الصلاح
الفصل 1079 – الصلاح
تفرق الجنرالات بسرعة.
نجحت استراتيجية لي جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان دودو والآخرون مترددين وفي حيرة من أمرهم ، شق فيلق حرس شيا العظمى طريقه بالفعل إلى الجزء الأوسط من المعسكر.
تحت قيادة لي جينغ ، هدأ جيش مينغ الجنوبية ، حيث تغلبوا على مخاوفهم. استخدموا سور المدينة والموارد الدفاعية للهجوم المضاد.
خيمة القائد.
في هذه المرحلة ، حتى لو أسقطت قوات أباتاي بوابة المدينة ، فلن يتمكنوا من تغيير الوضع.
كان دودو هادئًا . وضع كأس الخمر في يده وأمر ، “اجمعوا كل القوات فورًا لخوض معركة أخيرة!”
لم تحصل قوات أباتاي على مساعدة من مدافع هونغ يي ، حيث كان بإمكانهم فقط استخدام أسلوب الحصار الأكثر بدائية. كان عليهم استخدام سلالم متدرجة لمحاولة إسقاط بوابات المدينة والدخول.
“نعم!”
كان هناك بعض الصالحين أو أولئك ذوي الشجاعة الأخلاقية الذين تجمعوا نحو البوابة الشمالية إما لإرسال الطعام أو معالجة الجرحى.
تفرق الجنرالات بسرعة.
الفصل 1079 – الصلاح
في الوقت الحالي ، لم يكن جيش الراية الثمانية كما هو في وقت لاحق من التاريخ. على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين ، إلا أنهم كانوا يمتلكون القدرة.
ومع ذلك ، بعد استقرار الوضع في الشرق ، سارع لي جينغ إلى الشمال لقيادة المعركة شخصيًا. كان من السهل أن نرى أن لي جينغ كان يحسب كل حركة من حركات دودو.
كان هذا هو سبب ثقة دودو.
في هذه المرحلة ، حتى لو أسقطت قوات أباتاي بوابة المدينة ، فلن يتمكنوا من تغيير الوضع.
في الوقت نفسه ، أرسل دودو أشخاصًا لإبلاغ أباتاي بعدم التسرع في المساعدة وتوجيه الاندفاع نحو المدينة ، “لا أعتقد أنهم لن يتراجعوا إذا تم اقتحام جيان يي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الاثنان معًا ، حيث اعطوا هالة نبيلة طبيعية.
سيجبرهم دودو على اتخاذ قرار .
كانت هذه حياتهم.
الآن ، سيتعلق الأمر بأي جانب يمكن أن يستمر لفترة أطول. إذا سقطت قوات دودو ، فسينتهي كل شيء. إذا نجح أباتاي في الوصول إلى جيان يي ، فسيتم قلب المعركة لصالح جيش تشينغ.
كانت هذه حياتهم.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن قتالا جسديا ، فقد اكتسبت قوات سلالة مينغ الشجاعة. المدافع ، والخشب المتداول ، وزيت النار الكيميائي ، والحجر ؛ تم استخدام أي شيء يمكن استخدامه لقتل العدو.
جمع أباتاي بالفعل قواته . كان مستعدًا للهجوم شرقًا لكن تلقى الأمر فجأة. لقد صُعق لكنه كشف على الفور عن نية القتل ، “اتبعوني”.
كان أباتاي قلقًا للغاية ، لكن لم يكن لديه خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانه سوى إرسال القوات إلى الخطوط الأمامية. كان يعلم أنه إذا لم يتمكن من إسقاط أبواب المدينة ، فستكون الليلة هي موعد وفاتهم.
كما قال ذلك ، استدار الجيش بأكمله واتجه نحو السور الشمالي لـ جيان يي.
حاليًا ، بصرف النظر عن 10 آلاف جندي و2000 من حراس القصر ، كان هناك أيضًا 10 آلاف جندي من مينغ الجنوبية.
تفرق الجنرالات بسرعة.
كانوا يواجهون خصمًا قويًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة العديد من الأشخاص ، أولئك الذين بقوا في المدينة كانوا إما أشخاصًا مثل إمبراطور هونغ غوانغ الذي لم يكن لديه خيار سوى البقاء أو النبلاء والمدنيين الذين وجدوا صعوبة في التنقل.
لولا أداء القوات الأمامية ، لما قام لي جينغ بتسليم مثل هذا العدو المعقد لهم.
ومع ذلك ، بعد استقرار الوضع في الشرق ، سارع لي جينغ إلى الشمال لقيادة المعركة شخصيًا. كان من السهل أن نرى أن لي جينغ كان يحسب كل حركة من حركات دودو.
نجحت استراتيجية لي جينغ.
مع هذه الفجوة في المهارة ، كيف لا يمكن هزيمتهم؟
الفصل 1079 – الصلاح
“قتل!”
“أشعلوا المصابيح!”
لم تحصل قوات أباتاي على مساعدة من مدافع هونغ يي ، حيث كان بإمكانهم فقط استخدام أسلوب الحصار الأكثر بدائية. كان عليهم استخدام سلالم متدرجة لمحاولة إسقاط بوابات المدينة والدخول.
سيستدير الجنود الذين يقتلون خارج المدينة أحيانًا وينظرون إلى الوجوه على سور المدينة. بعد ذلك ، سيشعرون بالحماسة. سيستديرون ثم يعودون إلى القتل.
“انتظروا ، لا تخافوا!”
عندما تواجه الدولة أزمة ، سيتمكن المرء دائمًا من رؤية مثل هذا المشهد المؤثر.
تحت قيادة لي جينغ ، هدأ جيش مينغ الجنوبية ، حيث تغلبوا على مخاوفهم. استخدموا سور المدينة والموارد الدفاعية للهجوم المضاد.
مع مرور الوقت ، غرق قلب دودو. كان هذا عندما أدرك أن جيش تشينغ قد انتهى.
كانت جيان يي هي المقر الرئيسي لسلالة مينغ ، لذلك تم إعداد جميع المرافق اللازمة.
في الوقت نفسه ، أرسل دودو أشخاصًا لإبلاغ أباتاي بعدم التسرع في المساعدة وتوجيه الاندفاع نحو المدينة ، “لا أعتقد أنهم لن يتراجعوا إذا تم اقتحام جيان يي”.
نظرًا لأنه لم يكن قتالا جسديا ، فقد اكتسبت قوات سلالة مينغ الشجاعة. المدافع ، والخشب المتداول ، وزيت النار الكيميائي ، والحجر ؛ تم استخدام أي شيء يمكن استخدامه لقتل العدو.
كانوا مثل سيف الاله.
كان هذا قاتلًا لجيش الراية الثمانية .
لم تحصل قوات أباتاي على مساعدة من مدافع هونغ يي ، حيث كان بإمكانهم فقط استخدام أسلوب الحصار الأكثر بدائية. كان عليهم استخدام سلالم متدرجة لمحاولة إسقاط بوابات المدينة والدخول.
لقد اعتادوا على الاندفاع في الأرض المفتوحة واعتادوا على استخدام مدافع هونغ يي لتفجير بوابات مدينة العدو والانخراط في المذبحة داخل المدينة بعد ذلك.
ومع ذلك ، بعد استقرار الوضع في الشرق ، سارع لي جينغ إلى الشمال لقيادة المعركة شخصيًا. كان من السهل أن نرى أن لي جينغ كان يحسب كل حركة من حركات دودو.
خلال هذا الحصار ، كان جيش تشينغ مثل السمك خارج الماء.
كان هذا هو سبب ثقة دودو.
كان أباتاي قلقًا للغاية ، لكن لم يكن لديه خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانه سوى إرسال القوات إلى الخطوط الأمامية. كان يعلم أنه إذا لم يتمكن من إسقاط أبواب المدينة ، فستكون الليلة هي موعد وفاتهم.
كان أباتاي قلقًا للغاية ، لكن لم يكن لديه خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانه سوى إرسال القوات إلى الخطوط الأمامية. كان يعلم أنه إذا لم يتمكن من إسقاط أبواب المدينة ، فستكون الليلة هي موعد وفاتهم.
في غمضة عين ، اختفت آخر بقعة من الضوء من الأفق. بقيت السحب المظلمة التي علقت في السماء فقط ، مما يجعل المرء يشعر بالقمع حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف مجزرة معسكر جيش تشينغ ، فكيف يمكن أن يكون هناك أشخاص ذهبوا لإضاءة المشاعل؟ يمكن للجنود من كلا الجانبين الاعتماد فقط على ضوء القمر الضعيف لمواصلة قتالهم.
اختبأ القمر خلف السحب الداكنة ، حيث لم يظهر أي نية للكشف عن نفسه.
تفرق الجنرالات بسرعة.
“السماء على وشك ان تتغير!”
كان دودو هادئًا . وضع كأس الخمر في يده وأمر ، “اجمعوا كل القوات فورًا لخوض معركة أخيرة!”
على سور المدينة ، نظر أويانغ شو إلى الأفق بينما كان رأسه يرفرف في الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
كانت فينغ تشيو هوانغ ترتدي ملابس عسكرية مماثلة ، لقد رافقت أويانغ شو بهدوء وركزت على المعركة.
مع مرور الوقت ، غرق قلب دودو. كان هذا عندما أدرك أن جيش تشينغ قد انتهى.
وقف الاثنان معًا ، حيث اعطوا هالة نبيلة طبيعية.
خاصة أن 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كانوا يندفعون في المقدمة. تحت قيادة شو تشو ، كانت عيونهم حمراء من القتل. من يدري كم قتل شو تشو من جنرالات جيش تشينغ.
سيستدير الجنود الذين يقتلون خارج المدينة أحيانًا وينظرون إلى الوجوه على سور المدينة. بعد ذلك ، سيشعرون بالحماسة. سيستديرون ثم يعودون إلى القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
عرف جنود فيلق الحرس أن ملكهم كان يركز عليهم في كل لحظة.
“كان ذلك كافيا!”
كانت قوات أباتاي مثل الحجر الذي يغرق في المحيط.
خلف أويانغ شو كان نفس المدينة المضطربة.
لم يكن هذا مفيدًا لجيش شيا العظمى.
بعد مغادرة العديد من الأشخاص ، أولئك الذين بقوا في المدينة كانوا إما أشخاصًا مثل إمبراطور هونغ غوانغ الذي لم يكن لديه خيار سوى البقاء أو النبلاء والمدنيين الذين وجدوا صعوبة في التنقل.
تمامًا كما كان دودو والآخرون مترددين وفي حيرة من أمرهم ، شق فيلق حرس شيا العظمى طريقه بالفعل إلى الجزء الأوسط من المعسكر.
عندما سمعوا أصوات القتل بالخارج ، شعروا بعدم الارتياح حقًا .
في هذه اللحظة بالذات ، استيقظت شجاعة العرق ببطء ، حيث انتشرت بينهم جميعًا.
كان المجهول مصدر للخوف. بما انهم لم يعرفوا ما إذا كانت اليد العليا لجيشهم أم لعدوهم ، لن يتمكنوا إلا من القلق وانتظار النتيجة النهائية .
لا يزال بإمكان الشخص المصاب بكسر في العمود الفقري الوقوف إذا لم تنكسر روحه.
تم فصل الحياة والموت بخط رقيق واحد.
الترجمة: Hunter
كان هناك بعض الصالحين أو أولئك ذوي الشجاعة الأخلاقية الذين تجمعوا نحو البوابة الشمالية إما لإرسال الطعام أو معالجة الجرحى.
مع مرور الوقت ، غرق قلب دودو. كان هذا عندما أدرك أن جيش تشينغ قد انتهى.
كان هؤلاء مجموعة من الأشخاص اللطفاء.
قد لا تكون لديهم الموهبة أو الشجاعة لقتل العدو ، لكنهم أدركوا أنه إذا سقطت دولتهم ، فلن يتم العفو عنهم ولن يتمكنوا من تجنب مصيرهم.
كان هذا هو سبب ثقة دودو.
كانت هذه حياتهم.
اختبأ القمر خلف السحب الداكنة ، حيث لم يظهر أي نية للكشف عن نفسه.
لا يزال بإمكان الشخص المصاب بكسر في العمود الفقري الوقوف إذا لم تنكسر روحه.
كان مثل ستارة سوداء تغطي المكان.
في هذه اللحظة بالذات ، استيقظت شجاعة العرق ببطء ، حيث انتشرت بينهم جميعًا.
تفرق الجنرالات بسرعة.
بسبب ذلك ، تجمع المزيد من المدنيين باتجاه البوابة الشمالية.
لم يكن هذا مفيدًا لجيش شيا العظمى.
عندما تواجه الدولة أزمة ، سيتمكن المرء دائمًا من رؤية مثل هذا المشهد المؤثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الضوء ، قاتل فيلق الحرس بشكل أكثر شراسة.
…
تمامًا كما كان دودو والآخرون مترددين وفي حيرة من أمرهم ، شق فيلق حرس شيا العظمى طريقه بالفعل إلى الجزء الأوسط من المعسكر.
هبط الليل.
كانت قوات أباتاي مثل الحجر الذي يغرق في المحيط.
كان مثل ستارة سوداء تغطي المكان.
سيستدير الجنود الذين يقتلون خارج المدينة أحيانًا وينظرون إلى الوجوه على سور المدينة. بعد ذلك ، سيشعرون بالحماسة. سيستديرون ثم يعودون إلى القتل.
لم تتوقف مجزرة معسكر جيش تشينغ ، فكيف يمكن أن يكون هناك أشخاص ذهبوا لإضاءة المشاعل؟ يمكن للجنود من كلا الجانبين الاعتماد فقط على ضوء القمر الضعيف لمواصلة قتالهم.
لقد اعتادوا على الاندفاع في الأرض المفتوحة واعتادوا على استخدام مدافع هونغ يي لتفجير بوابات مدينة العدو والانخراط في المذبحة داخل المدينة بعد ذلك.
لم يكن هذا مفيدًا لجيش شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعلوا المصابيح!”
“لماذا لم يخترق أباتاي بوابة المدينة بعد؟”
كان لي جينغ مستعدا. مع صوت “شوا!” ، أضاءت المشاعل على سور المدينة ، حيث طردت الظلام وجلبت ضوءًا ثمينًا.
في الوقت نفسه ، اندلع حريقان هائلان خارج المدينة. اشتعلت النيران في السماء ، حيث يمكن للمرء أن يراها من بعيد .
تم فصل الحياة والموت بخط رقيق واحد.
باستخدام الضوء ، قاتل فيلق الحرس بشكل أكثر شراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خاصة أن 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كانوا يندفعون في المقدمة. تحت قيادة شو تشو ، كانت عيونهم حمراء من القتل. من يدري كم قتل شو تشو من جنرالات جيش تشينغ.
عندما سمعوا أصوات القتل بالخارج ، شعروا بعدم الارتياح حقًا .
كانوا مثل سيف الاله.
قاموا بتفكيك القوات التي تجمعت معًا وسحقوا ثقة جيش تشينغ.
قاموا بتفكيك القوات التي تجمعت معًا وسحقوا ثقة جيش تشينغ.
في الوقت الحالي ، لم يكن جيش الراية الثمانية كما هو في وقت لاحق من التاريخ. على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين ، إلا أنهم كانوا يمتلكون القدرة.
“لماذا لم يخترق أباتاي بوابة المدينة بعد؟”
قد لا تكون لديهم الموهبة أو الشجاعة لقتل العدو ، لكنهم أدركوا أنه إذا سقطت دولتهم ، فلن يتم العفو عنهم ولن يتمكنوا من تجنب مصيرهم.
في الدائرة الخارجية للمعسكر ، قتل دودو الأعداء تحت حماية حراسه الشخصيين بينما كانوا ينتظرون بقلق الأخبار السارة من الشمال.
كانوا يواجهون خصمًا قويًا حقًا.
كانت قوات أباتاي مثل الحجر الذي يغرق في المحيط.
“انتظروا ، لا تخافوا!”
مع مرور الوقت ، غرق قلب دودو. كان هذا عندما أدرك أن جيش تشينغ قد انتهى.
لولا أداء القوات الأمامية ، لما قام لي جينغ بتسليم مثل هذا العدو المعقد لهم.
في هذه المرحلة ، حتى لو أسقطت قوات أباتاي بوابة المدينة ، فلن يتمكنوا من تغيير الوضع.
…
سطع ضوء مشرق في عيون دودو ، حيث كان على استعداد للتراجع.
“كان ذلك كافيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، اختفت آخر بقعة من الضوء من الأفق. بقيت السحب المظلمة التي علقت في السماء فقط ، مما يجعل المرء يشعر بالقمع حقًا.
في هذه المرحلة ، حتى لو أسقطت قوات أباتاي بوابة المدينة ، فلن يتمكنوا من تغيير الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، أرسل دودو أشخاصًا لإبلاغ أباتاي بعدم التسرع في المساعدة وتوجيه الاندفاع نحو المدينة ، “لا أعتقد أنهم لن يتراجعوا إذا تم اقتحام جيان يي”.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، اختفت آخر بقعة من الضوء من الأفق. بقيت السحب المظلمة التي علقت في السماء فقط ، مما يجعل المرء يشعر بالقمع حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك ، تجمع المزيد من المدنيين باتجاه البوابة الشمالية.
عندما تواجه الدولة أزمة ، سيتمكن المرء دائمًا من رؤية مثل هذا المشهد المؤثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		