ماضي بن
الفصل 118 – ماضي بن
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
تم تعيينه قائدًا لـ منظمة فايركس للمهام السوداء وهو الذي نفذ أصعب الاغتيالات السياسية للإمبراطور” قال بن مع تنهد عميق ، بينما بدأ في تقطيع لحم الأسد الذي كان جافًا وإضافته إلى قدر الطهي.
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد طفل صغير ، نشأت في العاصمة مع والدتي ، ولكن في أحد الأيام ، توفيت والدتي بسبب مرض ما ، وبما أن عمري كان 7 سنوات فقط في ذلك الوقت ، ترك والدي وظيفته وعمله ، وقرر أن يتولى مهمة تربيتي ، حيث أحضرني إلى جبل فولكينر ورباني بطريقته الخاصة” قال بن وهو ينظر إلى محيطه بحنين.
لقد فعلت المستحيل ، بينما أصبحت الإمبراطورية بأكملها في حالة من الفوضى بشأن من فعل ذلك؟” قال بن واقفًا وهو ينظر إلى السماء.
“كل ما مررت به انت ، انا مررت به أيضًا ، لكنني لم أكن موهوبًا مثلك ، حيث استغرق الأمر مني عدة سنوات لإتقان حركة واحدة فقط من الحركات التي أراد أن يعلمني إياها … ” قال بن بينما تكونت دمعة صغيرة في عينيه.
“سألت والدي ، هل يمكنني الفوز في هذه المعركة؟ ليس لأنني لم أكن متأكدا مما إذا كنت سأتمكن من هزيمته أم لا ، ولكن لأنني لم أكن متأكدا مما سيحدث لي إذا هزمت ….. الأمير؟”
“14 عامًا ، هذه هي المدة التي تدربت فيها هنا بشكل كامل ، وبعد 14 عامًا ، أعادني والدي إلى العالم ، وسجلني في البطولة الكبرى كمرشح مستقل” قال بن وهو يتذكر الأوقات المثيرة.
“ولكن بعد ذلك ، تغير كل شيء عندما تم إرسال والدي فجأة إلى المشنقة ، بجريمة التآمر على ولي العهد….” قال بن وهو يصب الحساء الذي كان يطبخه في وعاءين ، ثم يسلم أحدهم إلى ليو ويأخذ الآخر لنفسه.
“كنت قويًا للغاية ، حيث كانت تقنياتي هي تلك التي يمارسها فقط كبار ضباط منظمة فايركس ، وبعد ذلك تم الكشف عن هويتي بسرعة باعتباري ابن غاري فولكينر ، الرئيس السابق لقوات فايركس … “
لقد اخترقت القلعة الملكية ، وتمكنت من القضاء على حراسه الملكيين ، وغرزت خنجرًا في قلبه دون أن يتم القبض علي.
” تمكنت من الوصول إلى نصف النهائي بسهولة ، وهناك أصبح خصمي جوليان دي إيفانوس ….. الأمير الثاني للإمبراطورية ، المفضل لدى الجماهير للفوز بالبطولة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي شيء يمكن أن يرغب به من الإمبراطور” قال بن وهو يصر على أسنانه ويبدأ بإضافة الأعشاب إلى القدر المغلي لإعداد حساء لذيذ.
لو لم يثق أبدًا بـ جوليان ، ربما ستكون حياته مختلفة تماما ….
“سألت والدي ، هل يمكنني الفوز في هذه المعركة؟ ليس لأنني لم أكن متأكدا مما إذا كنت سأتمكن من هزيمته أم لا ، ولكن لأنني لم أكن متأكدا مما سيحدث لي إذا هزمت ….. الأمير؟”
لقد اخترقت القلعة الملكية ، وتمكنت من القضاء على حراسه الملكيين ، وغرزت خنجرًا في قلبه دون أن يتم القبض علي.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
“أطحت بـ جوليان! لم يتمكن المبارز المبهرج من خدشي ولو لمرة واحدة في القتال. وبينما شاهد الحشد الإمبراطور وهو يخسر ، أطلق معظمهم صرخات الاستهجان ضدي ، لكنني لم أهتم بذلك. لقد فزت بشكل مقنع وفي ذلك اليوم انتشر اسم بن فولكينر بين الجماهير ….. “
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
” بعد القتال ، ما زلت أتذكر بوضوح خيبة الأمل في عيون جوليان عندما قدمت له يد المساعدة وقلت له “ما الذي ترغب به من الإمبراطور في المقام الأول ، لديك كل شيء بالفعل…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان والدي بعد كل شيء .
“العرش بالطبع” قال جوليان وهو ينفض الغبار عن ملابسه ثم يمسك بيدي للوقوف.” سرد بن القصة وهو ينظر في عيني ليو مرة أخرى ويتأكد من أنه يتابع القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما لم أعد أشبه القاتل الاسطوري ، حيث حولتني قلة التدريب إلى رجل بائس…
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
“لقد فزت بتلك البطولة ، لقد كانت اللحظة الأكثر فخرًا بالنسبة لوالدي ، وبمثابة صفعة على وجه أكاديميات الإمبراطورية التي كانت تفتخر بامتلاكها لأفضل المواهب ، لكنها خسرت أمام مرشح مستقل مثلي….”
“ولكن بعد ذلك ، تغير كل شيء عندما تم إرسال والدي فجأة إلى المشنقة ، بجريمة التآمر على ولي العهد….” قال بن وهو يصب الحساء الذي كان يطبخه في وعاءين ، ثم يسلم أحدهم إلى ليو ويأخذ الآخر لنفسه.
“كـ جائزة لي ، سُمح لي أن أطلب أي شيء من الإمبراطور أوغستاس آنذاك ، ولكن بما أنه لم يكن هناك شيء أريده لنفسي ، فقد طلبت منه إعادة والدي إلى منصبه كرئيس لـ قوات فايركس. كان خطأ غبيا ، حيث كان بإمكاني أن أطلب منه أن يصبح نبيلا ، ولكن بطريقة ما كنت أشعر دائما أن والدي افتقد حياته القديمة ، بالتالي قررت محاولة إعادته” قال بن ، بينما كانت خطوط الحزن تغيم على وجهه.
“مقابل قتل ماركوس ، وعد جوليان بإطلاق سراح والدي.
“بمجرد إعادة والدي إلى منصبه ، لم نعد نلتقي كثيرًا على الإطلاق لأنه كان دائمًا في العمل ، ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة نعمة مقنعة ، حيث سمحت لي بالتجول في الإمبراطورية بأكملها حسب الرغبة.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
سافرت عبر الإمبراطورية لمدة 3 سنوات ، للحصول على المكافآت الرسمية ومهام الاغتيال التي توزعها الحكومة ، وصنعت اسمًا لنفسي في العالم” قال بن مع مسحة من السعادة في صوته ، حيث كانت تلك آخر السنوات السعيدة في حياته.
تم تعيينه قائدًا لـ منظمة فايركس للمهام السوداء وهو الذي نفذ أصعب الاغتيالات السياسية للإمبراطور” قال بن مع تنهد عميق ، بينما بدأ في تقطيع لحم الأسد الذي كان جافًا وإضافته إلى قدر الطهي.
“ولكن بعد ذلك ، تغير كل شيء عندما تم إرسال والدي فجأة إلى المشنقة ، بجريمة التآمر على ولي العهد….” قال بن وهو يصب الحساء الذي كان يطبخه في وعاءين ، ثم يسلم أحدهم إلى ليو ويأخذ الآخر لنفسه.
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد طفل صغير ، نشأت في العاصمة مع والدتي ، ولكن في أحد الأيام ، توفيت والدتي بسبب مرض ما ، وبما أن عمري كان 7 سنوات فقط في ذلك الوقت ، ترك والدي وظيفته وعمله ، وقرر أن يتولى مهمة تربيتي ، حيث أحضرني إلى جبل فولكينر ورباني بطريقته الخاصة” قال بن وهو ينظر إلى محيطه بحنين.
“ولي العهد ماركوس ….. هو من أرسل والدي إلى المشنقة ، مع موعد محاكمة مؤجل…”
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
“مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
“ولي العهد ماركوس ….. هو من أرسل والدي إلى المشنقة ، مع موعد محاكمة مؤجل…”
لم أكن اعلم أي شيء.
حتى التقيت بك أيها الشاب.
كنت عاجزا.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
“وبعد ذلك ، بحث جوليان عني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “14 عامًا ، هذه هي المدة التي تدربت فيها هنا بشكل كامل ، وبعد 14 عامًا ، أعادني والدي إلى العالم ، وسجلني في البطولة الكبرى كمرشح مستقل” قال بن وهو يتذكر الأوقات المثيرة.
“مقابل قتل ماركوس ، وعد جوليان بإطلاق سراح والدي.
*أغهه*
على ما يبدو ، كان الإمبراطور أوغستاس مريضًا ويقترب من الموت بسرعة ، في حين أن الفرصة كانت مناسبة لاغتيال ماركوس ليأخذ جوليان العرش.
“لقد فزت بتلك البطولة ، لقد كانت اللحظة الأكثر فخرًا بالنسبة لوالدي ، وبمثابة صفعة على وجه أكاديميات الإمبراطورية التي كانت تفتخر بامتلاكها لأفضل المواهب ، لكنها خسرت أمام مرشح مستقل مثلي….”
لم أكن غبيا. كنت أعلم أن الدخول في صفقة مشبوهة مع الأمير الثاني لن يعود عليّ بالفائدة ، ومع ذلك ، كان علي أن أحاول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطحت بـ جوليان! لم يتمكن المبارز المبهرج من خدشي ولو لمرة واحدة في القتال. وبينما شاهد الحشد الإمبراطور وهو يخسر ، أطلق معظمهم صرخات الاستهجان ضدي ، لكنني لم أهتم بذلك. لقد فزت بشكل مقنع وفي ذلك اليوم انتشر اسم بن فولكينر بين الجماهير ….. “
كان والدي بعد كل شيء .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان والدي بعد كل شيء .
لذلك حرصت على جمع ادلة ضد جوليان أيضًا ، وتأكدت من أنه إذا كنت متورطًا في الاغتيال ، فسيعرف العالم أنه هو الذي استأجرني” قال بن وهو يشرب الحساء الساخن المغلي في ثلاث رشفات كبيرة.
“سألت والدي ، هل يمكنني الفوز في هذه المعركة؟ ليس لأنني لم أكن متأكدا مما إذا كنت سأتمكن من هزيمته أم لا ، ولكن لأنني لم أكن متأكدا مما سيحدث لي إذا هزمت ….. الأمير؟”
*أغهه*
أنا الأحمق الذي لم يعلم بهذا قد قتلت أكبر منافس لـ جوليان وفي النهاية بدافع الحب الأبوي ضحى والدي برأسه لإنقاذي.
بتنهيدة ، أطلق البخار من فمه ، حيث وصل إلى ذروة قصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما لم أعد أشبه القاتل الاسطوري ، حيث حولتني قلة التدريب إلى رجل بائس…
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
لو لم يثق أبدًا بـ جوليان ، ربما ستكون حياته مختلفة تماما ….
لقد اخترقت القلعة الملكية ، وتمكنت من القضاء على حراسه الملكيين ، وغرزت خنجرًا في قلبه دون أن يتم القبض علي.
“مقابل قتل ماركوس ، وعد جوليان بإطلاق سراح والدي.
لقد فعلت المستحيل ، بينما أصبحت الإمبراطورية بأكملها في حالة من الفوضى بشأن من فعل ذلك؟” قال بن واقفًا وهو ينظر إلى السماء.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
“في تلك الليلة ، تم إطلاق سراح والدي كما وعدني جوليان ، ولكن بدلاً من أن يشكرني ، اكتفى بالبكاء على صدري ، ووصفني بالولد الغبي ، قبل أن يحثني على مغادرة العاصمة على الفور.
” تمكنت من الوصول إلى نصف النهائي بسهولة ، وهناك أصبح خصمي جوليان دي إيفانوس ….. الأمير الثاني للإمبراطورية ، المفضل لدى الجماهير للفوز بالبطولة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي شيء يمكن أن يرغب به من الإمبراطور” قال بن وهو يصر على أسنانه ويبدأ بإضافة الأعشاب إلى القدر المغلي لإعداد حساء لذيذ.
في ذلك الوقت لم أتمكن من فهم ما كان يحدث ، ومع ذلك ، أصر على انضمامي إلى نقابة الليل ، وهي نفس المنظمة التي سعى ذات مرة إلى التخلص منها كرئيس منظمة فايركس للمهام السوداء ، وفي اليوم التالي ، سلم نفسه باعتباره القاتل الذي قتل ولي العهد وتم إعدامه في المشنقة علنًا من قبل أوغستاس.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
اتضح أن جوليان قد تلاعب بالجميع.
لقد انقذتني….
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
أنا الأحمق الذي لم يعلم بهذا قد قتلت أكبر منافس لـ جوليان وفي النهاية بدافع الحب الأبوي ضحى والدي برأسه لإنقاذي.
“بمجرد إعادة والدي إلى منصبه ، لم نعد نلتقي كثيرًا على الإطلاق لأنه كان دائمًا في العمل ، ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة نعمة مقنعة ، حيث سمحت لي بالتجول في الإمبراطورية بأكملها حسب الرغبة.
بعد بضعة أشهر ، مات أوغستاس بالفعل وتولى جوليان العرش وكان أول شيء فعله هو الرغبة في أن اتولى منظمة فايركس ، لكنني رفضت.
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
انضممت إلى نقابة الليل بدلاً من ذلك ، وأصبحت عدوًا للدولة ، وفي ذلك الوقت تم الإعلان عن حقيقة اغتيال ماركوس دي إيفانوس ، حيث أُعلن أنني العدو العام الأول” قال بن وهو ينظر في عيون ليو بألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت لم أتمكن من فهم ما كان يحدث ، ومع ذلك ، أصر على انضمامي إلى نقابة الليل ، وهي نفس المنظمة التي سعى ذات مرة إلى التخلص منها كرئيس منظمة فايركس للمهام السوداء ، وفي اليوم التالي ، سلم نفسه باعتباره القاتل الذي قتل ولي العهد وتم إعدامه في المشنقة علنًا من قبل أوغستاس.
“ابن غاري فولكينر ، أحد أفضل المقاتلين في الإمبراطورية وجزء من سلالة مرموقة من نخبة القتلة ، أصبح عارًا ، وتم تشويه إرث جبل فولكينر إلى الأبد”، قال بن ، حيث بدا وكأنه نادم بشدة على اختياراته.
الفصل 118 – ماضي بن
لو لم يثق أبدًا بـ جوليان ، ربما ستكون حياته مختلفة تماما ….
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
“أخذت الاسم والشهرة ، لكن قلبي لم يكن أبدًا مع قتل الأبرياء. لست قاتلًا رخيصًا مثل نقابة الليل ، ولذلك لم أجد مكاني بينهم أيضًا” قال بن وهو يقترب من نهاية قصته.
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
وسرعان ما لم أعد أشبه القاتل الاسطوري ، حيث حولتني قلة التدريب إلى رجل بائس…
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
حتى التقيت بك أيها الشاب.
اتضح أن جوليان قد تلاعب بالجميع.
لقد انقذتني….
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
لقد أعطيتني سببًا للعيش مرة أخرى” قال بن منهياً قصته ، بينما خرجت دمعة صغيرة من عين ليو وهو يستمع إلى كل شيء.
بعد بضعة أشهر ، مات أوغستاس بالفعل وتولى جوليان العرش وكان أول شيء فعله هو الرغبة في أن اتولى منظمة فايركس ، لكنني رفضت.
“ابن غاري فولكينر ، أحد أفضل المقاتلين في الإمبراطورية وجزء من سلالة مرموقة من نخبة القتلة ، أصبح عارًا ، وتم تشويه إرث جبل فولكينر إلى الأبد”، قال بن ، حيث بدا وكأنه نادم بشدة على اختياراته.
“في تلك الليلة ، تم إطلاق سراح والدي كما وعدني جوليان ، ولكن بدلاً من أن يشكرني ، اكتفى بالبكاء على صدري ، ووصفني بالولد الغبي ، قبل أن يحثني على مغادرة العاصمة على الفور.
“في تلك الليلة ، تم إطلاق سراح والدي كما وعدني جوليان ، ولكن بدلاً من أن يشكرني ، اكتفى بالبكاء على صدري ، ووصفني بالولد الغبي ، قبل أن يحثني على مغادرة العاصمة على الفور.
الترجمة: Hunter
“كنت قويًا للغاية ، حيث كانت تقنياتي هي تلك التي يمارسها فقط كبار ضباط منظمة فايركس ، وبعد ذلك تم الكشف عن هويتي بسرعة باعتباري ابن غاري فولكينر ، الرئيس السابق لقوات فايركس … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
