You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 577

اللورد الأب

اللورد الأب

1111111111

الفصل 577 – اللورد الأب

تساءل إذا كان قد أثبت جدارته بمحبة اللورد الأب العظيم والقوي؟ أم أنه قد فشل بشكل رهيب؟

على عكس اعتقادات ليو ، لم يكن دامبي ضفدعًا عديم الفائدة أبدًا ، بل كان قادرا على فهم القصص التي رواها له ليو منذ ولادته ، وكان ينظر إلى ليو كمعبوده.

عندما انطلقت الافعى ، قفز دامبي وقلبه مليء بالفخر. تحرك جسده بشكل غريزي ، متجنبًا عضّة الافعى برشاقة. 

نظرًا لأنه كان ضفدعًا حديث الولادة مع أحبال صوتية غير متطورة ، لم يستطع الرد على ليو ، ومع ذلك ، كان يفهم كل شيء يقوله ليو له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في مثل هذه الأفكار ، رفرف قلب دامبي الصغير بقلق وهو ينتظر الجواب مع عيونه الواسعة والمملوءة بالأمل مثبتة على وجه ليو.

من منظور دامبي ، كان ليو والمعروف أيضًا بـ “اللورد الأب” ذو شخصية هائلة من القوة والحكمة والشجاعة الرائعة.

‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.

منذ لحظة ولادته ، عندما تحدث إليه اللورد الأب لأول مرة ، كان دامبي يستمع بتركيز ، وقلبه الصغير ينتفخ بالإعجاب والدهشة لأنه حصل على لورد رائع كهذا.

لقد هزم الافعى بدون الحصول على اي خدش ، مما جعل دامبي ينعق بلطف ، كما لو كان يطمئن اللورد الأب أن كل شيء على ما يرام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن أحبال صوته كانت غير متطورة جدًا للرد ، إلا أن دامبي امتص كل كلمة وكل قصة بطولية وكل حكاية رائعة رواها اللورد الأب ، حيث كان سعيدًا جدًا لسماعها.

 

في عيون دامبي ، لم يكن اللورد الأب مجرد مغامر عادي— بل كان شخصية أسطورية ، قادرًا على هزيمة جيوش من الذئاب والوحوش بقوة إرادته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter

على الرغم من أن دامبي لم يفهم كل الكلمات المعقدة التي قالها ليو ، إلا أن المشاعر والعظمة وراءها قد ترددت بعمق في داخله.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع قليل من اللهاث ، توقف دامبي فوق الافعى المهزومة. 

‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش دامبي ، ثم نظر لأسفل قدميه ، لكنها كانت بخير— قوية مثل المعتاد.

عندما سرد ليو قصصه عن المعارك والشجاعة ، نفخ دامبي صدره الأخضر الصغير بكل فخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يهمه أن اللورد الأب لم يبدو أنه يقدره ، لأن وفقًا لكلمات اللورد الأب نفسه ، لم يكن الضفدع الصغير يستحق اهتمامه بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في مثل هذه الأفكار ، رفرف قلب دامبي الصغير بقلق وهو ينتظر الجواب مع عيونه الواسعة والمملوءة بالأمل مثبتة على وجه ليو.

ومع ذلك ، على الرغم من تجاهل ليو ، إلا انه أحب ليو وقطع عهداً يومًا ما أن يصبح قويًا مثله ، وأن يجعل اللورد الأب فخورًا بقوته.

منذ لحظة ولادته ، عندما تحدث إليه اللورد الأب لأول مرة ، كان دامبي يستمع بتركيز ، وقلبه الصغير ينتفخ بالإعجاب والدهشة لأنه حصل على لورد رائع كهذا.

ثم أتت لحظة الافعى.

 

في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.

لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.

كان يتوق لإظهار قوته ضد أعداء أقوى ، أولئك الخصوم المتواجدين في قصص اللورد الأب الرائعة ، لكن في هذا اليوم بدا أنه حصل على خصم ضعيف.

‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا يجعلني اللورد الأب أواجه مخلوقًا دنيئًا كهذا؟’ تساءل في البداية بارتباك ، لكنه رمش بعد أن بزغ عليه إدراك جديد.

“هل هناك شيء في وجهي؟ ما الذي تنظر إليه؟” سأل ليو ، حيث لم يكن قادرًا أبدًا على فهم منظور دامبي وكيف كان كائنا مقدسا بالنسبة له.

‘آه ، فهمت! اختار اللورد الأب هذه الافعى بسبب… أمر لا يمكنني فهمه بعد. ربما هذه الأفعى هو كل ما يمكنني محاربته الآن ، اللورد الأب حكيم ، أكثر حكمة مني بكثير. ربما تحمل هذه الأفعى قوة سرية يعرفها هو فقط! يجب أن أتعامل معها بجدية!’

‘آه ، فهمت! اختار اللورد الأب هذه الافعى بسبب… أمر لا يمكنني فهمه بعد. ربما هذه الأفعى هو كل ما يمكنني محاربته الآن ، اللورد الأب حكيم ، أكثر حكمة مني بكثير. ربما تحمل هذه الأفعى قوة سرية يعرفها هو فقط! يجب أن أتعامل معها بجدية!’

بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يجعلني اللورد الأب أواجه مخلوقًا دنيئًا كهذا؟’ تساءل في البداية بارتباك ، لكنه رمش بعد أن بزغ عليه إدراك جديد.

لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يومًا ما ، سأكون عظيمًا مثلك ايها اللورد الأب’ فكر دامبي وهو لا يزال ينظر بعناية إلى عيون ليو ، الذي أخذ نظراته المكثفة كعلامة على نقص شديد في الذكاء.

عندما انطلقت الافعى ، قفز دامبي وقلبه مليء بالفخر. تحرك جسده بشكل غريزي ، متجنبًا عضّة الافعى برشاقة. 

في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عقله ، تخيل دامبي أن اللورد الأب يشاهده بإعجاب مع وجهه وهو يتلألأ بالدهشة.

تساءل إذا كان اللورد الأب معجبًا بانتصاره؟ أم أنه لم يؤد بشكل كافٍ؟

“لا يجب أن أفشل! سأثير إعجاب اللورد الأب!”

تساءل إذا كان قد أثبت جدارته بمحبة اللورد الأب العظيم والقوي؟ أم أنه قد فشل بشكل رهيب؟

بكل القوة التي يمكن أن تجمعها جسده الصغير ، قفز دامبي وهبط على رأس الافعى ، مثل اللورد الأب وهو يسحق أعداءه في القصص الرائعة.

 

أتت كل ضربة بعزم شرس ، حيث ضربت أرجل دامبي الصغيرة مرارا وتكرارا حتى سقطت الافعى تحت قدميه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى اللورد الأب ، وعيونه الصغيرة الواسعة والمليئة بالأمل.

222222222

مع قليل من اللهاث ، توقف دامبي فوق الافعى المهزومة. 

‘هل جعلتك فخورًا ايها اللورد الأب؟’ تساءل دامبي وهو جالس بهدوء ورجليه الصغيرة منطوية بشكل أنيق تحته ، منتظرا الثناء—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى اللورد الأب ، وعيونه الصغيرة الواسعة والمليئة بالأمل.

من منظور دامبي ، كان ليو والمعروف أيضًا بـ “اللورد الأب” ذو شخصية هائلة من القوة والحكمة والشجاعة الرائعة.

‘هل اللورد الأب فخور بي؟ هل فعلت شيئًا جيدًا؟’ فكر دامبي وهو يحدق في ليو ببراءة شبه طفولية.

أتت كل ضربة بعزم شرس ، حيث ضربت أرجل دامبي الصغيرة مرارا وتكرارا حتى سقطت الافعى تحت قدميه.

لكن بشكل مفاجئ ، بدا أن اللورد الأب العظيم… في حالة من الذعر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقله ، تخيل دامبي أن اللورد الأب يشاهده بإعجاب مع وجهه وهو يتلألأ بالدهشة.

كان صوته مليئا بالذعر ، وذراعيه تتأرجح بشكل عشوائي ، مما جعل دامبي يميل رأسه بارتباك.

‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.

‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’

عندما سرد ليو قصصه عن المعارك والشجاعة ، نفخ دامبي صدره الأخضر الصغير بكل فخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش دامبي ، ثم نظر لأسفل قدميه ، لكنها كانت بخير— قوية مثل المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يهمه أن اللورد الأب لم يبدو أنه يقدره ، لأن وفقًا لكلمات اللورد الأب نفسه ، لم يكن الضفدع الصغير يستحق اهتمامه بعد.

لقد هزم الافعى بدون الحصول على اي خدش ، مما جعل دامبي ينعق بلطف ، كما لو كان يطمئن اللورد الأب أن كل شيء على ما يرام.

‘يومًا ما ، سأقاتل الذئاب وسأجعلك فخورًا بي’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينتفخ بالعزيمة مرة أخرى.

عندما هدأ ليو أخيرًا وحدق فيه ، لم يتمكن دامبي سوى ان يرمش.

‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’

تساءل إذا كان اللورد الأب معجبًا بانتصاره؟ أم أنه لم يؤد بشكل كافٍ؟

في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.

تساءل إذا كان قد أثبت جدارته بمحبة اللورد الأب العظيم والقوي؟ أم أنه قد فشل بشكل رهيب؟

لكن بشكل مفاجئ ، بدا أن اللورد الأب العظيم… في حالة من الذعر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يفكر في مثل هذه الأفكار ، رفرف قلب دامبي الصغير بقلق وهو ينتظر الجواب مع عيونه الواسعة والمملوءة بالأمل مثبتة على وجه ليو.

بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه. 

‘هل جعلتك فخورًا ايها اللورد الأب؟’ تساءل دامبي وهو جالس بهدوء ورجليه الصغيرة منطوية بشكل أنيق تحته ، منتظرا الثناء—

لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.

لمدة من الوقت ، ظل صامتًا ينتظر أي علامة على المديح او اعتراف بقوته ، حيث كان كل ما يريده هو أن يعترف اللورد الأب به كحيوان أليف ، لكن للأسف ، لم يحدث ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى اللورد الأب ، وعيونه الصغيرة الواسعة والمليئة بالأمل.

لم يعترف اللورد الأب بذلك ، لكنه لم يبدو محبطًا للغاية أيضًا ، كما لو أن أداء الصغير كان مقبولًا بالكاد.

نحن معك يا دامبي ، كافح حتى تصبح مستحقا xD

‘يومًا ما ، سأقاتل الذئاب وسأجعلك فخورًا بي’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينتفخ بالعزيمة مرة أخرى.

لمدة من الوقت ، ظل صامتًا ينتظر أي علامة على المديح او اعتراف بقوته ، حيث كان كل ما يريده هو أن يعترف اللورد الأب به كحيوان أليف ، لكن للأسف ، لم يحدث ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يومًا ما ، سأكون عظيمًا مثلك ايها اللورد الأب’ فكر دامبي وهو لا يزال ينظر بعناية إلى عيون ليو ، الذي أخذ نظراته المكثفة كعلامة على نقص شديد في الذكاء.

عندما هدأ ليو أخيرًا وحدق فيه ، لم يتمكن دامبي سوى ان يرمش.

“هل هناك شيء في وجهي؟ ما الذي تنظر إليه؟” سأل ليو ، حيث لم يكن قادرًا أبدًا على فهم منظور دامبي وكيف كان كائنا مقدسا بالنسبة له.

على عكس اعتقادات ليو ، لم يكن دامبي ضفدعًا عديم الفائدة أبدًا ، بل كان قادرا على فهم القصص التي رواها له ليو منذ ولادته ، وكان ينظر إلى ليو كمعبوده.

 

الفصل 577 – اللورد الأب

نحن معك يا دامبي ، كافح حتى تصبح مستحقا xD

‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’

 

كان صوته مليئا بالذعر ، وذراعيه تتأرجح بشكل عشوائي ، مما جعل دامبي يميل رأسه بارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الترجمة: Hunter

بكل القوة التي يمكن أن تجمعها جسده الصغير ، قفز دامبي وهبط على رأس الافعى ، مثل اللورد الأب وهو يسحق أعداءه في القصص الرائعة.

 

‘يومًا ما ، سأقاتل الذئاب وسأجعلك فخورًا بي’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينتفخ بالعزيمة مرة أخرى.

‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط