موعد مع أماندا
الفصل 158 – موعد مع أماندا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التوازن والوزن المثالي ، شعر بأنهم مناسبين تماماً في يديه ، حيث أُذهل بمدى روعة هذه الهدية.
( سوق الملاذ الأقوى المركزي)
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ، بمجرد أن نظر إلى ليو ، حيث لم يوافق تماماً على الرداء الذي اختارته أماندا له.
تجول ليو وأماندا في شوارع سوق الملاذ الأقوى المركزي المزدحمة ، حيث كانوا يبدون كزوجين شابين عاشقين.
لحسن الحظ ، لم تطلب أماندا هويته في اللعبة أثناء الفراق ، حيث لم يُفسد هذا الموعد المثالي باضطرار ليو للكذب في النهاية.
لعب ليو دور الحبيب المثالي دون تردد ، واشترى أي تذكار أو غرض صغير يجذب انتباه أماندا ، مظهراً حبه لها بطريقة رائعة.
“نحن متساوون الآن ، لقد تأخرت ، وداعاً” قالت ، بينما لوح لها ليو لتوديعها.
من جانبها ، انتهزت أماندا الفرصة لترقية خزانة ملابس ليو ، حيث أخذته إلى العديد من محلات الملابس الصغيرة المنتشرة في السوق. بعد أن جعلت ليو يجرب مجموعة متنوعة من الأزياء من العصري والأنيق إلى الجريء والمغامر ، استقرت أخيراً على مظهر قد جذبها كثيرا.
الفصل 158 – موعد مع أماندا
قررت أن ليو بدا مذهلاً في اللون الأسود ، لذا اختارت له رداء أسود بالكامل. كان هذا الرداء يمتلك ياقة منخفضة انيقة ومصممة بطريقة تجعله ينحني بشكل مثالي ، مما يبرز قوامه المتناسق الذي حققه من خلال العمل الجاد داخل اللعبة. داخل تيرا نوفا ، كانت شخصية ليو متناسقة للغاية ، مما جعل الرداء يبدو أكثر جاذبية عليه ، حيث لم تستطع أماندا إلا أن تعجب بمدى وسامته ، مما جعله مشهداً لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيضحي بن بوقته ويقظته من أجل ضمان سلام ليو ، وبفضل بن ، تمكن ليو من الاستمتاع بيومه بحرية بينما بحثت نقابة الليل بأكملها ليصطادوه في جميع أنحاء المدينة.
‘جميل…’ فكرت أماندا ، حيث كانت مليئة بالمشاعر. شخصية ليو المثيرة ، جنباً إلى جنب مع مظهره الجديد والأنيق ، جعلوه مثال الرجل المثالي في عيون أماندا.
استمر الثنائي في استكشاف السوق لمدة ساعتين تقريباً ، وهم يتجولان دون هدف محدد ، مستمتعين ببهجة رفقة بعضهم البعض. بالنسبة لأماندا ، هذا الوقت البسيط الذي قضته مع ليو ، كان شيئاً لم تشعر به منذ شهور.
استمر الثنائي في استكشاف السوق لمدة ساعتين تقريباً ، وهم يتجولان دون هدف محدد ، مستمتعين ببهجة رفقة بعضهم البعض. بالنسبة لأماندا ، هذا الوقت البسيط الذي قضته مع ليو ، كان شيئاً لم تشعر به منذ شهور.
لحسن الحظ ، لم تطلب أماندا هويته في اللعبة أثناء الفراق ، حيث لم يُفسد هذا الموعد المثالي باضطرار ليو للكذب في النهاية.
وسط صخب السوق ، وجدت لحظة لتهرب من تعقيدات التسلسلات الاجتماعية على سفينة آرك ، والقيود المختلفة في حياتها الحالية. لفترة وجيزة ، شعرت بالحرية كما كانت من قبل على الأرض ، مواطنة حرة حقاً غير مقيدة بواقعها.
من جانبها ، انتهزت أماندا الفرصة لترقية خزانة ملابس ليو ، حيث أخذته إلى العديد من محلات الملابس الصغيرة المنتشرة في السوق. بعد أن جعلت ليو يجرب مجموعة متنوعة من الأزياء من العصري والأنيق إلى الجريء والمغامر ، استقرت أخيراً على مظهر قد جذبها كثيرا.
من ناحية أخرى ، خلف حريتهم وفرحتهم كان بن قلقا للغاية ، فبينما كان ليو يستمتع بوقته مع فتاته ، كان بن يقضي على أي قاتل متجول من نقابة الليل يبحث عن ليو في السوق. كان بن قاسياً للغاية ، حيث إذا اشتبه في أي شخص كتهديد ، إما أن يطرحه أرضاً أو يقتله مباشرة ، بناءً على مدى اعتباره كتهديد كبير.
عند استخدامها من قبل الشخص الذي صُنعت له:
سيضحي بن بوقته ويقظته من أجل ضمان سلام ليو ، وبفضل بن ، تمكن ليو من الاستمتاع بيومه بحرية بينما بحثت نقابة الليل بأكملها ليصطادوه في جميع أنحاء المدينة.
( سوق الملاذ الأقوى المركزي)
أخيراً ، بعد الظهر ، حان الوقت لأماندا للانطلاق في رحلتها لتعود إلى القرية الجميلة والجدة الحكيمة التي كانت تتدرب معها. في هذه الأثناء ، كان لدى ليو موعد مع لوك ، مما أشار إلى نهاية مغامرتهم المشتركة لهذا اليوم.
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ، بمجرد أن نظر إلى ليو ، حيث لم يوافق تماماً على الرداء الذي اختارته أماندا له.
“حسناً ، لقد استمتعت كثيراً اليوم ، يجب أن نفعل هذا أكثر” قالت أماندا ، بينما وافق ليو برأسه.
أخيراً ، بعد الظهر ، حان الوقت لأماندا للانطلاق في رحلتها لتعود إلى القرية الجميلة والجدة الحكيمة التي كانت تتدرب معها. في هذه الأثناء ، كان لدى ليو موعد مع لوك ، مما أشار إلى نهاية مغامرتهم المشتركة لهذا اليوم.
كان هذا تغييراً كبيراً عن حياته المعتادة ، بالإضافة إلى أن أماندا التي كانت تتصرف معه بهذه الحميمية قد جعله يشعر بالراحة. لم يدخل ليو في علاقة جدية من قبل ، وبينما لم يكن يمكنه أن يسمي أماندا حبيبته بعد ، كان يشعر أن الاثنان لم يكونوا بعيدين عن الوصول إلى تلك المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التوازن والوزن المثالي ، شعر بأنهم مناسبين تماماً في يديه ، حيث أُذهل بمدى روعة هذه الهدية.
بعد قليل من هذه المواعيد الجيدة سيمكنهم بالتأكيد الدخول في علاقة حب ، وهي فكرة كان ليو متحمساً لها للغاية.
“لقد انتهينا من شخص وبقي شخص آخر-” قال ليو ، وبعد أن ودع أماندا ، ركض ليو إلى نقطة اللقاء المحددة ، حيث كان من المفترض أن يلتقي بلوك ، قرب متجر تبادل نقاط الجدارة.
“قبل أن أذهب ، إليك هدية وداع مني” قالت أماندا وهي تستخرج حزمة ثقيلة من مخزونها وتضعها في يد ليو.
تم صنعها من أقوى أنواع الفولاذ والتي كانت ممزوجة بمواد خام أخرى. لمعت الشفرات بتوهج غريب ، مع حوافها الحادة التي تعد بالفتك مع كل ضربة.
عندما فتح ليو الحزمة رأى 12 خنجر لامع بداخلها مع اسم “ليو” منحوت على المقبض ، حيث أُذهل بمدى دقة الصنع.
المتانة +10%
تم صنعها من أقوى أنواع الفولاذ والتي كانت ممزوجة بمواد خام أخرى. لمعت الشفرات بتوهج غريب ، مع حوافها الحادة التي تعد بالفتك مع كل ضربة.
“حسناً ، لقد استمتعت كثيراً اليوم ، يجب أن نفعل هذا أكثر” قالت أماندا ، بينما وافق ليو برأسه.
كانت مقابض الخناجر ملفوفة بمادة داكنة ومتينة ، مما يوفر قبضة مريحة وضمان عدم انزلاقها حتى في أصعب المعارك.
“لقد انتهينا من شخص وبقي شخص آخر-” قال ليو ، وبعد أن ودع أماندا ، ركض ليو إلى نقطة اللقاء المحددة ، حيث كان من المفترض أن يلتقي بلوك ، قرب متجر تبادل نقاط الجدارة.
تم تزيينها بشكل معقد ، حيث كانت حافة كل خنجر تحتوي على أنماط دقيقة تبدو وكأنها سترقص في الضوء ، مما يدمج الجمال والوظيفية في عرض سلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضرر الحرج +10%
مع التوازن والوزن المثالي ، شعر بأنهم مناسبين تماماً في يديه ، حيث أُذهل بمدى روعة هذه الهدية.
كان هذا تغييراً كبيراً عن حياته المعتادة ، بالإضافة إلى أن أماندا التي كانت تتصرف معه بهذه الحميمية قد جعله يشعر بالراحة. لم يدخل ليو في علاقة جدية من قبل ، وبينما لم يكن يمكنه أن يسمي أماندا حبيبته بعد ، كان يشعر أن الاثنان لم يكونوا بعيدين عن الوصول إلى تلك المرحلة.
[خناجر مجموعة الحب] (ملحمي) – صُنعت الخناجر بواسطة حرفي غير معروف لحبيبها “ليو”
من جانبها ، انتهزت أماندا الفرصة لترقية خزانة ملابس ليو ، حيث أخذته إلى العديد من محلات الملابس الصغيرة المنتشرة في السوق. بعد أن جعلت ليو يجرب مجموعة متنوعة من الأزياء من العصري والأنيق إلى الجريء والمغامر ، استقرت أخيراً على مظهر قد جذبها كثيرا.
عند استخدامها من قبل الشخص الذي صُنعت له:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيضحي بن بوقته ويقظته من أجل ضمان سلام ليو ، وبفضل بن ، تمكن ليو من الاستمتاع بيومه بحرية بينما بحثت نقابة الليل بأكملها ليصطادوه في جميع أنحاء المدينة.
المتانة +10%
الفصل 158 – موعد مع أماندا
الضرر +5%
‘جميل…’ فكرت أماندا ، حيث كانت مليئة بالمشاعر. شخصية ليو المثيرة ، جنباً إلى جنب مع مظهره الجديد والأنيق ، جعلوه مثال الرجل المثالي في عيون أماندا.
الضرر الحرج +10%
الفصل 158 – موعد مع أماندا
“شكراً-” قال ليو وهو يضعها في مخزنه بينما ابتسمت أماندا وقبلته على خده.
“نحن متساوون الآن ، لقد تأخرت ، وداعاً” قالت ، بينما لوح لها ليو لتوديعها.
“شكراً-” قال ليو وهو يضعها في مخزنه بينما ابتسمت أماندا وقبلته على خده.
لحسن الحظ ، لم تطلب أماندا هويته في اللعبة أثناء الفراق ، حيث لم يُفسد هذا الموعد المثالي باضطرار ليو للكذب في النهاية.
[خناجر مجموعة الحب] (ملحمي) – صُنعت الخناجر بواسطة حرفي غير معروف لحبيبها “ليو”
“لقد انتهينا من شخص وبقي شخص آخر-” قال ليو ، وبعد أن ودع أماندا ، ركض ليو إلى نقطة اللقاء المحددة ، حيث كان من المفترض أن يلتقي بلوك ، قرب متجر تبادل نقاط الجدارة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت مقابض الخناجر ملفوفة بمادة داكنة ومتينة ، مما يوفر قبضة مريحة وضمان عدم انزلاقها حتى في أصعب المعارك.
عندما وصل إلى نقطة لقائهم ، رأى رجلاً وسيمًا يقف خارج متجر تبادل نقاط الجدارة ، يرتدي زي نقابة سماء الظلام ، حيث جذبت ملابسه الكثير من الاهتمام.
‘جميل…’ فكرت أماندا ، حيث كانت مليئة بالمشاعر. شخصية ليو المثيرة ، جنباً إلى جنب مع مظهره الجديد والأنيق ، جعلوه مثال الرجل المثالي في عيون أماندا.
‘تحدث عن التصرف بشكل غير لافت’ فكر ليو ، بينما ابتسم واقترب من شقيقه ، الذي كان مرعوبًا تمامًا لرؤية ليو.
كان هذا تغييراً كبيراً عن حياته المعتادة ، بالإضافة إلى أن أماندا التي كانت تتصرف معه بهذه الحميمية قد جعله يشعر بالراحة. لم يدخل ليو في علاقة جدية من قبل ، وبينما لم يكن يمكنه أن يسمي أماندا حبيبته بعد ، كان يشعر أن الاثنان لم يكونوا بعيدين عن الوصول إلى تلك المرحلة.
“ماذا بحق الجحيم؟ ماذا ترتدي؟ لماذا ياقتك منخفضة جدًا؟ هل أنت متعري ذكر؟” سأل لوك ، بمجرد أن نظر إلى ليو ، حيث لم يوافق تماماً على الرداء الذي اختارته أماندا له.
تم صنعها من أقوى أنواع الفولاذ والتي كانت ممزوجة بمواد خام أخرى. لمعت الشفرات بتوهج غريب ، مع حوافها الحادة التي تعد بالفتك مع كل ضربة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التوازن والوزن المثالي ، شعر بأنهم مناسبين تماماً في يديه ، حيث أُذهل بمدى روعة هذه الهدية.
الفصل 158 – موعد مع أماندا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
