على التراجع على طول السطح المرصوف بالحجارة ، مما أجبره على دفن كعبيه في الحجر المكسور لأجل التمسك.
الترجمة: Hunter
“آرغهه-” صرخ لوك وهو يقاوم الهجوم بكل ما أوتي من قوة في جسده.
اصطدمت القوتان ، مما أدى إلى ظهور شقوق في الأرض واندفاع ضوء ساطع في كل اتجاه.
في البداية ، بدا إيقاف الهجوم مستحيلاً ، ولكن مع فقدان الهجوم لزخمه ، اكتسب لوك التوازن ببطء ولكن بثبات.
انطلقت ضربة هلالية من المانا النقية من نصله ، ممزقة الهواء مع صوت يصم الآذان.
وعندما تلاشى الضوء أخيرًا واختفى الغبار ، ظل لوك ثابتًا ، غير مصاب بأذى على الرغم من الجهود الشديدة التي بذلها سيرفانتيس.
لم يكن سيرفانتيس ، الذي تدرب بلا هوادة وشق طريقه إلى القمة ، قادراً على قبول هذا الواقع – أن شخصاً مثل لوك ، شخص لا يمتلك موهبة استثنائية ، يمكن أن يتفوق عليه من خلال التصميم والعمل الجاد.
ظل تنفسه ثابتًا ، ووقفته صامدة ، ودرعه بدون ضرر.
اصطدمت القوتان ، مما أدى إلى ظهور شقوق في الأرض واندفاع ضوء ساطع في كل اتجاه.
كانت العلامة الوحيدة لهذا الهجوم هي جرح خفيف ورقيق محفور على سطح ترسه ، ولكن لا يزال المعدن يبدو قوياً بما يكفي ليتحمل بضع ضربات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ترس الحارس]
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
“لا ، لا ، لا… هذا ليس صحيحًا!” ارتجف صوت سيرفانتيس وهو يتجه للأمام مرة أخرى ويرفع سيفه عالياً.
ارتجف سيفه قليلاً في يده وهو يحدق في لوك ، مع مزيج من عدم التصديق والرعب.
الفصل 749 – حبة يصعب ابتلاعها
“لا…” همس بصوت متقطع “لا ، هذا مستحيل. كانت هذه حركتي الاقوى… أفضل هجوم لي… أنت – ليس من المفترض أن تصد ذلك!”
كان من الصعب على سيرفانتيس أن يصدق أنه تم اصابته بسهولة بواسطة لوك.
ظل لوك صامتًا وهو يخفض ترسه قليلًا ويلتقي بالنظرات الثاقبة من عيون سيرفانتيس الهائجة.
ظل تنفسه ثابتًا ، ووقفته صامدة ، ودرعه بدون ضرر.
“لا توجد طريقة يمكنك بها مقاومة ذلك. لا يمكنك مقاومتها بدون الأسرار التي علمك إياها!” ارتفع صوت سيرفانتيس مع كلمات مليئة بالإحباط الشديد “إنه بسبب الرئيس ، أليس كذلك؟ لابد أنه علمك شيئًا… شيئًا غير عادل… شيئًا يتجاوز المنطق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ترس الحارس]
أصبح تنفسه غير منتظم ، بينما كان هدوئه الذي اكتسبه بعناية – والذي كان أساس قوته – ينهار الآن أمام عيون لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد طريقة يمكنك بها مقاومة ذلك. لا يمكنك مقاومتها بدون الأسرار التي علمك إياها!” ارتفع صوت سيرفانتيس مع كلمات مليئة بالإحباط الشديد “إنه بسبب الرئيس ، أليس كذلك؟ لابد أنه علمك شيئًا… شيئًا غير عادل… شيئًا يتجاوز المنطق!”
“لا ، لا ، لا… هذا ليس صحيحًا!” ارتجف صوت سيرفانتيس وهو يتجه للأمام مرة أخرى ويرفع سيفه عالياً.
ولكن شيئاً ما قد تغير ، حيث تحولت حركاته الحادة والدقيقة في السابق الى حركات متهورة الان.
“لا…” همس بصوت متقطع “لا ، هذا مستحيل. كانت هذه حركتي الاقوى… أفضل هجوم لي… أنت – ليس من المفترض أن تصد ذلك!”
افتقرت ضرباته إلى الانضباط والدقة المدروسة التي جعلته ذات يوم قوة مخيفة.
كان الجزء من عقله الذي صرخ “لا” مدفوعًا بأنانيته وفخر المحارب. وبينما كان بإمكانه أن يقبل أن يتفوق عليه ” الرئيس ” ، وهو الرجل الذي لا يمكن إنكار هيمنته المطلقة ، إلا أنه لم يستطع أن يتقبل فكرة أن يرتفع لوك – الرجل الذي تم إرشاده بواسطته – فوقه.
تصدى لوك للضربة الأولى بسهولة ، حيث نجح سيفه في صد الضربة الغير متوقعة التي وجهها سيرفانتيس.
“آرغهه-” صرخ لوك وهو يقاوم الهجوم بكل ما أوتي من قوة في جسده.
أما الضربة الثانية فقد جاءت من الجانب بشكل غير متقن ، حيث راوغها لوك بحركة دوران هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصدى لوك للضربة الأولى بسهولة ، حيث نجح سيفه في صد الضربة الغير متوقعة التي وجهها سيرفانتيس.
ضربة أخرى ، انحراف آخر.
على الفور ، تم خلق حاجز متلألئ من الضوء النقي من ترسه ، مشكلاً جدارًا مشعًا وشفافًا من المانا أمامه ، مع قيام الحاجز بحمايته من الهجوم القادم.
كان لوك قادرًا على ملاحظة حركاته السيئة ، حيث كانت كل ضربة مبالغ فيها ــ كان الأمر أشبه بمشاهدة رجل يغرق في يأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ضربة حظ… لابد أن تكون ضربة حظ ، وإلا فلن اكون… لا يمكنني أن أكون أضعف من أسد السماء! لدي أفضل المهارات… لدي أفضل فئة ، لا أستطيع…’ فكر سيرفانتيس وهو يمسك بسيفه بقوة ، محاولا تحويل مجريات هذه المعركة.
“حركاتك سيئة للغاية يا قائد النقابة” ، قال لوك ببرود وهو يصد ضربة أخرى ويدخل إلى نطاق سيرفانتيس.
في البداية ، بدا إيقاف الهجوم مستحيلاً ، ولكن مع فقدان الهجوم لزخمه ، اكتسب لوك التوازن ببطء ولكن بثبات.
باستخدام حركة حادة من نصله ، أجبر لوك ذراع سيف سيرفانتيس على الانخفاض ، مما ترك خصمه عرضة للخطر.
“لا ، لا ، لا… هذا ليس صحيحًا!” ارتجف صوت سيرفانتيس وهو يتجه للأمام مرة أخرى ويرفع سيفه عالياً.
تعثر سيرفانتيس إلى الوراء مع وجه ممزوج بالإحباط وعدم التصديق بينما وقف لوك ثابتا بدون اي اثر من التعب.
‘هل هو أقوى مني؟’ تساءل سيرفانتيس ، بينما صرخ جزء كبير من دماغه على الفور “لا” ومع ذلك ، قال جزء صغير “نعم”.
“توقف… توقف عن النظر إلي بهذه الطريقة!” صرخ سيرفانتيس بصوت متقطع “ليس من المفترض أن تكون بهذه القوة ، أسد السماء! لم يكن من المفترض أن تتفوق علي أبدًا!”
“دعنا نرى كيف ستحاول صد هذه!” أعلن سيرفانتيس وهو يرفع سيفه عالياً فوق رأسه ، ثم توهج السيف بضوء أثيري.
لكن لوك لم يرد ، كان صمته أقوى من الكلمات ، حيث كان حضوره الهادئ الثابت يهيمن على سيرفانتيس كحصن ثابت لا يتزعزع.
الرجل الذي كان يعمل في السابق نائبًا لقائد النقابة ، وهو الرجل الذي يفتقر إلى نفس المزايا والبداية المتميزة التي كان يتمتع بها سيرفانتيس ، وقف الآن ضده كخصم متفوق.
اندفع سيرفانتيس مرة أخرى بشكل جنوني ويائس. لكن في خضم جنونه ، لم يكن يقاتل لوك نائبه السابق – بل لوك المنتقم ، الذي كان ينفس عن غضبه أخيرًا.
ضاقت عيون لوك عندما اندفع الهجوم نحوه.
عندما رأى سيرفانتيس هذه النتيجة ، تجمد في مكانه.
الترجمة: Hunter
اندفعت المانا عبر الحطام والغبار حتى وصلت إليه ، مشكلة ضوء السيف ببطء ولكن بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد طريقة يمكنك بها مقاومة ذلك. لا يمكنك مقاومتها بدون الأسرار التي علمك إياها!” ارتفع صوت سيرفانتيس مع كلمات مليئة بالإحباط الشديد “إنه بسبب الرئيس ، أليس كذلك؟ لابد أنه علمك شيئًا… شيئًا غير عادل… شيئًا يتجاوز المنطق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات