تأثير متغير
الفصل 729 – تأثير متغير
كانت كل العيون تراقب ليو أثناء سيره ، بعضها مليء بالإعجاب ، وآخرون بالدهشة ، لكن الجميع كان يحملون له احترامًا لا يمكن للكلمات وصفه. لم يجرؤ أحد على اعتراض طريقه ، حيث تفرق الناس أمامه بشكل غريزي ، مما خلق ممرًا واضحًا للرجل الذي أطاح بأساس إمبراطورية بمفرده.
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
“سعيد بعودتك ايها اللورد ، لقد انتظرنا عودتك إلى خوذة العليق منذ أسابيع” قال جالب الفوضى وهو ينحني بزاوية 90 درجة تقريبًا لتحية ليو.
من اللحظة التي رآه فيها الحراس عند البوابات ، انتشرت أخبار عودته عبر المدينة بسرعة كبيرة ، حيث تجمع المتمردين في الشوارع لمشاهدته وهو يمر.
“لا … لست متعبًا” أجاب ليو بعبوس مع عينه اليسرى التي بدأت ترتعش.
مع كسر قناعه ، ارتدى ليو قطعة قماش سوداء رقيقة على وجهه لتغطية بعض ملامحه ، مما أضاف مظهرًا مختلفًا عن مظهره المعتاد من القناع الصلب والعينين الباردة.
ولكن الأمر لم يقتصر على الكلمات فقط ، حيث كان احترام الحشد واضحًا في أفعالهم.
سار بطريقة هادئة مع وضع يديه خلف ظهره ، بدون محاولة لإظهار أي شيء مميز. ومع ذلك ، بدا للمتفرجين كأمير يسير مع خطوات جذابة ، كما لو كان يسير على الرياح.
“لا تجرؤ على بيعها مقابل المال أو مبادلتها مع الآخرين مقابل مكاسب مالية ضئيلة! إنها ليست مجرد تربة – إنها بقايا أثرية!” صرخ شخص آخر.
كانت شوارع خوذة العليق صامتة بشكل غريب على الرغم من الحشد الضخم الذي تجمع.
“فهمت… إذا كان اللورد ليس متعبا ، فهل لي أن أقترح الدخول إلى غرفتك والتحدث عن الحرب؟ هناك بعض الأمور العاجلة التي يجب أن أخبرك بها-” اقترح جالب الفوضى ، بينما رفض ليو الفكرة على الفور.
كانت كل العيون تراقب ليو أثناء سيره ، بعضها مليء بالإعجاب ، وآخرون بالدهشة ، لكن الجميع كان يحملون له احترامًا لا يمكن للكلمات وصفه. لم يجرؤ أحد على اعتراض طريقه ، حيث تفرق الناس أمامه بشكل غريزي ، مما خلق ممرًا واضحًا للرجل الذي أطاح بأساس إمبراطورية بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شوارع خوذة العليق صامتة بشكل غريب على الرغم من الحشد الضخم الذي تجمع.
انتشرت همسات الإعجاب بين الحشد أثناء مرور ليو.
مع كسر قناعه ، ارتدى ليو قطعة قماش سوداء رقيقة على وجهه لتغطية بعض ملامحه ، مما أضاف مظهرًا مختلفًا عن مظهره المعتاد من القناع الصلب والعينين الباردة.
“إنه هو!… إنه قاتل الملك”
ومع نشر جالب الفوضى للحراس لإبعاد الحشد عن منزله بالفعل ، لم يتمكنوا من متابعته أثناء دخوله إلى غرفته ، ولكن بينما تم منع الحشد من الدخول ، انتظر جالب الفوضى نفسه بصبر في حديقة الرئيس ، خارج مدخل منزله مباشرة.
هل رأيتم مشيته؟ يبدو وكأنه يطير!”
ومع ذلك ، بينما بكى أتباع الطائفة مثل الأطفال ، قام المعتدلون منهم بالتقاط اللحظة داخل اللعبة ، حيث غمرت لقطات الشاشة وتسجيلات عودته إلى خوذة العليق منتديات تيرا نوفا في غضون ثوانٍ ، حيث كانت كل مشاركة تمجد اللقاء هذا.
“لا أصدق أنني قريب من الرئيس. سأحكي هذه اللحظة لأحفادي”
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
ولكن الأمر لم يقتصر على الكلمات فقط ، حيث كان احترام الحشد واضحًا في أفعالهم.
مع كسر قناعه ، ارتدى ليو قطعة قماش سوداء رقيقة على وجهه لتغطية بعض ملامحه ، مما أضاف مظهرًا مختلفًا عن مظهره المعتاد من القناع الصلب والعينين الباردة.
عندما مر ليو ، ترك وجوده هدوءا روحاني بالنسبة لأعضاء طائفة كنيسته.
“فهمت… إذا كان اللورد ليس متعبا ، فهل لي أن أقترح الدخول إلى غرفتك والتحدث عن الحرب؟ هناك بعض الأمور العاجلة التي يجب أن أخبرك بها-” اقترح جالب الفوضى ، بينما رفض ليو الفكرة على الفور.
أصبح التراب تحت قدميه أرضًا مقدسة في اللحظة التي مر فيها ، حيث هرع أعضاء الطائفة للحصول على بعض من هذا التراب.
عندما مر ليو ، ترك وجوده هدوءا روحاني بالنسبة لأعضاء طائفة كنيسته.
وبمجرد أن تحرك بضع خطوات للأمام ، اندلعت حالة من الجنون خلفه حيث اندفع العديد من الأشخاص لالتقاط حفنة من التراب الذي مشى عليه.
الترجمة: Hunter
“إنها التربة التي مر بها! لا بد أنها تجلب الحظ الجيد في المعارك!” صرخ أحد اللاعبين وهو يحمل حفنة من التربة وكأنها كنز لا يقدر بثمن.
“سعيد بعودتك ايها اللورد ، لقد انتظرنا عودتك إلى خوذة العليق منذ أسابيع” قال جالب الفوضى وهو ينحني بزاوية 90 درجة تقريبًا لتحية ليو.
“لا تجرؤ على بيعها مقابل المال أو مبادلتها مع الآخرين مقابل مكاسب مالية ضئيلة! إنها ليست مجرد تربة – إنها بقايا أثرية!” صرخ شخص آخر.
هل رأيتم مشيته؟ يبدو وكأنه يطير!”
حتى الشخصيات الغير لاعبة ، على الرغم من برمجتها لمتابعة روتينها ، إلا أنها توقفت عن أنشطتها ووقفت لتراه ، مفتونة بحضور ليو ، حيث جعلهم الحشد واحترامهم له فضوليين بشأن مكانته.
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
من حوله ، وقف بعض أعضاء الطائفة في صمت ، والدموع تلمع في أعينهم وهم يشعرون بالرهبة من عظمة اللحظة.
“لم تتمكنوا من منعه من العودة إلى المكان الذي ينتمي إليه”
ومع ذلك ، بينما بكى أتباع الطائفة مثل الأطفال ، قام المعتدلون منهم بالتقاط اللحظة داخل اللعبة ، حيث غمرت لقطات الشاشة وتسجيلات عودته إلى خوذة العليق منتديات تيرا نوفا في غضون ثوانٍ ، حيث كانت كل مشاركة تمجد اللقاء هذا.
ومع نشر جالب الفوضى للحراس لإبعاد الحشد عن منزله بالفعل ، لم يتمكنوا من متابعته أثناء دخوله إلى غرفته ، ولكن بينما تم منع الحشد من الدخول ، انتظر جالب الفوضى نفسه بصبر في حديقة الرئيس ، خارج مدخل منزله مباشرة.
“عاد الرئيس إلى المدينة! فلتلعقوا كراتي ايها الفصيل الصالح-”
حتى الشخصيات الغير لاعبة ، على الرغم من برمجتها لمتابعة روتينها ، إلا أنها توقفت عن أنشطتها ووقفت لتراه ، مفتونة بحضور ليو ، حيث جعلهم الحشد واحترامهم له فضوليين بشأن مكانته.
“لم تتمكنوا من منعه من العودة إلى المكان الذي ينتمي إليه”
ومع ذلك، كانت كل حركة له ، تخضع للتحليل والتفسير من قبل الحشد كما لو كانت تحمل سر قوته.
“انظروا إلى عينيه… لا يهتم الرئيس حتى بشهرته ، ولا يعترف حتى بالجمهور ، إنه… رائع للغاية”
“لا … لست متعبًا” أجاب ليو بعبوس مع عينه اليسرى التي بدأت ترتعش.
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
“فهمت… إذا كان اللورد ليس متعبا ، فهل لي أن أقترح الدخول إلى غرفتك والتحدث عن الحرب؟ هناك بعض الأمور العاجلة التي يجب أن أخبرك بها-” اقترح جالب الفوضى ، بينما رفض ليو الفكرة على الفور.
ومع ذلك، كانت كل حركة له ، تخضع للتحليل والتفسير من قبل الحشد كما لو كانت تحمل سر قوته.
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى شقته ، تضخم الحشد إلى حجم هائل ، حيث كان اللاعبون والشخصيات الغير لاعبة على حد سواء يمدون أعناقهم للحصول على لمحة أخيرة منه قبل أن يختفي في مسكنه.
“لا تجرؤ على بيعها مقابل المال أو مبادلتها مع الآخرين مقابل مكاسب مالية ضئيلة! إنها ليست مجرد تربة – إنها بقايا أثرية!” صرخ شخص آخر.
ومع نشر جالب الفوضى للحراس لإبعاد الحشد عن منزله بالفعل ، لم يتمكنوا من متابعته أثناء دخوله إلى غرفته ، ولكن بينما تم منع الحشد من الدخول ، انتظر جالب الفوضى نفسه بصبر في حديقة الرئيس ، خارج مدخل منزله مباشرة.
مع كسر قناعه ، ارتدى ليو قطعة قماش سوداء رقيقة على وجهه لتغطية بعض ملامحه ، مما أضاف مظهرًا مختلفًا عن مظهره المعتاد من القناع الصلب والعينين الباردة.
“سعيد بعودتك ايها اللورد ، لقد انتظرنا عودتك إلى خوذة العليق منذ أسابيع” قال جالب الفوضى وهو ينحني بزاوية 90 درجة تقريبًا لتحية ليو.
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
حتى الآن ، كان وجه ليو هادئًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها جالب الفوضى ، تحولت يديه من وضعها المعتاد خلف ظهره إلى الأمام لتغطية أعضائه التناسلية في وضعية حماية كما لو كان يرتدي حامية للمنطقة.
الترجمة: Hunter
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
كانت كل العيون تراقب ليو أثناء سيره ، بعضها مليء بالإعجاب ، وآخرون بالدهشة ، لكن الجميع كان يحملون له احترامًا لا يمكن للكلمات وصفه. لم يجرؤ أحد على اعتراض طريقه ، حيث تفرق الناس أمامه بشكل غريزي ، مما خلق ممرًا واضحًا للرجل الذي أطاح بأساس إمبراطورية بمفرده.
“شكرًا لك ايها اللورد الرحيم للسماح لهذا الوضيع بالوقوف. لطفك لا يعرف حدودًا…” بدأ جالب الفوضى وهو ينظر إلى ليو بأعين حب شديدة من النوع العاطفي الذي كان عادةً مخصصًا للعشاق فقط ، مما جعل ليو يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “عاد الرئيس إلى المدينة! فلتلعقوا كراتي ايها الفصيل الصالح-”
“هل يرغب اللورد في الراحة؟ تعلم هذا الوضيع فن التدليك ولقد طورتها مؤخرًا الى المستوى المتوسط.
“إذا أعطاني اللورد فرصة ، فيمكنني مساعدتك في التخلص من كل ضغوط رحلتك ويمكنني حتى أن أمنحك تعزيزًا مؤقتًا للشفاء البدني-” اقترح جالب الفوضى وهو يفرك يديه اللتين تحتويان على أظافر طويلة مدببة بحماس.
“إذا أعطاني اللورد فرصة ، فيمكنني مساعدتك في التخلص من كل ضغوط رحلتك ويمكنني حتى أن أمنحك تعزيزًا مؤقتًا للشفاء البدني-” اقترح جالب الفوضى وهو يفرك يديه اللتين تحتويان على أظافر طويلة مدببة بحماس.
“لا … لست متعبًا” أجاب ليو بعبوس مع عينه اليسرى التي بدأت ترتعش.
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
“فهمت… إذا كان اللورد ليس متعبا ، فهل لي أن أقترح الدخول إلى غرفتك والتحدث عن الحرب؟ هناك بعض الأمور العاجلة التي يجب أن أخبرك بها-” اقترح جالب الفوضى ، بينما رفض ليو الفكرة على الفور.
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
“لا داعي لأن نكون بمفردنا ، يمكنك أن تقول ما تريد قوله هنا” قال ليو ، وهو يرفض السماح لـ جالب الفوضى بأن يكون معه في غرفة مغلقة.
أصبح التراب تحت قدميه أرضًا مقدسة في اللحظة التي مر فيها ، حيث هرع أعضاء الطائفة للحصول على بعض من هذا التراب.
حتى الآن ، كان وجه ليو هادئًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها جالب الفوضى ، تحولت يديه من وضعها المعتاد خلف ظهره إلى الأمام لتغطية أعضائه التناسلية في وضعية حماية كما لو كان يرتدي حامية للمنطقة.
الترجمة: Hunter
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
“لم تتمكنوا من منعه من العودة إلى المكان الذي ينتمي إليه”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
