You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 255

النهائيات (الجزء الثاني)

النهائيات (الجزء الثاني)

الفصل 255 – النهائيات (الجزء الثاني)

من المضحك كيف أن الجهل يجعل الإنسان جريئاً ، حيث لم يكن لدى الرجل أي فكرة أنه كان يقدم نصيحة قتالية إلى بن فولكينر.

( تيرا نوفا أون لاين ، الساحة الكبرى)

عندما أخذ لوك موقعه الابتدائي في الساحة الكبرى ، حدق ليو في أخيه بفارغ الصبر ، متسائلاً عما إذا كان يمكنه حقاً رفع يده ضده.

منذ البداية ، انطلق ليو نحو لوك ، الذي ثبت قدميه واتخذ وضعية دفاعية.

عندما كانا صغيرين جداً ، كان ليو ولوك يتشاجران دائماً ، وبما أن لوك كان أكبر وأقوى بكثير ، كان دائماً ما يخرج منتصراً من تلك المشاجرات. ومع ذلك ، منذ أن رحل والدهم ، لم يتشاجر لوك وليو يوماً واحداً في حياتهم.

كان لدى ليو 100 فرصة لتقليص الفجوة بينه وبين خصمه والانزلاق عبر دفاعه لطعنه ، ومع ذلك ، كان يقاتل من بعيد عمدا ، كما لو كان يخشى تلطيخ يديه بدماء عدوه.

اضطر لوك إلى النضوج مبكراً ، حيث أصبح رئيس العائلة عندما كان مراهقاً صغيراً مع كونه صبور للغاية مع ليو. متحملاً دور الأب ، كان يتسامح مع طفولة أخيه الأصغر ولم يضربه جسدياً مهما كانت الامور التي يقوم بها.

*شوا*

ليو أيضاً ، كان لديه حب واحترام هائلين للوك ، فلم يكن يعصيه أبداً أو يخالفه ، حيث كان يقبل بمكانته كقائد للعائلة وحكمه كقرار نهائي في معظم الأمور.

*شينغ*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان أي شخص غير أخيه ، لما تردد ليو للحظة في ضربه. ومع ذلك ، كان يعلم في أعماق نفسه أنه مهما أراد أن يكون قاسياً ، لن يستطيع معاملة لوك بنفس القسوة التي يظهرها لخصومه الآخرين ، حيث بدأت يداه ترتعشان قبل بدء القتال.

( تيرا نوفا أون لاين ، الساحة الكبرى) عندما أخذ لوك موقعه الابتدائي في الساحة الكبرى ، حدق ليو في أخيه بفارغ الصبر ، متسائلاً عما إذا كان يمكنه حقاً رفع يده ضده.

‘أخي ، أرجوك سامحني… لن أضربك أبداً إن لم يكن من أجل بقائي على قيد الحياة’ فكر ليو وهو يحدق في أخيه بشكل فارغ ، غير مدركا أن الحكم قد انتهى بالفعل من شرح القواعد للوك وكان ينظر إليه الآن ، منتظراً تأكيده على أنه جاهز لبدء المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان أي شخص غير أخيه ، لما تردد ليو للحظة في ضربه. ومع ذلك ، كان يعلم في أعماق نفسه أنه مهما أراد أن يكون قاسياً ، لن يستطيع معاملة لوك بنفس القسوة التي يظهرها لخصومه الآخرين ، حيث بدأت يداه ترتعشان قبل بدء القتال.

“أيها المتنافس…!” صرخ الحكم ، محاولاً إعادة ليو إلى الواقع ، وفقط بعد الصرخة الخامسة ، أدرك ليو صوته ونظر نحوه.

منذ البداية ، انطلق ليو نحو لوك ، الذي ثبت قدميه واتخذ وضعية دفاعية.

“هل أنت جاهز ، أيها المتنافس؟” سأل الحكم ، حيث عاد ليو إلى الواقع وبدأ في القفز بخفة على قدميه وهو يومأ رأسه.

محافظاً على هدوئه ، ركز بن على القتال محاولاً قمع غضبه لعدم التسبب في حادث غير ضروري.

“نعم ، أنا جاهز” قال ليو ، بينما أومأ له الحكم بإيجاز قبل أن يشير لبدء القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان أي شخص غير أخيه ، لما تردد ليو للحظة في ضربه. ومع ذلك ، كان يعلم في أعماق نفسه أنه مهما أراد أن يكون قاسياً ، لن يستطيع معاملة لوك بنفس القسوة التي يظهرها لخصومه الآخرين ، حيث بدأت يداه ترتعشان قبل بدء القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابدأوا-” صرخ الحكم ، بينما انفجرت الحشود بالهتافات.

منذ البداية ، انطلق ليو نحو لوك ، الذي ثبت قدميه واتخذ وضعية دفاعية.

منذ البداية ، انطلق ليو نحو لوك ، الذي ثبت قدميه واتخذ وضعية دفاعية.

متحركاً بسرعة نحو النقطة العمياء ، أطلق ليو وابلًا من الرميات والهجمات العالية السرعة بالخناجر ، ومنذ التبادل الأول في المعركة ، دُفع لوك إلى الخلف ، حيث بالكاد استطاع رؤية ظل الهجمات التي أطلقها ليو وهو يلوح بترسه يائساً لصدها.

*شينغ*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا ، لم تصل إلى هذا الحد لتقاتل مثل الجبان اليوم. اضربه بشدة” صرخ بن ، بينما نظر إليه أعضاء الجمهور من حوله كما لو كان مجنوناً.

*سكرييتش*

*سكرييتش*

متحركاً بسرعة نحو النقطة العمياء ، أطلق ليو وابلًا من الرميات والهجمات العالية السرعة بالخناجر ، ومنذ التبادل الأول في المعركة ، دُفع لوك إلى الخلف ، حيث بالكاد استطاع رؤية ظل الهجمات التي أطلقها ليو وهو يلوح بترسه يائساً لصدها.

********

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘سريع للغاية…’ فكر لوك ، حيث لم يستطع حتى متابعة حركة قدميه وهو يظهر من مكان إلى آخر.

“نعم ، أنا جاهز” قال ليو ، بينما أومأ له الحكم بإيجاز قبل أن يشير لبدء القتال.

*شوا*

“نعم ، أنا جاهز” قال ليو ، بينما أومأ له الحكم بإيجاز قبل أن يشير لبدء القتال.

 *شوا*

( تيرا نوفا أون لاين ، الساحة الكبرى) عندما أخذ لوك موقعه الابتدائي في الساحة الكبرى ، حدق ليو في أخيه بفارغ الصبر ، متسائلاً عما إذا كان يمكنه حقاً رفع يده ضده.

مبتعداً عن خنجرين بفارق ضئيل ، بدأ لوك ببطء في الاقتراب من ليو ، محاولاً تقليص المسافة بينهم ، بحيث لا يكون لديه حرية كبيرة في الحركة لرمي خناجره. ومع ذلك ، أدرك قريباً أن محاولاته لتقليص الفجوة كانت بلا جدوى ، وان ليو كان قادراً على الحفاظ على المسافة بينهم بدون أن يبذل جهداً كبيرا ، حيث كان يضبط خطواته قليلاً كلما خطى لوك خطوة ليبقي الفجوة ثابتة.

منذ البداية ، انطلق ليو نحو لوك ، الذي ثبت قدميه واتخذ وضعية دفاعية.

********

*شينغ*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(في هذه الأثناء ، بن)

الفصل 255 – النهائيات (الجزء الثاني)

راقب بن المعركة بيديه المتقاطعة.

متحركاً بسرعة نحو النقطة العمياء ، أطلق ليو وابلًا من الرميات والهجمات العالية السرعة بالخناجر ، ومنذ التبادل الأول في المعركة ، دُفع لوك إلى الخلف ، حيث بالكاد استطاع رؤية ظل الهجمات التي أطلقها ليو وهو يلوح بترسه يائساً لصدها.

كان يعلم أن ليو يواجه أخيه في المعركة النهائية ، لأنه رأى وجه لوك من قبل وسأل ليو عن علاقته به ، ومع ذلك ، لم يتوقع من تلميذه أن يكون ناعماً مع خصمه فقط لأنه أخوه.

*شينغ*

بينما لم يستطع الحشد رؤية ذلك ، إلا أن بن كان يرى ذلك بوضوح.

ليو أيضاً ، كان لديه حب واحترام هائلين للوك ، فلم يكن يعصيه أبداً أو يخالفه ، حيث كان يقبل بمكانته كقائد للعائلة وحكمه كقرار نهائي في معظم الأمور.

كان لدى ليو 100 فرصة لتقليص الفجوة بينه وبين خصمه والانزلاق عبر دفاعه لطعنه ، ومع ذلك ، كان يقاتل من بعيد عمدا ، كما لو كان يخشى تلطيخ يديه بدماء عدوه.

كان لدى ليو 100 فرصة لتقليص الفجوة بينه وبين خصمه والانزلاق عبر دفاعه لطعنه ، ومع ذلك ، كان يقاتل من بعيد عمدا ، كما لو كان يخشى تلطيخ يديه بدماء عدوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا ، لم تصل إلى هذا الحد لتقاتل مثل الجبان اليوم. اضربه بشدة” صرخ بن ، بينما نظر إليه أعضاء الجمهور من حوله كما لو كان مجنوناً.

متحركاً بسرعة نحو النقطة العمياء ، أطلق ليو وابلًا من الرميات والهجمات العالية السرعة بالخناجر ، ومنذ التبادل الأول في المعركة ، دُفع لوك إلى الخلف ، حيث بالكاد استطاع رؤية ظل الهجمات التي أطلقها ليو وهو يلوح بترسه يائساً لصدها.

“أوه ، اصمت أيها العجوز ، ماذا تعرف عن القتال؟ إذا ذهب لطعنه وتم أسره في قبضة السوبليكس ، فسيموت. سيكون من الأمن له أن يقاتل من مكان بعيد” قال رجل في منتصف العمر جالس بالقرب من بن ، بينما شعر بن أن عينه اليسرى كانت ترفرف عند سماع هذه الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سريع للغاية…’ فكر لوك ، حيث لم يستطع حتى متابعة حركة قدميه وهو يظهر من مكان إلى آخر.

من المضحك كيف أن الجهل يجعل الإنسان جريئاً ، حيث لم يكن لدى الرجل أي فكرة أنه كان يقدم نصيحة قتالية إلى بن فولكينر.

“هل أنت جاهز ، أيها المتنافس؟” سأل الحكم ، حيث عاد ليو إلى الواقع وبدأ في القفز بخفة على قدميه وهو يومأ رأسه.

محافظاً على هدوئه ، ركز بن على القتال محاولاً قمع غضبه لعدم التسبب في حادث غير ضروري.

مبتعداً عن خنجرين بفارق ضئيل ، بدأ لوك ببطء في الاقتراب من ليو ، محاولاً تقليص المسافة بينهم ، بحيث لا يكون لديه حرية كبيرة في الحركة لرمي خناجره. ومع ذلك ، أدرك قريباً أن محاولاته لتقليص الفجوة كانت بلا جدوى ، وان ليو كان قادراً على الحفاظ على المسافة بينهم بدون أن يبذل جهداً كبيرا ، حيث كان يضبط خطواته قليلاً كلما خطى لوك خطوة ليبقي الفجوة ثابتة.

********

“أوه ، اصمت أيها العجوز ، ماذا تعرف عن القتال؟ إذا ذهب لطعنه وتم أسره في قبضة السوبليكس ، فسيموت. سيكون من الأمن له أن يقاتل من مكان بعيد” قال رجل في منتصف العمر جالس بالقرب من بن ، بينما شعر بن أن عينه اليسرى كانت ترفرف عند سماع هذه الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(في هذه الأثناء ، سيرفانتيس)

جلس سيرفانتيس في المدرجات العلوية لمشاهدة المعركة إلى جانب أعضاء النقابة تور ، ليزا ، كولا ، توني ، أماندا.

عندما كانا صغيرين جداً ، كان ليو ولوك يتشاجران دائماً ، وبما أن لوك كان أكبر وأقوى بكثير ، كان دائماً ما يخرج منتصراً من تلك المشاجرات. ومع ذلك ، منذ أن رحل والدهم ، لم يتشاجر لوك وليو يوماً واحداً في حياتهم.

كان الجميع يصفقون ويهتفون للوك بحماس منذ بداية القتال ، ومع ذلك ، سيرفانتيس فقط هو الذي كان يعبس منذ البداية. مثل بن ، كان أيضًا مذهول من أسلوب القتال الغير معتاد لـ الرئيس اليوم.

‘أخي ، أرجوك سامحني… لن أضربك أبداً إن لم يكن من أجل بقائي على قيد الحياة’ فكر ليو وهو يحدق في أخيه بشكل فارغ ، غير مدركا أن الحكم قد انتهى بالفعل من شرح القواعد للوك وكان ينظر إليه الآن ، منتظراً تأكيده على أنه جاهز لبدء المعركة.

افتقد الرئيس عدوانيته المعتادة في هذه المعركة ، حيث بدا متردداً ومشتتاً.

“أوه ، اصمت أيها العجوز ، ماذا تعرف عن القتال؟ إذا ذهب لطعنه وتم أسره في قبضة السوبليكس ، فسيموت. سيكون من الأمن له أن يقاتل من مكان بعيد” قال رجل في منتصف العمر جالس بالقرب من بن ، بينما شعر بن أن عينه اليسرى كانت ترفرف عند سماع هذه الكلمات.

في العادة ، ستستهدف خناجره حلق وقلب الخصم ، لكن اليوم استهدف أطراف الخصم فقط ، حيث لم يستطع سيرفانتيس فهم سبب هذا التغيير المفاجئ في اسلوبه القتالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابدأوا-” صرخ الحكم ، بينما انفجرت الحشود بالهتافات.

‘ما هي خطته؟ هل هذا كله تمثيل لإجبار لوك على ارتكاب خطأ؟ أم أنه في وضع غير جيد؟’ تساءل سيرفانتيس وهو يشاهد المعركة تتقدم وهو جالس على حافة مقعده تماماً.

مبتعداً عن خنجرين بفارق ضئيل ، بدأ لوك ببطء في الاقتراب من ليو ، محاولاً تقليص المسافة بينهم ، بحيث لا يكون لديه حرية كبيرة في الحركة لرمي خناجره. ومع ذلك ، أدرك قريباً أن محاولاته لتقليص الفجوة كانت بلا جدوى ، وان ليو كان قادراً على الحفاظ على المسافة بينهم بدون أن يبذل جهداً كبيرا ، حيث كان يضبط خطواته قليلاً كلما خطى لوك خطوة ليبقي الفجوة ثابتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عندما كانا صغيرين جداً ، كان ليو ولوك يتشاجران دائماً ، وبما أن لوك كان أكبر وأقوى بكثير ، كان دائماً ما يخرج منتصراً من تلك المشاجرات. ومع ذلك ، منذ أن رحل والدهم ، لم يتشاجر لوك وليو يوماً واحداً في حياتهم.

الترجمة: Hunter

 *شوا*

 

“نعم ، أنا جاهز” قال ليو ، بينما أومأ له الحكم بإيجاز قبل أن يشير لبدء القتال.

مبتعداً عن خنجرين بفارق ضئيل ، بدأ لوك ببطء في الاقتراب من ليو ، محاولاً تقليص المسافة بينهم ، بحيث لا يكون لديه حرية كبيرة في الحركة لرمي خناجره. ومع ذلك ، أدرك قريباً أن محاولاته لتقليص الفجوة كانت بلا جدوى ، وان ليو كان قادراً على الحفاظ على المسافة بينهم بدون أن يبذل جهداً كبيرا ، حيث كان يضبط خطواته قليلاً كلما خطى لوك خطوة ليبقي الفجوة ثابتة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط