منعطف هام
الفصل 104 – منعطف هام
( بعد شهر واحد ، منظور ليو)
كما كان بن قد أظهر لـ ليو في أول يوم له ، بعد اليوم 28 ، تمكن ليو من تسلقه بسهولة تقريبًا ، أو على الأقل يبدو أنه يفعل ذلك بسهولة ، حيث أن الواقع يتطلب قوة جسدية كبيرة وتوازنًا وتنسيقًا دقيقًا للعضلات لتحقيق هذا الإنجاز.
[إشعار النظام – تهانينا للاعب “الرئيس” ، على إكمال التدريبات بجدية لمدة شهر. لقد حصلت على +4 من المستويات ! ]
الترجمة: Hunter
تلقى ليو هذا الإشعار في اللحظة التي سجل فيها دخوله إلى تيرا نوفا اون لاين في اليوم 31 من تدريبه مع بن.
الفصل 104 – منعطف هام
مع حصوله على +4 مستويات كمكافأة! وصل أخيرا إلى المستوى 50.
كان معدل نموه وحشيًا للغاية لدرجة أنه جعل بن يشكك في قيمته كمعلم ، ومع ذلك ، عندما رأى ليو يتقدم بسرعة كبيرة ، اصبح راضيًا حقًا عن حياته لأول مرة منذ أن كان هو نفسه تلميذًا تحت والده.
“نعم ، هذا ما أتحدث عنه” قال بابتسامة وهو يتجه للتدريب ، حيث كان التحدي الأول لهذا اليوم هو تسلق الجبل.
-10
منذ أن أدرك ليو أنه لم يقدم 100% من طاقته في التدريب منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، قرر أن يبدأ التدريب كما لو أن حياته تعتمد على ذلك ، حيث كل يوم كان يدفع نفسه إلى حدود قدراته بأقصى قدر ممكن.
الفصل 104 – منعطف هام
وعلى الرغم من أنه لم يكن على علم بذلك ، الا انه تم تصميم لعبة تيرا نوفا اون لاين بطريقة تكافئ اللاعبين الذين عملوا بجد لاكتساب المهارات.
السناجب التي كانت عدوًا سيئا لـ بن عندما كان متدربًا ، اصبحت صيدًا سهلاً لـ ليو ، الذي كان يستطيع اصطيادها برميات خنجره الدقيقة ، وأحيانًا سيقتل عدة سناجب في وقت واحد لأجل الفطور.
الحركات التي تحتاج إلى ممارستها 10,000 مرة في العالم الحقيقي لتصبح جزءًا من ذاكرة العضلات ، ستحتاج فقط إلى ممارستها 3,300 مرة في لعبة تيرا نوفا أونلاين لتحقيق نفس النتيجة ، وبالتالي مقارنة بالعالم الحقيقي ، حتى اللاعب العادي سيستوعب المفاهيم بسرعة أكبر بثلاث مرات في تيرا نوفا.
بصفته قاتلًا مخضرمًا ، أدرك بن أهمية هذا التمرين والذي تبعه من تدريب لردة الفعل ، لأنه كان يعلم أن ليو يومًا ما سيختبئ في زاوية الغرفة ، في انتظار هدف لاغتياله ، ولكن سيتعين عليه بعد ذلك مواجهة خطر غير مسبوق. مفاجئًا بإلقائه في معركة ، ولذلك وضع تدريب التمدد قبل تدريب ردة الفعل.
ومع ذلك ، كان ليو أسرع بـ 12 مرة من اللاعب العادي.
إذا كان تسلق الجبل هو التمرين الوحيد الذي تفوق فيه ليو ، فمن المحتمل أن ينسب بن ذلك إلى كون النشاط مناسبًا له ، ومع ذلك ، لم يكن ليو محدودًا بالتقدم في تسلق الجبال فقط ، بل أحرز تقدمًا في جميع جوانب التدريب.
في شهر واحد فقط ، تمكن من إتقان المهام التي عادة ما تستغرق عامًا ، حيث أنه بحلول اليوم 31 ، كان بإمكان ليو تسلق الجبل والنزول منه.
بحلول اليوم 31 ، أصبح بإمكانه الآن وضع كفيه بشكل مسطح على الأرض أثناء الوقوف دون أن يشعر بتمدد في أوتار الركبة ، وإذا حاول حقًا ، فسيمكنه أيضًا وضع حوالي نصف طول الكوع على الأرض أثناء الوقوف بشكل مستقيم.
كما كان بن قد أظهر لـ ليو في أول يوم له ، بعد اليوم 28 ، تمكن ليو من تسلقه بسهولة تقريبًا ، أو على الأقل يبدو أنه يفعل ذلك بسهولة ، حيث أن الواقع يتطلب قوة جسدية كبيرة وتوازنًا وتنسيقًا دقيقًا للعضلات لتحقيق هذا الإنجاز.
“لا تقلق سيدي ، سأفوق توقعاتك بالتأكيد” قال ليو ، وهو يغمز للرجل العجوز ، حيث لم يستطع بن إلا أن يضحك بشكل جاف.
في غضون ساعة واحدة ، تمكن ليو من تسلق الجبل والعودة أكثر من 7 مرات ، مما يعني أنه أنهى هذا الجزء من تدريبه قبل ستة أشهر من المتوقع.
“هيا سيدي ، يمكنك أن تفعل أفضل من هذا ، فأنا لم أقم بالإحماء حتى” سخر ليو من بن بعد مرور خمسة عشر دقيقة دون أن يصاب بخدش ، حيث بدأ بن بعد ذلك في إظهار جزء من قوته الحقيقية وجرح ليو يسارًا ويمينًا.
إذا كان تسلق الجبل هو التمرين الوحيد الذي تفوق فيه ليو ، فمن المحتمل أن ينسب بن ذلك إلى كون النشاط مناسبًا له ، ومع ذلك ، لم يكن ليو محدودًا بالتقدم في تسلق الجبال فقط ، بل أحرز تقدمًا في جميع جوانب التدريب.
السناجب التي كانت عدوًا سيئا لـ بن عندما كان متدربًا ، اصبحت صيدًا سهلاً لـ ليو ، الذي كان يستطيع اصطيادها برميات خنجره الدقيقة ، وأحيانًا سيقتل عدة سناجب في وقت واحد لأجل الفطور.
السناجب التي كانت عدوًا سيئا لـ بن عندما كان متدربًا ، اصبحت صيدًا سهلاً لـ ليو ، الذي كان يستطيع اصطيادها برميات خنجره الدقيقة ، وأحيانًا سيقتل عدة سناجب في وقت واحد لأجل الفطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بالتدرب على الأسلحة ، لقد أتقن رمي ثمانية خناجر والرمي المستمر ، التي يمكن أن تحول القاتل إلى رامي سهام قصير المدى يؤدي تسديدات سريعة.
كما كان بن قد أظهر لـ ليو في أول يوم له ، بعد اليوم 28 ، تمكن ليو من تسلقه بسهولة تقريبًا ، أو على الأقل يبدو أنه يفعل ذلك بسهولة ، حيث أن الواقع يتطلب قوة جسدية كبيرة وتوازنًا وتنسيقًا دقيقًا للعضلات لتحقيق هذا الإنجاز.
لم تكن رميات خنجره دقيقة فحسب ، بل اخترقت أهدافها بقوة ، حيث كان أسلوبه خاليًا من العيوب تقريبًا.
كان معدل نموه وحشيًا للغاية لدرجة أنه جعل بن يشكك في قيمته كمعلم ، ومع ذلك ، عندما رأى ليو يتقدم بسرعة كبيرة ، اصبح راضيًا حقًا عن حياته لأول مرة منذ أن كان هو نفسه تلميذًا تحت والده.
لحسن الحظ ، التدريب على التمدد هو الجانب الوحيد الذي كان تقدمه فيه معقولًا لـ بن ، حيث كان تحسنه بطيئًا ومتسقًا بدلاً من أن يكون مرعبا.
الفصل 104 – منعطف هام
بحلول اليوم 31 ، أصبح بإمكانه الآن وضع كفيه بشكل مسطح على الأرض أثناء الوقوف دون أن يشعر بتمدد في أوتار الركبة ، وإذا حاول حقًا ، فسيمكنه أيضًا وضع حوالي نصف طول الكوع على الأرض أثناء الوقوف بشكل مستقيم.
“هيا سيدي ، يمكنك أن تفعل أفضل من هذا ، فأنا لم أقم بالإحماء حتى” سخر ليو من بن بعد مرور خمسة عشر دقيقة دون أن يصاب بخدش ، حيث بدأ بن بعد ذلك في إظهار جزء من قوته الحقيقية وجرح ليو يسارًا ويمينًا.
أما بالنسبة لظهره وكتفيه ، فإن عضلات ليو الخاملة التي كانت جميعها متكتلة بسبب الإهمال وقلة الاستخدام ، بدأت الآن في الانقسام واكتساب كتلة ، حيث استطاع بن أن يرى جسديًا عضلات الظهر وهي تبرز من جلده ، مشكّلة شكلاً رائعًا كان مفقودًا سابقًا.
ومن الغد ، سأبدأ في نقل تقنياتي الأساسية الثلاثة إليك ، تلك التقنيات التي جعلت مني القاتل الأسطوري بن فولكينر” قال بن بينما لمعت عيون ليو في فكرة تعلم بعض المهارات الحقيقية أخيرًا ، حيث كان يشعر بالملل قليلاً من اتباع نفس الروتين التدريبي يوميًا.
في نظر بن ، كان هذا التمرين هو الأساس لأي قاتل ناجح ، سواء كان الاختباء على أسطح المنازل ، أو في زاوية الغرفة ، يجب أن يكون للقاتل مفاصل وعضلات مرنة وقادرة على الانحناء بزوايا غريبة لفترات طويلة من الزمن.
بحلول اليوم 31 ، أصبح بإمكانه الآن وضع كفيه بشكل مسطح على الأرض أثناء الوقوف دون أن يشعر بتمدد في أوتار الركبة ، وإذا حاول حقًا ، فسيمكنه أيضًا وضع حوالي نصف طول الكوع على الأرض أثناء الوقوف بشكل مستقيم.
بصفته قاتلًا مخضرمًا ، أدرك بن أهمية هذا التمرين والذي تبعه من تدريب لردة الفعل ، لأنه كان يعلم أن ليو يومًا ما سيختبئ في زاوية الغرفة ، في انتظار هدف لاغتياله ، ولكن سيتعين عليه بعد ذلك مواجهة خطر غير مسبوق. مفاجئًا بإلقائه في معركة ، ولذلك وضع تدريب التمدد قبل تدريب ردة الفعل.
ومع ذلك ، كان ليو أسرع بـ 12 مرة من اللاعب العادي.
ومع ذلك ، كان تدريب ردة الفعل هو الجانب الذي أظهر فيه ليو التقدم الأقصى.
كما كان بن قد أظهر لـ ليو في أول يوم له ، بعد اليوم 28 ، تمكن ليو من تسلقه بسهولة تقريبًا ، أو على الأقل يبدو أنه يفعل ذلك بسهولة ، حيث أن الواقع يتطلب قوة جسدية كبيرة وتوازنًا وتنسيقًا دقيقًا للعضلات لتحقيق هذا الإنجاز.
كانت ردود أفعاله ببساطة خارقة للطبيعة ، لأنه حتى بعد تعديل مستوى الصعوبة ، حيث لم يكن لدى ليو سوى مساحة تساوي إصبعين للمراوغة والتحرك ، كان لا يزال قادرًا على منع وتفادي جميع رميات بن ، بينما كان تقديره لمكان الهجمات المستقبلية وتفاديها أمر لا يصدق.
السناجب التي كانت عدوًا سيئا لـ بن عندما كان متدربًا ، اصبحت صيدًا سهلاً لـ ليو ، الذي كان يستطيع اصطيادها برميات خنجره الدقيقة ، وأحيانًا سيقتل عدة سناجب في وقت واحد لأجل الفطور.
“هيا سيدي ، يمكنك أن تفعل أفضل من هذا ، فأنا لم أقم بالإحماء حتى” سخر ليو من بن بعد مرور خمسة عشر دقيقة دون أن يصاب بخدش ، حيث بدأ بن بعد ذلك في إظهار جزء من قوته الحقيقية وجرح ليو يسارًا ويمينًا.
تلقى ليو هذا الإشعار في اللحظة التي سجل فيها دخوله إلى تيرا نوفا اون لاين في اليوم 31 من تدريبه مع بن.
-10
الفصل 104 – منعطف هام
-10
لحسن الحظ ، التدريب على التمدد هو الجانب الوحيد الذي كان تقدمه فيه معقولًا لـ بن ، حيث كان تحسنه بطيئًا ومتسقًا بدلاً من أن يكون مرعبا.
-10
“هيا سيدي ، يمكنك أن تفعل أفضل من هذا ، فأنا لم أقم بالإحماء حتى” سخر ليو من بن بعد مرور خمسة عشر دقيقة دون أن يصاب بخدش ، حيث بدأ بن بعد ذلك في إظهار جزء من قوته الحقيقية وجرح ليو يسارًا ويمينًا.
“آه! آه! آه! أستسلم ، أستسلم” قال ليو ، رافعًا الراية البيضاء ، بينما أوقف بن هجومه وسمح لليو بالخروج من ساحة التدريب.
أما بالنسبة لظهره وكتفيه ، فإن عضلات ليو الخاملة التي كانت جميعها متكتلة بسبب الإهمال وقلة الاستخدام ، بدأت الآن في الانقسام واكتساب كتلة ، حيث استطاع بن أن يرى جسديًا عضلات الظهر وهي تبرز من جلده ، مشكّلة شكلاً رائعًا كان مفقودًا سابقًا.
“تحسنك خلال الشهر الماضي كان رائعًا للغاية. لذلك قررت اتخاذ قرارين مهمين اليوم” قال بن وهو يلمس ذقنه ويتأمل في المسافة.
“لا تقلق سيدي ، سأفوق توقعاتك بالتأكيد” قال ليو ، وهو يغمز للرجل العجوز ، حيث لم يستطع بن إلا أن يضحك بشكل جاف.
“أولاً ، بدءًا من الغد سأغير روتين تدريبك. باستثناء تدريب التمدد ، سيتغير الروتين مع تضمين المزيد من التدريب على الصيد والأسلحة.
“هيا سيدي ، يمكنك أن تفعل أفضل من هذا ، فأنا لم أقم بالإحماء حتى” سخر ليو من بن بعد مرور خمسة عشر دقيقة دون أن يصاب بخدش ، حيث بدأ بن بعد ذلك في إظهار جزء من قوته الحقيقية وجرح ليو يسارًا ويمينًا.
اعتبارًا من الغد سنبدأ القتال بجدية وتعلم استخدام السيف.
ومن الغد ، سأبدأ في نقل تقنياتي الأساسية الثلاثة إليك ، تلك التقنيات التي جعلت مني القاتل الأسطوري بن فولكينر” قال بن بينما لمعت عيون ليو في فكرة تعلم بعض المهارات الحقيقية أخيرًا ، حيث كان يشعر بالملل قليلاً من اتباع نفس الروتين التدريبي يوميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثانيًا ، وهذا سيعتمد على إتقانك للمهارات التي سأعلمك إياها على الأقل أن تصل الى المرحلة الثانية من الإتقان… حيث سنقوم بتسجيلك في البطولة الكبرى التي تقام في العاصمة كمقاتل مستقل. إذا لم تكن تقديراتي خاطئة ، فيجب أن تكون قادرًا على اكتساح تلك البطولة بمفردك ، وكسب هدية الإمبراطور ، لكن في الوقت الحالي هذه مجرد فكرة. سواء ذهبت أم لا فسيعتمد على مدى سرعة إنهاء تدريبك” قال بن بينما شعر ليو بالفضول بشأن هذه “البطولة الكبرى” التي يُزعم أن الإمبراطور سيكافئ الفائز شخصيًا.
أما بالنسبة لظهره وكتفيه ، فإن عضلات ليو الخاملة التي كانت جميعها متكتلة بسبب الإهمال وقلة الاستخدام ، بدأت الآن في الانقسام واكتساب كتلة ، حيث استطاع بن أن يرى جسديًا عضلات الظهر وهي تبرز من جلده ، مشكّلة شكلاً رائعًا كان مفقودًا سابقًا.
“لا تقلق سيدي ، سأفوق توقعاتك بالتأكيد” قال ليو ، وهو يغمز للرجل العجوز ، حيث لم يستطع بن إلا أن يضحك بشكل جاف.
-10
بصراحة ، لقد تجاوز ليو بالفعل توقعات بن لدرجة أن بن شعر بأنه محظوظ بشكل لا يصدق لوجود تلميذ مثله.
بصفته قاتلًا مخضرمًا ، أدرك بن أهمية هذا التمرين والذي تبعه من تدريب لردة الفعل ، لأنه كان يعلم أن ليو يومًا ما سيختبئ في زاوية الغرفة ، في انتظار هدف لاغتياله ، ولكن سيتعين عليه بعد ذلك مواجهة خطر غير مسبوق. مفاجئًا بإلقائه في معركة ، ولذلك وضع تدريب التمدد قبل تدريب ردة الفعل.
كان معدل نموه وحشيًا للغاية لدرجة أنه جعل بن يشكك في قيمته كمعلم ، ومع ذلك ، عندما رأى ليو يتقدم بسرعة كبيرة ، اصبح راضيًا حقًا عن حياته لأول مرة منذ أن كان هو نفسه تلميذًا تحت والده.
في غضون ساعة واحدة ، تمكن ليو من تسلق الجبل والعودة أكثر من 7 مرات ، مما يعني أنه أنهى هذا الجزء من تدريبه قبل ستة أشهر من المتوقع.
بصفته قاتلًا مخضرمًا ، أدرك بن أهمية هذا التمرين والذي تبعه من تدريب لردة الفعل ، لأنه كان يعلم أن ليو يومًا ما سيختبئ في زاوية الغرفة ، في انتظار هدف لاغتياله ، ولكن سيتعين عليه بعد ذلك مواجهة خطر غير مسبوق. مفاجئًا بإلقائه في معركة ، ولذلك وضع تدريب التمدد قبل تدريب ردة الفعل.
“ثانيًا ، وهذا سيعتمد على إتقانك للمهارات التي سأعلمك إياها على الأقل أن تصل الى المرحلة الثانية من الإتقان… حيث سنقوم بتسجيلك في البطولة الكبرى التي تقام في العاصمة كمقاتل مستقل. إذا لم تكن تقديراتي خاطئة ، فيجب أن تكون قادرًا على اكتساح تلك البطولة بمفردك ، وكسب هدية الإمبراطور ، لكن في الوقت الحالي هذه مجرد فكرة. سواء ذهبت أم لا فسيعتمد على مدى سرعة إنهاء تدريبك” قال بن بينما شعر ليو بالفضول بشأن هذه “البطولة الكبرى” التي يُزعم أن الإمبراطور سيكافئ الفائز شخصيًا.
الترجمة: Hunter
كانت ردود أفعاله ببساطة خارقة للطبيعة ، لأنه حتى بعد تعديل مستوى الصعوبة ، حيث لم يكن لدى ليو سوى مساحة تساوي إصبعين للمراوغة والتحرك ، كان لا يزال قادرًا على منع وتفادي جميع رميات بن ، بينما كان تقديره لمكان الهجمات المستقبلية وتفاديها أمر لا يصدق.
لم تكن رميات خنجره دقيقة فحسب ، بل اخترقت أهدافها بقوة ، حيث كان أسلوبه خاليًا من العيوب تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات