المسار الأمامي مكسور
الفصل 1269 – المسار الأمامي مكسور
لحسن الحظ ، بعد اعوام عديدة قضاها في الجيش ، لا يزال وانغ جيان قادرًا على الاحتفاظ بجزء من عقلانيته.
بعد أن حاصرهم العدو ومنعهم ، حاول 40 ألف جندي من قوات تشين الهروب ، في محاولة لإبقاء أكبر عدد ممكن منهم على قيد الحياة.
بعد أن حاصرهم العدو ومنعهم ، حاول 40 ألف جندي من قوات تشين الهروب ، في محاولة لإبقاء أكبر عدد ممكن منهم على قيد الحياة.
في الظهيرة ، تمكن الجيش أخيرًا من الهرب.
بعد الخروج من الحصار ، نظر وانغ بين إلى العدد القليل من الجنود المتبقين وظهر الألم في عينيه. من بين 70 ألف جندي ، بقي 20 ألف فقط.
“أيها الوغد ، إذا حدث أي شيء لابني ، فلن أتركك تذهب.” كان من النادر أن يفقد وانغ جيان هدوئه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان يرغب ببساطة في قيادة قواته لمساعدة ابنه.
“أيها الإخوة ، دعونا نذهب إلى المنزل!”
الترجمة: Hunter
كان العدو لا يزال يطاردهم ، لذلك لم يكن لدى وانغ بين الوقت للعاطفة.
“أيها الوغد ، إذا حدث أي شيء لابني ، فلن أتركك تذهب.” كان من النادر أن يفقد وانغ جيان هدوئه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان يرغب ببساطة في قيادة قواته لمساعدة ابنه.
خلال اليومين التاليين ، هرب أحد الجانبين بينما كان الجانب الآخر يطارد أثناء تحولهم نحو الطريق القديم لـ التبت – تانغ. في الشهر العاشر ، اليوم 23 ، في الساعة 2 ظهرًا ، وصلت قوات وانغ بين أخيرًا إلى القلعة.
كانت الأجنحة اليمنى واليسرى تدخل الغرب لإنقاذ وانغ بين. في الوقت نفسه ، سوف ينتهزون هذه الفرصة لاكتساح المنطقة الأساسية في التبت وقطع التعزيزات رسميًا عن مدينة لاسا.
“افتحوا البوابات ، بسرعة ، نحن جيش شيا العظمى!”
“هنا!”
استمر جنود تشين في الصراخ ، لكن لم تظهر بوابات القلعة أي علامات على التزحزح. عندما رفعوا رؤوسهم ، لم يروا سوى الجنود المغول الذي يقفون على أسوار المدينة ، لم يردوا وهم ينظرون بسخرية إلى وانغ بين ورجاله.
“رجال!”
بعد الخروج من الحصار ، نظر وانغ بين إلى العدد القليل من الجنود المتبقين وظهر الألم في عينيه. من بين 70 ألف جندي ، بقي 20 ألف فقط.
كان وانغ بين شخصًا ذكيًا ، حيث غرق قلبه. نقر على خيله وانتقل إلى الأمام قبل الصراخ ، “أنا وانغ بين من شيا العظمى ، لماذا لا تفتحوا الابواب ؟ ألا تخشوا أن تطلب الإمبراطورية الإجابات؟ “
عندما رأى الجنود في القلعة ذلك ، لم يسعهم إلا أن ينفجروا ضاحكين. كانت ضحكاتهم تخترق الآذان بشكل لا يصدق. تمنى وانغ بين أن يستدير ويعلمهم درسا قاسيا.
“….”
نتيجة لذلك ، تم تغيير وضع المعركة.
كان الرد الوحيد هو الصمت.
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
“افتحوا البوابات ، بسرعة ، نحن جيش شيا العظمى!”
“قائد!” سار النائب مضطربًا وقال ، “قوات العدو على وشك اللحاق بنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايها الامبراطور!”
ألقى وانغ بين نظرة أخيرة على القلعة قبل أن يستدير بسرعة ويقول ، “لنذهب!”
كان الرد الوحيد هو الصمت.
“إلى أين؟”
…
“استمروا في الذهاب شرقا حتى نلتقي مع الجناح الأيمن.” اتخذ وانغ بين قراره.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
“هذا….”
ملأ القلق وجه نائب الجنرال. أراد أن يقول شيئًا ، لكنه أوقف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت مبكر من الصباح ، تلقى أويانغ شو رسالة لي جينغ الطارئة ، حيث غرق وجهه على الفور في حالة من عدم التصديق. كان ذلك لأن كاراكوروم أرسلت بالأمس تقريرًا مفاده أنهم سيرسلون مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتحدث عن الخضوع.
كان موقعهم الحالي على بعد عشرات الآلاف من الأميال من خط المواجهة ، وكانوا في منطقة العدو. كانت هناك عقبات أمامهم وقوات تطارد من ورائهم. مع وجود 20 ألف منهم فقط ، بدون حصص غذائية ، ستكون محاولة الخروج صعبة مثل تسلق السماء.
إذا ضرب الجناحين الأيمن والأيسر ، فإن فرص نجاحهم ستزداد بشكل كبير. لم يتوقع وانغ جيان أن يكون لي جينغ بهذه الصراحة. في قلبه ، أصبح قريبا أخيرًا من الإمبراطورية.
“ليس لدينا خيار آخر!”
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
ظل وانغ بين عقلانيًا حقًا . نظرًا لعدم وجود خيارات أخرى ، سيكون الخيار الوحيد هو الخيار الأفضل.
مع الأوامر الصادرة من مقر القيادة ، لم يضيع وانغ جيان المزيد من الوقت. قاد شخصيا الجناح الأيمن بأكمله للدخول على الفور إلى الغرب.
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
“ليس لدينا خيار آخر!”
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو اسقطوا القلعة بالقوة ، فلن يتمكنوا من تجاوز منزل أوجيدي بالموقف الذي أظهرته الإمبراطورية المغولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب تيان دان بشكل طبيعي للأوامر.
“لنذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ القلق وجه نائب الجنرال. أراد أن يقول شيئًا ، لكنه أوقف نفسه.
استدار العشرون ألف جندي نحو الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت مبكر من الصباح ، تلقى أويانغ شو رسالة لي جينغ الطارئة ، حيث غرق وجهه على الفور في حالة من عدم التصديق. كان ذلك لأن كاراكوروم أرسلت بالأمس تقريرًا مفاده أنهم سيرسلون مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتحدث عن الخضوع.
عندما رأى الجنود في القلعة ذلك ، لم يسعهم إلا أن ينفجروا ضاحكين. كانت ضحكاتهم تخترق الآذان بشكل لا يصدق. تمنى وانغ بين أن يستدير ويعلمهم درسا قاسيا.
ذُهل تشانغ يي ، تردد قبل أن يقول ، “سمعت أن جنكيز خان كان ينوي نقل العرش إلى تولي . هل شعر أوجيدي بالاستياء ورفض السماح لنا بالمرور في القلعة نتيجة لذلك؟ “
ومع ذلك ، لم يحاول وانغ بين القيام بذلك ، حيث استمر في اتجاه الشرق ووجهه مظلم .
كان الرد الوحيد هو الصمت.
…
عندما رأى الجنود في القلعة ذلك ، لم يسعهم إلا أن ينفجروا ضاحكين. كانت ضحكاتهم تخترق الآذان بشكل لا يصدق. تمنى وانغ بين أن يستدير ويعلمهم درسا قاسيا.
التبت ، مدينة أندو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايها الامبراطور!”
بعد تلقي الأخبار من ابنه ، تحول وجه وانغ جيان إلى اللون الأخضر بغضب.
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
“أيها الوغد ، إذا حدث أي شيء لابني ، فلن أتركك تذهب.” كان من النادر أن يفقد وانغ جيان هدوئه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان يرغب ببساطة في قيادة قواته لمساعدة ابنه.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
لحسن الحظ ، بعد اعوام عديدة قضاها في الجيش ، لا يزال وانغ جيان قادرًا على الاحتفاظ بجزء من عقلانيته.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
عرف وانغ جيان أن الجناح الأيمن وحده قد لا يكون قادرًا على إنقاذ قوات وانغ بين. علاوة على ذلك ، إذا اتخذوا إجراءات الآن ، فإنهم سيرتكبون خطيئة عصيان الأوامر ، الأمر الذي سيؤدي إلى جر جيش تشين بأكمله إلى الهاوية.
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
عندما تلقى لي جينغ التقرير ، تفاجئ حقًا ، “هل إمبراطورية المغول مجنونة؟”
كان لي جينغ جنرالا إلهيا. على الرغم من حدوث أمر غير متوقع ، الا انه استطاع أن يشم فرصة من الأزمة ، حيث أراد توجيه ضربة قاتلة للعدو.
قال وانغ جيان ، “أيها القائد ، من فضلك دعني أقود قواتي غربًا لاستقبال قوات وانغ بين.”
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
لم يتردد لي جينغ وأجاب ، “لا تقلق ، أيها الجنرال. ذهب وانغ بين لتنفيذ مهمة لإمبراطوريتنا ، لذلك لن نتخلى عنه. ليس فقط جناحك الأيمن ، حتى الجناح الأيسر سيدخل الغرب أيضًا “.
“ليس لدينا خيار آخر!”
“شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا ضرب الجناحين الأيمن والأيسر ، فإن فرص نجاحهم ستزداد بشكل كبير. لم يتوقع وانغ جيان أن يكون لي جينغ بهذه الصراحة. في قلبه ، أصبح قريبا أخيرًا من الإمبراطورية.
خلال اليومين التاليين ، هرب أحد الجانبين بينما كان الجانب الآخر يطارد أثناء تحولهم نحو الطريق القديم لـ التبت – تانغ. في الشهر العاشر ، اليوم 23 ، في الساعة 2 ظهرًا ، وصلت قوات وانغ بين أخيرًا إلى القلعة.
ليس ذلك فحسب ، بل استمر لي جينغ في القول ، “سأبلغ جلالة الملك بهذا الأمر. لكي يرتكب منزل أوجيدي مثل هذه الخيانة ، فإنهم يتطلعون إلى الموت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو اسقطوا القلعة بالقوة ، فلن يتمكنوا من تجاوز منزل أوجيدي بالموقف الذي أظهرته الإمبراطورية المغولية.
كواحد من العمالقة الثلاثة في جيش الإمبراطورية ، كان لكلمات لي جينغ وزن كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف وانغ جيان أن الجناح الأيمن وحده قد لا يكون قادرًا على إنقاذ قوات وانغ بين. علاوة على ذلك ، إذا اتخذوا إجراءات الآن ، فإنهم سيرتكبون خطيئة عصيان الأوامر ، الأمر الذي سيؤدي إلى جر جيش تشين بأكمله إلى الهاوية.
“شكرا لك أيها القائد!”
كواحد من العمالقة الثلاثة في جيش الإمبراطورية ، كان لكلمات لي جينغ وزن كبير.
قام وانغ جيان بجمع قبضتيه مرة أخرى. مع تدخل الإمبراطورية ، سيكونون قادرين على البحث عن إجابة لـ وانغ بين.
بعد تلقي الأخبار من ابنه ، تحول وجه وانغ جيان إلى اللون الأخضر بغضب.
مع الأوامر الصادرة من مقر القيادة ، لم يضيع وانغ جيان المزيد من الوقت. قاد شخصيا الجناح الأيمن بأكمله للدخول على الفور إلى الغرب.
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
” بين’ير ، عليك أن تنجو.” كان وانغ جيان قلقًا حقًا ، حيث كان يصلي بصمت في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد!” سار النائب مضطربًا وقال ، “قوات العدو على وشك اللحاق بنا”.
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
“لنذهب!”
ومع ذلك ، كان الاختلاف بين أوامرهم هو أن لي جينغ قد أمر تيان دان بتدمير جميع قوات العدو في طريقهم لخلق فرصة للجيش الأوسط لهزيمة مدينة لاسا.
“لنذهب!”
استجاب تيان دان بشكل طبيعي للأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايها الامبراطور!”
كان لي جينغ جنرالا إلهيا. على الرغم من حدوث أمر غير متوقع ، الا انه استطاع أن يشم فرصة من الأزمة ، حيث أراد توجيه ضربة قاتلة للعدو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ليس ذلك فحسب ، بل استمر لي جينغ في القول ، “سأبلغ جلالة الملك بهذا الأمر. لكي يرتكب منزل أوجيدي مثل هذه الخيانة ، فإنهم يتطلعون إلى الموت “.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
“اسألهم عما يحدث وأخبرهم أن يقدموا لنا شرحًا.” قال اويانغ شو .
نتيجة لذلك ، تم تغيير وضع المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
كانت الأجنحة اليمنى واليسرى تدخل الغرب لإنقاذ وانغ بين. في الوقت نفسه ، سوف ينتهزون هذه الفرصة لاكتساح المنطقة الأساسية في التبت وقطع التعزيزات رسميًا عن مدينة لاسا.
“هذا….”
بعد ذلك ، ستكون مدينة لاسا موجودة لأخذها.
قال وانغ جيان ، “أيها القائد ، من فضلك دعني أقود قواتي غربًا لاستقبال قوات وانغ بين.”
بأمر واضح من مركز القيادة ، زاد الجيش الأوسط وجيش الحامي الأوسط من شدة هجماتهم.
لم يتردد لي جينغ وأجاب ، “لا تقلق ، أيها الجنرال. ذهب وانغ بين لتنفيذ مهمة لإمبراطوريتنا ، لذلك لن نتخلى عنه. ليس فقط جناحك الأيمن ، حتى الجناح الأيسر سيدخل الغرب أيضًا “.
إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فإن حرب التبت ستنتهي قريبًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 24 ، المدينة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وانغ جيان بجمع قبضتيه مرة أخرى. مع تدخل الإمبراطورية ، سيكونون قادرين على البحث عن إجابة لـ وانغ بين.
في وقت مبكر من الصباح ، تلقى أويانغ شو رسالة لي جينغ الطارئة ، حيث غرق وجهه على الفور في حالة من عدم التصديق. كان ذلك لأن كاراكوروم أرسلت بالأمس تقريرًا مفاده أنهم سيرسلون مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتحدث عن الخضوع.
بشكل غير متوقع ، في غمضة عين ، حدث مثل هذا الأمر.
كان الرد الوحيد هو الصمت.
“رجال!”
“إلى أين؟”
“هنا!”
استدار العشرون ألف جندي نحو الشرق.
“استدعوا تشانغ يي!”
الترجمة: Hunter
“نعم ، ايها الامبراطور!”
مع الأوامر الصادرة من مقر القيادة ، لم يضيع وانغ جيان المزيد من الوقت. قاد شخصيا الجناح الأيمن بأكمله للدخول على الفور إلى الغرب.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
“استدعوا تشانغ يي!”
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
ذُهل تشانغ يي ، تردد قبل أن يقول ، “سمعت أن جنكيز خان كان ينوي نقل العرش إلى تولي . هل شعر أوجيدي بالاستياء ورفض السماح لنا بالمرور في القلعة نتيجة لذلك؟ “
لحسن الحظ ، بعد اعوام عديدة قضاها في الجيش ، لا يزال وانغ جيان قادرًا على الاحتفاظ بجزء من عقلانيته.
تنهد أويانغ شو وقال ، “المغول متغطرسون حقًا ، ولا يمكن ترويضهم.”
“إلى أين؟”
ارتجف قلب تشانغ يي. من يدري كيف سيؤثر هذا الأمر على استسلام إمبراطورية المغول؟ ربما يتسبب هذا الحدث في قيام الإمبراطور بتغيير استراتيجيته تجاه الإمبراطورية المغولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
“اسألهم عما يحدث وأخبرهم أن يقدموا لنا شرحًا.” قال اويانغ شو .
كانت الأجنحة اليمنى واليسرى تدخل الغرب لإنقاذ وانغ بين. في الوقت نفسه ، سوف ينتهزون هذه الفرصة لاكتساح المنطقة الأساسية في التبت وقطع التعزيزات رسميًا عن مدينة لاسا.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
كان الرد الوحيد هو الصمت.
تعامل تشانغ يي مع هذه المسألة بجدية. كان يشعر أن عاصفة كانت تختمر في الإمبراطورية المغولية.
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
“شكرا لك أيها القائد!”
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو اسقطوا القلعة بالقوة ، فلن يتمكنوا من تجاوز منزل أوجيدي بالموقف الذي أظهرته الإمبراطورية المغولية.
“ليس لدينا خيار آخر!”
“هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايها الامبراطور!”
الترجمة: Hunter
كانت الأجنحة اليمنى واليسرى تدخل الغرب لإنقاذ وانغ بين. في الوقت نفسه ، سوف ينتهزون هذه الفرصة لاكتساح المنطقة الأساسية في التبت وقطع التعزيزات رسميًا عن مدينة لاسا.
ألقى وانغ بين نظرة أخيرة على القلعة قبل أن يستدير بسرعة ويقول ، “لنذهب!”
كان وانغ بين شخصًا ذكيًا ، حيث غرق قلبه. نقر على خيله وانتقل إلى الأمام قبل الصراخ ، “أنا وانغ بين من شيا العظمى ، لماذا لا تفتحوا الابواب ؟ ألا تخشوا أن تطلب الإمبراطورية الإجابات؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
