الفصل 1208: الامتصاص. الجزء الثامن
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
عندما دفعت الباب ، كان العالم الذي أمامها يكتنفه الظلام، رمشت شين يانشياو وضحكت سراً.
لقد مرت فترة ما بعد الظهر فقط ، كيف غمر دماغ هذا الرجل؟
“يبدو أنه ليس من الصعب علي دخول الطابق الثاني من برج الروح النقية، أليست سبعة أيام فقط؟ يبدو أنني كنت في حالة ذهول لمدة طويلة”
لمست شين يانشياو ذقنها وقالت بضع عبارات لنفسها، اتبعت الطريق في ذاكرتها ، وسارت نحو منزل الشجرة الخاص بها هي وآن ران.
“ما مشكلتي في برج الروح النقية؟” ما زالت شين يانشياو لا تفهم ما يعنيه آن ران.
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
لم تكن شين يانشياو قد انتهت من نصف “البطيخ” حتى لاحظت وجود تمثال معلق خارج الباب.
بعد كسر الختم الثاني ، قامت بالتحقق من سحرها الذي يخص جانبها البشري، لقد تعافت إلى المستوى المتوسط من مستوى المشعوذ المتقدم، من المفترض ، لن يمر وقت طويل قبل أن تتمكن من العودة إلى صفوف المستدعي.
“ماذا يمكن أن يحدث لي؟” رفعت شين يانشياو جبينها، لماذا شعرت أن أسئلة آن ران أصبحت أكثر غرابة؟
ثم!
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
يمكنها إرسال هذه اللعبة المحشوة إلى عالم الوحوش الوهمية!
“بالطبع.”
كانت خطوات شين يانشياو مبتهجة للغاية.
بعد ذلك بوقت قصير ، عادت إلى مسكنها.
بعد ذلك بوقت قصير ، عادت إلى مسكنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد آن ران للحظة قبل أن يقول ببطء : “كنتِ في برج الروح النقية …”
ومع ذلك ، لم يكن آن ران في عنبر النوم، دون أن تقول الكثير ، سارت مباشرة إلى سريرها واستلقت عليه.
ربما كانت متعبة ، شعرت شين يانشياو بالراحة وهي مستلقية، تدلت جفونها ونامت ببطء.
كان امتصاص قوة الحياة نوعاً من المتعة بالنسبة للإلف ، لكن شين يانشياو كانت تتمتع بعادة بشرية أكثر، لذلك ، بعد التدريب لمدة نصف يوم ، فضلت الاستلقاء والراحة.
“آن ران ، لماذا تقف هناك؟” كانت شين يانشياو راضية عن طعامها، دعمت ذقنها بيد واحدة ونظرت إلى رفيقها السخيف في السكن.
ربما كانت متعبة ، شعرت شين يانشياو بالراحة وهي مستلقية، تدلت جفونها ونامت ببطء.
“بالطبع.”
في أحلامها عادت إلى القارة المشعة وعادت إلى مدينة الشمس المشرقة ، أيقظتها ضوضاء عالية فجأة.
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
جلست شين يانشياو وأمالت رأسها لتنظر إلى آن ران و … “البطيخ” الذي تحطم على الأرض ؟!
لقد مرت فترة ما بعد الظهر فقط ، كيف غمر دماغ هذا الرجل؟
“يالها من صدفة، أنا أتضور جوعاً الآن ، لذلك لن أكون مهذبةً معك “. قفزت شين يانشياو من السرير بابتسامة وأثنت خصرها، مدت يدها ، والتقطت “البطيخ” ووضعته على المنضدة، بعد ذلك ، أخرجت خنجراً حاداً من الحلقة المكانية الخاصة بها وقطعت الفاكهة في وقت قصير جداً.
“يالها من صدفة، أنا أتضور جوعاً الآن ، لذلك لن أكون مهذبةً معك “. قفزت شين يانشياو من السرير بابتسامة وأثنت خصرها، مدت يدها ، والتقطت “البطيخ” ووضعته على المنضدة، بعد ذلك ، أخرجت خنجراً حاداً من الحلقة المكانية الخاصة بها وقطعت الفاكهة في وقت قصير جداً.
التقط شين يانشياو قطعة من الطعام وبدأت في الأكل.
لم تكن شين يانشياو قد انتهت من نصف “البطيخ” حتى لاحظت وجود تمثال معلق خارج الباب.
على الرغم من أنه لم يكن طعمه مثل البطيخ ، إلا أنه كان جيداً جداً.
ربما كانت متعبة ، شعرت شين يانشياو بالراحة وهي مستلقية، تدلت جفونها ونامت ببطء.
أكلت شين يانشياو بارتياح ولم تلاحظ أن آن ران قد تجمد عند الباب منذ البداية دون أن يتحرك بمقدار إنش واحد.
“بالطبع.”
لم تكن شين يانشياو قد انتهت من نصف “البطيخ” حتى لاحظت وجود تمثال معلق خارج الباب.
جلست شين يانشياو وأمالت رأسها لتنظر إلى آن ران و … “البطيخ” الذي تحطم على الأرض ؟!
“آن ران ، لماذا تقف هناك؟”
كانت شين يانشياو راضية عن طعامها، دعمت ذقنها بيد واحدة ونظرت إلى رفيقها السخيف في السكن.
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
إذا تم الجمع بين سخافة آن ران وتذمر مو يو ، فسيكون الناتج هو تانغ نازهي!
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
عاد آن ران إلى رشده من كلمات شين يانشياو، اندفع إلى الطاولة ونظر إليها من أعلى إلى أسفل في دهشة.
“ماذا يمكن أن يحدث لي؟” رفعت شين يانشياو جبينها، لماذا شعرت أن أسئلة آن ران أصبحت أكثر غرابة؟
“ما هو الخطأ؟”
عبست شين يانشياو، هي فقط أكلت ثمرته. لم تكن هناك حاجة إلى أن يصاب بالصدمة ، أليس كذلك؟
“ما هو الخطأ؟” عبست شين يانشياو، هي فقط أكلت ثمرته. لم تكن هناك حاجة إلى أن يصاب بالصدمة ، أليس كذلك؟
ربما مع العلم أن آن ران كان قزماً من عائلة والدتها ، لم تعتبره شين يانشياو غريباً.
كانت خطى شين يانشياو خفيفة وهي تطأ ضوء القمر المشرق على الأرض.
“أنتِ … هل أنتِ حقا يان شياو؟”
لم يتمكن آن ران من نطق هذه الكلمات إلا بعد وقت طويل.
الفصل 1208: الامتصاص. الجزء الثامن
توالت شين يانشياو على الفور عينيها.
ربما كانت متعبة ، شعرت شين يانشياو بالراحة وهي مستلقية، تدلت جفونها ونامت ببطء.
“بالطبع.”
على الرغم من أنه لم يكن طعمه مثل البطيخ ، إلا أنه كان جيداً جداً.
لقد مرت فترة ما بعد الظهر فقط ، كيف غمر دماغ هذا الرجل؟
الفصل 1208: الامتصاص. الجزء الثامن
“هل … هل أنتِ بخير؟”
ابتلع آن ران لعابه وسأل.
“ماذا يمكن أن يحدث لي؟” رفعت شين يانشياو جبينها، لماذا شعرت أن أسئلة آن ران أصبحت أكثر غرابة؟
“ماذا يمكن أن يحدث لي؟”
رفعت شين يانشياو جبينها، لماذا شعرت أن أسئلة آن ران أصبحت أكثر غرابة؟
يمكنها إرسال هذه اللعبة المحشوة إلى عالم الوحوش الوهمية!
تردد آن ران للحظة قبل أن يقول ببطء :
“كنتِ في برج الروح النقية …”
يمكنها إرسال هذه اللعبة المحشوة إلى عالم الوحوش الوهمية!
“ما مشكلتي في برج الروح النقية؟” ما زالت شين يانشياو لا تفهم ما يعنيه آن ران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان امتصاص قوة الحياة نوعاً من المتعة بالنسبة للإلف ، لكن شين يانشياو كانت تتمتع بعادة بشرية أكثر، لذلك ، بعد التدريب لمدة نصف يوم ، فضلت الاستلقاء والراحة.
الفصل 1208: الامتصاص. الجزء الثامن
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات