الاتصال بالمنزل
الفصل 159 – الاتصال بالمنزل
“إيلينا؟ ماذا حدث ، لماذا تبكين؟” قال صوت ذكوري في الخلفية بينما دخل رجل طويل إلى إطار الفيديو.
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ليو ، وهو يبدو مرعوبًا تمامًا.
“الآن تبدو كرجل محترم! أحسنت” قال لوك ، وهو يصفع ليو على ظهره ويضع يده حول كتفي شقيقه بشكل حميمي.
نظر ليو إلى كتفيه العاريتين ثم غطى أجزائه المكشوفة بيديه… محاولًا الدفاع عن شرفه.
“ربما في يوم آخر” قال لوك ، وهو الشخص الذي التقط الهاتف.
“هل قابلت أماندا بهذا؟ حقًا؟” سأل لوك ليو ، وهو يبدو محبط. فتح ليو فمه ولكن أغلقه عدة مرات باستمرار ، حيث لم يتمكن من النطق بأي كلمة.
اهتز جميع أنحاء منزل سكايشارد بسبب صوت عالٍ بينما صُدمت إيلينا بعد رؤية شاشة عائمة في منتصف غرفة معيشتها ، تظهر من العدم.
* تنهد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذه الطاعة…
تنهد ليو في النهاية واستسلم قائلا ، “أعطني لحظة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليو في النهاية واستسلم قائلا ، “أعطني لحظة”.
ذهب إلى زقاق قريب وغيّر بسرعة إلى الجينز والقميص الواسع. عندما عاد ، أعطاه لوك إشارة إعجاب.
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ليو ، وهو يبدو مرعوبًا تمامًا.
“الآن تبدو كرجل محترم! أحسنت” قال لوك ، وهو يصفع ليو على ظهره ويضع يده حول كتفي شقيقه بشكل حميمي.
**********
**********
الفصل 159 – الاتصال بالمنزل
(منظور بن)
(منظور بن)
لم يكن بن يعرف أن لوك هو شقيق ليو. من منظوره ، ذهب ليو في موعد مع حبيبته ، لكنه بعد الانتهاء من موعده ذهب لمقابلة رجل؟
على الجانب الآخر ، تمزق لوك وليو وهم ينظرون إليها تُظهر هذا الوجه ، بينما حاول الأخوان بأقصى جهدهم عدم ذرف دمعة والظهور سعداء ، لكنهم فشلوا.
ذلك الرجل خاطبه بمشاعر وكأنه يعرفه منذ الأزل ، بينما أمره مثل رئيسه ووضع يده حول ظهره ‘لا… لا… لاااا…’ فكر بن وهو يسحب وجنتيه.
لم يرغب بن في تصديق ما كان عقله يحاول إقناعه به ، لكن كلما فكر في الأمر ، ازداد اقتناعا. ‘هل يلعب تلميذي على الجانبين؟ الم تكن المرأة كافية ، لذا لديه حبيب أيضًا؟ وهو الطرف الأضعف في هذه العلاقة أيضًا؟’ تساءل بن ، بينما شعر أن عقله كان على وشك الانهيار.
داخل متجر تبادل نقاط الجدارة ، كان الصخب والضجيج لا يزال منخفضًا كما كان في المرة الأولى التي زارها ليو ، وسرعان ما تمكن الأخوان من العثور على كشك هادئ لإجراء مكالمة منه.
عرف أن ليو كان تلميذًا جيدًا للغاية لدرجة تجعله يبدو غير حقيقي.
الفصل 159 – الاتصال بالمنزل
مثل هذا الموهبة…
كيف يمكنهم عدم البكاء؟
مثل هذه الطاعة…
“مرحبًا امي-” قال لوك مع صوت لطيف ، حيث نظر إلى إيلينا وهي تبكي.
ظن بن أنه وجد منجم ذهب مع هذا التلميذ ، لكن اتضح أن ليو بينما كان التلميذ المثالي ، كان عيبه يكمن في حياته العاطفية.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
‘حسنًا ، الأوقات تتغير… لم تعد القوانين تعاقب هذه الأمور ، لكن هذه الوقاحة الصارخة لمواعدة شخصين في آن واحد ما زالت تزعجني’ فكر بن ، بينما استمر في حماية ليو خلال النصف الثاني من موعده.
داخل متجر تبادل نقاط الجدارة ، كان الصخب والضجيج لا يزال منخفضًا كما كان في المرة الأولى التي زارها ليو ، وسرعان ما تمكن الأخوان من العثور على كشك هادئ لإجراء مكالمة منه.
**********
“مرحبًا امي-” قال لوك مع صوت لطيف ، حيث نظر إلى إيلينا وهي تبكي.
(منظور ليو)
على الجانب الآخر ، تمزق لوك وليو وهم ينظرون إليها تُظهر هذا الوجه ، بينما حاول الأخوان بأقصى جهدهم عدم ذرف دمعة والظهور سعداء ، لكنهم فشلوا.
عندما دخل ليو ولوك متجر تبادل نقاط الجدارة ، لاحظ ليو من زاوية عينه كيف بدأ بن يتوتر وفجأة بدا وكأنه نسي مكانه.
اهتز جميع أنحاء منزل سكايشارد بسبب صوت عالٍ بينما صُدمت إيلينا بعد رؤية شاشة عائمة في منتصف غرفة معيشتها ، تظهر من العدم.
كانت ردة فعل مفاجئة ، حيث لم يستطع بن متابعة ليو إلى هذا المبنى ، مما ذكر ليو أن هذا العالم في النهاية كان لعبة ، بغض النظر عن مدى واقعيته.
داخل متجر تبادل نقاط الجدارة ، كان الصخب والضجيج لا يزال منخفضًا كما كان في المرة الأولى التي زارها ليو ، وسرعان ما تمكن الأخوان من العثور على كشك هادئ لإجراء مكالمة منه.
داخل متجر تبادل نقاط الجدارة ، كان الصخب والضجيج لا يزال منخفضًا كما كان في المرة الأولى التي زارها ليو ، وسرعان ما تمكن الأخوان من العثور على كشك هادئ لإجراء مكالمة منه.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
“دعني أكون الشخص الذي يدفع-” اقترح ليو ، لكن لوك سخر منه وربت على رأسه.
داخل متجر تبادل نقاط الجدارة ، كان الصخب والضجيج لا يزال منخفضًا كما كان في المرة الأولى التي زارها ليو ، وسرعان ما تمكن الأخوان من العثور على كشك هادئ لإجراء مكالمة منه.
“ربما في يوم آخر” قال لوك ، وهو الشخص الذي التقط الهاتف.
الفصل 159 – الاتصال بالمنزل
“المشغل يتحدث ، ماذا يمكنني أن أفعل لك اليوم…؟” قال صوت مألوف من الجانب الآخر من الهاتف بينما طهر لوك حنجرته ورد “نحن بحاجة لإجراء مكالمة فيديو إلى الأرض ، نطلب التحدث إلى إيلينا سكايشارد ، إنها تعيش في واشنطن العاصمة ، شارع رقم 423”.
لم يرغب بن في تصديق ما كان عقله يحاول إقناعه به ، لكن كلما فكر في الأمر ، ازداد اقتناعا. ‘هل يلعب تلميذي على الجانبين؟ الم تكن المرأة كافية ، لذا لديه حبيب أيضًا؟ وهو الطرف الأضعف في هذه العلاقة أيضًا؟’ تساءل بن ، بينما شعر أن عقله كان على وشك الانهيار.
“سيتعين عليك دفع تكلفة نقطتين جدارة لهذه الخدمة ، بالإضافة إلى رسوم إضافية تبلغ 50 نقطة جدارة لكل دقيقة تستغرقها المكالمة. سيتم الخصم بعد 60 ثانية ، لذا إذا قمت بإنهاء المكالمة في 61 ثانية ، ستظل تكلفك 100 نقطة جدارة” قال المشغل ، بينما هز لوك رأسه وطلب إجراء الاتصال بأي حال من الأحوال.
لقد افتقدوا أمهم إيلينا بنفس القدر.
شعر كل من ليو ولوك بتسارع دقات قلبهم عندما رنت نغمة المتصل وعرضت شاشة فارغة أمام أعينهم ، حيث أن الترقب للتحدث مع والدتهم بعد غياب طويل قد جعلهم يشعرون بسعادة غامرة.
“ابتسم-” ذكر لوك ليو ، بينما وضع كلا الأخوان ابتسامة بانتظار اتصال المكالمة من الأرض ، ورؤية والدتهم لأول مرة منذ شهور.
كيف يمكنهم عدم البكاء؟
**********
(منظور إيلينا)
مثل هذا الموهبة…
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
شعر كل من ليو ولوك بتسارع دقات قلبهم عندما رنت نغمة المتصل وعرضت شاشة فارغة أمام أعينهم ، حيث أن الترقب للتحدث مع والدتهم بعد غياب طويل قد جعلهم يشعرون بسعادة غامرة.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز جميع أنحاء منزل سكايشارد بسبب صوت عالٍ بينما صُدمت إيلينا بعد رؤية شاشة عائمة في منتصف غرفة معيشتها ، تظهر من العدم.
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ليو ، وهو يبدو مرعوبًا تمامًا.
كانت تعرف بالفعل أنه لا يوجد سوى شخصين في الكون كله ، يمكن أن يتصلوا بها عبر مكالمة فضائية ، وبينما كانت أصابعها ترتعش ، ضغطت على أيقونة قبول المكالمة الخضراء العائمة.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
تووا
حتى الآن لم تكن تعرف أن المكالمات الفضائية ممكنة ، حيث قبلت في قلبها حقيقة أنها لن تتمكن من رؤية أطفالها مرة أخرى ، ولكن الآن اتصلوا بها!
بعد الاتصال ، ظهر فورًا وجهي الأخوين المبتسمة السخيفة لـ إيلينا.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
“يا إلهي… يا إلهي… أ-أطفالي” قالت إيلينا ، وهي غير قادرة على السيطرة على حماسها ، حيث بدأت الدموع تتدفق من عينيها.
ذلك الرجل خاطبه بمشاعر وكأنه يعرفه منذ الأزل ، بينما أمره مثل رئيسه ووضع يده حول ظهره ‘لا… لا… لاااا…’ فكر بن وهو يسحب وجنتيه.
حتى الآن لم تكن تعرف أن المكالمات الفضائية ممكنة ، حيث قبلت في قلبها حقيقة أنها لن تتمكن من رؤية أطفالها مرة أخرى ، ولكن الآن اتصلوا بها!
على الجانب الآخر ، تمزق لوك وليو وهم ينظرون إليها تُظهر هذا الوجه ، بينما حاول الأخوان بأقصى جهدهم عدم ذرف دمعة والظهور سعداء ، لكنهم فشلوا.
“مرحبًا امي-” قال لوك مع صوت لطيف ، حيث نظر إلى إيلينا وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-لوك ولدي… ليو… طفلي!” قالت إيلينا وهي تُظهر وجهًا مليئًا بالفرح الحقيقي الذي يمكن أن تظهره الأم فقط.
“ل-لوك ولدي… ليو… طفلي!” قالت إيلينا وهي تُظهر وجهًا مليئًا بالفرح الحقيقي الذي يمكن أن تظهره الأم فقط.
لم يرغب بن في تصديق ما كان عقله يحاول إقناعه به ، لكن كلما فكر في الأمر ، ازداد اقتناعا. ‘هل يلعب تلميذي على الجانبين؟ الم تكن المرأة كافية ، لذا لديه حبيب أيضًا؟ وهو الطرف الأضعف في هذه العلاقة أيضًا؟’ تساءل بن ، بينما شعر أن عقله كان على وشك الانهيار.
على الجانب الآخر ، تمزق لوك وليو وهم ينظرون إليها تُظهر هذا الوجه ، بينما حاول الأخوان بأقصى جهدهم عدم ذرف دمعة والظهور سعداء ، لكنهم فشلوا.
على الجانب الآخر ، تمزق لوك وليو وهم ينظرون إليها تُظهر هذا الوجه ، بينما حاول الأخوان بأقصى جهدهم عدم ذرف دمعة والظهور سعداء ، لكنهم فشلوا.
كيف يمكنهم عدم البكاء؟
**********
لقد افتقدوا أمهم إيلينا بنفس القدر.
ذلك الرجل خاطبه بمشاعر وكأنه يعرفه منذ الأزل ، بينما أمره مثل رئيسه ووضع يده حول ظهره ‘لا… لا… لاااا…’ فكر بن وهو يسحب وجنتيه.
“إيلينا؟ ماذا حدث ، لماذا تبكين؟” قال صوت ذكوري في الخلفية بينما دخل رجل طويل إلى إطار الفيديو.
“هل قابلت أماندا بهذا؟ حقًا؟” سأل لوك ليو ، وهو يبدو محبط. فتح ليو فمه ولكن أغلقه عدة مرات باستمرار ، حيث لم يتمكن من النطق بأي كلمة.
“مرحبًا امي-” قال لوك مع صوت لطيف ، حيث نظر إلى إيلينا وهي تبكي.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-لوك ولدي… ليو… طفلي!” قالت إيلينا وهي تُظهر وجهًا مليئًا بالفرح الحقيقي الذي يمكن أن تظهره الأم فقط.
تريينغ تريينغ ، لديك مكالمة من الفضاء!
لم يرغب بن في تصديق ما كان عقله يحاول إقناعه به ، لكن كلما فكر في الأمر ، ازداد اقتناعا. ‘هل يلعب تلميذي على الجانبين؟ الم تكن المرأة كافية ، لذا لديه حبيب أيضًا؟ وهو الطرف الأضعف في هذه العلاقة أيضًا؟’ تساءل بن ، بينما شعر أن عقله كان على وشك الانهيار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات