صدمة
الفصل 512 – صدمة
تجمد ليو للحظة وهو لا يزال يعالج الحدث الغريب عندما لفت نظره شيئًا آخر.
بأيدٍ مرتجفة ، قام ليو بتسجيل الخروج من اللعبة حالما ظهر له الخيار ، وهو يشعر بالقلق.
“ما هذا—” تمتم ليو وهو يحدق في يديه الملطخة بالإفرازات ذات الرائحة الكريهة.
هل كانت هذه هي نهاية الطريق بالنسبة له؟ تساءل ، حيث حولت هذه الأفكار المحارب القوي إلى شخص قلق ومضطرب.
كانت هذه قيود النظام المفروضة على فئة “الممثل” والتي كانت خارجة عن سيطرته بالكامل.
لم يكن خطأه أنه لم يتمكن من إخفاء مستواه الحقيقي عن قائمة التصنيف العالمي. لم يكن خطأه أنه مهما ارتفع مستواه ، ستكون هويته”الرئيس” متقدمة بفارق +10 بشكل ثابت.
للحظة ، شعر برائحة كريهة لا تطاق فور إزالة الخوذة.
كانت هذه قيود النظام المفروضة على فئة “الممثل” والتي كانت خارجة عن سيطرته بالكامل.
“ما هذا؟!” قال بصوت مهتز وهو يحاول مسح المخاط الكثيف والمثير للاشمئزاز عن ذراعيه.
“أسوأ جزء هو ، إذا مت ، فلن يكون ذلك خطأي حتى” تمتم ليو وهو ينزع خوذة الواقع الافتراضي وينظر حوله في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد سكايشارد ، من دواعي سروري أن ألتقي بك أخيرًا ، أنا القائد كيد…. قائد هذه السفينة” قال إلف متوسط العمر بلطف ، مع مد اليد نحو يده لمصافحته بطريقة ودية.
للحظة ، شعر برائحة كريهة لا تطاق فور إزالة الخوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريره في فوضى كاملة.
امسك ليو أنفه بدهشة ، إذ لم معتادا أن يشم هذه الرائحة السيئة في الغرفة ، خاصةً أنه لم يحضر طعامًا أو مواد أخرى إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبدًا.
بعد النظر للأسفل ، اكتشف ليو مصدر الرائحة ، ليجد جسده مغطى بمواد لزجة مثل المخاط ، حيث غمرته الصدمة.
“ماذا… كيف؟” ارتعش صوت ، حيث لم يكن من المفترض أن ينفصل السوار عنه.
“ما هذا—” تمتم ليو وهو يحدق في يديه الملطخة بالإفرازات ذات الرائحة الكريهة.
*تدفق الماء*
كان سريره في فوضى كاملة.
“ما هذا—” تمتم ليو وهو يحدق في يديه الملطخة بالإفرازات ذات الرائحة الكريهة.
تعثر ليو وهو يقفز من السرير ، منزعجًا من القذارة.
الفصل 512 – صدمة
“ما هذا؟!” قال بصوت مهتز وهو يحاول مسح المخاط الكثيف والمثير للاشمئزاز عن ذراعيه.
“ماذا… كيف؟” ارتعش صوت ، حيث لم يكن من المفترض أن ينفصل السوار عنه.
كان عقله يعمل بسرعة ، محاولا فهم ما يحدث ، حتى ربط المخاط في الحياة الواقعية بالترقية في اللعبة ، حيث وجد شخصيته الافتراضية مغطاة بأمر مماثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر تمامًا كما في اللعبة – عندما ارتقى إلى المستوى الرئيسي ، تم تنظيف جسده الافتراضي من الشوائب عبر هذه الإفرازات. ولكن هنا؟ في العالم الحقيقي؟
كما لو أن جسده قد خضع لتحول مماثل. ولكن كيف؟
بأيدٍ مرتجفة ، قام ليو بتسجيل الخروج من اللعبة حالما ظهر له الخيار ، وهو يشعر بالقلق.
كان الأمر تمامًا كما في اللعبة – عندما ارتقى إلى المستوى الرئيسي ، تم تنظيف جسده الافتراضي من الشوائب عبر هذه الإفرازات. ولكن هنا؟ في العالم الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ جزء هو ، إذا مت ، فلن يكون ذلك خطأي حتى” تمتم ليو وهو ينزع خوذة الواقع الافتراضي وينظر حوله في العالم الحقيقي.
تجمد ليو للحظة وهو لا يزال يعالج الحدث الغريب عندما لفت نظره شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد سكايشارد ، من دواعي سروري أن ألتقي بك أخيرًا ، أنا القائد كيد…. قائد هذه السفينة” قال إلف متوسط العمر بلطف ، مع مد اليد نحو يده لمصافحته بطريقة ودية.
على السرير ، في وسط القذارة ، كان هناك سوار الكاحل – وهو شيء لم يولِ له اهتمامًا منذ فترة. ولكن ما صدمه الآن هو أن السوار لم يكن متصلًا بساقه بعد الآن.
على الرغم من أنه شعر بالخوف والعجز من الداخل ، إلا أنه لم يدع ذلك يظهر على الخارج ، حيث وضع واجهة هادئة ومتماسكة.
تسارع نبض قلبه وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ، محدقا فيه بعدم التصديق.
“ماذا… كيف؟” ارتعش صوت ، حيث لم يكن من المفترض أن ينفصل السوار عنه.
“ماذا… كيف؟” ارتعش صوت ، حيث لم يكن من المفترض أن ينفصل السوار عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحاول بشدة فهم الأمر. كان جهاز السوار كعقد للعبودية – تذكير دائم يبقيه تحت السيطرة سواء في اللعبة أو على السفينة. ولكن الآن تم فصله عنه.
أبدًا.
الترجمة: Hunter
كان السوار مصممًا لتقييد الركاب مثله ، ولم تكن هناك استثناءات.
تعثر ليو وهو يقفز من السرير ، منزعجًا من القذارة.
لم يكن مهمًا ما إذا كان الشخص أحد سكان القسم S أو القسم E ، كان يجب على الجميع ارتداء السوار في جميع الأوقات ، بالتالي ، رؤية السوار غير موضوعا عليه قد أرسلت قشعريرة في عمود ليو الفقري.
على الرغم من أنه شعر بالخوف والعجز من الداخل ، إلا أنه لم يدع ذلك يظهر على الخارج ، حيث وضع واجهة هادئة ومتماسكة.
كان من المستحيل تقريبًا أن يسقط السوار ، ومع ذلك ، كان متواجدا في السرير غير نشط وغير مستجيب.
“ماذا… كيف؟” ارتعش صوت ، حيث لم يكن من المفترض أن ينفصل السوار عنه.
كان عقل ليو مرتبكا ومذعورا ، حيث تسارعت نبضات قلبه ، بينما كانت أفكاره تنفجر خارج حدود السيطرة.
بشكل مصدوم ، بدأ ليو ببطء في الخروج من غرفته المغطاة بالمخاط اللزج والقذر ، حيث لم يستطع تحمل الرائحة بعد الآن.
كان يحاول بشدة فهم الأمر. كان جهاز السوار كعقد للعبودية – تذكير دائم يبقيه تحت السيطرة سواء في اللعبة أو على السفينة. ولكن الآن تم فصله عنه.
“لا أعتقد أنهم هنا لقتلي… إذا كانوا كذلك ، لن يكون لديهم حاجة لتقديم مجموعة تنظيف لمساعدتي في تنظيف جسدي. ومع ذلك ، قد يكونون هنا لتقليل قوتي مرة أخرى. لا أريد أن أقضي 6-12 شهور أخرى في القصر لوحدي ، لكن قد لا يكون لدي أي خيار” تمتم ليو لنفسه وهو يحاول توقع الخطوة التالية للمشغلين.
“ماذا يعني هذا؟” همس لنفسه وهو يشعر بثقل اللحظة الذي ينهار على صدره.
هل يمكن أن تكون هذه حرية حقيقية؟ أم أن هناك شيئًا أسوأ؟
هل يمكن أن تكون هذه حرية حقيقية؟ أم أن هناك شيئًا أسوأ؟
بأيدٍ مرتجفة ، قام ليو بتسجيل الخروج من اللعبة حالما ظهر له الخيار ، وهو يشعر بالقلق.
بشكل مصدوم ، بدأ ليو ببطء في الخروج من غرفته المغطاة بالمخاط اللزج والقذر ، حيث لم يستطع تحمل الرائحة بعد الآن.
توجه نحو الحمام ، راغبًا في أخذ حمام سريع ، ولكن عندما خرج من غرفته واتخذ خطوة إلى الممر المشترك داخل شقته ، وجد نفسه محاطًا بعاملين من الإلف.
الترجمة: Hunter
“السيد سكايشارد ، من دواعي سروري أن ألتقي بك أخيرًا ، أنا القائد كيد…. قائد هذه السفينة” قال إلف متوسط العمر بلطف ، مع مد اليد نحو يده لمصافحته بطريقة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ جزء هو ، إذا مت ، فلن يكون ذلك خطأي حتى” تمتم ليو وهو ينزع خوذة الواقع الافتراضي وينظر حوله في العالم الحقيقي.
“تحياتي ، ايها القائد. هل يمكنك أن تسمح لي باستخدام الحمام أولاً؟ لا أريد أن أصافحك مع يد قذرة” رد ليو وهو يجمع كل شجاعته ، متقمصا دور “الرئيس” ، بشكل شبه غير واعٍ.
كانت هذه قيود النظام المفروضة على فئة “الممثل” والتي كانت خارجة عن سيطرته بالكامل.
على الرغم من أنه شعر بالخوف والعجز من الداخل ، إلا أنه لم يدع ذلك يظهر على الخارج ، حيث وضع واجهة هادئة ومتماسكة.
لم يكن يعرف الغرض من زيارة القائد المفاجئة ، ومع ذلك ، بناءً على سلوكه الودود ، افترض ليو أنه ليس شيئًا خطيرًا مثل فقدان حياته.
“بالطبع ، من المهم أن تنظف هذه اللزوجة القذرة من جسمك في أقرب وقت ممكن” قال القائد كيد وهو يتحرك مع رافين الى الجانب ، مما يتيح لليو المرور بينهم.
على السرير ، في وسط القذارة ، كان هناك سوار الكاحل – وهو شيء لم يولِ له اهتمامًا منذ فترة. ولكن ما صدمه الآن هو أن السوار لم يكن متصلًا بساقه بعد الآن.
“أيضًا ، خذ هذه… إنها رغوة تنظيف خاصة ستضمن لك تنظيفًا عميقًا ، وإزالة جميع آثار اللزوجة. خذ وقتك في الاستحمام ، سنتحدث معك عندما تنتهي” قال كيد وهو يسلم مجموعة تنظيف إلى ليو ، قبل أن يتجه نحو الحمام.
كان السوار مصممًا لتقييد الركاب مثله ، ولم تكن هناك استثناءات.
*فشششش*
“ما هذا؟!” قال بصوت مهتز وهو يحاول مسح المخاط الكثيف والمثير للاشمئزاز عن ذراعيه.
*تدفق الماء*
بعد دخول الحمام ، حاول ليو تهدئة نفسه ، حيث سمح لعضلاته وعقله بالاسترخاء.
على السرير ، في وسط القذارة ، كان هناك سوار الكاحل – وهو شيء لم يولِ له اهتمامًا منذ فترة. ولكن ما صدمه الآن هو أن السوار لم يكن متصلًا بساقه بعد الآن.
لم يكن يعرف الغرض من زيارة القائد المفاجئة ، ومع ذلك ، بناءً على سلوكه الودود ، افترض ليو أنه ليس شيئًا خطيرًا مثل فقدان حياته.
“تحياتي ، ايها القائد. هل يمكنك أن تسمح لي باستخدام الحمام أولاً؟ لا أريد أن أصافحك مع يد قذرة” رد ليو وهو يجمع كل شجاعته ، متقمصا دور “الرئيس” ، بشكل شبه غير واعٍ.
“لا أعتقد أنهم هنا لقتلي… إذا كانوا كذلك ، لن يكون لديهم حاجة لتقديم مجموعة تنظيف لمساعدتي في تنظيف جسدي. ومع ذلك ، قد يكونون هنا لتقليل قوتي مرة أخرى. لا أريد أن أقضي 6-12 شهور أخرى في القصر لوحدي ، لكن قد لا يكون لدي أي خيار” تمتم ليو لنفسه وهو يحاول توقع الخطوة التالية للمشغلين.
لم يكن يعرف الغرض من زيارة القائد المفاجئة ، ومع ذلك ، بناءً على سلوكه الودود ، افترض ليو أنه ليس شيئًا خطيرًا مثل فقدان حياته.
تم فصل سوار الكاحل مع تغطية جسده بالمخاط اللزج ، في يوم فوضوي.
تسارع نبض قلبه وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ، محدقا فيه بعدم التصديق.
بعد النظر للأسفل ، اكتشف ليو مصدر الرائحة ، ليجد جسده مغطى بمواد لزجة مثل المخاط ، حيث غمرته الصدمة.
الترجمة: Hunter
“تحياتي ، ايها القائد. هل يمكنك أن تسمح لي باستخدام الحمام أولاً؟ لا أريد أن أصافحك مع يد قذرة” رد ليو وهو يجمع كل شجاعته ، متقمصا دور “الرئيس” ، بشكل شبه غير واعٍ.
بشكل مصدوم ، بدأ ليو ببطء في الخروج من غرفته المغطاة بالمخاط اللزج والقذر ، حيث لم يستطع تحمل الرائحة بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات