الحفل الملكي (الجزء السادس)
الفصل 204 – الحفل الملكي (الجزء السادس)
مع ذلك ، للحفاظ على مزاج جيد ، ضحك ليو على مزحة الإمبراطور ورد بـ “آمل ألا أخيب ظن شمس الإمبراطورية” بينما اخذ رمز البطولة الكبرى وأموال الجائزة وغادر المنصة.
بعد حوالي نصف ساعة من دخول الإمبراطور إلى الحفل الملكي ، بدأت مراسم التهنئة الرسمية ، حيث تم تقديم المتأهلين من دور الربع نهائي للجمهور الأوسع واستدعائهم من قبل الإمبراطور لتلقي رمز الفوز بالمعركة والجائزة المالية.
بالنسبة لهم ، كانت فرصة التعرف وترك انطباع دائم في ذهن الإمبراطور جوليان لا تقدر بثمن ، وبالتالي لم يستطيعوا فهم سلوك ليو على الإطلاق ووصفوه بالأحمق.
*دينغ*
“قبل يوم واحد فقط ، التقيت بمعلم من أكاديمية السيف…. أراد الرجل المسكين استبعادك من البطولة ، ومع ذلك ، أخبرته بوضوح أنني من مشجعي “الرئيس”! لا يمكنني استبعاد الفائز في البطولة الكبرى مبكرًا… أليس كذلك؟” قال جوليان مازحًا ، مع أنه لم يكن يعتقد حقًا أن ليو يمكن أن يفوز بالبطولة الكبرى ، لكنه مازحه كسياسي ماكر.
*دينغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لحظة ، مما سمح لكلماته بأن تتردد بين الجمهور ، ثم تابع ، “اظهر جميع من وصل إلى هذه المرحلة من البطولة الكبرى مهارة استثنائية وشجاعة وتصميم. أنتم لستم مجرد مقاتلين ؛ أنتم قادة ستورثون ميراث هذه الأرض العظيمة.”
*دينغ*
“إلى المستقبل…” رد الجميع ، حيث انهوا مشروبهم كما هو في التقاليد.
قرع الأمير الثاني للإمبراطورية ، ابن زوجة الإمبراطور الثانية والأقل حظًا ، ملعقة فوق كأس النبيذ الخاص به بينما كان يحاول جذب انتباه الجميع للخطاب الذي كان والده على وشك إلقاءه.
بابتسامة دافئة ، اختتم الإمبراطور ، “أتمنى لكم جميعًا الأفضل بينما تستمرون في السعي للتميز. قد تجلب مساعيكم المجد لعائلاتكم ، وعرقكم ، وإمبراطوريتنا المحبوبة وإلى المستقبل!” رفع كأسه ، مما أثار تصفيقًا هائلًا وبحرًا من الكؤوس المرفوعة استجابة لذلك.
“هل لي أن أحظى باهتمام الجميع من فضلكم؟ سيقوم الإمبراطور جوليان دي إيفانوس الآن بإلقاء خطاب…” قال الأمير الشاب بصوت مرتفع ، محاولًا تهدئة الحشد وتوجيه انتباههم نحو والده.
واحدًا تلو الآخر ، صعد المتأهلون من دور الربع نهائي على المسرح لتلقي الجوائز من الإمبراطور ، حيث كان ليو أول من يتم تقديمه.
في حين أن محاولته السيئة لقرع كأس النبيذ لم تنجح بشكل جيد ، إلا أنه في اللحظة التي وقف فيها جوليان دي إيفانوس من مقعد العرش المؤقت وتقدم إلى الأمام ، جعلت سلطته كإمبراطور الحشد صامتًا تمامًا على الفور.
“إلى المستقبل…” رد الجميع ، حيث انهوا مشروبهم كما هو في التقاليد.
ملأ صوته القاعة الكبرى وهو يخاطب الجميع.
كان يعلم بالفعل مدى حقارة الطبقة الحاكمة وبالتالي كان يعرف تمامًا مدى عدم قيمة مجاملات الإمبراطور.
“سيداتي وسادتي ، الضيوف الموقرون ، والمتأهلين الشجعان من دور الربع نهائي”، بدأ يتحدث ، ونظراته تتجول في أنحاء الغرفة ، مما جعل كل فرد يشعر بأنه مرئي ومهم. “نجتمع الليلة ليس فقط للاحتفال بالانتصارات في المعارك ، ولكن للاعتراف بالقوة والإمكانات لأولئك الذين سيشكلون مستقبل إمبراطوريتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بعض النظرات ودية ، بينما كان بعضها مليئا بالكراهية ، ومع ذلك ، أبدى معظمهم نظرات فضولية.
توقف لحظة ، مما سمح لكلماته بأن تتردد بين الجمهور ، ثم تابع ، “اظهر جميع من وصل إلى هذه المرحلة من البطولة الكبرى مهارة استثنائية وشجاعة وتصميم. أنتم لستم مجرد مقاتلين ؛ أنتم قادة ستورثون ميراث هذه الأرض العظيمة.”
كان يعلم بالفعل مدى حقارة الطبقة الحاكمة وبالتالي كان يعرف تمامًا مدى عدم قيمة مجاملات الإمبراطور.
بابتسامة دافئة ، اختتم الإمبراطور ، “أتمنى لكم جميعًا الأفضل بينما تستمرون في السعي للتميز. قد تجلب مساعيكم المجد لعائلاتكم ، وعرقكم ، وإمبراطوريتنا المحبوبة وإلى المستقبل!” رفع كأسه ، مما أثار تصفيقًا هائلًا وبحرًا من الكؤوس المرفوعة استجابة لذلك.
بعد ليو ، تم دعوة المرشحة من عرق الإلف إلى المنصة ، حيث أصبحت ابتسامة الإمبراطور أقل إشراقًا بشكل واضح وهو يتحدث معها.
“إلى المستقبل…” رد الجميع ، حيث انهوا مشروبهم كما هو في التقاليد.
بعد ليو ، تم دعوة المرشحة من عرق الإلف إلى المنصة ، حيث أصبحت ابتسامة الإمبراطور أقل إشراقًا بشكل واضح وهو يتحدث معها.
واحدًا تلو الآخر ، صعد المتأهلون من دور الربع نهائي على المسرح لتلقي الجوائز من الإمبراطور ، حيث كان ليو أول من يتم تقديمه.
لو كان ليو شخصية غير لاعبة في اللعبة ، لن يرى السياسيين كـ كذابين ، حيث كان سيقع في كلام الإمبراطور ، معتقدًا أن الإمبراطور كان يدعمه حقًا ، ومع ذلك ، شهد الرئيسة فيرما الكاذبة على الأرض.
“متأهلنا الأول هو رجل مغلف بالغموض يرتدي قناع فايركس. رجل من العامة والذي حطم كل الأرقام القياسية السابقة للجولات التمهيدية ، حيث تم الإشادة به كعبقري يأتي مرة واحدة في العمر من قبل الكثيرين. فاز في جميع معاركه بسهولة نسبية وحطم ما اعتبره الكثيرون مواهب جيلية في طريقه ليصبح متأهلاً من دور الربع نهائي ، هذا الرجل مشهور ومحبوب…” قال المذيع ، حيث تحولت كل الأنظار تلقائيًا نحو ليو.
كانت بعض النظرات ودية ، بينما كان بعضها مليئا بالكراهية ، ومع ذلك ، أبدى معظمهم نظرات فضولية.
“إلى المستقبل…” رد الجميع ، حيث انهوا مشروبهم كما هو في التقاليد.
كانوا فضوليين بشأن هويته الحقيقية ، فضوليين بشأن المدى الذي يمكن أن يصل إليه في البطولة الكبرى الفعلية.
عادةً عندما يلتقي المرشحون من البطولة الكبرى بالإمبراطور لأول مرة ، سيحاولون بكل ما لديهم أن يتحدثوا معه لأطول فترة ممكن ، ومع ذلك ، لم يفعل ليو ذلك.
صعد ليو إلى المنصة ، وصافح جوليان بيد ثابتة بينما ابتسم الإمبراطور بودية تجاهه.
عادةً عندما يلتقي المرشحون من البطولة الكبرى بالإمبراطور لأول مرة ، سيحاولون بكل ما لديهم أن يتحدثوا معه لأطول فترة ممكن ، ومع ذلك ، لم يفعل ليو ذلك.
داخليًا ، شعر ليو بالاشمئزاز من الإمبراطور وكيف تلاعب بمعلمه في الماضي ليصبح الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يُظهر ذلك على الإطلاق.
بإيجاز وبشكل مباشر ، صعد ، ضحك على مزحة الإمبراطور ، غادر. سخر النبلاء الأقل المتجمعون في الحفلة منه لعدم فهمه أهمية الفرصة التي كانت في يده.
دون أن تتسرب أي ذرة من هالة قتله ، تصرف بشكل طبيعي تمامًا مع جوليان وحتى شارك في محادثة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان لا يزال ودي ، إلا أن دفء نبرته وبريق عينيه كانا مفقودين بشكل ملحوظ ، حيث يمكن لأي شخص يمتلك مهارات مراقبة كافية أن يدرك ما كان يشعر به الإمبراطور حقًا تجاه الأنواع الغير بشرية ، خاصة عندما ازداد سوء نبرته ومزاجه عند الحديث مع المرشح التالي ، النمر من عرق الوحوش ، الذي لم يحاول حتى أن يمزح معه.
“آه ، الرجل المشهور “الرئيس”…” قال جوليان ، بضحكة مزيفة وهو ينظر نحو مستشاره.
داخليًا ، شعر ليو بالاشمئزاز من الإمبراطور وكيف تلاعب بمعلمه في الماضي ليصبح الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يُظهر ذلك على الإطلاق.
“قبل يوم واحد فقط ، التقيت بمعلم من أكاديمية السيف…. أراد الرجل المسكين استبعادك من البطولة ، ومع ذلك ، أخبرته بوضوح أنني من مشجعي “الرئيس”! لا يمكنني استبعاد الفائز في البطولة الكبرى مبكرًا… أليس كذلك؟” قال جوليان مازحًا ، مع أنه لم يكن يعتقد حقًا أن ليو يمكن أن يفوز بالبطولة الكبرى ، لكنه مازحه كسياسي ماكر.
“متأهلنا الأول هو رجل مغلف بالغموض يرتدي قناع فايركس. رجل من العامة والذي حطم كل الأرقام القياسية السابقة للجولات التمهيدية ، حيث تم الإشادة به كعبقري يأتي مرة واحدة في العمر من قبل الكثيرين. فاز في جميع معاركه بسهولة نسبية وحطم ما اعتبره الكثيرون مواهب جيلية في طريقه ليصبح متأهلاً من دور الربع نهائي ، هذا الرجل مشهور ومحبوب…” قال المذيع ، حيث تحولت كل الأنظار تلقائيًا نحو ليو.
لو كان ليو شخصية غير لاعبة في اللعبة ، لن يرى السياسيين كـ كذابين ، حيث كان سيقع في كلام الإمبراطور ، معتقدًا أن الإمبراطور كان يدعمه حقًا ، ومع ذلك ، شهد الرئيسة فيرما الكاذبة على الأرض.
عادةً عندما يلتقي المرشحون من البطولة الكبرى بالإمبراطور لأول مرة ، سيحاولون بكل ما لديهم أن يتحدثوا معه لأطول فترة ممكن ، ومع ذلك ، لم يفعل ليو ذلك.
كان يعلم بالفعل مدى حقارة الطبقة الحاكمة وبالتالي كان يعرف تمامًا مدى عدم قيمة مجاملات الإمبراطور.
بعد ليو ، تم دعوة المرشحة من عرق الإلف إلى المنصة ، حيث أصبحت ابتسامة الإمبراطور أقل إشراقًا بشكل واضح وهو يتحدث معها.
مع ذلك ، للحفاظ على مزاج جيد ، ضحك ليو على مزحة الإمبراطور ورد بـ “آمل ألا أخيب ظن شمس الإمبراطورية” بينما اخذ رمز البطولة الكبرى وأموال الجائزة وغادر المنصة.
بإيجاز وبشكل مباشر ، صعد ، ضحك على مزحة الإمبراطور ، غادر. سخر النبلاء الأقل المتجمعون في الحفلة منه لعدم فهمه أهمية الفرصة التي كانت في يده.
لم يظهر أي صدمة أو تصرف مشجع ، حيث قابل ليو الإمبراطور بشكل مهذب وغادر دون أن يحاول بشكل خاص إثارة محادثة ، مما أربك الكثيرين.
ملأ صوته القاعة الكبرى وهو يخاطب الجميع.
عادةً عندما يلتقي المرشحون من البطولة الكبرى بالإمبراطور لأول مرة ، سيحاولون بكل ما لديهم أن يتحدثوا معه لأطول فترة ممكن ، ومع ذلك ، لم يفعل ليو ذلك.
الترجمة: Hunter
بإيجاز وبشكل مباشر ، صعد ، ضحك على مزحة الإمبراطور ، غادر. سخر النبلاء الأقل المتجمعون في الحفلة منه لعدم فهمه أهمية الفرصة التي كانت في يده.
بعد حوالي نصف ساعة من دخول الإمبراطور إلى الحفل الملكي ، بدأت مراسم التهنئة الرسمية ، حيث تم تقديم المتأهلين من دور الربع نهائي للجمهور الأوسع واستدعائهم من قبل الإمبراطور لتلقي رمز الفوز بالمعركة والجائزة المالية.
بالنسبة لهم ، كانت فرصة التعرف وترك انطباع دائم في ذهن الإمبراطور جوليان لا تقدر بثمن ، وبالتالي لم يستطيعوا فهم سلوك ليو على الإطلاق ووصفوه بالأحمق.
بإيجاز وبشكل مباشر ، صعد ، ضحك على مزحة الإمبراطور ، غادر. سخر النبلاء الأقل المتجمعون في الحفلة منه لعدم فهمه أهمية الفرصة التي كانت في يده.
بعد ليو ، تم دعوة المرشحة من عرق الإلف إلى المنصة ، حيث أصبحت ابتسامة الإمبراطور أقل إشراقًا بشكل واضح وهو يتحدث معها.
داخليًا ، شعر ليو بالاشمئزاز من الإمبراطور وكيف تلاعب بمعلمه في الماضي ليصبح الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يُظهر ذلك على الإطلاق.
على الرغم من أنه كان لا يزال ودي ، إلا أن دفء نبرته وبريق عينيه كانا مفقودين بشكل ملحوظ ، حيث يمكن لأي شخص يمتلك مهارات مراقبة كافية أن يدرك ما كان يشعر به الإمبراطور حقًا تجاه الأنواع الغير بشرية ، خاصة عندما ازداد سوء نبرته ومزاجه عند الحديث مع المرشح التالي ، النمر من عرق الوحوش ، الذي لم يحاول حتى أن يمزح معه.
ملأ صوته القاعة الكبرى وهو يخاطب الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بعض النظرات ودية ، بينما كان بعضها مليئا بالكراهية ، ومع ذلك ، أبدى معظمهم نظرات فضولية.
الترجمة: Hunter
بعد حوالي نصف ساعة من دخول الإمبراطور إلى الحفل الملكي ، بدأت مراسم التهنئة الرسمية ، حيث تم تقديم المتأهلين من دور الربع نهائي للجمهور الأوسع واستدعائهم من قبل الإمبراطور لتلقي رمز الفوز بالمعركة والجائزة المالية.
واحدًا تلو الآخر ، صعد المتأهلون من دور الربع نهائي على المسرح لتلقي الجوائز من الإمبراطور ، حيث كان ليو أول من يتم تقديمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		