هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟
دخلت سيينا في حلم أخر.
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
‘سيينا.’
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
‘سيينا ، أجيبي.’
دفعت سيينا البطانية بسرعة.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
‘هذا مجرد حلم …’
ماذا يعني ذلك؟
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.
‘هم؟’
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
السيدة ديبورا فوجئت.
في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.
“هيوك …!”
‘لا يجب أحداث سوء فهم لا معنى له.’
بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.
السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.
‘هذا مجرد حلم …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.
في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.
“لكن …”
سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
هذا هو …
‘هم؟’
“…..”
كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.
بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …
في صباح اليوم التالي.
“أختي ، لورينا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.
كانت غرفة لورينا.
لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.
بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.
بالطبع ، كان الأمر متواضع وفقًا لمعايير عائلة ناخت ، ولكن بالنسبة لـسيينا التي سبق لها أن شاركت غرفة مع سبعة أيتام أصغر منها بغرفة صغيرة من دار الايتام كيندال ، شعرت أن هذا أفضل شيء على الإطلاق.
‘نعم حقا ؟!’
مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.
“… هذه غرفتي.”
لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.
لا أصدق أنني في هذه الغرفة …
كان مهد القمر أفضل غرفة في القلعة باستثناء الغرف التي استخدمها الدوق الأكبر والوريث.
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.
“همم.”
عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.
ربما منذ ذلك الحين كنت على يقين من أن لورينا وأنا كنا في مواقف مختلفة.
‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطيها ناخت لـسيينا هذه الغرفة ، ربما …
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطيها ناخت لـسيينا هذه الغرفة ، ربما …
بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …
“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”
“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”
اعتقدت سيينا أن هذا ممكن ، فقد أمضت في حياتها السابقة وقتًا في غرفة لورينا أكثر من الوقت الذي قضته في غرفتها.
دخلت سيينا في حلم أخر.
كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.
السيدة ديبورا فوجئت.
كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.
في صباح اليوم التالي.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
سيينا التي قد استيقظت للتو من الكابوس أصبحت ببساطة في حالة أرتباك.
هذه الغرفة لم تكن لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.
لسوء الحظ ، لم تحصل على الفرصة بعد.
سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.
بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
——–
لا أصدق أنني في هذه الغرفة …
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
دفعت سيينا البطانية بسرعة.
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
‘لا يجب أحداث سوء فهم لا معنى له.’
“هيوك …!”
إذا تم العثور على سيينا نائمة في هذه الغرفة ، فقد يسيء الجميع فهم أن لديها أفكار غير لائقة ومتغطرسة.
“أمم …”
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.
سيينا التي قد استيقظت للتو من الكابوس أصبحت ببساطة في حالة أرتباك.
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.
فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.
‘غرفتي ، غرفتي القديمة …’
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
بدأت الفتاة الصغيرة حافية القدمين في الجري في الممر البارد ، بدت سيينا في عجلة من أمرها للعثور على غرفتها القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’
“… آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’
انزلقت على الأرض رغم عدم وجود شيء وسقطت على الأرض.
في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..
‘ إنه مؤلم …’
في صباح اليوم التالي.
تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.
“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”
لم أستطع رؤيته ، لكن شعرت أن الدم بدأ يتسرب ركبتي.
“… هذه غرفتي.”
ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
‘التالي ، التالي … آه ، هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!
هل هذا بسبب الليل أم بسبب جسد الطفلة الصغير؟ لم تتمكن سيينا من العثور على غرفتها إلا بعد فترة.
نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.
فتح الباب بصرير ، لم تكن مهتمة ، لقد كان الأمر مزعجًا بالنسبة لها ، لكن سيينا شعرت بالسعادة بمجيئها إلى غرفتها القديمة.
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
نقرت السيدة ديبورا على قدميها بقلق.
“… هذه غرفتي.”
شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.
قلبي ، الذي كان ينبض ، هدأ تدريجيًا.
لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.
ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم العثور على سيينا نائمة في هذه الغرفة ، فقد يسيء الجميع فهم أن لديها أفكار غير لائقة ومتغطرسة.
“أمم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.
فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
“هااام.”
ما زالت تأسف لذلك.
بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
***
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
في صباح اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.
بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.
تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.
منذ وقت ليس ببعيد سمعت قصة مفاجئة جدًا من رئيس الخدم.
هذا هو …
‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’
في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..
‘نعم حقا ؟!’
‘ إنه مؤلم …’
السيدة ديبورا فوجئت.
“… هذه غرفتي.”
‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’
سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.
(في الفصل 2 الي ما متذكر / رعاية عائلة ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.)
‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’
‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!
‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
ما زالت تأسف لذلك.
لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.
“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”
“هااام.”
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.
أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!
هذا هو …
لسوء الحظ ، لم تحصل على الفرصة بعد.
هذا هو …
قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.
بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.
‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’
‘سيينا.’
‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’
“…..”
عبست السيدة ديبورا ، فقط لأنها موهوبة ، قام بمنحها غرفة جميلة؟
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
‘لماذا يعطى يتيمه من العامة غرفة مناسبة لسيدة نبيلة جيدة؟’
‘نعم حقا ؟!’
كان هذا مفاجئ قليلاً ، ولكن بمجرد إعطاء التعليمات ، لم تتمكن من مساعدة نفسها في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيينا ، أجيبي.’
السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
‘تسك ، كنت أتساءل عما إذا سأعتني بالدوقة الكبرى في المستقبل.’
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.
نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.
“همم.”
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
سعلت السيدة ديبورا ، وطرقت الباب.
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
لكن الغرفة هادئة.
“لكن سيدتي ، الخادمات الأخريات …”
‘هم؟’
“أختي ، لورينا …”
لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’
يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.
“هااام.”
“… يا إلهي؟”
دخلت سيينا في حلم أخر.
ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.
السيدة ديبورا فوجئت.
“ماذا؟”
“…..”
سارعت السيدة ديبورا بالبحث حولها ولكن لم يكن هناك شيء ، لقد ذهبت.
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
‘ليست هنا ، وليست هنا ، حتى أنني فتحت صندوقا لا أستخدمه.’
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
“ها …”
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
حتى عندما كنت غاضبة ، لم أستطع إخفاء ذلك.
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
“لكن سيدتي ، الخادمات الأخريات …”
هذا هو …
“لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”
“لكن …”
‘تسك ، كنت أتساءل عما إذا سأعتني بالدوقة الكبرى في المستقبل.’
نظرت السيدة ديبورا إلى الخادمات اللواتي كن يقولن أشياء غبية.
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”
سيينا التي قد استيقظت للتو من الكابوس أصبحت ببساطة في حالة أرتباك.
كان لدى السيدة ديبورا طموح كبير ظهر فيها حتى في حكمها الكبير.
عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.
“آه …”
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
الخادمات اللواتي لم يفكرن في تلك النقطة أغلقن أفواههن بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
“لا أستطيع أن أصدق أن كل هذه الأشياء تحدث دفعة واحدة خلال فترة عملي كخادمة رئيسية.”
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.
‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’
‘…. يجب أن نجدها أولا.’
على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.
لا أعرف أين تختبئين ، لكن أرجوكِ أن تكوني بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة لورينا.
نقرت السيدة ديبورا على قدميها بقلق.
ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.
——–
‘نعم حقا ؟!’
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
