قم بالتمثيل حتى تنجح
الفصل 216 – قم بالتمثيل حتى تنجح
قام الاثنان بضرب أقدامهم على الارض وأعطوا ليو تحية أثناء مروره ، حيث لم يكن ليو نفسه يفهم أن زي الحارس الذي كان يرتديه هو زي قائد الحراس وليس زي الحارس العادي.
“متسلل؟ من يجرؤ على التطفل على القصر الملكي؟”
“هذا هو قائد الحراس! هذا يعني أن بن فولكينر قد غير ملابسه إلى ملابس قائد الحراس وهو على الأرجح يحاول الخروج من القصر متنكراً بزي الحارس…” قال حارس ثالث ، وهو يقوم بتقييم دقيق للموقف.
“أيًا كان المتسلل ، أتمنى فقط أن يأتي إلى هذه القاعة مرة واحدة ، مرة واحدة فقط ، ستصبح واحدة من تلك اللحظات الأسطورية التي أوقف فيها المتسلل ، حيث ستتغير حياتي إلى الأبد. حتى انه من الممكن أن تترقى رتبتي الى رتبة قائد!”
**********
تبادل اثنان من الحراس ذوي الرتب المنخفضة في القصر الحديث مع بعضهم البعض ، بينما كان ليو يمر بجوارهم وهم يتخيلون إسقاط المتسلل.
( في هذه الأثناء ، قائد حراس فايركس )
“سيدي!”
كانت تخيلاتهم حول إسقاط المتسلل تدور في رؤوسهم وهم يأملون أن ينالوا المديح على ذلك لاحقاً من قبل الكبار. لكن لسوء حظهم ، مر المتسلل بالفعل بجانبهم ، بل وأصدر تعليمات لهم ، بينما ظلوا غافلين تمامًا عن خداعه.
“سيدي!”
“راقبوا أي شخص يأتي إلى هذا الممر. أبلغوني فوراً إذا رأيتم أي شيء” قال ليو بصوت واثق ، بينما ارتعد الشابان بسعادة. كانت هذه أول مرة يحصلان فيها على تعليمات مهمة وبالتالي وقفوا بحماس واضح.
قام الاثنان بضرب أقدامهم على الارض وأعطوا ليو تحية أثناء مروره ، حيث لم يكن ليو نفسه يفهم أن زي الحارس الذي كان يرتديه هو زي قائد الحراس وليس زي الحارس العادي.
“توقف أيها المحتال بن فولكينررررر” صرخ الحارس الثالث ، وهو ينبه جميع الحراس الآخرين الذين كانوا يمشون في المنطقة ، والذين لم يفهموا سبب الاندفاع المفاجئ.
“راقبوا أي شخص يأتي إلى هذا الممر. أبلغوني فوراً إذا رأيتم أي شيء” قال ليو بصوت واثق ، بينما ارتعد الشابان بسعادة. كانت هذه أول مرة يحصلان فيها على تعليمات مهمة وبالتالي وقفوا بحماس واضح.
ومع ذلك ، على الرغم من كل الإزعاجات ، إلا أنه أومأ بثقة وأصدر أوامر في كل مرة يمر بها بجانب الجنود للحفاظ على تمثيله ، بينما يتساءل عما إذا كانوا سيلاحظون البقعة الكبيرة التي تنتشر تحت إبطيه.
كانت تخيلاتهم حول إسقاط المتسلل تدور في رؤوسهم وهم يأملون أن ينالوا المديح على ذلك لاحقاً من قبل الكبار. لكن لسوء حظهم ، مر المتسلل بالفعل بجانبهم ، بل وأصدر تعليمات لهم ، بينما ظلوا غافلين تمامًا عن خداعه.
في كل مرة ينظر فيها حارس إليه بنظرة فضولية ، سيعيد ليو النظر بنظرة شديدة لدرجة أنهم سيعتدلون بسرعة. بل إنه وجد نفسه يعطي إيماءات رافضة مرة أو مرتين ، مقلدًا رجل ذو سلطة بجرأة لدرجة انه حتى القائد الحقيقي سيشعر بالفخر من ذلك.
لم تكن هذه الثقة شيئًا يمتلكه ليو بشكل طبيعي ، فهو لم يكن ممثلًا ماهرًا أو محتالًا قادرًا على تنفيذ هذه الحيل. ومع ذلك ، عند تعرضه للضغط ، بدلاً من الانهيار ، تمكن من استدعاء مهارات من داخله لم يكن يعرف أنه يمتلكها ، بما في ذلك مهارة الجرأة.
كانت تخيلاتهم حول إسقاط المتسلل تدور في رؤوسهم وهم يأملون أن ينالوا المديح على ذلك لاحقاً من قبل الكبار. لكن لسوء حظهم ، مر المتسلل بالفعل بجانبهم ، بل وأصدر تعليمات لهم ، بينما ظلوا غافلين تمامًا عن خداعه.
“قم بالتمثيل حتى تنجح! لا تظهر أي ضعف… أنت حارس ملكي! أنت حارس ملكي! أنت… يا إلهي ، هذا الدرع كبير جدًا ، انني اتعرق أشعر بالحكة أيضا….” فكر ليو ، وهو يشعر بوضوح بالعرق وهو يتكون على ظهره ، حيث كان يحاول بأقصى جهده الحفاظ على وجه مستقيم.
لم تكن هذه الثقة شيئًا يمتلكه ليو بشكل طبيعي ، فهو لم يكن ممثلًا ماهرًا أو محتالًا قادرًا على تنفيذ هذه الحيل. ومع ذلك ، عند تعرضه للضغط ، بدلاً من الانهيار ، تمكن من استدعاء مهارات من داخله لم يكن يعرف أنه يمتلكها ، بما في ذلك مهارة الجرأة.
داخل زي قائد الحراس ، كان الدرع يلتصق به للغاية حيث شعر وكانه في الساونا ، بينما كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، على الرغم من شعوره بأن الحكة لا تُحتمل ، إلا أنه حافظ على تعبير جامد ، رافعا ذقنه مع نظر ثابت.
لم تكن هذه الثقة شيئًا يمتلكه ليو بشكل طبيعي ، فهو لم يكن ممثلًا ماهرًا أو محتالًا قادرًا على تنفيذ هذه الحيل. ومع ذلك ، عند تعرضه للضغط ، بدلاً من الانهيار ، تمكن من استدعاء مهارات من داخله لم يكن يعرف أنه يمتلكها ، بما في ذلك مهارة الجرأة.
في المظهر الخارج ، كانت القصة مختلفة ، حيث كان يعرض صورة الحارس الملكي البارد اللامبالي ، بينما كان داخليًا يفكر في أمور مثل “أوه ، من فضلكم لا تلاحظوا كم أنا متعرق”، أو “إذا اضطررت لتحية أي شخص مرة أخرى ، فقد يسقط ذراعي”.
“افحصوا جميع الغرف ، خاصة غرف المتسابقين والنبلاء الذين يقيمون في هذه الليلة. لا أؤمن بالصدف مع كون هذا الهجوم حدث في نفس اليوم الذي نستضيف فيه العديد من الضيوف ، والذي يجعلني أشك في أن هذه قد تكون عملية داخلية. إذا تم العثور على أي شخص مفقود من غرفته ، أو يبدو مشبوهًا ، فاعتقلوه بدون سبب وألقوه في السجن. من الأفضل أن نعتذر لاحقًا بدلاً من ترك قاتل يمشي طليقا الآن” أوصى قائد فايركس مرؤوسيه ، حيث بدأت عملية بحث فورية في جميع غرف الضيوف.
ومع ذلك ، على الرغم من كل الإزعاجات ، إلا أنه أومأ بثقة وأصدر أوامر في كل مرة يمر بها بجانب الجنود للحفاظ على تمثيله ، بينما يتساءل عما إذا كانوا سيلاحظون البقعة الكبيرة التي تنتشر تحت إبطيه.
“لماذا تصرخ؟ ما الأمر؟” قال حارس آخر ، وهو يسير نحو الحارس الذي كان يشير إلى أسفل النافورة ، حيث كان فضوليًا لمعرفة سبب شحوب وجهه.
في كل مرة ينظر فيها حارس إليه بنظرة فضولية ، سيعيد ليو النظر بنظرة شديدة لدرجة أنهم سيعتدلون بسرعة. بل إنه وجد نفسه يعطي إيماءات رافضة مرة أو مرتين ، مقلدًا رجل ذو سلطة بجرأة لدرجة انه حتى القائد الحقيقي سيشعر بالفخر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ ماذا حدث؟ أين المتسلل؟”
في أعماقه ، كان يعلم أنه قريب من إتخاذ خطوة خاطئة والتي ستكشفه. لكن حتى يحين ذلك الوقت ، كان يأمل أن يخدعهم جميعًا—إذا لم يكن بالمهارة المطلوبة ، فعلى الأقل سيكون بالجرأة الواثقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كيااااااا!”
**********
“مااااا ، ما هذا بحق الجحيم-” صرخ أيضًا ، عندما رأى جثة قائد الحراس الغير واعٍ ، مما أثار ردود فعل الثنائي وأدى إلى تنبيه جميع الحراس القريبين.
( في هذه الأثناء ، في الممر المؤقت حيث ألقى ليو بجثة قائد حراس الغير واعٍ خلف النافورة )
في المظهر الخارج ، كانت القصة مختلفة ، حيث كان يعرض صورة الحارس الملكي البارد اللامبالي ، بينما كان داخليًا يفكر في أمور مثل “أوه ، من فضلكم لا تلاحظوا كم أنا متعرق”، أو “إذا اضطررت لتحية أي شخص مرة أخرى ، فقد يسقط ذراعي”.
“كيااااااا!”
داخل زي قائد الحراس ، كان الدرع يلتصق به للغاية حيث شعر وكانه في الساونا ، بينما كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، على الرغم من شعوره بأن الحكة لا تُحتمل ، إلا أنه حافظ على تعبير جامد ، رافعا ذقنه مع نظر ثابت.
صرخ أحد الحراس ، وهو يسقط على مؤخرته وهو ينظر إلى جسم قائد الحراس العاري الذي يحتضن جدار النافورة.
“توقف أيها المحتال بن فولكينررررر” صرخ الحارس الثالث ، وهو ينبه جميع الحراس الآخرين الذين كانوا يمشون في المنطقة ، والذين لم يفهموا سبب الاندفاع المفاجئ.
“ماذا حدث؟ ماذا حدث؟ أين المتسلل؟”
ومع ذلك ، على الرغم من كل الإزعاجات ، إلا أنه أومأ بثقة وأصدر أوامر في كل مرة يمر بها بجانب الجنود للحفاظ على تمثيله ، بينما يتساءل عما إذا كانوا سيلاحظون البقعة الكبيرة التي تنتشر تحت إبطيه.
“لماذا تصرخ؟ ما الأمر؟” قال حارس آخر ، وهو يسير نحو الحارس الذي كان يشير إلى أسفل النافورة ، حيث كان فضوليًا لمعرفة سبب شحوب وجهه.
في كل مرة ينظر فيها حارس إليه بنظرة فضولية ، سيعيد ليو النظر بنظرة شديدة لدرجة أنهم سيعتدلون بسرعة. بل إنه وجد نفسه يعطي إيماءات رافضة مرة أو مرتين ، مقلدًا رجل ذو سلطة بجرأة لدرجة انه حتى القائد الحقيقي سيشعر بالفخر من ذلك.
“مااااا ، ما هذا بحق الجحيم-” صرخ أيضًا ، عندما رأى جثة قائد الحراس الغير واعٍ ، مما أثار ردود فعل الثنائي وأدى إلى تنبيه جميع الحراس القريبين.
“متسلل؟ من يجرؤ على التطفل على القصر الملكي؟”
“هذا هو قائد الحراس! هذا يعني أن بن فولكينر قد غير ملابسه إلى ملابس قائد الحراس وهو على الأرجح يحاول الخروج من القصر متنكراً بزي الحارس…” قال حارس ثالث ، وهو يقوم بتقييم دقيق للموقف.
ومع ذلك ، على الرغم من كل الإزعاجات ، إلا أنه أومأ بثقة وأصدر أوامر في كل مرة يمر بها بجانب الجنود للحفاظ على تمثيله ، بينما يتساءل عما إذا كانوا سيلاحظون البقعة الكبيرة التي تنتشر تحت إبطيه.
“ألم نرى حارسًا يسير في الاتجاه المعاكس وهو يصرخ ‘تنبيه ، يوجد متسلل’ ، قبل لحظات قليلة؟” سأل حارس رابع ، وفي تلك اللحظة ، نظر الأربعة حراس إلى بعضهم البعض ، ورفعوا عيونهم مرتين ، قبل أن يدركوا أنه قد تم خداعهم جميعًا.
“سيدي!”
“اللعنة– سيهرب بن فولكينر متنكراً بزي حارس” قال الحارس الثالث ، بينما بدأ في الركض نحو الممر الذي رأوا ليو يتحرك فيه ، مع متابعة الثلاثة الآخرين.
“توقف أيها المحتال بن فولكينررررر” صرخ الحارس الثالث ، وهو ينبه جميع الحراس الآخرين الذين كانوا يمشون في المنطقة ، والذين لم يفهموا سبب الاندفاع المفاجئ.
“توقف أيها المحتال بن فولكينررررر” صرخ الحارس الثالث ، وهو ينبه جميع الحراس الآخرين الذين كانوا يمشون في المنطقة ، والذين لم يفهموا سبب الاندفاع المفاجئ.
“ألم نرى حارسًا يسير في الاتجاه المعاكس وهو يصرخ ‘تنبيه ، يوجد متسلل’ ، قبل لحظات قليلة؟” سأل حارس رابع ، وفي تلك اللحظة ، نظر الأربعة حراس إلى بعضهم البعض ، ورفعوا عيونهم مرتين ، قبل أن يدركوا أنه قد تم خداعهم جميعًا.
**********
في المظهر الخارج ، كانت القصة مختلفة ، حيث كان يعرض صورة الحارس الملكي البارد اللامبالي ، بينما كان داخليًا يفكر في أمور مثل “أوه ، من فضلكم لا تلاحظوا كم أنا متعرق”، أو “إذا اضطررت لتحية أي شخص مرة أخرى ، فقد يسقط ذراعي”.
( في هذه الأثناء ، قائد حراس فايركس )
في كل مرة ينظر فيها حارس إليه بنظرة فضولية ، سيعيد ليو النظر بنظرة شديدة لدرجة أنهم سيعتدلون بسرعة. بل إنه وجد نفسه يعطي إيماءات رافضة مرة أو مرتين ، مقلدًا رجل ذو سلطة بجرأة لدرجة انه حتى القائد الحقيقي سيشعر بالفخر من ذلك.
“افحصوا جميع الغرف ، خاصة غرف المتسابقين والنبلاء الذين يقيمون في هذه الليلة. لا أؤمن بالصدف مع كون هذا الهجوم حدث في نفس اليوم الذي نستضيف فيه العديد من الضيوف ، والذي يجعلني أشك في أن هذه قد تكون عملية داخلية. إذا تم العثور على أي شخص مفقود من غرفته ، أو يبدو مشبوهًا ، فاعتقلوه بدون سبب وألقوه في السجن. من الأفضل أن نعتذر لاحقًا بدلاً من ترك قاتل يمشي طليقا الآن” أوصى قائد فايركس مرؤوسيه ، حيث بدأت عملية بحث فورية في جميع غرف الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب ليو من غرفته متنكرًا بزي قائد لـ الحراس الملكيين ، أصبح الآن في سباق ضد الزمن لمعرفة ما إذا كان سيتم القبض عليه ، أو الهروب بنجاح من عملية هروب غير قابلة للتصديق.
مع اقتراب ليو من غرفته متنكرًا بزي قائد لـ الحراس الملكيين ، أصبح الآن في سباق ضد الزمن لمعرفة ما إذا كان سيتم القبض عليه ، أو الهروب بنجاح من عملية هروب غير قابلة للتصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماقه ، كان يعلم أنه قريب من إتخاذ خطوة خاطئة والتي ستكشفه. لكن حتى يحين ذلك الوقت ، كان يأمل أن يخدعهم جميعًا—إذا لم يكن بالمهارة المطلوبة ، فعلى الأقل سيكون بالجرأة الواثقة.
**********
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماقه ، كان يعلم أنه قريب من إتخاذ خطوة خاطئة والتي ستكشفه. لكن حتى يحين ذلك الوقت ، كان يأمل أن يخدعهم جميعًا—إذا لم يكن بالمهارة المطلوبة ، فعلى الأقل سيكون بالجرأة الواثقة.
الفصل 216 – قم بالتمثيل حتى تنجح
في المظهر الخارج ، كانت القصة مختلفة ، حيث كان يعرض صورة الحارس الملكي البارد اللامبالي ، بينما كان داخليًا يفكر في أمور مثل “أوه ، من فضلكم لا تلاحظوا كم أنا متعرق”، أو “إذا اضطررت لتحية أي شخص مرة أخرى ، فقد يسقط ذراعي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات