الوصول إلى القصر الملكي
الفصل 196 – الوصول إلى القصر الملكي
بمجرد أن تحرك إلى الوراء ، غطت مجموعة من الحراس الملكيين بتروس ضخمة وأسلحة جاهزة ليو من جميع الاتجاهات ، بينما أخفوه تمامًا من أي هجمات مخفية قد تُطلق باتجاهه.
“الفائز في هذه المعركة! الرئيس-” أعلن الحكم بحماس زائف وهو يرفع يد ليو بكراهية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود العديد من الظلال للاختباء فيها ، كان بن يعرف أن هذه هي الساحة المثالية لليو للقتال فيها ، بغض النظر عن ما قد يفعله خصمه ، ليست هناك طريقة ليخسر فيها ليو.
*تصفيق*
كانت هناك أبراج شاهقة تصل إلى السماء ، وكل واحدة منها مزينة بقبة ذهبية تعكس ضوء الشمس ببراعة ، مع الهيكل الرئيسي الذي كان مصنوعًا من الرخام الأبيض الذي يضيء كالمنارات ، مع نوافذ زجاجية ملونة تصف تاريخ حكام الملاذ الأقوى الشجعان.
*تصفيق*
**********
*تصفيق*
كانت هناك أبراج شاهقة تصل إلى السماء ، وكل واحدة منها مزينة بقبة ذهبية تعكس ضوء الشمس ببراعة ، مع الهيكل الرئيسي الذي كان مصنوعًا من الرخام الأبيض الذي يضيء كالمنارات ، مع نوافذ زجاجية ملونة تصف تاريخ حكام الملاذ الأقوى الشجعان.
أعرب الجمهور عن تقديره لانتصاره من خلال التصفيق والهتافات والصفارات ، كما صفق جيروم لـ ليو ، حيث صافحه وديًا بعد انتهاء المعركة.
تحدثت كل بوصة من المبنى عن الفخامة ، من الأفنية الواسعة بنافوراتها الأنيقة إلى الشرفات الكبيرة التي اطلت على المدينة بأكملها.
“نعم ، أعتقد أن والدي كان محقا. أنت بالتأكيد موهبة جيلية تستحق التجنيد ، وأنا لست قريبًا منك حتى من حيث المهارة-” قال جيروم وهو يصافح ليو ويعترف بصراحة أن ليو كان المقاتل المتفوق بينهم.
عندما نزل ليو من العربة ، استقبله منظر مدهش وعجيب في نفس الوقت ، حيث كان القصر مصمما ليس فقط كمنزل للعائلة المالكة ، بل كحصن لم يُهزم من أي عدو.
بينما لم يعد هناك جدال حول تفوق ليو بعد أن هزم جيروم بقناعة ، إلا أن ليو وجد أن تواضع الطرف الآخر كان أمرًا يُعجب به.
بوابات ضخمة مصنوعة من الحديد والذهب ، فُتِحت ببطء ، كاشفة عن روعة حدائق القصر الملكي ، التي كانت عبارة عن الوان زاهية وجميلة.
“شكرًا لك ، ايها السيد الشاب”، قال ليو ، بينما هز جيروم رأسه وأعطى ليو مخطوطة ورقية مطوية.
دع نقابة الليل جانبًا ، حتى إذا حاول جيش غازي كامل إسقاط هذا الموكب ، سيكون من الصعب عليه فعل ذلك مع وجود العديد من نقاط التفتيش المسلحة على طول الطريق إلى القصر.
“هذا هو العرض الأولي الذي ترغب عائلة الدوق الغربية في تقديمه لك إذا أتيت للعمل لدينا. فكر في الأمر قبل مأدبة العشاء الليلة. سيكون والدي حريصًا على مناقشة الأمر معك-” قال جيروم ، بينما امسك ليو بالورقة التي سلمها له جيروم وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود العديد من الظلال للاختباء فيها ، كان بن يعرف أن هذه هي الساحة المثالية لليو للقتال فيها ، بغض النظر عن ما قد يفعله خصمه ، ليست هناك طريقة ليخسر فيها ليو.
“على الرغم من أنني لا أزال أعتقد أنك لن تستطيع الفوز ضد صديقي المفضل ، إلا أنك بالتأكيد ثاني أفضل مقاتل قابلته في جيلنا. على أي حال ، بما أن الحراس الملكيين هنا ليرافقوك ، لا أستطيع التحدث كثيرًا… لذا ، تهانينا على فوزك ، وآمل أن أسمع ردك خلال مأدبة العشاء الليلة”، قال جيروم ، وهو يخطو إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاعد مصنوعة من المخمل الفاخر بلون قرمزي عميق يعطي الراحة للراكبين ، بينما كانت هناك مجموعة من الثريات الكريستالية الرقيقة معلقة من السقف والتي تتأرجح بلطف مع الحركة ، مما يلقي ضوء قوس قزح حول المكان الداخلي المزخرف بشكل فاخر.
بمجرد أن تحرك إلى الوراء ، غطت مجموعة من الحراس الملكيين بتروس ضخمة وأسلحة جاهزة ليو من جميع الاتجاهات ، بينما أخفوه تمامًا من أي هجمات مخفية قد تُطلق باتجاهه.
من الخارج ، كانت العربة مزينة بنقوش تحميها من الهجمات المفاجئة سواء كانت سهاما أو اعمدة حربية او غيرها ، كما توفر ركوب خالٍ من الصدمات.
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
بمجرد أن تحرك إلى الوراء ، غطت مجموعة من الحراس الملكيين بتروس ضخمة وأسلحة جاهزة ليو من جميع الاتجاهات ، بينما أخفوه تمامًا من أي هجمات مخفية قد تُطلق باتجاهه.
“قد الطريق رجاء”، قال ليو بينما كان يُرافق ببطء خارج الساحة الشمالية ويُقاد إلى عربة تنتظره في الخارج والتي كانت محروسة بشدة من قبل الحراس الملكيين من جميع الجهات.
بوابات ضخمة مصنوعة من الحديد والذهب ، فُتِحت ببطء ، كاشفة عن روعة حدائق القصر الملكي ، التي كانت عبارة عن الوان زاهية وجميلة.
************
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
(منظور بن)
الفصل 196 – الوصول إلى القصر الملكي
شعر بن بالقلق قليلاً حول ما إذا كان ليو يستطيع الوصول إلى ربع النهائي حتى اكتشف أن الساحة التي سيقاتل فيها ليو هي ساحة الأعمدة الكلاسيكية.
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
بعد أن تخلى عن مهمة الاستطلاع ليلة أمس ، شعر بن بالذنب لفشله كمعلم ، حيث كانت الأفكار السوداء تملأ عقله حول خسارة ليو في قتاله لأنه لم يكن لديه معلومات مسبقة عن الساحة مثل خصمه.
كانت هناك أبراج شاهقة تصل إلى السماء ، وكل واحدة منها مزينة بقبة ذهبية تعكس ضوء الشمس ببراعة ، مع الهيكل الرئيسي الذي كان مصنوعًا من الرخام الأبيض الذي يضيء كالمنارات ، مع نوافذ زجاجية ملونة تصف تاريخ حكام الملاذ الأقوى الشجعان.
على الرغم من أنه كان يثق تمامًا في ليو كمقاتل قد دربه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يقلق عليه بسبب الحماية الزائدة التي يشعر بها كمعلم. ولكن ، اختفت مخاوفه بمجرد أن أخذ مكانه بين الجمهور وشاهد تخطيط ساحة الأعمدة.
عندما رأى ليو وهو يُرافق من قبل الحراس الملكيين ، تذكر بن كيف كانت الأمور مختلفة في الماضي ، عندما فاز بقتاله في دور الـ 16.
على الرغم من أن بن خشي أنه يمكن أن يخسر ليو القتال في ساحة غير ملائمة له بدون معرفة مسبقة بها ، إلا أنه إذا كانت هناك ساحة واحدة لا يمكن أن يخسر فيها ليو القتال ، فيجب أن تكون ساحة الأعمدة التي كانت قريبة جدًا من الغابة المظلمة التي كانوا يتدربون فيها يوميًا.
مع وجود العديد من الظلال للاختباء فيها ، كان بن يعرف أن هذه هي الساحة المثالية لليو للقتال فيها ، بغض النظر عن ما قد يفعله خصمه ، ليست هناك طريقة ليخسر فيها ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نافذته ، لاحظ ليو القصر الملكي عن قرب ، والذي كان في حد ذاته أعجوبة معمارية ، وشهادة على قوة وفن الامبراطورية.
في النهاية ، عندما بدأ القتال ، سيطر ليو على القتال من البداية إلى النهاية تمامًا كما توقع بن. بين الجمهور الذي كان يهتف ويصفق لأداء ليو ، أصبح بن واحدًا منهم أيضًا ، حيث صفق بجنون عندما فاز تلميذه.
لا يزال بن يتذكر بوضوح كيف كانت هناك العديد من القوى الشريرة التي أرادت إيذائه بعد فوزه في دور الـ 16 ، خاصة النبلاء الذين شعروا بالتهديد من موهبة أحد العامة ، لكن هالة والده وسمعته كرئيس فايركس كانت قوية جدًا بحيث لم يجرؤ أحد على رفع سلاحه ضده.
“لديه ما يلزم ليصبح بطل هذه البطولة الكبرى”، فكر بن وهو يشعر بالدهشة الحقيقية من موهبة تلميذه الذي اختاره.
“احترس من المكان الذي ستذهب إليه ، إنه أكثر خطورة من أي ساحة معركة”، همس بن لنفسه ، وهو يأمل أن يجد ليو موطئ قدم في الحفل الملكي الليلة كما فعل في قتالاته في البطولة.
أراد أن يذهب ويهنئه ، لكنه لم يستطع ، حيث بعد فوزه في دور الـ 16 ، تجمع الحراس الملكيين حول ليو لمرافقته إلى القصر الملكي.
بعد أن تخلى عن مهمة الاستطلاع ليلة أمس ، شعر بن بالذنب لفشله كمعلم ، حيث كانت الأفكار السوداء تملأ عقله حول خسارة ليو في قتاله لأنه لم يكن لديه معلومات مسبقة عن الساحة مثل خصمه.
عندما رأى ليو وهو يُرافق من قبل الحراس الملكيين ، تذكر بن كيف كانت الأمور مختلفة في الماضي ، عندما فاز بقتاله في دور الـ 16.
تحدثت كل بوصة من المبنى عن الفخامة ، من الأفنية الواسعة بنافوراتها الأنيقة إلى الشرفات الكبيرة التي اطلت على المدينة بأكملها.
في ذلك الوقت ، كان والده ، رئيس منظمة فايركس للمهام السوداء ، هو الذي حماه بجانب أصدقائه المقربين عندما انتهى قتاله في دور الـ 16.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما لم يستطع تقديم نفس المستوى من الأمان والدفء لتلميذه ، شعر بن اليوم بالفخر الحقيقي بكل ما حققه تلميذه ، حيث تشكلت دمعة صغيرة في عينيه.
لا يزال بن يتذكر بوضوح كيف كانت هناك العديد من القوى الشريرة التي أرادت إيذائه بعد فوزه في دور الـ 16 ، خاصة النبلاء الذين شعروا بالتهديد من موهبة أحد العامة ، لكن هالة والده وسمعته كرئيس فايركس كانت قوية جدًا بحيث لم يجرؤ أحد على رفع سلاحه ضده.
هذه النقوش وحدها جعلت العربة أكثر قيمة من مجموعة درع شبه أسطورية ، ولكن النقوش كانت فقط بمثابة قمة للجبل ، حيث أن العظمة الحقيقية كانت بداخلها.
بينما لم يستطع تقديم نفس المستوى من الأمان والدفء لتلميذه ، شعر بن اليوم بالفخر الحقيقي بكل ما حققه تلميذه ، حيث تشكلت دمعة صغيرة في عينيه.
بوابات ضخمة مصنوعة من الحديد والذهب ، فُتِحت ببطء ، كاشفة عن روعة حدائق القصر الملكي ، التي كانت عبارة عن الوان زاهية وجميلة.
“احترس من المكان الذي ستذهب إليه ، إنه أكثر خطورة من أي ساحة معركة”، همس بن لنفسه ، وهو يأمل أن يجد ليو موطئ قدم في الحفل الملكي الليلة كما فعل في قتالاته في البطولة.
************
**********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني لا أزال أعتقد أنك لن تستطيع الفوز ضد صديقي المفضل ، إلا أنك بالتأكيد ثاني أفضل مقاتل قابلته في جيلنا. على أي حال ، بما أن الحراس الملكيين هنا ليرافقوك ، لا أستطيع التحدث كثيرًا… لذا ، تهانينا على فوزك ، وآمل أن أسمع ردك خلال مأدبة العشاء الليلة”، قال جيروم ، وهو يخطو إلى الوراء.
(في هذه الأثناء ، ليو)
عندما نزل ليو من العربة ، استقبله منظر مدهش وعجيب في نفس الوقت ، حيث كان القصر مصمما ليس فقط كمنزل للعائلة المالكة ، بل كحصن لم يُهزم من أي عدو.
كان ليو مبهورًا بجمال ووظيفة العربة الملكية الفاخرة وهو جالس بداخلها.
عندما خرجت العربة من الساحة الشمالية ، توجهت نحو القصر الملكي الواقع في قلب مدينة الملاذ الاقوى ، مع القائد دينفر وليو كونهم الشخصين الوحيدين داخل العربة ، بينما كان الآخرون يتبعونهم من الخارج.
من الخارج ، كانت العربة مزينة بنقوش تحميها من الهجمات المفاجئة سواء كانت سهاما أو اعمدة حربية او غيرها ، كما توفر ركوب خالٍ من الصدمات.
هذه النقوش وحدها جعلت العربة أكثر قيمة من مجموعة درع شبه أسطورية ، ولكن النقوش كانت فقط بمثابة قمة للجبل ، حيث أن العظمة الحقيقية كانت بداخلها.
تم صنع المكان الداخلي بواسطة خشب الكرز المنقى مع تزيينه بأنماط ذهبية معقدة.
تم صنع المكان الداخلي بواسطة خشب الكرز المنقى مع تزيينه بأنماط ذهبية معقدة.
“قد الطريق رجاء”، قال ليو بينما كان يُرافق ببطء خارج الساحة الشمالية ويُقاد إلى عربة تنتظره في الخارج والتي كانت محروسة بشدة من قبل الحراس الملكيين من جميع الجهات.
كانت المقاعد مصنوعة من المخمل الفاخر بلون قرمزي عميق يعطي الراحة للراكبين ، بينما كانت هناك مجموعة من الثريات الكريستالية الرقيقة معلقة من السقف والتي تتأرجح بلطف مع الحركة ، مما يلقي ضوء قوس قزح حول المكان الداخلي المزخرف بشكل فاخر.
“الفائز في هذه المعركة! الرئيس-” أعلن الحكم بحماس زائف وهو يرفع يد ليو بكراهية واضحة.
عندما خرجت العربة من الساحة الشمالية ، توجهت نحو القصر الملكي الواقع في قلب مدينة الملاذ الاقوى ، مع القائد دينفر وليو كونهم الشخصين الوحيدين داخل العربة ، بينما كان الآخرون يتبعونهم من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاعد مصنوعة من المخمل الفاخر بلون قرمزي عميق يعطي الراحة للراكبين ، بينما كانت هناك مجموعة من الثريات الكريستالية الرقيقة معلقة من السقف والتي تتأرجح بلطف مع الحركة ، مما يلقي ضوء قوس قزح حول المكان الداخلي المزخرف بشكل فاخر.
كانت الرحلة مشهدًا في حد ذاتها ، حيث اصطف الناس في الشوارع في كل مكان تمر به العربة ، مع وجوه مليئة بالحماس والفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
حاول الأطفال إلقاء نظرة على المنتصر بالقفز ، بينما صفق الكبار ولوحوا له ، والبعض الاخر هتف بالتحفيز والثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاعد مصنوعة من المخمل الفاخر بلون قرمزي عميق يعطي الراحة للراكبين ، بينما كانت هناك مجموعة من الثريات الكريستالية الرقيقة معلقة من السقف والتي تتأرجح بلطف مع الحركة ، مما يلقي ضوء قوس قزح حول المكان الداخلي المزخرف بشكل فاخر.
كان الطريق إلى القصر الملكي محمي بعناية ، مع نقاط تفتيش يديرها حراس في دروع لامعة ، حيث كانوا يفحصون كل شخص عابر بنظرات يقظة ، لضمان أمان الموكب عبر المدينة المزدهرة.
أراد أن يذهب ويهنئه ، لكنه لم يستطع ، حيث بعد فوزه في دور الـ 16 ، تجمع الحراس الملكيين حول ليو لمرافقته إلى القصر الملكي.
إذا كانت هناك أي شكوك في عقل ليو حول مدى جدية الإمبراطورية في حماية المتسابقين في ربع النهائي ، فقد تبددت الآن ، حيث أصبح مدركًا تمامًا لمدى جدية الإمبراطورية حول سلامة هؤلاء المتسابقين.
بعد أن تخلى عن مهمة الاستطلاع ليلة أمس ، شعر بن بالذنب لفشله كمعلم ، حيث كانت الأفكار السوداء تملأ عقله حول خسارة ليو في قتاله لأنه لم يكن لديه معلومات مسبقة عن الساحة مثل خصمه.
دع نقابة الليل جانبًا ، حتى إذا حاول جيش غازي كامل إسقاط هذا الموكب ، سيكون من الصعب عليه فعل ذلك مع وجود العديد من نقاط التفتيش المسلحة على طول الطريق إلى القصر.
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
بطريقة ما ، جعلت هذه المعاملة الرائعة ليو يشعر بأنه مميز ، ولكن عندما اعتقد أنه لا شيء يمكن أن يبهره بعد الآن مثل عظمة العربة ، عند اقترابهم من مدخل القصر ، اندهش للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هناك أي شكوك في عقل ليو حول مدى جدية الإمبراطورية في حماية المتسابقين في ربع النهائي ، فقد تبددت الآن ، حيث أصبح مدركًا تمامًا لمدى جدية الإمبراطورية حول سلامة هؤلاء المتسابقين.
بوابات ضخمة مصنوعة من الحديد والذهب ، فُتِحت ببطء ، كاشفة عن روعة حدائق القصر الملكي ، التي كانت عبارة عن الوان زاهية وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرب الجمهور عن تقديره لانتصاره من خلال التصفيق والهتافات والصفارات ، كما صفق جيروم لـ ليو ، حيث صافحه وديًا بعد انتهاء المعركة.
إذا كانت الرائحة داخل العربة تشبه التراب الخام ، فإن الرائحة في الهواء عند دخولهم حدود القصر قد تغيرت إلى رائحة غنية من زهور الياسمين والورود المزدهرة ، مما خلق جوًا شبه سماوي عندما مرت عربة ليو تحت الأقواس المزينة بزهور الويستاريا.
لا يزال بن يتذكر بوضوح كيف كانت هناك العديد من القوى الشريرة التي أرادت إيذائه بعد فوزه في دور الـ 16 ، خاصة النبلاء الذين شعروا بالتهديد من موهبة أحد العامة ، لكن هالة والده وسمعته كرئيس فايركس كانت قوية جدًا بحيث لم يجرؤ أحد على رفع سلاحه ضده.
من نافذته ، لاحظ ليو القصر الملكي عن قرب ، والذي كان في حد ذاته أعجوبة معمارية ، وشهادة على قوة وفن الامبراطورية.
************
كانت هناك أبراج شاهقة تصل إلى السماء ، وكل واحدة منها مزينة بقبة ذهبية تعكس ضوء الشمس ببراعة ، مع الهيكل الرئيسي الذي كان مصنوعًا من الرخام الأبيض الذي يضيء كالمنارات ، مع نوافذ زجاجية ملونة تصف تاريخ حكام الملاذ الأقوى الشجعان.
بمجرد أن تحرك إلى الوراء ، غطت مجموعة من الحراس الملكيين بتروس ضخمة وأسلحة جاهزة ليو من جميع الاتجاهات ، بينما أخفوه تمامًا من أي هجمات مخفية قد تُطلق باتجاهه.
تحدثت كل بوصة من المبنى عن الفخامة ، من الأفنية الواسعة بنافوراتها الأنيقة إلى الشرفات الكبيرة التي اطلت على المدينة بأكملها.
في النهاية ، عندما بدأ القتال ، سيطر ليو على القتال من البداية إلى النهاية تمامًا كما توقع بن. بين الجمهور الذي كان يهتف ويصفق لأداء ليو ، أصبح بن واحدًا منهم أيضًا ، حيث صفق بجنون عندما فاز تلميذه.
عندما نزل ليو من العربة ، استقبله منظر مدهش وعجيب في نفس الوقت ، حيث كان القصر مصمما ليس فقط كمنزل للعائلة المالكة ، بل كحصن لم يُهزم من أي عدو.
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
على الرغم من أنه كان يثق تمامًا في ليو كمقاتل قد دربه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يقلق عليه بسبب الحماية الزائدة التي يشعر بها كمعلم. ولكن ، اختفت مخاوفه بمجرد أن أخذ مكانه بين الجمهور وشاهد تخطيط ساحة الأعمدة.
الترجمة: Hunter
“تهانينا على الوصول إلى ربع النهائي ، أيها المتسابق. أنا القائد دينفر ويلو وأنا هنا لأرافقك بأمان إلى القصر الملكي”، قال رجل قصير ، حيث كان الشخص الوحيد داخل الغطاء الدفاعي الذي أعده الحراس الملكيين الآخرين حوله.
شعر بن بالقلق قليلاً حول ما إذا كان ليو يستطيع الوصول إلى ربع النهائي حتى اكتشف أن الساحة التي سيقاتل فيها ليو هي ساحة الأعمدة الكلاسيكية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات