الخداع
الفصل 680 – الخداع
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
“قائد النقابة ، أي شخص هو الرئيس الحقيقي؟ أستطيع أن ارى عشرة منهم بالفعل؟” سأل أحد السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] بارتباك.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
كان السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] مرهقين ، حيث أظهرت مهاراتهم العديد من الصور الحرارية المتحركة في نفس الوقت عبر المدينة.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
تألف صناع القرار بشكل رئيسي من أفضل اللاعبين الذين تجمعوا بالقرب من ساحة المدينة ، حيث بدؤوا في إعادة صياغة خطط المعركة الحالية للاستجابة بشكل أفضل لهذه الوضعية الغير متوقعة.
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
[لا تجتمعوا! يجب على جميع اللاعبين محاولة القضاء على جميع النسخ ، مع إيلاء اهتمام خاص لأي وجود للضفدع الوحش ، لأن الفرد الذي يتبع الضفدع هو الرئيس الحقيقي ]
*صوت الحرق*
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
*نقرة*
لكن رغم جهود لاعبي الفصيل الصالح للعثور على الجسمين الحقيقيين لليو والضفدع ، لم يتمكنوا من العثور عليهم ، حيث بدا من المستحيل إيجادهم.
*صوت الحرق*
*************
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
( في هذه الأثناء، ليو )
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
“دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
*هسسسس*
*صوت الحرق*
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
*صوت الحرق*
لأيام الآن ، كانت هذه الأفاعي تنتظر ظهور ليو ، حيث كانت تنجو من خلال صيد فئران المجاري ، ولكن الآن بعد أن وصل ليو أخيرًا ، تلقت الأفاعي أخيرًا أوامرها بمهاجمة القصر ، مما أدى إلى بدء هجوم ليو على قصر الملاذ الأقوى.
بمجرد نفث السمّ ، بدأ الجزء الذي أراد ليو إذابته في التفكك وكأنه ورقة رقيقة ، ليكشف عن خط الصرف الصحي الرئيسي تحته ، الذي يمتد من قلب مدينة الملاذ الأقوى وصولاً إلى نهر إيفرجرين المجاور حيث يتم التخلص من المياه الغير معالجة.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
عادةً ، كان من المستحيل دخول المدينة ، ولكن ليو ، بعد أن درس مخطط النظام الصحي تحت الأرض بشكل مكثف ، عرف بالضبط النقطة التي يتقاطع فيها خط الصرف الصحي الرئيسي مع السوار الرئيسي.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
وبالتالي ، بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يطاردون نسخ ليو مثل الكلاب المجنونة ، كان جسده الحقيقي قد نزل بالفعل إلى تحت الأرض ، متجاوزًا نقاط الكشف التي قاموا بإعدادها.
*صوت الحرق*
“اتبعوني–” قال ليو ، حيث نزل الثلاثي إلى مجاري مدينة الملاذ الأقوى المليئة بالروائح الكريهة والفئران ، وعلى الرغم من أن بن ودامبي شعروا بعدم الراحة في التنقل عبر هذه المسارات الغير صحية ، إلا أن ليو لم يشعر بأي تحفظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
كان نظام الصرف الصحي في الأساس متاهة من الأنفاق المتصلة التي تفتح جميعها عبر الخط الرئيسي.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رغم جهود لاعبي الفصيل الصالح للعثور على الجسمين الحقيقيين لليو والضفدع ، لم يتمكنوا من العثور عليهم ، حيث بدا من المستحيل إيجادهم.
كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
*************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
الترجمة: Hunter
في الوقت نفسه ، بينما كان ليو وآخرون يتنقلون عبر المجاري، تحول السطح إلى فوضى تامة.
*صوت الحرق*
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم مستمتعين في الأعلى” قال بن ضاحكًا وهو يعدل معداته ، حيث شعر أن خطة ليو كانت تسير بسلاسة حتى الآن.
كانت كل نسخة تعمل بشكل مستقل ، مستمدة من أسلوب ليو في القتال واستراتيجياته لإحداث الارتباك.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
لكن النسخة ابتسمت لهؤلاء اللاعبين فقط ثم ألقت قنبلة دخانية لتشتيتهم قبل أن تطلق سيلًا من سلاسل الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
التفت السلاسل حول أرجلهم ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
*نقرة*
من الأعلى ، بدت المدينة كخلية نحل نشطة. كان اللاعبون يركضون عبر الشوارع مثل النمل بشكل غير منتظم وعشوائي وهم يطاردون لمحات سريعة لأشخاص يرتدون الاقنعة.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
كان السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] مرهقين ، حيث أظهرت مهاراتهم العديد من الصور الحرارية المتحركة في نفس الوقت عبر المدينة.
الترجمة: Hunter
“ما هذا الجنون؟” صرخ فارس مصنف مع صوت يتردد عبر الفوضى “إنه في كل مكان!”
“ما هذا الجنون؟” صرخ فارس مصنف مع صوت يتردد عبر الفوضى “إنه في كل مكان!”
في كل حي ، سادت الفوضى.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
صرخ اللاعبون بأوامر متضاربة ونادى القادة بأوامر عاجلة بينما انهارت التحالفات تحت وطأة الفوضى الغير منظمة.
“ما هذا الهراء؟ كم عدد الأفاعي هنا؟” تساءل بن ، بينما أطلق ليو ابتسامة عريضة عندما رأى المشهد أمامه.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
*************
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
تم بناء قصر الملاذ الأقوى بطريقة لا تجعله عُرضة للهجمات البشرية تحت الأرض ، ولكن لا يزال واسعًا بما يكفي لتتسلل الأفاعي من خلاله.
“يبدو أنهم مستمتعين في الأعلى” قال بن ضاحكًا وهو يعدل معداته ، حيث شعر أن خطة ليو كانت تسير بسلاسة حتى الآن.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
بنقرة بسيطة من أصابعه ، أوقف إستخدام مهارة [عالم المرآة] ، مع تحول نسخه في جميع أنحاء المدينة إلى دخان ، بينما استغرق بضع دقائق لالتقاط أنفاسه وشرب بضع زجاجات أخرى من جُرع التحمل والمانا.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
*هسسسس*
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
*هسسس*
الترجمة: Hunter
تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
“ما هذا الهراء؟ كم عدد الأفاعي هنا؟” تساءل بن ، بينما أطلق ليو ابتسامة عريضة عندما رأى المشهد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 45 دقيقة. كان هذا هو الإطار الزمني الذي قرر ليو أن يقاتل فيه اللاعبين العاديين ، ومع وجود دامبي وبن بجانبه ، كان واثقًا من قدرته على الصمود لفترة طويلة.
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
“اتبعوني–” قال ليو ، حيث نزل الثلاثي إلى مجاري مدينة الملاذ الأقوى المليئة بالروائح الكريهة والفئران ، وعلى الرغم من أن بن ودامبي شعروا بعدم الراحة في التنقل عبر هذه المسارات الغير صحية ، إلا أن ليو لم يشعر بأي تحفظات.
تم بناء قصر الملاذ الأقوى بطريقة لا تجعله عُرضة للهجمات البشرية تحت الأرض ، ولكن لا يزال واسعًا بما يكفي لتتسلل الأفاعي من خلاله.
تم بناء قصر الملاذ الأقوى بطريقة لا تجعله عُرضة للهجمات البشرية تحت الأرض ، ولكن لا يزال واسعًا بما يكفي لتتسلل الأفاعي من خلاله.
لأيام الآن ، كانت هذه الأفاعي تنتظر ظهور ليو ، حيث كانت تنجو من خلال صيد فئران المجاري ، ولكن الآن بعد أن وصل ليو أخيرًا ، تلقت الأفاعي أخيرًا أوامرها بمهاجمة القصر ، مما أدى إلى بدء هجوم ليو على قصر الملاذ الأقوى.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
” لم تتبقى سوى 54 دقيقة حتى يضطر اللاعبون إلى تسجيل الخروج” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتحقق من ساعته ، بينما يبدأ في شق طريقه نحو أقرب نقطة خروج.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
45 دقيقة. كان هذا هو الإطار الزمني الذي قرر ليو أن يقاتل فيه اللاعبين العاديين ، ومع وجود دامبي وبن بجانبه ، كان واثقًا من قدرته على الصمود لفترة طويلة.
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
*نقرة*
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
بنقرة بسيطة من أصابعه ، أوقف إستخدام مهارة [عالم المرآة] ، مع تحول نسخه في جميع أنحاء المدينة إلى دخان ، بينما استغرق بضع دقائق لالتقاط أنفاسه وشرب بضع زجاجات أخرى من جُرع التحمل والمانا.
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
” لم تتبقى سوى 54 دقيقة حتى يضطر اللاعبون إلى تسجيل الخروج” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتحقق من ساعته ، بينما يبدأ في شق طريقه نحو أقرب نقطة خروج.
“لاعبو الفصيل الصالح… أنا قادم!”
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
الترجمة: Hunter
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
*************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات