يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين
الفصل 1074 – يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين
كان من بين المشاركين في الاجتماع لي جينغ ، جيا شو ، إيلاي ، ادميرال سرب الإمبراطور تشو يو ، مارشال الفيلق المشتعل جو زي يي ، جنرال الفيلق الرابع من الفيلق المشتعل تشو بو.
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
يا لها من تشكيلة مرصعة بالنجوم.
تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.
كان هناك البعض ممن عملوا معًا من قبل والبعض الآخر كانوا يعملون معًا لأول مرة. خاصةً لي جينغ ، الذي عمل فقط مع إيلاي في معركة كوريا. كان يعرف القليل عن الجنرالات الاخرى.
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو واثقًا من إقناع تشانغ شيان تشونغ.
الشخص الذي كان يتحدث هو أويانغ شو ، “بناءً على المعلومات الواردة من الجيش ، أقامت القوات الطليعية لقوات دودو ، تحت قيادة نيكان ، معسكرًا على بعد 20 ميل خارج يانغ تشو. هذه معركة حاسمة ويجب ألا نخسرها. بعد انتهاء الاجتماع ، يجب على الجيش مساعدة يانغ تشو على الفور “.
تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.
“إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.
تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.
كما قال ذلك ، شعر أويانغ شو بالغضب الشديد من جنرالات جيانغ بي الأربعة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ذهبوا فيها ضد جيش تشينغ ، اجتاحهم الحظ السيئ وماتوا.
عندما كانت قوات زونتا تقترب من المدينة ، هرب ليو زي تشينغ ، ولم يتحرك هوانغ دي غونغ ، وهرب ليو ليانغ إلى جيان يي.
كانت حياته قوية حقًا . غالبًا ما ستكون هناك أشياء مثل الدفاع عن العدالة ، حيث كادت أن تفقده حياته بسببها.
أما بالنسبة لجاو جي ، بصرف النظر عن نائبه ، تشوانغ زي جو ، الذي كان يتمركز في جنوب يي تشو ، قاد الآخرون مثل لي تشينغ دونغ القوات للهرب جنوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، ستحتاج قوات اللاعبين لمواجهة 250 ألف من قوات جيش تشينغ وحدها. إذا أرسلوا 200 ألف إلى هناك ، فقد يستحق الأمر المحاولة ، ولكن المفتاح هو أنه لا يزال يتعين عليهم الاحتفاظ بجزء منهم للدفاع عن جيان يي.
تحت قيادة نيكان ، تقدمت قوات تشينغ دودو للأمام بسرعة 50 ميل في اليوم ، متجهة إلى يانغ تشو. عندما أمر شي كيفا الجنرالات بمساعدة يانغ تشو ، قاد ليو تشاو جي فقط 4 آلاف رجل وقاد تشوانغ زي جو 700 للمساعدة. كان هناك أقل من 10 آلاف رجل يدافعون عن يانغ تشو.
كان هناك البعض ممن عملوا معًا من قبل والبعض الآخر كانوا يعملون معًا لأول مرة. خاصةً لي جينغ ، الذي عمل فقط مع إيلاي في معركة كوريا. كان يعرف القليل عن الجنرالات الاخرى.
نتيجة لذلك ، ستحتاج قوات اللاعبين لمواجهة 250 ألف من قوات جيش تشينغ وحدها. إذا أرسلوا 200 ألف إلى هناك ، فقد يستحق الأمر المحاولة ، ولكن المفتاح هو أنه لا يزال يتعين عليهم الاحتفاظ بجزء منهم للدفاع عن جيان يي.
على الرغم من أن أويانغ شو أصبح الأمير الوصي ، بدون وجود جيش حوله ، فإنه لن يكون قادرًا على تثبيت موقعه. بمجرد مغادرة جيش اللاعبين ، قد يبدأ ليو ليانغ ، الذي هرب إلى جيان يي ، في إحداث المشاكل.
بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بأمرين آخرين.
علاوة على ذلك ، احتاج أويانغ شو أيضًا إلى تحمل مسؤولية جمع الحبوب من أجل جيان يي. كانت مينغ الجنوبية التي تم إنشاؤها منذ وقت ليس ببعيد امرا فظيعا ، حيث كانت الخزانة فارغة ولم تستطع تمامًا من دعم مثل هذه المعركة الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبتت الحقيقة أن يانغ تشو ، التي لا يمكن اعتبارها مدينة ذات دفاع كبير ، ستسقط بعد يوم وليلة من قصف المدفع.
الطريقة الوحيدة هي الهيمنة المحلية ونهب الأثرياء. سيحتاج هذا أيضا إلى مساعدة من الجيش.
بعد وفاته ، قاد الجنرال سون كي وانغ جيش شي العظمى جنوبًا لمقاومة جيش تشينغ جنبًا إلى جنب مع مينغ الجنوبية. غيروا ساحة معركتهم إلى المناطق في الجنوب الغربي ، حيث استمرت لمدة 20 عام حتى العام الأول من حكم كانغ شي.
اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.
اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.
بعد مناقشة الأمر ، قرر أويانغ شو السماح لـ جو زي يي بقيادة الفيلق المشتعل شمالًا مع 30 ألف جندي من فيلق الحرس بقيادة إيلاي.
سيتبقى الـ 40 ألف من جنود فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي في جيان يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.
قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته قائلاً: “على الرغم من أن معركة يانغ تشو هي معركة حاسمة ، إلا أنها لا تزال معركة. بعد الحفاظ على يانغ تشو ، سيحين الوقت للهجوم المضاد على تشينغ “.
كان تشيان تشيان يي بطبيعة الحال أحد هؤلاء.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى كل منهم وغادروا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
كان تشيان تشيان يي بطبيعة الحال أحد هؤلاء.
“من يدري ما إذا كان بإمكاننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب أم لا.”
في معركة يانغ تشو في التاريخ ، قاد دودو قوات الطليعة لكنه لم يسرع للهجوم. حتى بعد وصول قوته الرئيسية ، لم يبدأ المعركة بعد.
بالحديث عن ذلك ، كان بعض المسؤولين أبرياء عند فحصهم. أجريت جميع التحقيقات في الخفاء ، حيث لم يرغب أويانغ شو في تنبيههم.
كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
أثبتت الحقيقة أن يانغ تشو ، التي لا يمكن اعتبارها مدينة ذات دفاع كبير ، ستسقط بعد يوم وليلة من قصف المدفع.
إما رسائل من تشينغ العظمى أو دليل على أخطائهم.
كانت شجاعة شي كيفا تستحق الثناء ، ولكن من حيث القدرة ، كان ضعيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، ستحتاج قوات اللاعبين لمواجهة 250 ألف من قوات جيش تشينغ وحدها. إذا أرسلوا 200 ألف إلى هناك ، فقد يستحق الأمر المحاولة ، ولكن المفتاح هو أنه لا يزال يتعين عليهم الاحتفاظ بجزء منهم للدفاع عن جيان يي.
الآن مع وجود دي تشين ، ستكون هناك العديد من النقاط المحتملة في معركة يانغ تشو. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يؤمن بـ جو زي يي والآخرين للتكيف معها.
تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.
“دعونا نعود. لا يزال لدينا الكثير لنفعله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مناقشة الأمر ، قرر أويانغ شو السماح لـ جو زي يي بقيادة الفيلق المشتعل شمالًا مع 30 ألف جندي من فيلق الحرس بقيادة إيلاي.
ركب أويانغ شو على الصغير جرين وعاد إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما يقولون ، “قبل أن تغزو الخارج ، يجب أن تقوم بتسوية الوضع داخليًا.” إذا أراد أويانغ شو أن تنجح مينغ الجنوبية ، فعليه التخلص من الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام.
علاوة على ذلك ، احتاج أويانغ شو أيضًا إلى تحمل مسؤولية جمع الحبوب من أجل جيان يي. كانت مينغ الجنوبية التي تم إنشاؤها منذ وقت ليس ببعيد امرا فظيعا ، حيث كانت الخزانة فارغة ولم تستطع تمامًا من دعم مثل هذه المعركة الضخمة.
هذه المرة ، بالإضافة إلى الجيش الذي وصل مع أويانغ شو ، كانت هناك أيضًا وحدة خاصة. كانوا جواسيس النخبة الذين حصل عليهم أويانغ شو شخصيًا من حرس شان هاي.
ركب أويانغ شو على الصغير جرين وعاد إلى المدينة.
خلال تمرد آن لوشان ، وجد أويانغ شو صعوبة بسبب عدم وجود جواسيس بجانبه.
في عام 1646 ، ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، وقتل تشانغ شيان تشونغ بسهم طائش.
منذ الليلة الماضية ، بدأ الجواسيس العمل. بمساعدة إمبراطور هونغ غوانغ ، تابعوا السجلات التاريخية للتركيز على النبلاء.
قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته قائلاً: “على الرغم من أن معركة يانغ تشو هي معركة حاسمة ، إلا أنها لا تزال معركة. بعد الحفاظ على يانغ تشو ، سيحين الوقت للهجوم المضاد على تشينغ “.
كان تشيان تشيان يي بطبيعة الحال أحد هؤلاء.
اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.
من أجل عدم إثارة الضجة والسماح للأشخاص بالقول إن أويانغ شو كان يزيل العقبات مباشرة بعد الحصول على السلطة ، قبل التصرف ، سيحتاج حرس شان هاي إلى أدلة كافية.
في معركة يانغ تشو في التاريخ ، قاد دودو قوات الطليعة لكنه لم يسرع للهجوم. حتى بعد وصول قوته الرئيسية ، لم يبدأ المعركة بعد.
إما رسائل من تشينغ العظمى أو دليل على أخطائهم.
بالحديث عن ذلك ، كان بعض المسؤولين أبرياء عند فحصهم. أجريت جميع التحقيقات في الخفاء ، حيث لم يرغب أويانغ شو في تنبيههم.
طالما كانت أفعالهم غير عادلة ، يمكن لأويانغ شو استخدامها كدليل للقضاء عليهم.
كان ذات مرة شرطيًا ، ثم أصبح جنديًا في إحدى المدن.
بالحديث عن ذلك ، كان بعض المسؤولين أبرياء عند فحصهم. أجريت جميع التحقيقات في الخفاء ، حيث لم يرغب أويانغ شو في تنبيههم.
اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.
بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بأمرين آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً ، أرسل رسائل إلى إمبراطور شي العظمى باسم الأمير الوصي ليقول “يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين. يجب أن نعمل معا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبتت الحقيقة أن يانغ تشو ، التي لا يمكن اعتبارها مدينة ذات دفاع كبير ، ستسقط بعد يوم وليلة من قصف المدفع.
بالحديث عن تشانغ شيان تشونغ ، كان شخصية أسطورية.
بالحديث عن ذلك ، كانت وفاة لي زي تشينغ و تشانغ شيان تشونغ مؤسفة حقًا . خاض تشانغ شيان تشونغ العديد من المعارك ، لكن وفاته جاءت من إطلاق سهم طائش.
هذا الشخص الذي صنع اسمًا مع لي زي تشينغ قد جاء من عائلة فقيرة. منذ صغره ، كان مصممًا حقًا ، حيث تبع والده للقيام بأعمال تجارية صغيرة.
في عام 1656 ، عندما وصل جيش شون العظمى إلى مدينة هوبي تونغ ، قاد لي زي تشينغ 20 شخصًا للاستطلاع وقتل على يد الميليشيات المحلية.
كان ذات مرة شرطيًا ، ثم أصبح جنديًا في إحدى المدن.
انحنى كل منهم وغادروا.
كانت حياته قوية حقًا . غالبًا ما ستكون هناك أشياء مثل الدفاع عن العدالة ، حيث كادت أن تفقده حياته بسببها.
عندما كانت قوات زونتا تقترب من المدينة ، هرب ليو زي تشينغ ، ولم يتحرك هوانغ دي غونغ ، وهرب ليو ليانغ إلى جيان يي.
خلال عهد الإمبراطور تشونغ تشين ، أعلن انتفاضة عام 1640 ، حيث قاد القوات إلى سي تشوان. في عام 1644 ، أسس نظام شي العظمى وصعد ليصبح إمبراطورًا.
كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.
في عام 1646 ، ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، وقتل تشانغ شيان تشونغ بسهم طائش.
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
بالحديث عن ذلك ، كانت وفاة لي زي تشينغ و تشانغ شيان تشونغ مؤسفة حقًا . خاض تشانغ شيان تشونغ العديد من المعارك ، لكن وفاته جاءت من إطلاق سهم طائش.
في عام 1656 ، عندما وصل جيش شون العظمى إلى مدينة هوبي تونغ ، قاد لي زي تشينغ 20 شخصًا للاستطلاع وقتل على يد الميليشيات المحلية.
كان لي زي تشينغ مثله.
لي زي تشينغ وتشانغ شيان تشونغ ، هذين الزوجين من قادة الانتفاضات ، كانوا يبلون بلاءً حسناً عندما واجهوا سلالة مينغ.
في عام 1656 ، عندما وصل جيش شون العظمى إلى مدينة هوبي تونغ ، قاد لي زي تشينغ 20 شخصًا للاستطلاع وقتل على يد الميليشيات المحلية.
اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.
يا له من موت مؤسف.
الشخص الذي كان يتحدث هو أويانغ شو ، “بناءً على المعلومات الواردة من الجيش ، أقامت القوات الطليعية لقوات دودو ، تحت قيادة نيكان ، معسكرًا على بعد 20 ميل خارج يانغ تشو. هذه معركة حاسمة ويجب ألا نخسرها. بعد انتهاء الاجتماع ، يجب على الجيش مساعدة يانغ تشو على الفور “.
ربما كان من فعل السماوات.
بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.
لي زي تشينغ وتشانغ شيان تشونغ ، هذين الزوجين من قادة الانتفاضات ، كانوا يبلون بلاءً حسناً عندما واجهوا سلالة مينغ.
كان هناك البعض ممن عملوا معًا من قبل والبعض الآخر كانوا يعملون معًا لأول مرة. خاصةً لي جينغ ، الذي عمل فقط مع إيلاي في معركة كوريا. كان يعرف القليل عن الجنرالات الاخرى.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ذهبوا فيها ضد جيش تشينغ ، اجتاحهم الحظ السيئ وماتوا.
كان ذات مرة شرطيًا ، ثم أصبح جنديًا في إحدى المدن.
كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.
تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.
بعد وفاته ، قاد الجنرال سون كي وانغ جيش شي العظمى جنوبًا لمقاومة جيش تشينغ جنبًا إلى جنب مع مينغ الجنوبية. غيروا ساحة معركتهم إلى المناطق في الجنوب الغربي ، حيث استمرت لمدة 20 عام حتى العام الأول من حكم كانغ شي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو واثقًا من إقناع تشانغ شيان تشونغ.
كانت حياته قوية حقًا . غالبًا ما ستكون هناك أشياء مثل الدفاع عن العدالة ، حيث كادت أن تفقده حياته بسببها.
كما قال ذلك ، شعر أويانغ شو بالغضب الشديد من جنرالات جيانغ بي الأربعة.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو واثقًا من إقناع تشانغ شيان تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، أرسل رسائل إلى إمبراطور شي العظمى باسم الأمير الوصي ليقول “يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين. يجب أن نعمل معا “.
“دعونا نعود. لا يزال لدينا الكثير لنفعله “.
الترجمة: Hunter
خلال تمرد آن لوشان ، وجد أويانغ شو صعوبة بسبب عدم وجود جواسيس بجانبه.
طالما كانت أفعالهم غير عادلة ، يمكن لأويانغ شو استخدامها كدليل للقضاء عليهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
