You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 674

التجاوز

التجاوز

الفصل 674 – التجاوز

“اشكرك؟” بصقت المرأة العجوز ، مع الدموع التي تتدفق على وجهها “هل اشكرك على السرقة مني؟ هل اشكرك على إهدار الطحين الضئيل الذي امتلكته؟” أشارت بإصبعها الأوسط نحو اللاعبين ، ثم ارتفع صوتها مع كل كلمة تقولها “اتمنى ان تُلعن أرواحكم بسبب جشعكم! اتمنى ان يُعاقبكم الحكام بسبب غروركم!”

(بعد 30 دقيقة ، بلدة بيلسبريد)

“في أي لحظة الآن…” تمتم “سيسير الرئيس في فخّي ، ثم سأكون أنا من يتحدث عنه الجميع”. قال ذلك بصوت عالٍ ، ولكنه لم يكن يعلم أن وصول الرئيس سيكون مختلفًا عما تخيله.

تسببت الأخبار عن وصول الرئيس المحتمل في إثارة فوضى عارمة في بلدة بيلسبريد ، حيث بدأ اللاعبون في أنحاء البلدة في التحضير لوصوله في حالة من الفوضى.

دحرج المغامران عيونهم في خيبة أمل أثناء حدوث ذلك ، بينما قال أحدهم هامسًا ، “تعرف الشخصيات الغير لاعبة حقًا كيف تحقد”، ثم استداروا بعيدًا ، تاركين المرأة تبكي على الأرض.

تعلمًا من أخطاء المغامرين في قرية دفلديم ، بدأوا في إنشاء حواجز قوية على طول الشوارع قد تم تصميمها لإيقاف الجيوش ، وعلى الرغم من أن عدوهم كان فردًا واحدًا فقط ، إلا أنهم اتخذوا أقصى التدابير لمحاولة إيقافه.

نظر إلى بن للتأكيد ، مؤكدا له الخطة التي كانت تدور في عقله ، وعلى الرغم من أنهم لم يتحدثوا ، إلا أن نظراتهم الدقيقة ووميض عيونهم قد نقلت القصة كاملة.

ومع ذلك ، بينما كان معظم اللاعبين مشغولين في بعض المهام ، كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين كانوا في مواقعهم القتالية بالفعل ، منتظرين وصول الرئيس.

كان لدى الاثنين نفس الخطة لاستخدام الأسطح وتجنب القتال قدر الإمكان ، وبالتالي ، عند اقترابهم من سور البلدة ، بدلاً من القفز إلى الجهة الأخرى ، قاموا بالتسلق عموديًا إلى الأعلى للحصول على أفضل ارتفاع للهبوط على السطح القريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاك ، أحد المغامرين من بيلسبريد ، كان واحدًا من هؤلاء اللاعبين الذين اتخذوا مكانهم النهائي بالفعل ، حيث كان يلوح بسيفه في الهواء بتهور مبالغ فيه.

ومع وجود بن في المقدمة ، نزلوا من الأسطح في نقاط استراتيجية لعبور الأزقة الضيقة وتجاوز النقاط التي قد تسهل اكتشافهم ، وفي 25 دقيقة فقط ، تمكنوا من الخروج من سور المدينة ، متجاوزين بيلسبريد بدون أن يهدروا قطرة دم واحدة.

كان يمارس حركاته في وسط ساحة البلدة ، محاطًا بالحبوب مثل الطحين الذي كان يغطي الشوارع.

ومع ذلك ، بينما كان معظم اللاعبين مشغولين في بعض المهام ، كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين كانوا في مواقعهم القتالية بالفعل ، منتظرين وصول الرئيس.

“نعم ، هكذا” تمتم جاك وهو ينقض للأمام في وضع غريب “عندما يحاول تفعيل الاختفاء ، سأوقفه هنا… ثم بام!” كاد ان يفقد توازنه بينما كان حذاؤه الضخم يحتك بحجارة الرصيف “لن يعلم الرئيس ماذا أصابه”.

“طحيني! طحيني الذي كسبته بعرقي!” صرخت المرأة العجوزة بصوت يرتجف بالحزن والغضب “هل تعتقد أن مالك يمكنه أن يعيد ما ضاع مني؟ تلك الحبوب كانت مخصصة لإطعام عائلتي طوال الموسم!”

بالنسبة لجاك ، كان يشعر أن هذه استراتيجية مثالية ، والتي ستجعله بلا شك بطل بيلسبريد. ولكن بالنسبة لأي شخص يشاهده ، كان يبدو سخيفًا – مثل جندي مخمور يقاتل أشباحًا خيالية أكثر من شخص رائع يواجه أخطر لاعب في اللعبة.

صامتين كالليل ، لم يصدر الثلاثة أي صوت عندما هبطوا ، بينما كان جاك ينتظر وصولهم ، محدقا باستمرار في الطحين المتناثر أمامه بحثًا عن آثار أقدام.

في مسافة قريبة منه ، صرخت امرأة عجوزة بشدة ، مع يديها المرتجفة التي تمسك بحافة شالها. كان هناك مغامران من نفس نقابة جاك يقفان أمامها ، يحاولان تهدئتها.

تمامًا مثل دفلديم ، كانت بيلسبريد إحدى البلدان في الطريق إلى العاصمة التي لم يستطع ليو تجنبها بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اسمعي ايتها السيدة”، قال أحدهم بإرهاق واضح”سيتم تعويضك بالكامل. ستعوضك النقابة عن الطحين ، حسنا؟ فقط توقفي عن البكاء”.

تسببت الأخبار عن وصول الرئيس المحتمل في إثارة فوضى عارمة في بلدة بيلسبريد ، حيث بدأ اللاعبون في أنحاء البلدة في التحضير لوصوله في حالة من الفوضى.

“طحيني! طحيني الذي كسبته بعرقي!” صرخت المرأة العجوزة بصوت يرتجف بالحزن والغضب “هل تعتقد أن مالك يمكنه أن يعيد ما ضاع مني؟ تلك الحبوب كانت مخصصة لإطعام عائلتي طوال الموسم!”

“نعم ، هكذا” تمتم جاك وهو ينقض للأمام في وضع غريب “عندما يحاول تفعيل الاختفاء ، سأوقفه هنا… ثم بام!” كاد ان يفقد توازنه بينما كان حذاؤه الضخم يحتك بحجارة الرصيف “لن يعلم الرئيس ماذا أصابه”.

“إنه مجرد طحين ، هدئي من روعك” قال اللاعب الآخر بتجاهل وهو يلوح بيده كما لو كان يريد طردها “علاوة على ذلك ، نحن نفعل هذا من أجل الخير الأكبر. سيكون الرئيس هنا في أي لحظة ، وهذا الطحين سيساعدنا على إيقافه. يجب أن تشكرينا بدلا من ذلك”.

تعلمًا من أخطاء المغامرين في قرية دفلديم ، بدأوا في إنشاء حواجز قوية على طول الشوارع قد تم تصميمها لإيقاف الجيوش ، وعلى الرغم من أن عدوهم كان فردًا واحدًا فقط ، إلا أنهم اتخذوا أقصى التدابير لمحاولة إيقافه.

“اشكرك؟” بصقت المرأة العجوز ، مع الدموع التي تتدفق على وجهها “هل اشكرك على السرقة مني؟ هل اشكرك على إهدار الطحين الضئيل الذي امتلكته؟” أشارت بإصبعها الأوسط نحو اللاعبين ، ثم ارتفع صوتها مع كل كلمة تقولها “اتمنى ان تُلعن أرواحكم بسبب جشعكم! اتمنى ان يُعاقبكم الحكام بسبب غروركم!”

ومع وجود بن في المقدمة ، نزلوا من الأسطح في نقاط استراتيجية لعبور الأزقة الضيقة وتجاوز النقاط التي قد تسهل اكتشافهم ، وفي 25 دقيقة فقط ، تمكنوا من الخروج من سور المدينة ، متجاوزين بيلسبريد بدون أن يهدروا قطرة دم واحدة.

دحرج المغامران عيونهم في خيبة أمل أثناء حدوث ذلك ، بينما قال أحدهم هامسًا ، “تعرف الشخصيات الغير لاعبة حقًا كيف تحقد”، ثم استداروا بعيدًا ، تاركين المرأة تبكي على الأرض.

بالنسبة لجاك ، كان يشعر أن هذه استراتيجية مثالية ، والتي ستجعله بلا شك بطل بيلسبريد. ولكن بالنسبة لأي شخص يشاهده ، كان يبدو سخيفًا – مثل جندي مخمور يقاتل أشباحًا خيالية أكثر من شخص رائع يواجه أخطر لاعب في اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاك ، الذي كان مشغولًا جدًا في قتال خياله ، لم يعطي أي اهتمام لما يحدث خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمعي ايتها السيدة”، قال أحدهم بإرهاق واضح”سيتم تعويضك بالكامل. ستعوضك النقابة عن الطحين ، حسنا؟ فقط توقفي عن البكاء”.

تقدم للأمام بهجوم غير دقيق ، مبتسمًا وهو يتخيل المجد الذي ينتظره.

 

“في أي لحظة الآن…” تمتم “سيسير الرئيس في فخّي ، ثم سأكون أنا من يتحدث عنه الجميع”. قال ذلك بصوت عالٍ ، ولكنه لم يكن يعلم أن وصول الرئيس سيكون مختلفًا عما تخيله.

“نعم ، هكذا” تمتم جاك وهو ينقض للأمام في وضع غريب “عندما يحاول تفعيل الاختفاء ، سأوقفه هنا… ثم بام!” كاد ان يفقد توازنه بينما كان حذاؤه الضخم يحتك بحجارة الرصيف “لن يعلم الرئيس ماذا أصابه”.

*****************

دحرج المغامران عيونهم في خيبة أمل أثناء حدوث ذلك ، بينما قال أحدهم هامسًا ، “تعرف الشخصيات الغير لاعبة حقًا كيف تحقد”، ثم استداروا بعيدًا ، تاركين المرأة تبكي على الأرض.

تمامًا مثل دفلديم ، كانت بيلسبريد إحدى البلدان في الطريق إلى العاصمة التي لم يستطع ليو تجنبها بسهولة.

كان لدى الاثنين نفس الخطة لاستخدام الأسطح وتجنب القتال قدر الإمكان ، وبالتالي ، عند اقترابهم من سور البلدة ، بدلاً من القفز إلى الجهة الأخرى ، قاموا بالتسلق عموديًا إلى الأعلى للحصول على أفضل ارتفاع للهبوط على السطح القريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الدوران حول البلدة يعني السفر لمدة ساعة إلى ساعة ونصف إضافية ، ولكن المرور من خلالها يعني مواجهة ما لا يقل عن 5-7 آلاف شخص.

ومع ذلك ، بينما كان معظم اللاعبين مشغولين في بعض المهام ، كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين كانوا في مواقعهم القتالية بالفعل ، منتظرين وصول الرئيس.

في كلتا الحالتين ، كانت هذه صفقة خاسرة لليو ، الذي كان يُطارد ويُلاحق من قِبل جميع اللاعبين من الفصيل الصالح.

تمامًا مثل دفلديم ، كانت بيلسبريد إحدى البلدان في الطريق إلى العاصمة التي لم يستطع ليو تجنبها بسهولة.

“سيدي ، نحن نقترب من بوابات البلدة بسرعة… هل نستعد لقتال كبير آخر؟” سأل دامبي عندما وصلوا إلى محيط البلدة ، بينما رد ليو رأسه بالإشارة.

في مسافة قريبة منه ، صرخت امرأة عجوزة بشدة ، مع يديها المرتجفة التي تمسك بحافة شالها. كان هناك مغامران من نفس نقابة جاك يقفان أمامها ، يحاولان تهدئتها.

نظر إلى بن للتأكيد ، مؤكدا له الخطة التي كانت تدور في عقله ، وعلى الرغم من أنهم لم يتحدثوا ، إلا أن نظراتهم الدقيقة ووميض عيونهم قد نقلت القصة كاملة.

تمامًا مثل دفلديم ، كانت بيلسبريد إحدى البلدان في الطريق إلى العاصمة التي لم يستطع ليو تجنبها بسهولة.

على عكس دفلديم حيث كانت معظم المنازل مصنوعة من الحجر والطين والقش ، كانت المنازل في بيلسبريد مصنوعة من الطوب الكبير.

تقدم للأمام بهجوم غير دقيق ، مبتسمًا وهو يتخيل المجد الذي ينتظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا يعني أنه على عكس منازل دفلديم التي لم تكن قادرة على تحمل وزنهم ، فإن منازل بيلسبريد كانت قادرة على ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه على عكس منازل دفلديم التي لم تكن قادرة على تحمل وزنهم ، فإن منازل بيلسبريد كانت قادرة على ذلك.

كان لدى الاثنين نفس الخطة لاستخدام الأسطح وتجنب القتال قدر الإمكان ، وبالتالي ، عند اقترابهم من سور البلدة ، بدلاً من القفز إلى الجهة الأخرى ، قاموا بالتسلق عموديًا إلى الأعلى للحصول على أفضل ارتفاع للهبوط على السطح القريب.

دحرج المغامران عيونهم في خيبة أمل أثناء حدوث ذلك ، بينما قال أحدهم هامسًا ، “تعرف الشخصيات الغير لاعبة حقًا كيف تحقد”، ثم استداروا بعيدًا ، تاركين المرأة تبكي على الأرض.

صامتين كالليل ، لم يصدر الثلاثة أي صوت عندما هبطوا ، بينما كان جاك ينتظر وصولهم ، محدقا باستمرار في الطحين المتناثر أمامه بحثًا عن آثار أقدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاك ، أحد المغامرين من بيلسبريد ، كان واحدًا من هؤلاء اللاعبين الذين اتخذوا مكانهم النهائي بالفعل ، حيث كان يلوح بسيفه في الهواء بتهور مبالغ فيه.

ومع وجود بن في المقدمة ، نزلوا من الأسطح في نقاط استراتيجية لعبور الأزقة الضيقة وتجاوز النقاط التي قد تسهل اكتشافهم ، وفي 25 دقيقة فقط ، تمكنوا من الخروج من سور المدينة ، متجاوزين بيلسبريد بدون أن يهدروا قطرة دم واحدة.

“نعم ، هكذا” تمتم جاك وهو ينقض للأمام في وضع غريب “عندما يحاول تفعيل الاختفاء ، سأوقفه هنا… ثم بام!” كاد ان يفقد توازنه بينما كان حذاؤه الضخم يحتك بحجارة الرصيف “لن يعلم الرئيس ماذا أصابه”.

“عمل رائع–” أثنى ليو ، بينما أومأ بن برأسه موافقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاك ، الذي كان مشغولًا جدًا في قتال خياله ، لم يعطي أي اهتمام لما يحدث خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان الفصيل الصالح ينتظر وصولهم ، تمكن ليو بطريقة ما من التخلص من مطاردتهم مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاك ، أحد المغامرين من بيلسبريد ، كان واحدًا من هؤلاء اللاعبين الذين اتخذوا مكانهم النهائي بالفعل ، حيث كان يلوح بسيفه في الهواء بتهور مبالغ فيه.

 

 

الترجمة: Hunter

كان يمارس حركاته في وسط ساحة البلدة ، محاطًا بالحبوب مثل الطحين الذي كان يغطي الشوارع.

 

على عكس دفلديم حيث كانت معظم المنازل مصنوعة من الحجر والطين والقش ، كانت المنازل في بيلسبريد مصنوعة من الطوب الكبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط