عار
الفصل 672 – عار
“هل تريد المجد أم لا؟ هذا هو الرئيس! هل تعتقد أنه سيجلس بهدوء وينتظر منا أن نأخذ جرعة عندما نراه؟ إنها مخاطرة يجب أن تقرر أن تتحملها بنفسك… تحرك!” قال كارتر وهو يحث ناثان على شرب الجرعة بدون تأكيد أنه يجب عليه فعل ذلك.
(منظور أحد لاعبي الفصيل الصالح العشوائيين)
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
*كسر غصن*
(منظور أحد لاعبي الفصيل الصالح العشوائيين)
انكسر غصن شجرة تحت قدم كارتر بينما كان يندفع عبر الغابة بجنون.
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
كارتر ، المستكشف الاساسي في نقابة البرتقال المزدوج ، وجد نفسه قريبًا من أكثر اللاعبين شهرة في اللعبة: الرئيس ، حيث كان يتتبع المسار الذي اتبعه هو ورفاقه عبر الغابة الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس أولئك الذين كانوا متأخرين ، لم يكن لديه خيار في التباطؤ خلال المطاردة ، لأنه إذا فعل ذلك ، فسيخاطر بفقدان أثر الرئيس إلى الأبد.
كانت عيناه الحادة تنظر عبر الآثار على الأرض ، باحثا بنشاط عن بعض الأغصان المكسورة ، أو رقعة من التربة المزعجة التي قد تؤكد المسار الذي اتبعه هدفه.
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
“من هنا!” صرخ ، معطيا تعليمات للمئات من زملائه عن المسار الذي يجب أن يسلكوه.
“إنه ليس بعيدًا ، ما زالت الآثار حديثة!” شجعهم وهو يشعر أن العدو ليس أكثر من بضع دقائق أمامهم الآن ، رغم أنه لم ير العدو بعد.
“لا… لا! أنا متأكد من أنني كنت أتعقب آثار بشرية… ثلاثة منهم ، رجلان و وحش ، هذا مستحيل؟ منذ متى أخطأت في التفريق بينهم وبين الغزلان؟ لا! لا! لا!” قال كارتر الذي أمسك برأسه وهو يسقط على ركبتيه غير مصدق.
جعلت الغابة الكثيفة والظلال التي تلقيها الأشجار الطويلة الرؤية صعبة ، ولكن كارتر ، مع سنوات خبرته كمستكشف اساسي ، بدا واثقًا في المسار الذي كان يقود نقابته إليه.
لم يستطع أن يفهم كيف أخطأ؟ أو حتى أين أخطأ؟ ولكن لم يكن ذلك يهم.
كان يعتقد بشدة أن كل غصن مكسور أو ورقة مدسوسة تروي قصة ، ولذلك حاول جاهداً أن يربط كل شيء معًا ليحصل على تأكيد للمسار الذي اتبعه العدو عبر أرض الغابة الواسعة التي كانت تبدو متشابهة في كل مكان.
“هل تريد المجد أم لا؟ هذا هو الرئيس! هل تعتقد أنه سيجلس بهدوء وينتظر منا أن نأخذ جرعة عندما نراه؟ إنها مخاطرة يجب أن تقرر أن تتحملها بنفسك… تحرك!” قال كارتر وهو يحث ناثان على شرب الجرعة بدون تأكيد أنه يجب عليه فعل ذلك.
“تعالوا بسرعة ، اللعنة!” صرخ مرة أخرى مع صوت مليء بالعجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
الفصل 672 – عار
“كارتر ، هل أنت متأكد من أننا قريبون؟ أريد أن آخذ جرعة سرعة إذا كنا كذلك ، لكنها ستزول في عشر دقائق إذا كنا مخطئين؟” سأل أحدهم ، مع صوت يحمل لمحة من القلق.
لكن ، عندما وصل أخيرًا إلى الأثر ، ما رآه في النهاية لم يكن الرئيس.
“اصمت يا ناثان!” قال كارتر وهو يقفز فوق جذع شجرة ببراعة.
كونه واحدًا من القلائل الذين تبعوا كارتر في هذه المطاردة المجنونة عبر الغابة ، شعر ناثان بالإحباط الشديد عندما اكتشف أنهم قد واجهوا قطيعًا من الغزلان بدلا من الرئيس ، شاعرا برغبة شديدة في ضرب كارتر في هذه اللحظة.
“هل تريد المجد أم لا؟ هذا هو الرئيس! هل تعتقد أنه سيجلس بهدوء وينتظر منا أن نأخذ جرعة عندما نراه؟ إنها مخاطرة يجب أن تقرر أن تتحملها بنفسك… تحرك!” قال كارتر وهو يحث ناثان على شرب الجرعة بدون تأكيد أنه يجب عليه فعل ذلك.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
في تلك اللحظة ، أصبح السقف النباتي أكثر كثافة ، مما ألقى ظلالًا متقلبة على الأرض.
كونه واحدًا من القلائل الذين تبعوا كارتر في هذه المطاردة المجنونة عبر الغابة ، شعر ناثان بالإحباط الشديد عندما اكتشف أنهم قد واجهوا قطيعًا من الغزلان بدلا من الرئيس ، شاعرا برغبة شديدة في ضرب كارتر في هذه اللحظة.
كان التوتر في الأجواء ثقيلًا بالتوقعات.
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
“هناك! يتواجد المزيد من الأغصان المكسورة!” أشار كارتر إلى الأمام ، مع قلبه الذي ينبض بسرعة وهو يندفع للأمام بحماس شديد “إنه ليس بعيدا. لقد أمسكنا به!”
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
أبلغ إشعار النظام جميع اللاعبين بموقع الرئيس ، ووفقًا للإحداثيات المعروضة ، كان الرئيس على بعد 17 كيلومتر ، مرة أخرى على الطريق المرصوف ، بينما بدا ان كارتر وناثان إلى جانب آلاف من لاعبي الفصيل الصالح كانوا يبحثون عنه في المكان الخطأ ، محاولين تتبعه في الغابة.
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
على عكس أولئك الذين كانوا متأخرين ، لم يكن لديه خيار في التباطؤ خلال المطاردة ، لأنه إذا فعل ذلك ، فسيخاطر بفقدان أثر الرئيس إلى الأبد.
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخيبة أمل ، كانت المخلوقات التي قابلها أخيرًا هي قطيع من الغزلان المتعبة ، التي بدت وكأنها كانت تهرب منه خلال الثلاثة كيلومترات الأخيرة.
“تحركوا! إنه يقودنا إلى مكان ما ، ولكن هذا لا يهم. سنجده الآن!” قال كارتر ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يصرخ على زملائه في النقابة أو نفسه ، لأن كل ما كان يعرفه هو أن المطاردة لم تنتهي بعد.
“كارتر ، هل أنت متأكد من أننا قريبون؟ أريد أن آخذ جرعة سرعة إذا كنا كذلك ، لكنها ستزول في عشر دقائق إذا كنا مخطئين؟” سأل أحدهم ، مع صوت يحمل لمحة من القلق.
“لقد أمسكت بك!” صرخ كارتر في اللحظة التي سمع فيها خشخشة الأوراق أمامه ، حيث شعر في تلك اللحظة أنه قد تتبع أثر الرئيس.
“لا… لا! أنا متأكد من أنني كنت أتعقب آثار بشرية… ثلاثة منهم ، رجلان و وحش ، هذا مستحيل؟ منذ متى أخطأت في التفريق بينهم وبين الغزلان؟ لا! لا! لا!” قال كارتر الذي أمسك برأسه وهو يسقط على ركبتيه غير مصدق.
لكن ، عندما وصل أخيرًا إلى الأثر ، ما رآه في النهاية لم يكن الرئيس.
“لا… لا! أنا متأكد من أنني كنت أتعقب آثار بشرية… ثلاثة منهم ، رجلان و وحش ، هذا مستحيل؟ منذ متى أخطأت في التفريق بينهم وبين الغزلان؟ لا! لا! لا!” قال كارتر الذي أمسك برأسه وهو يسقط على ركبتيه غير مصدق.
بخيبة أمل ، كانت المخلوقات التي قابلها أخيرًا هي قطيع من الغزلان المتعبة ، التي بدت وكأنها كانت تهرب منه خلال الثلاثة كيلومترات الأخيرة.
“ما هذا؟ هل هذه مزحة يا كارتر؟” سأل ناثان وهو يلهث بشدة ، حيث كانت آثار جرعة السرعة التي شربها تكاد تختفي.
كان يعتقد بشدة أن كل غصن مكسور أو ورقة مدسوسة تروي قصة ، ولذلك حاول جاهداً أن يربط كل شيء معًا ليحصل على تأكيد للمسار الذي اتبعه العدو عبر أرض الغابة الواسعة التي كانت تبدو متشابهة في كل مكان.
كونه واحدًا من القلائل الذين تبعوا كارتر في هذه المطاردة المجنونة عبر الغابة ، شعر ناثان بالإحباط الشديد عندما اكتشف أنهم قد واجهوا قطيعًا من الغزلان بدلا من الرئيس ، شاعرا برغبة شديدة في ضرب كارتر في هذه اللحظة.
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
“لا… لا! أنا متأكد من أنني كنت أتعقب آثار بشرية… ثلاثة منهم ، رجلان و وحش ، هذا مستحيل؟ منذ متى أخطأت في التفريق بينهم وبين الغزلان؟ لا! لا! لا!” قال كارتر الذي أمسك برأسه وهو يسقط على ركبتيه غير مصدق.
“تحركوا! إنه يقودنا إلى مكان ما ، ولكن هذا لا يهم. سنجده الآن!” قال كارتر ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يصرخ على زملائه في النقابة أو نفسه ، لأن كل ما كان يعرفه هو أن المطاردة لم تنتهي بعد.
لم يستطع أن يفهم كيف أخطأ؟ أو حتى أين أخطأ؟ ولكن لم يكن ذلك يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه الحادة تنظر عبر الآثار على الأرض ، باحثا بنشاط عن بعض الأغصان المكسورة ، أو رقعة من التربة المزعجة التي قد تؤكد المسار الذي اتبعه هدفه.
مع إثبات كونه مخطئًا ، يعني أنه قاد النقابة في مطاردة غير مفيدة ، ونتيجة مثل هذه كانت تعني أن مصداقيته داخل النقابة ستكون مدمرة إلى الأبد.
*كسر غصن*
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إثبات كونه مخطئًا ، يعني أنه قاد النقابة في مطاردة غير مفيدة ، ونتيجة مثل هذه كانت تعني أن مصداقيته داخل النقابة ستكون مدمرة إلى الأبد.
أبلغ إشعار النظام جميع اللاعبين بموقع الرئيس ، ووفقًا للإحداثيات المعروضة ، كان الرئيس على بعد 17 كيلومتر ، مرة أخرى على الطريق المرصوف ، بينما بدا ان كارتر وناثان إلى جانب آلاف من لاعبي الفصيل الصالح كانوا يبحثون عنه في المكان الخطأ ، محاولين تتبعه في الغابة.
كارتر ، المستكشف الاساسي في نقابة البرتقال المزدوج ، وجد نفسه قريبًا من أكثر اللاعبين شهرة في اللعبة: الرئيس ، حيث كان يتتبع المسار الذي اتبعه هو ورفاقه عبر الغابة الكثيفة.
“اللعنة! لقد تم خداعنا من قبل الرئيس. سيستغرقنا على الأقل ساعة للعودة إلى الطريق… اللعنة ، لقد أفسدنا فرصتنا للإمساك به!” تذمر ناثان ، بينما دفن كارتر وجهه في أوراق الغابة من العار.
*كسر غصن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس أولئك الذين كانوا متأخرين ، لم يكن لديه خيار في التباطؤ خلال المطاردة ، لأنه إذا فعل ذلك ، فسيخاطر بفقدان أثر الرئيس إلى الأبد.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا بسرعة ، اللعنة!” صرخ مرة أخرى مع صوت مليء بالعجلة.
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		