“هاه؟”
816- اللؤلؤة الحليبية. الجزء الثاني
816- اللؤلؤة الحليبية. الجزء الثاني
كشخص ذكي ومثابر وطموح ، أخذت شين يانشياو قائمة سلع المزاد من يان يو وبحثت عن اسم الحجر.
على الرغم من أن هذه الأشياء لم تكن لها ، إلا أن النظر إليها كان مرضيًا حقًا، كان وجود شخص ما يساعد في إنشاء مزاد أمرًا رائعًا حقًا، كانت تفكر في البحث عن عدد قليل من الأحجار الكريمة اللطيفة لنحت زجاجة جرعة لـ يي تشينغ ثم شيء ليعلقه يون تشي في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيداها دائمًا متواضعين، لم تر أبدًا أي أشياء فاخرة على أجسادهم، عرفت شين يانشياو أنهم كانوا غير مبالين بالشهرة والثروة ولم يهتموا بهذه الأشياء، حتى لو أعطتهم شيئًا لا يقدر بثمن ، فمن المحتمل أن يعيدوه مباشرة، كان من الأفضل إرسال أشياء صغيرة إليهم ، مجرد رموز صغيرة ، حتى لا يرفضوها.
باختصار ، لقد بكوا مرتين فقط طوال حياتهم.
كان سيداها دائمًا متواضعين، لم تر أبدًا أي أشياء فاخرة على أجسادهم، عرفت شين يانشياو أنهم كانوا غير مبالين بالشهرة والثروة ولم يهتموا بهذه الأشياء، حتى لو أعطتهم شيئًا لا يقدر بثمن ، فمن المحتمل أن يعيدوه مباشرة، كان من الأفضل إرسال أشياء صغيرة إليهم ، مجرد رموز صغيرة ، حتى لا يرفضوها.
عندما رآها يان يو ويانغ شي تلتقط الأشياء ، لم يقولا الكثير، لا يزال لديهم أشياء أخرى ليفعلوها، غادروا وتركوا شين يانشياو في المخزن برفقة الطائر القرمزي.
ومع ذلك ، فإن الأشياء الصغيرة التي كانت شين يانشياو تشير إليها تكلف ما لا يقل عن عشرات الآلاف من العملات الذهبية.
جاء من أعماق البحر ، وأنتج من قبل الميرفولكس.
عندما رآها يان يو ويانغ شي تلتقط الأشياء ، لم يقولا الكثير، لا يزال لديهم أشياء أخرى ليفعلوها، غادروا وتركوا شين يانشياو في المخزن برفقة الطائر القرمزي.
“أوه ، هذه كنوز قديمة جيدة حقًا.”
التقطت شين يانشياو حجر ياقوت بحجم البيضة ونظرت إلى بريق الكريستال، في حياتها الماضية ، كان الناس ينقبون عن الكنوز الأحفورية لسنوات، تم صقل العديد من الأشياء الجيدة إلى منتجات نهائية ، ولكن الأشياء الممتازة تم الحفاظ عليها بعناية من قبل هواة الجمع في جميع أنحاء العالم، في السوق ، لم يكن هناك مجوهرات لائقة، ومع ذلك ، في هذا العالم المختلف ، كانت الأحجار الكريمة نقية وجميعهم كانوا في حالة بدائية للغاية.
“أوه ، هذه كنوز قديمة جيدة حقًا.”
التقطت شين يانشياو حجر ياقوت بحجم البيضة ونظرت إلى بريق الكريستال، في حياتها الماضية ، كان الناس ينقبون عن الكنوز الأحفورية لسنوات، تم صقل العديد من الأشياء الجيدة إلى منتجات نهائية ، ولكن الأشياء الممتازة تم الحفاظ عليها بعناية من قبل هواة الجمع في جميع أنحاء العالم، في السوق ، لم يكن هناك مجوهرات لائقة، ومع ذلك ، في هذا العالم المختلف ، كانت الأحجار الكريمة نقية وجميعهم كانوا في حالة بدائية للغاية.
بالنظر إلى الياقوتة بحجم البيضة ثم النظر إلى اليشم الكبير على كفها الآخر ، أصبح قلب شين يانشياو الصغير يخفق بجنون.
“أوه ، هذه كنوز قديمة جيدة حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي لص لم يحب الكنوز؟ جلست الآن محاطة بهم ، تنظر إليهم وتشعر بهم.
استدار ، وشاهد سيدته التي كانت عيناها تتألقان في هذه المرحلة ، أراد الطائر القرمزي فقط أن يقول … في الوقت الحالي ، بدت سيدته حقًا مثل فتاة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت شين يانشياو حجرا أبيض حليبي بحجم قبضة اليد من كومة من الأحجار الكريمة، كان سطح هذا الحجر مغطى ببريق يشبه اللؤلؤ ، لكن وزنه وملمسه كانا مشابهين لحجر، بدا جميلاً وجذاباً ، لكنه لم يكن شفافاً.
كانت شين يانشياو تبحث بسعادة في مجموعة الأحجار الكريمة ؛ كان الطائر القرمزي هو الذي لم يهتم كثيرًا بهذه الأشياء المتلألئة، في نظر الوحش السحري ، كان لهذا النوع من الأحجار الكريمة ببساطة نفس قيمة الحجر: لا شيء مقارنة بوجبة جيدة ولذيذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بكى الميرفولكس الأسطوريون ، تحولت دموعهم إلى لآلئ، هذه الشائعات لم تكن كاذبة ، لكن دموعهم لم تكن لآلئ بل حبوب بيضاء حليبية، علاوة على ذلك ، قيل أن الميرفولكس كانوا كائنات باردة، لم تكن عواطفهم غنية مثل عواطف البشر، وبالمقارنة مع الإلف ، فقد كانوا أشبه ببرك جليدية باردة وليسوا عاطفيين كما سمعت شين يانشياو في حياتها الماضية.
سيحب البشر فقط هذه الأشياء التي لا معنى لها والتي لا يمكن أن تؤكل ولا تزيد من قوتهم.
استدار ، وشاهد سيدته التي كانت عيناها تتألقان في هذه المرحلة ، أراد الطائر القرمزي فقط أن يقول … في الوقت الحالي ، بدت سيدته حقًا مثل فتاة بشرية.
كانت شين يانشياو تبحث بسعادة في مجموعة الأحجار الكريمة ؛ كان الطائر القرمزي هو الذي لم يهتم كثيرًا بهذه الأشياء المتلألئة، في نظر الوحش السحري ، كان لهذا النوع من الأحجار الكريمة ببساطة نفس قيمة الحجر: لا شيء مقارنة بوجبة جيدة ولذيذة.
“هاه؟”
816- اللؤلؤة الحليبية. الجزء الثاني
سحبت شين يانشياو حجرا أبيض حليبي بحجم قبضة اليد من كومة من الأحجار الكريمة، كان سطح هذا الحجر مغطى ببريق يشبه اللؤلؤ ، لكن وزنه وملمسه كانا مشابهين لحجر، بدا جميلاً وجذاباً ، لكنه لم يكن شفافاً.
أي لص لم يحب الكنوز؟ جلست الآن محاطة بهم ، تنظر إليهم وتشعر بهم.
بعد كل شيء ، كان عالمًا مختلفًا، كان من المستحيل أن يكون لها أي شيء مشترك مع عالمها الماضي.
استدار ، وشاهد سيدته التي كانت عيناها تتألقان في هذه المرحلة ، أراد الطائر القرمزي فقط أن يقول … في الوقت الحالي ، بدت سيدته حقًا مثل فتاة بشرية.
أي لص لم يحب الكنوز؟ جلست الآن محاطة بهم ، تنظر إليهم وتشعر بهم.
كشخص ذكي ومثابر وطموح ، أخذت شين يانشياو قائمة سلع المزاد من يان يو وبحثت عن اسم الحجر.
على الرغم من أن هذه الأشياء لم تكن لها ، إلا أن النظر إليها كان مرضيًا حقًا، كان وجود شخص ما يساعد في إنشاء مزاد أمرًا رائعًا حقًا، كانت تفكر في البحث عن عدد قليل من الأحجار الكريمة اللطيفة لنحت زجاجة جرعة لـ يي تشينغ ثم شيء ليعلقه يون تشي في جسده.
بالنظر إلى الياقوتة بحجم البيضة ثم النظر إلى اليشم الكبير على كفها الآخر ، أصبح قلب شين يانشياو الصغير يخفق بجنون.
بعد الاستبعاد ، عرفت شين يانشياو أخيرًا أن الشيء الذي يشبه لؤلؤة في يدها كان يسمى اللؤلؤة الحليبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بكى الميرفولكس الأسطوريون ، تحولت دموعهم إلى لآلئ، هذه الشائعات لم تكن كاذبة ، لكن دموعهم لم تكن لآلئ بل حبوب بيضاء حليبية، علاوة على ذلك ، قيل أن الميرفولكس كانوا كائنات باردة، لم تكن عواطفهم غنية مثل عواطف البشر، وبالمقارنة مع الإلف ، فقد كانوا أشبه ببرك جليدية باردة وليسوا عاطفيين كما سمعت شين يانشياو في حياتها الماضية.
جاء من أعماق البحر ، وأنتج من قبل الميرفولكس.
عندما رآها يان يو ويانغ شي تلتقط الأشياء ، لم يقولا الكثير، لا يزال لديهم أشياء أخرى ليفعلوها، غادروا وتركوا شين يانشياو في المخزن برفقة الطائر القرمزي.
عندما بكى الميرفولكس الأسطوريون ، تحولت دموعهم إلى لآلئ، هذه الشائعات لم تكن كاذبة ، لكن دموعهم لم تكن لآلئ بل حبوب بيضاء حليبية، علاوة على ذلك ، قيل أن الميرفولكس كانوا كائنات باردة، لم تكن عواطفهم غنية مثل عواطف البشر، وبالمقارنة مع الإلف ، فقد كانوا أشبه ببرك جليدية باردة وليسوا عاطفيين كما سمعت شين يانشياو في حياتها الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحب البشر فقط هذه الأشياء التي لا معنى لها والتي لا يمكن أن تؤكل ولا تزيد من قوتهم.
كان دم الميرفولكس شديد السمية، حتى الموتى الأحياء الذين لديهم أعلى مناعة ضد السموم لم يجرؤوا على أن يتلوثوا به.
التقطت شين يانشياو حجر ياقوت بحجم البيضة ونظرت إلى بريق الكريستال، في حياتها الماضية ، كان الناس ينقبون عن الكنوز الأحفورية لسنوات، تم صقل العديد من الأشياء الجيدة إلى منتجات نهائية ، ولكن الأشياء الممتازة تم الحفاظ عليها بعناية من قبل هواة الجمع في جميع أنحاء العالم، في السوق ، لم يكن هناك مجوهرات لائقة، ومع ذلك ، في هذا العالم المختلف ، كانت الأحجار الكريمة نقية وجميعهم كانوا في حالة بدائية للغاية.
على الرغم من أن هذه الأشياء لم تكن لها ، إلا أن النظر إليها كان مرضيًا حقًا، كان وجود شخص ما يساعد في إنشاء مزاد أمرًا رائعًا حقًا، كانت تفكر في البحث عن عدد قليل من الأحجار الكريمة اللطيفة لنحت زجاجة جرعة لـ يي تشينغ ثم شيء ليعلقه يون تشي في جسده.
لكن دموعهم كانت جواهر نادرة جداً، ومع ذلك ، نادرًا ما بكى الميرفولكس، وفقًا للشائعات ، فإنهم يذرفون الدموع فقط عند ولادتهم وعندما يموتون.
بعد الاستبعاد ، عرفت شين يانشياو أخيرًا أن الشيء الذي يشبه لؤلؤة في يدها كان يسمى اللؤلؤة الحليبية.
باختصار ، لقد بكوا مرتين فقط طوال حياتهم.
بعد كل شيء ، كان عالمًا مختلفًا، كان من المستحيل أن يكون لها أي شيء مشترك مع عالمها الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		