شيا الغربية تطلب المساعدة
الفصل 1220- شيا الغربية تطلب المساعدة
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
قبل المعركة كان يي لي وانغ رونغ وشقيقه واثقين حقًا . ومع ذلك ، عندما حاربوا ضد سلاح الفرسان المغولي ، تعلموا أخيرًا مدى رعب هذا الخصم. كانت قوات موكالي وتولي مثل سكاكين حادة تطعن في شيا الغربية.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
إذا لم يقضوا على منزل شينغ تشينغ بأكمله ، فلن يتوقف سلاح الفرسان المغولي.
دار سلاح الفرسان المغولي الذي لم يكن بارعًا في الحصار حول منزل شينغ تشينغ عاصمة شيا الغربية وذهبوا جنوبًا لزيادة مستويات الخوف في جميع أنحاء شيا الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
ذبح القرى وقتل المدن والقضاء على البلدان …
ظهر ظلم الحياة والحزن.
لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
واجه شعب شيا الغربية المثير للشفقة الآن كارثة إنسانية بعد الكارثة الطبيعية.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
ظهر ظلم الحياة والحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
في عالم يسوده الفوضى ، كان الناس كالكلاب ، ليتم قتلهم من قبل أي شخص. أرادت شيا الغربية في الأصل الحصول على بعض السلام ، لكن تم دفعهم إلى هذه الحرب ولم يتمكنوا من الابتعاد عنها.
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
كانت فكرة المغول بسيطة ، “ألا يهتمون كثيرًا بحبوبهم؟ اذا دعونا نقتل أولئك الذين يأكلون الحبوب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
تحول وجه إمبراطور شيا الغربية إلى اللون الأخضر. أمر الإخوة بالقتال حتى الموت وإيقاف سلاح الفرسان المغولي. كان عليهم أن يجدوا فرصة لقلب الطاولة.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
على الرغم من أن موكالي كان جنرالًا كبيرًا وان وجود سلاح الفرسان المغولي كان أضعف من سلاح فرسان شيا العظمى ، الا أنهم أُُجبروا على العودة بواسطة جيش شيا الغربية الذي كان يقاتل حتى الموت.
على هذا النحو ، سيفوز جيش حزين بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
على الرغم من أن موكالي كان جنرالًا كبيرًا وان وجود سلاح الفرسان المغولي كان أضعف من سلاح فرسان شيا العظمى ، الا أنهم أُُجبروا على العودة بواسطة جيش شيا الغربية الذي كان يقاتل حتى الموت.
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
ومع ذلك ، كما كانت شيا الغربية على وشك أن تحاصر ، ارسلت العاصمة شينغ تشينغ تقرير طارئ. كان تولي يقترب منهم ، لذلك أمروا الجيش بالعودة لتقديم المساعدة.
في هذه المرحلة ، ستكون الدولة في خطر.
تم إهدار كل عملهم الشاق.
كان هذا أيضًا الإجراء المعتاد للإمبراطورية المغولية ضد المقاومة ، ولم تكن هناك استثناءات.
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
تجمعت قوات تولي المختبئة معًا للهجوم على منزل شينغ تشينغ .
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
فجأة ، أصبحت العاصمة في ورطة.
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
فجأة ، أصبحت العاصمة في ورطة.
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
…
في هذه المرحلة ، ستكون الدولة في خطر.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
منزل شينغ تشينغ ، القصر.
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
“إنهم يريدون القضاء على شيا الغربية.” صر لي يوان هاو على أسنانه.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
تم رفض السابق على الفور.
تجمعت قوات تولي المختبئة معًا للهجوم على منزل شينغ تشينغ .
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
كان لي يوان هاو شخصًا يعرف متى يطلب المساعدة. لم يتردد ، واتصل بشيا العظمى ليطلب منهم الانقاذ.
إذا لم يقضوا على منزل شينغ تشينغ بأكمله ، فلن يتوقف سلاح الفرسان المغولي.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
كان هذا أيضًا الإجراء المعتاد للإمبراطورية المغولية ضد المقاومة ، ولم تكن هناك استثناءات.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
عندها فقط سيتمكنون من حماية الصورة المرعبة والمخيفة للإمبراطورية المغولية لتحطيم الروح القتالية للعدو ، حيث سيؤدي هذا إلى تقليل عدد الحصارات التي كان على سلاح الفرسان المغولي محاولة القيام بها ، مما يسمح لهم بالتوسع بسهولة.
عند سماع ذلك ، أومأ لي جينغ برأسه بارتياح ، “ضع قائمة بالموارد التي تحتاجها لتنسيق منطقة الحرب.”
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
تم رفض السابق على الفور.
بالتالي ، حتى لو أراد لي يوان هاو الاستسلام ، لن يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، حتى لو قبلوا الاستسلام ، فسيكون هناك العديد من الصراعات نظرًا لطبيعة الإمبراطورية المغولية.
عندما قرأ لي جينغ الأمر ، فهم على الفور.
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
كان لي يوان هاو شخصًا يعرف متى يطلب المساعدة. لم يتردد ، واتصل بشيا العظمى ليطلب منهم الانقاذ.
كانت فكرة المغول بسيطة ، “ألا يهتمون كثيرًا بحبوبهم؟ اذا دعونا نقتل أولئك الذين يأكلون الحبوب “.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
“هل حدث أي شيء في التبت؟”
علم لي يوان هاو أنه لا يوجد غداء مجاني في العالم. لجعل شيا العظمى تساعدهم ، سيحتاجون إلى إخراج صدقهم. كان الاعتراف بشيا العظمى كدولة ذات سيادة هو البطاقة الدبلوماسية التي سيستخدمها.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
تحول وجه إمبراطور شيا الغربية إلى اللون الأخضر. أمر الإخوة بالقتال حتى الموت وإيقاف سلاح الفرسان المغولي. كان عليهم أن يجدوا فرصة لقلب الطاولة.
كان لي يوان هاو ذكيا ، لكن أويانغ شو لن يقع لأجل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
…
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
قبل المعركة كان يي لي وانغ رونغ وشقيقه واثقين حقًا . ومع ذلك ، عندما حاربوا ضد سلاح الفرسان المغولي ، تعلموا أخيرًا مدى رعب هذا الخصم. كانت قوات موكالي وتولي مثل سكاكين حادة تطعن في شيا الغربية.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
“كيف سنرد عليهم؟” سأل اويانغ شو .
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
فوجئ تشانغ يي ، “هذا الأمر يتعلق بالجيش. لا ينبغي أن أتحدث عن ذلك “. على الرغم من أنه كان رئيس معبد هونغ لو وكان شامل المواهب ، إلا أن تشانغ يي كان يعرف مكانه.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
يعرف متى يتحدث ومتى يلتزم بالصمت ، فعل تشانغ يي ذلك بشكل جيد حقًا .
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!”
“نعم أيها الملك!”
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان تشانغ يي مليئًا بالأفكار.
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
“هل حدث أي شيء في التبت؟”
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
أجاب تشانغ يي: “ايها الملك ، لم تتصل سلالة التبت بمعبد هونغ لو “.
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
أومأ أويانغ شو برأسه مبتسماً على ما يبدو ، “يمكنهم تحمل الأمر بشكل جيد وعدم الاستسلام حتى يوشكوا على الموت.”
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
منذ كارثة الشهر العاشر ، كان كل من تشين وتانغ وسونغ يمرون بوقت عصيب. بناءً على الأخبار الواردة من جواسيس حرس شان هاي ، كان هناك لاجئون في كل مكان وجاء معظمهم من تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أويانغ شو برأسه مبتسماً على ما يبدو ، “يمكنهم تحمل الأمر بشكل جيد وعدم الاستسلام حتى يوشكوا على الموت.”
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القائد ، هل سنقاتل أخيرًا؟”
عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
تم رفض السابق على الفور.
“….”
منذ استسلام سلالة شو هان ، تم نقل المقر الرئيسي الشمالي الغربي هنا. تم ختم أوامر أويانغ شو التي تم إرسالها بعد الظهر وإرسالها إلى المكتب.
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
“هذا صحيح. هذه الكوارث لا تكفي لسحق الدول”.
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كما كانت شيا الغربية على وشك أن تحاصر ، ارسلت العاصمة شينغ تشينغ تقرير طارئ. كان تولي يقترب منهم ، لذلك أمروا الجيش بالعودة لتقديم المساعدة.
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
كانت شيا الغربية مثل الفريسة التي تخلت عن نفسها. سيحتاج المرء فقط إلى مزيد من الصبر لجعلها تستسلم.
منذ استسلام سلالة شو هان ، تم نقل المقر الرئيسي الشمالي الغربي هنا. تم ختم أوامر أويانغ شو التي تم إرسالها بعد الظهر وإرسالها إلى المكتب.
…
“….”
بعد ظهر ذلك اليوم ، تشينغ دو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم يسوده الفوضى ، كان الناس كالكلاب ، ليتم قتلهم من قبل أي شخص. أرادت شيا الغربية في الأصل الحصول على بعض السلام ، لكن تم دفعهم إلى هذه الحرب ولم يتمكنوا من الابتعاد عنها.
منذ استسلام سلالة شو هان ، تم نقل المقر الرئيسي الشمالي الغربي هنا. تم ختم أوامر أويانغ شو التي تم إرسالها بعد الظهر وإرسالها إلى المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
عندما قرأ لي جينغ الأمر ، فهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
“أيها القائد ، هل سنقاتل أخيرًا؟”
“إنهم يريدون القضاء على شيا الغربية.” صر لي يوان هاو على أسنانه.
وجد لي مو صعوبة في إخفاء حماسته وسعادته. من الواضح أنه كان ينتظر هذا لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منزل شينغ تشينغ ، القصر.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
كان هذا أيضًا الإجراء المعتاد للإمبراطورية المغولية ضد المقاومة ، ولم تكن هناك استثناءات.
كان هذا وعدًا.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
عند سماع ذلك ، أومأ لي جينغ برأسه بارتياح ، “ضع قائمة بالموارد التي تحتاجها لتنسيق منطقة الحرب.”
…
“شكرا لك أيها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القائد ، هل سنقاتل أخيرًا؟”
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
كان لي يوان هاو ذكيا ، لكن أويانغ شو لن يقع لأجل ذلك.
…
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات