المؤامرة تتعقد (الجزء الأول)
الفصل 479 – المؤامرة تتعقد (الجزء الأول)
(منظور لين مو)
وبحركة سريعة ومتقنة ، مرر ثاليون يده على الرف ، مما أدى إلى تحطم صينية من الزجاجات على الأرض.
كانت لين مو تعمل في القصر الملكي كعضوة في قوات فايركس لأكثر من ستة أشهر الآن.
خلال هذه الفترة ، تكونت لديها علاقات وثيقة مع كل من قائد القوات السابق ، سيدريك ، والإمبراطور جوليان دي إيفانوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر إليه بعيون مليئة بتحدٍ جريء ، وكأنها تعرف ، أو على الأقل تشتبه بقوة في ما ينوي ثاليون القيام به بعد ذلك.
ومع ذلك ، كانت وفاة سيدريك المفاجئة ضربة كبيرة لطموحاتها المهنية ، حيث شعرت بالضياع.
في هذه اللحظة ، انزلقت يد ثاليون إلى داخل جيبه وأحكم أصابعه على قارورة السم المخبأة بعناية.
القائد الجديد ، جيك ، لم يكن لديه أي ميل خاص نحوها ولم يكن مباليا بسيرتها الذاتية المثيرة للإعجاب كمتسابقة قد وصلت الى دور النصف نهائي في البطولة الكبرى وعضوة سابقة في تحالف القتلة.
‘سحقا… يا لها من عاهرة’ فكر ثاليون وهو يتجمد ، شاعرا بالتوتر في الهواء والتهديد الذي تمثله لين مو ، حيث كانت غريزتها الحادة وتركيزها الثابت كافيين لإيقافه تمامًا.
بدلاً من الاعتراف بإمكانياتها ، قام بتعيينها في مهام أساسية عادة ما تُعطى للمبتدئين ، مما أدى إلى تضييع مواهبها.
بدلاً من الاعتراف بإمكانياتها ، قام بتعيينها في مهام أساسية عادة ما تُعطى للمبتدئين ، مما أدى إلى تضييع مواهبها.
والمثير للسخرية ، أنه خلال إحدى هذه الدوريات ، صادفت لقاء غير متوقع.
للأسف ، كانت متأخرة جدًا لسماع محادثتهم ، حيث رأتهم فقط وهم يغادرون الغرفة.
صادفت لين مو قائد القوات ثاليون ، والاستراتيجي ألاريك ، والأمير ناثان وهم يخرجون واحدًا تلو الآخر من غرفة خدم غير ملحوظة.
بدقة محسوبة ، تحرك نحو الرف ، وجعل الأمر يبدو وكأنه يعدل وضعيته فقط.
للأسف ، كانت متأخرة جدًا لسماع محادثتهم ، حيث رأتهم فقط وهم يغادرون الغرفة.
للأسف ، كانت متأخرة جدًا لسماع محادثتهم ، حيث رأتهم فقط وهم يغادرون الغرفة.
من الغريب أن هذه الغرفة ، التي اجتمع فيها الثلاثة قبل يوم واحد فقط ، كانت تخص نفس الخادم الذي قدم المشروبات المسممة إلى بن فولكينر والإمبراطور في وقت لاحق من اليوم ، مما جعل المصادفة لا يمكن تجاهلها.
*تحطم!*
‘لا بد انهم … متورطون في الأمر معًا’ فكرت لين مو ، بينما كانت الدراما تتكشف في قاعة الاحتفال.
الفصل 479 – المؤامرة تتعقد (الجزء الأول)
ومع ذلك ، على الرغم من شكوكها القوية ، إلا أنها كانت تعرف أنه ليس من حقها التحدث بدون دليل ملموس ، لذا تراجعت واختارت عدم التصرف—على الأقل ليس بعد.
‘لا تفكر حتى في ذلك’ هذا ما كانت تعنيه نظرتها ، وعلى الرغم من أن ثاليون لم يكن قادرًا على رؤية تعبيرها خلف قناع قوات فايركس ، إلا أنه كان يستطيع الشعور بالبرودة.
بدلاً من ذلك ، قررت متابعة سيد محبوبها جين مو لحمايته ، ومع ذلك ، فوجئت أيضًا بأن القائد ثاليون ، الرجل الذي اشتبهت في دوره في قتل الإمبراطور ، كان يتبعهم.
ببطء ، بدأ يتحرك نحو بن ، مع أصابعه الجاهزة لفتح الزجاجة وتقديم الجرعة القاتلة. لكن قبل أن يتخذ خطوته ، شعر بوجود مهدد يراقبه ، حيث ارتعش جلده.
‘ماذا يفكر الآن؟ هل سيحاول قتل بن فولكينر وإنهاء ما بدأه؟’ فكرت لين مو وهي تبقى يقظة وقريبة من بن ، لضمان عدم حصول ثاليون على فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر إليه بعيون مليئة بتحدٍ جريء ، وكأنها تعرف ، أو على الأقل تشتبه بقوة في ما ينوي ثاليون القيام به بعد ذلك.
في تقييمها ، بدا القائد مضطرب ، حيث كانت أصابعه تتململ باستمرار بينما تتنقل عيناه في الممر ، وكأنه يبحث بقلق عن فرصة لخلق إلهاء ، ولقد تأكدت من شكوكها بشأن نواياه بمجرد دخولهم إلى جناح العلاج ، حيث تغيرت تصرفات القائد ثاليون فجأة ، كاشفًا بحثه المحموم عن طريقة لخلق الإلهاء الذي كان يحتاجه بشدة ، والذي وجده من خلال رؤية رف مليء بالزجاجات والأدوات الطبية.
تردد الصوت الحاد في الغرفة بما يكفي لجذب انتباه المعالجين.
بدقة محسوبة ، تحرك نحو الرف ، وجعل الأمر يبدو وكأنه يعدل وضعيته فقط.
كانت أفكار ثاليون تتسارع ، لكن كل واحدة منها للأسف كانت تقوده إلى نفس النتيجة ، وهي أنه إذا قام بأي حركة الآن ، فستراها وسينكشف كل شيء.
وبحركة سريعة ومتقنة ، مرر ثاليون يده على الرف ، مما أدى إلى تحطم صينية من الزجاجات على الأرض.
*تحطم!*
كانت لين مو تعمل في القصر الملكي كعضوة في قوات فايركس لأكثر من ستة أشهر الآن.
تردد الصوت الحاد في الغرفة بما يكفي لجذب انتباه المعالجين.
التفت سيد المعالجين ، الذي كان جزءًا من مجموعة بن ، بعيدًا للحظة فقط نحو مصدر الضوضاء لتقييم الأضرار ، بينما توقف المعالجون الآخرون في جناح العلاج عن عملهم.
‘لا بد انهم … متورطون في الأمر معًا’ فكرت لين مو ، بينما كانت الدراما تتكشف في قاعة الاحتفال.
في هذه اللحظة ، انزلقت يد ثاليون إلى داخل جيبه وأحكم أصابعه على قارورة السم المخبأة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أن هذه الغرفة ، التي اجتمع فيها الثلاثة قبل يوم واحد فقط ، كانت تخص نفس الخادم الذي قدم المشروبات المسممة إلى بن فولكينر والإمبراطور في وقت لاحق من اليوم ، مما جعل المصادفة لا يمكن تجاهلها.
كان قلبه يتسارع وهو ينظر إلى الفتحة في فم بن— كان القاتل الأسطوري غير واعٍ وضعيفًا ، وكل ما يتطلبه الأمر هو حركة سريعة ودقيقة لأخذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أن هذه الغرفة ، التي اجتمع فيها الثلاثة قبل يوم واحد فقط ، كانت تخص نفس الخادم الذي قدم المشروبات المسممة إلى بن فولكينر والإمبراطور في وقت لاحق من اليوم ، مما جعل المصادفة لا يمكن تجاهلها.
ببطء ، بدأ يتحرك نحو بن ، مع أصابعه الجاهزة لفتح الزجاجة وتقديم الجرعة القاتلة. لكن قبل أن يتخذ خطوته ، شعر بوجود مهدد يراقبه ، حيث ارتعش جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أن هذه الغرفة ، التي اجتمع فيها الثلاثة قبل يوم واحد فقط ، كانت تخص نفس الخادم الذي قدم المشروبات المسممة إلى بن فولكينر والإمبراطور في وقت لاحق من اليوم ، مما جعل المصادفة لا يمكن تجاهلها.
كانت عيون لين مو متشبثة به بشدة ، قد جعلته متجمدًا في مكانه.
وبحركة سريعة ومتقنة ، مرر ثاليون يده على الرف ، مما أدى إلى تحطم صينية من الزجاجات على الأرض.
كانت تنظر إليه بعيون مليئة بتحدٍ جريء ، وكأنها تعرف ، أو على الأقل تشتبه بقوة في ما ينوي ثاليون القيام به بعد ذلك.
“أعتذر بشأن ذلك” قال ثاليون وهو يعطي المعالج إيماءة صغيرة ومتحكم بها أثناء عودته إلى جانب بن.
‘لا تفكر حتى في ذلك’ هذا ما كانت تعنيه نظرتها ، وعلى الرغم من أن ثاليون لم يكن قادرًا على رؤية تعبيرها خلف قناع قوات فايركس ، إلا أنه كان يستطيع الشعور بالبرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الوقت ، لم تتزحزح نظرة لين مو ، حيث كانت عيونها تتبع كل حركة له ، لضمان عدم حصوله على فرصة لتجربة أي شيء.
‘سحقا… يا لها من عاهرة’ فكر ثاليون وهو يتجمد ، شاعرا بالتوتر في الهواء والتهديد الذي تمثله لين مو ، حيث كانت غريزتها الحادة وتركيزها الثابت كافيين لإيقافه تمامًا.
بدلاً من الاعتراف بإمكانياتها ، قام بتعيينها في مهام أساسية عادة ما تُعطى للمبتدئين ، مما أدى إلى تضييع مواهبها.
لم تكن تنظر إلى بن فولكينر ، أو إلى الزجاجات المتناثرة ، بل كانت تنظر إليه وإلى يده ، وكأنها قد حددته بالفعل كأكبر تهديد.
بدلاً من الاعتراف بإمكانياتها ، قام بتعيينها في مهام أساسية عادة ما تُعطى للمبتدئين ، مما أدى إلى تضييع مواهبها.
كانت أفكار ثاليون تتسارع ، لكن كل واحدة منها للأسف كانت تقوده إلى نفس النتيجة ، وهي أنه إذا قام بأي حركة الآن ، فستراها وسينكشف كل شيء.
‘ماذا يفكر الآن؟ هل سيحاول قتل بن فولكينر وإنهاء ما بدأه؟’ فكرت لين مو وهي تبقى يقظة وقريبة من بن ، لضمان عدم حصول ثاليون على فرصة.
كان ذلك أمرا خطيرا للغاية ، ولم يستطع ثاليون تحمل مثل هذا الخطر ، خاصة بعد مرور الكثير من الوقت منذ أن تسبب في الإلهاء.
كانت أفكار ثاليون تتسارع ، لكن كل واحدة منها للأسف كانت تقوده إلى نفس النتيجة ، وهي أنه إذا قام بأي حركة الآن ، فستراها وسينكشف كل شيء.
‘اللعنة ، اللعنة ، اللعنة’ فكر ثاليون ، حيث كان الإحباط يغلي بداخله ، لكنه أجبر نفسه على البقاء هادئًا ، محتفظا بتعبيره المحايد.
‘سحقا… يا لها من عاهرة’ فكر ثاليون وهو يتجمد ، شاعرا بالتوتر في الهواء والتهديد الذي تمثله لين مو ، حيث كانت غريزتها الحادة وتركيزها الثابت كافيين لإيقافه تمامًا.
ببطء وبشكل متردد ، ترك الزجاجة وبدلاً من ذلك أمسك بسيفه.
‘ماذا يفكر الآن؟ هل سيحاول قتل بن فولكينر وإنهاء ما بدأه؟’ فكرت لين مو وهي تبقى يقظة وقريبة من بن ، لضمان عدم حصول ثاليون على فرصة.
“لا داعي للقلق ، ايها القائد–” قال المعالج الملكي ، وعلى الرغم من أنه لم يكن سعيدًا جدًا بفقدان الأدوية التي تسبب بها ثاليون ، إلا أنه لم يشعر أنه من المناسب توبيخ قائد الجيش الملكي حول ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر إليه بعيون مليئة بتحدٍ جريء ، وكأنها تعرف ، أو على الأقل تشتبه بقوة في ما ينوي ثاليون القيام به بعد ذلك.
“أعتذر بشأن ذلك” قال ثاليون وهو يعطي المعالج إيماءة صغيرة ومتحكم بها أثناء عودته إلى جانب بن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الوقت ، لم تتزحزح نظرة لين مو ، حيث كانت عيونها تتبع كل حركة له ، لضمان عدم حصوله على فرصة لتجربة أي شيء.
طوال الوقت ، لم تتزحزح نظرة لين مو ، حيث كانت عيونها تتبع كل حركة له ، لضمان عدم حصوله على فرصة لتجربة أي شيء.
كانت عيون لين مو متشبثة به بشدة ، قد جعلته متجمدًا في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أمرا خطيرا للغاية ، ولم يستطع ثاليون تحمل مثل هذا الخطر ، خاصة بعد مرور الكثير من الوقت منذ أن تسبب في الإلهاء.
الترجمة: Hunter
“لا داعي للقلق ، ايها القائد–” قال المعالج الملكي ، وعلى الرغم من أنه لم يكن سعيدًا جدًا بفقدان الأدوية التي تسبب بها ثاليون ، إلا أنه لم يشعر أنه من المناسب توبيخ قائد الجيش الملكي حول ذلك أيضًا.
‘ماذا يفكر الآن؟ هل سيحاول قتل بن فولكينر وإنهاء ما بدأه؟’ فكرت لين مو وهي تبقى يقظة وقريبة من بن ، لضمان عدم حصول ثاليون على فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الجديد ، جيك ، لم يكن لديه أي ميل خاص نحوها ولم يكن مباليا بسيرتها الذاتية المثيرة للإعجاب كمتسابقة قد وصلت الى دور النصف نهائي في البطولة الكبرى وعضوة سابقة في تحالف القتلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات