تحذير
الفصل 495 – تحذير
نظرًا لأن الرسالة قد تم إيصالها ، حاول الآن إرضاءها بالكامل ، لكن للأسف بالنسبة له ، دخلت الثعلبة الصغيرة بالفعل في وضع السعي للحصول على الاهتمام ولم تكن في مزاج لتقديم أي شيء في المقابل.
( منظور ليو ، العالم الحقيقي ، سفينة آرك)
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوار الكاحل بمثابة سلسلة موت بالنسبة لهم. إنه الشيء الذي يصدر جميع عقوبات الإعدام والذي يحافظ على هيكل الهرم الاجتماعي داخل السفينة.
الآن يمكنه التأمل بشكل مستمر لأكثر من نصف الفترة المطلوبة يوميًا والتي تبلغ 6 ساعات ، وسيحتاج فقط إلى أخذ بضع دقائق من الراحة قبل إكمال الساعتين و45 دقيقة المتبقية. ومع ذلك ، لم يكن راضيًا بذلك.
“لا تخبري سيرفانتيس ولا لوك حتى ، لا تخبري اي شخص ، وحذري ليزا من إخبار أي شخص أيضًا. سيحدث فوضى عارمة إذا اكتشف الناس أنه يمكن القيام بذلك ، وسيأتي المشغلون لمطاردتك أنت وليزا لأنكم الوحيدتان اللتان تعرفان كيفية القيام بذلك” حذر ليو ، بينما نفخت أماندا خديها بشكل محبط.
قال ليو بصوت محبط ، “في الأمس ، وصلت الى 3 ساعات و5 دقائق ، لقد تقدمت قليلاً اليوم…” كما لو كان يتوقع المزيد من نفسه.
“لن تصدق ما حدث اليوم—” قالت أماندا بصوت متحمس وهي تمر بجانب ليو وتتجه مباشرة نحو غرفة النوم.
في تلك اللحظة ، عندما كان على وشك استئناف جلسة التأمل ، سمع صوت طرق على باب شقته.
كانت الرسالة واضحة عندما سحبته مرة أخرى ، قبل أن تصدر صوتًا يشير إلى أنه يمكنها فك القيود.
*طرق*
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
*طرق*
قال ليو محذرًا وهو يشير إلى سوار الكاحل ، “أماندا… لا تخبري أي شخص أنك تستطيعين فك…” وهو ينظر بجدية في عينيها.
*طرق*
“لن تصدق ما حدث اليوم—” قالت أماندا بصوت متحمس وهي تمر بجانب ليو وتتجه مباشرة نحو غرفة النوم.
*طرق*
بالنسبة لـ ليو نفسه ، على المستوى الشخصي ، أعطاه هذا خيارًا لتجاوز قيود فئة الممثل ، حيث أنه بدون عقوبات الإعدام التي تحوم فوق رأسه ، لن يحتاج بعد الآن إلى الكذب على أصدقائه وعائلته.
*طرق*
“لن أتحدث معك–” قالت أماندا وكأنها أميرة مدللة ، وعلى الرغم من أنها بدت لطيفة للغاية عندما التفتت لمواجهة الجدار مثل طفل يُعاقب على شقاوته ، إلا أن ليو كان يعلم أنه لا يمكنه تجاهل هذا الأمر بتحذير بسيط.
كان الطَرْق إيقاعيًا تقريبًا ، وهو ما تعرف عليه ليو فورًا على أنه طرق أماندا ، فهي الوحيدة التي تطرق بهذه الطريقة عندما تكون سعيدة للغاية.
ليو ، الذي كان يبتسم الآن عند رؤية طاقتها المفعمة بالحيوية ، تبعها إلى غرفة النوم على أمل أن يحالفه الحظ اليوم ، ولكن ما قالته أماندا بعد ذلك صدمه بالكامل.
“قادم!” قال ليو وهو يمسح حبات العرق عن جبينه ، ثم رتب ردائه وتوجه إلى مدخل الشقة للترحيب بـ أماندا.
قال ليو محذرًا وهو يشير إلى سوار الكاحل ، “أماندا… لا تخبري أي شخص أنك تستطيعين فك…” وهو ينظر بجدية في عينيها.
“لن تصدق ما حدث اليوم—” قالت أماندا بصوت متحمس وهي تمر بجانب ليو وتتجه مباشرة نحو غرفة النوم.
“ما زلت بحاجة إلى مساعدة ساحرة خبيرة مثل ليزا لإكمال العملية ، لكنني عدت للتو من شقتها في القسم B ، قمنا باختبارها مرة واحدة… ولقد نجحنا!” قالت أماندا بسعادة ، بينما شعر ليو أن عقله انفجر عند هذا الاكتشاف.
ليو ، الذي كان يبتسم الآن عند رؤية طاقتها المفعمة بالحيوية ، تبعها إلى غرفة النوم على أمل أن يحالفه الحظ اليوم ، ولكن ما قالته أماندا بعد ذلك صدمه بالكامل.
هناك حدود لا يجب تجاوزها ، وفتح سوار الكاحل كان أحد تلك الحدود ، حيث أن القيام بذلك سيطلق الجحيم الحقيقي.
“سأتحدث بالإشارات الآن ، لذا استخدم عقلك لفهم ما أحاول قوله” قالت أماندا وهي تشير إلى سوار الكاحل الخاص بها ، وفهم ليو على الفور ما كانت تحاول قوله.
إذا كانت هناك طريقة للتخلص من الجهاز بدون بتر الساق ، فإن تداعيات ذلك ستكون خطيرة.
كان المشغلون دائمًا يستمعون إلى ما يقوله المرء ، ولذلك إذا أراد أحدهم التحدث عن أمور غير قانونية ، فستكون لغة الإشارة هي الخيار الوحيد.
*طرق*
أومأ ليو برأسه مشيرًا لها بأن تستمر ، بينما أخرجت أماندا مفتاحًا معدنيًا طويلًا من كُم رداءها وأدخلته في سوار الكاحل ، وتوقفت على بعد ملليمترات قليلة من تشغيل آلية التحرير.
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
كانت الرسالة واضحة عندما سحبته مرة أخرى ، قبل أن تصدر صوتًا يشير إلى أنه يمكنها فك القيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، عندما كان على وشك استئناف جلسة التأمل ، سمع صوت طرق على باب شقته.
“ما زلت بحاجة إلى مساعدة ساحرة خبيرة مثل ليزا لإكمال العملية ، لكنني عدت للتو من شقتها في القسم B ، قمنا باختبارها مرة واحدة… ولقد نجحنا!” قالت أماندا بسعادة ، بينما شعر ليو أن عقله انفجر عند هذا الاكتشاف.
“ما زلت بحاجة إلى مساعدة ساحرة خبيرة مثل ليزا لإكمال العملية ، لكنني عدت للتو من شقتها في القسم B ، قمنا باختبارها مرة واحدة… ولقد نجحنا!” قالت أماندا بسعادة ، بينما شعر ليو أن عقله انفجر عند هذا الاكتشاف.
كان سوار الكاحل بمثابة سلسلة موت بالنسبة لهم. إنه الشيء الذي يصدر جميع عقوبات الإعدام والذي يحافظ على هيكل الهرم الاجتماعي داخل السفينة.
في النهاية ، اضطر ليو لقضاء الساعة بأكملها يعتذر ، قبل أن تقبل أخيرًا اعتذاره وتعود إلى شقتها دون أن يحصل ليو على أي شيء.
إذا كانت هناك طريقة للتخلص من الجهاز بدون بتر الساق ، فإن تداعيات ذلك ستكون خطيرة.
( منظور ليو ، العالم الحقيقي ، سفينة آرك)
لن يُجبر سكان القسم E بعد الآن على أداء الوظائف المهينة التي يؤدونها حاليًا ، بينما سيتم رفع الحد الأقصى للسلطة التي يمكن للراكب أن يمتلكها وكمية المانا التي يمكنه تسخيرها بشكل كامل.
حاليًا ، لا يمكن للسحرة صنع كرة نارية على سفينة آرك كما يمكنهم فعلها في عالم اللعبة ، وذلك بسبب سوار الكاحل الذي يقيد كمية المانا التي يمكنهم تسخيرها.
( منظور ليو ، العالم الحقيقي ، سفينة آرك)
ومع رفع هذه القيود ، ستكون القوانين أشبه بقوانين الغابة ، حيث البقاء أصلح للأقوى.
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
سيحتل الركاب الأقوى أفضل المنازل في القسم S ، بينما سيصبح الضعفاء من يتغذون على الفضلات.
*طرق*
بالنسبة لـ ليو نفسه ، على المستوى الشخصي ، أعطاه هذا خيارًا لتجاوز قيود فئة الممثل ، حيث أنه بدون عقوبات الإعدام التي تحوم فوق رأسه ، لن يحتاج بعد الآن إلى الكذب على أصدقائه وعائلته.
“حسنًا ، حسنًا ، أنت الفائز! لن أخبر أي شخص” قالت أماندا ، بينما قبّل ليو خدها بسعادة واعتذر لكونه مباشرًا للغاية.
إذا تمكن من إزالة سوار الكاحل ، فسيمكنه أخيرًا أن يعترف لأماندا ولوك بأنه هو نفسه “الرئيس” دون أن يواجه أي عواقب لقول هذه الكلمات.
حاليًا ، لا يمكن للسحرة صنع كرة نارية على سفينة آرك كما يمكنهم فعلها في عالم اللعبة ، وذلك بسبب سوار الكاحل الذي يقيد كمية المانا التي يمكنهم تسخيرها.
ومع ذلك ، لم يكن هذا خيارا حكيما.
*طرق*
هناك حدود لا يجب تجاوزها ، وفتح سوار الكاحل كان أحد تلك الحدود ، حيث أن القيام بذلك سيطلق الجحيم الحقيقي.
كان المشغلون دائمًا يستمعون إلى ما يقوله المرء ، ولذلك إذا أراد أحدهم التحدث عن أمور غير قانونية ، فستكون لغة الإشارة هي الخيار الوحيد.
“ماذا حدث؟ لماذا تتعرق بهذا الشكل؟” سألت أماندا التي اعتبرت هذا مجرد تحدٍ ممتع ، ولكن ليو مع دماغه المحسن فهم عواقب ذلك.
كان الطَرْق إيقاعيًا تقريبًا ، وهو ما تعرف عليه ليو فورًا على أنه طرق أماندا ، فهي الوحيدة التي تطرق بهذه الطريقة عندما تكون سعيدة للغاية.
قال ليو محذرًا وهو يشير إلى سوار الكاحل ، “أماندا… لا تخبري أي شخص أنك تستطيعين فك…” وهو ينظر بجدية في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوار الكاحل بمثابة سلسلة موت بالنسبة لهم. إنه الشيء الذي يصدر جميع عقوبات الإعدام والذي يحافظ على هيكل الهرم الاجتماعي داخل السفينة.
“لا تخبري سيرفانتيس ولا لوك حتى ، لا تخبري اي شخص ، وحذري ليزا من إخبار أي شخص أيضًا. سيحدث فوضى عارمة إذا اكتشف الناس أنه يمكن القيام بذلك ، وسيأتي المشغلون لمطاردتك أنت وليزا لأنكم الوحيدتان اللتان تعرفان كيفية القيام بذلك” حذر ليو ، بينما نفخت أماندا خديها بشكل محبط.
كانت الرسالة واضحة عندما سحبته مرة أخرى ، قبل أن تصدر صوتًا يشير إلى أنه يمكنها فك القيود.
لقد جاءت إلى هنا لتبهر ليو بمهاراتها ولتحظى بإعجابه ، وليس لتتلقى محاضرة منه ، لذا فقدت حماسها على الفور ، وابتعدت عن ليو.
“لن أتحدث معك–” قالت أماندا وكأنها أميرة مدللة ، وعلى الرغم من أنها بدت لطيفة للغاية عندما التفتت لمواجهة الجدار مثل طفل يُعاقب على شقاوته ، إلا أن ليو كان يعلم أنه لا يمكنه تجاهل هذا الأمر بتحذير بسيط.
لقد جاءت إلى هنا لتبهر ليو بمهاراتها ولتحظى بإعجابه ، وليس لتتلقى محاضرة منه ، لذا فقدت حماسها على الفور ، وابتعدت عن ليو.
لذلك ، احتضنها ليو من الخلف محاولًا مواساتها ، بينما استمر في إخبارها بأنها تحتاج إلى أن تعد بعدم التحدث عن هذا الأمر لأي شخص.
*طرق*
“حسنًا ، حسنًا ، أنت الفائز! لن أخبر أي شخص” قالت أماندا ، بينما قبّل ليو خدها بسعادة واعتذر لكونه مباشرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتحدث بالإشارات الآن ، لذا استخدم عقلك لفهم ما أحاول قوله” قالت أماندا وهي تشير إلى سوار الكاحل الخاص بها ، وفهم ليو على الفور ما كانت تحاول قوله.
نظرًا لأن الرسالة قد تم إيصالها ، حاول الآن إرضاءها بالكامل ، لكن للأسف بالنسبة له ، دخلت الثعلبة الصغيرة بالفعل في وضع السعي للحصول على الاهتمام ولم تكن في مزاج لتقديم أي شيء في المقابل.
“ما زلت بحاجة إلى مساعدة ساحرة خبيرة مثل ليزا لإكمال العملية ، لكنني عدت للتو من شقتها في القسم B ، قمنا باختبارها مرة واحدة… ولقد نجحنا!” قالت أماندا بسعادة ، بينما شعر ليو أن عقله انفجر عند هذا الاكتشاف.
في النهاية ، اضطر ليو لقضاء الساعة بأكملها يعتذر ، قبل أن تقبل أخيرًا اعتذاره وتعود إلى شقتها دون أن يحصل ليو على أي شيء.
الآن يمكنه التأمل بشكل مستمر لأكثر من نصف الفترة المطلوبة يوميًا والتي تبلغ 6 ساعات ، وسيحتاج فقط إلى أخذ بضع دقائق من الراحة قبل إكمال الساعتين و45 دقيقة المتبقية. ومع ذلك ، لم يكن راضيًا بذلك.
*طرق*
الترجمة: Hunter
كان الطَرْق إيقاعيًا تقريبًا ، وهو ما تعرف عليه ليو فورًا على أنه طرق أماندا ، فهي الوحيدة التي تطرق بهذه الطريقة عندما تكون سعيدة للغاية.
“3 ساعات و15 دقيقة…” تمتم ليو وهو ينظر إلى مؤقت الجلسة المتواجد على مخطوطة التأمل العقلي ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات