987-مدينة الشفق. الجزء الخامس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستسمحين حقًا لأولئك الأشخاص الرخيصين من مدينة الشفق بالإفلات من هذا؟ ألن تصبح هذه الأشياء مجرد ملك لهم بعد ذلك؟” أثار تانغ نازهي دهشة ، رغم أن هذه كانت بالفعل حركة استبدادية ، إلا أنهم في النهاية هم الذين سيظلون يقاومون الخسارة.
هذه المرة ، لم يكن وجه الجميع على ما يرام.
كان اليوم هو اليوم الأول فقط من الشهر السابع ؛ كانت لا تزال هناك أيام عديدة حتى تبدأ البطولة، إذا قضوا وقتهم في مثل هذا المكان … قد يكونون قادرين على التحمل ، لكنهم سيظلون يشعرون بالظلم إلى حد ما.
من المؤكد أن حجم مدينة الشفق كان صغيرًا ؛ وبالتالي ، لم يتمكنوا من توفير مثل هذا المبنى الصغير إلا لهم ، ولكن هل كان عليهم حقًا اختيار مكان رث ليقيموا فيه؟
خرجت مجموعة من الناس للتسوق في الحال وهم يحملون البطاقات الكريستالية في أيديهم.
بدا هذا بالضبط مثل مخيم للاجئين، هل كانوا خائفين من أخذ أغراضهم؟
بل وطالبتهم بشراء جميع العناصر الفاخرة!
“سيدتي ، لا يزال يبدو أنهم ذهبوا بعيدًا جدًا.”
أدارت نانجونج مينج مينج رأسها نحو شين يانشياو ، إذا تمكنت من رؤيتها ، فمن الواضح أن الآخرين يمكنهم ذلك أيضًا.
ما جعله يتقيأ المزيد من الدم هو أنه رأى بالفعل العديد من الأشخاص يدخلون مع كرة بلورية بحجم رأس الإنسان في كل يد من أيديهم.
من الواضح أن مدينة الشفق لم تحب الناس من مدينة الشمس المشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأرضية كانت مغطاة بسجاد صوفي فاخر مطرز بخيوط ذهبية، من الباب الأمامي للجناح ، على طول الطريق إلى جانب سرير كل غرفة.
“لا يهم.”
يبدو أن شين يانشياو ليس لديها أي رد فعل حيال ذلك ، ولكن في الواقع …
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا يهم إذا لم تعطني شيئًا ، فأنا ،جدك، لديها الكثير من المال، ألا يمكنني شراء الأشياء بنفسي فقط؟
“اطلب من الجميع الذهاب لزيارة المحلات التجارية في المدينة واختيار الأثاث والحلي لي، لا تفكروا في العودة إذا لم تكونوا قادرين على شراء أي سلع فاخرة يمكن أن تعوض وجهي، بعد شرائها ، انقلوها على الفور إلى الداخل . ”
أمرت شين يانشياو قبل إسقاط بعض البطاقات الكريستالية.
“سيدة المدينة مستبدة!” هلل الجميع!
“سيدة المدينة مستبدة!”
هلل الجميع!
هذه المرة ، لم يكن وجه الجميع على ما يرام.
كان اليوم هو اليوم الأول فقط من الشهر السابع ؛ كانت لا تزال هناك أيام عديدة حتى تبدأ البطولة، إذا قضوا وقتهم في مثل هذا المكان … قد يكونون قادرين على التحمل ، لكنهم سيظلون يشعرون بالظلم إلى حد ما.
ابتسمت شين يانشياو ببرود وقال : “أدعهم يهربون؟ بمجرد أن نغادر المدينة ، إذا لم نتمكن من أخذ العناصر معنا ، فسنقوم فقط بتدميرها.” كانت جميع العناصر مجرد إمدادات لمرة واحدة، هل اعتقدوا حقًا أنهم يمكن أن يظلموها هي وشعبها؟ كانت تخشى أن مدينة الشفق لا تملك هذه القدرة.
الآن ، أعطتهم شين يانشياو القدرة على الذهاب للتسوق …
“لا يهم.” يبدو أن شين يانشياو ليس لديها أي رد فعل حيال ذلك ، ولكن في الواقع …
بل وطالبتهم بشراء جميع العناصر الفاخرة!
“لا يهم.” يبدو أن شين يانشياو ليس لديها أي رد فعل حيال ذلك ، ولكن في الواقع …
بدأت أصوات صاخبة بالانتشار.
خرجت مجموعة من الناس للتسوق في الحال وهم يحملون البطاقات الكريستالية في أيديهم.
نشأ شغفهم للتسوق!
في غضون ساعات قليلة ، أصبح الجناح المتهالك في الأصل مليئًا بالأشياء الفاخرة التي اشتراها سكان مدينة الشمس المشرقة، من الردهة إلى الغرفة الأخيرة ، لا توجد واحدة تفتقر إلى المظهر “الفاخر” بشكل ساحق.
نظرت شين يانشياو إلى الحشد المبتهج و هي تجلس على كرسي، كان هناك سخرية في زاوية فمها.
هذه المرة ، لم يكن وجه الجميع على ما يرام.
أرادوهم أن يبدوا فقراء؟
خرجت مجموعة من الناس للتسوق في الحال وهم يحملون البطاقات الكريستالية في أيديهم.
كان من المؤسف أنها ، شين يانشياو ، ربما تفتقر إلى أشياء أخرى ، لكنها لم تكن تفتقر إلى أي مال على الإطلاق!
من المؤكد أن حجم مدينة الشفق كان صغيرًا ؛ وبالتالي ، لم يتمكنوا من توفير مثل هذا المبنى الصغير إلا لهم ، ولكن هل كان عليهم حقًا اختيار مكان رث ليقيموا فيه؟
لا يهم إذا لم تعطني شيئًا ، فأنا ،جدك، لديها الكثير من المال، ألا يمكنني شراء الأشياء بنفسي فقط؟
خرجت مجموعة من الناس للتسوق في الحال وهم يحملون البطاقات الكريستالية في أيديهم.
ما جعله يتقيأ المزيد من الدم هو أنه رأى بالفعل العديد من الأشخاص يدخلون مع كرة بلورية بحجم رأس الإنسان في كل يد من أيديهم.
كانت سيدةً مدينتهم طاغية محليةً حقًا ، من كان يتخيل أنها ستقوم بمثل هذه الخطوة!
ابتسمت شين يانشياو ببرود وقال : “أدعهم يهربون؟ بمجرد أن نغادر المدينة ، إذا لم نتمكن من أخذ العناصر معنا ، فسنقوم فقط بتدميرها.” كانت جميع العناصر مجرد إمدادات لمرة واحدة، هل اعتقدوا حقًا أنهم يمكن أن يظلموها هي وشعبها؟ كانت تخشى أن مدينة الشفق لا تملك هذه القدرة.
“هل ستسمحين حقًا لأولئك الأشخاص الرخيصين من مدينة الشفق بالإفلات من هذا؟ ألن تصبح هذه الأشياء مجرد ملك لهم بعد ذلك؟”
أثار تانغ نازهي دهشة ، رغم أن هذه كانت بالفعل حركة استبدادية ، إلا أنهم في النهاية هم الذين سيظلون يقاومون الخسارة.
ما جعله يتقيأ المزيد من الدم هو أنه رأى بالفعل العديد من الأشخاص يدخلون مع كرة بلورية بحجم رأس الإنسان في كل يد من أيديهم.
ابتسمت شين يانشياو ببرود وقال :
“أدعهم يهربون؟ بمجرد أن نغادر المدينة ، إذا لم نتمكن من أخذ العناصر معنا ، فسنقوم فقط بتدميرها.”
كانت جميع العناصر مجرد إمدادات لمرة واحدة، هل اعتقدوا حقًا أنهم يمكن أن يظلموها هي وشعبها؟ كانت تخشى أن مدينة الشفق لا تملك هذه القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، أعطتهم شين يانشياو القدرة على الذهاب للتسوق …
“…”
أصبح تانغ نازهي هادئًا ، حيث كانت إجابة شين يانشياو شرسة جدًا.
هذه المرة ، لم يكن وجه الجميع على ما يرام.
ضحك تشي شيا والآخرون غدرا، لم يعتقدوا أن شين يانشياو يمكن أن تكون وقحة ومتهورة في إظهار ثروتها، علاوة على ذلك ، كادوا أن ينسوا أنه إلى جانب هويتها كسيدة مدينة ظاهريًا ، كانت هناك أيضًا هوية اللصة الإلهية ، لقد قدروا أن هذه الليلة ، داخل مدينة الشفق ، من المؤكد أن محفظة شخص ما ستعاني من كارثة …
ومع ذلك ، لم يتم اشباع سيدة المدينة هذه، دون أن تطرف عينيها ، جعلت شعبها يدعون طاهٍ من أفخم مطعم في مدينة الشفق لطهي وجباتهم …
ستشتري أشياءًا من سكان مدينة الشفق ، ثم تسرق أموالهم، هل يمكن أن تصبح شين يانشياو أكثر سخاءًا؟
كانت سيدةً مدينتهم طاغية محليةً حقًا ، من كان يتخيل أنها ستقوم بمثل هذه الخطوة!
في الواقع ، لم تكن تنفق فلسا واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم تكن تنفق فلسا واحدا.
كان الرجل العجوز المسؤول عن خدمتهم في الجناح يشاهد مجموعة من الناس تنقل جميع أنواع الأثاث والحلي الباهظة إلى المكان، لم يستطع الرجل العجوز إلا أن يرتجف عندما رأى تلك الأشياء الفخمة.
من المؤكد أن حجم مدينة الشفق كان صغيرًا ؛ وبالتالي ، لم يتمكنوا من توفير مثل هذا المبنى الصغير إلا لهم ، ولكن هل كان عليهم حقًا اختيار مكان رث ليقيموا فيه؟
ما جعله يتقيأ المزيد من الدم هو أنه رأى بالفعل العديد من الأشخاص يدخلون مع كرة بلورية بحجم رأس الإنسان في كل يد من أيديهم.
ومع ذلك ، لم يتم اشباع سيدة المدينة هذه، دون أن تطرف عينيها ، جعلت شعبها يدعون طاهٍ من أفخم مطعم في مدينة الشفق لطهي وجباتهم …
كان متوسط سعر كرة بلورية واحدة بالفعل كافياً لإطعام شخص عادي مدى الحياة!
كان اليوم هو اليوم الأول فقط من الشهر السابع ؛ كانت لا تزال هناك أيام عديدة حتى تبدأ البطولة، إذا قضوا وقتهم في مثل هذا المكان … قد يكونون قادرين على التحمل ، لكنهم سيظلون يشعرون بالظلم إلى حد ما.
في غضون ساعات قليلة ، أصبح الجناح المتهالك في الأصل مليئًا بالأشياء الفاخرة التي اشتراها سكان مدينة الشمس المشرقة، من الردهة إلى الغرفة الأخيرة ، لا توجد واحدة تفتقر إلى المظهر “الفاخر” بشكل ساحق.
خرجت مجموعة من الناس للتسوق في الحال وهم يحملون البطاقات الكريستالية في أيديهم.
حتى الأرضية كانت مغطاة بسجاد صوفي فاخر مطرز بخيوط ذهبية، من الباب الأمامي للجناح ، على طول الطريق إلى جانب سرير كل غرفة.
ستشتري أشياءًا من سكان مدينة الشفق ، ثم تسرق أموالهم، هل يمكن أن تصبح شين يانشياو أكثر سخاءًا؟
في وقت قصير من التسوق ، أنفقت شين يانشياو ملايين العملات الذهبية من بطاقاتها الكريستالية.
“…” أصبح تانغ نازهي هادئًا ، حيث كانت إجابة شين يانشياو شرسة جدًا.
ومع ذلك ، لم يتم اشباع سيدة المدينة هذه، دون أن تطرف عينيها ، جعلت شعبها يدعون طاهٍ من أفخم مطعم في مدينة الشفق لطهي وجباتهم …
كان اليوم هو اليوم الأول فقط من الشهر السابع ؛ كانت لا تزال هناك أيام عديدة حتى تبدأ البطولة، إذا قضوا وقتهم في مثل هذا المكان … قد يكونون قادرين على التحمل ، لكنهم سيظلون يشعرون بالظلم إلى حد ما.
كان الرجل العجوز المسؤول عن خدمتهم في الجناح يشاهد مجموعة من الناس تنقل جميع أنواع الأثاث والحلي الباهظة إلى المكان، لم يستطع الرجل العجوز إلا أن يرتجف عندما رأى تلك الأشياء الفخمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات