التأمل
الفصل 665 – التأمل
(منظور اللوتس الوردي)
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
بعد هزيمتها ، استفاقت اللوتس الوردي في غرفة العناية الخاصة بالسفينة بعد ساعات من الإصابة الخطيرة التي تعرضت لها.
بشكل مستسلم ، دفنت وجهها في يديها ، غير قادرة على مواجهة العالم بعد هزيمة مهينة كهذه ، ومع ذلك كان لِلوك خطط أخرى.
‘أين أنا؟’ تساءلت وهي تنظر الى محيطها الغريب في حالة من الارتباك.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
‘من هذا الرجل الوسيم بجانبي؟’ تساءلت ، بينما كانت عيونها تتنقل حتى توقفت على لوك الذي بدا وكأنه في جدال مع طبيب الإلف بجانبه.
‘لماذا تم تغطية بطني؟’ تساءلت عندما نظرت الى بطنها ، ولكن بمجرد أن فعلت ، تدفقت إليها ذكريات معركتها ضد ليو.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
شهقت بصوت عالٍ وهي تمسك ببطنها في ذعر.
“كنت سأموت؟” قالت بدهشة ، وفي تلك اللحظة ، فهم لوك أنه قد أخطأ.
كانت الذكرى الأخيرة التي تذكرها قبل أن تفقد الوعي هي إحداث جرح في بطنها بسبب هجوم ليو.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
*بكاء*
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
لقد قام الجراحون الفضائيون بعمل مثالي ، ضامنين أنها ستتعافى بالكامل.
لقد قام الجراحون الفضائيون بعمل مثالي ، ضامنين أنها ستتعافى بالكامل.
بينما كانت اللوتس الوردي تبكي لأنها شعرت بأنها أظهرت أضعف جانب لها أمام رجل ، كان لوك يعتقد أن دموعها كانت بسبب أنه رأى بطنها وصدرها مكشوفين بعد أن أصيبت من قبل ليو.
كان الأمر كما لو أن الإصابة لم تحدث أبدًا ولكن الهزيمة حدثت بالفعل ، حيث شعرت اللوتس الوردي بالمرارة.
كان الاثنان معاكسين تمامًا لدرجة أنهم لا يستطيعان التعايش معًا ، ومع قدرة ليو الماكرة على إغضاب اللوتس الوردي حتى أقصى حد ، كانت أليا تترك القصر دائمًا وهي تغلي غضبًا.
“لقد خسرت مرة أخرى… ولكن هذه المرة ، خسرت أسوأ من قبل” قالت اللوتس الوردي وهي تتأمل في معركتها ، حيث أدركت الآن أن الفجوة بينها وبين ليو كانت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن سدها في أسابيع قليلة من التدريب.
في هذه اللحظة فقط أدركت أن ليو قد مزق ملابسها بواسطة الضربة الاخيرة ، وأنه كان من الممكن أن تُكشف بشكل غير لائق لولا لوك الذي أنقذها.
بشكل مستسلم ، دفنت وجهها في يديها ، غير قادرة على مواجهة العالم بعد هزيمة مهينة كهذه ، ومع ذلك كان لِلوك خطط أخرى.
بعد بضع ثوان ، أصبح بكاؤها أكثر شدة وهي تضغط يديها أكثر على وجهها ، حيث كانت تشعر بالذل لأنها تبكي بهذا الشكل علنًا أمام لوك.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟ كيف تشعرين؟” سأل لوك بصوت رقيق وهو يضع يديه بلطف على كتفها ، محاولا رفع معنوياتها.
بشكل مستسلم ، دفنت وجهها في يديها ، غير قادرة على مواجهة العالم بعد هزيمة مهينة كهذه ، ومع ذلك كان لِلوك خطط أخرى.
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
في هذه اللحظة فقط أدركت أن ليو قد مزق ملابسها بواسطة الضربة الاخيرة ، وأنه كان من الممكن أن تُكشف بشكل غير لائق لولا لوك الذي أنقذها.
*بكاء*
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
*بكاء*
“أخوك أحمق” قالت ، بينما بدأ لوك يحك رأسه في ارتباك.
بعد بضع ثوان ، أصبح بكاؤها أكثر شدة وهي تضغط يديها أكثر على وجهها ، حيث كانت تشعر بالذل لأنها تبكي بهذا الشكل علنًا أمام لوك.
شعر بشعور قوي من “ديجا فو” عندما قالت اللوتس الوردي هذه الكلمات ، كما لو أن كل محادثة بينهم ستنتهي دائمًا بقول أليا كلمات مثل هذه.
لقد بدأت مؤخرًا بتطوير مشاعر لطيفة تجاه لوك ، وآخر شيء كانت تريده هو أن تظهر في شكل ضعيف وغير جذاب أمامه ، ولكن الوضع لم يكن في صالحها.
‘أين أنا؟’ تساءلت وهي تنظر الى محيطها الغريب في حالة من الارتباك.
باعتباره أول رجل تشعر بأنها مرتاحة معه حقًا—شخص يعاملها كصديقة بدون اي مصالح—بدأت أليا تجد نفسها منجذبة إلى لوك بطرق لم تكن تتوقعها.
لم يكن هذا عالمًا افتراضيًا ، والتهديد على حياتها كان حقيقيًا للغاية.
كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
بدأت اللوتس الوردي ترتعش عند فكرة أن لوك قد يكون رآها عارية.
“لا تبكي ، أنت بخير ، لقد تعافيت بالكامل ، كما لو أن الجرح لم يحدث أبدًا” قال لوك ، بينما جعلت كلماته اللوتس الوردي تبكي أكثر.
‘لماذا تم تغطية بطني؟’ تساءلت عندما نظرت الى بطنها ، ولكن بمجرد أن فعلت ، تدفقت إليها ذكريات معركتها ضد ليو.
“أ-أنت… رأيتها أليس كذلك؟ رأيت جروحي؟” سألَت اللوتس الوردي ، بينما أساء لوك فهم سبب بكائها في هذه اللحظة.
شعر بشعور قوي من “ديجا فو” عندما قالت اللوتس الوردي هذه الكلمات ، كما لو أن كل محادثة بينهم ستنتهي دائمًا بقول أليا كلمات مثل هذه.
بينما كانت اللوتس الوردي تبكي لأنها شعرت بأنها أظهرت أضعف جانب لها أمام رجل ، كان لوك يعتقد أن دموعها كانت بسبب أنه رأى بطنها وصدرها مكشوفين بعد أن أصيبت من قبل ليو.
*بكاء*
احمر وجه لوك وحاول توضيح أنه لم يرى صدرها المكشوف وأنه غطّاها بواسطة رداءه الخاص ليحمي شرفها ، ولكنه فشل في إيصال هذا المعنى.
“لقد خسرت مرة أخرى… ولكن هذه المرة ، خسرت أسوأ من قبل” قالت اللوتس الوردي وهي تتأمل في معركتها ، حيث أدركت الآن أن الفجوة بينها وبين ليو كانت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن سدها في أسابيع قليلة من التدريب.
“في الحقيقة ، لم أرى صدرك ، حسنًا؟ لقد غطّيتك بردائي وحاولت إيقاف النزيف. أقسم بذلك” قال لوك في النهاية ، محاولًا تهدئة اللوتس الوردي ، ولكن في هذه اللحظة توقفت عن البكاء للحظة ، ثم نظرت إلى لوك بنظرة مشوشة.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة فقط أدركت أن ليو قد مزق ملابسها بواسطة الضربة الاخيرة ، وأنه كان من الممكن أن تُكشف بشكل غير لائق لولا لوك الذي أنقذها.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
“يا إلهي ، لا” قالت وهي تبكي مرة أخرى ، شاعرة بالخوف لمجرد التفكير في ما كان يمكن أن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر نيابةً عنه. في بعض الأحيان لا يفهم كيف يضع لنفسه حدودا في القتال ، حيث كان من الممكن أن يقتلك” قال لوك وهو يعتذر بصدق ، وعندها فقط أدركت اللوتس الوردي أنه كان من الممكن أن تموت حقًا في هذه المعركة.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
بدأت اللوتس الوردي ترتعش عند فكرة أن لوك قد يكون رآها عارية.
‘من هذا الرجل الوسيم بجانبي؟’ تساءلت ، بينما كانت عيونها تتنقل حتى توقفت على لوك الذي بدا وكأنه في جدال مع طبيب الإلف بجانبه.
كانت عذراء نقية ، ولم تمارس أي أفعال غير لائقة مع رجل من قبل ، ولهذا السبب حتى فكرة إنكشاف جسدها لرجل كانت مخيفة بالنسبة لها.
‘أين أنا؟’ تساءلت وهي تنظر الى محيطها الغريب في حالة من الارتباك.
كانت ترغب في شكر لوك على كونه رجلًا مهذبًا ، لكن التطرق إلى الموضوع قد جعلها تحمر خجلاً ، وفي هذه اللحظة كانت تأمل فقط أن تجد حفرة لتدفن نفسها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
“أخوك أحمق” قالت ، بينما بدأ لوك يحك رأسه في ارتباك.
شعر بشعور قوي من “ديجا فو” عندما قالت اللوتس الوردي هذه الكلمات ، كما لو أن كل محادثة بينهم ستنتهي دائمًا بقول أليا كلمات مثل هذه.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
كان الاثنان معاكسين تمامًا لدرجة أنهم لا يستطيعان التعايش معًا ، ومع قدرة ليو الماكرة على إغضاب اللوتس الوردي حتى أقصى حد ، كانت أليا تترك القصر دائمًا وهي تغلي غضبًا.
كانت ترغب في شكر لوك على كونه رجلًا مهذبًا ، لكن التطرق إلى الموضوع قد جعلها تحمر خجلاً ، وفي هذه اللحظة كانت تأمل فقط أن تجد حفرة لتدفن نفسها فيها.
“أعتذر نيابةً عنه. في بعض الأحيان لا يفهم كيف يضع لنفسه حدودا في القتال ، حيث كان من الممكن أن يقتلك” قال لوك وهو يعتذر بصدق ، وعندها فقط أدركت اللوتس الوردي أنه كان من الممكن أن تموت حقًا في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر نيابةً عنه. في بعض الأحيان لا يفهم كيف يضع لنفسه حدودا في القتال ، حيث كان من الممكن أن يقتلك” قال لوك وهو يعتذر بصدق ، وعندها فقط أدركت اللوتس الوردي أنه كان من الممكن أن تموت حقًا في هذه المعركة.
لم يكن هذا عالمًا افتراضيًا ، والتهديد على حياتها كان حقيقيًا للغاية.
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
“كنت سأموت؟” قالت بدهشة ، وفي تلك اللحظة ، فهم لوك أنه قد أخطأ.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
بدلاً من أن يواسي أليا ، زاد الأمور سوءًا ، مما جعل الأمر مثيرًا للمشاهدة بالنسبة لـ الطبيب الفضائي.
“أخوك أحمق” قالت ، بينما بدأ لوك يحك رأسه في ارتباك.
في هذه اللحظة فقط أدركت أن ليو قد مزق ملابسها بواسطة الضربة الاخيرة ، وأنه كان من الممكن أن تُكشف بشكل غير لائق لولا لوك الذي أنقذها.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
لقد بدأت مؤخرًا بتطوير مشاعر لطيفة تجاه لوك ، وآخر شيء كانت تريده هو أن تظهر في شكل ضعيف وغير جذاب أمامه ، ولكن الوضع لم يكن في صالحها.
“لقد خسرت مرة أخرى… ولكن هذه المرة ، خسرت أسوأ من قبل” قالت اللوتس الوردي وهي تتأمل في معركتها ، حيث أدركت الآن أن الفجوة بينها وبين ليو كانت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن سدها في أسابيع قليلة من التدريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات