القتال الذي يفيد الطرف الثالث
الفصل 1300 – القتال الذي يفيد الطرف الثالث
أومأ دو رو هوي برأسه وسأل ، ” صاحب الجلالة ، كيف سنرد على أفريقيا؟”
مع إغلاق مسار البحر الابيض المتوسط ، أصبح آل تيودور الضحية الأكبر. تضاعف سعر جميع المنتجات المباعة لهم على أقل تقدير.
في ظل هذه الظروف ، كان استخدام جيش برازيليا وجيش داوسون لتقليل قوة الإمبراطورية الهندية خطوة عظيمة.
ارتفعت أسعار البضائع بسرعة في المنطقة ، وصرخ المدنيون من الألم.
انتهى هذا الأمر بدون أي فائدة.
تسلقت إسبانيا وجوال وقيصر على جثة آل تيودور ، حيث كسبوا الكثير.
شعر آل تيودور بالألم ، وكذلك فعلت السلالة العثمانية.
لم يكن لكلمات ويليام أي قدرة للاقناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هان شين. كان تعبيره جادا كما لو كان يحمل ثقل الإمبراطورية على كتفيه حيث قال: “سنقضي على سلالة برازيليا ونشارك أمريكا الجنوبية مع الإمبراطورية الهندية. هذا ما يجب أن نفعله “.
بعد كل شيء ، كانت الدوريات المشتركة للأسراب الثلاثة هي خطة قد قرروا جميعًا القيام بها. أثرت تصرفات الأسراب الثلاثة على السلالة العثمانية.
بعد الإبلاغ وتلقي التعليمات الدقيقة ، ودع دو رو هوي الإمبراطور. كوزير للشؤون العسكرية ، كان مشغولا حقا . غادر المكان ، حيث تردد خلفه ضحك الأميرة الضعيف.
شعر آل تيودور بالألم ، وكذلك فعلت السلالة العثمانية.
انتهى هذا الأمر بدون أي فائدة.
كجنرال إلهي ، ما نظر إليه لم يكن ساحة المعركة نفسها ولكن أيضًا مسائل ما بعد الحرب.
ابتلع ويليام الخسارة ، حيث لم يستطع سوى التعلم من هنري وابتلاعها بصمت. كان يأمل فقط في قيام جيش التحالف بإسقاط السلالة العثمانية قريبًا ليفوز بمساحة استراتيجية آمنة.
على الاغلب لا.
…
كان أويانغ شو الحالي مثل المتحكم في إشارة ازور و اليد الفضية ، حيث انتقل من قطعة شطرنج إلى سيد الشطرنج.
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم الخامس ، العاصمة الإمبراطورية.
وقف وزير بجانب أويانغ شو – دو رو هوي .
في هذه الجولة من الحرب العالمية ، لم يكن لشيا العظمى أي وجود ، لكن بدا أنهم في كل مكان. كانوا مثل الوحش العملاق في الظلام الذي يحدق فيهم.
كان هان شين واثقا.
كانوا ينتظرون بصبر أفضل وقت للهجوم.
مع إغلاق مسار البحر الابيض المتوسط ، أصبح آل تيودور الضحية الأكبر. تضاعف سعر جميع المنتجات المباعة لهم على أقل تقدير.
كان أويانغ شو الحالي مثل المتحكم في إشارة ازور و اليد الفضية ، حيث انتقل من قطعة شطرنج إلى سيد الشطرنج.
عندما سمع الجنرالات ذلك ، أضاءت أعينهم ، حيث أظهروا تعابير متحمسة.
على الرغم من أن أويانغ شو كان مبتدئًا ، إلا أنه كان له تأثير كبير.
“ومع ذلك ، هل أنتم جميعًا راضون عن منطقة كولومبيا الصغيرة؟” سأل هان شين.
أدرك المسؤولون في المحكمة الإمبراطورية أن صاحب الجلالة أصبح أكثر هدوءًا ووصل إلى عالم من الاسترخاء. لن يقضي يومًا كاملاً في قراءة الرسائل ، حيث أصبح حرا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم الخامس ، العاصمة الإمبراطورية.
على سبيل المثال ، الآن.
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، بعد استلام الأمر ، أمر هان شين فيلق النمر بالانتقال الاني إلى الإكوادور.
العام الثامن ، الشهر الخامس ، المدينة الإمبراطورية ، أصبح الطقس دافئًا مرة أخرى.
“ومع ذلك ، هل أنتم جميعًا راضون عن منطقة كولومبيا الصغيرة؟” سأل هان شين.
داخل الحديقة الإمبراطورية ، أشرقت الشمس. تفتحت المئات من الزهور ، وغردت الطيور. على الأرجوحة ، تردد ضحك فتاة صغيرة.
بالتالي ، فإن كل وزير يذهب إلى الحديقة الإمبراطورية للإبلاغ سيكون حذرًا حقًا .
كانت الأميرة الصغيرة ، أويانغ لو ، تبلغ من العمر ثلاث أعوام. رقصت تنورتها البيضاء في الهواء وطار شعرها الأسود في مهب الرياح ، حيث بدت وكأنها جنية صغيرة.
كان أويانغ شو هو من يدفع الأرجوحة.
تسلقت إسبانيا وجوال وقيصر على جثة آل تيودور ، حيث كسبوا الكثير.
لم يكن أويانغ شو الحالي هو الإمبراطور ذو الدم الحديدي المليء بنية القتل. لقد كان أبًا شغوفًا بابنته ولعب معها.
…
ليس بعيدًا ، تمت مراقبة يو’ير بواسطة الحارس الشخصي الإمبراطوري وانغ فينغ ، حيث كان يمارس فنون القتال الأساسية. على الرغم من أن وجهه الصغير كان مغطى بالعرق ، إلا أنه أظهر وجهًا عنيدًا وحازمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفاجئ مثل هذا المشهد دو رو هوي . لقد وقف إلى الجانب وأبلغ عن الوضع في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وأوروبا.
كانت شخصية يو’ير مماثلة لشخصية أويانغ شو عندما كان صغيرًا.
على الرغم من أن أويانغ شو كان مبتدئًا ، إلا أنه كان له تأثير كبير.
وقف وزير بجانب أويانغ شو – دو رو هوي .
ارتفعت أسعار البضائع بسرعة في المنطقة ، وصرخ المدنيون من الألم.
لم يفاجئ مثل هذا المشهد دو رو هوي . لقد وقف إلى الجانب وأبلغ عن الوضع في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وأوروبا.
في هذه الجولة من الحرب العالمية ، لم يكن لشيا العظمى أي وجود ، لكن بدا أنهم في كل مكان. كانوا مثل الوحش العملاق في الظلام الذي يحدق فيهم.
على الرغم من أن الإمبراطور بدا وكأنه كان يركز على دفع الأرجوحة ولم يكن ينظر إليه ، إلا أن دو رو هوي كان يعلم أن كل كلمة قالها سيتم التقاطها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في اليوم التالي ، قاد شوي رين جوي فيلق أمريكا الجنوبية للانتقال من نان جيانغ إلى الإكوادور. في هذه المرحلة ، ضمت منطقة الحرب الأمريكية ثلاثة فيالق في محافظة الإكوادور.
إذا احتوى التقرير على أخطاء ، فسيستدير صاحب الجلالة وينظر إليه. عندما رأى دو رو هوي الهادئ ذلك ، شعر بالتوتر دون علمه.
أومأ هان شين. بعد أن عاد الجنرالات إلى مقاعدهم ، قال: “أرسلت سلالة برازيليا 400 ألف جندي لمهاجمة الإمبراطورية الهندية. إذا تدخلنا الآن ، فقد يتراجعون للدفاع. فقط عندما يدخل الجانبان في طريق مسدود ولا يمكن لأي منهم الانفصال بسهولة ، سنضرب “.
بالتالي ، فإن كل وزير يذهب إلى الحديقة الإمبراطورية للإبلاغ سيكون حذرًا حقًا .
ستكون العلاقة بين السلالتين خطيرة في ذلك الوقت.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار الاضطراب والقلق. بعد كل شيء ، تواجد الأمير الصغير والأميرة ، لذلك لا يمكن أن يفقدوا وجههم.
“مفهوم!”
على هذا النحو ، قبل أن يأتوا للإبلاغ ، سيفحصون التقارير عدة مرات للتأكد من عدم وجود أي خطأ.
“ومع ذلك ، هل أنتم جميعًا راضون عن منطقة كولومبيا الصغيرة؟” سأل هان شين.
عندما انتهى دو رو هوي ، لم يستدير أويانغ شو وقال بلا تعبير ، “جيد ؛ لقد أخذت السمكة الطُعم. يمكنك إخبار هان شين أنه يستطيع الانطلاق. بالنسبة للتفاصيل ، يمكنه أن يقرر بنفسه “.
في هذه الجولة من الحرب العالمية ، لم يكن لشيا العظمى أي وجود ، لكن بدا أنهم في كل مكان. كانوا مثل الوحش العملاق في الظلام الذي يحدق فيهم.
أومأ دو رو هوي برأسه وسأل ، ” صاحب الجلالة ، كيف سنرد على أفريقيا؟”
بدون تهديد خارجي ، لن تكون الإمبراطورية الهندية ممتنة لشيا العظمى لمساعدتهم على التعامل مع أعدائهم وإعادتهم إلى عصر السلام.
”دعهم يؤخرون ذلك لاطول وقت “. يبدو أن أويانغ شو لم يدرك أنه مع هذه الجملة الواحدة فقط ، سيتعين على عدد لا يحصى من الأشخاص أن يموتوا ويستمروا في مواجهة مصاعب الحرب.
كان هان شين واثقا.
ربما فعل ، لكنه لم يفعل شيئًا حيال ذلك.
“على هذا النحو ، ما يجب علينا فعله الآن هو البقاء في المعسكر ، والتكيف مع مناخ أمريكا الجنوبية ، والتعرف على التضاريس للاستعداد للمعركة القادمة. هل فهمتم ذلك؟ “
قال دو رو هوي : ” إشارة ازور غير راضية عن كفاءة نقل الحبوب لدينا. أخشى أنه إذا استمر هذا الأمر ، فسيؤثر على تعاوننا “.
في كثير من الأحيان ، سيكون الانتقام مدعومًا بالقوة.
“لا تقلق ، يمكنهم الصمود.” كان أويانغ شو هادئًا حقًا .
“نعم ايها القائد!”
“مفهوم!”
بالتالي ، فإن كل وزير يذهب إلى الحديقة الإمبراطورية للإبلاغ سيكون حذرًا حقًا .
برؤية ذلك ، لم يقل دو رو هوي أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، قبل أن يأتوا للإبلاغ ، سيفحصون التقارير عدة مرات للتأكد من عدم وجود أي خطأ.
بعد الإبلاغ وتلقي التعليمات الدقيقة ، ودع دو رو هوي الإمبراطور. كوزير للشؤون العسكرية ، كان مشغولا حقا . غادر المكان ، حيث تردد خلفه ضحك الأميرة الضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع دو رو هوي إلا الابتسام. في نظره ، كانت هذه علامة على ازدهار الإمبراطورية. أصبحت خطواته أكثر ثباتًا وتصميمًا.
لم يستطع دو رو هوي إلا الابتسام. في نظره ، كانت هذه علامة على ازدهار الإمبراطورية. أصبحت خطواته أكثر ثباتًا وتصميمًا.
“مفهوم!”
…
“مفهوم!”
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، بعد استلام الأمر ، أمر هان شين فيلق النمر بالانتقال الاني إلى الإكوادور.
أومأ دو رو هوي برأسه وسأل ، ” صاحب الجلالة ، كيف سنرد على أفريقيا؟”
في اليوم التالي ، قاد شوي رين جوي فيلق أمريكا الجنوبية للانتقال من نان جيانغ إلى الإكوادور. في هذه المرحلة ، ضمت منطقة الحرب الأمريكية ثلاثة فيالق في محافظة الإكوادور.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار الاضطراب والقلق. بعد كل شيء ، تواجد الأمير الصغير والأميرة ، لذلك لا يمكن أن يفقدوا وجههم.
لم تكن محافظة الإكوادور كبيرة. الآن ، أصبح لديها فجأة 750 ألف جندي من النخبة ، مما جعلها تبدو لافتة للنظر حقًا . كان هذا يعني أن ألسنة اللهب في أمريكا الجنوبية سوف تتألق أكثر.
توقف هان شين عمدا قبل أن ينظر حولهم ، حيث كانت عيناه شرسة وثابتة. حتى شوي رين جوي لم يستطع إلا أن يبعد تعبيره المتحمس ويظهر نظرة يقظة.
كانت مدينة زي ديان هي المكان الذي يقع فيه مقر القيادة لـ منطقة الحرب الأمريكية.
عقد القائد العام هان شين اجتماع لأول مرة ، حيث حضر جميع جنرالات الفيلق وما فوقهم.
”دعهم يؤخرون ذلك لاطول وقت “. يبدو أن أويانغ شو لم يدرك أنه مع هذه الجملة الواحدة فقط ، سيتعين على عدد لا يحصى من الأشخاص أن يموتوا ويستمروا في مواجهة مصاعب الحرب.
“لقد جئنا إلى هنا ، وغني عن القول ، أن الهدف هو مساعدة الإمبراطورية على التوسع في أمريكا. الهدف الأول هو منطقة كولومبيا لطرد سلالة داوسون من أمريكا الجنوبية “.
أومأ هان شين. بعد أن عاد الجنرالات إلى مقاعدهم ، قال: “أرسلت سلالة برازيليا 400 ألف جندي لمهاجمة الإمبراطورية الهندية. إذا تدخلنا الآن ، فقد يتراجعون للدفاع. فقط عندما يدخل الجانبان في طريق مسدود ولا يمكن لأي منهم الانفصال بسهولة ، سنضرب “.
في البداية ، كان هان شين قويًا وحازمًا.
وقف وزير بجانب أويانغ شو – دو رو هوي .
عندما سمع الجنرالات ذلك ، أضاءت أعينهم ، حيث أظهروا تعابير متحمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت الدوريات المشتركة للأسراب الثلاثة هي خطة قد قرروا جميعًا القيام بها. أثرت تصرفات الأسراب الثلاثة على السلالة العثمانية.
“ولكن.”
كانت هناك بعض الكلمات التي لا يمكن أن يكون هان شين دقيقًا للغاية بشأنها. لقد منحه صاحب الجلالة السلطة ليقرر كيف يقاتل في أمريكا الجنوبية ، لذلك يجب أن يتحمل المسؤولية ، حيث لم يستطع أن يخذل جلالته.
توقف هان شين عمدا قبل أن ينظر حولهم ، حيث كانت عيناه شرسة وثابتة. حتى شوي رين جوي لم يستطع إلا أن يبعد تعبيره المتحمس ويظهر نظرة يقظة.
“مفهوم!”
“الآن ليس وقت الهجوم. يجب أن تتحكموا في رجالكم. بدون أوامر ، لا تخرجون من المعسكر. اتفهمون ذلك؟ ” صرخ هان شين.
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، بعد استلام الأمر ، أمر هان شين فيلق النمر بالانتقال الاني إلى الإكوادور.
“مفهوم!”
لم تكن محافظة الإكوادور كبيرة. الآن ، أصبح لديها فجأة 750 ألف جندي من النخبة ، مما جعلها تبدو لافتة للنظر حقًا . كان هذا يعني أن ألسنة اللهب في أمريكا الجنوبية سوف تتألق أكثر.
رد الجنرالات جميعًا بشكل غريزي قبل أن يسألوا بعناية ، “أيها القائد ، تمتلك كولومبيا 200 ألف جندي وهم ليسوا خصومنا ، فلماذا لا نهاجم؟”
طموح الرجل لا حدود له.
كان هان شين يتمتع بمزاج جيد وواضح ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلن تكون هناك مشكلة ، حيث سيكفي فيلق رئيسي واحد فقط “.
…
كان هان شين واثقا.
مع إغلاق مسار البحر الابيض المتوسط ، أصبح آل تيودور الضحية الأكبر. تضاعف سعر جميع المنتجات المباعة لهم على أقل تقدير.
“ومع ذلك ، هل أنتم جميعًا راضون عن منطقة كولومبيا الصغيرة؟” سأل هان شين.
على الاغلب لا.
عند الاستماع إلى هذه الكلمات ، أضاءت عيون الجنرالات المرتبكين مرة أخرى ، حيث غلت دمائهم.
طموح الرجل لا حدود له.
“القائد يقول؟” سأل جنرال واحد.
الترجمة: Hunter
وقف هان شين. كان تعبيره جادا كما لو كان يحمل ثقل الإمبراطورية على كتفيه حيث قال: “سنقضي على سلالة برازيليا ونشارك أمريكا الجنوبية مع الإمبراطورية الهندية. هذا ما يجب أن نفعله “.
لم تكن محافظة الإكوادور كبيرة. الآن ، أصبح لديها فجأة 750 ألف جندي من النخبة ، مما جعلها تبدو لافتة للنظر حقًا . كان هذا يعني أن ألسنة اللهب في أمريكا الجنوبية سوف تتألق أكثر.
“نعم ايها القائد!”
بعد الإبلاغ وتلقي التعليمات الدقيقة ، ودع دو رو هوي الإمبراطور. كوزير للشؤون العسكرية ، كان مشغولا حقا . غادر المكان ، حيث تردد خلفه ضحك الأميرة الضعيف.
لم يتردد الجنرالات بعد الآن ، حيث انحنوا وأعربوا عن اعترافهم وولائهم للقائد.
انحنى الجنرالات مرة أخرى.
أومأ هان شين. بعد أن عاد الجنرالات إلى مقاعدهم ، قال: “أرسلت سلالة برازيليا 400 ألف جندي لمهاجمة الإمبراطورية الهندية. إذا تدخلنا الآن ، فقد يتراجعون للدفاع. فقط عندما يدخل الجانبان في طريق مسدود ولا يمكن لأي منهم الانفصال بسهولة ، سنضرب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان شين يتمتع بمزاج جيد وواضح ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلن تكون هناك مشكلة ، حيث سيكفي فيلق رئيسي واحد فقط “.
“على هذا النحو ، ما يجب علينا فعله الآن هو البقاء في المعسكر ، والتكيف مع مناخ أمريكا الجنوبية ، والتعرف على التضاريس للاستعداد للمعركة القادمة. هل فهمتم ذلك؟ “
لم تكن محافظة الإكوادور كبيرة. الآن ، أصبح لديها فجأة 750 ألف جندي من النخبة ، مما جعلها تبدو لافتة للنظر حقًا . كان هذا يعني أن ألسنة اللهب في أمريكا الجنوبية سوف تتألق أكثر.
“نعم!”
كانوا ينتظرون بصبر أفضل وقت للهجوم.
انحنى الجنرالات مرة أخرى.
عقد القائد العام هان شين اجتماع لأول مرة ، حيث حضر جميع جنرالات الفيلق وما فوقهم.
كانت هناك بعض الكلمات التي لا يمكن أن يكون هان شين دقيقًا للغاية بشأنها. لقد منحه صاحب الجلالة السلطة ليقرر كيف يقاتل في أمريكا الجنوبية ، لذلك يجب أن يتحمل المسؤولية ، حيث لم يستطع أن يخذل جلالته.
تسلقت إسبانيا وجوال وقيصر على جثة آل تيودور ، حيث كسبوا الكثير.
كجنرال إلهي ، ما نظر إليه لم يكن ساحة المعركة نفسها ولكن أيضًا مسائل ما بعد الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد هزيمة شيا العظمى لكولومبيا وبرازيليا ، ستبقى أمريكا الجنوبية مع الإمبراطورية الهندية فقط.
…
عندما يحدث ذلك ، هل ستخضع الإمبراطورية الهندية لشيا العظمى؟
على الاغلب لا.
أومأ هان شين. بعد أن عاد الجنرالات إلى مقاعدهم ، قال: “أرسلت سلالة برازيليا 400 ألف جندي لمهاجمة الإمبراطورية الهندية. إذا تدخلنا الآن ، فقد يتراجعون للدفاع. فقط عندما يدخل الجانبان في طريق مسدود ولا يمكن لأي منهم الانفصال بسهولة ، سنضرب “.
طموح الرجل لا حدود له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون تهديد خارجي ، لن تكون الإمبراطورية الهندية ممتنة لشيا العظمى لمساعدتهم على التعامل مع أعدائهم وإعادتهم إلى عصر السلام.
”دعهم يؤخرون ذلك لاطول وقت “. يبدو أن أويانغ شو لم يدرك أنه مع هذه الجملة الواحدة فقط ، سيتعين على عدد لا يحصى من الأشخاص أن يموتوا ويستمروا في مواجهة مصاعب الحرب.
على العكس من ذلك ، من المرجح أن يشعر ملك الإمبراطورية الهندية خواريز بالاستياء تجاه شيا العظمى لسرقة أرضهم واحتلال جزء من أمريكا الجنوبية التي تنتمي إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت الدوريات المشتركة للأسراب الثلاثة هي خطة قد قرروا جميعًا القيام بها. أثرت تصرفات الأسراب الثلاثة على السلالة العثمانية.
بعد كل شيء ، قبل عامين ، رأى خواريز أمريكا الجنوبية بمثابة الساحة الخلفية الخاصة به.
أومأ دو رو هوي برأسه وسأل ، ” صاحب الجلالة ، كيف سنرد على أفريقيا؟”
ستكون العلاقة بين السلالتين خطيرة في ذلك الوقت.
كان أويانغ شو الحالي مثل المتحكم في إشارة ازور و اليد الفضية ، حيث انتقل من قطعة شطرنج إلى سيد الشطرنج.
في ظل هذه الظروف ، كان استخدام جيش برازيليا وجيش داوسون لتقليل قوة الإمبراطورية الهندية خطوة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ شو هو من يدفع الأرجوحة.
في كثير من الأحيان ، سيكون الانتقام مدعومًا بالقوة.
في البداية ، كان هان شين قويًا وحازمًا.
“القائد يقول؟” سأل جنرال واحد.
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، بعد استلام الأمر ، أمر هان شين فيلق النمر بالانتقال الاني إلى الإكوادور.
“مفهوم!”
الترجمة: Hunter
لم يكن أويانغ شو الحالي هو الإمبراطور ذو الدم الحديدي المليء بنية القتل. لقد كان أبًا شغوفًا بابنته ولعب معها.
عند الاستماع إلى هذه الكلمات ، أضاءت عيون الجنرالات المرتبكين مرة أخرى ، حيث غلت دمائهم.
كان هان شين واثقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم الخامس ، العاصمة الإمبراطورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
