أنتِ لا تستحقين كل هذا
ركض مايكل بسرعة وسأل.
مقاومة الرغبة في التنهد ، أخذت سيينا منديل مطرز بالكتاكيت ووضعتها على حضنها.
“مهلاً ، هل أنتِ بخير ؟!”
ماذا تحاول ان تفعل الآن؟ دون أن أدرك ذلك ، عندما أدرت رأسي بعبوس قليلاً …
“أوه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينجح أي منهم ، لا ، كان شيئًا لم أفكر حتى في المحاولة ، ناهيك عن النجاح.
بدلاً من أن أكون متألمة ، تفاجأت.
‘إذا كان عمري أحد عشر عامًا حقًا ، وإذا صدقت هذه الكلمات على الفور ، فماذا سأقول؟’
“أوه ، لا تبكي ، آنسة! لا بأس ، لا بأس … لا يوجد دم …”
“؟”
“ذ- ذلك نعم ، انظري هنا ، انظري إلى هذا ، واو ، هذا لا يؤلم على الإطلاق~ ، أليس كذلك ؟!”
“كيف … فعلتها …؟”
لكن عندما كانت السيدة ديبورا ومايكل يهدأن الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات ، أردت حقًا البكاء.
كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.
على أي حال ، بفضل القدرة الغريبة للأطفال على عدم الإصابة بجروح خطيرة حتى لو سقطوا ، لم تكن هناك مشكلة ، ولكن منذ ذلك الحين ، تم حملها دائمًا بدلاً من المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينجح أي منهم ، لا ، كان شيئًا لم أفكر حتى في المحاولة ، ناهيك عن النجاح.
على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.
سخر مايكل ، لا أعرف ما إذا كان يقصد ذلك ، ولكن هكذا بدا الأمر لأذني سيينا ، وانفصلت شفاه آسيل الناعمة قليلاً كما لو كانت عاجزة عن الكلام في حالة صدمة.
حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.
بعد إنتهاء مأدبة غداء ، عندها فقط ، طرح الدوق الأكبر الموضوع الرئيسي لمأدبة غداء اليوم.
“الآنسة هنا.”
ماذا تحاول ان تفعل الآن؟ دون أن أدرك ذلك ، عندما أدرت رأسي بعبوس قليلاً …
كانت غرفة الغداء أشبه بغرفة عائلية أكثر من غرفة عشاء فاخرة.
“أوه ، يجب أن تكون آنستي متوترة جدًا حول تقديم نفسها.”
“أنتِ هنا؟”
حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.
“نعم.”
“كيف … فعلتها …؟”
بعد ممارسة بجد على قول ‘نعم’ بطبيعية ، يمكنني نطقها بوضوح ، ومع ذلك ، لا يبدو أن تأثيرها يعمل بشكل جيد للغاية ، قال مايكل ، “صوتكِ لا يزال لطيف~” حتى أراه للمرة الثانية لا يزال يتحدث بالهراء.
“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”
‘لنتظاهر بأننا لم نسمع ذلك.’
“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”
على أي حال ، كل الأزواج الثلاثة من العيون الحمراء …
كان لا بد من فتح فم الأحياء في يوم من الأيام.
كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.
شدت سيينا قبضتها.
حسنًا ، الليلة الماضية ، أكلنا بشكل منفصل ، لذلك كانت هذه المرة الأولى لآسيل لرؤية سيينا بعمر 36 شهرًا.
“مهلا ، انظري هناك.”
“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”
بدلاً من أن أكون متألمة ، تفاجأت.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما كانت تعرف وجودي بالفعل. يمكن أن يكون صحيحًا … ‘
سيينا أيضًا لم ترغب في ارتكاب خطأ أمامه لسبب ما. لذلك جمعت ذراعي القصيرة واستقبلتهم بلطف.
“يكفي.”
حتى الآن كان الأمر على ما يرام ، ولكن عندما حاولت ألقاء التحية بهذا اللسان …
‘هاه.’
“تحياتي للدوق الأكبر.”
لا أعلم ، ولكن يبدو وكأنها تهتف للتشجيع الآن.
… أنا محكوم عليّ بالفشل.
“… نعم؟”
“بفت.”
“يكفي.”
سخر مايكل ، لا أعرف ما إذا كان يقصد ذلك ، ولكن هكذا بدا الأمر لأذني سيينا ، وانفصلت شفاه آسيل الناعمة قليلاً كما لو كانت عاجزة عن الكلام في حالة صدمة.
لو كنت فقط أكثر يقظة.
“يكفي.”
في الماضي ، كنتْ ممتنة لأنني اعتقدت أن هذه الكلمات تعني أن لورينا ستكون على استعداد لتكون بجانبي.
أمره الدوق الأكبر بالتوقف.
حسنًا ، هذا شيء لا سجب التدخل فيه ، سرعان ما توقفت عن الاهتمام.
“ضعي الطفلة على الكرسي.”
كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.
“نعم.”
“……”
السيدة ديبورا وضعت سيينا على كرسي أعلى قليلاً من المعتاد ، كانت تبدو أدوات المائدة المعدة أكثر كثافة من المعتاد.
——-
مقاومة الرغبة في التنهد ، أخذت سيينا منديل مطرز بالكتاكيت ووضعتها على حضنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”
“… لـنبدأ في الأكل.”
… سأحصل على أسوأ مقدمة لنفسي بهذه الطريقة.
الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.
هاه؟ هؤلاء الأشخاص حقًا؟
بينما كان الطبق يقدم السلطة شيئًا فشيئًا ، أشار مايكل بإصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد الضحك ، لكنها كانت لا تقاوم.
“مهلا ، انظري هناك.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وعلى الفور ، سيينا ، سنعلن رسميًا ان طفل ناخت اصبح مالك المسمى هيساروس.”
ماذا تحاول ان تفعل الآن؟ دون أن أدرك ذلك ، عندما أدرت رأسي بعبوس قليلاً …
دون أن أدرك ذلك ، اضطررت إلى إغلاق فمي ، الذي كان على وشك أن ينفجر من الضحك ، بيدي الصغيرتين.
“بفت.”
“إنه سر المهنة ، لنأكل الآن.”
دون أن أدرك ذلك ، اضطررت إلى إغلاق فمي ، الذي كان على وشك أن ينفجر من الضحك ، بيدي الصغيرتين.
لكن عندما كانت السيدة ديبورا ومايكل يهدأن الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات ، أردت حقًا البكاء.
لم أقصد الضحك ، لكنها كانت لا تقاوم.
اصبت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي عند التفكير.
تحت حافة بنطلون كبير الخدم بوجه مكشوف … كانت ‘أحذية الأنف العصرية’ المعنية بارزة.
لم يكن هذان الشخصان سيئين منذ البداية ، وكانا أشخاصًا لم يسخروا أو يتنمروا على سيينا في الحياة السابقة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”
حتى أن كبيؤ الخدم غمز وابتسم عندما تواصلت سيينا بالعين معه.
كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.
صفر مايكل بهدوء بجانبها.
لو كنت فقط أكثر يقظة.
“لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”
كيف حدث هذا؟
حتى حول فم سيينا ، دون إدراك ذلك …
“… أوه.”
انتشرت الابتسامة ، بدا مايكل فخورًا وهو ينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
تصلب وجه الدوق الأكبر وآسيل ، غير مصدقين.
لم تكن هناك طريقة لا يمكن أن تعرفها لورينا ، لأنها منذ البداية شعرت بالفخر لأنها كانت طفل من ناخت ، ربما ما زلت تستمع إلى هذه الأخبار ، بينما تتخيل اليوم الذي ستدخل فيه يومًا ما بفخر إلى قلعة ناخت.
مايكل جعل سيينا تضحك!
حسنًا ، الليلة الماضية ، أكلنا بشكل منفصل ، لذلك كانت هذه المرة الأولى لآسيل لرؤية سيينا بعمر 36 شهرًا.
لم ينجح أي منهم ، لا ، كان شيئًا لم أفكر حتى في المحاولة ، ناهيك عن النجاح.
‘لماذا لم أعرف؟’
ولأنه كان فخورًا جدًا ، لم يكن الصبي ينوي التواضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة هنا.”
كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.
‘أنا في مشكلة.’
“كيف … فعلتها …؟”
على الرغم من أن الدوق الأكبر كان يصدر صريرًا بعض الشيء وأن آسيل لم يأكل الطعام ، إلا أن الوجبة أنتهت دون أي مشاكل.
“إنه سر المهنة ، لنأكل الآن.”
ولأنه كان فخورًا جدًا ، لم يكن الصبي ينوي التواضع.
عندما أدارت سيينا ، التي كانت تنظر إلى كبير الخدم ، رأسها مرة أخرى ، بطريقة ما كان آسيل يقطع شريحة اللحم بطريقة أكثر غرابة من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”
“…..؟”
مقاومة الرغبة في التنهد ، أخذت سيينا منديل مطرز بالكتاكيت ووضعتها على حضنها.
حسنًا ، هذا شيء لا سجب التدخل فيه ، سرعان ما توقفت عن الاهتمام.
حتى الآن كان الأمر على ما يرام ، ولكن عندما حاولت ألقاء التحية بهذا اللسان …
على الرغم من أن الدوق الأكبر كان يصدر صريرًا بعض الشيء وأن آسيل لم يأكل الطعام ، إلا أن الوجبة أنتهت دون أي مشاكل.
حتى حول فم سيينا ، دون إدراك ذلك …
بعد إنتهاء مأدبة غداء ، عندها فقط ، طرح الدوق الأكبر الموضوع الرئيسي لمأدبة غداء اليوم.
“؟”
“سيكون هناك اجتماع بيروقراطي كامل بعد اسبوع.”
“أوه ، يجب أن تكون آنستي متوترة جدًا حول تقديم نفسها.”
أقام نبلاء إمبراطورية فينورد في قصور الجزر من الربيع إلى الصيف ، وعندما بدأ الحصاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس مبكرًا قليلاً هذا العام؟”
العودة إلى الجزر والإرهاق.
… سأحصل على أسوأ مقدمة لنفسي بهذه الطريقة.
بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.
“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”
لذلك ، قبل حلول الربيع ، يُعقد اجتماع لبناء التضامن ورسم صورة كبيرة للإدارة العامة للملكية هذا العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「 مرحبًا ، أنا سيينا ، وانا أقول هذا لأنني طفلاً من ناخت ، إنه لشرف لي أن أقدم نفسي بهذا الشكل اليوم.」
“أليس مبكرًا قليلاً هذا العام؟”
حتى حول فم سيينا ، دون إدراك ذلك …
“وعلى الفور ، سيينا ، سنعلن رسميًا ان طفل ناخت اصبح مالك المسمى هيساروس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هناك اجتماع بيروقراطي كامل بعد اسبوع.”
كيف حدث هذا؟
“بفت.”
“لقد أبلغت الإمبراطور بالفعل بما حدث للمسمى هيساروس.”
“… لـنبدأ في الأكل.”
كان هذا أول ظهور لمالك جديد بعد حوالي عشر سنوات من آسيل ، لذلك لم يكن شيئًا يستطع إخفاءه عن الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”
بالإضافة إلى ذلك ، السحرة وكبار الشخصيات في القلعة الذين حضروا لمشاهدة تحدي هيساروس ، لا يمكن إيقاف أفواههم للأبد.
حتى الآن كان الأمر على ما يرام ، ولكن عندما حاولت ألقاء التحية بهذا اللسان …
‘إلا إذا تم قتلهم جميعًا. هذا ممكن.’
مايكل جعل سيينا تضحك!
كان لا بد من فتح فم الأحياء في يوم من الأيام.
بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.
في غضون ذلك ، سوف تتداخل المواعيد ، إذا قام بإعلان ذلك في هذا الوقت ، فستنتشر بعض الشائعات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، آنسة ، لا حرج في أن تكوني لطيفة ، إذا قام شخص ما بمضايقتك ، فلا تنسي ذلك ، واطلبي من الدوق الأكبر أن يوبخه لاحقًا.”
من الأسهل التحكم في تأثير التموج عن طريق رفع مستوى الكشف تدريجيًا بهذه الطريقة ، بدلاً من صدمة الرأي العام بأكمله مرة واحدة.
“أوه ، لا تبكي ، آنسة! لا بأس ، لا بأس … لا يوجد دم …”
هذا كل شيء لتغيير حالة الرأي العام.
هذا كل شيء لتغيير حالة الرأي العام.
‘ولكن على أي حال ، عندما أصبح معروفة هكذا …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينجح أي منهم ، لا ، كان شيئًا لم أفكر حتى في المحاولة ، ناهيك عن النجاح.
سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.
على الرغم من أن الدوق الأكبر كان يصدر صريرًا بعض الشيء وأن آسيل لم يأكل الطعام ، إلا أن الوجبة أنتهت دون أي مشاكل.
لم تكن هناك طريقة لا يمكن أن تعرفها لورينا ، لأنها منذ البداية شعرت بالفخر لأنها كانت طفل من ناخت ، ربما ما زلت تستمع إلى هذه الأخبار ، بينما تتخيل اليوم الذي ستدخل فيه يومًا ما بفخر إلى قلعة ناخت.
ركض مايكل بسرعة وسأل.
‘ربما كانت تعرف وجودي بالفعل. يمكن أن يكون صحيحًا … ‘
على الرغم من أن الدوق الأكبر كان يصدر صريرًا بعض الشيء وأن آسيل لم يأكل الطعام ، إلا أن الوجبة أنتهت دون أي مشاكل.
اصبت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي عند التفكير.
“أوه …”
بطبيعة الحال ، تذكرت الكلمات التي استخدمتها لورينا كثيرًا في ذلك الوقت.
على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.
— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”
حسنًا ، هذا شيء لا سجب التدخل فيه ، سرعان ما توقفت عن الاهتمام.
في الماضي ، كنتْ ممتنة لأنني اعتقدت أن هذه الكلمات تعني أن لورينا ستكون على استعداد لتكون بجانبي.
مقاومة الرغبة في التنهد ، أخذت سيينا منديل مطرز بالكتاكيت ووضعتها على حضنها.
لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر مرة أخرى ، لم يكن يعني ذلكَ على الإطلاق.
حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.
قصدت إنه ‘لا بأس إذا لم يكن لديّ شيء مثلكِ ، لأن لديّ كل ما تريدينه.’
سخر مايكل ، لا أعرف ما إذا كان يقصد ذلك ، ولكن هكذا بدا الأمر لأذني سيينا ، وانفصلت شفاه آسيل الناعمة قليلاً كما لو كانت عاجزة عن الكلام في حالة صدمة.
لذلك ، أعتقد أنه يعني تلميح لأختفي بنفسي.
“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”
‘لماذا لم أعرف؟’
“كيف … فعلتها …؟”
لماذا كنت مثل الجاهل الأحمق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「 مرحبًا ، أنا سيينا ، وانا أقول هذا لأنني طفلاً من ناخت ، إنه لشرف لي أن أقدم نفسي بهذا الشكل اليوم.」
على الرغم من أنه لم يكن خطأ سيينا أنها خدعت من خلال الكلمات الحلوى وتخلت عن حياتها بالكامل وأنهت حياتها بالسم ، إلا أن سيينا كانت تخجل من نفسها.
“كيف … فعلتها …؟”
لو كنت فقط أكثر يقظة.
مايكل جعل سيينا تضحك!
لو لم أكن جائعة لمزيد من الحب.
“أوه ، يجب أن تكون آنستي متوترة جدًا حول تقديم نفسها.”
كانت تلك الأفكار تتدفق مثل الماء المتدفق بلا انقطاع.
… أنا محكوم عليّ بالفشل.
لذا ، إذا أمكن ، أردت تجنب حب أي شخص في المستقبل.
بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.
اعتقدت سيينا أنه لا يوجد شيء أكثر خطورة من ذلك.
هاه؟ هؤلاء الأشخاص حقًا؟
“آنسة؟ هل أنتِ بخير؟”
العودة إلى الجزر والإرهاق.
“… نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنتظاهر بأننا لم نسمع ذلك.’
عندما عدت إلى رشدي أدركت أنني عدت إلى غرفتي وجلست أمام المرآة.
بعد ذلك ، قالت الخادمات ، “إذا ذهبت الآنسة إلى الأمير الصغير مايكل وطلبتي ذلك ، فسوف يعذب الشخص الذي قام بتخويف الآنسة حتى يريد الموت حقًا.” – ” كلا ، يجب أن تذهب إلى آسيل-ساما ليظهر للشخص الذي يخيف الآنسة الرعب الحقيقي.”
شعرت أن الخادمة تنظر بحذر إليها بنظرة قلقة.
… سأحصل على أسوأ مقدمة لنفسي بهذه الطريقة.
“أنا بخير.”
عند التفكير في الأمر ، ألم تكن لديّ مثل هذه المشكلة؟
“أوه ، يجب أن تكون آنستي متوترة جدًا حول تقديم نفسها.”
شدت سيينا قبضتها.
كانت الخادمات الجدد متعاطفات للغاية مع سيينا.
“… نعم؟”
لم يكن هذان الشخصان سيئين منذ البداية ، وكانا أشخاصًا لم يسخروا أو يتنمروا على سيينا في الحياة السابقة.
‘لماذا لم أعرف؟’
بالإضافة إلى ذلك ، عندما أصبحت سيينا أصغر سنًا في الوقت الجديد ، بدا أنها تفتح قلبها بسهولة أكبر.
‘إذا لم أستطع العودة إلى حالتي الأصلية بعد أسبوع …’
“لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”
سيينا أيضًا لم ترغب في ارتكاب خطأ أمامه لسبب ما. لذلك جمعت ذراعي القصيرة واستقبلتهم بلطف.
“آه.”
سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.
عند التفكير في الأمر ، ألم تكن لديّ مثل هذه المشكلة؟
‘لماذا لم أعرف؟’
كنت منغمسة جدًا في التفكير في لورينا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر.
— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”
‘إذا لم أستطع العودة إلى حالتي الأصلية بعد أسبوع …’
على أي حال ، بفضل القدرة الغريبة للأطفال على عدم الإصابة بجروح خطيرة حتى لو سقطوا ، لم تكن هناك مشكلة ، ولكن منذ ذلك الحين ، تم حملها دائمًا بدلاً من المشي.
「 مرحبًا ، أنا سيينا ، وانا أقول هذا لأنني طفلاً من ناخت ، إنه لشرف لي أن أقدم نفسي بهذا الشكل اليوم.」
كنت منغمسة جدًا في التفكير في لورينا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر.
… سأحصل على أسوأ مقدمة لنفسي بهذه الطريقة.
“لقد أبلغت الإمبراطور بالفعل بما حدث للمسمى هيساروس.”
‘أنا في مشكلة.’
حدثت أشياء كبيرة ، لكن لم يكن هناك شيء تستطيع سيينا فعله.
لماذا كنت مثل الجاهل الأحمق؟
‘هاه.’
عند التفكير في الأمر ، ألم تكن لديّ مثل هذه المشكلة؟
تنهدت دون أن تدرك ذلك.
بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.
شدت سيينا قبضتها.
على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.
“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”
شعرت أن الخادمة تنظر بحذر إليها بنظرة قلقة.
“؟”
“…..؟”
لا أعلم ، ولكن يبدو وكأنها تهتف للتشجيع الآن.
شعرت أن الخادمة تنظر بحذر إليها بنظرة قلقة.
“نعم ، آنسة ، لا حرج في أن تكوني لطيفة ، إذا قام شخص ما بمضايقتك ، فلا تنسي ذلك ، واطلبي من الدوق الأكبر أن يوبخه لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر مرة أخرى ، لم يكن يعني ذلكَ على الإطلاق.
هاه؟ هؤلاء الأشخاص حقًا؟
“أوه ، لا تبكي ، آنسة! لا بأس ، لا بأس … لا يوجد دم …”
‘إذا كان عمري أحد عشر عامًا حقًا ، وإذا صدقت هذه الكلمات على الفور ، فماذا سأقول؟’
“إنه سر المهنة ، لنأكل الآن.”
بعد ذلك ، قالت الخادمات ، “إذا ذهبت الآنسة إلى الأمير الصغير مايكل وطلبتي ذلك ، فسوف يعذب الشخص الذي قام بتخويف الآنسة حتى يريد الموت حقًا.” – ” كلا ، يجب أن تذهب إلى آسيل-ساما ليظهر للشخص الذي يخيف الآنسة الرعب الحقيقي.”
صفر مايكل بهدوء بجانبها.
لا يبدو أنه شيء يستحق الاستماع إليه ، لذلك بالكاد استمعت سيينا إلى الكلمات.
الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.
‘أنا في مشكلة.’
سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.
——-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة هنا.”
حتى الآن كان الأمر على ما يرام ، ولكن عندما حاولت ألقاء التحية بهذا اللسان …
سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
