عرض الروح الرياضية
الفصل 236 – عرض الروح الرياضية
*هتافات*
عندما اكتشفت تريسي ليو ، كان الأوان قد فات بالفعل.
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
*سناب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه-“
ضرب ليو بشدة لدرجة أن قوسها الخشبي قد انكسر إلى نصفين.
هتف الجمهور باستمتاع ، حيث بدا أنهم سعداء لأن تريسي قد فقدت سلاحها الوحيد.
“أووووووه-“
*سووش*
هتف الجمهور باستمتاع ، حيث بدا أنهم سعداء لأن تريسي قد فقدت سلاحها الوحيد.
الترجمة: Hunter
لو كانت تستخدم قوسًا معدنيًا ، لما كان تأثير ضربة ليو كافيًا لكسره إلى نصفين ، ولكن بما أنها استخدمت القوس التقليدي المصنوع من الخشب الذي يعظم المرونة والقوة ، لم يكن قويًا بما يكفي لتحمل تأثير الضربات القريبة ، مما أدى إلى خسارة سلاحها.
-130
*سووش*
بينما كان ليو يسير بعيدًا ، استمر الجمهور في ترديد اسمه ، حيث كانت أصواتهم مزيجًا من الإعجاب والازدراء ، بينما بقيت تريسي في مكانها ، مع ميلان رأسها بالخجل وقلبها المثقل بالإدراك أن أفضل ما لديها لم يكن كافيًا.
*سووش*
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
بدون تردد ، لم يتوقف ليو لثانية واحدة ليمنح خصمه الغير المسلّح وقتًا للتعافي ، حيث استمر في دفع تريسي ، المصدومة والمكسورة ، بكل قوته.
“يأتي بعد ذلك- معركة بين فخر أكاديمية الفرسان… أسد السماء وخصمه الوحش القوي تروي!” قال المذيع ، حيث حاول بناء الزخم من فوز ليو للحفاظ على الحماس في الجمهور للمعركة القادمة أيضًا.
-130
“الفائز في هذه المعركة عبر الاستسلام…. الرئيس!” أعلن المذيع بينما رفع الحكم يده.
-130
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
-130
ضرب ليو تريسي بشدة والتي كانت بطيئة بوضوح من حيث الرشاقة وبالتالي أصيبت بكل ضربة ، حيث تم تغطية جلدها الفاتح بالجروح من الرأس إلى أخمص القدمين.
-120
ضرب ليو بشدة لدرجة أن قوسها الخشبي قد انكسر إلى نصفين.
-130
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدة ممتعة>>>>
-150
-150
-300 ضربة حرجة!
-150
ضرب ليو تريسي بشدة والتي كانت بطيئة بوضوح من حيث الرشاقة وبالتالي أصيبت بكل ضربة ، حيث تم تغطية جلدها الفاتح بالجروح من الرأس إلى أخمص القدمين.
-130
“استسلمي…” قال ليو ، عندما تمكن من إحداث جرح كبير في جانب بطنها ، وهو جرح غير قاتل ولكنه كافٍ لإعاقة قدرتها على المراوغة بشكل صحيح.
بعد فترة من الوقت ، عندما فتحت عيونها ، لم تكن تحتوي على اللمعان المعتاد.
“ليس لديك اي سلاح وأنت مصابة. من الواضح أنك لا تمتلكين نفس السرعة التي أتمتع بها… لذا استسلمي. لقد طلب مني الحكم ألا أقتلك ، ولكن إذا لم تستسلمي الآن ، فلن أتردد في ذلك. تقنياتي معدة للقتل وليس للإصابة. إذا لم تستسلمي هنا ، فالهجوم التالي الذي سأقوم به سيكون موجه على حلقك أو قلبك-” هدد ليو بينما منح تريسي فرصة للاستسلام وإنهاء عذابها.
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
*هتافات*
-130
انفجر الجمهور البشري بتشجيع صاخب عندما تحدث ليو مع تريسي وكأنها نملة تافهة ، مع تعليقات عنصرية بواسطة بعض الجماهير الغير منضبطة.
“لا يمكن لأحد حتى أن يخدشك ، أليس كذلك؟ هاهاهاهاها ، هذا هو تلميذي-” قال ذلك بفرح وهو يضحك من أعماق قلبه.
“فقط استسلمي ، ايتها إلف! لا مكان لك هنا!”
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
“انظري إلى أذنيك المدببة! لم تعودي مميزة الآن ، هاه؟”
من بين الجمهور ، نظر بن فولكينر إلى أداء تلميذه وضحك بحرارة ، حيث على الرغم من أنه كان متوترًا بشأن هذه المعركة ، الا انه في النهاية بدا أن تلميذه قد انتصر بدور الربع نهائي بدون أن يصاب بأذى حتى.
“عدي إلى الغابة حيث تنتمين ، معانقة الأشجار!”
ضرب ليو بشدة لدرجة أن قوسها الخشبي قد انكسر إلى نصفين.
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
“أ… أستسلم ،” همست بصوت بالكاد مسموع فوق ضجيج الجمهور ، بينما قام ليو بإعادة خناجره إلى حزامه وأومأ.
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
كانت الطبول التي كانوا يقرعونها في بداية القتال صامتة الآن بجانب الهتافات. كانوا يراقبون بتعبيرات مؤلمة على وجوههم وهم يصلون لـ حدوث معجزة ، ومع ذلك ، كانوا يدركون أن تريسي ليس لديها طريقة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -130
عندما التقت عيونها بعيونهم ، أغلقت عينيها للحظة ، وجرت دمعة واحدة على خدها ، حيث قبلت مصيرها الكئيب.
-120
‘لا أستطيع فعل ذلك. لا توجد أي طريقة لأفوز ضده.’ فكرت في نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لديك اي سلاح وأنت مصابة. من الواضح أنك لا تمتلكين نفس السرعة التي أتمتع بها… لذا استسلمي. لقد طلب مني الحكم ألا أقتلك ، ولكن إذا لم تستسلمي الآن ، فلن أتردد في ذلك. تقنياتي معدة للقتل وليس للإصابة. إذا لم تستسلمي هنا ، فالهجوم التالي الذي سأقوم به سيكون موجه على حلقك أو قلبك-” هدد ليو بينما منح تريسي فرصة للاستسلام وإنهاء عذابها.
“مهاراته ، سرعته… إنها على مستوى مختلف بالكامل. تدريباتي … ليست كافية. كنت حمقاء عندما ظننت أنني أملك فرصة.” تمتمت في رأسها ، حيث شعرت بعزيمتها وهي تتضاءل.
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
بعد فترة من الوقت ، عندما فتحت عيونها ، لم تكن تحتوي على اللمعان المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه-“
أي مقاومة إضافية ستؤدي فقط إلى المزيد من الألم والإذلال لها ، وبالتالي ، بقلب ثقيل ونظرة أخيرة إلى مؤيديها ، انخفضت على ركبتيها ، رافعة يدها كإشارة للاستسلام.
بعد فترة من الوقت ، عندما فتحت عيونها ، لم تكن تحتوي على اللمعان المعتاد.
“أ… أستسلم ،” همست بصوت بالكاد مسموع فوق ضجيج الجمهور ، بينما قام ليو بإعادة خناجره إلى حزامه وأومأ.
لو كانت تستخدم قوسًا معدنيًا ، لما كان تأثير ضربة ليو كافيًا لكسره إلى نصفين ، ولكن بما أنها استخدمت القوس التقليدي المصنوع من الخشب الذي يعظم المرونة والقوة ، لم يكن قويًا بما يكفي لتحمل تأثير الضربات القريبة ، مما أدى إلى خسارة سلاحها.
“اختيار جيد ، قاتلتِ بشكل جيد ايتها الإلف” قال ليو ، بينما تدخل الحكم بسرعة ، مشيرًا إلى نهاية المعركة.
الترجمة: Hunter
بشكل متحسر ، انهارت تريسي في البكاء وهي تشعر بالإذلال لكونها أجبرت على الاستسلام ، ومع ذلك ، بينما كانت تعتقد أن خصمها كان شخصًا لا يمتلك قلب بعد أن هدد بقتلها ، إلا أنه عرض بشكل نادر للروح الرياضية ، حيث جذب ذراعيها وسحبها لتقف على قدميها.
عندما اكتشفت تريسي ليو ، كان الأوان قد فات بالفعل.
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أستطيع فعل ذلك. لا توجد أي طريقة لأفوز ضده.’ فكرت في نفسها.
“الفائز في هذه المعركة عبر الاستسلام…. الرئيس!” أعلن المذيع بينما رفع الحكم يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
انفجر الجمهور بتشجيع مدوي ، حتى جمهور الإلف صفق له بأدب ، حيث شعروا بنوع من الاستحسان من خلال أفعاله الأخيرة التي أظهرت الاحترام لـ تريسي ، مما جعلهم يشعرون بقليل من المرارة بشأن فوزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد ، لم يتوقف ليو لثانية واحدة ليمنح خصمه الغير المسلّح وقتًا للتعافي ، حيث استمر في دفع تريسي ، المصدومة والمكسورة ، بكل قوته.
*الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
كانت الطبول التي كانوا يقرعونها في بداية القتال صامتة الآن بجانب الهتافات. كانوا يراقبون بتعبيرات مؤلمة على وجوههم وهم يصلون لـ حدوث معجزة ، ومع ذلك ، كانوا يدركون أن تريسي ليس لديها طريقة للرد.
بينما كان ليو يسير بعيدًا ، استمر الجمهور في ترديد اسمه ، حيث كانت أصواتهم مزيجًا من الإعجاب والازدراء ، بينما بقيت تريسي في مكانها ، مع ميلان رأسها بالخجل وقلبها المثقل بالإدراك أن أفضل ما لديها لم يكن كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدي إلى الغابة حيث تنتمين ، معانقة الأشجار!”
من بين الجمهور ، نظر بن فولكينر إلى أداء تلميذه وضحك بحرارة ، حيث على الرغم من أنه كان متوترًا بشأن هذه المعركة ، الا انه في النهاية بدا أن تلميذه قد انتصر بدور الربع نهائي بدون أن يصاب بأذى حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدي إلى الغابة حيث تنتمين ، معانقة الأشجار!”
“لا يمكن لأحد حتى أن يخدشك ، أليس كذلك؟ هاهاهاهاها ، هذا هو تلميذي-” قال ذلك بفرح وهو يضحك من أعماق قلبه.
بشكل متحسر ، انهارت تريسي في البكاء وهي تشعر بالإذلال لكونها أجبرت على الاستسلام ، ومع ذلك ، بينما كانت تعتقد أن خصمها كان شخصًا لا يمتلك قلب بعد أن هدد بقتلها ، إلا أنه عرض بشكل نادر للروح الرياضية ، حيث جذب ذراعيها وسحبها لتقف على قدميها.
“يأتي بعد ذلك- معركة بين فخر أكاديمية الفرسان… أسد السماء وخصمه الوحش القوي تروي!” قال المذيع ، حيث حاول بناء الزخم من فوز ليو للحفاظ على الحماس في الجمهور للمعركة القادمة أيضًا.
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
مشاهدة ممتعة>>>>
أي مقاومة إضافية ستؤدي فقط إلى المزيد من الألم والإذلال لها ، وبالتالي ، بقلب ثقيل ونظرة أخيرة إلى مؤيديها ، انخفضت على ركبتيها ، رافعة يدها كإشارة للاستسلام.
الترجمة: Hunter
*سووش*
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “انظري إلى أذنيك المدببة! لم تعودي مميزة الآن ، هاه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
