ليو X أماندا
الفصل 315 – ليو X أماندا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
“حسنًا ، يمكننا-“
“سأغادر إذًا…. جئت فقط للتحقق منك بعد حديثنا الأخير داخل اللعبة. أعتذر بعمق لك ولذلك الوغد على إفساد وقتكم الخاص” قال سيرفانتيس وهو يعرب عن اعتذاره العميق قبل أن يغادر المنزل.
*طرق*
* بانغ *
*طرق*
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
*طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
عندما كان ليو على وشك اتخاذ خطوة تجاه أماندا ، أخيرًا لجعل علاقتهم رسمية ، تردد ضجيج عالي فجأة على باب شقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
“هاه؟” قال ليو ، حيث بدا مشتتًا وهو ينظر بعيدًا عن أماندا.
“ماذا حدث لهذا المجنون؟ لماذا يتصرف كأميرة مدللة اليوم؟” سأل سيرفانتيس وهو يشعر بالحيرة الحقيقية بينما ضحكت أماندا بصوت عالي ردًا على ذلك.
*طرق*
“من هذا الشخص اللعين؟ من يُقاطعني اليوم سيقتل بالتأكيد” تمتم ليو لنفسه ، بينما نهض وسار نحو الباب بشكل غاضب.
*طرق*
“هذا يعني أننا في علاقة رسميًا الآن. ليو سكايشارد…. هذه القبلة تعني أنه لا يُسمح لك بأن تأخذ أي امرأة أخرى كعاهرة جانبية في هذه الحياة. كل أولئك اللواتي يتوقون إليك في القسم D لا يمكنهم الاستمرار في فعل ذلك…. لأنك في النهاية انت لي لوحدي فقط” قالت أماندا وهي تغرس أصابعها في شعره وتجذبه نحو قبلة أخرى.
*طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهههههه” قال سيرفانتيس وهو يشعر الآن بالذنب لدخوله شقتهم في وقت غير مناسب ، حيث شعر بالشفقة الحقيقية على ليو في تلك اللحظة.
تكرر الضجيج العالي نفسه ، مما جعل ليو يتردد بين تجاهل الضجيج والاستمرار في ذلك ، أو النهوض والرد على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
“قادمة-” قالت أماندا وهي تعبث بشعر ليو وتقف ، مما أدى إلى قتل الأجواء بشكل فعال ، حيث كان مقدار الإحباط الذي شعر به ليو في تلك اللحظة لا يوصف.
مستذكرًا كيف كان شعر ليو فوضوي ووجهه احمر عندما دخل أول مرة ، قام سيرفانتيس بجمع كل المعلومات ، ثم أخذ نظرة فاحصة على أماندا ، التي كانت متعرقة ووجهها احمر قليلاً أيضًا.
أحكم ليو قبضتيه وفتح فمه على أوسع نطاق ممكن وتظاهر بالصراخ ، ومع ذلك ، كتم الصوت حتى لا يظهر كعاهرة متذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ *
بعد أن تحمل صراخ أماندا لساعات ، كان يعتقد أخيرًا أن هذه ستكون لحظته ، ولكن لسوء الحظ ، بدلاً من أن يقبل أماندا ، ضاعت فرصة تقبيل أماندا مثل الرمل من بين أصابعه.
تعمقت القبلة ، لترسل تيار كهربائي يمر بينهم ، حتى أصبحوا يلهثون ومرهقين.
* بانغ *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهههههه” قال سيرفانتيس وهو يشعر الآن بالذنب لدخوله شقتهم في وقت غير مناسب ، حيث شعر بالشفقة الحقيقية على ليو في تلك اللحظة.
* بانغ *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كليك*
* بانغ *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
كان صوت الطرق على الباب يبدو وكأن الكون يسخر منه ، يجعله قريبا من فعل شيء أراده لفترة طويلة ، ثم بعد ذلك يجعله معلق ومغتاظ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
“من هذا الشخص اللعين؟ من يُقاطعني اليوم سيقتل بالتأكيد” تمتم ليو لنفسه ، بينما نهض وسار نحو الباب بشكل غاضب.
“هاه؟” قال ليو ، حيث بدا مشتتًا وهو ينظر بعيدًا عن أماندا.
*كليك*
التقت شفاههم في قبلة ملتهبة أشعلت كل عصب في جسدهم.
عندما فتحت أماندا الباب ، عبس سيرفانتيس من الجانب الآخر ، مع رفع حاجبيه بعدم الرضا.
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
“لماذا استغرقتِ وقتا طويلا في فتح الباب؟ كنت أطرق الباب لمدة 30 ثانية الآن–” اشتكى سيرفانتيس ، وبينما كان يدخل الشقة ، رأى ليو ذو الوجه الاحمر ينظر إليه بنظرة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كليك*
“بالطبع سيكون أنت” صرخ ليو بغضب. في تلك اللحظة شعر ليو برغبة حقيقية في إمساك الخنجر المتواجد في حزامه الغير موجود وتوجيه ضربة نحو حلق سيرفانتيس.
بعد أن تحمل صراخ أماندا لساعات ، كان يعتقد أخيرًا أن هذه ستكون لحظته ، ولكن لسوء الحظ ، بدلاً من أن يقبل أماندا ، ضاعت فرصة تقبيل أماندا مثل الرمل من بين أصابعه.
” بالطبع سيكون أنا…. فأنا زعيم نقابتها بعد كل شيء؟” قال سيرفانتيس.
الفصل 315 – ليو X أماندا
“آه لا أستطيع فعل ذلك” قال ليو بغضب ، حيث اقتحم غرفة لوك وأغلقها بشدة.
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
“هاه؟” سأل سيرفانتيس بارتباك ، في تلك اللحظة أدرك أنه ربما دخل في وقت غير مناسب.
“ماذا حدث لهذا المجنون؟ لماذا يتصرف كأميرة مدللة اليوم؟” سأل سيرفانتيس وهو يشعر بالحيرة الحقيقية بينما ضحكت أماندا بصوت عالي ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *لهاث*
“هاه؟” سأل سيرفانتيس بارتباك ، في تلك اللحظة أدرك أنه ربما دخل في وقت غير مناسب.
بعد أن تحمل صراخ أماندا لساعات ، كان يعتقد أخيرًا أن هذه ستكون لحظته ، ولكن لسوء الحظ ، بدلاً من أن يقبل أماندا ، ضاعت فرصة تقبيل أماندا مثل الرمل من بين أصابعه.
مستذكرًا كيف كان شعر ليو فوضوي ووجهه احمر عندما دخل أول مرة ، قام سيرفانتيس بجمع كل المعلومات ، ثم أخذ نظرة فاحصة على أماندا ، التي كانت متعرقة ووجهها احمر قليلاً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كليك*
“أوهههههه” قال سيرفانتيس وهو يشعر الآن بالذنب لدخوله شقتهم في وقت غير مناسب ، حيث شعر بالشفقة الحقيقية على ليو في تلك اللحظة.
تكرر الضجيج العالي نفسه ، مما جعل ليو يتردد بين تجاهل الضجيج والاستمرار في ذلك ، أو النهوض والرد على الباب.
“سأغادر إذًا…. جئت فقط للتحقق منك بعد حديثنا الأخير داخل اللعبة. أعتذر بعمق لك ولذلك الوغد على إفساد وقتكم الخاص” قال سيرفانتيس وهو يعرب عن اعتذاره العميق قبل أن يغادر المنزل.
* بانغ *
“لا بأس يا زعيم النقابة…. من فضلك لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا” قالت أماندا بسطوع وهي تلوح لسيرفانتيس ، قبل أن تمشي بمرح نحو غرفة لوك.
“لا بأس يا زعيم النقابة…. من فضلك لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا” قالت أماندا بسطوع وهي تلوح لسيرفانتيس ، قبل أن تمشي بمرح نحو غرفة لوك.
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
“هاه؟” سأل سيرفانتيس بارتباك ، في تلك اللحظة أدرك أنه ربما دخل في وقت غير مناسب.
*قبلة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
التقت شفاههم في قبلة ملتهبة أشعلت كل عصب في جسدهم.
* بانغ *
فقدت أماندا نفسها في تلك اللحظة ، ووضعت ذراعيها حول رقبة ليو ، وسحبته بينما كانت أجسادهم تضغط على بعضها البعض.
عندما كان ليو على وشك اتخاذ خطوة تجاه أماندا ، أخيرًا لجعل علاقتهم رسمية ، تردد ضجيج عالي فجأة على باب شقتهم.
*مممم*
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
تعمقت القبلة ، لترسل تيار كهربائي يمر بينهم ، حتى أصبحوا يلهثون ومرهقين.
فقدت أماندا نفسها في تلك اللحظة ، ووضعت ذراعيها حول رقبة ليو ، وسحبته بينما كانت أجسادهم تضغط على بعضها البعض.
*لهاث*
“حسنًا ، يمكننا-“
* لهاث*
* لهاث*
أخيرًا تراجعوا وهم ينظرون إلى عيون بعضهم البعض بشغف بينما كانوا يلهثون للحصول على الهواء.
“حسنًا ، يمكننا-“
“ه-هل هذا يعني أننا في علاقة رسمية الآن؟” سأل ليو ، بينما ضحكت أماندا و أومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
“هذا يعني أننا في علاقة رسميًا الآن. ليو سكايشارد…. هذه القبلة تعني أنه لا يُسمح لك بأن تأخذ أي امرأة أخرى كعاهرة جانبية في هذه الحياة. كل أولئك اللواتي يتوقون إليك في القسم D لا يمكنهم الاستمرار في فعل ذلك…. لأنك في النهاية انت لي لوحدي فقط” قالت أماندا وهي تغرس أصابعها في شعره وتجذبه نحو قبلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه لا أستطيع فعل ذلك” قال ليو بغضب ، حيث اقتحم غرفة لوك وأغلقها بشدة.
*قبلة*
“بالطبع سيكون أنت” صرخ ليو بغضب. في تلك اللحظة شعر ليو برغبة حقيقية في إمساك الخنجر المتواجد في حزامه الغير موجود وتوجيه ضربة نحو حلق سيرفانتيس.
شعر ليو بالنشوة في هذه اللحظة.
أخيرًا تراجعوا وهم ينظرون إلى عيون بعضهم البعض بشغف بينما كانوا يلهثون للحصول على الهواء.
بعد أمه وأخيه ، كانت هذه هي العلاقة الأولى التي كونها مع شخص ما ، ووضع علامة رسمية عليها قد اشعره بأنه مذهل. لقد حلم بهذا اللحظة لعدة أسابيع الآن ، ومع ذلك ، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى تدمير صداقته مع أماندا ، لم يتخذ الخطوة النهائية.
“هذا يعني أننا في علاقة رسميًا الآن. ليو سكايشارد…. هذه القبلة تعني أنه لا يُسمح لك بأن تأخذ أي امرأة أخرى كعاهرة جانبية في هذه الحياة. كل أولئك اللواتي يتوقون إليك في القسم D لا يمكنهم الاستمرار في فعل ذلك…. لأنك في النهاية انت لي لوحدي فقط” قالت أماندا وهي تغرس أصابعها في شعره وتجذبه نحو قبلة أخرى.
ومع ذلك ، ببطء ، أصبح أكثر ثقة أنها أيضًا أرادت نفس الشيء مثله ، حتى اليوم الذي تجسد حلمه أخيرًا.
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
أخيرًا تراجعوا وهم ينظرون إلى عيون بعضهم البعض بشغف بينما كانوا يلهثون للحصول على الهواء.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
