هجمات تشو العظمى
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
في اللحظة التي يهطل فيها المطر ، غالبًا ما سيستمر لمدة أسبوع.
العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 18 ، مدينة لو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هجمات نيران المدافع الكثيفة ، تصاعد الدخان على سور المدينة.
بدأت السماء تمطر في منتصف الليل . مع اقتراب الصباح ، نما المطر أكثر فأكثر ، مما تسبب في أن يصبح معسكر شيا العظمى موحلًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشهر الرابع والشهر الخامس هما الأشهر التي تحتاج فيها الشتلات إلى الماء أكثر من غيرها. ومع ذلك ، لم يكن هناك مطر خلال هذا الوقت. للحصول على المياه التي يحتاجونها للزراعة ، سيكون على المزارعين من قرى مختلفة أن يقاتلوا بعضهم البعض.
داخل المعسكر المركزي ، جمع هان شين جنرالات الفيالق الستة وعقد الاجتماع الصباحي المعتاد.
مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.
عند رؤية شكل المطر الذي يشبه الستارة خارج المعسكر والمياه تتجمع وتشكل ، سأل جنرال الفيلق الأول وي تشانغ ، “أيها القائد ، بالنظر إلى الوضع ، لن يتوقف المطر في وقت قصير ، هل يجب أن نستمر في الحصار؟ “
انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.
بناءً على الخطة ، كان الفيلق الأول هو طليعة الحصار.
قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.
كان هان شين قلقًا بشأن ذلك. بعد التفكير في الأمر ، قال: “الخطة لن تتغير. مع دخولنا الشهر السابع ، ستستمر العواصف والأمطار. بالنسبة لنا ، سيكون انتظار وصول يوم مشمس أمرًا صعبًا حقًا . لا يوجد وقت غير الوقت الحاضر. دعونا نحاصر اليوم. على الرغم من أنه سيء بالنسبة لنا ، إلا أنه سيء أيضًا للعدو “. كما قال ذلك ، ألقى هان شين نظرة على وي تشانغ وقال ، “هل هناك أي مشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثهم ، وصلت الشعبة الأولى بالقرب من نهر حماية المدينة.
كان وي تشانغ في الأصل مترددًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، لم تكن العاصفة جيدة للحصار. ومع ذلك ، فإن نظرة المارشال جعلته يرمي كل المخاوف في رأسه بعيدًا. نهض بسرعة ، وضرب صدره ، قال ، “لا تقلق ، أيها المارشال ، سيقوم الفيلق الأول بذلك.”
“قتل!”
“إذا اذهب واستعد!”
من كان يتوقع أنه بعد بضعة أيام نادرة من الشمس ، ستهطل الأمطار مرة أخرى؟
“نعم ، ايها المارشال!”
لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.
بصرف النظر عن الفيلق الأول ، كان الآخرون مسؤولين عن البقاء في حالة تأهب.
في اللحظة التي تم فيها فتح الفجوة ، لم يعد هناك مجال للدفاع عن الأسوار. بعد ثلاث ساعات كاملة من القتل العنيف ، دفع جيش شيا العظمى تضحيات جسيمة لاسقاط مدخل الشارع في النهاية وبناء معسكر الحراسة.
كان مثل هذا الترتيب لأن الجزء من سور المدينة الذي تم تفجيره كان محدودًا ، ولم يكن بمقدور الكثير من القوات أن تندفع. إذا اندفع جميعهم ، فقد يستغل العدو الفرصة لاسقاطهم موجة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن الفيلق الأول ، كان الآخرون مسؤولين عن البقاء في حالة تأهب.
ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.
لقد قاتل الجانبان لمدة ساعتين ، لكن لم يتم تحديد المنتصر حتى الآن. منع شارع صغير تقدم جيش شيا العظمى.
نظرًا لأن التضاريس كانت أكثر تعقيدًا ، فستعتمد معركة الأزقة بشكل أكبر على المعلومات.
“نعم ، جنرال!”
كان جواسيس حرس شان هاي يبذلون قصارى جهدهم لاستكشاف المكان الذي أقام فيه جيش هان القلاع.
” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “
فقط عندما يكون لديهم كل هذه المعلومات ، سيكون بإمكان هان شين إعطاء الأمر النهائي للهجوم.
“إما أن تموت أو تعيش!”
كان هجوم الفيلق الأول بمثابة تحقيق. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطوة لمساعدتهم على وضع نقطة انطلاق داخل المدينة لمساعدة القوة الرئيسية. ثالثًا ، كان أيضًا لقمع جيش هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، استخدموا السيوف في أيديهم لحماية شرف ومجد الشعبة الأولى.
نظرًا لأن المسؤولية كانت ضخمة ، فقد تردد وي تشانغ. نظرًا لأنه قد قطع الوعد بالفعل ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فسيتعين عليه خوض معركة جيدة.
9 صباحًا ، معسكر الفيلق الأول من فيلق الفهد.
نظرًا لأنه كان مجرد لقاء ، فقد انتهى بشكل طبيعي بسرعة. بالنظر إلى جنرالات الفيالق المغادرين ، ظهرت نظرة قلق في عيون هان شين ؛ هذا الطقس الغريب كان يقلقه.
لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.
مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.
كان جواسيس حرس شان هاي يبذلون قصارى جهدهم لاستكشاف المكان الذي أقام فيه جيش هان القلاع.
الشهر الرابع والشهر الخامس هما الأشهر التي تحتاج فيها الشتلات إلى الماء أكثر من غيرها. ومع ذلك ، لم يكن هناك مطر خلال هذا الوقت. للحصول على المياه التي يحتاجونها للزراعة ، سيكون على المزارعين من قرى مختلفة أن يقاتلوا بعضهم البعض.
عندما تلقى وي تشينغ التقرير ، تنهد بعاطفة ، “كما هو متوقع من خالد الحرب ، لا يرتكب أي أخطاء ولا يعطي أي فرص. أرسل أوامري ، دعوا الجنود المدافعين يتراجعون! “
لحسن الحظ ، كانت مرافق الري بالمياه في شيا العظمى جيدة الصنع ومثالية ، مما جعلهم يتجاوزون تلك الفترة. عندما لم يكونوا بحاجة إلى المزيد من الماء ، لم تهتم السماوات واستمرت العواصف الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوز!”
في اللحظة التي يهطل فيها المطر ، غالبًا ما سيستمر لمدة أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.
مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.
“فوز!”
كانت الحبوب على وشك أن تنضج وكان من المقرر حصادها. إذا لم يتحول الطقس إلى الأفضل ، فإن الحبوب التي استغرقهم عدة أشهر ستفسد ، مما يمنحهم القليل من المحصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن الفيلق الأول ، كان الآخرون مسؤولين عن البقاء في حالة تأهب.
لم يكن هناك اختلاف أساسي بين القمح في الشمال والأرز في الجنوب.
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
اختارت شيا العظمى مثل هذا الوقت لمهاجمة هان العظمى. بصرف النظر عن توفير جين العظمى للحبوب ، فقد أخذوا في الاعتبار أيضًا حصاد موسم الحبوب الأول ، والذي سيسمح لهم بالحصول على الحبوب في أرض هان العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الخطة ، كان الفيلق الأول هو طليعة الحصار.
من كان يتوقع أنه بعد بضعة أيام نادرة من الشمس ، ستهطل الأمطار مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوز!”
قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.
داخل المعسكر المركزي ، جمع هان شين جنرالات الفيالق الستة وعقد الاجتماع الصباحي المعتاد.
إذا لم تتوقف العاصفة ، فسوف تفسد المحاصيل ، وستكون النتيجة كارثية.
مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.
“دعونا نأمل أن يصبح الطقس مشمسا!”
سقط جميع الجنود الباقين على الأرض بسبب شدة المعركة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء تراكم المياه على الأرض. وضعوا أكياس الرمل وجلسوا على الأرض ليستريحوا.
للهجوم على لو يانغ ، لم يكن هان شين خائفًا من ساحة المعركة الرئيسية. ما كان يخشى هو الموارد اللوجستية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.
…
9 صباحًا ، معسكر الفيلق الأول من فيلق الفهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشهر الرابع والشهر الخامس هما الأشهر التي تحتاج فيها الشتلات إلى الماء أكثر من غيرها. ومع ذلك ، لم يكن هناك مطر خلال هذا الوقت. للحصول على المياه التي يحتاجونها للزراعة ، سيكون على المزارعين من قرى مختلفة أن يقاتلوا بعضهم البعض.
بعد تأكيد الأمر العسكري ، انشغل جنود الفيلق الأول ، متحدين المطر وهم يخرجون من خيامهم. لقد اصطفوا صفًا تلو الآخر في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوز!”
قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هجمات جيش شيا العظمى حازمة ، بينما كان دفاع جيش هان عنيدًا.
في الليلة الماضية ، لم تنام مدينة لو يانغ ابدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.
ارتدى وي تشانغ درع مينغ غوانغ. وصل إلى مقدمة التشكيل وهو يركب خيل أسود لتحفيز القوات ، “رجال ، أعطى المارشال مسؤولية المعركة الأولى لنا ، مما يدل على ثقته بنا”.
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
“كيف سنرد على ذلك؟” صرخ وي تشانغ.
كان الجنرال متمرسًا حقًا ، حيث أمر قواته وهو يحدق في الشاطئ المقابل للنهر. بعد أقل من ساعة ، تم تعليق خمسة جسور عائمة من الألواح الخشبية على نهر حماية المدينة ، صعودًا وهبوطًا مع ارتفاع المياه.
انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.
في اللحظة التي تم فيها فتح الفجوة ، لم يعد هناك مجال للدفاع عن الأسوار. بعد ثلاث ساعات كاملة من القتل العنيف ، دفع جيش شيا العظمى تضحيات جسيمة لاسقاط مدخل الشارع في النهاية وبناء معسكر الحراسة.
“فوز!”
كان هجوم الفيلق الأول بمثابة تحقيق. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطوة لمساعدتهم على وضع نقطة انطلاق داخل المدينة لمساعدة القوة الرئيسية. ثالثًا ، كان أيضًا لقمع جيش هان.
“فوز!”
كان مثل هذا الترتيب لأن الجزء من سور المدينة الذي تم تفجيره كان محدودًا ، ولم يكن بمقدور الكثير من القوات أن تندفع. إذا اندفع جميعهم ، فقد يستغل العدو الفرصة لاسقاطهم موجة تلو الأخرى.
أخرج 70 ألف جندي أسلحتهم وصرخوا ، غير مبالين بالمطر الذي كان ينهمر على رؤوسهم.
الليل ، مدينة هاندان.
“هذا صحيح ، فوز!”
لوح وي تشانغ بيده ورفع سلاحه إلى الأمام ، “هجوم!”
الترجمة: Hunter
“قتل! قتل! قتل!”
“فوز!”
تقدم 70 ألف جندي إلى الأمام مع شعبة كوحدة واحدة.
…
في الوقت نفسه ، تم دفع 200 من المدافع من النوع P2 مرة أخرى ، حيث دخلت في تشكيل مدفعي. كان هدفهم هو توفير غطاء ناري للفيلق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، استخدموا السيوف في أيديهم لحماية شرف ومجد الشعبة الأولى.
“هونغ! هونغ! هونغ!
داخل المعسكر المركزي ، جمع هان شين جنرالات الفيالق الستة وعقد الاجتماع الصباحي المعتاد.
بمجرد أن اندفع الفيلق الأول للأمام ، اندلعت نيران المدافع. استهدفوا أسوار المدينة على جانبي الفجوة الكبيرة.
تحت هجمات نيران المدافع الكثيفة ، تصاعد الدخان على سور المدينة.
“فليغطينا الرماة بالسهام. اندفاع! “
عندما تلقى وي تشينغ التقرير ، تنهد بعاطفة ، “كما هو متوقع من خالد الحرب ، لا يرتكب أي أخطاء ولا يعطي أي فرص. أرسل أوامري ، دعوا الجنود المدافعين يتراجعون! “
قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.
“نعم ، جنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اندفاع!”
لم يكن أحد يتوقع أن يستمر جيش شيا العظمى بالفعل في الحصار حتى خلال مثل هذا الطقس ، دون إعطاء جيش هان أي وقت للاستعداد. إذا لم تحاصر شيا العظمى اليوم ، فسيكون لدى جيش هان ما يكفي من الوقت لإكمال عملهم الدفاعي.
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
الآن ، يبدو أنه لن يكون لديهم فرصة للقيام بذلك.
لوح وي تشانغ بيده ورفع سلاحه إلى الأمام ، “هجوم!”
أثناء حديثهم ، وصلت الشعبة الأولى بالقرب من نهر حماية المدينة.
طوال العملية ، كان الشاطئ المقابل صامتًا بالكامل. كان من الواضح أن العدو ليس لديه خطط لإزعاج جيش شيا العظمى ، حيث كانوا مصممين على الاختباء خلف قلعتهم.
تسببت ليلة من الأمطار الغزيرة في تضخم مياه النهر.
“إما أن تموت أو تعيش!”
“فليبني الجنود المهندسين الجسر. فليكن الرماة في حالة تأهب! “
احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.
كان الجنرال متمرسًا حقًا ، حيث أمر قواته وهو يحدق في الشاطئ المقابل للنهر. بعد أقل من ساعة ، تم تعليق خمسة جسور عائمة من الألواح الخشبية على نهر حماية المدينة ، صعودًا وهبوطًا مع ارتفاع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نأمل أن يصبح الطقس مشمسا!”
طوال العملية ، كان الشاطئ المقابل صامتًا بالكامل. كان من الواضح أن العدو ليس لديه خطط لإزعاج جيش شيا العظمى ، حيث كانوا مصممين على الاختباء خلف قلعتهم.
“اندفاع!”
اختارت شيا العظمى مثل هذا الوقت لمهاجمة هان العظمى. بصرف النظر عن توفير جين العظمى للحبوب ، فقد أخذوا في الاعتبار أيضًا حصاد موسم الحبوب الأول ، والذي سيسمح لهم بالحصول على الحبوب في أرض هان العظمى.
لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.
ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.
نظرًا لأن الفجوة كانت كبيرة ، حتى لو أراد جيش هان ملؤها ، لن يتمكنوا من فعل ذلك. قرروا استخدام الجسر كمركز ، باستخدام المنازل والشوارع كحواجز لبناء خط الدفاع الأول.
9 صباحًا ، معسكر الفيلق الأول من فيلق الفهد.
في اللحظة التي دخل فيها جيش شيا العظمى ، كان ما واجهوه عبارة عن جولة من أمطار السهام.
في الليلة الماضية ، لم تنام مدينة لو يانغ ابدا.
“فليغطينا الرماة بالسهام. اندفاع! “
تألف كلا الجانبين بالكامل من نخب من الدرجة الأولى. عندما يشتبك الخبراء ، لن يكون هناك شيء مثل الإحماء.
كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
عندما اقترب جيش شيا العظمى ، قفز جيش هان من القلعة وحارب جيش شيا العظمى. في اللحظة التي اشتبكوا فيها ، خرجوا جميعًا ، حيث ظهرت عليهم علامات عدم التوقف حتى يسقطوا العدو.
لم يماطل دي تشين وقال مباشرة ، “لقد حان الوقت. أرسل القوات لمهاجمة جين العظمى غدا “.
تألف كلا الجانبين بالكامل من نخب من الدرجة الأولى. عندما يشتبك الخبراء ، لن يكون هناك شيء مثل الإحماء.
مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.
“إما أن تموت أو تعيش!”
احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.
بسرعة كبيرة ، مع وجود مدخل الشارع كمركز ، كان هناك العديد من القتلى. جرفت العاصفة الدماء المتدفقة نحو الشوارع ذات الأرضيات الحجرية الخضراء. في أقل من ساعة ، تم صبغ مياه الأمطار بالدماء.
تقدم 70 ألف جندي إلى الأمام مع شعبة كوحدة واحدة.
كانت هجمات جيش شيا العظمى حازمة ، بينما كان دفاع جيش هان عنيدًا.
في اللحظة التي تم فيها فتح الفجوة ، لم يعد هناك مجال للدفاع عن الأسوار. بعد ثلاث ساعات كاملة من القتل العنيف ، دفع جيش شيا العظمى تضحيات جسيمة لاسقاط مدخل الشارع في النهاية وبناء معسكر الحراسة.
لقد قاتل الجانبان لمدة ساعتين ، لكن لم يتم تحديد المنتصر حتى الآن. منع شارع صغير تقدم جيش شيا العظمى.
لقد قاتل الجانبان لمدة ساعتين ، لكن لم يتم تحديد المنتصر حتى الآن. منع شارع صغير تقدم جيش شيا العظمى.
شعر وي تشانغ بالقلق ووبخ قائلا “قمامة!” وهو يحمل سلاحه ، صرخ قائلاً: ” الحراس الشخصيون ، اتبعوني!”
“فوز!”
“نعم ، جنرال!”
9 صباحًا ، معسكر الفيلق الأول من فيلق الفهد.
تبع ألفان من الحرس الشخصي وي تشانغ على نهر حماية المدينة ودخلوا المدينة.
انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.
عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.
” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.
“قتل!”
بسرعة كبيرة ، مع وجود مدخل الشارع كمركز ، كان هناك العديد من القتلى. جرفت العاصفة الدماء المتدفقة نحو الشوارع ذات الأرضيات الحجرية الخضراء. في أقل من ساعة ، تم صبغ مياه الأمطار بالدماء.
احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.
قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.
كان الحراس الشخصيون بقيادة وي تشانغ بمثابة سيف حاد يطعن في معدة العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الخطة ، كان الفيلق الأول هو طليعة الحصار.
في مواجهة مثل هذا الهجوم القوي والحاد ، لم يتمكن جيش هان أخيرًا من صدهم وأجبروا على العودة. عند رؤية ذلك ، اغتنم وي تشانغ الفرصة لقيادة القوات فوق القلعة.
عندما رأى جنود الشعبة الأولى ذلك ، سرعان ما تبعوا وراءهم.
طوال العملية ، كان الشاطئ المقابل صامتًا بالكامل. كان من الواضح أن العدو ليس لديه خطط لإزعاج جيش شيا العظمى ، حيث كانوا مصممين على الاختباء خلف قلعتهم.
في اللحظة التي تم فيها فتح الفجوة ، لم يعد هناك مجال للدفاع عن الأسوار. بعد ثلاث ساعات كاملة من القتل العنيف ، دفع جيش شيا العظمى تضحيات جسيمة لاسقاط مدخل الشارع في النهاية وبناء معسكر الحراسة.
سقط جميع الجنود الباقين على الأرض بسبب شدة المعركة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء تراكم المياه على الأرض. وضعوا أكياس الرمل وجلسوا على الأرض ليستريحوا.
تسببت ليلة من الأمطار الغزيرة في تضخم مياه النهر.
كان الفرح والكبرياء على وجوههم.
ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.
خلال هذه المعركة ، استخدموا السيوف في أيديهم لحماية شرف ومجد الشعبة الأولى.
كان الفرح والكبرياء على وجوههم.
كانت البداية دائما الأصعب. بعد إسقاط المدخل الأول للشارع ، ستصبح الهجمات التالية أسهل بكثير. تبعتهم الشعب الاخرى إلى المدينة. بحلول الوقت الذي أوشكت فيه تلك الليلة على الانتهاء ، كانوا قد اسقطوا بالفعل منطقة الشارع بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.
…
كان هجوم الفيلق الأول بمثابة تحقيق. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطوة لمساعدتهم على وضع نقطة انطلاق داخل المدينة لمساعدة القوة الرئيسية. ثالثًا ، كان أيضًا لقمع جيش هان.
الليل ، مدينة هاندان.
كان الناس يهتمون بمعركة مدينة لو يانغ بسبب وجود بوصلة الاتصال ، حيث لا يمكن إخفاء أي شيء. كان دي تشين ينتبه إلى معركة لو يانغ. بشكل أكثر تحديدًا ، ركز على المعلومات الواردة منهم.
بعد أن علم أن جيش شيا العظمى قد شق طريقه إلى المدينة ، اتخذ دي تشين قراره أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ايها الملك!”
“رجال ، استدعوا الجنرال ليان بو!”
احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.
“نعم ايها الملك!”
كان مثل هذا الترتيب لأن الجزء من سور المدينة الذي تم تفجيره كان محدودًا ، ولم يكن بمقدور الكثير من القوات أن تندفع. إذا اندفع جميعهم ، فقد يستغل العدو الفرصة لاسقاطهم موجة تلو الأخرى.
بسرعة كبيرة ، اندفع ليان بو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية.
الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى
لم يماطل دي تشين وقال مباشرة ، “لقد حان الوقت. أرسل القوات لمهاجمة جين العظمى غدا “.
اختارت شيا العظمى مثل هذا الوقت لمهاجمة هان العظمى. بصرف النظر عن توفير جين العظمى للحبوب ، فقد أخذوا في الاعتبار أيضًا حصاد موسم الحبوب الأول ، والذي سيسمح لهم بالحصول على الحبوب في أرض هان العظمى.
“نعم ايها الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، استخدموا السيوف في أيديهم لحماية شرف ومجد الشعبة الأولى.
ومضت الإثارة في عيون ليان بو.
العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 18 ، مدينة لو يانغ.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ستقوم فيها تشو العظمى بغزو منذ تأسيسهم للسلالة. علاوة على ذلك ، كان خصمهم جين العظمى ، مما جعل ليان بو سعيدًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك اختلاف أساسي بين القمح في الشمال والأرز في الجنوب.
…
اندفع جيش تشو نحو جين العظمى مثل الموجة.
العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 19 ، تمامًا كما دخلت معركة لو يانغ الى طريق مسدود ، أعلنت تشو العظمى فجأة الحرب على جين العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.
فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.
مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.
اندفع جيش تشو نحو جين العظمى مثل الموجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هجمات جيش شيا العظمى حازمة ، بينما كان دفاع جيش هان عنيدًا.
“إذا اذهب واستعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الخطة ، كان الفيلق الأول هو طليعة الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثهم ، وصلت الشعبة الأولى بالقرب من نهر حماية المدينة.
“إذا اذهب واستعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.
الترجمة: Hunter
لحسن الحظ ، كانت مرافق الري بالمياه في شيا العظمى جيدة الصنع ومثالية ، مما جعلهم يتجاوزون تلك الفترة. عندما لم يكونوا بحاجة إلى المزيد من الماء ، لم تهتم السماوات واستمرت العواصف الشرسة.
كانت الحبوب على وشك أن تنضج وكان من المقرر حصادها. إذا لم يتحول الطقس إلى الأفضل ، فإن الحبوب التي استغرقهم عدة أشهر ستفسد ، مما يمنحهم القليل من المحصول.
كان الفرح والكبرياء على وجوههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
