الترحيب الكبير
الفصل 282 – الترحيب الكبير
( اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين)
“مرحبًا ، لماذا لا تُدخِلون أي شخص؟ نعلم أن السيد شين مشغول ، لكن أليس لديكم موظف يستقبل العملاء الجدد يوميًا؟ لماذا لا تسمحون لأي شخص بالدخول اليوم ، هذا غير معتاد وغير مهذب!” شكا أحد التجار الذين كانوا في الطابور الخارجي ، حيث انتظر أكثر من ساعة للدخول.
في اليوم التالي ، قام ليو وبن بترتيب أغراضهم وانطلقوا نحو المقر الرئيسي لمجموعة النمر الابيض في مدينة الملاذ الأقوى.
الفصل 282 – الترحيب الكبير
كان تأكيد وجود مشترٍ آخر إذا لم يشترِ شين أيًا من منتجاتهم مصدرًا كبيرًا للراحة النفسية بالنسبة لليو ، حيث كان هذا التأكيد امرا هاما بالنسبة له ، لأن عدم وجود خطة بديلة حقيقية لزيادة رأس المال كان بمثابة ضغط كبير.
“نحتاج إلى الاستفادة من عرض ويد بدون أن نجعل الأمر يبدو وكأننا يائسين. يجب أن يشعر شين بالضغط والا يظن أنه يمتلك اليد العليا.” قال ليو ، محاولًا أن يبدو عميقًا ، ولكن بدلاً من ذلك بدا كمبتدئ في الأعمال التجارية.
بينما كانوا يمشون عبر شوارع الملاذ الاقوى المزدحمة ، لم يستطع بن إلا أن يتحدث عن الهدايا التي تلقوها من ويد في الليلة السابقة ، حيث قضى بن بضع ساعات جيدة في اليوم السابق وهو يفكك ويُعجب بهذه الهدايا بعد مغادرة ويد.
“ليو، نعم ، التاجر ليو سكايشارد” قال بن ، وهو يلتزم بتذكر ذلك ، على أمل ألا يزل لسانه أمام الجمهور.
“هل تعرف يا ليو… أعتقد أن ساعة الجيب هذه رائعة جدًا. حتى أنها تعمل بشكل صحيح… من المحتمل ألا تقل قيمتها عن بضع مئات من العملات الذهبية.” قال بن ، وهو يخرج ساعة جيب من معطفه ، محدقا في الجواهر الثمينة بابتسامة مُعجبة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
ضحك ليو عند سماع ذلك ، وهو يمد يده نحو أنف بن–
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
“وهذا العطر ايضا! أعني ، رائحته جيدة بما فيه الكفاية. يبدو أن ويد يحاول حقًا أن يثير إعجابنا بهذه الهدايا الفاخرة.” قال ليو ، بينما أخذ بن نفسًا من قبضة ليو وأومأ برأسه.
(خارج أبواب مقر مجموعة النمر الابيض ، مدينة الملاذ الاقوى)
على الرغم من أن العطور ليست مثالية للقتلة ، حيث يمكن أن تعرقل التسلل ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة لشخصية التاجر “ليو سكايشارد” لاستخدامها.
ضحك ليو عند سماع ذلك ، وهو يمد يده نحو أنف بن–
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
“بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
بينما لم يظهر ليو إعجابه بالهدايا بشكل صريح كما فعل بن ، إلا أنه شعر داخليًا كطفل صغير في عيد ميلاد ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها ليو مثل هذه المعاملة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الصفقة الأكثر أهمية المتعلقة بالعثور على شركة لبيع منتجاتهم لم تكتمل بعد ، قرر ليو أن يركز عليها أولاً ، حيث كبح سعادته الواضحة.
في اليوم التالي ، قام ليو وبن بترتيب أغراضهم وانطلقوا نحو المقر الرئيسي لمجموعة النمر الابيض في مدينة الملاذ الأقوى.
“نحتاج إلى الاستفادة من عرض ويد بدون أن نجعل الأمر يبدو وكأننا يائسين. يجب أن يشعر شين بالضغط والا يظن أنه يمتلك اليد العليا.” قال ليو ، محاولًا أن يبدو عميقًا ، ولكن بدلاً من ذلك بدا كمبتدئ في الأعمال التجارية.
***********
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
“سنبدأ بالإشارة إلى عرض ويد بشكل غير واضح لجعل شين يشعر بالفضول. إذا شعر بوجود منافسة ، فسيكون أكثر ميلًا لتقديم عرض أفضل لنا.” قال بن ، مقترحًا استراتيجية تبدو وكأنها شيء موجود في دليل المبتدئين للتجارة.
كانت هناك لافتة ترحيب كبيرة معلقة من السقف ، مكتوب عليها “النمر الأبيض X شركة جبل فولكينر التجارية”، مع اسم “شين X ليو” في الاسفل.
في الواقع ، كان من المستحيل على ليو وبن ذكر ويد بدون الكشف عن وجود جاسوس داخل منظمة شين. لأنه ، من خلال التحدث عن الجاسوس ، سيضطرون أيضًا إلى الكشف عن أن ويد كان بالفعل على دراية بقيمة منتجاتهم وبالتالي سيقدم عرضًا بناءً على هذه المعرفة. أساسًا ، كانت خطتهم للاشارة الى وجود مشترين مهتمين آخرين غير واقعية وستكشف عن أكثر مما كانوا ينوون كشفه ، مما سيجعل استراتيجيات التفاوض التي اخترعوها غير مفيدة.
كانت هناك لافتة ترحيب كبيرة معلقة من السقف ، مكتوب عليها “النمر الأبيض X شركة جبل فولكينر التجارية”، مع اسم “شين X ليو” في الاسفل.
ومع ذلك ، لم يكن أي من الاثنين أذكى من الآخر ، حيث واصلوا تعزيز بعضهم البعض بتظاهرهم بأن كلاهما عبقريان في التجارة.
كان تأكيد وجود مشترٍ آخر إذا لم يشترِ شين أيًا من منتجاتهم مصدرًا كبيرًا للراحة النفسية بالنسبة لليو ، حيث كان هذا التأكيد امرا هاما بالنسبة له ، لأن عدم وجود خطة بديلة حقيقية لزيادة رأس المال كان بمثابة ضغط كبير.
“بالضبط ، يجب علينا أن نغذي فضوله. يجب أن نجعله يشعر بالهوس الشديد لمنتجاتنا” قال ليو مع عيون مركّزة.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
“وإذا حاول تقليل سعرنا ، فسيمكننا التلميح إلى الزيادة التي كان ويد مستعدًا لدفعها. كل شيء يتعلق بالحفاظ على اليد العليا دون إظهار كامل أوراقنا.” قال ليو ، متحدثًا الآن بالألغاز ليبدو أكثر غموضًا ، بينما امسك بن برأسه في دهشة وهو يستمع إلى أفكار ليو العميقة.
ومع ذلك ، بمجرد أن قطع ليو الطابور واقترب من البوابة ، تقدم الحارسان ، المعروفان بسلوكهم الصارم والوقح عادةً ، و استقبلوهم بأقصى درجة من الأدب.
“تلميذي هو أيضًا عبقري في التجارة!” قال بن ، وهو يشعر بالدهشة ، بينما غمز ليو إليه على الفور.
“تفضلوا بالجلوس ،” قال شين ، مشيرًا إلى طاولة مزينة بشكل فاخر. “لقد أعددت بعض من الاطعمة لكم. دعونا نناقش أعمالنا بشكل مرتاح.” تأكد من أن الثنائي استمتع ببعض الأطعمة الشهية قبل أن يناقش الموضوع المهم.
“لست تلميذك… نادني بـ ليو عندما أكون بدون قناع…” قاطع ليو ، بينما عض بن لسانه.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
“ليو، نعم ، التاجر ليو سكايشارد” قال بن ، وهو يلتزم بتذكر ذلك ، على أمل ألا يزل لسانه أمام الجمهور.
“مرحبًا ، لماذا لا تُدخِلون أي شخص؟ نعلم أن السيد شين مشغول ، لكن أليس لديكم موظف يستقبل العملاء الجدد يوميًا؟ لماذا لا تسمحون لأي شخص بالدخول اليوم ، هذا غير معتاد وغير مهذب!” شكا أحد التجار الذين كانوا في الطابور الخارجي ، حيث انتظر أكثر من ساعة للدخول.
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
بينما كانوا يمشون عبر شوارع الملاذ الاقوى المزدحمة ، لم يستطع بن إلا أن يتحدث عن الهدايا التي تلقوها من ويد في الليلة السابقة ، حيث قضى بن بضع ساعات جيدة في اليوم السابق وهو يفكك ويُعجب بهذه الهدايا بعد مغادرة ويد.
***********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الجلوس ، تذوقوا أفضل المشروبات وتناولوا الوجبات الخفيفة الفاخرة ، بينما استمر ليو وبن في الإعجاب بالاستقبال.
(خارج أبواب مقر مجموعة النمر الابيض ، مدينة الملاذ الاقوى)
على الرغم من أن العطور ليست مثالية للقتلة ، حيث يمكن أن تعرقل التسلل ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة لشخصية التاجر “ليو سكايشارد” لاستخدامها.
بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
“مرحبًا ، لماذا لا تُدخِلون أي شخص؟ نعلم أن السيد شين مشغول ، لكن أليس لديكم موظف يستقبل العملاء الجدد يوميًا؟ لماذا لا تسمحون لأي شخص بالدخول اليوم ، هذا غير معتاد وغير مهذب!” شكا أحد التجار الذين كانوا في الطابور الخارجي ، حيث انتظر أكثر من ساعة للدخول.
“كنت دائمًا أعلم أننا مذهلين ،” تأمل ليو ، وهو ينظر إلى بن بابتسامة راضية. “لا بد أننا قد اثرنا دهشتهم بالفعل.”
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
ببطء ، مع اقترابهم من مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر الرجلان بمزيج من الترقب والعزيمة ، حيث كانوا يعتقدون أنهم جاهزون للتفاوض بقوة للحصول على أفضل صفقة ممكنة ، معتبرين انفسهم عباقرة في التجارة بينما كانوا في الواقع مجرد حمقى.
على الرغم من أنه كان يعلم أن شين كان يتوقع مقابلته اليوم ، إلا أنه شعر للحظة بالقلق من مواجهة الإهانة العامة إذا اقترب من البوابة ثم تم رفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
ومع ذلك ، بمجرد أن قطع ليو الطابور واقترب من البوابة ، تقدم الحارسان ، المعروفان بسلوكهم الصارم والوقح عادةً ، و استقبلوهم بأقصى درجة من الأدب.
“ملابسهم عادية جدًا ، كنت أتوقع أن يظهر الأمير الأول” قال شخص ثالث ، حيث حكم على ليو وبن بناءً على مظهرهم.
“مرحبًا ، السيد سكايشارد والسيد…؟” قال أحد الحراس ، وهو ينحني قليلاً ، حيث كانوا يتوقعون ليو فقط.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
“لقد كنا في انتظارك. تفضل بالدخول.” قال أحدهم ، وهو يقود ليو إلى المقر ، بينما منع الحارس الآخر النظرات الفضولية من الحشد.
“بالضبط ، يجب علينا أن نغذي فضوله. يجب أن نجعله يشعر بالهوس الشديد لمنتجاتنا” قال ليو مع عيون مركّزة.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
وبالمثل ، وجد بن أيضًا صعوبة في كبح ابتسامته ، حيث تساءل عما إذا كان الاثنان قد تم ترقيتهم فجأة إلى رتبة النبلاء؟
“من هؤلاء الأشخاص؟” همس أحد التجار مع عيونه المفتوحة على مصراعيها.
بدا الثنائي غير مدركين لهذه الاستراتيجية التجارية المحسوبة من شين لإبهارهم وتوجيه المحادثة لصالحه من خلال النظر إلى تعبيرات الإعجاب على وجوههم.
“لم أرى الحراس ينحنون لأحد من قبل!” قال آخر ، وهو يهز رأسه بعدم التصديق.
“كنت دائمًا أعلم أننا مذهلين ،” تأمل ليو ، وهو ينظر إلى بن بابتسامة راضية. “لا بد أننا قد اثرنا دهشتهم بالفعل.”
“ملابسهم عادية جدًا ، كنت أتوقع أن يظهر الأمير الأول” قال شخص ثالث ، حيث حكم على ليو وبن بناءً على مظهرهم.
“وهذا العطر ايضا! أعني ، رائحته جيدة بما فيه الكفاية. يبدو أن ويد يحاول حقًا أن يثير إعجابنا بهذه الهدايا الفاخرة.” قال ليو ، بينما أخذ بن نفسًا من قبضة ليو وأومأ برأسه.
ومع ذلك ، بشكل غير مبالي ، تبادل ليو وبن النظرات ، مع كونهم بالكاد يستطيعون كبت سعادتهم وهم يتبعون الحراس إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو وبن يقتربان من أبواب مجموعة النمر الابيض ، واجهوا مشهدًا غير متوقع. كان هناك طابور غير عادي من الأشخاص الذين يصطفون خارج البوابة ، بينما كان الحارسان عند الباب يرفضان دخول أي شخص.
عندما دخلوا من البوابة ، صُدموا على الفور بالمشهد أمامهم ، حيث كانت قاعة المدخل مزينة بالسجاد الأحمر ، والزينة الفاخرة ، ومجموعة من الهدايا الثمينة المرتبة بعناية على الطاولات.
“مرحبًا ، لماذا لا تُدخِلون أي شخص؟ نعلم أن السيد شين مشغول ، لكن أليس لديكم موظف يستقبل العملاء الجدد يوميًا؟ لماذا لا تسمحون لأي شخص بالدخول اليوم ، هذا غير معتاد وغير مهذب!” شكا أحد التجار الذين كانوا في الطابور الخارجي ، حيث انتظر أكثر من ساعة للدخول.
كانت هناك لافتة ترحيب كبيرة معلقة من السقف ، مكتوب عليها “النمر الأبيض X شركة جبل فولكينر التجارية”، مع اسم “شين X ليو” في الاسفل.
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
بعيدًا عن المناظر ، كانت هناك أيضًا موسيقى هادئة تُعزف في الخلفية ، ومنذ اللحظة التي خطا فيها ليو إلى مقر مجموعة النمر الابيض ، شعر وكأنه قد نُقل إلى عالم سحري.
الترجمة: Hunter
كان شين نفسه يقف في وسط القاعة ، محاطًا بعدد من المدراء التنفيذيين ، حيث ابتسم جميعهم بشدة.
كانت هناك لافتة ترحيب كبيرة معلقة من السقف ، مكتوب عليها “النمر الأبيض X شركة جبل فولكينر التجارية”، مع اسم “شين X ليو” في الاسفل.
“مرحبًا ، مرحبًا!” نادى شين وهو يمد ذراعيه في إيماءة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، السيد سكايشارد والسيد…؟” قال أحد الحراس ، وهو ينحني قليلاً ، حيث كانوا يتوقعون ليو فقط.
“السيد سكايشارد ، إنه شرف لنا أن تكون هنا. تفضل بالدخول!” قال شين ، مشيرًا إلى ليو للدخول إلى المكتب ، بينما تفاجأ ليو وبن بالاستقبال الفخم الذي لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف يا ليو… أعتقد أن ساعة الجيب هذه رائعة جدًا. حتى أنها تعمل بشكل صحيح… من المحتمل ألا تقل قيمتها عن بضع مئات من العملات الذهبية.” قال بن ، وهو يخرج ساعة جيب من معطفه ، محدقا في الجواهر الثمينة بابتسامة مُعجبة على وجهه.
داخليًا ، شعروا بالإعجاب الشديد بالمعاملة الفاخرة ، ومع ذلك ، ظلت ملامح وجوههم جادة وهما يحاولون لعب دور التجار الكبار.
الترجمة: Hunter
‘هذا… هذا رائع ،’ فكر ليو ، محاولًا الحفاظ على هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، السيد سكايشارد والسيد…؟” قال أحد الحراس ، وهو ينحني قليلاً ، حيث كانوا يتوقعون ليو فقط.
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
‘ لم أرى شيئًا كهذا من قبل. ربما نحن بالفعل تجار كبار ‘ تساءل ليو ، وهو يغطي فمه بيده قبل أن يبتسم بشدة.
وبالمثل ، وجد بن أيضًا صعوبة في كبح ابتسامته ، حيث تساءل عما إذا كان الاثنان قد تم ترقيتهم فجأة إلى رتبة النبلاء؟
أسرتهم لحظة الاستقبال المبهرة ، مما عزز اعتقادهم الخاطئ بأنهم عباقرة في التفاوض وجعل من الأسهل على شين توجيه المحادثة لصالحه من خلال مشاهدة تعبيراتهم السعيدة ، حيث فهم أن المال الذي أنفقه على استقبالهم كان استثمارًا مربحًا.
بدا الثنائي غير مدركين لهذه الاستراتيجية التجارية المحسوبة من شين لإبهارهم وتوجيه المحادثة لصالحه من خلال النظر إلى تعبيرات الإعجاب على وجوههم.
“تفضلوا بالجلوس ،” قال شين ، مشيرًا إلى طاولة مزينة بشكل فاخر. “لقد أعددت بعض من الاطعمة لكم. دعونا نناقش أعمالنا بشكل مرتاح.” تأكد من أن الثنائي استمتع ببعض الأطعمة الشهية قبل أن يناقش الموضوع المهم.
عندما دخلوا من البوابة ، صُدموا على الفور بالمشهد أمامهم ، حيث كانت قاعة المدخل مزينة بالسجاد الأحمر ، والزينة الفاخرة ، ومجموعة من الهدايا الثمينة المرتبة بعناية على الطاولات.
بعد الجلوس ، تذوقوا أفضل المشروبات وتناولوا الوجبات الخفيفة الفاخرة ، بينما استمر ليو وبن في الإعجاب بالاستقبال.
“تفضلوا بالجلوس ،” قال شين ، مشيرًا إلى طاولة مزينة بشكل فاخر. “لقد أعددت بعض من الاطعمة لكم. دعونا نناقش أعمالنا بشكل مرتاح.” تأكد من أن الثنائي استمتع ببعض الأطعمة الشهية قبل أن يناقش الموضوع المهم.
“كنت دائمًا أعلم أننا مذهلين ،” تأمل ليو ، وهو ينظر إلى بن بابتسامة راضية. “لا بد أننا قد اثرنا دهشتهم بالفعل.”
“لا! لن يدخل أي شخص اليوم. لدي أوامر صريحة من السيد شين بقبول الضيوف المهمين للغاية فقط… يجب على جميعكم الرحيل اليوم!” قال الحارس بوقاحة ، مما جعل ليو يشعر بالقلق قليلاً بشأن الاقتراب من البوابة.
وافق بن بحماسة ، مفكرًا في نفسه ، ” سنخرج من هنا بأفضل صفقة بالتأكيد.”
وافق بن بحماسة ، مفكرًا في نفسه ، ” سنخرج من هنا بأفضل صفقة بالتأكيد.”
أسرتهم لحظة الاستقبال المبهرة ، مما عزز اعتقادهم الخاطئ بأنهم عباقرة في التفاوض وجعل من الأسهل على شين توجيه المحادثة لصالحه من خلال مشاهدة تعبيراتهم السعيدة ، حيث فهم أن المال الذي أنفقه على استقبالهم كان استثمارًا مربحًا.
ومع ذلك ، على المستوى العقلي ، لم يكن بن مختلفًا عن ليو ، حيث أومأ برأسه تجاه كلمات تلميذه كما لو كان حكيما وأضاف قائلاً—
وافق بن بحماسة ، مفكرًا في نفسه ، ” سنخرج من هنا بأفضل صفقة بالتأكيد.”
(انا اعاين وهو يعاين 😂)
“حسنًا ، لا أستطيع أن أقول إن الرشوة لم تنجح. لأنها نجحت بالفعل. على الأقل جزئيًا. لكن لا تدع هذا يشغلنا بالأمر المهم. يجب أن نركز على اجتماعنا مع الشاب شين اليوم… هذا الاجتماع بالتحديد هو حيث يجب علينا أن نكون أذكياء.” قال بن ، وهو يبتسم ، مستمتعًا حقًا بفكرة الحصول على هدايا مجانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل”، أومأ ليو برأسه ، محاولًا أن يبدو جادًا على الرغم من أن لديه ابتسامة واضحة على وجهه.
الترجمة: Hunter
“ضيفي…” قال ليو ، بدون أن يذكر اسم بن علنًا ، بينما انحنى الحراس فورًا وفتحوا بوابة الدخول لـ ليو وبن.
أثار هذا الاستقبال الغير متوقع ضجة بين صفوف التجار الذين تجمعوا خارج المقر. انتشرت همسات من عدم التصديق والذهول عبر الحشد ، حيث لم يشهدوا من قبل حراس مجموعة النمر الابيض وهم يظهرون أي احترام لأي شخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
