غضب ران مين
الفصل 1054 – غضب ران مين
لم تكن الدفاعات الحديدية التي بناها اليابانيون للعرض فقط. بحلول الوقت الذي اندفعت فيه قوات ران مين إلى مقدمة أبراج المدافع ، كان ثلث قوات النخبة قد سقطوا بالفعل. لو لم يكونوا نخبًا ، لكانت القوة بأكملها قد انهارت بالفعل.
بالتالي ، لم يكن لديهم اي مخرج ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
كلما تقدموا في المقدمة ، زادت قوة نيران تشكيل العدو.
كانوا يواجهون مشكلتين كبيرتين في محاولاتهم لاختراق دفاعات العدو.
أمام ابراج المدافع مباشرة ، تم إطلاق الرصاص من الفتحات الصغيرة. لحسن الحظ ، كان جنود الدرع والسيف يرتدون دروعًا ، وكانت صدورهم ومناطقهم الحيوية محمية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا قد ماتوا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
عندما يصيب الرصاص الدرع ، سيتردد صوت “دينغ دينغ!” بدا وكأنه استدعاء لإله الموت. بمجرد أن يكون المرء غير محظوظا بما يكفي للإطلاق في وجهه ، لن يكون لديه أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
كان الجزء المفيد لـ ران مين هو أنه بمجرد اندفاع القوات إلى مقدمة أبراج المدافع ، فقدت قوة قتل المدافع تأثيرها ولم تشكل تهديدا كبيرا.
كانوا يواجهون مشكلتين كبيرتين في محاولاتهم لاختراق دفاعات العدو.
حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
عند رؤية ران مين يتسلق برج المدفع ، تصرف جيش مدينة سانلي ولاعبو الفئة القتالية وكأنهم مجانين لأنهم اندفعوا مباشرة نحو ران مين دون الاهتمام بالتضحيات.
“اندفاع!” كان وجه ران مين شرسا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب القتل الوحشي في تغيير لون السماء.
عندما سمعوا الأمر ، وضع جنود الدرع والسيف على الفور السلالم على أبراج المدافع بينما استخدموا دروعهم لصد الجبهة. تمسكت أيديهم بشفرات تانغ الخاصة بهم أثناء صعودهم بسرعة. كان من الواضح أنهم تدربوا جيدًا.
لم يتراجع الفيلق المشتعل ، حيث أقسم على حماية مجد الفيلق المشتعل. قاتل كلا الجانبين بحياتهم. لقد سعوا فقط للهجوم وليس للدفاع.
عندما رأى جو زي يي ذلك ، لم يستطع إلا أن يومأ برأسه بارتياح ، “على الأقل لم يضروا بوجهنا”.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن أبراج المدافع يمكن اعتبارها عملًا دفاعيًا ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بأسوار المدينة. لم يكن نصفه نحيفًا فحسب ، بل كانت الأبراج الأمامية بطول أربعة أمتار فقط ، حيث يمكن تسلقها بسهولة.
بالنظر إلى الموقف ، كان ران مين على وشك أن يغرق.
على الرغم من أن ران مين كان طويلًا وكبيرًا ، إلا أنه كان يتحرك مثل الشمبانزي السريع ، متسلقًا البرج في بضع حركات. قام بتدوير الرمح في يده وطعن الجنود اليابانيين الستة الذين كانوا يحيطون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
بسرعة كبيرة ، اكتسب ران مين موطئ قدم له على برج المدفع ، مما دفع المزيد من الجنود لتسلق الابراج.
صرخ ران مين بصوت قد صدم الجميع.
عندما رأى جو زي يي ذلك ، أضاءت عيناه وهو يلوح بعلم النظام الخاص به. مع صوت “شوا!” ، توغلت النخب الـ 60 ألف المتبقية إلى الشواطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هونغ! هونغ! هونغ!
بالتالي ، لم يكن لديهم اي مخرج ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
اندلعت جولة أخرى من نيران المدافع. أثر ران مين فقط على الصف الأول من أبراج المدافع. لا يزال الاثنان في الخلف وأبراج السهام تعمل كالمعتاد ، حيث أطلقوا باتجاه الشواطئ.
بقي أقل من 10٪ من جنود الفيلق المشتعل.
مع الأداء الشجاع لجنرال الفيلق الأول ، لم يخاف الفيلق المشتعل ، حيث تحدى نيران المدافع واندفعوا إلى الأمام.
على الرغم من أن أبراج المدافع يمكن اعتبارها عملًا دفاعيًا ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بأسوار المدينة. لم يكن نصفه نحيفًا فحسب ، بل كانت الأبراج الأمامية بطول أربعة أمتار فقط ، حيث يمكن تسلقها بسهولة.
“سينتمي المجد إلى الفيلق المشتعل!”
كانت هذه المجزرة تدخل أشد مراحلها ، حيث نسى الجنود من الجانبين الحياة والموت . لم يكن لديهم سوى أعدائهم في أعينهم ، ولم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في قلوبهم.
هذا صحيح ، إذا فازوا في هذه المعركة ، فسيشتهر الفيلق المشتعل في جميع أنحاء العالم.
شعر الجنود اليابانيون على البرج بـ ران مين أكثر من غيرهم. بالنظر إلى ران مين ، تراجع الجنود بدلاً من التقدم. أطلق ران مين ابتسامة باردة واندفع للأمام.
…
كانت مدينة العنقاء الساقطة في شمال الصين ، لذا لم يسبح نصفهم مطلقًا في حياتهم.
كانوا يواجهون مشكلتين كبيرتين في محاولاتهم لاختراق دفاعات العدو.
لا سيما لاعبي الفئة القتالية. لم يهتموا بالمجد فحسب ، بل اهتموا أيضًا بحياة عوائلهم. إذا دافعوا ، فسيكون كل شيء كالمعتاد. إذا خسروا ، بدلاً من أن تعيدهم جايا بقوة ، لماذا لا يموتون في ساحة المعركة؟
أولاً ، سيحتاجون إلى فتح ثغرة في الخط الدفاعي واستخدام هذا كقاعدة للانتشار في أربعة اتجاهات. بعد أن دفعت نخب الفيلق العشرة آلاف ثمناً باهظاً ، قاموا بحل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الأداء الشجاع لجنرال الفيلق الأول ، لم يخاف الفيلق المشتعل ، حيث تحدى نيران المدافع واندفعوا إلى الأمام.
ثانيًا ، سيحتاجون إلى الدفاع عن الاختراق الذي كان إنجازه أصعب بكثير من المهمة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب القتل الوحشي في تغيير لون السماء.
عند رؤية ران مين يتسلق برج المدفع ، تصرف جيش مدينة سانلي ولاعبو الفئة القتالية وكأنهم مجانين لأنهم اندفعوا مباشرة نحو ران مين دون الاهتمام بالتضحيات.
“قتل!”
بالنظر إلى الموقف ، كان ران مين على وشك أن يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
لم يتراجع الفيلق المشتعل ، حيث أقسم على حماية مجد الفيلق المشتعل. قاتل كلا الجانبين بحياتهم. لقد سعوا فقط للهجوم وليس للدفاع.
فجأة تناثرت الدماء وسقطت الجثث.
تسبب القتل الوحشي في تغيير لون السماء.
بالتالي ، لم يكن لديهم اي مخرج ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
زادت سرعة رياح المحيط ، وتحطمت الأمواج ، وتناثرت المياه على الشواطئ. اهتزت قوارب سيما التابعة للجيش الاستكشافي يسارًا ويمينًا تحت تصادم الأمواج العاتية.
زادت سرعة رياح المحيط ، وتحطمت الأمواج ، وتناثرت المياه على الشواطئ. اهتزت قوارب سيما التابعة للجيش الاستكشافي يسارًا ويمينًا تحت تصادم الأمواج العاتية.
انقلبت بعض قوارب سيما مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
حتى السرب الذي توقف عند المناطق الخارجية بدأ في الصعود والنزول. على الرغم من أن الأشرعة قد تم إنزالها بالفعل ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الحفاظ على الاستقرار. نظرًا لأن السفن كانت معبأة بشكل وثيق جدًا ، سيكون من السهل عليهم الاصطدام ببعضهم البعض.
عندما يصيب الرصاص الدرع ، سيتردد صوت “دينغ دينغ!” بدا وكأنه استدعاء لإله الموت. بمجرد أن يكون المرء غير محظوظا بما يكفي للإطلاق في وجهه ، لن يكون لديه أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
“هذا الطقس اللعين!”
تذمر ادميرال سرب يا شان ، يو دا يو ، وهو يأمر السفن بالانتشار. في الوقت نفسه ، رتب للبحارة لإنقاذ جنود الفيلق المشتعل الذين سقطوا في الماء.
الترجمة: Hunter
كانت مدينة العنقاء الساقطة في شمال الصين ، لذا لم يسبح نصفهم مطلقًا في حياتهم.
حتى السرب الذي توقف عند المناطق الخارجية بدأ في الصعود والنزول. على الرغم من أن الأشرعة قد تم إنزالها بالفعل ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الحفاظ على الاستقرار. نظرًا لأن السفن كانت معبأة بشكل وثيق جدًا ، سيكون من السهل عليهم الاصطدام ببعضهم البعض.
استمرت المذبحة في أبراج المدافع.
كانت هذه المجزرة تدخل أشد مراحلها ، حيث نسى الجنود من الجانبين الحياة والموت . لم يكن لديهم سوى أعدائهم في أعينهم ، ولم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في قلوبهم.
قاتل الطرفان حتى احمرت عيونهم بنية القتل. في غضون نصف ساعة قصيرة فقط ، صبغت دماء جديدة ابراج المدافع.
اندلعت جولة أخرى من نيران المدافع. أثر ران مين فقط على الصف الأول من أبراج المدافع. لا يزال الاثنان في الخلف وأبراج السهام تعمل كالمعتاد ، حيث أطلقوا باتجاه الشواطئ.
نظرًا لوجود العديد من الجثث التي سقطت من أبراج المدافع ، مع الدم النقي الذي يشبه المطر ، تم منع رؤية المدفعيين المختبئين داخل الأبراج بالكامل.
بعد التحفيز ، ارتفعت معنويات الفيلق المشتعل ، حيث اشتعلت نية القتل الخاصة بهم.
يمكن للمرء أن يرى مدى شدة هذه المعركة.
بالنسبة لليابانيين ، كانت معركة نهائية ، ومعركة حتى الموت. كل قاعدة فقدوها تعني أنهم كانوا على بعد خطوة واحدة من القضاء عليهم.
شعر الجنود اليابانيون على البرج بـ ران مين أكثر من غيرهم. بالنظر إلى ران مين ، تراجع الجنود بدلاً من التقدم. أطلق ران مين ابتسامة باردة واندفع للأمام.
بالتالي ، لم يكن لديهم اي مخرج ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا سيما لاعبي الفئة القتالية. لم يهتموا بالمجد فحسب ، بل اهتموا أيضًا بحياة عوائلهم. إذا دافعوا ، فسيكون كل شيء كالمعتاد. إذا خسروا ، بدلاً من أن تعيدهم جايا بقوة ، لماذا لا يموتون في ساحة المعركة؟
بقي أقل من 10٪ من جنود الفيلق المشتعل.
كان اليابانيون أقوياء في عظامهم ، وعندما يخرجون بكل شيء ، سيكونون مرعبين حقًا.
كان العرض المباشر لذلك هو أن قوات ران مين التي اندفعت نحو الأبراج قد تم القضاء عليها بمعدل مرئي.
اندلعت جولة أخرى من نيران المدافع. أثر ران مين فقط على الصف الأول من أبراج المدافع. لا يزال الاثنان في الخلف وأبراج السهام تعمل كالمعتاد ، حيث أطلقوا باتجاه الشواطئ.
كان ران مين غاضبًا عندما رأى الأرض التي استخدموا حياتهم لمبادلتها على وشك الضياع. لقد كان غاضبًا بالكامل!
بقي أقل من 10٪ من جنود الفيلق المشتعل.
“قتل!”
كان الجزء المفيد لـ ران مين هو أنه بمجرد اندفاع القوات إلى مقدمة أبراج المدافع ، فقدت قوة قتل المدافع تأثيرها ولم تشكل تهديدا كبيرا.
صرخ ران مين بصوت قد صدم الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يمكن للمرء أن يرى مدى شدة هذه المعركة.
انتفخ جسده ، وارتفعت عضلاته مثل الجبال الصغيرة ، وبرزت عروقه ، حيث اندفعت نية قتل قوية نحو العدو.
كانوا يواجهون مشكلتين كبيرتين في محاولاتهم لاختراق دفاعات العدو.
كان رمحه الطويل مصبوغًا بالدم الاحمر.
كانوا يواجهون مشكلتين كبيرتين في محاولاتهم لاختراق دفاعات العدو.
شعر الجنود اليابانيون على البرج بـ ران مين أكثر من غيرهم. بالنظر إلى ران مين ، تراجع الجنود بدلاً من التقدم. أطلق ران مين ابتسامة باردة واندفع للأمام.
صرخ ران مين بصوت قد صدم الجميع.
فجأة تناثرت الدماء وسقطت الجثث.
لم يتراجع الفيلق المشتعل ، حيث أقسم على حماية مجد الفيلق المشتعل. قاتل كلا الجانبين بحياتهم. لقد سعوا فقط للهجوم وليس للدفاع.
كان الهائج ران مين مثل الوحش المقفر ، حيث تجول في ساحة المعركة. في أي مكان يمر رمحه سيسقط الرجال. لن يستطيع اي شخص صد ران مين.
عندما رأى جو زي يي ذلك ، أضاءت عيناه وهو يلوح بعلم النظام الخاص به. مع صوت “شوا!” ، توغلت النخب الـ 60 ألف المتبقية إلى الشواطئ.
حتى اللاعبين اليابانيين لن يستطيعوا!
“هونغ! هونغ! هونغ!
انتشر الخوف مثل الطاعون. كما هو متوقع من أحد أفضل 10 جنرالات شرسين في الصين.
لا سيما لاعبي الفئة القتالية. لم يهتموا بالمجد فحسب ، بل اهتموا أيضًا بحياة عوائلهم. إذا دافعوا ، فسيكون كل شيء كالمعتاد. إذا خسروا ، بدلاً من أن تعيدهم جايا بقوة ، لماذا لا يموتون في ساحة المعركة؟
“اندفعوا معًا!”
“اندفاع!” كان وجه ران مين شرسا حقًا .
تغلب الجنود اليابانيون على مخاوفهم وهاجموا ران مين مرة أخرى.
كانت هذه المجزرة تدخل أشد مراحلها ، حيث نسى الجنود من الجانبين الحياة والموت . لم يكن لديهم سوى أعدائهم في أعينهم ، ولم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في قلوبهم.
كانت عيون ران مين مثل البرق. كانت عيناه باردتان وممتلئتان بعزم القتل والوحشية. كان مثل آلة القتل بلا مشاعر ، حيث شق طريقه دون معارضة بين العدو. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ما هو الإرهاق.
حتى اللاعبين اليابانيين لن يستطيعوا!
سيقتل أي شخص في طريقه.
استمرت المذبحة في أبراج المدافع.
“قتل!”
شعر الجنود اليابانيون على البرج بـ ران مين أكثر من غيرهم. بالنظر إلى ران مين ، تراجع الجنود بدلاً من التقدم. أطلق ران مين ابتسامة باردة واندفع للأمام.
بعد التحفيز ، ارتفعت معنويات الفيلق المشتعل ، حيث اشتعلت نية القتل الخاصة بهم.
كانت مدينة العنقاء الساقطة في شمال الصين ، لذا لم يسبح نصفهم مطلقًا في حياتهم.
كانت هذه المجزرة تدخل أشد مراحلها ، حيث نسى الجنود من الجانبين الحياة والموت . لم يكن لديهم سوى أعدائهم في أعينهم ، ولم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في قلوبهم.
حتى السرب الذي توقف عند المناطق الخارجية بدأ في الصعود والنزول. على الرغم من أن الأشرعة قد تم إنزالها بالفعل ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الحفاظ على الاستقرار. نظرًا لأن السفن كانت معبأة بشكل وثيق جدًا ، سيكون من السهل عليهم الاصطدام ببعضهم البعض.
“قتل!”
…
اجتاحت الوفيات والإصابات مثل الفيضانات ، حيث عانى الجانبان من خسائر فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
على الرغم من أن ران مين كان قوياً ، إلا أنه كان لا يزال وحيداً. كان الجنود اليابانيون مثل موجة لا نهاية لها ، بمجرد موت دفعة واحدة ، سيتبعها الاخرى.
ثانيًا ، سيحتاجون إلى الدفاع عن الاختراق الذي كان إنجازه أصعب بكثير من المهمة الأولى.
فقط عدد قليل من جنود الفيلق المشتعل كانوا لا يزالون قادرين على الوقوف على البرج.
بالتالي ، لم يكن لديهم اي مخرج ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
بقي أقل من 10٪ من جنود الفيلق المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشر شعور مأساوي في ساحة المعركة.
انقلبت بعض قوارب سيما مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ران مين كان قوياً ، إلا أنه كان لا يزال وحيداً. كان الجنود اليابانيون مثل موجة لا نهاية لها ، بمجرد موت دفعة واحدة ، سيتبعها الاخرى.
استمرت المذبحة في أبراج المدافع.
أمام ابراج المدافع مباشرة ، تم إطلاق الرصاص من الفتحات الصغيرة. لحسن الحظ ، كان جنود الدرع والسيف يرتدون دروعًا ، وكانت صدورهم ومناطقهم الحيوية محمية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا قد ماتوا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رماة السهام الأعداء كانوا أقل فاعلية بسبب انسداد رؤيتهم. أصبحت زوايا أبراج المدافع مناطق ميتة ، حيث لم تتمكن قوات العدو من ضربها.
الترجمة: Hunter
تغلب الجنود اليابانيون على مخاوفهم وهاجموا ران مين مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات