You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 645

زيارة ودية

زيارة ودية

الفصل 645 – زيارة ودية

“يجب أن أترك النقابة… يجب علي أن أفعل ذلك. لأنه من الواضح أنه لا يحترمني بما فيه الكفاية للبقاء هناك”

(منظور لوك)

 

لم يستطع لوك التركيز على تأمله لبقية اليوم ، حيث كان ذلك مبررًا ، لأن حالته النفسية لم تكن مستقرة.

(منظور لوك)

كانت الأفكار تقلق عقله مع تكرار كلمات أخيه و سيرفانتيس في حلقة مفرغة ، مما زاد من توتره.

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

“هل ليو محق؟ هل يجب علي أن أترك نقابة سماء الظلام؟” تساءل لوك وهو يفكر في عواقب أفعاله.

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من جهة ، كان واثقًا من قدرته على الانضمام إلى أي نقابة أخرى واكتساب مكانة عالية إذا ترك نقابة سماء الظلام ، ولكن من جهة أخرى ، لم يكن يريد الاستسلام بسهولة.

“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.

لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.

كانت لحظة محرجة للغاية بالنسبة له لأنه لم يتوقع أن يتم رؤيته وهو يبكي من قبل امرأة جميلة هكذا ، وكأن ذلك يجعله يشعر بأنه أقل رجولة.

“يجب أن أترك النقابة… يجب علي أن أفعل ذلك. لأنه من الواضح أنه لا يحترمني بما فيه الكفاية للبقاء هناك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت ، جلس الاثنان في صمت وهم يحدقان في الافق ، ثم كسرت اللوتس الوردي الصمت ببطء ، قائلة ، “خديك ، توجد آثار دموع خفيفة من حيث تدفقت دموعك”

“نعم ، أحب المكان واعلم انه من المخيف أن أمضي قدمًا دون أن أعرف ما إذا كنت سأجد عائلة جديدة مثل سماء الظلام مرة أخرى ، لكن يجب علي أن أفعلها…”

كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.

تأمل لوك في مسألة مغادرة النقابة ، لكنه لم يستطع اتخاذ القرار النهائي بشأن ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت ، جلس الاثنان في صمت وهم يحدقان في الافق ، ثم كسرت اللوتس الوردي الصمت ببطء ، قائلة ، “خديك ، توجد آثار دموع خفيفة من حيث تدفقت دموعك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا… هل هناك أحد هنا؟”

كانت الأفكار تقلق عقله مع تكرار كلمات أخيه و سيرفانتيس في حلقة مفرغة ، مما زاد من توتره.

قاطع صوتا عذبا أفكاره ، وعندما نظر للأعلى ، رأى اللوتس الوردي وهي تدخل إلى ساحة منزلهم ، ممسكة بسيف تدريب في يدها.

“إذن ، أيها الفارس ، لماذا كنت حزينًا اليوم؟ ربما إذا أخبرتني ، قد يساعدك ذلك” عرضت أليا ، وبعد تفكير لبعض الوقت ، قرر لوك أن يخبرها بشكل مختصر عن ما حدث.

“أعتذر أليا ، لكن ليو يتأمل الآن…” قال لوك ، وبدلاً من تحيتها ، طلب منها العودة في وقت لاحق.

“أنا بخير… لماذا تسألين؟” قال لوك وهو يظهر وجهًا متفائلا ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق تجاه كلماته ، لكنها لم تقل شيئًا.

“أوه؟ لكنني لست هنا من أجله… اليوم أنا هنا لأجل التدريب معك إذا لم تكن مشغولاً” قالت أليا ، مما جعل لوك يفتح عيونه من المفاجأة.

“أنت محقة ، يجب أن أتركها” قال لوك ، بينما قدمت أليا له هتافات تشجيعية.

“حقًا؟” سأل لوك وهو يحك ذقنه ، ثم هز رأسه قائلاً ، “أعتذر على الافتراض بأنك هنا من أجل أخي…”

قاطع صوتا عذبا أفكاره ، وعندما نظر للأعلى ، رأى اللوتس الوردي وهي تدخل إلى ساحة منزلهم ، ممسكة بسيف تدريب في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لوك ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق نحوه ، ملوحة له كما لو لم تكترث بشأن ذلك.

في الأرض ، عندما كانت ترغب في البكاء ، كانت تفعل ذلك وهي جالسة على شرفتها تنظر إلى السماء ، تاركة بعض الدموع تتساقط في صمت بدون أن يدرك أي شخص عن ذلك.

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

(منظور لوك)

صدمته حركتها الغير متوقعة في الجلوس بجانبه ، حيث لم يكن يعتقد أن اللوتس الوردي من النوع الودود الذي يحب التحدث مع الغرباء.

كانت الأفكار تقلق عقله مع تكرار كلمات أخيه و سيرفانتيس في حلقة مفرغة ، مما زاد من توتره.

“أنت لا تبدو جيدًا اليوم… هل أنت بخير؟” سألته أليا ، بينما عبس لوك ورفع صوته بنبرة مبتهجة.

“أحسنت!” شجعت أليا ، وفي تلك اللحظة ، خرج ليو من قصره ، ليجد اللوتس الوردي تضحك بجانب أخيه.

“أنا بخير… لماذا تسألين؟” قال لوك وهو يظهر وجهًا متفائلا ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق تجاه كلماته ، لكنها لم تقل شيئًا.

“أوه؟ لكنني لست هنا من أجله… اليوم أنا هنا لأجل التدريب معك إذا لم تكن مشغولاً” قالت أليا ، مما جعل لوك يفتح عيونه من المفاجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لبعض الوقت ، جلس الاثنان في صمت وهم يحدقان في الافق ، ثم كسرت اللوتس الوردي الصمت ببطء ، قائلة ، “خديك ، توجد آثار دموع خفيفة من حيث تدفقت دموعك”

“بالطبع يجب عليك أن تتركها. لا يهم ما إذا كنت ستجد مكانًا جديدًا مثل المكان القديم ، إذا هدد شخص ما عائلتك ، فيجب عليك المغادرة ، أليس كذلك؟ أعني ، لا أستطيع تخيلك وانت تخطط ضد قوات أخيك الآن… ما الفائدة من البقاء إذن؟” قالت أليا ، وعندما قدمت ذلك بهذه الطريقة ، شعر لوك أن القرار أصبح واضحًا للغاية.

“أوه؟” قال لوك وهو يشعر بالإحراج ، حيث بدأ يفرك خديه لإزالة الآثار.

الفصل 645 – زيارة ودية

كانت لحظة محرجة للغاية بالنسبة له لأنه لم يتوقع أن يتم رؤيته وهو يبكي من قبل امرأة جميلة هكذا ، وكأن ذلك يجعله يشعر بأنه أقل رجولة.

(منظور لوك)

ومع ذلك ، وجدت اللوتس الوردي تصرفه لطيفًا للغاية ، لأنه كان نفس التصرف الذي كانت تقوم به هي نفسها عندما تشعر بالألم.

كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.

في الأرض ، عندما كانت ترغب في البكاء ، كانت تفعل ذلك وهي جالسة على شرفتها تنظر إلى السماء ، تاركة بعض الدموع تتساقط في صمت بدون أن يدرك أي شخص عن ذلك.

“أعتذر أليا ، لكن ليو يتأمل الآن…” قال لوك ، وبدلاً من تحيتها ، طلب منها العودة في وقت لاحق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن من النوع الذي يثير الضجة أو يبكي أمام الآخرين ، ولهذا السبب علمت أن لوك قد يحتاج إلى رفقة اليوم ، خصوصًا في لحظات ضعف كهذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.

“لا بأس ، كلنا مررنا بما تمر به. ليس هناك ما يدعو للخجل” قالت أليا وهي تبتسم بلطف نحوه. وعندما شاهدها لوك مبتسمة ، نبض قلبه بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن من النوع الذي يثير الضجة أو يبكي أمام الآخرين ، ولهذا السبب علمت أن لوك قد يحتاج إلى رفقة اليوم ، خصوصًا في لحظات ضعف كهذه.

‘إنها جميلة…’ فكر لوك ، حيث انتشرت ابتسامة صغيرة على وجهه نتيجة لمشاهدتها تبتسم.

لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.

“انظر… تبدو جيدًا عندما تبتسم ، مثل فارس وسيم” أكملت اللوتس الوردي ، مما جعل لوك يضحك على ردها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت للتو؟” سألته أليا وهي توجه نظرها نحو ليو بغضب ، بينما شهد لوك جانبي اللوتس الوردي في ثانية واحدة.

كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.

“نعم ، أحب المكان واعلم انه من المخيف أن أمضي قدمًا دون أن أعرف ما إذا كنت سأجد عائلة جديدة مثل سماء الظلام مرة أخرى ، لكن يجب علي أن أفعلها…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتذر ، أنا لست في أفضل حالة نفسية للقتال معك اليوم ، لذلك ربما علينا جدولة المعركة في وقت لاحق” قال لوك ، بينما أومأت اللوتس الوردي ببساطة.

تأمل لوك في مسألة مغادرة النقابة ، لكنه لم يستطع اتخاذ القرار النهائي بشأن ذلك.

“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.

“أنت فارس ، رسمي ومهذب دائما” مازحته ، مما جعل لوك يحمر خجلًا من كلماتها.

“شكرًا” قال لوك ، بينما ضحكت أليا بخفة على رده.

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

“أنت فارس ، رسمي ومهذب دائما” مازحته ، مما جعل لوك يحمر خجلًا من كلماتها.

لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.

“إذن ، أيها الفارس ، لماذا كنت حزينًا اليوم؟ ربما إذا أخبرتني ، قد يساعدك ذلك” عرضت أليا ، وبعد تفكير لبعض الوقت ، قرر لوك أن يخبرها بشكل مختصر عن ما حدث.

“حقًا؟” سأل لوك وهو يحك ذقنه ، ثم هز رأسه قائلاً ، “أعتذر على الافتراض بأنك هنا من أجل أخي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.

لم يستطع لوك التركيز على تأمله لبقية اليوم ، حيث كان ذلك مبررًا ، لأن حالته النفسية لم تكن مستقرة.

“بالطبع يجب عليك أن تتركها. لا يهم ما إذا كنت ستجد مكانًا جديدًا مثل المكان القديم ، إذا هدد شخص ما عائلتك ، فيجب عليك المغادرة ، أليس كذلك؟ أعني ، لا أستطيع تخيلك وانت تخطط ضد قوات أخيك الآن… ما الفائدة من البقاء إذن؟” قالت أليا ، وعندما قدمت ذلك بهذه الطريقة ، شعر لوك أن القرار أصبح واضحًا للغاية.

“شكرًا” قال لوك ، بينما ضحكت أليا بخفة على رده.

“أنت محقة ، يجب أن أتركها” قال لوك ، بينما قدمت أليا له هتافات تشجيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.

“أحسنت!” شجعت أليا ، وفي تلك اللحظة ، خرج ليو من قصره ، ليجد اللوتس الوردي تضحك بجانب أخيه.

كانت لحظة محرجة للغاية بالنسبة له لأنه لم يتوقع أن يتم رؤيته وهو يبكي من قبل امرأة جميلة هكذا ، وكأن ذلك يجعله يشعر بأنه أقل رجولة.

“أيتها الساحرة! ماذا تفعلين هنا؟” قال ليو ، وعلى الفور ، اختفى هدوء اللوتس الوردي المعتاد ، حيث بدأت عينها اليمنى ترتعش بالغضب.

“هل ليو محق؟ هل يجب علي أن أترك نقابة سماء الظلام؟” تساءل لوك وهو يفكر في عواقب أفعاله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا قلت للتو؟” سألته أليا وهي توجه نظرها نحو ليو بغضب ، بينما شهد لوك جانبي اللوتس الوردي في ثانية واحدة.

“أوه؟” قال لوك وهو يشعر بالإحراج ، حيث بدأ يفرك خديه لإزالة الآثار.

 

“أوه؟” قال لوك وهو يشعر بالإحراج ، حيث بدأ يفرك خديه لإزالة الآثار.

الترجمة: Hunter

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

 

“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.

كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط