إستثنائية
لذلك حتى لو أعطيت سيينا هدية ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، جلالتك ، هذا ما قصدته!”
< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع >
“هل يجب عليكِ الآختيار الآن؟”
▪︎ الفصل 『 40 』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن تكون في حجم طفل مجرد هراء. غير مريح ومحرج ، لكن كانت هناك ميزة واحدة.
———
في وقت لاحق ، سيقولون ، ‘هذا غير عادل’ ، أو ‘أنتِ لا تعرفين ، ولكن هذا المنزل قام باعطائكِ شيئًا عظيما.’ إذا كان لديهم نفس الفكرة ، فسوف يفكرون في هذا أثناء مشاهدة ما تلقيته من هذا المنزل في كل مرة.
.
قبلت سيينا بهدوء الهدية التي أعدها ، وأومأ برأسه بشأن موضوع الحصة في المنجم ، والتي عمل هو وآسيل بجد لإعدادها ومناقشتها.
.
احتجت سيينا بحذر.
“جلالتك؟”
‘كمية المال يمكن شراء به ما لا يقل عن خمسة قصور في العاصمة.’
عاد الدوق الأكبر على عجل إلى الطفلة ، كالعادة ، عبس أحد الحواجب قليلاً.
“هل يجب عليكِ الآختيار الآن؟”
فكرت سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك المساعد ديفون ملاحظة صارمة مع ابتسامة على وجهه.
‘… أعتقد إنك مستاء من خطواتي البطيئة.’
– “حسنًا. يبدو أنها شخص حكيم وحذر ، الحكمة فضيلة جديرة بالاحترام ، في رأيي ، أعتقد أن مخاوف جلالة الدوق مبالغ فيها …”
“أنا آسفة ، جلالتك ، إذا ذهبت إلى هناك أولاً ، فسوف أتبعك على الفور.”
لم تكن ملكية الدوق الأكبر قادرة على نقل البضائع عن طريق البر دون توقف فحسب ، بل كانت تقع أيضًا على طول نهر راجناس الواسع ، لذلك لعب النقل المائي أيضًا دورًا مهمًا.
“……”
‘نعم ، كلما فكرت في الأمر ، كلما أعتقدت أنها أكثر استثنائية.’
انحنيت رأسي واعتذرت على الرغم من صعوبة التنفس بسبب الركض ، لكنني أجبت.
“أنا آسفة ، جلالتك ، إذا ذهبت إلى هناك أولاً ، فسوف أتبعك على الفور.”
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل.
هذا هو السبب.
ومع ذلك ، حتى انه لم يستدير ويذهب بعيدًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
كان الدوق الأكبر يقف مثل تمثال بصمت وينظر إلى أسفل في الجزء العلوي من رأس سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … نعم؟
‘ماذا. ألا يعجبه الأعتذر هكذا؟’
ثم ابتسم كبير الخدم ونصحه.
“جلالتك …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ماذا تريدني أن أفعل؟
“هذه …”
بالطبع ، لم أرغب في أن أقول ، ‘أنا أقوم بعمل رائع.’
“أوه ، جلالتك ، هذا ما قصدته!”
فقط الأشياء باهظة الثمن تذهب إلى المستودع ، كانت خزانة الكنز مكانًا تم فيه جمع أشياء خاصة فقط لها تاريخ أو قوة مكافئة للآثار.
لم أعرف ما الذي كان يحاول الدوق الأكبر قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو حجم المفاجأة في هذه القلعة …
في اللحظة التي فتحت فيها شفتيه ، تدخلت السيدة ديبورا على عجل وصرخت “جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو حجم المفاجأة في هذه القلعة …
“لم تلاحظ هذه السيدة ديبورا ، سأحمل الآنسة ، وبهذا لن تضطر إلى قضاء الكثير من وقتك.”
على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول إنه كان أبًا صالحًا ، إلا أنه كان أبًا لولدين.
“……”
“حسنًا ، أنا لا أعتقد أنني بحاجة إلى كل هذا …”
“حسنًا ، آنسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، فقد كان بطل حرب لأجيال وكذلك لنفسه.
أوه ، هل قصد ذلك؟ أومأت سيينا برأسها برفق وعانقت الخادمة الرئيسية وذراعيها مفتوحتان على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنني الاختيار؟ هل يجب أن أسأل هيساروس؟ لكنه صامت الآن.
‘إذا كان الأمر كذلك ، كان يجب أن تخبرني في وقت سابق.’
مندهشة ، أخطأت سيينا إمساك الحقيبة التي فتحتها وكادت تسكب محتوياتها.
احتضنت السيدة ديبورا سيينا بشكل مثالي ومريح ، مثل الخادمة ، التي عملت أيضًا كـمربية أطفال ، وابتسمت بثقة وقالت للدوق الأكبر.
احتجت سيينا بحذر.
“جلالتك؟ لنذهب الآن.”
“حسنًا ، أنا لا أعتقد أنني بحاجة إلى كل هذا …”
“…….”
– “حسنًا. يبدو أنها شخص حكيم وحذر ، الحكمة فضيلة جديرة بالاحترام ، في رأيي ، أعتقد أن مخاوف جلالة الدوق مبالغ فيها …”
ظننت أنني رأيت كتفيه ترتجف بهذه الطريقة ، لكن من المحتمل أن يكون وهمًا ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، أنا لم أفكر في ذلك.
أدار الدوق الأكبر ظهره دون قول كلمة وبدأ يمشي إلى الأمام ، هل هذا بسبب مزاجه؟ بدت أن كتفيه كانت ترتجف قليلاً.
“آه.”
مالت ديبورا وسيينا رأسها ، فقط الخادم العجوز عض لسانه بابتسامة لطيفة.
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل.
‘هل يجب أن أقول أن الآنسة كانت باردة القلب ، أو أن صاحب الجلالة يفتقر إلى بعض جهد …؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع القصة بصمت ، سحب الدوق الأكبر كيس حرير من الدرج وقدمها.
لا ، لا يمكنني إلقاء اللوم على الطفلة لهذا ، سيكون من العدل أن نقول إن الدوق الأكبر ، الذي ربى طفلين ولا يعرف كيف يتعامل مع طفلة ، هو المسؤول عن كل شيء.
كان مجرد حادث غير مقصود ، وكان يمكن رؤيتها كما لو كانت تعيش في المنزل من أجل الدوق الأكبر ناخت.
‘على كلٍ ، هذا مُحبط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، فقد كان بطل حرب لأجيال وكذلك لنفسه.
***
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
عند وصولها إلى المكتب بعد العديد من التقلبات والمنعطفات ، أوضحت سيينا له سبب حاجتها إلى جوهرة أساسية.
في اللحظة التي فتحت فيها شفتيه ، تدخلت السيدة ديبورا على عجل وصرخت “جلالتك!”
بينما تكافح مع نطق مثل ‘هيدياروس أو هيساروث’.
وهو من الأسر الرئيسية الثلاث للإمبراطورية التي بدأت كمساهم في تأسيس الإمبراطورية واستمرت من جيل إلى جيل كأبطال الحرب.
بعد سماع القصة بصمت ، سحب الدوق الأكبر كيس حرير من الدرج وقدمها.
بالطبع ، ما أردته أثناء إعطائها هذا هو الابتسام المشرق ، لكن …
“خذيها.”
“جلالتك؟”
في الماضي ، كان من الممكن أن أستطيع إمساك الكيس بيد واحدة ، لكن الآن أصبح عليّ أن آخذه بكلتا يدي وأضعه في حضني.
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل.
“هذه الجوهرة الأساسية.”
أليس هذا النوع من الانفعالات العاطفية هو ما يحتاجه الدوق الأكبر البارد؟ ضحك المساعد سرًا.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
… نعم؟
.
مندهشة ، أخطأت سيينا إمساك الحقيبة التي فتحتها وكادت تسكب محتوياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، آنسة؟”
‘هذا الشخص هو من النوع الذي يقول أنه حتى مع وجود عملة واحدة بحجم عملة معدنية ، يمكنك شراء منزل صغير في وسط العاصمة …’
“جلالتك …؟”
للوهلة الأولى ، كانت هناك أحجام مختلفة للمجوهرات ، صغيرة مثل مسامير الإبهام ، وكبيرة مثل قبضة سيينا – أيّ قبضة طفلة تبلغ 36 شهرًا.
قبلت سيينا بهدوء الهدية التي أعدها ، وأومأ برأسه بشأن موضوع الحصة في المنجم ، والتي عمل هو وآسيل بجد لإعدادها ومناقشتها.
“إنها تختلف عن المجوهرات العادية ، لذا التي حجمها كبير لا يعني أنها كاملة بالفعل ، حتى إنها لم تتم معالجتها بالكامل …”
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
أكملت روح سيينا الواقعية والحسابية ، التي كانت في جسد عمره 36 شهرا ، الحساب.
“جلالتك؟ لنذهب الآن.”
‘كمية المال يمكن شراء به ما لا يقل عن خمسة قصور في العاصمة.’
“؟”
ويمكن أيضًا أن يتم شراؤها في مبلغ مقطوع دون مساومة.
لذلك حتى لو أعطيت سيينا هدية ضخمة.
“حتى لو تفاوضنا على خطة تعويض المنجم ، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى نتلقى الجواهر الأساسية التي نحتاجها الآن ، لذا سأعطيكِ ما عندي.”
لم يكن الدوق الأكبر شخصًا يتحدث كثيرًا.
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
كان شخصًا اقتصاديًا للغاية ، فهذا يعني أنه هو الشخص الذي يقول ما هو ضروري فقط عندما يكون ذلك ضروريًا.
‘إذا كان الأمر كذلك ، كان يجب أن تخبرني في وقت سابق.’
لكن بطريقة ما ، مع وجود سيينا أمامه ، أصبحت كلماته طويلة بشكل غريب.
بعيدًا عن السيطرة على سلوك أبنائه ، لم يفعل.
“المسمى هو في الواقع الدرجة الأكثر خصوصية بين الجواهر الأساسية ، سلاح بحجر الروح.”
بالنظر إلى ظهر ابنه الأنيق وهو يبتعد ، تمتم الدوق الأكبر بنظرة عدم تصديق.
“آها …”
ثم ابتسم كبير الخدم ونصحه.
“إذا كان هيساروس الخاص بكِ يريد حجرًا ، فهذا هو حجر الروح المناسب. سوف يعمل، ولكن يجب أن يكون هناك شيء لدعمه.”
“آه.”
تمامًا مثل عامل الوهم ، فهو رمح مرصع بأحجار الروح.
“خذيها.”
“هل أحتاج إلى جواهر وأسلحة لـتصبح منزل هيدياروس؟”
“أحتفظي بالباقي وأستخدميه عندما تحتاجيه فقط.”
“ربما.”
عاد الدوق الأكبر على عجل إلى الطفلة ، كالعادة ، عبس أحد الحواجب قليلاً.
انه أمر معقد … بدأت أنظر إلى المجوهرات الأساسية التي كانت بين يدي.
“……”
“إذًا ، هل يمكنني أن أختار واحدة من هذه الأحجار الآن؟”
إذا كان كنز ناخت الدفين ، فأنا متأكدة من أنني لا أستطيع حتى الدخول مع الأشياء باهظة الثمن …
كيف يمكنني الاختيار؟ هل يجب أن أسأل هيساروس؟ لكنه صامت الآن.
وقف آسيل وعيناه منخفضة قليلاً وخالية من التعبيرات.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سموك! لابد أنها تقرأ كتابا في غرفة الدراسة الآن.”
ارتفعت حواجب الدوق الأكبر الذي ينظر إلى سيينا ، التي كانت متسائلة.
دون تردد ، كالعادة ، صرخ ديفون فجأة على الشخص الخلفي الذي استدار بشكل مستقيم.
“هل يجب عليكِ الآختيار الآن؟”
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل.
“… نعم؟”
ويمكن أيضًا أن يتم شراؤها في مبلغ مقطوع دون مساومة.
إذا ماذا تريدني أن أفعل؟
“يبدو أنك تفكر في ملء عدد المرات التي تستخدم فيها العصا السحرية للاستخدام المنزلي قبل التخرج ، كم أنت محظوظ.”
احتجت سيينا بحذر.
“أحتفظي بالباقي وأستخدميه عندما تحتاجيه فقط.”
“حسنًا ، أنا لا أعتقد أنني بحاجة إلى كل هذا …”
لم تكن ملكية الدوق الأكبر قادرة على نقل البضائع عن طريق البر دون توقف فحسب ، بل كانت تقع أيضًا على طول نهر راجناس الواسع ، لذلك لعب النقل المائي أيضًا دورًا مهمًا.
“أحتفظي بالباقي وأستخدميه عندما تحتاجيه فقط.”
‘نعم ، كلما فكرت في الأمر ، كلما أعتقدت أنها أكثر استثنائية.’
“……”
في الماضي ، كان من الممكن أن أستطيع إمساك الكيس بيد واحدة ، لكن الآن أصبح عليّ أن آخذه بكلتا يدي وأضعه في حضني.
آه ، أنا لم أفكر في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك المساعد ديفون ملاحظة صارمة مع ابتسامة على وجهه.
… لم يكن هناك طريقة للفكير بهذه الطريقة.
انه أمر معقد … بدأت أنظر إلى المجوهرات الأساسية التي كانت بين يدي.
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
ويمكن أيضًا أن يتم شراؤها في مبلغ مقطوع دون مساومة.
هل صحيح أن الأثرياء لديهم مقاييس مختلفة؟
“إذًا ، هل يمكنني أن أختار واحدة من هذه الأحجار الآن؟”
لم تكن ملكية الدوق الأكبر قادرة على نقل البضائع عن طريق البر دون توقف فحسب ، بل كانت تقع أيضًا على طول نهر راجناس الواسع ، لذلك لعب النقل المائي أيضًا دورًا مهمًا.
“أحتفظي بالباقي وأستخدميه عندما تحتاجيه فقط.”
بالإضافة إلى ذلك ، فقد كان بطل حرب لأجيال وكذلك لنفسه.
عاد الدوق الأكبر على عجل إلى الطفلة ، كالعادة ، عبس أحد الحواجب قليلاً.
وهو من الأسر الرئيسية الثلاث للإمبراطورية التي بدأت كمساهم في تأسيس الإمبراطورية واستمرت من جيل إلى جيل كأبطال الحرب.
“خذيها.”
بالتأكيد ، لم يستطع خط المال التخفيف.
‘ماذا. ألا يعجبه الأعتذر هكذا؟’
لا أعرف ، ولكن سيكون من الجيد اللعب لمدة ثلاثة أجيال وتناول الطعام فقط مع الثروة التي تراكمت بالفعل.
بينما كانت خطوات آسيل تنزل الدرج فجأة توقفت وكأنها قد ضغطت على الفرامل ، لكنه لم يستدير أو يرد.
لن يكون منحه خمسة قصور صغيرة مختلفًا عن إعطائه عملة ذهبية مع القليل من المبالغة من وجهة نظر الدوق الأكبر.
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
“عندما يعود جسدكِ إلى طبيعته ، سيكون من الجيد الذهاب لرؤية خزانة الكنز الدفين ، يجب أن يكون هناك شيء واحد على الأقل ، شيء يعجبكِ ويمكنه دعم الجوهرة الأساسية.”
حاول الدوق الأكبر إقناع نفسه بهذه الطريقة ، لقد كان جهدًا غريزيًا لمحو المشاعر غير المستقرة التي جعلتني أشعر بالقلق في زاوية من قلبي.
“……”
“ربما.”
إذا كان كنز ناخت الدفين ، فأنا متأكدة من أنني لا أستطيع حتى الدخول مع الأشياء باهظة الثمن …
فكرت سيينا.
فقط الأشياء باهظة الثمن تذهب إلى المستودع ، كانت خزانة الكنز مكانًا تم فيه جمع أشياء خاصة فقط لها تاريخ أو قوة مكافئة للآثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن في نيتي أن أعيش في مكان لا أريد أن أكون فيه كثيرًا ، على الرغم من أنني أقوم بتطهير المكان هنا.
‘… لا لا ، لا تكوني مرتبكة ، مهما كان ما يمنحك إياه هذا المنزل ، فقط خذيه بهدوء.’
“؟”
لم تكن في نيتي أن أعيش في مكان لا أريد أن أكون فيه كثيرًا ، على الرغم من أنني أقوم بتطهير المكان هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حتى انه لم يستدير ويذهب بعيدًا مرة أخرى.
بالطبع ، لم أرغب في أن أقول ، ‘أنا أقوم بعمل رائع.’
لم يكن الدوق الأكبر شخصًا يتحدث كثيرًا.
كان مجرد حادث غير مقصود ، وكان يمكن رؤيتها كما لو كانت تعيش في المنزل من أجل الدوق الأكبر ناخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أعتقد إنك مستاء من خطواتي البطيئة.’
كرهت ذلك كثيرًا لدرجة أنني ارتجفت قليلاً لمجرد التفكير في إساءة فهمي.
لكن بطريقة ما ، مع وجود سيينا أمامه ، أصبحت كلماته طويلة بشكل غريب.
‘لا أريد أن أسمع الكثير من الشكر من أجل هذا.’
‘إذا حصلت على المال بدلاً من المسمى ، لكان كل هذا شيء جيد. كل هذا سيحدث مرة واحدة على أي حال.’
لكن المال كان جيدًا ، شيء ضروري وتحتاجه.
‘كمية المال يمكن شراء به ما لا يقل عن خمسة قصور في العاصمة.’
هذا هو السبب.
عند وصولها إلى المكتب بعد العديد من التقلبات والمنعطفات ، أوضحت سيينا له سبب حاجتها إلى جوهرة أساسية.
في وقت لاحق ، سيقولون ، ‘هذا غير عادل’ ، أو ‘أنتِ لا تعرفين ، ولكن هذا المنزل قام باعطائكِ شيئًا عظيما.’ إذا كان لديهم نفس الفكرة ، فسوف يفكرون في هذا أثناء مشاهدة ما تلقيته من هذا المنزل في كل مرة.
‘إذا حصلت على المال بدلاً من المسمى ، لكان كل هذا شيء جيد. كل هذا سيحدث مرة واحدة على أي حال.’
‘إذا حصلت على المال بدلاً من المسمى ، لكان كل هذا شيء جيد. كل هذا سيحدث مرة واحدة على أي حال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ترجمة روزيتا
“شكرًا لك …”
وقف آسيل وعيناه منخفضة قليلاً وخالية من التعبيرات.
أن تكون في حجم طفل مجرد هراء. غير مريح ومحرج ، لكن كانت هناك ميزة واحدة.
مهما كانت الأفكار الرهيبة التي لديك في الداخل ، إذا لم تظهرها في الخارج ستبدو لطيفًا تقريبًا.
لا أعرف ، ولكن سيكون من الجيد اللعب لمدة ثلاثة أجيال وتناول الطعام فقط مع الثروة التي تراكمت بالفعل.
ربما هذا هو السبب في أن الدوق الأكبر يفعل كل هذا.
قبلت سيينا بهدوء الهدية التي أعدها ، وأومأ برأسه بشأن موضوع الحصة في المنجم ، والتي عمل هو وآسيل بجد لإعدادها ومناقشتها.
لم يكن الدوق الأكبر شخصًا يتحدث كثيرًا.
‘نعم ، كلما فكرت في الأمر ، كلما أعتقدت أنها أكثر استثنائية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا اقتصاديًا للغاية ، فهذا يعني أنه هو الشخص الذي يقول ما هو ضروري فقط عندما يكون ذلك ضروريًا.
في المرة الأولى التي تم فيها رفض الهدية ، لم يعجبني ذلك ، لكنني فوجئت.
———
ثم ابتسم كبير الخدم ونصحه.
في الماضي ، كان من الممكن أن أستطيع إمساك الكيس بيد واحدة ، لكن الآن أصبح عليّ أن آخذه بكلتا يدي وأضعه في حضني.
– “حسنًا. يبدو أنها شخص حكيم وحذر ، الحكمة فضيلة جديرة بالاحترام ، في رأيي ، أعتقد أن مخاوف جلالة الدوق مبالغ فيها …”
أليس هذا النوع من الانفعالات العاطفية هو ما يحتاجه الدوق الأكبر البارد؟ ضحك المساعد سرًا.
بدا هذا صحيحًا.
إذا كان كنز ناخت الدفين ، فأنا متأكدة من أنني لا أستطيع حتى الدخول مع الأشياء باهظة الثمن …
بالطبع ، ما أردته أثناء إعطائها هذا هو الابتسام المشرق ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، جلالتك ، هذا ما قصدته!”
‘لا يمكن أن نتوقع أي شيء آخر غير المزاج السيء من طفل يولد حكيمًا وهادئًا.’
“جلالتك؟”
على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول إنه كان أبًا صالحًا ، إلا أنه كان أبًا لولدين.
“…….”
كل طفل لديه مزاج طبيعي.
لم يكن الدوق الأكبر شخصًا يتحدث كثيرًا.
لذلك حتى لو أعطيت سيينا هدية ضخمة.
حاول الدوق الأكبر إقناع نفسه بهذه الطريقة ، لقد كان جهدًا غريزيًا لمحو المشاعر غير المستقرة التي جعلتني أشعر بالقلق في زاوية من قلبي.
حتى عندما أصبحت مالك المسمى.
“هل يجب عليكِ الآختيار الآن؟”
لن تبدوا سعيدة جدًا لأنها ولدت بمزاج هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، أنا لم أفكر في ذلك.
حاول الدوق الأكبر إقناع نفسه بهذه الطريقة ، لقد كان جهدًا غريزيًا لمحو المشاعر غير المستقرة التي جعلتني أشعر بالقلق في زاوية من قلبي.
بالنظر إلى ظهر ابنه الأنيق وهو يبتعد ، تمتم الدوق الأكبر بنظرة عدم تصديق.
***
دون تردد ، كالعادة ، صرخ ديفون فجأة على الشخص الخلفي الذي استدار بشكل مستقيم.
كان ذلك اليوم عطلة نهاية الأسبوع.
في ذلك اليوم ، كما هو متوقع ، في المساء ، عاد آسيل إلى المنزل.
إذا كان هذا هو حجم المفاجأة في هذه القلعة …
فكرت سيينا.
“… أنت تعود إلى المنزل للأسبوع الثالث ، هذه مشكلة كبيرة.”
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
بعيدًا عن السيطرة على سلوك أبنائه ، لم يفعل.
“؟”
جاءت هذه الكلمات من فم الدوق الأكبر الذي لم يذكر شيء.
فكرت سيينا.
“يبدو أنك تفكر في ملء عدد المرات التي تستخدم فيها العصا السحرية للاستخدام المنزلي قبل التخرج ، كم أنت محظوظ.”
“يبدو أنك تفكر في ملء عدد المرات التي تستخدم فيها العصا السحرية للاستخدام المنزلي قبل التخرج ، كم أنت محظوظ.”
ترك المساعد ديفون ملاحظة صارمة مع ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سموك! لابد أنها تقرأ كتابا في غرفة الدراسة الآن.”
وقف آسيل وعيناه منخفضة قليلاً وخالية من التعبيرات.
انه أمر معقد … بدأت أنظر إلى المجوهرات الأساسية التي كانت بين يدي.
“حسنًا ، اذهب وخذ قسطًا من الراحة.”
لم تكن ملكية الدوق الأكبر قادرة على نقل البضائع عن طريق البر دون توقف فحسب ، بل كانت تقع أيضًا على طول نهر راجناس الواسع ، لذلك لعب النقل المائي أيضًا دورًا مهمًا.
“… نعم ، أراك في المساء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل عامل الوهم ، فهو رمح مرصع بأحجار الروح.
دون تردد ، كالعادة ، صرخ ديفون فجأة على الشخص الخلفي الذي استدار بشكل مستقيم.
“؟”
“آه ، سموك! لابد أنها تقرأ كتابا في غرفة الدراسة الآن.”
***
“…….”
“……”
بينما كانت خطوات آسيل تنزل الدرج فجأة توقفت وكأنها قد ضغطت على الفرامل ، لكنه لم يستدير أو يرد.
احتجت سيينا بحذر.
بعد فترة وجيزة ، وكأن شيئا لم يحدث ، بدأ آسيل بالتحرك ونزل إلى أسفل الدرج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … نعم؟
بالنظر إلى ظهر ابنه الأنيق وهو يبتعد ، تمتم الدوق الأكبر بنظرة عدم تصديق.
إذا كان كنز ناخت الدفين ، فأنا متأكدة من أنني لا أستطيع حتى الدخول مع الأشياء باهظة الثمن …
“ألم يتعثر هذا الفتى للتو؟”
‘أعتقد أننا نرى ما هو غير متوقع قبل أن يخبرنا الناس من حولنا.’
“حسنًا ، لا أعرف.”
إذا كان كنز ناخت الدفين ، فأنا متأكدة من أنني لا أستطيع حتى الدخول مع الأشياء باهظة الثمن …
على أي حال ، بدا واضحًا أن آسيل ذهب لرؤية سيينا كما هو الآن.
أوه ، هل قصد ذلك؟ أومأت سيينا برأسها برفق وعانقت الخادمة الرئيسية وذراعيها مفتوحتان على مصراعيها.
‘أعتقد أننا نرى ما هو غير متوقع قبل أن يخبرنا الناس من حولنا.’
لكن بطريقة ما ، مع وجود سيينا أمامه ، أصبحت كلماته طويلة بشكل غريب.
أليس هذا النوع من الانفعالات العاطفية هو ما يحتاجه الدوق الأكبر البارد؟ ضحك المساعد سرًا.
‘أين سأستخدم كل هذا؟’
‘لطالما اعتقدت أنه سيكون من الجميل أن يكون لديه فتاة صغيرة في هذه العائلة وليس فقط ابنان.’
“جلالتك؟ لنذهب الآن.”
كان من الجيد أن تتحقق هذه الأمنية.
“……”
كان توقع سابق لأوانه.
‘ماذا. ألا يعجبه الأعتذر هكذا؟’
———
لا أعرف ، ولكن سيكون من الجيد اللعب لمدة ثلاثة أجيال وتناول الطعام فقط مع الثروة التي تراكمت بالفعل.
***
– ترجمة روزيتا
“أنا آسفة ، جلالتك ، إذا ذهبت إلى هناك أولاً ، فسوف أتبعك على الفور.”
فكرت سيينا.
للوهلة الأولى ، كانت هناك أحجام مختلفة للمجوهرات ، صغيرة مثل مسامير الإبهام ، وكبيرة مثل قبضة سيينا – أيّ قبضة طفلة تبلغ 36 شهرًا.
بدا هذا صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

